الرقص مع نجمة
الفصل 322 الرقص مع نجمة
انجذب جوستاف إلى الصوت ، لذلك استدار على الفور ليحدق في من تحدث للتو.
أضاءت عينا يوشا عندما سمعت ذلك “أنت شخصية مشهورة … ألن يكون كثيرًا بالنسبة لك أن تكون موهوبًا في القتال وأن تكون أيضًا راقصا جيدة ” ضحكت.
“أنت…؟” فوجئ غوستاف برؤية سيدة شابة صغيرة جميلة ذات شعر أرجواني معبأة في دوي.
حدقوا في بعضهم البعض لفترة قبل أن يقترب منهما رجلان من الخلف.
كانت هذه نفس السيدة التي غنت أغنية مشابهة لموسيقى الروك من قبل. كانت النجمة المعروفة باسم “الجميلة يوشا”.
” ملكة الجمال يوشا، حان الوقت” ، قال أحدهم.
“ارقص معي يا غوستاف … أم أنني لست مستحقة بالقدر الكافي للحصول على رقصة منك؟” هي سألت.
ترجمة: LEGEND
حدق غوستاف في يدها الممدودة ثم وجهها الجميل قبل النظر إلى حلبة الرقص حيث يمكن رؤية الناس يتأرجحون من مكان إلى آخر مع شركائهم.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يمدح فيها أحدهم بهذه الطريقة ويقترب منه بغير نية خفية. لقد قدمت عمليا كل شيء إلى جوستاف ، وكان يحب صراحتها.
عاد ليحدق بها قبل أن يجيب “لا أعرف كيف أرقص”
ترجمة: LEGEND
أضاءت عينا يوشا عندما سمعت ذلك “أنت شخصية مشهورة … ألن يكون كثيرًا بالنسبة لك أن تكون موهوبًا في القتال وأن تكون أيضًا راقصا جيدة ” ضحكت.
قالت: “امنحني امتياز تعليمك”.
“إذن … لماذا لا تزال يدك ممدودة؟” لاحظ جوستاف ذلك وسأل.
ضحك غوستاف بخفة عندما سمع ذلك “لا يبدو لي أنك واحدة من هؤلاء الفتيات اللواتي يهتمن بمثل هذه الأشياء … حتى لو كان شخص ما مشهورًا، فأنت أيضًا مشهورة جدًا، لذا من المدهش حقًا أنك ستكونين مهتمة بالرقص معي … “أوقف غوستاف بيانه مؤقتًا في تلك المرحلة.
قالت: “امنحني امتياز تعليمك”.
ومع ذلك ، قبل أن يتحول الجو إلى حرج ، تحدثت.
معظم الفتيات في الجوار يلعنَّ في أذهانهن لأنهن لاحظن التبادل بينهما. تمنوا لو أنهم بذلوا الشجاعة ليطلبوا أولاً. ومع ذلك ، يبدو أنهم كانوا بطيئين جدًا في اتخاذ قراراتهم ، والآن تغلبت عليهم الجميلة يوشا.
قالت بوقاحة لغوستاف: “الآن ، تبادلوا الاتصال معي. اعتبارًا من اليوم ، نحن أصدقاء ، ويمكنك حضور جميع حفلاتي الموسيقية مجانًا”.
تمنوا أن يرفضها غوستاف.
لم يكن يعرف أبدًا كيف يتم إجراء مثل هذه الأشياء، ولهذا السبب لم يكن يعرف كيف يرقص.
كان لدى غوستاف نظرة تأملية قليلاً على وجهه وهو يعتقد “حسنًا ، ما الخطأ الذي يمكن أن يحدث ..؟ ما زلت لم أكمل هدف تعلم حركة الرقص، لذلك قد أستخدم هذا أيضًا … “
كان لدى غوستاف نظرة تأملية قليلاً على وجهه وهو يعتقد “حسنًا ، ما الخطأ الذي يمكن أن يحدث ..؟ ما زلت لم أكمل هدف تعلم حركة الرقص، لذلك قد أستخدم هذا أيضًا … “
مد جوستاف يده اليمنى ووضعها على يدها “حسنًا “
اقتربت منه بعض الفتيات خلال الوقت الذي جلس فيه للمطالبة بالرقص ، لكن غوستاف رفضهن.
اتسعت ابتسامتها عندما وقف غوستاف واقفاً على قدميه ، وساروا نحو حلبة الرقص وسط نظرات العديد من الضيوف.
ومع ذلك ، قبل أن يتحول الجو إلى حرج ، تحدثت.
واجه كلاهما بعضهما البعض عندما وصلوا إلى جزء من حلبة الرقص ، ومدت يوشا كفيها بينما كانت الموسيقى البطيئة تعزف في الخلفية.
قالت بوقاحة لغوستاف: “الآن ، تبادلوا الاتصال معي. اعتبارًا من اليوم ، نحن أصدقاء ، ويمكنك حضور جميع حفلاتي الموسيقية مجانًا”.
طلبت من جوستاف أن يضع كفه على يدها وأن يتابع حركتها عندما بدأوا بالرقص على اللحن.
ومع ذلك ، قبل أن يتحول الجو إلى حرج ، تحدثت.
حتى مع النظرة الحسودة لبعض الفتيات من حولهن، ركز غوستاف على درس الرقص. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحضر فيها أي مناسبة اجتماعية.
مد جوستاف يده اليمنى ووضعها على يدها “حسنًا “
لم يكن يعرف أبدًا كيف يتم إجراء مثل هذه الأشياء، ولهذا السبب لم يكن يعرف كيف يرقص.
“أنت…؟” فوجئ غوستاف برؤية سيدة شابة صغيرة جميلة ذات شعر أرجواني معبأة في دوي.
كاد أن يدوس على قدمها عدة مرات ، ولكن بسبب ردود أفعاله الحادة، تمكن من تحريك قدمه بسرعة.
“أوه؟” فوجئ غوستاف.
وقالت: “الآن أنت تفهم ذلك … أنت سريع التعلم تمامًا” ، حيث أصبحت حركتهم أكثر مرونة من ذي قبل ، وحصلت على تحديق مذهول من أولئك الذين كانوا يراقبونهم طوال الوقت.
“لقد شاهدت أدائك في الاختبار، وجعلني أبحث عنك … أعرف قصتك ، وقد ألهمني ذلك لكتابة أغنية جديدة سأطلقها في غضون أيام قليلة” ، ابتسمت وهي تروي.
[الهدف مكتمل: تعلم حركة رقص]
أضاءت عينا يوشا عندما سمعت ذلك “أنت شخصية مشهورة … ألن يكون كثيرًا بالنسبة لك أن تكون موهوبًا في القتال وأن تكون أيضًا راقصا جيدة ” ضحكت.
ابتسم غوستاف وهو يلاحظ الإخطار. وضعه جانبًا وقرر التحقق من المكافآت لاحقًا.
قالت: “امنحني امتياز تعليمك”.
“لذا، من بين كل شخص يمكنك الرقص معه … لماذا أنا؟” سألها جوستاف وهو يحدق في عينيها.
بعد بضع دقائق ، عاد غوستاف إلى مقعده ، وفحص الجهاز في يده وهو يحدق في الرقم الذي أعطته إياه يوشا.
“مرحبًا ، هل تعلم من انت؟ أنت غوستاف ، المشارك الأول في اختبار دخول منظمة الدم الختلط الذي نجح لتوه … من لا يريدك أن ترقص معهم في هذه الحفلة؟” تمتمت وهي تنظر إلى الوراء في عينيه وهما ينتقلان من مكان إلى آخر.
كان لدى غوستاف نظرة تأملية قليلاً على وجهه وهو يعتقد “حسنًا ، ما الخطأ الذي يمكن أن يحدث ..؟ ما زلت لم أكمل هدف تعلم حركة الرقص، لذلك قد أستخدم هذا أيضًا … “
وأضافت بوقاحة: “أستطيع أن أشعر بنظرات العديد من العذارى الحاضرات في حفلة اليوم. إذا كان من الممكن أن تحترق النظرات ، لكنت قد شويت … صدقني ، كل فتاة حاضرة هنا تريد شريحة منك”.
“لذا، من بين كل شخص يمكنك الرقص معه … لماذا أنا؟” سألها جوستاف وهو يحدق في عينيها.
ضحك غوستاف بخفة عندما سمع ذلك “لا يبدو لي أنك واحدة من هؤلاء الفتيات اللواتي يهتمن بمثل هذه الأشياء … حتى لو كان شخص ما مشهورًا، فأنت أيضًا مشهورة جدًا، لذا من المدهش حقًا أنك ستكونين مهتمة بالرقص معي … “أوقف غوستاف بيانه مؤقتًا في تلك المرحلة.
عاد ليحدق بها قبل أن يجيب “لا أعرف كيف أرقص”
قالت: “حسنًا … هذا لأنني معجبة بك”.
ومع ذلك ، قبل أن يتحول الجو إلى حرج ، تحدثت.
“أوه؟” فوجئ غوستاف.
“مرحبًا ، هل تعلم من انت؟ أنت غوستاف ، المشارك الأول في اختبار دخول منظمة الدم الختلط الذي نجح لتوه … من لا يريدك أن ترقص معهم في هذه الحفلة؟” تمتمت وهي تنظر إلى الوراء في عينيه وهما ينتقلان من مكان إلى آخر.
“لقد شاهدت أدائك في الاختبار، وجعلني أبحث عنك … أعرف قصتك ، وقد ألهمني ذلك لكتابة أغنية جديدة سأطلقها في غضون أيام قليلة” ، ابتسمت وهي تروي.
تمنوا أن يرفضها غوستاف.
لم يعرف غوستاف حتى كيف يرد عليها وهو يحدق أثناء رقصهم.
الفصل 322 الرقص مع نجمة انجذب جوستاف إلى الصوت ، لذلك استدار على الفور ليحدق في من تحدث للتو.
ومع ذلك ، قبل أن يتحول الجو إلى حرج ، تحدثت.
اتسعت ابتسامتها عندما وقف غوستاف واقفاً على قدميه ، وساروا نحو حلبة الرقص وسط نظرات العديد من الضيوف.
“أنا لا أطلب منك مواعدتي … الرقص معك يكفي بالفعل. أنت شخص رائع ، ووسيم ، وقوي ، وجذاب ، وبصراحة العديد من الفتيات يحلمن بالرجل ، لذلك أريد فقط أن أقول أنه يجب عليك الاستمرار في فعلك. ” تمتمت بابتسامة بينما انفصل جسدهما عن بعضهما البعض.
“لقد شاهدت أدائك في الاختبار، وجعلني أبحث عنك … أعرف قصتك ، وقد ألهمني ذلك لكتابة أغنية جديدة سأطلقها في غضون أيام قليلة” ، ابتسمت وهي تروي.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يمدح فيها أحدهم بهذه الطريقة ويقترب منه بغير نية خفية. لقد قدمت عمليا كل شيء إلى جوستاف ، وكان يحب صراحتها.
وأضافت بوقاحة: “أستطيع أن أشعر بنظرات العديد من العذارى الحاضرات في حفلة اليوم. إذا كان من الممكن أن تحترق النظرات ، لكنت قد شويت … صدقني ، كل فتاة حاضرة هنا تريد شريحة منك”.
حدقوا في بعضهم البعض لفترة قبل أن يقترب منهما رجلان من الخلف.
[الهدف مكتمل: تعلم حركة رقص]
” ملكة الجمال يوشا، حان الوقت” ، قال أحدهم.
وقالت: “الآن أنت تفهم ذلك … أنت سريع التعلم تمامًا” ، حيث أصبحت حركتهم أكثر مرونة من ذي قبل ، وحصلت على تحديق مذهول من أولئك الذين كانوا يراقبونهم طوال الوقت.
قالت لهم قبل أن تعود لتحدق في جوستاف: “أوه ، ثانية واحدة”.
حدق غوستاف في يدها الممدودة ثم وجهها الجميل قبل النظر إلى حلبة الرقص حيث يمكن رؤية الناس يتأرجحون من مكان إلى آخر مع شركائهم.
قالت بوقاحة لغوستاف: “الآن ، تبادلوا الاتصال معي. اعتبارًا من اليوم ، نحن أصدقاء ، ويمكنك حضور جميع حفلاتي الموسيقية مجانًا”.
قالت: “امنحني امتياز تعليمك”.
بعد بضع دقائق ، عاد غوستاف إلى مقعده ، وفحص الجهاز في يده وهو يحدق في الرقم الذي أعطته إياه يوشا.
كاد أن يدوس على قدمها عدة مرات ، ولكن بسبب ردود أفعاله الحادة، تمكن من تحريك قدمه بسرعة.
كانت قد غادرت الحدث لحضور حدث آخر تمت دعوتها لأدائه.
“مرحبًا ، هل تعلم من انت؟ أنت غوستاف ، المشارك الأول في اختبار دخول منظمة الدم الختلط الذي نجح لتوه … من لا يريدك أن ترقص معهم في هذه الحفلة؟” تمتمت وهي تنظر إلى الوراء في عينيه وهما ينتقلان من مكان إلى آخر.
قال غوستاف داخليًا وهو يشرب من الكأس على الطاولة أمامه: ” بدت وكأنها شخص مرح حقًا … أود أن ألتقي بها مرة أخرى في المستقبل “.
قالت بوقاحة لغوستاف: “الآن ، تبادلوا الاتصال معي. اعتبارًا من اليوم ، نحن أصدقاء ، ويمكنك حضور جميع حفلاتي الموسيقية مجانًا”.
اقتربت منه بعض الفتيات خلال الوقت الذي جلس فيه للمطالبة بالرقص ، لكن غوستاف رفضهن.
قال غوستاف داخليًا وهو يشرب من الكأس على الطاولة أمامه: ” بدت وكأنها شخص مرح حقًا … أود أن ألتقي بها مرة أخرى في المستقبل “.
—-
وقالت: “الآن أنت تفهم ذلك … أنت سريع التعلم تمامًا” ، حيث أصبحت حركتهم أكثر مرونة من ذي قبل ، وحصلت على تحديق مذهول من أولئك الذين كانوا يراقبونهم طوال الوقت.
ترجمة: LEGEND
” ملكة الجمال يوشا، حان الوقت” ، قال أحدهم.
وأضافت بوقاحة: “أستطيع أن أشعر بنظرات العديد من العذارى الحاضرات في حفلة اليوم. إذا كان من الممكن أن تحترق النظرات ، لكنت قد شويت … صدقني ، كل فتاة حاضرة هنا تريد شريحة منك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
