عرض السيرة الذاتية
الفصل 324 عرض السيرة الذاتية
أعلن جريم فجأة مع وضع راحة يده وقبضة اليد معًا قبل أن ينحني قليلاً باحترام.
تجاهل غوستاف تمامًا أصواتهم غير المنخفضة والتقط صوراً مع السيد جون وأحفاده الأكبر سناً.
“هاه؟” صاح غوستاف بنظرة من الارتباك.
غريم ترك الصدام قبل أن يذهبوا بعيدا. لقد شعر بالفعل بقوة غوستاف دون حتى أن يوجه سلالته، مما جعله يتساءل عن مدى قوة غوستاف في اللحظة التي ينشط فيها سلالته.
وأشار إلى حفيديه الآخرين للاقتراب من المنصة ، وهو ما فعلوه.
في كلتا الحالتين، يمكن أن يقول أنه لن يكون قادرًا على هزيمة جوستاف. على العكس من ذلك ، لم يكن يريد إحراج نفسه أمام ضيوف جده، لذلك قرر إنهاء الصدام قبل أن يحوله غوستاف إلى أضحوكة.
– “سيكون من الأفضل ألا يشكل أطفالي روابط مع مثل هذا الطفل غير المثقف، حتى لا يتأثروا بافتقاره إلى السلوكيات.”
– “ماذا؟ لماذا خسر هكذا بالضبط؟”
خرج ضيفان من وضعية الجلوس في المقدمة.
– “تنهد ، فقط عندما بدأت الأمور تصبح ممتعة “
في كلتا الحالتين، يمكن أن يقول أنه لن يكون قادرًا على هزيمة جوستاف. على العكس من ذلك ، لم يكن يريد إحراج نفسه أمام ضيوف جده، لذلك قرر إنهاء الصدام قبل أن يحوله غوستاف إلى أضحوكة.
– “هل هو ضعيف لدرجة أنه لم يستطع تحمل الصدام حتى النهاية؟”
أرادت التحدث لكنها لم تجد الكلمات، وكان ابن عمها بينهما مثل الحاجز.
كان للضيوف آراء مختلفة عند مشاهدة جريم يخسر المباراة.
ترووووووووين! ترووين! ترووين!
لم يأبه جريم لشكاواهم. على الرغم من أن جده وافق في الغالب على هذا حتى يتمكن من الترفيه عن ضيوفه ، إلا أن جريم يفضل إنهاء القتال قبل أن يتعرض للضرب بدلاً من تحويله إلى كيس ملاكمة للترفيه فقط.
لم يأبه جريم لشكاواهم. على الرغم من أن جده وافق في الغالب على هذا حتى يتمكن من الترفيه عن ضيوفه ، إلا أن جريم يفضل إنهاء القتال قبل أن يتعرض للضرب بدلاً من تحويله إلى كيس ملاكمة للترفيه فقط.
“كما رأيتم جميعًا، المستقبل مشرق للغاية لأن لدينا مثل هؤلاء الشباب يتم تجنيدهم في معسكر منظمة الدم المختلط”، هذا ما قاله السيد جون مع هبوط المنصة واختفاء الحواجز المحيطة بهم.
طلب السيد جون مصورًا لالتقاط صورتهم معًا.
وأشار إلى حفيديه الآخرين للاقتراب من المنصة ، وهو ما فعلوه.
“سيرة جوستاف كريمسون!”
صعد داميان وفيرا إلى المسرح حيث كان جوستاف يقف بين جريم والسيد جون.
تجاهل غوستاف تمامًا أصواتهم غير المنخفضة والتقط صوراً مع السيد جون وأحفاده الأكبر سناً.
طلب السيد جون مصورًا لالتقاط صورتهم معًا.
– “قد يكون قويا ، لكنه مجرد شقي جاحد لا يحترم والديه “
كانت فيرا تبدو متوترة بعض الشيء وهي تقف بجانب ابن عمها جريم الذي كان بينها وبين غوستاف.
باه! باه! باه! باه! باه!
أرادت التحدث لكنها لم تجد الكلمات، وكان ابن عمها بينهما مثل الحاجز.
– “تنهد ، فقط عندما بدأت الأمور تصبح ممتعة “
– “قد يكون قويا ، لكنه مجرد شقي جاحد لا يحترم والديه “
وأضافت مبتسمة: “من هنا، نتمنى للسيد جون عيد ميلاد سعيد سبعين”.
– “لا أعتقد أن تكوين رابطة مع شخص جاحد مثل هذا الشقي يستحق كل هذا العناء”
– “تنهد ، فقط عندما بدأت الأمور تصبح ممتعة “
خرج ضيفان من وضعية الجلوس في المقدمة.
– “حسنًا ، بغض النظر عن مدى قوة الشخص، بدون أخلاق، فهم لا شيء حقًا”
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
على الرغم من وجود أقل من مائتي ضيف، كان الإسقاط الهولوغرافي حوالي عشرين شخصًا، لذلك كان لدى الجميع رؤية واضحة بغض النظر عن وضع جلوسهم.
أصبح المكان صاخبًا بعض الشيء حيث يتذكر الجميع الحادث الذي قام فيه غوستاف بإزدراء والديه أمام الكاميرا وحتى أنه تقدم بصفع والدته.
كانت ملابس الصبي مبللة ببقع الدم من الجلد المفرط ، لكن الرجل استمر في جلده. وشوهد صبي آخر بشعر أسود يقف على مسافة ليست بعيدة ويضحك على الصبي الذي تعرض للضرب.
– “حسنًا ، بغض النظر عن مدى قوة الشخص، بدون أخلاق، فهم لا شيء حقًا”
“أيها الوغد! كيف أنجبت طفلاً عديم الفائدة مثلك”، شوهد رجل بشعر أشقر متسخ ومظهر في منتصف العمر وهو يضرب صبيًا صغيرًا بحزام في وسط ملعب داخل أحد الأحياء.
– “سيكون من الأفضل ألا يشكل أطفالي روابط مع مثل هذا الطفل غير المثقف، حتى لا يتأثروا بافتقاره إلى السلوكيات.”
– “أليس هذا ..؟”
تحدث بعض الضيوف فيما بينهم.
“كما رأيتم جميعًا، المستقبل مشرق للغاية لأن لدينا مثل هؤلاء الشباب يتم تجنيدهم في معسكر منظمة الدم المختلط”، هذا ما قاله السيد جون مع هبوط المنصة واختفاء الحواجز المحيطة بهم.
تجاهل غوستاف تمامًا أصواتهم غير المنخفضة والتقط صوراً مع السيد جون وأحفاده الأكبر سناً.
– “تنهد ، فقط عندما بدأت الأمور تصبح ممتعة “
بعد أن انتهى من التقاط الصور معهم ، كان على وشك العودة إلى وضع الجلوس عندما تحدث السيد جون.
قال السيد جون بعد عودته إلى مقعده: “إنها فقط بضع ثوان حتى الخامسة مساءً، لذا سيتم بث محطتي الإعلامية الآن”.
“آه نعم ، نحن بحاجة إلى ضبط محطتي الإعلامية الجديدة حيث سيتم إطلاقها بحلول الساعة الخامسة مساءً”، قال السيد جون أمام الجميع.
ششششه! بلين!
كان هذا عندما تذكر الجميع أن السيد جون أنشأ محطة إعلامية جديدة وكان يطلقها اليوم ، يوم الاحتفال بعيد ميلاده.
– “والد ذلك الطفل … ثم من يضرب هو؟”
“سيتم عرض لقطات خاصة بمناسبة افتتاحها، وسأحب أن يشاهدها الجميع هنا.” طلب السيد جون.
باه! باه! باه! باه! باه!
أذهل الضيوف النظرات على وجوههم عندما سمعوا ذلك. لقد تساءلوا عما ستترتب عليه هذه اللقطات الخاصة. يمكن أن يقولوا أنه سيكون من المثير للاهتمام أن يفتح السيد جون محطته الإعلامية باستخدام ذلك.
“سيتم عرض لقطات خاصة بمناسبة افتتاحها، وسأحب أن يشاهدها الجميع هنا.” طلب السيد جون.
عاد السيد جون، الأحفاد، وغوستاف إلى مواقع جلوسهم.
ترجمة: LEGEND
قال السيد جون بعد عودته إلى مقعده: “إنها فقط بضع ثوان حتى الخامسة مساءً، لذا سيتم بث محطتي الإعلامية الآن”.
تغيرت اللقطات بعد ثوان قليلة. العرض التالي كان في المدرسة ، حيث يمكن رؤية العديد من الأطفال وهم يدوسون على وجه طفل آخر ويضحكون أثناء التسجيل بجهاز تسجيل الفيديو الخاص بهم.
ترووووووووين! ترووين! ترووين!
كانت فيرا تبدو متوترة بعض الشيء وهي تقف بجانب ابن عمها جريم الذي كان بينها وبين غوستاف.
بدأت الإسقاطات الثلاثية الأبعاد تظهر في كل مكان ، واحدة تلو الأخرى.
– “سيكون من الأفضل ألا يشكل أطفالي روابط مع مثل هذا الطفل غير المثقف، حتى لا يتأثروا بافتقاره إلى السلوكيات.”
على الرغم من وجود أقل من مائتي ضيف، كان الإسقاط الهولوغرافي حوالي عشرين شخصًا، لذلك كان لدى الجميع رؤية واضحة بغض النظر عن وضع جلوسهم.
ششششه! بلين!
أول ما تم عرضه في هذه الإسقاطات كان موجزًا مختلفًا من جميع أنحاء العالم تم تجميعه في واحد. المكوكات الفضائية والطرق والرياضة والأزياء وبعض الأشياء الأخرى في لقطة مدتها اثني عشر ثانية.
حتى جوستاف نفسه كان مرتبكًا وتساءل عما سيفعله السيد جون.
“مرحبًا بكم في سيارة GTV التي تم إطلاقها حديثًا!”
– “تنهد ، فقط عندما بدأت الأمور تصبح ممتعة “
يمكن رؤية سيدة جميلة ترتدي ثوبًا أصفر لامعًا وهي تتحدث من داخل غرفة الاستوديو.
يبدو أن اللقطات تم تسجيلها من كاميرا CCTV عبر الشارع ، ولهذا السبب لم تكن واضحة تمامًا. ومع ذلك ، عند التكبير ، كان الأمر واضحًا بدرجة كافية ، ويمكن رؤية وجوه هؤلاء الثلاثة.
وأضافت مبتسمة: “من هنا، نتمنى للسيد جون عيد ميلاد سعيد سبعين”.
كانت ملابس الصبي مبللة ببقع الدم من الجلد المفرط ، لكن الرجل استمر في جلده. وشوهد صبي آخر بشعر أسود يقف على مسافة ليست بعيدة ويضحك على الصبي الذي تعرض للضرب.
“في أول بث لنا ، نود أن نعرض لقطات بخصوص الكشف عن شخص مهم … من فضلك ترقبوا” ، قالت عندما تحولت الشاشات إلى اللون الأبيض.
“هاه؟” صاح غوستاف بنظرة من الارتباك.
ششششه! بلين!
الفصل 324 عرض السيرة الذاتية أعلن جريم فجأة مع وضع راحة يده وقبضة اليد معًا قبل أن ينحني قليلاً باحترام.
ظهرت الشخصيات على الشاشات في الثانية التالية.
أول ما تم عرضه في هذه الإسقاطات كان موجزًا مختلفًا من جميع أنحاء العالم تم تجميعه في واحد. المكوكات الفضائية والطرق والرياضة والأزياء وبعض الأشياء الأخرى في لقطة مدتها اثني عشر ثانية.
“سيرة جوستاف كريمسون!”
– “لا أعتقد أن تكوين رابطة مع شخص جاحد مثل هذا الشقي يستحق كل هذا العناء”
كانت وجوه الضيوف مليئة بالدهشة عندما رأوا العنوان.
طلب السيد جون مصورًا لالتقاط صورتهم معًا.
حتى جوستاف نفسه كان مرتبكًا وتساءل عما سيفعله السيد جون.
يبدو أن اللقطات تم تسجيلها من كاميرا CCTV عبر الشارع ، ولهذا السبب لم تكن واضحة تمامًا. ومع ذلك ، عند التكبير ، كان الأمر واضحًا بدرجة كافية ، ويمكن رؤية وجوه هؤلاء الثلاثة.
في الثانية التالية، تركت اللقطات التي تم عرضها صدمة على وجوه الجميع.
كانت فيرا تبدو متوترة بعض الشيء وهي تقف بجانب ابن عمها جريم الذي كان بينها وبين غوستاف.
باه! باه! باه! باه! باه!
تجاهل غوستاف تمامًا أصواتهم غير المنخفضة والتقط صوراً مع السيد جون وأحفاده الأكبر سناً.
“أيها الوغد! كيف أنجبت طفلاً عديم الفائدة مثلك”، شوهد رجل بشعر أشقر متسخ ومظهر في منتصف العمر وهو يضرب صبيًا صغيرًا بحزام في وسط ملعب داخل أحد الأحياء.
غريم ترك الصدام قبل أن يذهبوا بعيدا. لقد شعر بالفعل بقوة غوستاف دون حتى أن يوجه سلالته، مما جعله يتساءل عن مدى قوة غوستاف في اللحظة التي ينشط فيها سلالته.
كانت ملابس الصبي مبللة ببقع الدم من الجلد المفرط ، لكن الرجل استمر في جلده. وشوهد صبي آخر بشعر أسود يقف على مسافة ليست بعيدة ويضحك على الصبي الذي تعرض للضرب.
ظهرت الشخصيات على الشاشات في الثانية التالية.
يبدو أن اللقطات تم تسجيلها من كاميرا CCTV عبر الشارع ، ولهذا السبب لم تكن واضحة تمامًا. ومع ذلك ، عند التكبير ، كان الأمر واضحًا بدرجة كافية ، ويمكن رؤية وجوه هؤلاء الثلاثة.
– “ماذا؟ لماذا خسر هكذا بالضبط؟”
– “أليس هذا ..؟”
– “لا أعتقد أن تكوين رابطة مع شخص جاحد مثل هذا الشقي يستحق كل هذا العناء”
– “والد ذلك الطفل … ثم من يضرب هو؟”
تجاهل غوستاف تمامًا أصواتهم غير المنخفضة والتقط صوراً مع السيد جون وأحفاده الأكبر سناً.
– “يا إلهي ، لا يبدو هنا أكبر من ثلاثة عشر عامًا. كيف يمكنه تعريض طفل لمثل هذا الضرب؟”
تغيرت اللقطات بعد ثوان قليلة. العرض التالي كان في المدرسة ، حيث يمكن رؤية العديد من الأطفال وهم يدوسون على وجه طفل آخر ويضحكون أثناء التسجيل بجهاز تسجيل الفيديو الخاص بهم.
تعرف الضيوف على الأشخاص الموجودين في اللقطات. على الرغم من أن غوستاف كان لا يزال أصغر سنًا في ذلك الوقت ، إلا أن وجه والده كان عمليا هو نفسه الذي رآه الجميع في الأخبار عندما صفع غوستاف والدته.
– “يا إلهي ، لا يبدو هنا أكبر من ثلاثة عشر عامًا. كيف يمكنه تعريض طفل لمثل هذا الضرب؟”
تغيرت اللقطات بعد ثوان قليلة. العرض التالي كان في المدرسة ، حيث يمكن رؤية العديد من الأطفال وهم يدوسون على وجه طفل آخر ويضحكون أثناء التسجيل بجهاز تسجيل الفيديو الخاص بهم.
“آه نعم ، نحن بحاجة إلى ضبط محطتي الإعلامية الجديدة حيث سيتم إطلاقها بحلول الساعة الخامسة مساءً”، قال السيد جون أمام الجميع.
—-
ترووووووووين! ترووين! ترووين!
ترجمة: LEGEND
– “قد يكون قويا ، لكنه مجرد شقي جاحد لا يحترم والديه “
باه! باه! باه! باه! باه!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
