نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 329

اضطراب جامح

اضطراب جامح

الفصل 329 اضطراب جامح

يجب أن يكون على حافة الهاوية الآن لأنه لم يعد قادرًا على تتبع تدفقات الطاقة القادمة من الصخر. همف، سوف أتأكد من أن هذا سيؤدي إلى سقوطك” قالت الآنسة إيمي.

سمع قرعًا عاليًا قادمًا من الباب.

بالعودة إلى شقة غوستاف، كان الجو هاديء.

تصادف أن يكون هذان الرجلان والمرأة، مكبلي اليدين ومعزولين عن بقية المرضى داخل المستشفى.

كان كل شيء ثابتًا، وبدا كما لو أنه لا توجد حياة داخل هذا المكان.

سمع قرعًا عاليًا قادمًا من الباب.

كان غوستاف ، الذي كان في وضع القرفصاء على سريره، مثل التمثال وهو يغلق عينيه.

تصادف أن يكون هذان الرجلان والمرأة، مكبلي اليدين ومعزولين عن بقية المرضى داخل المستشفى.

حتى صوت التنفس لا يمكن أن يسمع منه.

كان ياركي مثل اللهب الأسود الميت في وقت سابق عندما نفدت طاقته، ولكن عندما بدأ جوستاف في إعادة توجيه نواياه إليه ، كان يهتز أحيانًا بينما في بعض الأحيان سيكون هناك توهج صغير على جزء منه قبل أن يختفي مرة أخرى.

قام بضبط تركيزه إلى ذروته حيث ركز على ياركي.

“همم؟”

كان قد بدأ في الحصول على المزيد من الإشارات من ياركي مع مرور الوقت.

سمع قرعًا عاليًا قادمًا من الباب.

كان ياركي مثل اللهب الأسود الميت في وقت سابق عندما نفدت طاقته، ولكن عندما بدأ جوستاف في إعادة توجيه نواياه إليه ، كان يهتز أحيانًا بينما في بعض الأحيان سيكون هناك توهج صغير على جزء منه قبل أن يختفي مرة أخرى.

كوم! كوم! كوم!

استمر حدوث هذا خلال الساعات السبع التالية.

أضاء ياركي بتوهج وردي وبدأ في التأرجح مثل اللهب مرة أخرى.

داخل جناح المستشفى، يمكن رؤية شخصين في ملابس المرضى مع وضع أسرتهم جنبًا إلى جنب.

“أنت مريضة في رأسك يا امرأة! مريضة! كيف لم ترَ أخطاء طرقك!”

تصادف أن يكون هذان الرجلان والمرأة، مكبلي اليدين ومعزولين عن بقية المرضى داخل المستشفى.

وضع غوستاف عمدًا لافتة صغيرة أمام بابه قائلاً إنه لن يكون متاحًا خلال هذا الوقت ولهذا السبب لم يزعج الأشخاص الذين جاءوا لسبب أو لآخر طرق الباب عندما رأوا ذلك.

وقف اثنان من ضباط الشرطة في مواقع مختلفة داخل الجناح.

قال وهو يتجه نحو الباب: “أمي، أبي، سأتعامل مع هذا”.

كان هناك صبي بشعر أسود مجعد بجانب هذين الزوجين يتحدث بنبرة غاضبة.

قال والد إندريك بنظرة من الانزعاج “ماذا تقولين يا امرأة؟ نحن سبب مشاكلنا الخاصة”.

كان يرتدي زيا أبيض نقي مع شعار على شكل دم أحمر على منطقة جيب صدره الأيمن.

جوستاف. “…”

“هذا كله خطأه! ذلك القمامة اللقيط!” صرخ.

قام بضبط تركيزه إلى ذروته حيث ركز على ياركي.

حذرت إحدى الممرضات عند الباب: “سيدي ، من فضلك ، هناك مرضى آخرون في هذا المكان. حافظ على صوتك منخفضًا”.

“نعم، انتقم من أجلي، يا ولدي”، ضحكت والدة إندريك بجنون فاسد بعد رؤية الغضب في عيون إندريك قبل أن يغادر.

“اخرسي ، أيتها الحمقاء” قال الصبي وهو يحدق فيها.

قال والد إندريك بنظرة من الانزعاج “ماذا تقولين يا امرأة؟ نحن سبب مشاكلنا الخاصة”.

بوم!

أصبحت أصوات الطرقات أكثر عدوانية في الجولة التالية.

دفعتها قوة غريبة إلى الوراء ، مما تسبب في سقوطها والانزلاق عبر طوابق المستشفى.

“بني …” توقف والد إندريك عن حديثه لأنه لاحظ أن إندريك قد رحل بالفعل.

وسرعان ما سحب رجال الشرطة أسلحتهم ووجهوها نحوه.

“إندريك، لا تفعل أي شيء غبي … أصبح أخوك الآن شخصية كبيرة ومهمة لا يمكنك …” قبل أن يتمكن والده من إكمال عقوبته ، قاطعه إندريك.

ومع ذلك، فقد حدق فيهم بنوايا قاتلة، وقبل أن يتمكن من القيام بأي عمل …

كان غوستاف ، الذي كان في وضع القرفصاء على سريره، مثل التمثال وهو يغلق عينيه.

“إندريك ، توقف” قال الرجل على السرير باتجاه اليسار.

“بني …” توقف والد إندريك عن حديثه لأنه لاحظ أن إندريك قد رحل بالفعل.

وأضاف: “لا نريدك أن تُطرد من تجنيدك في معسكر منظمة الدم الختلط، وتضر بنفسك”.

(“حسنًا،لكن لا تنسى انك استفدت أخيرًا من المعلومات التي قدمتها لك”)

تضاءل التوهج الأزرق في عينيه ببطء وهو يحدق في والديه.

“هاهاها! خطأي الوحيد كان ذلك الطفل!”

قال وهو يتجه نحو الباب: “أمي، أبي، سأتعامل مع هذا”.

كان هناك صبي بشعر أسود مجعد بجانب هذين الزوجين يتحدث بنبرة غاضبة.

“إندريك، لا تفعل أي شيء غبي … أصبح أخوك الآن شخصية كبيرة ومهمة لا يمكنك …” قبل أن يتمكن والده من إكمال عقوبته ، قاطعه إندريك.

كوم! كوم! كوم!

“لا تجعلني أضحك. إنه ليس شخصية مهمة … إنه مجرد فصل خاص مزيف لم يتلق حتى أي تدريب. أنا أفضل منه” قال إندريك قبل الخروج.

بدأ الياركي أخيرًا في امتصاص الطاقة من جسده، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي سيستغرقها.

“بني …” توقف والد إندريك عن حديثه لأنه لاحظ أن إندريك قد رحل بالفعل.

سووووووش!

“نعم، انتقم من أجلي، يا ولدي”، ضحكت والدة إندريك بجنون فاسد بعد رؤية الغضب في عيون إندريك قبل أن يغادر.

أضاء ياركي بتوهج وردي وبدأ في التأرجح مثل اللهب مرة أخرى.

قال والد إندريك بنظرة من الانزعاج “ماذا تقولين يا امرأة؟ نحن سبب مشاكلنا الخاصة”.

حتى صوت التنفس لا يمكن أن يسمع منه.

قالت والدة إندريك: “بتوي! سبب مشكلتنا هو الطفل الأول الذي أنجبته … دع طفلي الثاني يتعامل معها، هاهاها”.

“إندريك، لا تفعل أي شيء غبي … أصبح أخوك الآن شخصية كبيرة ومهمة لا يمكنك …” قبل أن يتمكن والده من إكمال عقوبته ، قاطعه إندريك.

“أنت مريضة في رأسك يا امرأة! مريضة! كيف لم ترَ أخطاء طرقك!”

الفصل 329 اضطراب جامح يجب أن يكون على حافة الهاوية الآن لأنه لم يعد قادرًا على تتبع تدفقات الطاقة القادمة من الصخر. همف، سوف أتأكد من أن هذا سيؤدي إلى سقوطك” قالت الآنسة إيمي.

“هاهاها! خطأي الوحيد كان ذلك الطفل!”

“لا تجعلني أضحك. إنه ليس شخصية مهمة … إنه مجرد فصل خاص مزيف لم يتلق حتى أي تدريب. أنا أفضل منه” قال إندريك قبل الخروج.

بالعودة إلى شقته، تمكن غوستاف من إيصال نواياه إلى وعي ياركي بعد فترة طويلة.

“نعم، انتقم من أجلي، يا ولدي”، ضحكت والدة إندريك بجنون فاسد بعد رؤية الغضب في عيون إندريك قبل أن يغادر.

في الوقت الحالي، كان الوقت متأخرًا بالفعل في المساء، وفي اليوم التالي كان موعد حفل ماتيلدا.

سووووووش!

بدأ الياركي أخيرًا في امتصاص الطاقة من جسده، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي سيستغرقها.

كان غوستاف ، الذي كان في وضع القرفصاء على سريره، مثل التمثال وهو يغلق عينيه.

حتى بعد مرور ساعتين، كان الياركي لا يزال أسود اللون.

تضاءل التوهج الأزرق في عينيه ببطء وهو يحدق في والديه.

على الرغم من أنها كان أفضل قليلاً من ذي قبل، إلا أن جوستاف كان يعلم أنه لم ينجح في استعادته بعد.

أضاء ياركي بتوهج وردي وبدأ في التأرجح مثل اللهب مرة أخرى.

على الرغم من أنه استهلك بالفعل الكثير من الطاقة من جوستاف، إلا أنها لم تتمكن من شحن نفسها بعد.

بالعودة إلى شقة غوستاف، كان الجو هاديء.

جلس غوستاف في مكانه لمدة ساعة أخرى ثم فجأة …

—-

سووووووش!

بدأ الياركي أخيرًا في امتصاص الطاقة من جسده، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي سيستغرقها.

أضاء ياركي بتوهج وردي وبدأ في التأرجح مثل اللهب مرة أخرى.

كوم !! كوم !! كوم !! كوم !!

(“جيد ، لقد تمكنت من إحياءها بشكل أسرع مما كنت أتوقع”)

كان يرتدي زيا أبيض نقي مع شعار على شكل دم أحمر على منطقة جيب صدره الأيمن.

سمع غوستاف صوت النظام في ذهنه.

تمكن جوستاف فقط من إعادة شحن ياركي بعشرة بالمائة من السلطة ، وكان لا يزال مستمراً، على أمل أن ينتهي قبل بدء الحفلة غداً.

“همف، كيف يمكنك أن تشك في مواهبي؟ لقد أصدرت تعليماتي إلى ياركي الخاص بي بطريقة أكثر فاعلية لتحفيز نفسه بطاقتي، وقد نجح ذلك”أجاب غوستاف.

“إندريك ، توقف” قال الرجل على السرير باتجاه اليسار.

(“حسنًا،لكن لا تنسى انك استفدت أخيرًا من المعلومات التي قدمتها لك”)

أضاء ياركي بتوهج وردي وبدأ في التأرجح مثل اللهب مرة أخرى.

جوستاف. “…”

(“جيد ، لقد تمكنت من إحياءها بشكل أسرع مما كنت أتوقع”)

(“في كلتا الحالتين، تأكد من الحفاظ على استقرار استهلاكها للطاقة … لقد تمكنت فقط من إعادة الشحن بما يزيد قليلاً عن واحد في المائة. لا يزال الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى يتم ملؤه”) أوضح النظام.

بالعودة إلى شقته، تمكن غوستاف من إيصال نواياه إلى وعي ياركي بعد فترة طويلة.

“هل تعتقد أنني لا أعرف ذلك؟” سأل غوستاف داخليًا بنبرة منزعجة قليلاً.

(“حسنًا،لكن لا تنسى انك استفدت أخيرًا من المعلومات التي قدمتها لك”)

(“أوه ، أنت تفعل؟ يا لها من مفاجأة”)

سووووووش!

جوستاف. “…”

كان هناك صبي بشعر أسود مجعد بجانب هذين الزوجين يتحدث بنبرة غاضبة.

توقف النظام عن التحدث بعد ذلك حتى يتمكن جوستاف من التركيز على تغذية الياركي بالطاقة.

“لا تجعلني أضحك. إنه ليس شخصية مهمة … إنه مجرد فصل خاص مزيف لم يتلق حتى أي تدريب. أنا أفضل منه” قال إندريك قبل الخروج.

يمكن أن يقرر غوستاف التحرك الآن ، لكنه أراد التركيز على توجيه الطاقة التي يستهلكها الياركي نفسه لأنه ، وفقًا للنظام ، يمكن أن يأخذ ياركي الطاقة من أي جزء من الجسم يقيم بداخله.

وقف اثنان من ضباط الشرطة في مواقع مختلفة داخل الجناح.

إذا كان التركيز على كبد جوستاف أو كليته أو قلبه واستخلاص الطاقة من هناك، فسيكون هالكًا.

ترجمة: LEGEND

تمامًا مثل ذلك، مرت ساعتان أخريان، وكانت الساعة حوالي الثامنة مساءً في الوقت الحالي.

قام بضبط تركيزه إلى ذروته حيث ركز على ياركي.

تمكن جوستاف فقط من إعادة شحن ياركي بعشرة بالمائة من السلطة ، وكان لا يزال مستمراً، على أمل أن ينتهي قبل بدء الحفلة غداً.

على الرغم من أنها كان أفضل قليلاً من ذي قبل، إلا أن جوستاف كان يعلم أنه لم ينجح في استعادته بعد.

كوم! كوم! كوم!

ومع ذلك، فقد حدق فيهم بنوايا قاتلة، وقبل أن يتمكن من القيام بأي عمل …

سمع قرعًا عاليًا قادمًا من الباب.

“همف، كيف يمكنك أن تشك في مواهبي؟ لقد أصدرت تعليماتي إلى ياركي الخاص بي بطريقة أكثر فاعلية لتحفيز نفسه بطاقتي، وقد نجح ذلك”أجاب غوستاف.

“همم؟”

“نعم، انتقم من أجلي، يا ولدي”، ضحكت والدة إندريك بجنون فاسد بعد رؤية الغضب في عيون إندريك قبل أن يغادر.

وضع غوستاف عمدًا لافتة صغيرة أمام بابه قائلاً إنه لن يكون متاحًا خلال هذا الوقت ولهذا السبب لم يزعج الأشخاص الذين جاءوا لسبب أو لآخر طرق الباب عندما رأوا ذلك.

“همف، كيف يمكنك أن تشك في مواهبي؟ لقد أصدرت تعليماتي إلى ياركي الخاص بي بطريقة أكثر فاعلية لتحفيز نفسه بطاقتي، وقد نجح ذلك”أجاب غوستاف.

ومع ذلك، بغض النظر عمن كان هذا الشخص، لم يهتم للإشارة.

قالت والدة إندريك: “بتوي! سبب مشكلتنا هو الطفل الأول الذي أنجبته … دع طفلي الثاني يتعامل معها، هاهاها”.

كوم !! كوم !! كوم !! كوم !!

بوم!

أصبحت أصوات الطرقات أكثر عدوانية في الجولة التالية.

سمع قرعًا عاليًا قادمًا من الباب.

لا يزال غوستاف يتجاهل ، معتقدًا أن الشخص سيغادر بعد بضع ضربات أخرى. ومع ذلك ، استمرت الضربات.

“أعلم أنك هناك! افتح هذا الباب، أو سأطرحه أرضًا!” يمكن سماع صوت مراهق غاضب بصوت عالٍ عبر الممرات.

“هاهاها! خطأي الوحيد كان ذلك الطفل!”

—-

(“أوه ، أنت تفعل؟ يا لها من مفاجأة”)

ترجمة: LEGEND

(“أوه ، أنت تفعل؟ يا لها من مفاجأة”)

حذرت إحدى الممرضات عند الباب: “سيدي ، من فضلك ، هناك مرضى آخرون في هذا المكان. حافظ على صوتك منخفضًا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط