الوصول إلى الحفل
الفصل 339 الوصول إلى الحفل
“لقد غيرت رأيي … من الأفضل أن يكون لدي أكثر من بيدق واحد … سأستفيد من كراهية إندريك وأستخدمها لمصلحتي”، قال يونغ جو قبل تناول رشفة أخرى من الشاي أمامه.
نظرت إنجي إلى الوراء للتحديق في الاثنين اللذين كانا يقتربان من طاولتهم.
“أخيرًا مائة بالمائة”، سقط جوستاف ضعيفًا على سريره وهو يصرخ.
اشتعل محرك السيارات، وانطلقوا في المسافة.
كان يستنشق ويزفر بقوة لبضع ثوان قبل أن يقرر التحقق من طاقته الحالية.
كان يستنشق ويزفر بقوة لبضع ثوان قبل أن يقرر التحقق من طاقته الحالية.
– الطاقة: 2550/6700
قفز جوستاف سريعًا وذهب إلى الحمام.
لقد كان الأمر صعباً حقاً.
على الرغم من أنه كان ذاهبًا إلى حفلة ، إلا أنه لا يزال يرغب في تناول الطعام من المنزل لأنه لم يكن مهتمًا حقًا بالطعام الخارجي.
أرسل حواسه إلى جسده مرة أخرى للاطمئنان على الياركي.
تمتمت بنظرة فرحة: “لقد جاء”.
كان يتوهج بلون وردي لامع ويتأرجح مثل اللهب الحي.
“إنه أيضًا مع هذه الفتاة، إنجي …”
قال جوستاف داخليًا كما لاحظ: “يبدو أنه نما أكبر قليلاً من ذي قبل … التغيير بالكاد ملحوظ، لكنه موجود”.
سمع صوت مألوف من ورائهم
(“هذا طبيعي تمامًا … يمكن لـ الياركي الخاص بك أن يتحسن ويصبح أكثر قوة مع الاستفادة منه. عليك فقط أن تكون حريصًا في الطريقة التي تستفيد بها منه، حتى لا ينتهي الأمر باستنفاد الطاقة تمامًا “) شرح النظام.
وجدوا أنفسهم داخل عالم لم يكونوا معتادين عليه تمامًا.
“أوه” كان لدى جوستاف نظرة متفهمة عندما سمع ذلك.
وسُمِع صوت آخر مألوف: “لا تصمت أبدًا “
“حسنًا، ما الوقت الآن؟” سأل جوستاف.
قال جوستاف داخليًا كما لاحظ: “يبدو أنه نما أكبر قليلاً من ذي قبل … التغيير بالكاد ملحوظ، لكنه موجود”.
“الساعة الآن تصل إلى عشر دقائق حتى الثانية بعد الظهر”، دوى صوت ذكاء اصطناعي في الغرفة.
يمكنه بالفعل معرفة من هم دون أن يستدير.
قفز جوستاف سريعًا وذهب إلى الحمام.
“الساعة الآن تصل إلى عشر دقائق حتى الثانية بعد الظهر”، دوى صوت ذكاء اصطناعي في الغرفة.
ذهب بسرعة لتنظيف أسنانه ، والاستحمام وتدفئة أحد الأطعمة التي طبخها قبل ليلتين.
ابتسمت إنجي مرة أخرى لماتيلدا ولوحت بخفة وهم يجلسون.
على الرغم من أنه كان ذاهبًا إلى حفلة ، إلا أنه لا يزال يرغب في تناول الطعام من المنزل لأنه لم يكن مهتمًا حقًا بالطعام الخارجي.
نزل جوستاف إلى الطابق السفلي ورأى السيارة الصغيرة الضخمة ذات اللون الأبيض متوقفة في المقدمة.
كما لاحظ أنه في كل هذه الحفلات الرفيعة المستوى، لم يقدموا سوى القليل من الطعام.
كانت تعلم أن السيارة ربما كانت تنتظر جوستاف طوال هذا الوقت، وكانت قد أعدت نفسها لرؤيته ، لكن عندما وصل ، اختفت كل كلمة فكرت فيها من عقلها.
لم يفهم ما إذا كان الأمر يتعلق بالأثرياء أم أي شيء آخر، لكنه لم يكن لديه أي من هرائهم اليوم.
في حوالي عشر دقائق، وصلوا أمام منطقة فخمة المظهر.
قال جوستاف وهو يلتهم طعامه الدافئ بنظرة من البهجة: “يا الطعام جيد اليوم”.
“سيدي الشاب، السيدة الشابة، لقد تم حجز مقاعدكم” ، مشى أحد الموجهين نحوهم وأبدى صوته.
بعد مرور حوالي ثلاثين دقيقة ، انتهى جوستاف من استعداداته.
يمكن رؤية معظم الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين ستة عشر وعشرين عامًا لأن هذه كانت حفلة ماتيلدا.
قال جوستاف وهو ينفض الغبار عن سترته الحمراء الطويلة ويخرج من شقته:”لا مزاج لي لهراء الأزياء اليوم … سأرتدي ملابس عرضية”.
“أوه” كان لدى جوستاف نظرة متفهمة عندما سمع ذلك.
تمامًا مثل السيد جون، أرسلت عائلة كوين أيضًا سيارة لنقل جوستاف، وكانوا ينتظرونه في الطابق السفلي.
وصل جوستاف وإنجي إلى الداخل بعد دقيقتين من إجراءات تسجيل الوصول.
نزل جوستاف إلى الطابق السفلي ورأى السيارة الصغيرة الضخمة ذات اللون الأبيض متوقفة في المقدمة.
“أخيرًا مائة بالمائة”، سقط جوستاف ضعيفًا على سريره وهو يصرخ.
كان اثنان من الحراس يقفان أمام السيارة.
عندما اقترب جوستاف للدخول ، لاحظ شخصًا بالداخل.
أحنوا رؤوسهم احتراما كما لاحظوه، وفتح الباب من تلقاء نفسه للسماح له بالدخول.
كان اثنان من الحراس يقفان أمام السيارة.
عندما اقترب جوستاف للدخول ، لاحظ شخصًا بالداخل.
لم يكن هذا الجزء من المدينة بعيدًا جدًا عن مكان السيد جون.
“إنجي؟” أعرب جوستاف عن دهشته عندما لاحظ أن إنجي جالس على الجانب الأيمن من السيارة الفسيحة ذات المظهر الفاخر.
دخل جوستاف، وأغلق الباب.
كانت ترتدي ثوبًا أحمر ضيقًا، ووضعت مكياجًا خفيفًا على وجهها.
على الرغم من أنه كان ذاهبًا إلى حفلة ، إلا أنه لا يزال يرغب في تناول الطعام من المنزل لأنه لم يكن مهتمًا حقًا بالطعام الخارجي.
كان لديها نظرة خجولة وعصبية وهي تحدق في جوستاف “جوستاف …”
كان لديها نظرة خجولة وعصبية وهي تحدق في جوستاف “جوستاف …”
دخل جوستاف، وأغلق الباب.
قال جوستاف وهو يلتهم طعامه الدافئ بنظرة من البهجة: “يا الطعام جيد اليوم”.
“ماتيلدا دعتك أيضا؟” سأل جوستاف.
كان المسرح بينهما، وكان بعض الموسيقيين يعزفون. ومع ذلك، ما زالت لاحظت جوستاف وإنجي.
ردت إنجي “نعم” وهي تدير وجهها وتعض شفتيها بعصبية.
لم يستدير جوستاف ليحدق بهم ، لذلك لم يتمكنوا من رؤية وجهه.
كانت تعلم أن السيارة ربما كانت تنتظر جوستاف طوال هذا الوقت، وكانت قد أعدت نفسها لرؤيته ، لكن عندما وصل ، اختفت كل كلمة فكرت فيها من عقلها.
(“هذا طبيعي تمامًا … يمكن لـ الياركي الخاص بك أن يتحسن ويصبح أكثر قوة مع الاستفادة منه. عليك فقط أن تكون حريصًا في الطريقة التي تستفيد بها منه، حتى لا ينتهي الأمر باستنفاد الطاقة تمامًا “) شرح النظام.
قال جوستاف داخليًا وهو يميل إلى الوراء ويستريح: “أوه ، كان يجب أن أتوقع هذا … إنهم أصدقاء الآن بعد كل شيء”.
اشتعل محرك السيارات، وانطلقوا في المسافة.
فووووون ~
لم يكن هذا الجزء من المدينة بعيدًا جدًا عن مكان السيد جون.
اشتعل محرك السيارات، وانطلقوا في المسافة.
خرجت إنجي وجوستاف من سيارتهما تمامًا مثل الآخرين في المنطقة المجاورة الذين كانوا ينزلون أيضًا من سيارات تحوم باهظة الثمن.
في حوالي عشر دقائق، وصلوا أمام منطقة فخمة المظهر.
سمع صوت مألوف من ورائهم
لم يكن هذا الجزء من المدينة بعيدًا جدًا عن مكان السيد جون.
قال جوستاف داخليًا كما لاحظ: “يبدو أنه نما أكبر قليلاً من ذي قبل … التغيير بالكاد ملحوظ، لكنه موجود”.
كانت محمية جيدًا أيضًا، ويمكن رؤية المنازل الشبيهة بالفيلات في كل مكان، لكن هذه المنازل كانت ضخمة جدًا.
وجدت إنجي وجوستاف مكانًا للجلوس.
توقفت السيارة أمام أكبر منزل في المنطقة المجاورة.
نظرت إنجي إلى الوراء للتحديق في الاثنين اللذين كانا يقتربان من طاولتهم.
لم يكن مظهره رائعًا مثل مظهر السيد جون، لكنه كان جيدًا أيضًا.
—-
باللون الفضي والأصفر الفاتح.
تمتمت بنظرة فرحة: “لقد جاء”.
خرجت إنجي وجوستاف من سيارتهما تمامًا مثل الآخرين في المنطقة المجاورة الذين كانوا ينزلون أيضًا من سيارات تحوم باهظة الثمن.
ترجمة: LEGEND
خلال رحلتهم، لم يتحدثوا بكلمة واحدة مع بعضهم البعض.
“الساعة الآن تصل إلى عشر دقائق حتى الثانية بعد الظهر”، دوى صوت ذكاء اصطناعي في الغرفة.
يمكن رؤية معظم الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين ستة عشر وعشرين عامًا لأن هذه كانت حفلة ماتيلدا.
كانت ترتدي ثوبًا أحمر ضيقًا، ووضعت مكياجًا خفيفًا على وجهها.
وصل جوستاف وإنجي إلى الداخل بعد دقيقتين من إجراءات تسجيل الوصول.
توقفت السيارة أمام أكبر منزل في المنطقة المجاورة.
وجدوا أنفسهم داخل عالم لم يكونوا معتادين عليه تمامًا.
أرسل حواسه إلى جسده مرة أخرى للاطمئنان على الياركي.
يتنقل الكثير من الشباب الأغنياء في مجموعات. تصميمات داخلية جميلة وجيدة التنظيم مع سلالم لامعة على الجانب الأيسر من غرفة المعيشة الكبيرة.
“هذه الغطرسة… منافسي!” قال ريا . وهو يتقدم بسرعة إلى الأمام.
تمتم أحدهم عند رؤية جوستاف يدخل مع إنجي “مرحبًا ، إنه جوستاف”.
أحنوا رؤوسهم احتراما كما لاحظوه، وفتح الباب من تلقاء نفسه للسماح له بالدخول.
“إنه أيضًا مع هذه الفتاة، إنجي …”
في اللحظة التي رأت فيها جوستاف ، ظهرت ابتسامة على وجهها.
كان يمكن سماع تمتم قادم من كل مكان.
– الطاقة: 2550/6700
وجدت إنجي وجوستاف مكانًا للجلوس.
على الرغم من أنه كان ذاهبًا إلى حفلة ، إلا أنه لا يزال يرغب في تناول الطعام من المنزل لأنه لم يكن مهتمًا حقًا بالطعام الخارجي.
قرر جوستاف “سأغادر هنا في الساعة القادمة”.
ردت إنجي “نعم” وهي تدير وجهها وتعض شفتيها بعصبية.
“سيدي الشاب، السيدة الشابة، لقد تم حجز مقاعدكم” ، مشى أحد الموجهين نحوهم وأبدى صوته.
تمامًا مثل السيد جون، أرسلت عائلة كوين أيضًا سيارة لنقل جوستاف، وكانوا ينتظرونه في الطابق السفلي.
أشار إليهم ليتبعوه، وفعلوا. كانت مقاعدهم محجوزة في المقدمة ، حيث يمكن رؤية ماتيلدا وهي جالسة في الأمام على مقعد كبير يشبه العرش.
أرسل حواسه إلى جسده مرة أخرى للاطمئنان على الياركي.
كان المسرح بينهما، وكان بعض الموسيقيين يعزفون. ومع ذلك، ما زالت لاحظت جوستاف وإنجي.
“الساعة الآن تصل إلى عشر دقائق حتى الثانية بعد الظهر”، دوى صوت ذكاء اصطناعي في الغرفة.
في اللحظة التي رأت فيها جوستاف ، ظهرت ابتسامة على وجهها.
أرسل حواسه إلى جسده مرة أخرى للاطمئنان على الياركي.
تمتمت بنظرة فرحة: “لقد جاء”.
ابتسمت إنجي مرة أخرى لماتيلدا ولوحت بخفة وهم يجلسون.
ابتسمت إنجي مرة أخرى لماتيلدا ولوحت بخفة وهم يجلسون.
“أخيرًا مائة بالمائة”، سقط جوستاف ضعيفًا على سريره وهو يصرخ.
سمع صوت مألوف من ورائهم
لم يكن هذا الجزء من المدينة بعيدًا جدًا عن مكان السيد جون.
وسُمِع صوت آخر مألوف: “لا تصمت أبدًا “
يمكنه بالفعل معرفة من هم دون أن يستدير.
نظرت إنجي إلى الوراء للتحديق في الاثنين اللذين كانا يقتربان من طاولتهم.
كما لاحظ أنه في كل هذه الحفلات الرفيعة المستوى، لم يقدموا سوى القليل من الطعام.
“ريا، تيمي”، أعربت بنظرة من الحيرة وهي تنظر إلى الطفلين.
كان يمكن سماع تمتم قادم من كل مكان.
كان كلاهما يرتديان بدلات فاخرة، وبرز ريا بسبب شعره البرتقالي الشائك وموقفه الشبيه بالبلطجة.
يمكنه بالفعل معرفة من هم دون أن يستدير.
“يا إنجي ” كان تيمي أول من استقبلهم وهم يقتربون من الخلف.
كان يتوهج بلون وردي لامع ويتأرجح مثل اللهب الحي.
“يو إنجي … هاه، من هذا؟” قال ريا. وهو يحدق في مؤخرة الشخص الجالس بجانبها على الطاولة.
لم يفهم ما إذا كان الأمر يتعلق بالأثرياء أم أي شيء آخر، لكنه لم يكن لديه أي من هرائهم اليوم.
لم يستدير جوستاف ليحدق بهم ، لذلك لم يتمكنوا من رؤية وجهه.
نظرت إنجي إلى الوراء للتحديق في الاثنين اللذين كانا يقتربان من طاولتهم.
يمكنه بالفعل معرفة من هم دون أن يستدير.
“هذه الغطرسة… منافسي!” قال ريا . وهو يتقدم بسرعة إلى الأمام.
“هذه الغطرسة… منافسي!” قال ريا . وهو يتقدم بسرعة إلى الأمام.
في اللحظة التي رأت فيها جوستاف ، ظهرت ابتسامة على وجهها.
—-
وجدوا أنفسهم داخل عالم لم يكونوا معتادين عليه تمامًا.
ترجمة: LEGEND
قال جوستاف وهو يلتهم طعامه الدافئ بنظرة من البهجة: “يا الطعام جيد اليوم”.
لم يستدير جوستاف ليحدق بهم ، لذلك لم يتمكنوا من رؤية وجهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
