نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 348

موافقة جوستاف

موافقة جوستاف

الفصل 348 – موافقة جوستاف

“حسنًا ، ولكن ماذا لو ماتت بالفعل؟ لقد مر عامان ، وحتى قبل أن تتمكني من أن تصبح قويًا بما يكفي للذهاب في مهام بين المجرات ، ستمر سنوات أخرى … حتى لو كانت على قيد الحياة الآن، ما الذي يجعلك تعتقدين أنها ستظل حية فيما بعد؟ ” سأل جوستاف بتشاؤم.

صافح إي إي يد جوستاف قبل أن يستدير مع بعض الحراس الذين يرافقونه.

أجابت ماتيلدا: “لدي إيمان بأنها لا تزال كذلك”.

غمز إي إي غمزًا كما أضاف: “أنتما ستجعلان أطفالًا لطيفين معًا … إنها عزباء”، مما دفع ريا وتيمي إلى الضحك من الخلف.

أجاب جوستاف وهو يهز رأسه في شفقة: “هذه مجرد سذاجة”.

“مرحبًا يا رجل ، يجب أن تغادر إيما الآن. أحتاج إلى العودة إلى المنزل لأمي” ، عبر إي إي وهو يقف أمام جوستاف.

قالت ماتيلدا بنظرة إصرار: “أفضل من أن تُثقل باليأس … سأنقذ داهي وشعبها … إذا كانت داهي د..د..ماتت … سأُكَّرم ذكراها بإنقاذ شعبها “

قال جوستاف “امم”.

تنهد جوستاف عندما سمع ذلك واستدار لمواجهة ماتيلدا.

أجابت ماتيلدا: “لدي إيمان بأنها لا تزال كذلك”.

“لذا ، السبب الرئيسي الذي يجعلك احتجتني حقًا لم يكن فقط المماطلة في خطوبتك ولكن أيضًا لمساعدتك في إنقاذ هذه الفتاة وشعبها ، أليس كذلك؟” قال جوستاف.

قال جوستاف وهو يرتدي ملابس سوداء: “قد أضطر لقضاء الليلة بأكملها داخل الحدود في اختبار ياركي الخاص بي”.

“نعم ، من فضلك … أنا آسفة لإخفاء كل شيء عنك حتى الآن … سوف أفهم تمامًا إذا قررت التراجع الآن” حدقت ماتيلدا على الأرض وهي تتحدث.

ترجمة: LEGEND

وقف جوستاف أمام ماتيلدا ورفع يده اليمنى قبل أن يضعها على رأسها.

ابتسمت ماتيلدا لكليهما قبل أن تشير إليهما لمتابعة عودتها إلى منزلهما.

قال جوستاف وهو يرفع رأسها لتحدق به: “أعتقد أنه أمر مثير للإعجاب أن تفكر في القيام بشيء من هذا القبيل لشخص ما انفصلت عنه لمدة تصل إلى سبع سنوات”.

لاحظوا جوستاف وماتيلدا قادمين من الأمام جنبًا إلى جنب.

قال جوستاف عندما ظهرت ابتسامة صغيرة على وجهه: “كنت متشككًا في نواياك في البداية ، لكن الآن كل شيء جيد”.

“هاه؟” صاحت ماتيلدا بتعبير مشوش.

“سوف اساعدك…”

قال جوستاف “لم تدعيني أنهي … سأساعدك طالما أنه لا يتعارض مع أهدافي لأن لدي أيضًا خطط للقيام بجولة في المجرات”.

في اللحظة التي سقطت فيها هذه الكلمات من فمه ، ظهرت ابتسامة عريضة على وجه ماتيلدا.

حتى أن بعض الحراس بدأوا في التعبير عن إعجابهم عندما لاحظوا جوستاف وماتيلدا.

“شكرا”، تمتمت بمرح.

استدارت ماتيلدا ولاحظت إنجي قادمة من بعيد.

قال جوستاف “امم”.

عندما أغلقت الباب خلفها ، تنفست أنفاسًا طويلة ووضعت ظهرها على الباب ، “يجب أن أستفيد من النصيحة التي قدمتها لي غليد”، تمتمت تحت أنفاسها قبل المضي قدمًا.

قال جوستاف “لم تدعيني أنهي … سأساعدك طالما أنه لا يتعارض مع أهدافي لأن لدي أيضًا خطط للقيام بجولة في المجرات”.

لم تكن إنجي تجد تلك الملاحظة مضحكة ، لذلك تجعدت جبهتها أكثر.

عرضت ماتيلدا مجموعتها الكاملة من أسنانها البيضاء الجميلة وهي ترفع صوتها: “لا يزال هذا جيدًا بالنسبة لي”.

أجابت ماتيلدا: “ليس من شأنك”.

“حسنًا، حسنًا” ، كان جوستاف يتوقع لها أن تصاب بخيبة أمل بسبب كلامه، لكنها لا تزال تبدو مفرطة في الثقة.

أجاب جوستاف عند وصولهم أمامهم: “كان لدينا عمل شخصي نتحدث عنه …”.

“ومع ذلك، نحتاج إلى البدء في وضع الخطط في أقرب وقت ممكن، وعليكي أن تصبحي حارسًا …” قبل أن يتمكن جوستاف من إكمال جملته، صرخ أحدهم بأسمه من الأمام.

قال جوستاف وهو يرتدي ملابس سوداء: “قد أضطر لقضاء الليلة بأكملها داخل الحدود في اختبار ياركي الخاص بي”.

استدارت ماتيلدا ولاحظت إنجي قادمة من بعيد.

أجاب جوستاف وهو يهز رأسه في شفقة: “هذه مجرد سذاجة”.

قال جوستاف “سنناقش هذا لاحقًا” بينما بدأ كلاهما في المضي قدمًا.

تبع كل من ريا وتيمي خلفهما، تاركين إنجي ، غليد وماتيلدا هناك.

كانت إنجي تقترب من هذا الاتجاه مع إي إي و غليد و ريا و تيمي ، إلى جانب عدد قليل من الحراس من عائلة كوين.

“نعم ، أعتقد أنني أفعل … قبل أن تحدق بي إنجي حتى الموت ” قال إي إي وهو يلاحظ نظرة إنجي القاتمة.

لاحظوا جوستاف وماتيلدا قادمين من الأمام جنبًا إلى جنب.

قال جوستاف وهو يرفع رأسها لتحدق به: “أعتقد أنه أمر مثير للإعجاب أن تفكر في القيام بشيء من هذا القبيل لشخص ما انفصلت عنه لمدة تصل إلى سبع سنوات”.

حتى أن بعض الحراس بدأوا في التعبير عن إعجابهم عندما لاحظوا جوستاف وماتيلدا.

“لنلتقي في مطعم كريملين بحلول الخامسة مساءً غدًا، هل هذا جيد؟” سأل إنجي.

– “الآنسة الشابة ماتيلدا و السيد الشاب جوستاف مباراة مثالية”

قال جوستاف “لم تدعيني أنهي … سأساعدك طالما أنه لا يتعارض مع أهدافي لأن لدي أيضًا خطط للقيام بجولة في المجرات”.

أعرب أحدهم ..

“بالتأكيد أفعل … إلى أين تريدن أن نذهب؟” سأل جوستاف.

تجعدت جبين إنجي لأنها سمعت ذلك. كانت تميل إلى الصراخ “اخرس”، لكنها أعاقت نفسها.

“هاه؟” صاحت ماتيلدا بتعبير مشوش.

“جوستاف، ماتيلدا، لقد رحلتما كلاكما لبعض الوقت …” قال ريا لحظة اقترابهما.

“حسنًا، حسنًا” ، كان جوستاف يتوقع لها أن تصاب بخيبة أمل بسبب كلامه، لكنها لا تزال تبدو مفرطة في الثقة.

أجاب جوستاف عند وصولهم أمامهم: “كان لدينا عمل شخصي نتحدث عنه …”.

أجاب جوستاف: “أوه ، لا أمانع في ذلك”.

“عمل شخصي مثل ..؟”

—-

كان هذا هو نفس السؤال الذي يدور في أذهان الجميع ، لكن ريا كان الوحيد الغبي بما يكفي للتعبير عن ذلك.

قال جوستاف عندما ظهرت ابتسامة صغيرة على وجهه: “كنت متشككًا في نواياك في البداية ، لكن الآن كل شيء جيد”.

أجابت ماتيلدا: “ليس من شأنك”.

“ماتيلدا ، هل تحبين جوستاف؟” سألت إنجي بصوت مرتعش قليلاً.

ريا. “…”

بعد عدة دقائق، انتهى من الاستحمام وانتقل إلى غرفة نومه للتغيير.

“مرحبًا يا رجل ، يجب أن تغادر إيما الآن. أحتاج إلى العودة إلى المنزل لأمي” ، عبر إي إي وهو يقف أمام جوستاف.

أجابت ماتيلدا: “لدي إيمان بأنها لا تزال كذلك”.

وأضاف إي إي: “يجب أن تقابل أختي في يوم من الأيام … إنها معجب كبير”.

غمز إي إي غمزًا كما أضاف: “أنتما ستجعلان أطفالًا لطيفين معًا … إنها عزباء”، مما دفع ريا وتيمي إلى الضحك من الخلف.

أجاب جوستاف: “أوه ، لا أمانع في ذلك”.

—————-

غمز إي إي غمزًا كما أضاف: “أنتما ستجعلان أطفالًا لطيفين معًا … إنها عزباء”، مما دفع ريا وتيمي إلى الضحك من الخلف.

استدارت ماتيلدا ولاحظت إنجي قادمة من بعيد.

لم تكن إنجي تجد تلك الملاحظة مضحكة ، لذلك تجعدت جبهتها أكثر.

قال جوستاف “لم تدعيني أنهي … سأساعدك طالما أنه لا يتعارض مع أهدافي لأن لدي أيضًا خطط للقيام بجولة في المجرات”.

كانت غليد إلى جانب صديقتها ، لذلك لم تضحك أيضًا.

—-

ضحك جوستاف برفق قبل أن يتحدث، “حسنًا ، أنت بحاجة للذهاب”

قالت ماتيلدا بنظرة إصرار: “أفضل من أن تُثقل باليأس … سأنقذ داهي وشعبها … إذا كانت داهي د..د..ماتت … سأُكَّرم ذكراها بإنقاذ شعبها “

“نعم ، أعتقد أنني أفعل … قبل أن تحدق بي إنجي حتى الموت ” قال إي إي وهو يلاحظ نظرة إنجي القاتمة.

“نعم ، من فضلك … أنا آسفة لإخفاء كل شيء عنك حتى الآن … سوف أفهم تمامًا إذا قررت التراجع الآن” حدقت ماتيلدا على الأرض وهي تتحدث.

“انتبه لنفسك يا رجل”

“نعم ، من فضلك … أنا آسفة لإخفاء كل شيء عنك حتى الآن … سوف أفهم تمامًا إذا قررت التراجع الآن” حدقت ماتيلدا على الأرض وهي تتحدث.

صافح إي إي يد جوستاف قبل أن يستدير مع بعض الحراس الذين يرافقونه.

قال جوستاف “سنناقش هذا لاحقًا” بينما بدأ كلاهما في المضي قدمًا.

قال جوستاف عندما بدأ يبتعد أيضًا: “أعتقد أنني سأترككم الفتيات للحاق بالركب أولاً”.

“جوستاف ، هل ما زلت تتذكر موعدنا غدًا؟” سأل إنجي.

تبع كل من ريا وتيمي خلفهما، تاركين إنجي ، غليد وماتيلدا هناك.

استدارت ماتيلدا ولاحظت إنجي قادمة من بعيد.

ابتسمت ماتيلدا لكليهما قبل أن تشير إليهما لمتابعة عودتها إلى منزلهما.

قال جوستاف “لم تدعيني أنهي … سأساعدك طالما أنه لا يتعارض مع أهدافي لأن لدي أيضًا خطط للقيام بجولة في المجرات”.

بعد عدة دقائق جلست الفتيات الثلاث في غرفة الطعام وبدأن في المناقشة.

رد جوستاف عند وصولهما أمام شقق بعضهما البعض “الخامسة مساءً … حسنًا، رائع”.

“ماتيلدا ، هل تحبين جوستاف؟” سألت إنجي بصوت مرتعش قليلاً.

“يمكنني فقط تأجيل كل ما أريد قوله حتى الغد” تمتم جوستاف وهو يتجه نحو الحمام.

“هاه؟” صاحت ماتيلدا بتعبير مشوش.

كانت غليد إلى جانب صديقتها ، لذلك لم تضحك أيضًا.

—————-

تنهد جوستاف عندما سمع ذلك واستدار لمواجهة ماتيلدا.

بعد ساعة ، عاد جوستاف وإنجي إلى المنزل.

—————-

بدت إنجي مبتهجة وسعيدة للغاية عندما نزلوا من السيارة التي أعادتهم.

أجابت ماتيلدا: “ليس من شأنك”.

صعدت هي وجوستاف إلى الطابق الأخير من الطابق العلوي وسط الأنوار ونظرات الإعجاب التي كان جيرانهم يلقونها عليهم.

“انتبه لنفسك يا رجل”

عندما وصلوا إلى الممر ، تحدثت إنجي.

أجابت ماتيلدا: “ليس من شأنك”.

“جوستاف ، هل ما زلت تتذكر موعدنا غدًا؟” سأل إنجي.

صعدت هي وجوستاف إلى الطابق الأخير من الطابق العلوي وسط الأنوار ونظرات الإعجاب التي كان جيرانهم يلقونها عليهم.

“بالتأكيد أفعل … إلى أين تريدن أن نذهب؟” سأل جوستاف.

بعد عدة دقائق، انتهى من الاستحمام وانتقل إلى غرفة نومه للتغيير.

“لنلتقي في مطعم كريملين بحلول الخامسة مساءً غدًا، هل هذا جيد؟” سأل إنجي.

أجاب جوستاف عند وصولهم أمامهم: “كان لدينا عمل شخصي نتحدث عنه …”.

رد جوستاف عند وصولهما أمام شقق بعضهما البعض “الخامسة مساءً … حسنًا، رائع”.

قال جوستاف عندما ظهرت ابتسامة صغيرة على وجهه: “كنت متشككًا في نواياك في البداية ، لكن الآن كل شيء جيد”.

ودعته إنجي ودخلت شقتها.

أجاب جوستاف وهو يهز رأسه في شفقة: “هذه مجرد سذاجة”.

عندما أغلقت الباب خلفها ، تنفست أنفاسًا طويلة ووضعت ظهرها على الباب ، “يجب أن أستفيد من النصيحة التي قدمتها لي غليد”، تمتمت تحت أنفاسها قبل المضي قدمًا.

تنهد جوستاف عندما سمع ذلك واستدار لمواجهة ماتيلدا.

وصل جوستاف أيضًا إلى شقته وخلع سترته.

“نعم ، من فضلك … أنا آسفة لإخفاء كل شيء عنك حتى الآن … سوف أفهم تمامًا إذا قررت التراجع الآن” حدقت ماتيلدا على الأرض وهي تتحدث.

“يمكنني فقط تأجيل كل ما أريد قوله حتى الغد” تمتم جوستاف وهو يتجه نحو الحمام.

– “الآنسة الشابة ماتيلدا و السيد الشاب جوستاف مباراة مثالية”

بعد عدة دقائق، انتهى من الاستحمام وانتقل إلى غرفة نومه للتغيير.

قال جوستاف “امم”.

قال جوستاف وهو يرتدي ملابس سوداء: “قد أضطر لقضاء الليلة بأكملها داخل الحدود في اختبار ياركي الخاص بي”.

—————-

“سأحصل أيضًا على ملابس الدروع الخاصة بي غدًا … يوم الجمعة سأصطاد السلالات المختلطة اللازمة للقسم الجديد يعطيني السيد جون …” تذكر عقل جوستاف فجأة شيئًا عندما وصل إلى هذه النقطة.

كان هذا هو نفس السؤال الذي يدور في أذهان الجميع ، لكن ريا كان الوحيد الغبي بما يكفي للتعبير عن ذلك.

قال جوستاف “ما زلت لم أفتح الحزمة التي أعطاني إياها السيد جون”.

عندما أغلقت الباب خلفها ، تنفست أنفاسًا طويلة ووضعت ظهرها على الباب ، “يجب أن أستفيد من النصيحة التي قدمتها لي غليد”، تمتمت تحت أنفاسها قبل المضي قدمًا.

انتهى من لبس ثيابه وتوجه نحو غرفة المعيشة.

قال جوستاف وهو يرفع رأسها لتحدق به: “أعتقد أنه أمر مثير للإعجاب أن تفكر في القيام بشيء من هذا القبيل لشخص ما انفصلت عنه لمدة تصل إلى سبع سنوات”.

أمسك الصندوق الصغير وبدأ في فكه.

الفصل 348 – موافقة جوستاف “حسنًا ، ولكن ماذا لو ماتت بالفعل؟ لقد مر عامان ، وحتى قبل أن تتمكني من أن تصبح قويًا بما يكفي للذهاب في مهام بين المجرات ، ستمر سنوات أخرى … حتى لو كانت على قيد الحياة الآن، ما الذي يجعلك تعتقدين أنها ستظل حية فيما بعد؟ ” سأل جوستاف بتشاؤم.

—-

“نعم ، من فضلك … أنا آسفة لإخفاء كل شيء عنك حتى الآن … سوف أفهم تمامًا إذا قررت التراجع الآن” حدقت ماتيلدا على الأرض وهي تتحدث.

ترجمة: LEGEND

صعدت هي وجوستاف إلى الطابق الأخير من الطابق العلوي وسط الأنوار ونظرات الإعجاب التي كان جيرانهم يلقونها عليهم.

انتهى من لبس ثيابه وتوجه نحو غرفة المعيشة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط