إنجي تعطي شرحا
352 – إنجي تعطي شرحا
قال جوستاف “أعلم أن لديك ما تقوليه … تفضلي أولاً قبل أن أقول ما لدي”.
“أتفهم سبب رغبتك في القيام بذلك وأعدك بأنني لن أوقفك مرة أخرى إذا كان ذلك ظرفًا عاديًا، لكنني لن أسمح لك بقتل أحد أفراد عائلتك … إذا اقترب منك في المرة القادمة. .. “رفعت إنجي رأسها وحدقت في جوستاف بتعبير حاسم.
توقفت إنجي عن تناول الطعام عندما سمعت ذلك وحدقت في جوستاف بأبتسامة ساخرة على وجهها.
“أتفهم سبب رغبتك في القيام بذلك وأعدك بأنني لن أوقفك مرة أخرى إذا كان ذلك ظرفًا عاديًا، لكنني لن أسمح لك بقتل أحد أفراد عائلتك … إذا اقترب منك في المرة القادمة. .. “رفعت إنجي رأسها وحدقت في جوستاف بتعبير حاسم.
“أنا متوقّعة جدًا، أليس كذلك؟” سألت إنجي.
وقال إنجي “إذا كان لا يزال يتطلع لقتلك … دعني أعتني بذلك. سأقتله بنفسي”.
“حسنًا، لن نكون هنا إذا لم يكن لديك ما تقوليه” تمتم جوستاف وهو يبتلع بعض الماء وينظف فمه.
أشاد الجميع بإندريك على أفعاله بينما قام جوستاف بتوبيخه. أحب إندريك أن يكون في دائرة الضوء لذا توقف عن الاستماع إلى جوستاف.
“إرم، الأمر أن … أنا – أردت أن أعتذر عن إيقافك في اليوم السابق …” قالت إنجي بصوت خافت.
“اسمع … كان أخوك الصغير محاطًا بأشخاص مجانين مثل والديك طوال حياته. إنه يبلغ من العمر اثني عشر عامًا تمامًا مثل أخي ، لذلك أعتقد أنه لا يزال لديه مجال للتغيير إذا وجد البيئة المناسبة”، قالت إنجي.
“أعلم أن الأمر يبدو وكأنه سذاجة، لكنني فعلت ذلك فقط لأنني أعرف ما يعنيه أن يكون لديك أخ صغير … على الرغم من أن وضعك مختلف تمامًا عن وضعي وأن علاقتك به هي عمليًا عكس ما لدي مع أخي ، ما زلت شعرت وكأن قتله كان سيكون كثيرًا ولكنني الآن أفهم شيئًا لم أفهمه من قبل … ” تمتمت إنجي وهي تحدق في جوستاف.
“لديك بالفعل إيمان قليل بالعالم … لقد خذلك العالم وحوّلك إلى ما أنت عليه اليوم. أنا لا أقول إنه سيء ولكني لا أريد أن تتحول شخصيتك إلى الأسوأ بسبب أني لم أوقفك ساعتها. كنت سأكره نفسي إلى الأبد إذا حدث لك شيء”، ارتجفت شفاه إنجي وهي تتحدث.
“ومع ذلك، حتى لو تكرر الأمر، ما زلت سأوقفك لأن قتله سيؤدي إلى إيذائك عقليًا …” تحول صوت إنجي فجأة إلى رسمي عندما وصلت إلى هذه النقطة.
“أتفهم سبب رغبتك في القيام بذلك وأعدك بأنني لن أوقفك مرة أخرى إذا كان ذلك ظرفًا عاديًا، لكنني لن أسمح لك بقتل أحد أفراد عائلتك … إذا اقترب منك في المرة القادمة. .. “رفعت إنجي رأسها وحدقت في جوستاف بتعبير حاسم.
“لديك بالفعل إيمان قليل بالعالم … لقد خذلك العالم وحوّلك إلى ما أنت عليه اليوم. أنا لا أقول إنه سيء ولكني لا أريد أن تتحول شخصيتك إلى الأسوأ بسبب أني لم أوقفك ساعتها. كنت سأكره نفسي إلى الأبد إذا حدث لك شيء”، ارتجفت شفاه إنجي وهي تتحدث.
كان هذا عمليا نقطة التحول بالنسبة لإندريك.
“أتفهم سبب رغبتك في القيام بذلك وأعدك بأنني لن أوقفك مرة أخرى إذا كان ذلك ظرفًا عاديًا، لكنني لن أسمح لك بقتل أحد أفراد عائلتك … إذا اقترب منك في المرة القادمة. .. “رفعت إنجي رأسها وحدقت في جوستاف بتعبير حاسم.
“أنا متوقّعة جدًا، أليس كذلك؟” سألت إنجي.
قالت: “سأقتله بنفسي”.
“أنا متوقّعة جدًا، أليس كذلك؟” سألت إنجي.
في هذه المرحلة ، فتح جوستاف فمه بشكل مفاجئ بعد الاستماع إلى إنجي.
توقفت إنجي عن تناول الطعام عندما سمعت ذلك وحدقت في جوستاف بأبتسامة ساخرة على وجهها.
حدق في يديها ولاحظ أنها كانت ترتجف قليلاً.
في هذه المرحلة ، فتح جوستاف فمه بشكل مفاجئ بعد الاستماع إلى إنجي.
“ما مقدار الشجاعة التي استغرقتها لاتخاذ قرار بشأن شيء من هذا القبيل” ، تأثر جوستاف حقًا بقرارها.
“أنا – أنا … أعني ، يمكنني أن أصبح قوية بما يكفي لهزمه إذا توقفتُ حقًا عن التراجع” ، أجابت إنجي بنبرة مرتعشة.
قال جوستاف داخليًا: ” اعتقد أنها أوقفتني لأنني سأتأثر إذا قتلت إندريك …* تنهد * إنها تفكر في الأمور أكثر من اللازم.”
“أعلم أن الأمر يبدو وكأنه سذاجة، لكنني فعلت ذلك فقط لأنني أعرف ما يعنيه أن يكون لديك أخ صغير … على الرغم من أن وضعك مختلف تمامًا عن وضعي وأن علاقتك به هي عمليًا عكس ما لدي مع أخي ، ما زلت شعرت وكأن قتله كان سيكون كثيرًا ولكنني الآن أفهم شيئًا لم أفهمه من قبل … ” تمتمت إنجي وهي تحدق في جوستاف.
“إن تقديم هذا الادعاء أمر جيد … ولكن هل يمكنك فعل ذلك حقًا؟ هل أنتِ قادرة بما فيه الكفاية؟ هل تصميمك قوي بما فيه الكفاية والأهم من ذلك … هل أنت قوية بما فيه الكفاية؟” سأل جوستاف على التوالي.
“ما مقدار الشجاعة التي استغرقتها لاتخاذ قرار بشأن شيء من هذا القبيل” ، تأثر جوستاف حقًا بقرارها.
“أنا – أنا … أعني ، يمكنني أن أصبح قوية بما يكفي لهزمه إذا توقفتُ حقًا عن التراجع” ، أجابت إنجي بنبرة مرتعشة.
تذكر جوستاف عندما كان أخوه الصغير مصدر سعادة عندما كان لا يزال في سن ما بين سنة وخمس سنوات.
“حسنًا” لم يشك جوستاف حقًا في تصريحها لأن إنجي كان لديها الكثير من الإمكانات إذا بذلت قصارى جهدها ولكن هذه لم تكن حالة فوز وخسارة بل حالة حياة وموت حالة قتل!. لا يزال يشك في أن لديها ما يكفي من العزم لقتل شخص ما بالفعل.
لا يمكن أن ينسى جوستاف أبدًا هذا السؤال الذي طُرح بنظرة ازدراء شديد.
“لماذا أنتِ مصرة للغاية على الاعتقاد بأن حالتي العقلية ستتأثر إذا كنت سأقتل إندريك؟” تساءل جوستاف.
“إنجي، لدي سؤال لك؟” قال جوستاف وهو يحدق بعمق في عيني إنجي.
“… جوستاف هل يمكن أن تخبرني ما إذا كنت لم تشارك أي ذكريات جيدة مع إندريك؟” تمتمت إنجي.
“لماذا أنتِ مصرة للغاية على الاعتقاد بأن حالتي العقلية ستتأثر إذا كنت سأقتل إندريك؟” تساءل جوستاف.
فتح فم جوستاف قليلاً لكنه أغلقه مرة أخرى غير قادر على النطق بكلمة.
“أتفهم سبب رغبتك في القيام بذلك وأعدك بأنني لن أوقفك مرة أخرى إذا كان ذلك ظرفًا عاديًا، لكنني لن أسمح لك بقتل أحد أفراد عائلتك … إذا اقترب منك في المرة القادمة. .. “رفعت إنجي رأسها وحدقت في جوستاف بتعبير حاسم.
وأضافت: “إذا كان بإمكانك أن تخبرني أنك لم تشارك ذكرى واحدة جيدة مع إندريك، فلن أتدخل في شؤونك مرة أخرى”.
“هممم ” وضع جوستاف ذقنه على قبضتيه وهو يضع مرفقيه على الطاولة.
بدأت الذكريات تتدفق على رأس جوستاف مرة أخرى عندما كان إندريك مجرد طفل رضيع.
تم التأكد من حصول إندريك بالفعل على سلالة من الدرجة A، لذا فقد عامله والديهم بعناية شديدة. عندما يبدأ بالصراخ والبكاء بسبب سوء معاملة جوستاف، كان عليهم التوقف متى كان حاضرًا.
كان قد بدأ في التعرض لسوء المعاملة في ذلك الوقت، لكنه كان يشعر دائمًا بالسعادة كلما ذهب بشكل متسلل إلى سرير الأطفال الخاص بأخيه الصغير ليلعب معه.
—-
لقد تذكر ابتسامة إندريك البريئة واللطيفة كطفل رضيع. عندما كان إندريك يبلغ من العمر عامين، وقف أمام جوستاف لحمايته من ضرب والديه في ذلك الوقت.
كان هذا عمليا نقطة التحول بالنسبة لإندريك.
تم التأكد من حصول إندريك بالفعل على سلالة من الدرجة A، لذا فقد عامله والديهم بعناية شديدة. عندما يبدأ بالصراخ والبكاء بسبب سوء معاملة جوستاف، كان عليهم التوقف متى كان حاضرًا.
في هذه المرحلة ، فتح جوستاف فمه بشكل مفاجئ بعد الاستماع إلى إنجي.
تذكر جوستاف عندما كان أخوه الصغير مصدر سعادة عندما كان لا يزال في سن ما بين سنة وخمس سنوات.
لم يعجبه حقيقة أنه كان عليه أن يتذكر كل تلك الذكريات لأنها جعلته يشعر أن إنجي كانت محقة في إيقافه.
بدأ كل شيء يتغير عندما أصبح إندريك طالبًا في أكاديمية الدرجة وتم ترقيته إلى فصل يتجاوز عمره.
“حسنًا ، لقد منحته بالفعل العديد من الفرص للتراجع ، لكنه ما زال يعود، ما الذي يجعلك تعتقدين أنه سيتغير؟” سأل جوستاف بتعبير منزعج قليلاً.
لقد تذكر كيف بدأ إندريك في رؤية الآخرين على أنهم أقل منه.
“لماذا لدي مثل هذا الشخص الضعيف مثلك كأخي الأكبر؟”
لم يحذره والدا جوستاف في ذلك الوقت، وظل كل من حوله يشيدون به حتى بدأت شخصيته في التحول إلى شيء أكثر انحرافًا.
بذل جوستاف قصارى جهده لتصحيح بعض أفعال إندريك الخاطئة عندما قام إندريك بتخويف زميل في الفصل ولكن كان الوضع كأن جوستاف يواجه المجتمع.
بذل جوستاف قصارى جهده لتصحيح بعض أفعال إندريك الخاطئة عندما قام إندريك بتخويف زميل في الفصل ولكن كان الوضع كأن جوستاف يواجه المجتمع.
تم التأكد من حصول إندريك بالفعل على سلالة من الدرجة A، لذا فقد عامله والديهم بعناية شديدة. عندما يبدأ بالصراخ والبكاء بسبب سوء معاملة جوستاف، كان عليهم التوقف متى كان حاضرًا.
أشاد الجميع بإندريك على أفعاله بينما قام جوستاف بتوبيخه. أحب إندريك أن يكون في دائرة الضوء لذا توقف عن الاستماع إلى جوستاف.
“حسنًا، لن نكون هنا إذا لم يكن لديك ما تقوليه” تمتم جوستاف وهو يبتلع بعض الماء وينظف فمه.
وفي وقت ما، وصل الأمر إلى أن يشهد إندريك تعرض جوستاف للضرب دون أن يرد.
“لديك بالفعل إيمان قليل بالعالم … لقد خذلك العالم وحوّلك إلى ما أنت عليه اليوم. أنا لا أقول إنه سيء ولكني لا أريد أن تتحول شخصيتك إلى الأسوأ بسبب أني لم أوقفك ساعتها. كنت سأكره نفسي إلى الأبد إذا حدث لك شيء”، ارتجفت شفاه إنجي وهي تتحدث.
كان هذا عمليا نقطة التحول بالنسبة لإندريك.
ترجمة: LEGEND
“لماذا لدي مثل هذا الشخص الضعيف مثلك كأخي الأكبر؟”
بدأ كل شيء يتغير عندما أصبح إندريك طالبًا في أكاديمية الدرجة وتم ترقيته إلى فصل يتجاوز عمره.
لا يمكن أن ينسى جوستاف أبدًا هذا السؤال الذي طُرح بنظرة ازدراء شديد.
ترجمة: LEGEND
من تلك النقطة فصاعدًا، توقف إندريك عن حمايته وأصبح من بين أولئك الذين اعتدوا عليه.
تذكر جوستاف عندما كان أخوه الصغير مصدر سعادة عندما كان لا يزال في سن ما بين سنة وخمس سنوات.
كان لدى جوستاف نظرة متضاربة قليلاً حيث غمرت هذه الذكريات.
“لماذا لدي مثل هذا الشخص الضعيف مثلك كأخي الأكبر؟”
“اسمع … كان أخوك الصغير محاطًا بأشخاص مجانين مثل والديك طوال حياته. إنه يبلغ من العمر اثني عشر عامًا تمامًا مثل أخي ، لذلك أعتقد أنه لا يزال لديه مجال للتغيير إذا وجد البيئة المناسبة”، قالت إنجي.
“حسنًا ، لقد منحته بالفعل العديد من الفرص للتراجع ، لكنه ما زال يعود، ما الذي يجعلك تعتقدين أنه سيتغير؟” سأل جوستاف بتعبير منزعج قليلاً.
من تلك النقطة فصاعدًا، توقف إندريك عن حمايته وأصبح من بين أولئك الذين اعتدوا عليه.
لم يعجبه حقيقة أنه كان عليه أن يتذكر كل تلك الذكريات لأنها جعلته يشعر أن إنجي كانت محقة في إيقافه.
—-
“لم يتم تغيير محيطه بعد … سيكون معسكر منظمة الدم المختلط التدريبي أفضل مكان له لتعلم التواضع لأنه ليس الوحيد المميز ولكن إذا لم يعجبه قلت …” رفعت إنجي يدها اليمنى قليلاً وهي تتحدث.
“لديك بالفعل إيمان قليل بالعالم … لقد خذلك العالم وحوّلك إلى ما أنت عليه اليوم. أنا لا أقول إنه سيء ولكني لا أريد أن تتحول شخصيتك إلى الأسوأ بسبب أني لم أوقفك ساعتها. كنت سأكره نفسي إلى الأبد إذا حدث لك شيء”، ارتجفت شفاه إنجي وهي تتحدث.
وقال إنجي “إذا كان لا يزال يتطلع لقتلك … دعني أعتني بذلك. سأقتله بنفسي”.
بدأت الذكريات تتدفق على رأس جوستاف مرة أخرى عندما كان إندريك مجرد طفل رضيع.
“هممم ” وضع جوستاف ذقنه على قبضتيه وهو يضع مرفقيه على الطاولة.
“ما مقدار الشجاعة التي استغرقتها لاتخاذ قرار بشأن شيء من هذا القبيل” ، تأثر جوستاف حقًا بقرارها.
“إنجي، لدي سؤال لك؟” قال جوستاف وهو يحدق بعمق في عيني إنجي.
“لماذا لدي مثل هذا الشخص الضعيف مثلك كأخي الأكبر؟”
“أوه ، حسنًا ” شعرت إنجي بأن وجهها يحترق بينما كان جوستاف يتواصل بالعين معها.
“لماذا أنتِ مصرة للغاية على الاعتقاد بأن حالتي العقلية ستتأثر إذا كنت سأقتل إندريك؟” تساءل جوستاف.
“أنتِ، هل لديك مشاعر تجاهي؟” سأل جوستاف بلهجة عميقة.
قال جوستاف داخليًا: ” اعتقد أنها أوقفتني لأنني سأتأثر إذا قتلت إندريك …* تنهد * إنها تفكر في الأمور أكثر من اللازم.”
—-
قالت: “سأقتله بنفسي”.
ترجمة: LEGEND
وفي وقت ما، وصل الأمر إلى أن يشهد إندريك تعرض جوستاف للضرب دون أن يرد.
“لماذا لدي مثل هذا الشخص الضعيف مثلك كأخي الأكبر؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
