روتين الصباح
368 – روتين الصباح
لم يتمكنوا من الالتفاف حول الخط لأنه امتد بقدر ما تراه العيون.
من هناك ، يمكن رؤية طريق إلى أسفل الجبل ، يؤدي إلى سهل مستوي ، ويعود هذا السهل السهل إلى حيث كانوا يقفون.
صعدت الضابطة إلى الأمام وهي تقول: “لقد تأخرتم … تمرين صباحي مزدوج لكم جميعًا” ، قالت بصوت عالٍ وهي تشير إليهم.
– “سهل جدًا، سأكون أول من يعود”
لم يكن لدى الأشخاص الموجودين في المقدمة أي فكرة عما سيفعلونه بعد ، لكنهم كانوا على يقين من أن التمرين المزدوج لن يكون صعبًا على الدم المختلط الذي كان بالفعل خارج رتبة الزولو.
ظهر كرسيان خلف الضابط بريانت ، وشرع في أخذ مقعده قبل بدء العد التنازلي.
حرصت السيدة الضابطة في المقدمة على تحديد وجوه المتأخرين بل وظلت أمامهم.
صعدت الضابطة إلى الأمام وهي تقول: “لقد تأخرتم … تمرين صباحي مزدوج لكم جميعًا” ، قالت بصوت عالٍ وهي تشير إليهم.
“الآن وقد وصل الجميع ، هذه هي جلسة التمرين الصباحية …” قال رجل أصلع أمامهم.
“الآن ، أريدكم جميعًا أن تمتعوا عيونكم بهذه الصور” قال بصوت عالٍ حيث تغير الإسقاط أعلاه من مؤقِت إلى صورة للمناظر الطبيعية.
وأضاف وهو يشير إلى الضابطة في الخلف والضابط بجانبه “أنا الضابط بريانت مدربكم .. هذان مساعداي الضابطة ساشا والضابط إبراهيم”.
بدأت الأوشام الزرقاء في الظهور في جميع أنحاء ذراعه اليمنى.
“الآن ، أريدكم جميعًا أن تمتعوا عيونكم بهذه الصور” قال بصوت عالٍ حيث تغير الإسقاط أعلاه من مؤقِت إلى صورة للمناظر الطبيعية.
نقر الضابط بريانت على بعض الأزرار على وحدة التحكم التي أحضرها للتو، وظهرت المزيد من الإسقاطات فوقها ، حيث عرضت لقطات للغابة التي كان الطلاب يركضون نحوها.
كانت الصورة الأولى هي صورة الغابة في المقدمة. بعد ذلك، عرضت الجبل، وبعد ذلك كانت صورة نهر صغير يبلغ طوله أكثر من خمسة آلاف قدم. بعد ذلك كانت هناك مرتفعات تؤدي إلى منطقة منحدر يوجد بها عدة حبال مقيدة تؤدي إلى قمة جبل آخر.
زينغ! زينغ!
من هناك ، يمكن رؤية طريق إلى أسفل الجبل ، يؤدي إلى سهل مستوي ، ويعود هذا السهل السهل إلى حيث كانوا يقفون.
وقال مبتسما: “همم ، جميعكم مطالبون بالقيام بهذا الروتين كل يوم دون استخدام أي شكل من أشكال قدرات سلالة الدم أو أخذ القوة من تنشيط سلالة الدم … إنكم تمرون بهذا كما يفعل البشر العاديون”.
وأوضح “الآن ، هذه الصور المعروضة هي مناظر طبيعية للأماكن التي يجب عليكم المرور بها لإكمال روتين عملكم الصباحي”.
قال الضابط بريانت عند وصوله إلى الجبهة: “يوش ، لا بد أنكم جميعًا شعرتم بها الآن … لقد ختمت سلالاتكم للتو”.
قال وهو يشير إلى الغابة بالأمام: “عليكم جميعًا أن تدوروا وتعودوا إلى نفس المكان”.
إلى جانب ذلك ، كانت السماء لا تزال مضاءة بشكل خافت فقط بسبب الوقت، لذلك كان البعض منهم خائفًا من المرور عبر الغابة المظلمة دون قدراتهم.
حدق الطلاب في بعضهم البعض بنظرة من البهجة.
سووووووش!
– “سهل جدًا، سأكون أول من يعود”
كان جوستاف واثنان من الطلاب أول من انفصل عن الحشد حيث بدأوا في الركض باتجاه الغابة الصغيرة للأمام.
– “لا سأكون الأول ههه”
“كل ما عليكم أن تعلموه هو أن لديكم على ثلاث ساعات ، بعد ثلاث ساعات تبدأ سلالات دمك في التدهور إذا لم أزل الختم” ، قال.
– “اعتقدت حقًا أنه سيكون شيئًا أكثر صعوبة، ألم نفعل شيئًا مشابهًا لهذا أثناء مرحلة الاختبار”
حدق الطلاب في بعضهم البعض بنظرة من البهجة.
قال البعض منهم بعد فهم الروتين.
—-
قال جوستاف داخليًا بتعبير مريب: “بمعرفتي لمنظمة الدم المختلط ، ربما لا يكون هذا بسيطًا كما يبدو”.
قال إبراهيم بنبرة قاسية: “الضابط بريانت بالتأكيد لطيف، لو كانت هي مكانك لكانت قد صفعت القليل منهم”.
“جيد ، الآن أنتم جميعًا تفهمون …” قال الضابط بريانت بأبتسامة خبيثة وهو يرفع أكمامه اليمنى.
“الآن وقد وصل الجميع ، هذه هي جلسة التمرين الصباحية …” قال رجل أصلع أمامهم.
سووووووش!
——
بدأت الأوشام الزرقاء في الظهور في جميع أنحاء ذراعه اليمنى.
وقال مبتسما: “همم ، جميعكم مطالبون بالقيام بهذا الروتين كل يوم دون استخدام أي شكل من أشكال قدرات سلالة الدم أو أخذ القوة من تنشيط سلالة الدم … إنكم تمرون بهذا كما يفعل البشر العاديون”.
“هممم؟ ماذا يفعل؟” تساءل الجميع.
أولئك الذين كانوا يشتكون وجدوا أنهم كانوا يضيعون الوقت فقط لأنهم لاحظوا العد التنازلي وبدأوا بسرعة في الركض نحو مناطق الغابات أيضًا.
سووش!
سووش!
اندفع الضابط بريانت فجأة إلى الأمام وضغط على الشخص الأول على اليمين.
“هاها ، أنا لست منفعلًا مثلها، لكنني أشعر بالشفقة حقًا على هؤلاء الأطفال … أتساءل كيف سينجون من خلال تدريبها” فرك الضابط بريانت رأسه الأصلع اللامع أثناء رده.
باه! باه! باه! باه! باه! باه! باه!
“كل ما عليكم أن تعلموه هو أن لديكم على ثلاث ساعات ، بعد ثلاث ساعات تبدأ سلالات دمك في التدهور إذا لم أزل الختم” ، قال.
“هاه؟”
شعر معظمهم بالعجز دون سلالاتهم وتساءلوا كيف كان من المفترض أن يؤدوا مآثر لا تصدق مثل المرور بهذا الروتين المجنون بدونهم.
تفاجأ الطلاب العسكريون عندما شعروا بضربه على أكتافهم واحدًا تلو الآخر.
بدأ الطلاب الآن في دخول الغابة.
لا يمكن لأي شخص ، مهما كانت سرعته ، أن يفلت من يده لأنه تمكن من النقر على كل شخص.
– “لا سأكون الأول ههه”
لم تحاول إنجي المراوغة لأنها شعرت أنه لا يقصد إيذاء أي شخص. نفس الشيء مع جوستاف ، على الرغم من أن جوستاف لم يكن سريعًا بما يكفي للمراوغة.
قال الضابط بريانت عند وصوله إلى الجبهة: “يوش ، لا بد أنكم جميعًا شعرتم بها الآن … لقد ختمت سلالاتكم للتو”.
لاحظ الجميع العلامة الزرقاء المستديرة التي ظهرت على راحة يدهم اليمنى بعد ذلك.
أولئك الذين كانوا يشتكون وجدوا أنهم كانوا يضيعون الوقت فقط لأنهم لاحظوا العد التنازلي وبدأوا بسرعة في الركض نحو مناطق الغابات أيضًا.
في الثواني التالية ، اتسعت عيونهم لأنهم شعروا بفقدان قوة سلالاتهم.
368 – روتين الصباح لم يتمكنوا من الالتفاف حول الخط لأنه امتد بقدر ما تراه العيون.
قال الضابط بريانت عند وصوله إلى الجبهة: “يوش ، لا بد أنكم جميعًا شعرتم بها الآن … لقد ختمت سلالاتكم للتو”.
مر جوستاف بالقرب من الشجرة الأولى في طريق دخول الغابة.
“ماذاااااا ؟؟؟” ~
أولئك الذين كانوا يشتكون وجدوا أنهم كانوا يضيعون الوقت فقط لأنهم لاحظوا العد التنازلي وبدأوا بسرعة في الركض نحو مناطق الغابات أيضًا.
ترددت أصداء الكثير من الأصوات الساخطة في جميع أنحاء المكان عندما سمعوا ذلك.
لا يمكن لأي شخص ، مهما كانت سرعته ، أن يفلت من يده لأنه تمكن من النقر على كل شخص.
وقال مبتسما: “همم ، جميعكم مطالبون بالقيام بهذا الروتين كل يوم دون استخدام أي شكل من أشكال قدرات سلالة الدم أو أخذ القوة من تنشيط سلالة الدم … إنكم تمرون بهذا كما يفعل البشر العاديون”.
انتشر الغبار والرمل في جميع أنحاء المكان بينما كانت آلاف الأقدام تسير على الطريق المؤدي إلى هناك.
“ماذا؟ هذا سخيف ، كيف تتوقع منا أن نمر بذلك بدون قدرات سلالة الدم لدينا؟” قال أحدهم . من بين الحشد ، كما أعرب طلاب آخرون عن عدم موافقتهم.
إلى جانب ذلك ، كانت السماء لا تزال مضاءة بشكل خافت فقط بسبب الوقت، لذلك كان البعض منهم خائفًا من المرور عبر الغابة المظلمة دون قدراتهم.
“كل ما عليكم أن تعلموه هو أن لديكم على ثلاث ساعات ، بعد ثلاث ساعات تبدأ سلالات دمك في التدهور إذا لم أزل الختم” ، قال.
من هناك ، يمكن رؤية طريق إلى أسفل الجبل ، يؤدي إلى سهل مستوي ، ويعود هذا السهل السهل إلى حيث كانوا يقفون.
“ماذااااا ؟؟” ~
في الثواني التالية ، اتسعت عيونهم لأنهم شعروا بفقدان قوة سلالاتهم.
يمكن سماع المزيد من الشكاوى بعد أن قال الضابط بريانت هذا.
——
شعر معظمهم بالعجز دون سلالاتهم وتساءلوا كيف كان من المفترض أن يؤدوا مآثر لا تصدق مثل المرور بهذا الروتين المجنون بدونهم.
باه! باه! باه! باه! باه! باه! باه!
إلى جانب ذلك ، كانت السماء لا تزال مضاءة بشكل خافت فقط بسبب الوقت، لذلك كان البعض منهم خائفًا من المرور عبر الغابة المظلمة دون قدراتهم.
——
زينغ! زينغ!
وأوضح “الآن ، هذه الصور المعروضة هي مناظر طبيعية للأماكن التي يجب عليكم المرور بها لإكمال روتين عملكم الصباحي”.
ظهر كرسيان خلف الضابط بريانت ، وشرع في أخذ مقعده قبل بدء العد التنازلي.
وأضاف وهو يشير إلى الضابطة في الخلف والضابط بجانبه “أنا الضابط بريانت مدربكم .. هذان مساعداي الضابطة ساشا والضابط إبراهيم”.
بدا غير منزعج وهو يعقد ساقيه ويبتسم ويتجاذب أطراف الحديث مع مرؤوسيه.
وأضاف وهو يشير إلى الضابطة في الخلف والضابط بجانبه “أنا الضابط بريانت مدربكم .. هذان مساعداي الضابطة ساشا والضابط إبراهيم”.
كان جوستاف واثنان من الطلاب أول من انفصل عن الحشد حيث بدأوا في الركض باتجاه الغابة الصغيرة للأمام.
“هاه؟”
لم يضيع إي إي و فالكو أي وقت في تتبعه. اندلعت الفصول الخاصة الأخرى وبعض الطلاب من الحشد في نفس الوقت بالضبط وبدأوا يركضون في اتجاه الغابة.
وأضاف وهو يشير إلى الضابطة في الخلف والضابط بجانبه “أنا الضابط بريانت مدربكم .. هذان مساعداي الضابطة ساشا والضابط إبراهيم”.
أولئك الذين كانوا يشتكون وجدوا أنهم كانوا يضيعون الوقت فقط لأنهم لاحظوا العد التنازلي وبدأوا بسرعة في الركض نحو مناطق الغابات أيضًا.
“هاه؟”
في بضع ثوانٍ أخرى ، تم تطهير المكان حيث شوهد الآلاف من الطلاب يركضون نحو منطقة الغابة أمامهم.
أولئك الذين كانوا يشتكون وجدوا أنهم كانوا يضيعون الوقت فقط لأنهم لاحظوا العد التنازلي وبدأوا بسرعة في الركض نحو مناطق الغابات أيضًا.
انتشر الغبار والرمل في جميع أنحاء المكان بينما كانت آلاف الأقدام تسير على الطريق المؤدي إلى هناك.
تفاجأ الطلاب العسكريون عندما شعروا بضربه على أكتافهم واحدًا تلو الآخر.
نقر الضابط بريانت على بعض الأزرار على وحدة التحكم التي أحضرها للتو، وظهرت المزيد من الإسقاطات فوقها ، حيث عرضت لقطات للغابة التي كان الطلاب يركضون نحوها.
“هاها ، أنا لست منفعلًا مثلها، لكنني أشعر بالشفقة حقًا على هؤلاء الأطفال … أتساءل كيف سينجون من خلال تدريبها” فرك الضابط بريانت رأسه الأصلع اللامع أثناء رده.
قال إبراهيم بنبرة قاسية: “الضابط بريانت بالتأكيد لطيف، لو كانت هي مكانك لكانت قد صفعت القليل منهم”.
كان جوستاف واثنان من الطلاب أول من انفصل عن الحشد حيث بدأوا في الركض باتجاه الغابة الصغيرة للأمام.
“هاها ، أنا لست منفعلًا مثلها، لكنني أشعر بالشفقة حقًا على هؤلاء الأطفال … أتساءل كيف سينجون من خلال تدريبها” فرك الضابط بريانت رأسه الأصلع اللامع أثناء رده.
“هممم؟ ماذا يفعل؟” تساءل الجميع.
وأضاف وهو يحدق في اللقطات التي تظهر مدخل الغابة: “على أي حال ، دعونا نرى ما يمكنهم فعله بدون قدرات”.
قال الضابط بريانت عند وصوله إلى الجبهة: “يوش ، لا بد أنكم جميعًا شعرتم بها الآن … لقد ختمت سلالاتكم للتو”.
بدأ الطلاب الآن في دخول الغابة.
شعر معظمهم بالعجز دون سلالاتهم وتساءلوا كيف كان من المفترض أن يؤدوا مآثر لا تصدق مثل المرور بهذا الروتين المجنون بدونهم.
——
بدأ الطلاب الآن في دخول الغابة.
مر جوستاف بالقرب من الشجرة الأولى في طريق دخول الغابة.
حرصت السيدة الضابطة في المقدمة على تحديد وجوه المتأخرين بل وظلت أمامهم.
(“هل يجب علي إلغاء الختم؟”) سأل النظام فجأة.
في الثواني التالية ، اتسعت عيونهم لأنهم شعروا بفقدان قوة سلالاتهم.
—-
زينغ! زينغ!
ترجمة: LEGEND
بدأ الطلاب الآن في دخول الغابة.
“كل ما عليكم أن تعلموه هو أن لديكم على ثلاث ساعات ، بعد ثلاث ساعات تبدأ سلالات دمك في التدهور إذا لم أزل الختم” ، قال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
