نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 370

تسلق الجبل

تسلق الجبل

370 – تسلق الجبل

بانج!

“شكرًا” ، تمتم جوستاف حيث شعر أن الألم بدأ في التراجع.

هبط على بعد أقدام قليلة من مكان جوستاف وصرخ من الألم وهو يتدحرج على الأرض بذراعه اليمنى التي تنزف.

هبط على بعد أقدام قليلة من مكان جوستاف وصرخ من الألم وهو يتدحرج على الأرض بذراعه اليمنى التي تنزف.

لم يحدق به جوستاف إلا للحظة قبل أن يبدأ في التسلق.

“همم؟” أوقف جوستاف حركته للأعلى ونظر إلى الأسفل.

ظل ثابتًا على الطرق التي سلكها الآخرون أؤلائك الذين صعدوا بأمان.

فجأة ، تم سحب الصخرة التي وضعت يدها عليها من الجبل الصخري.

عندما وصل جوستاف إلى ارتفاع أربعين قدمًا، سمع صرخة مدوية.

بعد لحظة فقدت إنجي التوازن ووجدت نفسها تسقط في الهواء.

“آاااااااااااه!”

في الوقت الحالي ، نظرت مرة أخرى ورفعت يديها المرتعشتين قبل أن تمسك بقطعة من الصخر وتسحب نفسها لأعلى.

نظر جوستاف إلى الأعلى ولاحظ شخصًا يسقط من فوق.

“دعني أساعدك في ذلك” قالت ماتيلدا وأمسك بكتف جوستاف الأيمن قبل أن تضغط عليها وتدفعها.

بام! بام!

ابتسم وجهها من السعادة بينما سحبها جوستاف بينما كان يشخر.

اصطدم جسد الشخص بشخصين على نفس طريق التسلق واتجه نحو بقعة جوستاف.

يبدو أن إي إي يتمتع بقدر كبير من القدرة على التحمل لأنه لم يتوقف أيضًا منذ أن بدأ في التسلق. كان الاختلاف الوحيد هو أنه لم يكن سريعًا.

كان جوستاف على وشك القفز بعيدًا عندما أدرك أن هذا الشخص هو ماتيلدا.

لم يكن هو وإنجي بعيدين عن بعضهما البعض.

أدار جوستاف جسده إلى الجانب وضغط ظهره على الحفرة الصغيرة على سطح الصخرة قبل أن يمد يده.

أدار جوستاف جسده إلى الجانب وضغط ظهره على الحفرة الصغيرة على سطح الصخرة قبل أن يمد يده.

يمسك!

كانت إليفورا لا تزال الأولى في هذه اللحظة ، فقد تسلقت أكثر من ستمائة قدم من الجبل الصخري، ولكن كان هناك حوالي أربعمائة قدم على نطاق واسع.

أمسك بيد ماتيلدا اليسرى بمجرد أن وصل جسدها إلى موضعه.

من ناحية أخرى ، رأته إنجي في وقت سابق وكانت على وشك الاتصال به عندما أوقفت نفسها.

“غراااه!” دمدم جوستاف وهو يستخدم يده اليسرى للإمساك بالصخرة المدببة على الجانب ويمسكها بيده اليمنى.

اصطدم جسد الشخص بشخصين على نفس طريق التسلق واتجه نحو بقعة جوستاف.

نظرت ماتيلدا إلى الأعلى ولاحظت أن جوستاف أمسك بها.

واصل جوستاف السير في درب الآخرين واستمر في التسلق حتى مع ألم عضلاته التي أصبحت متيبسة مع كل حركة.

ابتسم وجهها من السعادة بينما سحبها جوستاف بينما كان يشخر.

يمسك!

أمسكت بجزء مدبب من الجبل الصخري ودعمت وزنها بنفسها.

لقد لاحظ أن النقطة الصغيرة تتضاءل مع هبوطها في المسافة.

“شكرا جوستاف” ، تمتمت بنظرة تقديرية.

من ناحية أخرى ، رأته إنجي في وقت سابق وكانت على وشك الاتصال به عندما أوقفت نفسها.

قال جوستاف وهو يضع راحة يده اليسرى على كتفه اليمنى بنظرة خفيفة من الألم: “همم ، لا توجد مشكلة”.

لم يكن خائفًا من السقوط من هذا الارتفاع على الرغم من أنه لا يستطيع حاليًا الاستفادة من قدراته.

“دعني أساعدك في ذلك” قالت ماتيلدا وأمسك بكتف جوستاف الأيمن قبل أن تضغط عليها وتدفعها.

“شكرًا” ، تمتم جوستاف حيث شعر أن الألم بدأ في التراجع.

دوى صوت فرقعة صاخبة من منطقة كتفه مع عودة مفصله المخلوع إلى طبيعته.

لقد لاحظ أن النقطة الصغيرة تتضاءل مع هبوطها في المسافة.

أصدر جوستاف ضجيجًا مؤلمًا مكتومًا وهز ذراعه قبل أن يستنشق ويزفر بغزارة.

“شكرًا” ، تمتم جوستاف حيث شعر أن الألم بدأ في التراجع.

“شكرًا” ، تمتم جوستاف حيث شعر أن الألم بدأ في التراجع.

“لاااااا”، قالت إنجي بنظرة اليأس أثناء السقوط.

قالت ماتيلدا بنظرة امتنان: “لا ، أنا من يجب أن أكون ممتنة”.

أمسكت بجزء مدبب من الجبل الصخري ودعمت وزنها بنفسها.

قال جوستاف وهو يمسك بجزء آخر من الجبل الصخري: “لنذهب”.

في هذه المرحلة ، خلقت إليفورا فجوة تقترب من خمسين قدمًا لأيدريس وتشاد. لم تتوقف مرة واحدة واستمرت في التسلق.

“تأكد من اتباع طريق أولئك الذين أمامك” أمر جوستاف عندما بدأ في التسلق.

“شكرًا” ، تمتم جوستاف حيث شعر أن الألم بدأ في التراجع.

بدأت ماتيلدا أيضًا في الصعود واتبعت تعليمات جوستاف.

بعد لحظات من الراحة ، بدأ جوستاف في الصعود مرة أخرى.

حتى الآن ، أدرك الطلاب أن كل مسار سيكون به أفخاخ ، لذلك ساروا بحذر.

“همم؟” أوقف جوستاف حركته للأعلى ونظر إلى الأسفل.

ومع ذلك ، على الرغم من انخفاض الحوادث بشكل كبير ، لا تزال هناك مشكلة الطاقة والقدرة على التحمل.

كان بعض الطلاب قد سقطوا منذ فترة بسبب الفخاخ غير المرئية، ولكن قبل يصطدموا بالأرض، امسكت بهم بعض الأجهزة الصغيرة التي تشبه الطائرات بدون طيار من أذرعهم لمنع موتهم.

حتى بعد مرور عشرين دقيقة، لم يصل أحد إلى القمة بعد.

لذلك كان عليهم الآن عمليا الاستمرار من هناك كما لو أن تسلق الجبل الذي يزيد ارتفاعه عن ألف قدم لم يكن تعذيبا كافيا.

كانت إليفورا لا تزال الأولى في هذه اللحظة ، فقد تسلقت أكثر من ستمائة قدم من الجبل الصخري، ولكن كان هناك حوالي أربعمائة قدم على نطاق واسع.

أصدر جوستاف ضجيجًا مؤلمًا مكتومًا وهز ذراعه قبل أن يستنشق ويزفر بغزارة.

صعد جوستاف حاليًا إلى ارتفاع يزيد عن خمسمائة قدم وتوقف مرة أخرى لالتقاط أنفاسه.

كريشش!

كانت عضلاته تشعر بألم في الوقت الحالي ، وتدحرجت حبات من العرق على وجهه. كان هذا الجانب من الجبل عبارة عن جدار عمليًا. ومع ذلك ، كان مائلًا بعض الشيء ، لذلك كان الطلاب قادرين على التوقف والتقاط أنفاسهم طالما أنهم يستطيعون موازنة أجسادهم على الجبل الصخري بشكل صحيح.

بعد لحظات من الراحة ، بدأ جوستاف في الصعود مرة أخرى.

حدق جوستاف في أسفل الجبل الصخري والغابة خلف هذه النقطة.

اصطدم جسد الشخص بشخصين على نفس طريق التسلق واتجه نحو بقعة جوستاف.

أصبح الآن بعيدًا جدًا حيث بدت الأشجار مثل الشجيرات. بدأت الشمس أيضًا في إخراج رأسها من السماء المظلمة، مما تسبب في ارتفاع درجة حرارة المناطق المحيطة.

—-

لم يكن خائفًا من السقوط من هذا الارتفاع على الرغم من أنه لا يستطيع حاليًا الاستفادة من قدراته.

بدأت ماتيلدا أيضًا في الصعود واتبعت تعليمات جوستاف.

كان بعض الطلاب قد سقطوا منذ فترة بسبب الفخاخ غير المرئية، ولكن قبل يصطدموا بالأرض، امسكت بهم بعض الأجهزة الصغيرة التي تشبه الطائرات بدون طيار من أذرعهم لمنع موتهم.

حتى الآن ، أدرك الطلاب أن كل مسار سيكون به أفخاخ ، لذلك ساروا بحذر.

كانت المشكلة الوحيدة هي أن هذه الطائرات بدون طيار تحملهم إلى أعماق الغابة قبل أن يسقطوهم.

ومع ذلك، كان على وشك الوصول إلى الأرتفاع الحالي لأيدريس وتشاد.

لذلك كان عليهم الآن عمليا الاستمرار من هناك كما لو أن تسلق الجبل الذي يزيد ارتفاعه عن ألف قدم لم يكن تعذيبا كافيا.

دوى صوت فرقعة صاخبة من منطقة كتفه مع عودة مفصله المخلوع إلى طبيعته.

توقف الكثير من الطلاب أيضًا في هذه المرحلة ، لكن في اللحظة التي تذكر فيها بعضهم أنه كان هناك جهاز توقيت ، استمروا في الصعود.

نظر جوستاف إلى الأعلى ولاحظ شخصًا يسقط من فوق.

بعد لحظات من الراحة ، بدأ جوستاف في الصعود مرة أخرى.

قالت ماتيلدا بنظرة امتنان: “لا ، أنا من يجب أن أكون ممتنة”.

في هذه المرحلة ، خلقت إليفورا فجوة تقترب من خمسين قدمًا لأيدريس وتشاد. لم تتوقف مرة واحدة واستمرت في التسلق.

دوى صوت فرقعة صاخبة من منطقة كتفه مع عودة مفصله المخلوع إلى طبيعته.

كانت تلك النظرات مندهشة عندما حدقوا في شخصيتها الصغيرة في الأعلى.

لم يكن هو وإنجي بعيدين عن بعضهما البعض.

“فقط أي نوع من الوحش هي؟” تساءل معظمهم لأنه حتى طلاب الطبقة الخاصة الأخرين توقفوا مؤقتًا للراحة في وقت ما.

كريشش!

واصل جوستاف السير في درب الآخرين واستمر في التسلق حتى مع ألم عضلاته التي أصبحت متيبسة مع كل حركة.

ومع ذلك، كان على وشك الوصول إلى الأرتفاع الحالي لأيدريس وتشاد.

يبدو أن إي إي يتمتع بقدر كبير من القدرة على التحمل لأنه لم يتوقف أيضًا منذ أن بدأ في التسلق. كان الاختلاف الوحيد هو أنه لم يكن سريعًا.

نظرت ماتيلدا إلى الأعلى ولاحظت أن جوستاف أمسك بها.

ومع ذلك، كان على وشك الوصول إلى الأرتفاع الحالي لأيدريس وتشاد.

دوى صوت فرقعة صاخبة من منطقة كتفه مع عودة مفصله المخلوع إلى طبيعته.

لم تكن غليد بعيدة جدًا بينما كان فالكو يكافح بشكل هائل لسحب نفسه بعد الوصول إلى ارتفاع أربعمائة قدم.

قال جوستاف وهو يضع راحة يده اليسرى على كتفه اليمنى بنظرة خفيفة من الألم: “همم ، لا توجد مشكلة”.

لم يكن هو وإنجي بعيدين عن بعضهما البعض.

كريشش!

كان جوستاف قد تجاوز ارتفاع إنجي منذ بعض الوقت، لكنه لم يلاحظها حتى حيث كان هناك مائة آخرون يتسلقون في كل مكان من حوله.

عندما وصل جوستاف إلى ارتفاع أربعين قدمًا، سمع صرخة مدوية.

من ناحية أخرى ، رأته إنجي في وقت سابق وكانت على وشك الاتصال به عندما أوقفت نفسها.

بدأت ماتيلدا أيضًا في الصعود واتبعت تعليمات جوستاف.

في الوقت الحالي ، نظرت مرة أخرى ورفعت يديها المرتعشتين قبل أن تمسك بقطعة من الصخر وتسحب نفسها لأعلى.

كانت إليفورا لا تزال الأولى في هذه اللحظة ، فقد تسلقت أكثر من ستمائة قدم من الجبل الصخري، ولكن كان هناك حوالي أربعمائة قدم على نطاق واسع.

اهتز جسدها بسبب التعب وهي تكافح من أجل رفع نفسها. تدحرج العرق على وجهها ، لكن عينيها ما زالتا تضيئان بعزم.

فجأة ، تم سحب الصخرة التي وضعت يدها عليها من الجبل الصخري.

فجأة ، تم سحب الصخرة التي وضعت يدها عليها من الجبل الصخري.

صعد جوستاف حاليًا إلى ارتفاع يزيد عن خمسمائة قدم وتوقف مرة أخرى لالتقاط أنفاسه.

كريشش!

أمسك بيد ماتيلدا اليسرى بمجرد أن وصل جسدها إلى موضعه.

أمسكت بأخرى بسرعة باستخدام يدها اليسرى قبل أن تفقد توازنها ، ولكن في اللحظة التي أمسكت فيها بهذا الجانب ، انسحب أيضًا من الجبل الصخري.

أصبح الآن بعيدًا جدًا حيث بدت الأشجار مثل الشجيرات. بدأت الشمس أيضًا في إخراج رأسها من السماء المظلمة، مما تسبب في ارتفاع درجة حرارة المناطق المحيطة.

كريشش!

اهتز جسدها بسبب التعب وهي تكافح من أجل رفع نفسها. تدحرج العرق على وجهها ، لكن عينيها ما زالتا تضيئان بعزم.

بعد لحظة فقدت إنجي التوازن ووجدت نفسها تسقط في الهواء.

ترجمة: LEGEND

“لاااااا”، قالت إنجي بنظرة اليأس أثناء السقوط.

ابتعد الجميع في الأسفل عن الطريق حيث لاحظوا سقوط جسدها في الهواء.

أصبح الآن بعيدًا جدًا حيث بدت الأشجار مثل الشجيرات. بدأت الشمس أيضًا في إخراج رأسها من السماء المظلمة، مما تسبب في ارتفاع درجة حرارة المناطق المحيطة.

“إنجي!” صرخ فالكو ، لكن الأوان كان قد فات. كان جسدها ينزل بالفعل بسرعة كبيرة

عندما وصل جوستاف إلى ارتفاع أربعين قدمًا، سمع صرخة مدوية.

“همم؟” أوقف جوستاف حركته للأعلى ونظر إلى الأسفل.

في هذه المرحلة ، خلقت إليفورا فجوة تقترب من خمسين قدمًا لأيدريس وتشاد. لم تتوقف مرة واحدة واستمرت في التسلق.

لقد لاحظ أن النقطة الصغيرة تتضاءل مع هبوطها في المسافة.

لقد لاحظ أن النقطة الصغيرة تتضاءل مع هبوطها في المسافة.

فكر جوستاف: ” يبدو أن شخصًا آخر وقع في الفخ “.

بعد لحظات من الراحة ، بدأ جوستاف في الصعود مرة أخرى.

—-

كريشش!

ترجمة: LEGEND

من ناحية أخرى ، رأته إنجي في وقت سابق وكانت على وشك الاتصال به عندما أوقفت نفسها.

370 – تسلق الجبل بانج!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط