نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 372

إنهاء روتين الصباح

إنهاء روتين الصباح

372 – إنهاء روتين الصباح

كان جوستاف خلفها بحوالي مائتي قدم.

بعد مرور عشر دقائق أخرى، وصلوا إلى وسط غابة.

بعد مرور عشر دقائق أخرى، وصلوا إلى وسط غابة.

استمر في التسريع وهو يركض وتجاوز عددًا قليلاً منهم.

كانت كثيفة للغاية مع عدد من الأشجار، وكان هناك مسار متعرج محدد في المقدمة.

ظهرت ابتسامة مشرقة على وجه القائد بريانت وهو يقف من مقعده ويسير باتجاه القلة التي وصلت للتو.

تم إخلاء هذا المسار لهم ليمروا من خلاله.

“وصلتم جميعًا قبل الموعد المحدد بسبعة عشر إلى عشرين دقيقة ، هذا ليس سيئًا على الإطلاق” ، قال الضابط بريانت وهو يقرع أصابعه.

في اللحظة التي خرج فيها الجميع من النهر، بدأوا في الجري على الطريق المتعرج.

372 – إنهاء روتين الصباح كان جوستاف خلفها بحوالي مائتي قدم.

كان هذا هو آخر قسم يمروا به قبل العودة إلى نقطة البداية.

“أنتم الذين وصلوا في وقت متأخر اليوم … ابدأوا جولتكم الثانية من روتين الصباح” ، قالت بصوت لا يرحم.

دفع جوستاف نفسه للأمام ، مدركًا أنه لم يبق سوى بضع مئات من الأمتار.

—–

كان بعض الطلاب يسيرون في هذه المرحلة ويلهثون بشدة.

بعد مرور عشر دقائق أخرى، وصلوا إلى وسط غابة.

وبعضهم خرج من النهر واستلقى على الأرض بسبب الإرهاق. ومع ذلك، كان البعض لا يزال قادرًا على حشد الطاقة لمواصلة الجري.

شعر جوستاف بقوته تعود وتقلصت جميع الإصابات والألم قبل أن تختفي في النهاية.

زاد جوستاف من سرعته وبدأ في اللحاق بطلاب الصف الخاص في المقدمة، والذين من الواضح أنهم كانوا مرهقين أيضًا لأنهم كانوا يتباطأون مع كل خطوة.

انتقل المصابون لأخذ الجسم البرتقالي الشكل الأسطواني وحقنوا أنفسهم.

تاب! تاب! تاب! تاب!

كان هذا هو آخر قسم يمروا به قبل العودة إلى نقطة البداية.

رن صوت عدة أقدام تنقر على سطح الممر المكسو بالبلاط.

وأضاف قبل أن يستدير للمغادرة “يجب أن يستعد الجميع ويكونوا جاهزين حيث سيتم استدعائكم بحلول ظهر اليوم في القاعة الرئيسية … ستكون القائدة سيليا ، المسؤول الرئيسي عن معسكر منظمة الدم المختلط هناك”.

وصل جوستاف إلى جانب طالب الصف الخاص من الخلف وتجاوزه في النهاية.

كانوا جميعًا منهكين للغاية ، باستثناء إليفورا ، التي بدت مرهقة أيضاً لكنها لم تكن متعبة بشكل كبير مثل الآخرين. لم تكن تلهث حتى ، ولم تبحث عن مكان للجلوس مثل الآخرين.

استمر في التسريع وهو يركض وتجاوز عددًا قليلاً منهم.

كانت كثيفة للغاية مع عدد من الأشجار، وكان هناك مسار متعرج محدد في المقدمة.

بعد دقيقة ، تمكنوا من رؤية المكان الذي بدأوا فيه التمرين في الأمام.

كان بعضهم يشتكي من آلام أذرعهم وكيف كان هذا روتينًا للموت.

في هذه المرحلة ، كان جوستاف بجوار إي إي مباشرة ، وكلاهما شاركا إيماءة سريعة بقبضة يدهما بينما ركضوا للأمام ، متجاوزين ألدريس وتشاد.

رفع الجميع أيديهم وفحثوا انفسهم ووجدوا أن سلالاتهم لم تعد مختومة.

ابتسم ألدريس وأومأ برأسه في جوستاف بينما كان يركض بينما ظهر عبوس على وجه تشاد وهو يحدق في جوستاف.

نظر إليها الآخرون بتعبير مهزوم. كانت تحمل حاليًا كتابًا صغيرًا وتقرأ محتواه.

ومع ذلك ، فقد شعر بأن طاقته تنفد، لذلك على الرغم من أنه حاول، لم يستطع تجاوز كلاهما.

تاب! تاب! تاب! تاب!

—–

رفع الجميع أيديهم وفحثوا انفسهم ووجدوا أن سلالاتهم لم تعد مختومة.

بعد دقائق ، كان جوستاف مستلقيًا على الأرض بينما كان العرق يسيل على وجهه ، وملابسه ملتصقة بجسده بسبب العرق الهائل الذي نضح من جسده.

تاب! تاب! تاب! تاب!

لم يكن الوحيد. وكان طلاب آخرون على الأرض يلهثون بشدة بسبب فقد أنفاسهم.

وأضاف قبل أن يستدير للمغادرة “يجب أن يستعد الجميع ويكونوا جاهزين حيث سيتم استدعائكم بحلول ظهر اليوم في القاعة الرئيسية … ستكون القائدة سيليا ، المسؤول الرئيسي عن معسكر منظمة الدم المختلط هناك”.

كان بعضهم يشتكي من آلام أذرعهم وكيف كان هذا روتينًا للموت.

كما كان لماتيلدا وغليد نفس الشكوى.

ظهرت ابتسامة مشرقة على وجه القائد بريانت وهو يقف من مقعده ويسير باتجاه القلة التي وصلت للتو.

باه!

يحدق بهم ويتطلع إلى البقية التي كانت تتجه نحوهم بأسرع ما يمكن ، على الرغم من أنهم كانوا ينفثون.

يحدق بهم ويتطلع إلى البقية التي كانت تتجه نحوهم بأسرع ما يمكن ، على الرغم من أنهم كانوا ينفثون.

“عمل جيد” ، قال الضابط بريانت وهو يلاحظ وجوههم واحد تلو الأخر.

وأضاف “أخذ هذا سيجعلك تشعر بمزيد من التعب ، لكنك ستشفى من إصاباتك”.

من الواضح أن أول من وصل هم طلاب الصف الخاص الذين يبلغ عددهم حوالي خمسين طالبًا.

تساءل بعض الذين عرفوا أن جوستاف وقع في فخ في البداية لماذا لم يذهب ويأخذ جرعة طبية ، دون أن يعرفوا أنه في الوقت الحالي ، لم يكن لديه خدش واحد على جسده.

كانوا جميعًا منهكين للغاية ، باستثناء إليفورا ، التي بدت مرهقة أيضاً لكنها لم تكن متعبة بشكل كبير مثل الآخرين. لم تكن تلهث حتى ، ولم تبحث عن مكان للجلوس مثل الآخرين.

انتقل المصابون لأخذ الجسم البرتقالي الشكل الأسطواني وحقنوا أنفسهم.

نظر إليها الآخرون بتعبير مهزوم. كانت تحمل حاليًا كتابًا صغيرًا وتقرأ محتواه.

وأشار القائد بريانت إلى الصندوق المستطيل الموجود على الأرض ليس بعيدًا عن موقعه: “هذه أدوية طبية لمن أصيبوا”.

“وصلتم جميعًا قبل الموعد المحدد بسبعة عشر إلى عشرين دقيقة ، هذا ليس سيئًا على الإطلاق” ، قال الضابط بريانت وهو يقرع أصابعه.

—-

باه!

لم يكن الوحيد. وكان طلاب آخرون على الأرض يلهثون بشدة بسبب فقد أنفاسهم.

تلاشت العلامة المزرقة على كفهم الأيمن في لحظة.

“الضابطة ساشا ارسلي المتأخرين إلى مركز القيادة لدينا لإلغاء الختم”، وأصدر تعليمات بينما كان يلوح من الأمام دون أن يستدير.

رفع الجميع أيديهم وفحثوا انفسهم ووجدوا أن سلالاتهم لم تعد مختومة.

372 – إنهاء روتين الصباح كان جوستاف خلفها بحوالي مائتي قدم.

شعر جوستاف بقوته تعود وتقلصت جميع الإصابات والألم قبل أن تختفي في النهاية.

“وصلتم جميعًا قبل الموعد المحدد بسبعة عشر إلى عشرين دقيقة ، هذا ليس سيئًا على الإطلاق” ، قال الضابط بريانت وهو يقرع أصابعه.

أعادته خاصية التجديد إلى طبيعته، لذلك ذهب كل الألم في بضع ثوان.

تمكن حوالي تسعمائة شخص فقط من الوصول إلى هنا قبل انتهاء الوقت. كان لا يزال هناك المئات من الطلاب الآخرين يكافحون من أجل الوصول.

كان الآخرون لا يزالون يبدون متعبين ، لكنهم استعادوا الطاقة لتحريك عضلاتهم المتيبسة سابقًا كما يحلو لهم. بعد كل شيء ، لم ينعم الجميع بالتجديد مثل جوستاف.

بدأ الطلاب في مغادرة المكان أيضًا.

وأشار القائد بريانت إلى الصندوق المستطيل الموجود على الأرض ليس بعيدًا عن موقعه: “هذه أدوية طبية لمن أصيبوا”.

وأضاف قبل أن يستدير للمغادرة “يجب أن يستعد الجميع ويكونوا جاهزين حيث سيتم استدعائكم بحلول ظهر اليوم في القاعة الرئيسية … ستكون القائدة سيليا ، المسؤول الرئيسي عن معسكر منظمة الدم المختلط هناك”.

وأضاف “أخذ هذا سيجعلك تشعر بمزيد من التعب ، لكنك ستشفى من إصاباتك”.

سارت الضابطة ساشا إلى الأمام وحدقت في وجوه بعض الطلاب ومنعتهم من المغادرة.

انتقل المصابون لأخذ الجسم البرتقالي الشكل الأسطواني وحقنوا أنفسهم.

وأشار القائد بريانت إلى الصندوق المستطيل الموجود على الأرض ليس بعيدًا عن موقعه: “هذه أدوية طبية لمن أصيبوا”.

أغلقت الجروح والكدمات التي أصيبوا بها على الفور ، وتوقفوا عن النزيف. ومع ذلك ، فقد شعروا بتعب أكثر بعد ذلك.

كانوا جميعًا منهكين للغاية ، باستثناء إليفورا ، التي بدت مرهقة أيضاً لكنها لم تكن متعبة بشكل كبير مثل الآخرين. لم تكن تلهث حتى ، ولم تبحث عن مكان للجلوس مثل الآخرين.

تساءل بعض الذين عرفوا أن جوستاف وقع في فخ في البداية لماذا لم يذهب ويأخذ جرعة طبية ، دون أن يعرفوا أنه في الوقت الحالي ، لم يكن لديه خدش واحد على جسده.

كانت كثيفة للغاية مع عدد من الأشجار، وكان هناك مسار متعرج محدد في المقدمة.

كان على كل من وصل أن ينتظر حتى يحين الوقت.

أغلقت الجروح والكدمات التي أصيبوا بها على الفور ، وتوقفوا عن النزيف. ومع ذلك ، فقد شعروا بتعب أكثر بعد ذلك.

تمكن حوالي تسعمائة شخص فقط من الوصول إلى هنا قبل انتهاء الوقت. كان لا يزال هناك المئات من الطلاب الآخرين يكافحون من أجل الوصول.

“الضابطة ساشا ارسلي المتأخرين إلى مركز القيادة لدينا لإلغاء الختم”، وأصدر تعليمات بينما كان يلوح من الأمام دون أن يستدير.

بدأ الضابط بريانت في مخاطبتهم عندما انتهى الوقت.

وقف جوستاف على قدميه ليغادر عندما سمع صرخة إي إي من الخلف.

“الآن بما أنكم ، أيها الشباب ، أول مرة تجربون الجلسة الروتينية اليومية ، سيتم إلغاء جميع الدورات التدريبية الصباحية الأخرى للأسبوع القادم … أتوقع أن يعتاد الجميع على هذا بعد مرور أسبوع واحد” قال الضابط بريانت.

كان بعض الطلاب يسيرون في هذه المرحلة ويلهثون بشدة.

وأضاف قبل أن يستدير للمغادرة “يجب أن يستعد الجميع ويكونوا جاهزين حيث سيتم استدعائكم بحلول ظهر اليوم في القاعة الرئيسية … ستكون القائدة سيليا ، المسؤول الرئيسي عن معسكر منظمة الدم المختلط هناك”.

استمر في التسريع وهو يركض وتجاوز عددًا قليلاً منهم.

تبعه الضابط الآخر بينما بقيت الضابطة في الخلف.

ترجمة: LEGEND

“الضابطة ساشا ارسلي المتأخرين إلى مركز القيادة لدينا لإلغاء الختم”، وأصدر تعليمات بينما كان يلوح من الأمام دون أن يستدير.

وأضافت ماتيلدا: “لقد بحثت عنهم … إنهم ليسوا هنا”.

بدأ الطلاب في مغادرة المكان أيضًا.

بدا المتأخرين في حالة من الرعب وهم يناشدون بأصوات عالية.

سارت الضابطة ساشا إلى الأمام وحدقت في وجوه بعض الطلاب ومنعتهم من المغادرة.

“وصلتم جميعًا قبل الموعد المحدد بسبعة عشر إلى عشرين دقيقة ، هذا ليس سيئًا على الإطلاق” ، قال الضابط بريانت وهو يقرع أصابعه.

“أنتم الذين وصلوا في وقت متأخر اليوم … ابدأوا جولتكم الثانية من روتين الصباح” ، قالت بصوت لا يرحم.

كان الآخرون لا يزالون يبدون متعبين ، لكنهم استعادوا الطاقة لتحريك عضلاتهم المتيبسة سابقًا كما يحلو لهم. بعد كل شيء ، لم ينعم الجميع بالتجديد مثل جوستاف.

بدا المتأخرين في حالة من الرعب وهم يناشدون بأصوات عالية.

وقال بنبرة قلقة: “إنجي وفالكو لم يصلا”.

وقف جوستاف على قدميه ليغادر عندما سمع صرخة إي إي من الخلف.

“الضابطة ساشا ارسلي المتأخرين إلى مركز القيادة لدينا لإلغاء الختم”، وأصدر تعليمات بينما كان يلوح من الأمام دون أن يستدير.

وقال بنبرة قلقة: “إنجي وفالكو لم يصلا”.

انتقل المصابون لأخذ الجسم البرتقالي الشكل الأسطواني وحقنوا أنفسهم.

كما كان لماتيلدا وغليد نفس الشكوى.

لم يكن الوحيد. وكان طلاب آخرون على الأرض يلهثون بشدة بسبب فقد أنفاسهم.

وأضافت ماتيلدا: “لقد بحثت عنهم … إنهم ليسوا هنا”.

وبعضهم خرج من النهر واستلقى على الأرض بسبب الإرهاق. ومع ذلك، كان البعض لا يزال قادرًا على حشد الطاقة لمواصلة الجري.

—-

تاب! تاب! تاب! تاب!

ترجمة: LEGEND

وأضاف قبل أن يستدير للمغادرة “يجب أن يستعد الجميع ويكونوا جاهزين حيث سيتم استدعائكم بحلول ظهر اليوم في القاعة الرئيسية … ستكون القائدة سيليا ، المسؤول الرئيسي عن معسكر منظمة الدم المختلط هناك”.

وبعضهم خرج من النهر واستلقى على الأرض بسبب الإرهاق. ومع ذلك، كان البعض لا يزال قادرًا على حشد الطاقة لمواصلة الجري.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط