نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 378

طريقة التفكيرالخاطئة

طريقة التفكيرالخاطئة

378 – طريقة التفكيرالخاطئة

“هاااااه!”

378 – طريقة التفكيرالخاطئة “هاااااه!”

صرخ الطالب وهو يوجه قبضة مشتعلة نحو الطالب الكبير ، الذي تفاداها بسهولة ثم ألقي بقبضته في بطن طالب السنة الأولى.

“ما الذي تتحدثين عنه؟” سأل جوستاف.

لم تكن هذه هي المرة الأولى أو الثانية أو الثالثة التي يتلقى فيها الضربة. كان الدم ينزف بالفعل من فمه وهو يسقط على ركبتيه ، لكنه سرعان ما دفع نفسه لأعلى مرة أخرى.

وصل جوستاف إلى القسم الذي أراد أن يتدرب فيه بعد بضع ثوانٍ ودخل غرفة خاصة للتدريب.

فقط عندما كان على وشك الانطلاق مرة أخرى ، شقت إليفورا طريقها بين الحشد وأمسكت بكتفه.

ظهرت لوحة النتائج على اليسار مع سماعه لصوت آلي.

قالت بنبرة جليلة وهي تحدق في الطالب الكبير: “هذا يكفي، توقف”.

“أشعر بالاشمئزاز لوجود طالب كبير مثلك. إذا كنت لا تستطيع حتى التعامل مع صغارك بالطريقة الصحيحة ، فكيف من المفترض أن تحمي الآخرين” ، وجهت إليفورا توبيخًا بلا رحمة ، مما دفع الآخرين في المناطق المحيطة للتعبير عن موافقتهم.

في البداية ، حاول الطالب سحب نفسه من قبضتها، ولكن عندما سمع صوتها، اتسعت عيناه ، واستدار ليحدق بها بتعبير مندهش.

أمسك بأحد المكعبات الموضوعة على الأرض وتحول إلى رمح متوهج.

لقد أدرك أن قبضتها كانت قوية جدًا لدرجة أنه لم يستطع التحرك شبرًا واحدًا للأمام.

“يجب أن تخجل ليس فقط من السجال مع طالب صغير ، ولكن أيضًا الذهاب إلى هذا الحد” ، قالت أثناء سيرها إلى الأمام.

“يجب أن تخجل ليس فقط من السجال مع طالب صغير ، ولكن أيضًا الذهاب إلى هذا الحد” ، قالت أثناء سيرها إلى الأمام.

بوتشي!

“أشعر بالاشمئزاز لوجود طالب كبير مثلك. إذا كنت لا تستطيع حتى التعامل مع صغارك بالطريقة الصحيحة ، فكيف من المفترض أن تحمي الآخرين” ، وجهت إليفورا توبيخًا بلا رحمة ، مما دفع الآخرين في المناطق المحيطة للتعبير عن موافقتهم.

– “أعتقدت أنه أصبح أكثر ليونة ، مما سمح لبعض هؤلاء الطلاب بمتابعته”

نظر الطالب الكبير حوله بتعبير عن الإذلال ، “آه ، تعتقد أنك فرصة كبيرة بسبب لقبك الطبقي الخاص … ما زلت مجرد مبتدئ رديء سيخسر ضدي” ، قال بصوت عالٍ نبرة الانزعاج.

التقط جوستاف بسرعة المزيد من المكعبات ، مما جعلها تتحول إلى رماح وبدأ برميها لأعلى بسرعة.

“أنا لا أفتخر بتدمير سمعة الآخرين ، لذلك إذا كنت لا تريد أن يكتشف الجميع ما حدث بين هذا الشاب وبينك، أنصحك بالتراجع الآن” ، قالت باحترام ولكن لهجة قوية ومهيمنة.

“انتظر يا جوستاف كريمسون” فجأة خرجت من محاصرة الحشد.

صر الطالب الكبير على أسنانه وهو ينظر إلى الحشد المحيط بالمكان. كان لدى الجميع نظرات فضول. تراجع ببطء واستدار ليغادر وهو يقول: “سأتركك تفلت من الخطاف هذه المرة”.

ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!

بدأ الجميع في الجوار بالترحيب بها بعد ذلك. تقدم الطالب الذي تعرض للضرب حتى الموت تقريبًا إلى الأمام لتقديم تقديره.

—-

قرر جوستاف ، الذي كان يشاهد من الأمام ، المغادرة أخيرًا.

كان لدى إليفورا فم مفتوح قليلاً عندما سمعت ذلك ومضت إلى الأمام.

“انتظر يا جوستاف كريمسون” فجأة خرجت من محاصرة الحشد.

توقف جوستاف للحظة عندما غرقت هذه الكلمات في ذهنه. وبدأ يتذكر محاولته القفز من الجرف عدة مرات لإنهاء حياته بسبب مصيره الذي لم يكن قادرًا على محاربته مهما حاول جاهداً.

“همم؟” توقف جوستاف عن خطواته واستدار قليلاً ليحدق بها.

صر الطالب الكبير على أسنانه وهو ينظر إلى الحشد المحيط بالمكان. كان لدى الجميع نظرات فضول. تراجع ببطء واستدار ليغادر وهو يقول: “سأتركك تفلت من الخطاف هذه المرة”.

تم إنشاء طريق تمشي فيه ، ووصلت أمام جوستاف في بضع ثوان.

سافر الرمح في الهواء بسرعة هائلة وطعن الطائر، مما جعله يتفتت إلى الغبار.

كلاهما حدق في بعضهما البعض لبضع ثوان. حدق بها جوستاف بنظرة من الارتباك الطفيف الممزوج باللامبالاة بينما كانت تحدق فيه بتعبيرات مختلطة.

—-

“تعلم المساعدة عندما ترى الآخرين يُعاملون بشكل غير عادل”، قالت إليفورا.

قال جوستاف قبل أن يستأنف المشي بعيدًا: “إن من طبعي تجاهل الأغبياء … بما أنه كان يعلم أنه لا يستطيع الفوز ، فلماذا يوافق على القتال؟ لم يكن هناك أي خطأ في تعرضه للضرب لأنه وافق على ذلك”.

كانت نظرة جوستاف مشوشة بعض الشيء عند سماعه هذا.

– “أنا دائما أشعر بقشعريرة عندما أرى نظراته “

“ما الذي تتحدثين عنه؟” سأل جوستاف.

كانت نظرة جوستاف مشوشة بعض الشيء عند سماعه هذا.

“لقد تجاهلت زميلك الطالب الذي تعرض للضرب ظلماً” ، قالت بصوت عالٍ بنبرة مليئة بالعدالة.

وصلت أمام جوستاف ووضعت يدها على كتفه ، “طريقة تفكيرك خاطئة … فقط لأنك تعلم أنك ستُهزم لا يعني أنك لا يجب أن تقاتل ضد شيء لست راضيًا عنه أو لا ترضاه للآخرين سواء كانوا أصدقائك أو غيرهم”

“أوه ، هذا ما تقصدينه؟” قال جوستاف قبل أن يستدير.

قرر جوستاف ، الذي كان يشاهد من الأمام ، المغادرة أخيرًا.

قال جوستاف قبل أن يستأنف المشي بعيدًا: “إن من طبعي تجاهل الأغبياء … بما أنه كان يعلم أنه لا يستطيع الفوز ، فلماذا يوافق على القتال؟ لم يكن هناك أي خطأ في تعرضه للضرب لأنه وافق على ذلك”.

توقف جوستاف للحظة عندما غرقت هذه الكلمات في ذهنه. وبدأ يتذكر محاولته القفز من الجرف عدة مرات لإنهاء حياته بسبب مصيره الذي لم يكن قادرًا على محاربته مهما حاول جاهداً.

كان لدى إليفورا فم مفتوح قليلاً عندما سمعت ذلك ومضت إلى الأمام.

قرر جوستاف ، الذي كان يشاهد من الأمام ، المغادرة أخيرًا.

وصلت أمام جوستاف ووضعت يدها على كتفه ، “طريقة تفكيرك خاطئة … فقط لأنك تعلم أنك ستُهزم لا يعني أنك لا يجب أن تقاتل ضد شيء لست راضيًا عنه أو لا ترضاه للآخرين سواء كانوا أصدقائك أو غيرهم”

يمكن سماع أصوات الطلاب في كل مكان.

توقف جوستاف للحظة عندما غرقت هذه الكلمات في ذهنه. وبدأ يتذكر محاولته القفز من الجرف عدة مرات لإنهاء حياته بسبب مصيره الذي لم يكن قادرًا على محاربته مهما حاول جاهداً.

كلاهما حدق في بعضهما البعض لبضع ثوان. حدق بها جوستاف بنظرة من الارتباك الطفيف الممزوج باللامبالاة بينما كانت تحدق فيه بتعبيرات مختلطة.

“ما الهدف من خوض معركة ميؤوس منها؟ هذا مجرد غباء لأنه لن يؤدي إلا إلى المزيد من اليأس” ، قال جوستاف بينما سحب نفسه من قبضتها وبدأ في المضي قدمًا مرة أخرى.

صر الطالب الكبير على أسنانه وهو ينظر إلى الحشد المحيط بالمكان. كان لدى الجميع نظرات فضول. تراجع ببطء واستدار ليغادر وهو يقول: “سأتركك تفلت من الخطاف هذه المرة”.

شعرت إليفورا بالحزن في كلماته. لطالما شعرت أن جوستاف كان أكثر مما يمكن للعينين رؤيته ، وهذا البيان جعلها تشعر بمزيد من الشك.

توقف جوستاف للحظة عندما غرقت هذه الكلمات في ذهنه. وبدأ يتذكر محاولته القفز من الجرف عدة مرات لإنهاء حياته بسبب مصيره الذي لم يكن قادرًا على محاربته مهما حاول جاهداً.

“ماذا لو تورط شخص تعتز به؟ ألن تستمر في القتال حتى لو كنت تعلم أنك ستخسر؟” قالت إليفورا.

بدأ الجميع في الجوار بالترحيب بها بعد ذلك. تقدم الطالب الذي تعرض للضرب حتى الموت تقريبًا إلى الأمام لتقديم تقديره.

توقفت خطوات جوستاف مرة أخرى عندما سمع ذلك. برزت صور قلة من الناس في ذهنه.

قرر جوستاف ، الذي كان يشاهد من الأمام ، المغادرة أخيرًا.

رد جوستاف “أنا لا أعتز بالأشخاص الأغبياء … فقط الأشخاص الأغبياء هم من يواجهون تحديات حمقاء”.

[تم تفعيل العيون الملكية]

ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!

نظر الطالب الكبير حوله بتعبير عن الإذلال ، “آه ، تعتقد أنك فرصة كبيرة بسبب لقبك الطبقي الخاص … ما زلت مجرد مبتدئ رديء سيخسر ضدي” ، قال بصوت عالٍ نبرة الانزعاج.

– “لماذا هو بارد جدا؟”

“يجب أن تخجل ليس فقط من السجال مع طالب صغير ، ولكن أيضًا الذهاب إلى هذا الحد” ، قالت أثناء سيرها إلى الأمام.

– “هل أنتم متفاجئون؟ هذا هو جوستاف كريمسون… ليس لديكم فكرة عن عدد المجرمين الذين قتلهم خلال المرحلة النهائية. إنه بدم بارد للغاية”

نظر الطالب الكبير حوله بتعبير عن الإذلال ، “آه ، تعتقد أنك فرصة كبيرة بسبب لقبك الطبقي الخاص … ما زلت مجرد مبتدئ رديء سيخسر ضدي” ، قال بصوت عالٍ نبرة الانزعاج.

– “أعتقدت أنه أصبح أكثر ليونة ، مما سمح لبعض هؤلاء الطلاب بمتابعته”

بوتشي!

– “أنا دائما أشعر بقشعريرة عندما أرى نظراته “

“تعلم المساعدة عندما ترى الآخرين يُعاملون بشكل غير عادل”، قالت إليفورا.

– “إنه لا يهتم حتى بالقادة في منظمة الدم المختلط ، فلماذا يهتم بالمصنف الأول على الرغم من أنه رقم خمسة”

توقف جوستاف للحظة عندما غرقت هذه الكلمات في ذهنه. وبدأ يتذكر محاولته القفز من الجرف عدة مرات لإنهاء حياته بسبب مصيره الذي لم يكن قادرًا على محاربته مهما حاول جاهداً.

يمكن سماع أصوات الطلاب في كل مكان.

– “لماذا هو بارد جدا؟”

“لماذا يبدو بارد للغاية؟” تساءلت إليفورا داخليًا وهي تحدق في الاتجاه الذي اختفى فيه جوستاف.

ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!

وصل جوستاف إلى القسم الذي أراد أن يتدرب فيه بعد بضع ثوانٍ ودخل غرفة خاصة للتدريب.

ظلت كلمات إليفورا تظهر في ذهنه على الرغم من أنه حاول إبعادها عن أفكاره.

وصلت أمام جوستاف ووضعت يدها على كتفه ، “طريقة تفكيرك خاطئة … فقط لأنك تعلم أنك ستُهزم لا يعني أنك لا يجب أن تقاتل ضد شيء لست راضيًا عنه أو لا ترضاه للآخرين سواء كانوا أصدقائك أو غيرهم”

“حسنًا … يجب أن أجد وقتًا للتحقق من حالتها” ، تمتم جوستاف أثناء تحول المناطق المحيطة أمامه إلى غابة.

قرر جوستاف ، الذي كان يشاهد من الأمام ، المغادرة أخيرًا.

أمسك بأحد المكعبات الموضوعة على الأرض وتحول إلى رمح متوهج.

“ما الذي تتحدثين عنه؟” سأل جوستاف.

يمكن رؤية الطيور الخضراء وهي تحلق في السماء البعيدة. أمسك جوستاف الرمح في شكل رمي وهو يقوس ذراعه اليمنى إلى الخلف وينشط العيون الملكية.

قرر جوستاف ، الذي كان يشاهد من الأمام ، المغادرة أخيرًا.

[تم تفعيل العيون الملكية]

“أوه ، هذا ما تقصدينه؟” قال جوستاف قبل أن يستدير.

تم تكبير بصره على الطيور التي تطير معًا، ولاحظ طائر باللون الليموني في وسطهم.

قرر جوستاف ، الذي كان يشاهد من الأمام ، المغادرة أخيرًا.

سووووووووش!

كلاهما حدق في بعضهما البعض لبضع ثوان. حدق بها جوستاف بنظرة من الارتباك الطفيف الممزوج باللامبالاة بينما كانت تحدق فيه بتعبيرات مختلطة.

رمى الرمح بأقوى ما يملك.

“أشعر بالاشمئزاز لوجود طالب كبير مثلك. إذا كنت لا تستطيع حتى التعامل مع صغارك بالطريقة الصحيحة ، فكيف من المفترض أن تحمي الآخرين” ، وجهت إليفورا توبيخًا بلا رحمة ، مما دفع الآخرين في المناطق المحيطة للتعبير عن موافقتهم.

بوتشي!

صرخ الطالب وهو يوجه قبضة مشتعلة نحو الطالب الكبير ، الذي تفاداها بسهولة ثم ألقي بقبضته في بطن طالب السنة الأولى.

سافر الرمح في الهواء بسرعة هائلة وطعن الطائر، مما جعله يتفتت إلى الغبار.

“أنا لا أفتخر بتدمير سمعة الآخرين ، لذلك إذا كنت لا تريد أن يكتشف الجميع ما حدث بين هذا الشاب وبينك، أنصحك بالتراجع الآن” ، قالت باحترام ولكن لهجة قوية ومهيمنة.

“10 نقاط”

التقط جوستاف بسرعة المزيد من المكعبات ، مما جعلها تتحول إلى رماح وبدأ برميها لأعلى بسرعة.

ظهرت لوحة النتائج على اليسار مع سماعه لصوت آلي.

كان لدى إليفورا فم مفتوح قليلاً عندما سمعت ذلك ومضت إلى الأمام.

ظهرت ثلاث مجموعات أخرى من الطيور الطائرة على الجانبين الجنوبي الغربي والشرقي من السماء.

ترجمة: LEGEND

التقط جوستاف بسرعة المزيد من المكعبات ، مما جعلها تتحول إلى رماح وبدأ برميها لأعلى بسرعة.

قال جوستاف قبل أن يستأنف المشي بعيدًا: “إن من طبعي تجاهل الأغبياء … بما أنه كان يعلم أنه لا يستطيع الفوز ، فلماذا يوافق على القتال؟ لم يكن هناك أي خطأ في تعرضه للضرب لأنه وافق على ذلك”.

—-

يمكن سماع أصوات الطلاب في كل مكان.

ترجمة: LEGEND

أمسك بأحد المكعبات الموضوعة على الأرض وتحول إلى رمح متوهج.

وصل جوستاف إلى القسم الذي أراد أن يتدرب فيه بعد بضع ثوانٍ ودخل غرفة خاصة للتدريب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط