نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 384

خيبة أمل دامون

خيبة أمل دامون

خيبة أمل  دامون

كان يفكر في زيارة مناطق سكن النساء، لكنه لم يكن يعرف حتى من أين يبدأ.

قال غوستاف بنظرة إدراك: “نعم ، أنا أفعل …”

لا يزال يُسمح للطلاب باستخدام أجهزتهم ولكنهم لا يستطيعون التواصل مع أي شخص خارج المخيم.

(“لماذا سأعبث معك  ..؟ على أي حال … لقد قمت بمسح هيكلك الداخلي بالكامل ولم أجد شيئًا في ذلك اليوم ، لكني ما زلت حذرة حيال ذلك. عندما كنت على مقربة من فتاة فيرا تلك منذ فترة، كان هناك رد فعل من جسمك … “) قال النظام بنبرة مضطربة.

عاد إلى المكتبة بعد بضع ثوانٍ وبدأ في البحث عن فيرا.

“هي المسؤولة عن ما يسكن جسدي الآن؟” قال جوستاف بنبرة انزعاج.

“همم حفيد السيد غون وابن عم فيرا … ما هو اسمك مرة أخرى؟” سأل جوستاف عندما اقتربوا من بعضهم البعض.

(“نعم … لقد زرعت طفيليًا زائفًا بداخلك عندما لمستك”) أوضح النظام.

جمع غوستاف بسرعة المعلومات التي يحتاجها واندفع بعيدًا دون تبادل كلمة أخرى مع دامون.

“كيف يكون هذا ممكنا حتى وأنت لم تلاحظ؟” سأل غوستاف بنظرة من الارتباك.

“نقابل كائن كهذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟” تساءل غوستاف.

(“هذا لأنه مميز … لم أتوقع أبدًا أننا سنلتقي بكائن مثل هذا هنا …”) بدت نغمة النظام غامضة أكثر فأكثر عندما تحدث ، مما أثار فضول غوستاف.

خرج غوستاف من المكتبة وبدأ بالاندفاع من مكان إلى آخر ، ولكن حتى بعد مرور ساعة ، لم يتمكن من العثور عليها.

“نقابل كائن كهذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟” تساءل غوستاف.

“أظن أن هذا هو مصطلح لكائن فضائي ، أليس كذلك؟” أجاب غوستاف.

(“هذا الطفيلي الزائف يمكن أن يحول الكائن الحي إلى دمية في اللحظة التي ينضج فيها داخل جسم الكائن الحي الذي يسكنه … بالطبع هناك بعض الكائنات ذات القدرات المماثلة لذلك ، ولكن هناك نوع واحد فقط من الكائنات موجودة يمكنها نشر مثل هذه السلالة الطفيلية في التشريح الداخلي لكائن حي آخر دون أي شكل من أشكال الكشف بغض النظر عن مدى قوة هذا الكائن الحي … هم الأكثر خطورة ويُخشى حتى عبر المجرات بسبب هذا.لن يتمكن الأشخاص من حولهم حتى من الشك لأن السلالة الطفيلية ستكون قادرة على محاكاة شخصية المضيف وموقفه وأهدافه وكل شيء يجعلهم أنفسهم لا يثيرون أي شك. سيكون الاختلاف الوحيد هو ذلك، سيبدأ المضيف في إظهار الولاء للشخص الذي زرع السلالة الطفيلية بداخله”) أوضح النظام بإسهاب.

“نقابل كائن كهذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟” تساءل غوستاف.

“ماذا..؟” صاح غوستاف بنظرة حذرة عندما سمع التفسير.

“كيف يكون هذا ممكنا حتى وأنت لم تلاحظ؟” سأل غوستاف بنظرة من الارتباك.

(“غوستاف ، تلك الفتاة ليست من الأرض … إنها زنوفيلبيا!”)

“أظن أن هذا هو مصطلح لكائن فضائي ، أليس كذلك؟” أجاب غوستاف.

خرج غوستاف من المكتبة وبدأ بالاندفاع من مكان إلى آخر ، ولكن حتى بعد مرور ساعة ، لم يتمكن من العثور عليها.

(“هذا جنس فضائي يبعد العديد من المجرات عن هنا … ما يجعل هذا الأمر محيرًا أكثر هو حقيقة أن كوكبهم يقع تحت ختم عالمي تم وضعه بواسطة العديد من الكواكب القوية التي تتعاون مع بعضها البعض بسبب إحساس الخطر الذي شعروا به تجاه الزينوفيلبيا … تصادف أن تكون الأرض من بين تلك الكواكب التي ساعدت في الختم. لا يستطيع الزينوفيلبيون ترك كوكبهم للكواكب الأخرى بسبب هذا الختم القوي، فكيف وصل هذا الكائن إلى هنا؟ ومن مظهر الأشياء بدت أنها نشأت هنا “) ذكر النظام بنبرة من الشك والفضول.

“غوستاف؟” تعرف الشاب على جوستاف على الفور ، وتعرف عليه غوستاف أيضًا.

قال غوستاف بتعبير تأملي: “فيرا كائن فضائي؟ وواحدة لا يفترض أن تكون خارج كوكبها؟ هذا ليس له أي معنى”.

(“هذا الطفيلي الزائف يمكن أن يحول الكائن الحي إلى دمية في اللحظة التي ينضج فيها داخل جسم الكائن الحي الذي يسكنه … بالطبع هناك بعض الكائنات ذات القدرات المماثلة لذلك ، ولكن هناك نوع واحد فقط من الكائنات موجودة يمكنها نشر مثل هذه السلالة الطفيلية في التشريح الداخلي لكائن حي آخر دون أي شكل من أشكال الكشف بغض النظر عن مدى قوة هذا الكائن الحي … هم الأكثر خطورة ويُخشى حتى عبر المجرات بسبب هذا.لن يتمكن الأشخاص من حولهم حتى من الشك لأن السلالة الطفيلية ستكون قادرة على محاكاة شخصية المضيف وموقفه وأهدافه وكل شيء يجعلهم أنفسهم لا يثيرون أي شك. سيكون الاختلاف الوحيد هو ذلك، سيبدأ المضيف في إظهار الولاء للشخص الذي زرع السلالة الطفيلية بداخله”) أوضح النظام بإسهاب.

لم يستطع أن يفهم هذا و بدأت آلاف النظريات تتشكل في رأسه.

(“نعم … لقد زرعت طفيليًا زائفًا بداخلك عندما لمستك”) أوضح النظام.

“هل يمكنك التخلص من السلالة الطفيلية التي زرعتها فيَّ؟” سأل جوستاف.

“ماذا..؟” صاح غوستاف بنظرة حذرة عندما سمع التفسير.

(“يمكنني لكن … على الرغم من أنها لا تزال في مهدها، لأنني لم أشعر بها في وقت سابق، فسوف تتعرض لأضرار جسيمة إذا تخلصت منها بنفسي.”)

(” ولكن أفضل طريقة أن تتخلص منها بنفسها، والتي يجب أن تكون سهلة وآمنة نسبيًا  “) أوضح النظام.

قال غوستاف بنظرة إدراك: “نعم ، أنا أفعل …”

تنهد غوستاف بنظرة ارتياح. كان سعيدًا لأن النظام تمكن من التخلص منه بغض النظر عما إذا كان سيتسبب في ضرر أم لا.

حتى لو تحقق هناك ، دون موافقة إحدى الفتيات ، لم يُسمح لأي رجل بالدخول إلى أي من المباني المخصصة للإناث.

ومع ذلك ، فقد كان أكثر سعادة لأن فيرا لم تكن شريرة. على الأقل ليس بعد. لقد قرر أنه سيمنحها الفرصة لفعل الشيء الصحيح ، وإذا فشلت في ذلك ، فإنها ستعاني من عواقب أفعالها على يديه.

(“هذا لأنه مميز … لم أتوقع أبدًا أننا سنلتقي بكائن مثل هذا هنا …”) بدت نغمة النظام غامضة أكثر فأكثر عندما تحدث ، مما أثار فضول غوستاف.

[تم تنشيط العدو,]

لخيبة أمله ، لم تكن موجودة في أي مكان.

استدار غوستاف واندفع للأمام بسرعة للخلف في الاتجاه الذي جاء منه.

قال غوستاف بنظرة إدراك: “نعم ، أنا أفعل …”

عاد إلى المكتبة بعد بضع ثوانٍ وبدأ في البحث عن فيرا.

(“يمكنني لكن … على الرغم من أنها لا تزال في مهدها، لأنني لم أشعر بها في وقت سابق، فسوف تتعرض لأضرار جسيمة إذا تخلصت منها بنفسي.”)

لخيبة أمله ، لم تكن موجودة في أي مكان.

قام بفحص المكان مرتين ، متجاهلًا قواعد عدم استخدام القدرات داخل المكتبة ولكنه لم يجدها حتى الآن.

ترجمة:   LEGEND

خرج غوستاف من المكتبة وبدأ بالاندفاع من مكان إلى آخر ، ولكن حتى بعد مرور ساعة ، لم يتمكن من العثور عليها.

استدار غوستاف واندفع للأمام بسرعة للخلف في الاتجاه الذي جاء منه.

كان يفكر في زيارة مناطق سكن النساء، لكنه لم يكن يعرف حتى من أين يبدأ.

“هل يمكنك التخلص من السلالة الطفيلية التي زرعتها فيَّ؟” سأل جوستاف.

حتى لو تحقق هناك ، دون موافقة إحدى الفتيات ، لم يُسمح لأي رجل بالدخول إلى أي من المباني المخصصة للإناث.

قام بفحص المكان مرتين ، متجاهلًا قواعد عدم استخدام القدرات داخل المكتبة ولكنه لم يجدها حتى الآن.

“يبدو أنني سأضطر إلى تأجيل هذا البحث لاحقًا” ، قرر غوستاف واستدار للمغادرة عندما لاحظ وجود شاب أخضر ذو شعر شائك أمامه.

(“نعم … لقد زرعت طفيليًا زائفًا بداخلك عندما لمستك”) أوضح النظام.

“غوستاف؟” تعرف الشاب على جوستاف على الفور ، وتعرف عليه غوستاف أيضًا.

(“نعم … لقد زرعت طفيليًا زائفًا بداخلك عندما لمستك”) أوضح النظام.

“همم حفيد السيد غون وابن عم فيرا … ما هو اسمك مرة أخرى؟” سأل جوستاف عندما اقتربوا من بعضهم البعض.

(“هذا الطفيلي الزائف يمكن أن يحول الكائن الحي إلى دمية في اللحظة التي ينضج فيها داخل جسم الكائن الحي الذي يسكنه … بالطبع هناك بعض الكائنات ذات القدرات المماثلة لذلك ، ولكن هناك نوع واحد فقط من الكائنات موجودة يمكنها نشر مثل هذه السلالة الطفيلية في التشريح الداخلي لكائن حي آخر دون أي شكل من أشكال الكشف بغض النظر عن مدى قوة هذا الكائن الحي … هم الأكثر خطورة ويُخشى حتى عبر المجرات بسبب هذا.لن يتمكن الأشخاص من حولهم حتى من الشك لأن السلالة الطفيلية ستكون قادرة على محاكاة شخصية المضيف وموقفه وأهدافه وكل شيء يجعلهم أنفسهم لا يثيرون أي شك. سيكون الاختلاف الوحيد هو ذلك، سيبدأ المضيف في إظهار الولاء للشخص الذي زرع السلالة الطفيلية بداخله”) أوضح النظام بإسهاب.

“إنه دامون … أنا من أشد المعجبين بك …” قبل أن يتمكن ديمون من إكمال جملته ، قاطعه غوستاف.

خيبة أمل  دامون

“أريد أن أجد فيرا ، هل تعرف أين هي؟” سأل غوستاف بلهجة الاستعجال.

كان يفكر في زيارة مناطق سكن النساء، لكنه لم يكن يعرف حتى من أين يبدأ.

قال دامون أثناء إحضاره جهازًا مثلثًا من جهاز التخزين الخاص به: “امم ،لا ولكن لدي معلومات الاتصال الخاصة بها هنا حتى تتمكن من الاتصال بها”.

لخيبة أمله ، لم تكن موجودة في أي مكان.

لا يزال يُسمح للطلاب باستخدام أجهزتهم ولكنهم لا يستطيعون التواصل مع أي شخص خارج المخيم.

ترجمة:   LEGEND

أيا كان الحاجز الذي أقيم يمنع المكالمات من تجاوز المخيم.

(” ولكن أفضل طريقة أن تتخلص منها بنفسها، والتي يجب أن تكون سهلة وآمنة نسبيًا  “) أوضح النظام.

جمع غوستاف بسرعة المعلومات التي يحتاجها واندفع بعيدًا دون تبادل كلمة أخرى مع دامون.

(“غوستاف ، تلك الفتاة ليست من الأرض … إنها زنوفيلبيا!”)

حك دامون شعره بنظرة محرجة قليلاً ، “لم يكن هذا ما تخيلته أن اجتماعنا الثاني سيكون هكذا” ، تمتم تحت أنفاسه قبل أن يستدير لمواصلة التوجه نحو وجهته الأولية.

ترجمة:   LEGEND

عاد غوستاف أمام المكتبة ، حيث التقى بفيرا وأجرى مكالمة.

“همم حفيد السيد غون وابن عم فيرا … ما هو اسمك مرة أخرى؟” سأل جوستاف عندما اقتربوا من بعضهم البعض.

في اللحظة التي سمعت فيها فيرا صوته على الطرف الآخر من الهاتف ورغبته في مقابلتها ، بدأت تتوجه إليه.

ومع ذلك ، فقد كان أكثر سعادة لأن فيرا لم تكن شريرة. على الأقل ليس بعد. لقد قرر أنه سيمنحها الفرصة لفعل الشيء الصحيح ، وإذا فشلت في ذلك ، فإنها ستعاني من عواقب أفعالها على يديه.

ترجمة:   LEGEND

قال دامون أثناء إحضاره جهازًا مثلثًا من جهاز التخزين الخاص به: “امم ،لا ولكن لدي معلومات الاتصال الخاصة بها هنا حتى تتمكن من الاتصال بها”.

“غوستاف؟” تعرف الشاب على جوستاف على الفور ، وتعرف عليه غوستاف أيضًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط