نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 385

ليس من الأرض

ليس من الأرض

ليس من الأرض

“مرحبًا ، أنت تقولين أنك تحبينني ، أليس كذلك؟” سأل غوستاف وهو يرفع حاجب واحد.

سمع غوستاف صوتها المبتهج من الطرف الآخر من المكالمة.

“هذا أفضل من كرهه لي … لم أقصد حدوث ذلك … كنت سأتخلص منه على أي حال” ، قالت داخليًا وهي وقفت بتعبير متضارب مكتوب على وجهها. .

سرعان ما أنهى المكالمة بنظرة مضطربة قليلاً على وجهه.

قال جوستاف: “الطريقة الوحيدة لتخليص نفسك هي التخلص مما وضعته فيّ”.

كان الطلاب العسكريون الذين يتنقلون ينظرون من حين لآخر في اتجاهه أثناء تحركهم ، متسائلين لماذا يكون هناك شخص لا يظهر نفسه في كثير من الأحيان يوجد هنا.

ارتجف جسد غوستاف قليلاً عندما شعر بصدمة من التيار الكهربائي الذي يمر عبر جسده في اللحظة التي لمست فيها فيرا عنقه.

في غضون بضع دقائق أخرى ، وصلت فيرا بابتسامة مشرقة على وجهها وهي تقترب من جوستاف.

“لكنني لم أقصد … أنا- أنا …”

قام جوستاف بتنشيط مجموعته.

سعلت فيرا برفق وهي تتحدث بنظرة من البهجة وسقطت على ركبتيها: “لماذا توقفت؟ إن قتلي على يد الشخص الذي أحبه سيكون أفضل شيء في الكون”.

[العدو + اندفاع]

قال غوستاف بصراحة: “ألا تعرف أن محاولة تحويلي إلى دميتك تعني خيانة هذا الحب الذي تشعرين به … لأنني الآن أحتقرك كثيرًا وأنا أكرهك ببطء على ما فعلته”.

اندفع إلى الأمام بسرعة وأمسك بفيرا ، وسحبها معه و اختفوا في المسافة معًا.

قال غوستاف بلهجة قوية: “توقفي عن ذلك … ليس لديك سلالة لأنك لست مختلط الدم …”

وصل غوستاف أمام منطقة منعزلة داخل المخيم كانت أشبه بحديقة تزرع فيها الأشجار والزهور في جميع أنحاء المكان.

قال غوستاف بلهجة قوية: “توقفي عن ذلك … ليس لديك سلالة لأنك لست مختلط الدم …”

غبام!

“هل ستتحدثين الآن؟” سأل جوستاف.

ضرب فيرا على إحدى الأشجار بينما كان يمسك برقبتها ويثبّت ظهرها بإحكام.

قالت وهي تمد يدها إلى الأمام: “لا تتحرك”.

“ماذا فعلت بي؟” حدقت عينا غوستاف بشكل خطير وهو يسأل.

قال جوستاف: “الطريقة الوحيدة لتخليص نفسك هي التخلص مما وضعته فيّ”.

على الرغم من أنه كان يضغط بشدة على رقبتها ، ابتسمت فيرا بنظرة فرحة عندما أمسكت بذراع غوستاف وضغطتها على رقبتها أكثر.

اندفع إلى الأمام بسرعة وأمسك بفيرا ، وسحبها معه و اختفوا في المسافة معًا.

“ماذا تفعل؟ هل أنت مجنونة؟” قال غوستاف عن صوته وهو يسحب ذراعه للخلف.

قال غوستاف بصراحة: “ألا تعرف أن محاولة تحويلي إلى دميتك تعني خيانة هذا الحب الذي تشعرين به … لأنني الآن أحتقرك كثيرًا وأنا أكرهك ببطء على ما فعلته”.

قال داخليًا وهو يحدق بها: “لقد عاد جنونها مرة أخرى”.

سمع غوستاف صوتها المبتهج من الطرف الآخر من المكالمة.

سعلت فيرا برفق وهي تتحدث بنظرة من البهجة وسقطت على ركبتيها: “لماذا توقفت؟ إن قتلي على يد الشخص الذي أحبه سيكون أفضل شيء في الكون”.

“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه؟ ما هو الشينوفيليان؟” هي سألت.

قال غوستاف بنظرة اشمئزاز وهو ينظر إليها بازدراء: “الحب؟ ما الذي تتحدثين عنه؟ سأعذبك وأجد طريقة لإنهائك إذا لم تعالجيني الآن”.

‘ما خطب هذا؟ ألا تعرف ما هي؟ تساءل غوستاف داخليًا لأنه لاحظ لهجتها الصادقة.

“أوه ، أرجوك افعل. أحبك يا غوستاف كريمسون … سأكون على استعداد لفعل أي شيء من أجلك” صرحت بصوت عالٍ وهي تحدق به بمحبة.

قالت وهي تمد يدها إلى الأمام: “لا تتحرك”.

“هذه الفتاة مجنونة بكل تأكيد … لا يمكنني التواصل معها مثل الآخرين” ، توصل غوستاف إلى هذا الإدراك وهو يلاحظ التعبير على وجهها.

قام جوستاف بتنشيط مجموعته.

جلس غوستاف القرفصاء وحدق في عيني فيرا.

“لكنني لم أقصد … أنا- أنا …”

“مرحبًا ، أنت تقولين أنك تحبينني ، أليس كذلك؟” سأل غوستاف وهو يرفع حاجب واحد.

وقف غوستاف في مكانه مع تعبير غير منزعج على وجهه. ظل يحدق بها دون أن ينبس ببنت شفة.

“نعم نعم ،” أومأت مرتين أثناء الرد.

“أخبرني ، ماذا أنت؟” سأل جوستاف.

قال غوستاف بصراحة: “ألا تعرف أن محاولة تحويلي إلى دميتك تعني خيانة هذا الحب الذي تشعرين به … لأنني الآن أحتقرك كثيرًا وأنا أكرهك ببطء على ما فعلته”.

(“سيبدو الأمر بهذه الطريقة … يبدو أنها لم تسمع بهذا المصطلح من قبل”) أضاف النظام.

تحولت عيون فيرا فجأة إلى الحزن عندما سمعت ذلك. حدقت في جوستاف بنظرة ألم ، “هل تكرهني؟” تمتمت.

جلس غوستاف القرفصاء وحدق في عيني فيرا.

أجاب غوستاف: “نعم ، أنا أحتقرك تمامًا الآن … لقد أثبتت ضعفك بمحاولتك أن تسلك الطريق السهل”.

سمع غوستاف صوتها المبتهج من الطرف الآخر من المكالمة.

“لكنني لم أقصد … أنا- أنا …”

غبام!

قاطعها غوستاف قبل أن تنتهي.

قال داخليًا وهو يحدق بها: “لقد عاد جنونها مرة أخرى”.

قال جوستاف: “الطريقة الوحيدة لتخليص نفسك هي التخلص مما وضعته فيّ”.

في غضون بضع دقائق أخرى ، وصلت فيرا بابتسامة مشرقة على وجهها وهي تقترب من جوستاف.

“هل هذا يعني أنك ستحبني إذا تخلصت منه؟” سألت بنظرة مليئة بالأمل.

قال جوستاف: “الطريقة الوحيدة لتخليص نفسك هي التخلص مما وضعته فيّ”.

“لا” ، قطعها غوستاف على الفور ، مما تسبب في احمرار عينيها.

على الرغم من أنه كان يضغط بشدة على رقبتها ، ابتسمت فيرا بنظرة فرحة عندما أمسكت بذراع غوستاف وضغطتها على رقبتها أكثر.

وأضاف غوستاف: “لكنني سأحتقرك بشكل أقل إذا تخلصت منه وأخبرتني بالضبط ما أنت عليه”.

استدارت وأمسكت الشجرة للحصول على الدعم وهي تضحك لعدة ثوان.

“هذا أفضل من كرهه لي … لم أقصد حدوث ذلك … كنت سأتخلص منه على أي حال” ، قالت داخليًا وهي وقفت بتعبير متضارب مكتوب على وجهها. .

قال غوستاف بصراحة: “ألا تعرف أن محاولة تحويلي إلى دميتك تعني خيانة هذا الحب الذي تشعرين به … لأنني الآن أحتقرك كثيرًا وأنا أكرهك ببطء على ما فعلته”.

اقتربت أكثر من غوستاف ، الذي كان مذهولًا قليلاً بنهجها.

“هل هذا يعني أنك ستحبني إذا تخلصت منه؟” سألت بنظرة مليئة بالأمل.

“ماذا تفعلين؟” تساءل.

(“نعم … لم يعد بإمكاني الشعور بأي خيط من السلالة الطفيلية. سيتفاعل جسمك معها بسبب القرب الوثيق بينكما إذا كان لا يزال داخل أجهزتك الداخلية”) أكد النظام صحة كلام فيرا وجعل غوستاف يخفض من حذره قليلاً.

قالت وهي تمد يدها إلى الأمام: “لا تتحرك”.

غبام!

.

قال غوستاف “ما زلت تلعبين هذه الالعاب معي ؟”

سمع صوت اسفنجي منخفض من منطقة عنق غوستاف عندما لامست يدها رقبته.

قالت وهي تمد يدها إلى الأمام: “لا تتحرك”.

ارتجف جسد غوستاف قليلاً عندما شعر بصدمة من التيار الكهربائي الذي يمر عبر جسده في اللحظة التي لمست فيها فيرا عنقه.

اقتربت أكثر من غوستاف ، الذي كان مذهولًا قليلاً بنهجها.

لقد شعر بألم ، لكنه تمكن من استعادة السيطرة على حواسه.

“مرحبًا ، أنت تقولين أنك تحبينني ، أليس كذلك؟” سأل غوستاف وهو يرفع حاجب واحد.

ظهرت علامة زرقاء متوهجة على المنطقة التي كانت فيرا تلمسها ، وفي اللحظة التالية اختفت.

وصل غوستاف أمام منطقة منعزلة داخل المخيم كانت أشبه بحديقة تزرع فيها الأشجار والزهور في جميع أنحاء المكان.

بعدما انتهت ابتسمت قائلة: “أنت حر الآن” ، قالت بصوت عالٍ.

بعدما انتهت ابتسمت قائلة: “أنت حر الآن” ، قالت بصوت عالٍ.

“يا نظام … هل أنا نظيف؟” قرر جوستاف أن يطلب من النظام التأكد.

جلس غوستاف القرفصاء وحدق في عيني فيرا.

(“نعم … لم يعد بإمكاني الشعور بأي خيط من السلالة الطفيلية. سيتفاعل جسمك معها بسبب القرب الوثيق بينكما إذا كان لا يزال داخل أجهزتك الداخلية”) أكد النظام صحة كلام فيرا وجعل غوستاف يخفض من حذره قليلاً.

.

“أخبرني ، ماذا أنت؟” سأل جوستاف.

قام جوستاف بتنشيط مجموعته.

“هممم؟ ماذا تقصد؟ هل تريد أن تعرف كيف تعمل سلالتي؟” سألت بتعبير مرتبك بعض الشيء.

على الرغم من أنه كان يضغط بشدة على رقبتها ، ابتسمت فيرا بنظرة فرحة عندما أمسكت بذراع غوستاف وضغطتها على رقبتها أكثر.

قال غوستاف بلهجة قوية: “توقفي عن ذلك … ليس لديك سلالة لأنك لست مختلط الدم …”

ليس من الأرض

“إيه؟ بوهاهاهاها !!!” بدأت فيرا تضحك فجأة.

قال غوستاف “ما زلت تلعبين هذه الالعاب معي ؟”

استدارت وأمسكت الشجرة للحصول على الدعم وهي تضحك لعدة ثوان.

“لا” ، قطعها غوستاف على الفور ، مما تسبب في احمرار عينيها.

وقف غوستاف في مكانه مع تعبير غير منزعج على وجهه. ظل يحدق بها دون أن ينبس ببنت شفة.

على الرغم من أنه كان يضغط بشدة على رقبتها ، ابتسمت فيرا بنظرة فرحة عندما أمسكت بذراع غوستاف وضغطتها على رقبتها أكثر.

بعد الضحك لبضع ثوان أخرى ، لاحظت وجه غوستاف المستقيم وأدركت أنه لا يعبث.

“هذا أفضل من كرهه لي … لم أقصد حدوث ذلك … كنت سأتخلص منه على أي حال” ، قالت داخليًا وهي وقفت بتعبير متضارب مكتوب على وجهها. .

“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه؟ ما هو الشينوفيليان؟” هي سألت.

بعد الضحك لبضع ثوان أخرى ، لاحظت وجه غوستاف المستقيم وأدركت أنه لا يعبث.

قال غوستاف “ما زلت تلعبين هذه الالعاب معي ؟”

ظهرت علامة زرقاء متوهجة على المنطقة التي كانت فيرا تلمسها ، وفي اللحظة التالية اختفت.

اتسعت عينا فيرا عندما صرخت له بسرعة ، “انتظر ، انتظر … من فضلك لا تذهب” ، صرخت وهي تركض إلى مقدمة جوستاف وتسد طريقه.

سرعان ما أنهى المكالمة بنظرة مضطربة قليلاً على وجهه.

“هل ستتحدثين الآن؟” سأل جوستاف.

قالت بتعبير مرتبك بصدق: “لكنني حقًا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه؟ ما هو الزينوفيليان؟ أنا حقًا مجرد دم مختلط مثلك”.

قالت بتعبير مرتبك بصدق: “لكنني حقًا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه؟ ما هو الزينوفيليان؟ أنا حقًا مجرد دم مختلط مثلك”.

.

‘ما خطب هذا؟ ألا تعرف ما هي؟ تساءل غوستاف داخليًا لأنه لاحظ لهجتها الصادقة.

(“نعم … لم يعد بإمكاني الشعور بأي خيط من السلالة الطفيلية. سيتفاعل جسمك معها بسبب القرب الوثيق بينكما إذا كان لا يزال داخل أجهزتك الداخلية”) أكد النظام صحة كلام فيرا وجعل غوستاف يخفض من حذره قليلاً.

(“سيبدو الأمر بهذه الطريقة … يبدو أنها لم تسمع بهذا المصطلح من قبل”) أضاف النظام.

قال غوستاف بلهجة قوية: “توقفي عن ذلك … ليس لديك سلالة لأنك لست مختلط الدم …”

“إذن … هل تعلمين أنك لست من الأرض؟” سأل جوستاف وهو يحدق في عيون فيرا.

غبام!

وقف غوستاف في مكانه مع تعبير غير منزعج على وجهه. ظل يحدق بها دون أن ينبس ببنت شفة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط