نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام&سلالة&الدم-kol 422

اختبار

اختبار

 

“نعم، لقد تمكنتما من الوصول إلى هنا بعد ثلاث ساعات وثلاثين دقيقة…” قال الضابط براينت وهو يقترب منهما.

تحته كان النهر الصغير الذي يبلغ عرضه خمسة آلاف قدم.

وأضاف أن “الطقس داخل معسكر ال ام بي او يختلف عن العالم الخارجي… ويمكن التلاعب به حسب ما يراه القائد مناسبا”.

 

 

قفز غوستاف على الفور وبدأ السباحة للأمام

وبعد بضع دقائق، استلقى غوستاف على الأرض أسفل المنصة الضخمة وهو يتنفس شهيقًا وزفيرًا. تم تجفيف جسده بواسطة آلة غريبة تطفو فوقه.

عند هذه النقطة، وصلت إليفورا أيضًا إلى قمة الجبل. لاحظت في وقت سابق أن الحبل الذي كان يمشي عليه غوستاف اختفى فجأة

انتقلت إلى نقاط الاتصال وجلست القرفصاء.

 

عند هذه النقطة، وصلت إليفورا أيضًا إلى قمة الجبل. لاحظت في وقت سابق أن الحبل الذي كان يمشي عليه غوستاف اختفى فجأة

انتقلت إلى نقاط الاتصال وجلست القرفصاء.

كانت إليفورا مثل الوحش. حتى مع الظروف الجوية القاسية وحقيقة أنها خرجت للتو من النهر الذي كان شديد البرودة أيضًا، لم يتأثر جسدها كثيرًا أثناء ركضها للأمام.

 

 

“الحبل مقطوع؟” تمتمت بتعبير متفاجئ أثناء سحبها للأعلى قليلاً.

على الرغم من أنها كانت لا تزال تشعر بخيبة الأمل، إلا أن إليفورا سبحت للأمام بأقصى سرعة، دون أن تهتم بما يحيط بها.

 

كلاهما يحدق في بعضهما البعض لبضع ثوان.

نظرت للأسفل فرأت الحبل يتدلى من بعيد.

“إنها وحش حسنًا…” قال جوستاف داخليًا.

 

 

تنهدت وهي واقفة على قدميها: “لقد رفعت آمالي كثيرًا… ربما سقط بالفعل”.

وبعد دقائق، بدأ وصول المزيد من الطلاب. لقد وصل الدريس وإي إي  و إندريك  قبل أي شخص آخر.

 

وبعد بضع دقائق أخرى، وصلت إليفورا أيضًا وبدأت في الجري على نفس المسار دون التوقف لثانية واحدة للراحة.

قالت داخليًا مع نظرة من خيبة الأمل قبل أن تتقدم للأمام: “لن يكون أحد على الإطلاق في مستوى قوتي”.

نظرت للأسفل فرأت الحبل يتدلى من بعيد.

 

أجاب غوستاف على الرغم من أنه كان لا يزال يلهث: “لا داعي لتذكيري… لقد كنت هناك كما تعلمى”.

 

نظر إندريك إلى غوستاف بنظرة غريبة قبل أن يجد مكانًا يستقر فيه.

وبعد عشرين دقيقة أخرى، تجاوز غوستاف منتصف النهر.

تنهدت وهي واقفة على قدميها: “لقد رفعت آمالي كثيرًا… ربما سقط بالفعل”.

 

تقدم الضابط براينت مرة أخرى وبدأ في مخاطبة الطلاب العسكريين.

لم يكن يستطيع السباحة بسرعة كبيرة بسبب تحول تيار النهر نحو الجانب.

اتضح أنه و  إليفورامتعادلان. بعد ان استفزها، تسارعت وما زالت قادرة على النزول إلى أسفل المنصة في نفس الوقت الذي فعل فيه.

 

 

مرتين، تم إنفاق الطاقة المعتادة بسبب هذا. شعر غوستاف بألم في ذراعيه في تلك اللحظة بسبب التأرجح المتكرر.

“ماذا؟” أعرب غوستاف وإليفورا في نفس الوقت.

 

نظرت للأسفل فرأت الحبل يتدلى من بعيد.

كان طلاب الطبقة الخاصة الآخرون متخلفين بآلاف الأقدام في هذه المرحلة، مع كون إليفورا استثناءً.

 

 

 

على الرغم من أنها كانت لا تزال تشعر بخيبة الأمل، إلا أن إليفورا سبحت للأمام بأقصى سرعة، دون أن تهتم بما يحيط بها.

تقدم الضابط براينت مرة أخرى وبدأ في مخاطبة الطلاب العسكريين.

 

 

وكان الطلاب العاديون الآخرون يصلون للتو إلى قمة الجبل خلفهم. في هذه اللحظة، كان نصف الطلاب قد انسحبوا من روتين الصباح لأنهم لم يتمكنوا من الوصول إلى هذا الحد.

 

 

زادت إليفورا من وتيرتها مرة أخرى وبدأت في اللحاق بالركب.

وفي خمسة عشر دقيقة أخرى، وصل غوستاف أخيرا إلى شاطئ النهر.

“هل وصل أحد إلى هنا قبل أن أفعل؟” وتساءلت بصوت عال.

 

 

كان يرتجف بشدة في هذه المرحلة. اهتزت ركبتاه، وعطس مراراً وتكراراً بينما كان الماء يسيل على ملابسه.

 

 

وكشف الضابط براينت: “أوه، وهذه جلسة اختبار منسقة مع طقس ناتج عن التكنولوجيا”.

تنفس غوستاف شهيقًا وزفيرًا بينما بدأ في المضي قدمًا مرة أخرى.

تنهدت وهي واقفة على قدميها: “لقد رفعت آمالي كثيرًا… ربما سقط بالفعل”.

 

 

لقد انخفضت سرعته في هذه المرحلة بشكل كبير بينما كان يركض على الطريق المؤدي إلى نقطة البداية للروتين الصباحي.

وفي الدقيقة التالية، سيصل إلى أسفل المنصة الدائرية الضخمة التي تغطي المكان بأكمله من الأعلى.

 

وبعد بضع دقائق، استلقى غوستاف على الأرض أسفل المنصة الضخمة وهو يتنفس شهيقًا وزفيرًا. تم تجفيف جسده بواسطة آلة غريبة تطفو فوقه.

وبعد بضع دقائق أخرى، وصلت إليفورا أيضًا وبدأت في الجري على نفس المسار دون التوقف لثانية واحدة للراحة.

 

 

استمرت في الركض للأمام بأقصى سرعة، وعلمت أنه من مظهر الأشياء، ستلحق في النهاية بالشخص الذي أمامها لأنه كان أبطأ منها.

لاحظت الخطوط العريضة للخطوات على الطريق الموحل.

“إنها وحش حسنًا…” قال جوستاف داخليًا.

 

“بصراحة، كنت أتوقع أن يقضي الجميع ما لا يقل عن أربع أو خمس ساعات هناك،” أومأ الضابط براينت بارتياح وهو يتحدث.

“هل وصل أحد إلى هنا قبل أن أفعل؟” وتساءلت بصوت عال.

كان بإمكان غوستاف، الذي كان في المقدمة، سماع صوت خطى خلفه وهي تضرب الأرض الموحلة.

 

 

قالت “مستحيل” قبل أن تتقدم بأقصى سرعة.

استمرت في الركض للأمام بأقصى سرعة، وعلمت أنه من مظهر الأشياء، ستلحق في النهاية بالشخص الذي أمامها لأنه كان أبطأ منها.

 

 

كانت إليفورا مثل الوحش. حتى مع الظروف الجوية القاسية وحقيقة أنها خرجت للتو من النهر الذي كان شديد البرودة أيضًا، لم يتأثر جسدها كثيرًا أثناء ركضها للأمام.

كان هناك العديد من الطلاب تحت هذا المكان في الوقت الحالي. وكان هؤلاء طلابًا مصابين لم يتمكنوا من الاستمرار بعد حادث أو آخر.

 

 

وفي غضون دقائق قليلة، استطاعت رؤية الخطوط العريضة لشخصية مألوفة من بعيد.

 

قالت داخليًا مع نظرة من خيبة الأمل قبل أن تتقدم للأمام: “لن يكون أحد على الإطلاق في مستوى قوتي”.

ومع ذلك، كان بعيدًا جدًا، لذلك لم يكن لديها أي فكرة عن هوية هذا الشخص

استمرت في الركض للأمام بأقصى سرعة، وعلمت أنه من مظهر الأشياء، ستلحق في النهاية بالشخص الذي أمامها لأنه كان أبطأ منها.

 

 

“لذلك كان هناك شخص ما أمامي،” كان لدى إليفورا تعبير مفاجئ على وجهها عندما عبرت عن ذلك.

“بصراحة، كنت أتوقع أن يقضي الجميع ما لا يقل عن أربع أو خمس ساعات هناك،” أومأ الضابط براينت بارتياح وهو يتحدث.

 

نظرت للأسفل فرأت الحبل يتدلى من بعيد.

استمرت في الركض للأمام بأقصى سرعة، وعلمت أنه من مظهر الأشياء، ستلحق في النهاية بالشخص الذي أمامها لأنه كان أبطأ منها.

 

 

مرتين، تم إنفاق الطاقة المعتادة بسبب هذا. شعر غوستاف بألم في ذراعيه في تلك اللحظة بسبب التأرجح المتكرر.

المشكلة الوحيدة هي أنهم أصبحوا الآن قريبين من نقطة البداية.

 

 

 

كان بإمكان غوستاف، الذي كان في المقدمة، سماع صوت خطى خلفه وهي تضرب الأرض الموحلة.

 

 

 

وبما أنه لم يعد في الماء، فقد بدأ في الإحماء قليلاً، لذا زادت سرعته كلما ركض أكثر.

 

 

 

كان بإمكانه بالفعل رؤية نقطة البداية على مسافة، وهي الميدان البسيط حيث كان الضابط براينت ومساعديه يجلسون في الانتظار.

وكشف الضابط براينت: “أوه، وهذه جلسة اختبار منسقة مع طقس ناتج عن التكنولوجيا”.

 

 

وفي الدقيقة التالية، سيصل إلى أسفل المنصة الدائرية الضخمة التي تغطي المكان بأكمله من الأعلى.

 

 

وفي الثلاثين ثانية التالية، كانت على بعد بضعة أقدام فقط.

زادت إليفورا من وتيرتها مرة أخرى وبدأت في اللحاق بالركب.

وأوضح لهم أن هذا كان في الواقع اختبارًا وناشئًا عن التكنولوجيا، تمامًا كما أخبر إليفورا وجوستاف سابقًا.

 

 

وفي الثلاثين ثانية التالية، كانت على بعد بضعة أقدام فقط.

تنهدت وهي واقفة على قدميها: “لقد رفعت آمالي كثيرًا… ربما سقط بالفعل”.

 

 

“هذا… غوستاف؟” تمكنت أخيرا من رؤية شخصيته بشكل صحيح.

 

 

“إذن هل تم التخطيط لهذا؟” سأل غوستاف.

أدار غوستاف رأسه قليلاً إلى الجانب وحدق في شكلها.

نظرت للأسفل فرأت الحبل يتدلى من بعيد.

 

 

قال بابتسامة قبل أن يزيد سرعته: “لقد خسرتى هذا”.

أقل من نصف العدد الإجمالي للطلاب الذين شرعوا في التحدي وصلوا إلى النهاية.

 

على الرغم من أنها كانت لا تزال تشعر بخيبة الأمل، إلا أن إليفورا سبحت للأمام بأقصى سرعة، دون أن تهتم بما يحيط بها.

وبعد بضع دقائق، استلقى غوستاف على الأرض أسفل المنصة الضخمة وهو يتنفس شهيقًا وزفيرًا. تم تجفيف جسده بواسطة آلة غريبة تطفو فوقه.

 

 

المشكلة الوحيدة هي أنهم أصبحوا الآن قريبين من نقطة البداية.

جلست إليفورا على بعد بضعة أقدام وعلى وجهها تعبير مرهق، وقالت: “أنت لم تفز بعد”.

كان بإمكانه بالفعل رؤية نقطة البداية على مسافة، وهي الميدان البسيط حيث كان الضابط براينت ومساعديه يجلسون في الانتظار.

 

 

أجاب غوستاف على الرغم من أنه كان لا يزال يلهث: “لا داعي لتذكيري… لقد كنت هناك كما تعلمى”.

أدار غوستاف رأسه قليلاً إلى الجانب وحدق في شكلها.

 

اتضح أنه و  إليفورامتعادلان. بعد ان استفزها، تسارعت وما زالت قادرة على النزول إلى أسفل المنصة في نفس الوقت الذي فعل فيه.

كلاهما يحدق في بعضهما البعض لبضع ثوان.

 

 

كان هناك العديد من الطلاب تحت هذا المكان في الوقت الحالي. وكان هؤلاء طلابًا مصابين لم يتمكنوا من الاستمرار بعد حادث أو آخر.

تنفس غوستاف شهيقًا وزفيرًا بينما بدأ في المضي قدمًا مرة أخرى.

 

 

كان هناك أكثر من مائتي منهم هنا في الوقت الراهن.

 

 

 

“كيف تمكنت حتى من التقدم أمامي؟” سألت إليفورا بتعبير مرتبك.

 

 

 

“كيف تمكنت من التعادل معي؟” ألقى غوستاف سؤالاً عليها.

على الرغم من أنها كانت لا تزال تشعر بخيبة الأمل، إلا أن إليفورا سبحت للأمام بأقصى سرعة، دون أن تهتم بما يحيط بها.

 

 

كلاهما يحدق في بعضهما البعض لبضع ثوان.

لاحظت الخطوط العريضة للخطوات على الطريق الموحل.

 

 

“إنها وحش حسنًا…” قال جوستاف داخليًا.

 

 

قالت “مستحيل” قبل أن تتقدم بأقصى سرعة.

تساءلت إليفورا: «ما الذي يخفيه؟»

اتضح أنه و  إليفورامتعادلان. بعد ان استفزها، تسارعت وما زالت قادرة على النزول إلى أسفل المنصة في نفس الوقت الذي فعل فيه.

 

 

“نعم، لقد تمكنتما من الوصول إلى هنا بعد ثلاث ساعات وثلاثين دقيقة…” قال الضابط براينت وهو يقترب منهما.

“لذلك كان هناك شخص ما أمامي،” كان لدى إليفورا تعبير مفاجئ على وجهها عندما عبرت عن ذلك.

 

 

“بصراحة، كنت أتوقع أن يقضي الجميع ما لا يقل عن أربع أو خمس ساعات هناك،” أومأ الضابط براينت بارتياح وهو يتحدث.

 

 

كلاهما يحدق في بعضهما البعض لبضع ثوان.

وكشف الضابط براينت: “أوه، وهذه جلسة اختبار منسقة مع طقس ناتج عن التكنولوجيا”.

قالت “مستحيل” قبل أن تتقدم بأقصى سرعة.

 

تنهدت وهي واقفة على قدميها: “لقد رفعت آمالي كثيرًا… ربما سقط بالفعل”.

“ماذا؟” أعرب غوستاف وإليفورا في نفس الوقت.

 

 

“إذن هل تم التخطيط لهذا؟” سأل غوستاف.

“إذن هل تم التخطيط لهذا؟” سأل غوستاف.

“نعم، لقد تمكنتما من الوصول إلى هنا بعد ثلاث ساعات وثلاثين دقيقة…” قال الضابط براينت وهو يقترب منهما.

 

تقدم الضابط براينت مرة أخرى وبدأ في مخاطبة الطلاب العسكريين.

“نعم”، أجاب الضابط براينت وهو يضحك بخفة.

مرتين، تم إنفاق الطاقة المعتادة بسبب هذا. شعر غوستاف بألم في ذراعيه في تلك اللحظة بسبب التأرجح المتكرر.

 

“نعم”، أجاب الضابط براينت وهو يضحك بخفة.

وأضاف أن “الطقس داخل معسكر ال ام بي او يختلف عن العالم الخارجي… ويمكن التلاعب به حسب ما يراه القائد مناسبا”.

وفي الدقيقة التالية، سيصل إلى أسفل المنصة الدائرية الضخمة التي تغطي المكان بأكمله من الأعلى.

 

وفي الثلاثين ثانية التالية، كانت على بعد بضعة أقدام فقط.

وبعد دقائق، بدأ وصول المزيد من الطلاب. لقد وصل الدريس وإي إي  و إندريك  قبل أي شخص آخر.

 

 

 

نظر إندريك إلى غوستاف بنظرة غريبة قبل أن يجد مكانًا يستقر فيه.

 

 

 

وبعد مرور ساعة، وصل أولئك الذين تمكنوا من الوصول إلى قمة الجبل.

قال بابتسامة قبل أن يزيد سرعته: “لقد خسرتى هذا”.

 

كانت إليفورا مثل الوحش. حتى مع الظروف الجوية القاسية وحقيقة أنها خرجت للتو من النهر الذي كان شديد البرودة أيضًا، لم يتأثر جسدها كثيرًا أثناء ركضها للأمام.

أقل من نصف العدد الإجمالي للطلاب الذين شرعوا في التحدي وصلوا إلى النهاية.

وفي الثلاثين ثانية التالية، كانت على بعد بضعة أقدام فقط.

 

“كيف تمكنت حتى من التقدم أمامي؟” سألت إليفورا بتعبير مرتبك.

تقدم الضابط براينت مرة أخرى وبدأ في مخاطبة الطلاب العسكريين.

“هذا… غوستاف؟” تمكنت أخيرا من رؤية شخصيته بشكل صحيح.

 

 

وأوضح لهم أن هذا كان في الواقع اختبارًا وناشئًا عن التكنولوجيا، تمامًا كما أخبر إليفورا وجوستاف سابقًا.

 

 

وبعد بضع دقائق أخرى، وصلت إليفورا أيضًا وبدأت في الجري على نفس المسار دون التوقف لثانية واحدة للراحة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط