نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام&سلالة&الدم-kol 427

انجاز مهمة فيرا

انجاز مهمة فيرا

لا مزيد من القيود،” ظهرت ابتسامة على وجه غوستاف مرة أخرى كما عبر عن ذلك، وظهرت فكرة معينة في ذهنه.

“جيد. منذ متى تمكنت من البقاء على اتصال معه؟” سأل غوستاف.

وصل إلى المكتبة بعد بضع دقائق. وكما ذكر له الضابط براينت في وقت سابق، لم تكن هناك قيود.

لقد حان الوقت له لاستيعاب المزيد من المعلومات الآن

عادة، عند مدخل كل مكتبة، يتم فحص تصريح الدخول الخاص بهم للتأكد مما إذا كان المالك مؤهلاً للدخول أم لا.

فأجابت: “نعم… شهرين إلى ثلاثة أشهر”.

سيتم رفض تصريح دخول متدرب العام الاول عند مدخل هذه المكتبة، ولكن تم منح تصريح الدخول لغوستاف على الفور.

تفاجأ فريمان عندما أدرك ذلك. نظر إلى الأمام ولاحظ أن غوستاف قد وصل بالفعل إلى أقصى نهاية المنطقة.

كانت المكتبة ضخمة جدًا وتتكون من عدة طبقات ومرتبة في أعمدة وصفوف من الضوء.

كان لديها تعبير متحمس عندما لاحظت غوستاف.

لم يكن هناك الكثير من الطلاب في الداخل، ولكن كل وجه هنا كان غير مألوف للغاية لأنهم كانوا جميعًا من كبار السن.

“مهلا، ألست في السنة الأولى؟ ماذا تفعل هنا؟” سمع صوت ذكوري من الجانب عندما مر جوستاف بمجموعة من الطلاب الجالسين معًا.

كان بعضهم يحدق في غوستاف بنظرات الارتباك، متذكرًا أنه كان في السنة الأولى فقط. لم يكن الجميع يعلم أن جوستاف كان ضابطًا بالفعل.

كان اي.اي وفالكوالأكثر حماسًا لرؤية كيف ستسير عملية تقوية سلالات الدم.

“مهلا، ألست في السنة الأولى؟ ماذا تفعل هنا؟” سمع صوت ذكوري من الجانب عندما مر جوستاف بمجموعة من الطلاب الجالسين معًا.

كان لدى فيرا نظرة أكثر حماسًا على وجهها عندما سمعت ذلك.

أوقف غوستاف خطواته للأمام واستدار إلى الجانب ليحدق في الشخص الذي تحدث للتو. لقد كان طالبًا ذو بشرة زيتونية وشعر أحمر مضفر.

كان لديها تعبير متحمس عندما لاحظت غوستاف.

“مثلك… أوه، انتظر، ليس مثلك حيث يبدو أنك هنا من أجل الرفقة”، أجاب غوستاف قبل أن يستدير لمواصلة المشي.

لم يكن هناك الكثير من الطلاب في الداخل، ولكن كل وجه هنا كان غير مألوف للغاية لأنهم كانوا جميعًا من كبار السن.

“مهلا، من تعتقد أنك تتحدث معه بهذه الطريقة؟” وقف المتدرب على قدميه عندما سمع ذلك بتعبير مستاء.

“توقف عن العبث، هو؟” عبر فريمان عن ذلك بتعبير ونبرة عدم تصديق وهو يشير إلى غوستاف.

تجاهله غوستاف واستمر في السير إلى الأمام.

-“أوه، نعم هذا هو غوستاف كريمسون، لقد تم تصنيفه بين الثلاثة الأوائل في السنوات الأولى،”

“انتظر يا فتى، أنت لا تتحدث فقط مع كبار السن بهذه الطريقة،” قال وهو يتقدم للأمام ومد يده ليلمس كتف غوستاف.

سيتم رفض تصريح دخول متدرب العام الاول عند مدخل هذه المكتبة، ولكن تم منح تصريح الدخول لغوستاف على الفور.

استدار غوستاف قليلاً إلى الجانب، متهربًا من قبضته، “أسئلة غبية، إجابات صريحة…” عبر غوستاف بصوت عالٍ.

كان بعضهم يحدق في غوستاف بنظرات الارتباك، متذكرًا أنه كان في السنة الأولى فقط. لم يكن الجميع يعلم أن جوستاف كان ضابطًا بالفعل.

الثرثرة! الثرثرة!
“مثل هذا الغرور فى السنه الاولى”

استدار غوستاف قليلاً إلى الجانب، متهربًا من قبضته، “أسئلة غبية، إجابات صريحة…” عبر غوستاف بصوت عالٍ.

-“أوه، نعم هذا هو غوستاف كريمسون، لقد تم تصنيفه بين الثلاثة الأوائل في السنوات الأولى،”

-“لا تقل لي أنك لم تلاحظ النجمة الموجودة في منطقة صدره اليسرى؟”

-“آه لا عجب… لا يعطيه الحق في أن يكون غير محترم بالرغم من ذلك.”

“توقف. إنه ضابط، لذا فهو غير مقيد بالدخول إلى هذا المكان على الرغم من أنه في السنة الأولى،” عبر فيرو أمام الجميع.

-“مما سمعته أن فريمان يقترب من تصنيف إيكو”

وحذر غوستاف قائلاً: “لا تخرجي عن نطاق السيطرة وتفعلى شيئاً ليس من المفترض أن تفعيله”.

“أنت صغير… هل تدرك أنني كبير ويمكن أن أعاقبك على أعمال عدم الاحترام، الجميع هنا شاهد”، قال فريمان.

فأجابت: “نعم… شهرين إلى ثلاثة أشهر”.

قال غوستاف وهو يواصل المضي قدمًا: “توقف عن هذا التصرف المثير للشفقة، ليس لدي وقت لذلك”.

-“أوه، نعم هذا هو غوستاف كريمسون، لقد تم تصنيفه بين الثلاثة الأوائل في السنوات الأولى،”

لم يكن فريمان يتوقع هذا النوع من الرد من طالب مبتدئ. أثارت طريقة غوستاف غير المزعجة في التحدث وردود الفعل المزيد من استياءه.

أوقف غوستاف خطواته للأمام واستدار إلى الجانب ليحدق في الشخص الذي تحدث للتو. لقد كان طالبًا ذو بشرة زيتونية وشعر أحمر مضفر.

اندفع فجأة إلى الأمام، ولكن بعد ذلك ظهر أمامه طالب كبير آخر.

“جيد. منذ متى تمكنت من البقاء على اتصال معه؟” سأل غوستاف.

“ماذا تفعل يا فيرو؟” قال فريمان بنبرة من الانزعاج.

كانت المكتبة ضخمة جدًا وتتكون من عدة طبقات ومرتبة في أعمدة وصفوف من الضوء.

“توقف. إنه ضابط، لذا فهو غير مقيد بالدخول إلى هذا المكان على الرغم من أنه في السنة الأولى،” عبر فيرو أمام الجميع.

كان هناك شخص جديد في مجموعتهم أثناء تحركهم نحو المختبر.

أولئك الذين لم يكن لديهم أي فكرة عن هذه المعلومات كانت تبدو عليهم المفاجأة على وجوههم.

“مهلا، ألست في السنة الأولى؟ ماذا تفعل هنا؟” سمع صوت ذكوري من الجانب عندما مر جوستاف بمجموعة من الطلاب الجالسين معًا.

-“هو ماذا؟”

-“هو ماذا؟”

-“لا تقل لي أنك لم تلاحظ النجمة الموجودة في منطقة صدره اليسرى؟”

-“هو ماذا؟”

“توقف عن العبث، هو؟” عبر فريمان عن ذلك بتعبير ونبرة عدم تصديق وهو يشير إلى غوستاف.

“توقف عن العبث، هو؟” عبر فريمان عن ذلك بتعبير ونبرة عدم تصديق وهو يشير إلى غوستاف.

“هل فكرت كيف لم يتم رفض تصريحه عند المدخل عندما كان في السنة الأولى فقط؟” سأل فيرو.

“مثلك… أوه، انتظر، ليس مثلك حيث يبدو أنك هنا من أجل الرفقة”، أجاب غوستاف قبل أن يستدير لمواصلة المشي.

تفاجأ فريمان عندما أدرك ذلك. نظر إلى الأمام ولاحظ أن غوستاف قد وصل بالفعل إلى أقصى نهاية المنطقة.

أولئك الذين لم يكن لديهم أي فكرة عن هذه المعلومات كانت تبدو عليهم المفاجأة على وجوههم.

‘كيف يعقل ذلك؟ إنه مجرد سنة أولى، على الرغم من أن فريمان لم يصدق ذلك. ولم يكن أمامه خيار سوى قبول ذلك.

قال غوستاف وهو يواصل المضي قدمًا: “توقف عن هذا التصرف المثير للشفقة، ليس لدي وقت لذلك”.

في غضون دقائق قليلة، وجد غوستاف أخيرًا المجلد التالي من معاهدات المجرات للسلام التي كان يبحث عنها.

لقد حان الوقت له لاستيعاب المزيد من المعلومات الآن

لقد حان الوقت له لاستيعاب المزيد من المعلومات الآن

“والآن هل فعلت ما طلبته منك؟” سأل غوستاف بتعبير تأملي.

في المساء، بعد الجلسة التدريبية الثانية لهذا اليوم، وجد غوستاف طريقه إلى إحدى غرف التدريب الشخصية حيث كانت فيرا تنتظره بالفعل.

في المساء، بعد الجلسة التدريبية الثانية لهذا اليوم، وجد غوستاف طريقه إلى إحدى غرف التدريب الشخصية حيث كانت فيرا تنتظره بالفعل.

كان لديها تعبير متحمس عندما لاحظت غوستاف.

وصل إلى المكتبة بعد بضع دقائق. وكما ذكر له الضابط براينت في وقت سابق، لم تكن هناك قيود.

“والآن هل فعلت ما طلبته منك؟” سأل غوستاف بتعبير تأملي.

كان هناك شخص جديد في مجموعتهم أثناء تحركهم نحو المختبر.

أجابت: “نعم، لقد تمكنت من وضع واحدة داخل إندريك تمامًا كما طلبت”.

أومأت فيرا برأسها في فهم.

“جيد. منذ متى تمكنت من البقاء على اتصال معه؟” سأل غوستاف.

كان لديها تعبير متحمس عندما لاحظت غوستاف.

أجابت فيرا: “أقل من ثانيتين.. دفعني إندريك بعيدا قبل أن أتمكن من استكمال عملية التمكين”.

“توقف عن العبث، هو؟” عبر فريمان عن ذلك بتعبير ونبرة عدم تصديق وهو يشير إلى غوستاف.

“وهذا يعني أن الأمر سيستغرق وقتًا أطول حتى ينضج؟” سأل غوستاف.

في اللحظة التي انتهوا فيها من روتين الصباح، تحرك غوستاف والآخرون نحو مبنى العلوم.

فأجابت: “نعم… شهرين إلى ثلاثة أشهر”.

كانت المكتبة ضخمة جدًا وتتكون من عدة طبقات ومرتبة في أعمدة وصفوف من الضوء.

“حسنًا، هذا ليس سيئًا للغاية… عندما يعمل بكامل طاقته، لا تسمح له بالسيطرة على الفور… سأخبرك بما يجب عليك فعله عندما يحين الوقت”، قال غوستاف.

كان اي.اي وفالكوالأكثر حماسًا لرؤية كيف ستسير عملية تقوية سلالات الدم.

أومأت فيرا برأسها في فهم.

كان هناك حوالي سبعين شخصًا في غرفة الانتظار. وفقًا لمكتب الاستقبال، لم يكن هناك سوى جهازين لتقوية سلالات الدم، لذا لم يتمكنوا من استخدام سوى جهازين في المرة الواحدة.

وقال غوستاف أثناء سيره إلى الأمام: “الآن، نحتاج فقط إلى التركيز على توقيت اتصالك… سأسمح لك باستخدام جسدي للتدريب كما كان من قبل”.

كان اي.اي وفالكوالأكثر حماسًا لرؤية كيف ستسير عملية تقوية سلالات الدم.

كان لدى فيرا نظرة أكثر حماسًا على وجهها عندما سمعت ذلك.

أراد غوستاف أيضًا استغلال هذه الفرصة للاطمئنان على مارا. كان يراها مرة أو مرتين فقط كل أسبوعين. وكانت أيضًا مشغولة جدًا لأنها كانت تعمل في مشروع معين.

وحذر غوستاف قائلاً: “لا تخرجي عن نطاق السيطرة وتفعلى شيئاً ليس من المفترض أن تفعيله”.

تجاهله غوستاف واستمر في السير إلى الأمام.

أومأت فيرا برأسها مثل طفل صغير قبل أن تمد يديها لتلمس غوستاف.

أجابت فيرا: “أقل من ثانيتين.. دفعني إندريك بعيدا قبل أن أتمكن من استكمال عملية التمكين”.

هكذا تمامًا، مر يومان آخران، وحان الوقت أخيرًا لطلاب الصف الخاص لإجراء عملية تقوية السلالة.

وقال غوستاف أثناء سيره إلى الأمام: “الآن، نحتاج فقط إلى التركيز على توقيت اتصالك… سأسمح لك باستخدام جسدي للتدريب كما كان من قبل”.

في اللحظة التي انتهوا فيها من روتين الصباح، تحرك غوستاف والآخرون نحو مبنى العلوم.

قال غوستاف وهو يواصل المضي قدمًا: “توقف عن هذا التصرف المثير للشفقة، ليس لدي وقت لذلك”.

أراد غوستاف أيضًا استغلال هذه الفرصة للاطمئنان على مارا. كان يراها مرة أو مرتين فقط كل أسبوعين. وكانت أيضًا مشغولة جدًا لأنها كانت تعمل في مشروع معين.

“مهلا، ألست في السنة الأولى؟ ماذا تفعل هنا؟” سمع صوت ذكوري من الجانب عندما مر جوستاف بمجموعة من الطلاب الجالسين معًا.

كان اي.اي وفالكوالأكثر حماسًا لرؤية كيف ستسير عملية تقوية سلالات الدم.

في غضون دقائق قليلة، وجد غوستاف أخيرًا المجلد التالي من معاهدات المجرات للسلام التي كان يبحث عنها.

كان هناك شخص جديد في مجموعتهم أثناء تحركهم نحو المختبر.

“جيد. منذ متى تمكنت من البقاء على اتصال معه؟” سأل غوستاف.

وبعد دقائق قليلة، وصلوا إلى هناك وطُلب منهم انتظار دورهم مثل الفصول الخاصة الأخرى.

وصل إلى المكتبة بعد بضع دقائق. وكما ذكر له الضابط براينت في وقت سابق، لم تكن هناك قيود.

كان هناك حوالي سبعين شخصًا في غرفة الانتظار. وفقًا لمكتب الاستقبال، لم يكن هناك سوى جهازين لتقوية سلالات الدم، لذا لم يتمكنوا من استخدام سوى جهازين في المرة الواحدة.

“جيد. منذ متى تمكنت من البقاء على اتصال معه؟” سأل غوستاف.

ولم يكن أمامهم خيار سوى انتظار دورهم.

الثرثرة! الثرثرة! “مثل هذا الغرور فى السنه الاولى”

كانت المكتبة ضخمة جدًا وتتكون من عدة طبقات ومرتبة في أعمدة وصفوف من الضوء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط