نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام&سلالة&الدم-kol 429

اخفاء سلالات الدم

اخفاء سلالات الدم

سمع غوستاف وأنجي فجأة أسمائهما تُنطق بواسطة الذكاء الاصطناعي المثبت داخل المبنى.

كان هناك نوعان من الاحتواء الهائل في المستقبل. كانت كروية الشكل وشفافة وبداخلها سائل ذهبي متوهج.

“توجه إلى المسرح من أجل عملية التقوية الخاصة بك”

لم يتمكن غوستاف من رؤية أي شيء داخل هذا البحر من السائل الذهبي اللامع. من الخارج، بدا شفافًا، لكنه في الواقع لم يكن كذلك. لقد شعر أيضًا أن تصوره كان مقيدًا هنا.

“امم؟” صرخت أنجي بتعبير مندهش على وجهها، لكنها وقفت بسرعة.

“يمكنكما الذهاب إلى هناك”، أشار الدكتور ليفي في اتجاه الاحتواء الكروي الشفاف الضخم.

من ناحية أخرى، لم يُظهر غوستاف أي مشاعر على الإطلاق ووقف على قدميه قبل أن يتجه نحو الجانب الجنوبي من غرفة الانتظار، حيث توجد أبواب غرفة المسرح.

اشتبه غوستاف في أن هذين الشخصين من طلاب السنة العليا الذين كانوا في القسم العلمي في معسكرال ام بي او.

دخل هو وأنجي معًا ووجدا نفسيهما في مختبر ضخم. كانت هناك هياكل آلية تحرك كميات كبيرة من المواد الكيميائية حولها، وبعضها يساعد العلماء الذين يرتدون ملابس بيضاء في مهامهم.

كان هناك نوعان من الاحتواء الهائل في المستقبل. كانت كروية الشكل وشفافة وبداخلها سائل ذهبي متوهج.

“اذهبي أولاً،” قال غوستاف لأنجي وقرر الانتظار في الخلف.

كانت جدران المختبر مزينة بألواح فضية عاكسة، والتي لم تجعل المكان يبدو رائعًا فحسب، بل كانت لها أيضًا بعض الوظائف مثل الحفظ والحماية.

“مرحبًا بغوستاف كريمسون، أنجي فيل- فيلا- دروب… كيف تنطق ذلك مرة أخرى؟” كان للرجل في منتصف العمر نظرة غريبة عندما حاول نطق اسمها وفشل في ذلك. “إنها فيلاندروباديا،” صحح أنجي.

تم تعليق إسقاط ثلاثي الأبعاد ضخم في الأعلى، وتمركزت بلورة ضخمة زرقاء اللون في المنطقة الجنوبية الغربية مزروعة على الحائط.

لم يتمكن غوستاف من رؤية أي شيء داخل هذا البحر من السائل الذهبي اللامع. من الخارج، بدا شفافًا، لكنه في الواقع لم يكن كذلك. لقد شعر أيضًا أن تصوره كان مقيدًا هنا.

يمكن رؤية اثنين من طلاب الصف الخاص قادمين من الأمام. كان من الواضح أن هذين الاثنين قد انتهيا للتو من خضوعهما لتقوية السلالة.

“يمكنكما الذهاب إلى هناك”، أشار الدكتور ليفي في اتجاه الاحتواء الكروي الشفاف الضخم.

أراد غوستاف تنشيط العيون الإلهية لملاحظة ما إذا كان هناك أي شيء مختلف عنها مقارنة بما كان عليه من قبل، لكنه أدرك أنه لم يكن يعرف حتى حالة بنيتها الداخلية الأولية لأنه لم ينتبه كثيرًا للناس.

في العرض، تم بالفعل حساب معلومات سلالة أنجي وإدراجها، لكن سلالة غوستاف كانت لا تزال في مرحلة التهيئة.

“هنا أنتما الاثنان،” نادى رجل في منتصف العمر بعين واحدة على وجهه. كان يقف وسط شاب وفتاة يرتديان ملابس المختبر أيضًا.

رائع! رائع!

اشتبه غوستاف في أن هذين الشخصين من طلاب السنة العليا الذين كانوا في القسم العلمي في معسكرال ام بي او.

على الإسقاط أعلاه، تم عرض هيكلين داخليين للجسم.

مر غوستاف وأنجي بجانب الطالبين أثناء تقدمهما للأمام، حيث استقبلهما كلاهما.

“هنا أنتما الاثنان،” نادى رجل في منتصف العمر بعين واحدة على وجهه. كان يقف وسط شاب وفتاة يرتديان ملابس المختبر أيضًا.

“مرحبًا بغوستاف كريمسون، أنجي فيل- فيلا- دروب… كيف تنطق ذلك مرة أخرى؟” كان للرجل في منتصف العمر نظرة غريبة عندما حاول نطق اسمها وفشل في ذلك.
“إنها فيلاندروباديا،” صحح أنجي.

“مرحبًا، ماذا تفعل يا فتى؟ لا تضع مؤخرتك على المواد الكيميائية الخاصة بي! سوف تدمر تجربتي،” تمكنت أنجي من سماع صوت الدكتور ليفي العالي من الأعلى بينما كانت تتحرك نحو الاحتواء الضخم.

“أوه، حسنًا… أنا الدكتور ليفي. وهذان الشخصان هما سيمون وسيرينا،” قدّم نفسه واستمر في القول،

لا يزال بإمكانهم سماع صوت الذكاء الاصطناعي بينما ظلت أجسادهم في السائل الذهبي.

“الآن، أريد منكما خلع الزي الرسمي والملابس الداخلية قبل ارتدائهما”، قال الدكتور ليفي لهما بينما مرر لهما سيمون وسيرينا نوعًا من القماش الأبيض.

في العرض، تم بالفعل حساب معلومات سلالة أنجي وإدراجها، لكن سلالة غوستاف كانت لا تزال في مرحلة التهيئة.

“إم أين من المفترض أن نتغير بالضبط؟” سألت أنجي بعد أن نظرت حولها ولم تر أي مكان منعزل، مثل الغرفة.

سمع غوستاف وأنجي فجأة أسمائهما تُنطق بواسطة الذكاء الاصطناعي المثبت داخل المبنى.

“يمكنكما الذهاب إلى هناك”، أشار الدكتور ليفي في اتجاه الاحتواء الكروي الشفاف الضخم.

كان الاحتواء الكروي الشبيه بالزجاج شفافًا مع وجود سائل ذهبي فاتح بداخله.

وأضاف: “اذهبوا للتغيير خلف إجراءات الاحتواء… هذا غطاء كافٍ لكما”.

أراد غوستاف تنشيط العيون الإلهية لملاحظة ما إذا كان هناك أي شيء مختلف عنها مقارنة بما كان عليه من قبل، لكنه أدرك أنه لم يكن يعرف حتى حالة بنيتها الداخلية الأولية لأنه لم ينتبه كثيرًا للناس.

أشرقت أنجي وجوستاف تعبيرات مشوشة على وجوههم عندما سمعوا ذلك.

رائع! رائع!

كان الاحتواء الكروي الشبيه بالزجاج شفافًا مع وجود سائل ذهبي فاتح بداخله.

أجاب كلاهما بالإيجاب، وسُمع صوتهما في جميع أنحاء المختبر.

“إنها شفافة…” ذكّر غوستاف.

وأضاف: “اذهبوا للتغيير خلف إجراءات الاحتواء… هذا غطاء كافٍ لكما”.

“أو ربما لا يكون كذلك؟” خطرت هذه الفكرة في ذهنه وهو يحدق في تعبيرات الثلاثة الذين يرتدون سترات المختبر.

“يمكنكما الذهاب إلى هناك”، أشار الدكتور ليفي في اتجاه الاحتواء الكروي الشفاف الضخم.

وأوضح سيمون، الطالب العلمي الذكر، “هذا هو السائل المحايد… الاحتواء الزجاجي شفاف، لكنه ليس كذلك. يمكنك التغيير خلفه مباشرة”.

“الآن، أريد منكما خلع الزي الرسمي والملابس الداخلية قبل ارتدائهما”، قال الدكتور ليفي لهما بينما مرر لهما سيمون وسيرينا نوعًا من القماش الأبيض.

كان لدى أنجي وجوستاف الآن نظرات التفاهم على وجوههما.

دخل هو وأنجي معًا ووجدا نفسيهما في مختبر ضخم. كانت هناك هياكل آلية تحرك كميات كبيرة من المواد الكيميائية حولها، وبعضها يساعد العلماء الذين يرتدون ملابس بيضاء في مهامهم.

“اذهبي أولاً،” قال غوستاف لأنجي وقرر الانتظار في الخلف.

أعرب الدكتور ليفي من الأعلى إلى الأمام.

كانت أنجي أيضًا على وشك أن تقول نفس الكلمات، لكن فمها كان مفتوحًا عندما رأت تعبير غوستاف الرافض وهو يوازن نفسه على إحدى الطاولات متقاطعًا ساقيه.

-“البدء في فحص سلالات الدم”

استدار أنجي واتجه نحو النهاية البعيدة للمختبر.

-“البدء في فحص سلالات الدم”

“مرحبًا، ماذا تفعل يا فتى؟ لا تضع مؤخرتك على المواد الكيميائية الخاصة بي! سوف تدمر تجربتي،” تمكنت أنجي من سماع صوت الدكتور ليفي العالي من الأعلى بينما كانت تتحرك نحو الاحتواء الضخم.

من الواضح أنهم ينتمون إلى غوستاف وأنجي.

يمكنها بالفعل أن تتخيل كيف سيستجيب غوستاف بلا مبالاة لهذا التعجب. ظهرت ابتسامة صغيرة على وجهها.
بعد دقائق قليلة، كان غوستاف وأنجي يقفان على لوحة مستطيلة خلف الحاويات الكروية الضخمة ويرتدون ملابس ضيقة بيضاء اللون مع قناع دائري أسود يغطي فمهم وأنفهم.

تم تعليق إسقاط ثلاثي الأبعاد ضخم في الأعلى، وتمركزت بلورة ضخمة زرقاء اللون في المنطقة الجنوبية الغربية مزروعة على الحائط.

“هل أنتما مستعدان؟”

أراد غوستاف تنشيط العيون الإلهية لملاحظة ما إذا كان هناك أي شيء مختلف عنها مقارنة بما كان عليه من قبل، لكنه أدرك أنه لم يكن يعرف حتى حالة بنيتها الداخلية الأولية لأنه لم ينتبه كثيرًا للناس.

أعرب الدكتور ليفي من الأعلى إلى الأمام.

من الواضح أنهم ينتمون إلى غوستاف وأنجي.

أجاب كلاهما بالإيجاب، وسُمع صوتهما في جميع أنحاء المختبر.

وأوضح سيمون، الطالب العلمي الذكر، “هذا هو السائل المحايد… الاحتواء الزجاجي شفاف، لكنه ليس كذلك. يمكنك التغيير خلفه مباشرة”.

“ابدأ عملية الإدخال”، قال الدكتور ليفي لسيرينا، التي أومأت برأسها وضغطت على بعض المفاتيح الموجودة على الكمبيوتر المجسم الموجود أمامها.

“امم؟” صرخت أنجي بتعبير مندهش على وجهها، لكنها وقفت بسرعة.

أضاءت البلورة المزرقة على الجانب الجنوبي الشرقي من المختبر، وانطلقت بعض الامتدادات الغريبة التي تشبه اللوامس للأمام والتصقت بأجسادهم قبل أن ترفعهم للأعلى.

“أو ربما لا يكون كذلك؟” خطرت هذه الفكرة في ذهنه وهو يحدق في تعبيرات الثلاثة الذين يرتدون سترات المختبر.

لاحظ غوستاف أن الامتدادات التي تشبه المجسات كانت ترفعها نحو الاحتواء. تم نقله نحو اليسار وأنجي نحو اليمين.

“توجه إلى المسرح من أجل عملية التقوية الخاصة بك”

رائع! رائع!

“لماذا يستغرق الكشف عن معلومات سلالته وقتًا طويلاً؟” سألت سيرينا، الطالبة الكبيرة، بنظرة من الارتباك أثناء النقر على لوحة مفاتيح الكمبيوتر المجسم بشكل متكرر.

لقد انغمس كلاهما في السائل الذهبي حيث انطلق المزيد والمزيد من هذه الامتدادات التي تشبه المجسات من أجزاء مختلفة من الحاويه وتمسكت بمناطق منفصلة من أجسادهما.

“مرحبًا بغوستاف كريمسون، أنجي فيل- فيلا- دروب… كيف تنطق ذلك مرة أخرى؟” كان للرجل في منتصف العمر نظرة غريبة عندما حاول نطق اسمها وفشل في ذلك. “إنها فيلاندروباديا،” صحح أنجي.

لم يتمكن غوستاف من رؤية أي شيء داخل هذا البحر من السائل الذهبي اللامع. من الخارج، بدا شفافًا، لكنه في الواقع لم يكن كذلك. لقد شعر أيضًا أن تصوره كان مقيدًا هنا.

سمع غوستاف وأنجي فجأة أسمائهما تُنطق بواسطة الذكاء الاصطناعي المثبت داخل المبنى.

-“البدء في فحص سلالات الدم”

“هل أنتما مستعدان؟”

لا يزال بإمكانهم سماع صوت الذكاء الاصطناعي بينما ظلت أجسادهم في السائل الذهبي.

وأضاف: “اذهبوا للتغيير خلف إجراءات الاحتواء… هذا غطاء كافٍ لكما”.

على الإسقاط أعلاه، تم عرض هيكلين داخليين للجسم.

“ابدأ عملية الإدخال”، قال الدكتور ليفي لسيرينا، التي أومأت برأسها وضغطت على بعض المفاتيح الموجودة على الكمبيوتر المجسم الموجود أمامها.

من الواضح أنهم ينتمون إلى غوستاف وأنجي.

“سلالة لديها القدرة على جمع قوة الطبيعة… إنها ليست فقط محظوظة بالسرعة”، أومأ الدكتور ليفي برأسه وهو يذكر خصائص سلالات أنجي الواحدة تلو الأخرى.

(“سأضطر إلى إخفاء جميع سلالات الدم الأخرى في جسمك الآن… يمكن لهذه التكنولوجيا أن ترى من خلالها وتحاول حساب المعلومات عن سلالتك،”) عبّر النظام فجأة عن ذهنه.

“أوه، حسنًا… أنا الدكتور ليفي. وهذان الشخصان هما سيمون وسيرينا،” قدّم نفسه واستمر في القول،

أجاب غوستاف: “أوه، حسنًا تفضل”.

“مرحبًا بغوستاف كريمسون، أنجي فيل- فيلا- دروب… كيف تنطق ذلك مرة أخرى؟” كان للرجل في منتصف العمر نظرة غريبة عندما حاول نطق اسمها وفشل في ذلك. “إنها فيلاندروباديا،” صحح أنجي.

في العرض، تم بالفعل حساب معلومات سلالة أنجي وإدراجها، لكن سلالة غوستاف كانت لا تزال في مرحلة التهيئة.

يمكنها بالفعل أن تتخيل كيف سيستجيب غوستاف بلا مبالاة لهذا التعجب. ظهرت ابتسامة صغيرة على وجهها. بعد دقائق قليلة، كان غوستاف وأنجي يقفان على لوحة مستطيلة خلف الحاويات الكروية الضخمة ويرتدون ملابس ضيقة بيضاء اللون مع قناع دائري أسود يغطي فمهم وأنفهم.

“سلالة لديها القدرة على جمع قوة الطبيعة… إنها ليست فقط محظوظة بالسرعة”، أومأ الدكتور ليفي برأسه وهو يذكر خصائص سلالات أنجي الواحدة تلو الأخرى.

لاحظ غوستاف أن الامتدادات التي تشبه المجسات كانت ترفعها نحو الاحتواء. تم نقله نحو اليسار وأنجي نحو اليمين.

“لماذا يستغرق الكشف عن معلومات سلالته وقتًا طويلاً؟” سألت سيرينا، الطالبة الكبيرة، بنظرة من الارتباك أثناء النقر على لوحة مفاتيح الكمبيوتر المجسم بشكل متكرر.

“أوه، حسنًا… أنا الدكتور ليفي. وهذان الشخصان هما سيمون وسيرينا،” قدّم نفسه واستمر في القول،

“مرحبًا، ماذا تفعل يا فتى؟ لا تضع مؤخرتك على المواد الكيميائية الخاصة بي! سوف تدمر تجربتي،” تمكنت أنجي من سماع صوت الدكتور ليفي العالي من الأعلى بينما كانت تتحرك نحو الاحتواء الضخم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط