نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام&سلالة&الدم-kol 431

[مكافأة] طلب الاجتماع

[مكافأة] طلب الاجتماع

حدقت إليفورا في غوستاف من وضعية جلوسها، وقامت بقياس قوته ، “مثل هذه الطاقة المكثفة لسلالة الدم… هل نحن الآن على نفس المستوى؟” تساءلت بينما كان تعبير الإثارة يتشكل ببطء على وجهها.

حدقت إليفورا في غوستاف من وضعية جلوسها، وقامت بقياس قوته ، “مثل هذه الطاقة المكثفة لسلالة الدم… هل نحن الآن على نفس المستوى؟” تساءلت بينما كان تعبير الإثارة يتشكل ببطء على وجهها.

ومع ذلك، عندما تذكرت أن دورها سيأتي قريبًا، أدركت أنها ستحصل أيضًا على زيادة في القوة.

“قابلني الساعة السابعة مساءً في منطقة ويست كاثي جاردن. أريد أن أتحدث إليك بشأن شيء عاجل.”

“همم، أعلم أنه لا يزال يخفي الكثير من القوة بداخله… سيكون من الخطأ مني استخدام العيون الفارغة دون إذنه،” رفضت الفكرة التي خطرت على بالها.

وبعد دقائق قليلة، عاد غوستاف إلى غرفته وسقط على الفور على أريكته.

ودع غوستاف رفاقه قائلاً إنه يريد الذهاب للتحقق من تحسنه.

“همم، أعلم أنه لا يزال يخفي الكثير من القوة بداخله… سيكون من الخطأ مني استخدام العيون الفارغة دون إذنه،” رفضت الفكرة التي خطرت على بالها.

واتفقوا على الاجتماع في وقت لاحق من المساء للتدريب معًا.

كان لا يزال غير مصدق بعد تحسن سلالته وشعر بالحاجة إلى التنفيس عن بعض التوتر، لكن كان عليه الانتظار حتى السابعة.

بدأ غوستاف بالتوجه إلى غرفته بعد ذلك بينما قررت أنجي انتظار الفتيات.

كان لا يزال غير مصدق بعد تحسن سلالته وشعر بالحاجة إلى التنفيس عن بعض التوتر، لكن كان عليه الانتظار حتى السابعة.

“هل فعلتها؟” همست جليد في أذن أنجي اليسرى بعد أن جلست.

كانت هذه الكلمات المكتوبة على الورقة التي مررتها له أنجي.

“حسنًا، لكنه لم يكلف نفسه عناء التحقق من ذلك… ماذا لو لم يتحقق منه أبدًا؟” ردت أنجي بتعبير محموم.

كان لا يزال غير مصدق بعد تحسن سلالته وشعر بالحاجة إلى التنفيس عن بعض التوتر، لكن كان عليه الانتظار حتى السابعة.

وأكدت جليد: “لا تقلق… سيفعل ذلك”.

“سيكون من الصعب جعل فيرا تفوز بفصل خاص،” كان هذا هو الجانب السلبي الوحيد الذي رأى غوستاف في هذا التحسن برمته.

وأضافت ماتيلدا من الجانب: “مما أعرفه… أنه لا يزال يهتم بك، لذا نعم سيتحقق”.

(“هههه رد فعلك كان لا يقدر بثمن.. انظر كيف دافعت عنها.. لقد وقعت في الحب بجنون سواء اخترت الاعتراف بذلك أم لا”)، رد النظام وهو يضحك.

قالت أنجي بتعبير متوتر قليلاً: “لا أعرف شيئًا عن ذلك”.

“همم؟” بعد قراءة الرسالة، كان لدى غوستاف نظرة عدم الرضا على وجهه.

قالت جليد بلهجة قوية: “لا تقلق، سأضربه إذا لم يتحقق من ذلك”.

ومع ذلك، عندما تذكرت أن دورها سيأتي قريبًا، أدركت أنها ستحصل أيضًا على زيادة في القوة.

قالت ماتيلدا بابتسامة ساخرة: “ليس هناك أي إساءة إلى جليد، ولكن من المحتمل أن يكون الأمر على العكس من ذلك”.

(“هههه رد فعلك كان لا يقدر بثمن.. انظر كيف دافعت عنها.. لقد وقعت في الحب بجنون سواء اخترت الاعتراف بذلك أم لا”)، رد النظام وهو يضحك.

ضحكت أنجي بخفة بعد سماع ذلك بينما عبست جليد.

جلس غوستاف هناك بتعبير مرتبك بينما كان يفكر.

وبعد دقائق قليلة، عاد غوستاف إلى غرفته وسقط على الفور على أريكته.

(“تسبب تراكم السيرهافو في مضاعفة التأثير ثلاث مرات … وهم يعرفون ذلك بالفعل، لذا لم تنجح في إخفاء أي شيء،”) ذكر النظام.

لقد شعر بالإرهاق لسبب ما.

“نعم، أعلم…” أجاب غوستاف بتعبير غير منزعج على الرغم من أنه كان منزعجًا نوعًا ما.

(“كان بإمكانك إخبارهم بالحقيقة على الرغم من ذلك… لا أشعر بأي شكل من أشكال الحقد منهم،”) صرخ النظام فجأة في رأسه.

(“هههه رد فعلك كان لا يقدر بثمن.. انظر كيف دافعت عنها.. لقد وقعت في الحب بجنون سواء اخترت الاعتراف بذلك أم لا”)، رد النظام وهو يضحك.

“ناه… كيف أشرح الانتقال من الخطوة الثالثة في الرتبة التسلسلية إلى الخطوة الثانية جيلبيرك دفعة واحدة… أستطيع أن أشعر أنني في الخطوة الثالثة تقريبًا،” قال غوستاف وهو يرفع يده.

(“هههه رد فعلك كان لا يقدر بثمن.. انظر كيف دافعت عنها.. لقد وقعت في الحب بجنون سواء اخترت الاعتراف بذلك أم لا”)، رد النظام وهو يضحك.

(“تسبب تراكم السيرهافو في مضاعفة التأثير ثلاث مرات … وهم يعرفون ذلك بالفعل، لذا لم تنجح في إخفاء أي شيء،”) ذكر النظام.

قالت ماتيلدا بابتسامة ساخرة: “ليس هناك أي إساءة إلى جليد، ولكن من المحتمل أن يكون الأمر على العكس من ذلك”.

“ماذا؟” لقد فهم غوستاف الآن سبب سؤالهم عن المدة التي تمكن فيها من تجميع شراب سيرهافو.

قالت جليد بلهجة قوية: “لا تقلق، سأضربه إذا لم يتحقق من ذلك”.

تمتم غوستاف: “هذا الطبيب المخادع”.

بدأ غوستاف بالتوجه إلى غرفته بعد ذلك بينما قررت أنجي انتظار الفتيات.

“حسنًا… لا يمكنهم إلا أن يفترضوا أنه لا توجد طريقة لهم لمعرفة الحالة الدقيقة لتحسني،” هدأ غوستاف عندما قال هذا.

“سيكون من الصعب جعل فيرا تفوز بفصل خاص،” كان هذا هو الجانب السلبي الوحيد الذي رأى غوستاف في هذا التحسن برمته.

قال جوستاف بنظرة عدم تصديق: “تصنيف جيلبيرك… لم أتوقع أبدًا أن أتطور بهذه السرعة. لم يمر شهرين حتى الآن”.

“سيكون من الصعب جعل فيرا تفوز بفصل خاص،” كان هذا هو الجانب السلبي الوحيد الذي رأى غوستاف في هذا التحسن برمته.

كانت كمية القوة التي شعر بها تنفجر في جسده في هذه اللحظة مجنونة للغاية. يمكنه أن يقول أن الأمر سيستغرق بعض الوقت للتعود على هذا القدر من القوة لأنه حقق ذلك دفعة واحدة.

(“لا تتحمس كثيرًا… وفقًا للإحصائيات، بعد الرتبة القتالية، تأتي الرتبة التي تظل فيها معظم أصحاب الدم المختلط عالقة طوال حياتهم. لذا توقع أن يتباطأ نموك بعد الوصول إلى هذه النقطة،”) ذكّر النظام له بصراحة.

(“لا تتحمس كثيرًا… وفقًا للإحصائيات، بعد الرتبة القتالية، تأتي الرتبة التي تظل فيها معظم أصحاب الدم المختلط عالقة طوال حياتهم. لذا توقع أن يتباطأ نموك بعد الوصول إلى هذه النقطة،”) ذكّر النظام له بصراحة.

جلس غوستاف هناك بتعبير مرتبك بينما كان يفكر.

“نعم، أعلم…” أجاب غوستاف بتعبير غير منزعج على الرغم من أنه كان منزعجًا نوعًا ما.

“اخرس اللعنة!” صاح غوستاف.

وأضاف جوستاف “لكن لا يزال أمامي أكثر من أربع سنوات”.

وأضاف جوستاف “لكن لا يزال أمامي أكثر من أربع سنوات”.

لقد فكر فجأة في شيء ما وهز رأسه، “سيصبح تحدي المتدربين الشهري بلا معنى عمليًا… كل طالب من الدرجة الخاصة سيحصل على هذه التعزيزات مما سيجعل من الصعب على الطلاب العاديين مواكبة ذلك. تحدي حتى أضعف فئة خاصة “سيظل يؤدي إلى الخسارة” ، عبر عن ذلك.

قال غوستاف بتعبير تأملي: “أتساءل عن مدى تحسن إليفورا منذ أن استمرت في التراكم”.

“سيكون من الصعب جعل فيرا تفوز بفصل خاص،” كان هذا هو الجانب السلبي الوحيد الذي رأى غوستاف في هذا التحسن برمته.

(“تسبب تراكم السيرهافو في مضاعفة التأثير ثلاث مرات … وهم يعرفون ذلك بالفعل، لذا لم تنجح في إخفاء أي شيء،”) ذكر النظام.

قال غوستاف بتعبير تأملي: “أتساءل عن مدى تحسن إليفورا منذ أن استمرت في التراكم”.

كان لا يزال غير مصدق بعد تحسن سلالته وشعر بالحاجة إلى التنفيس عن بعض التوتر، لكن كان عليه الانتظار حتى السابعة.

(“لن تتحسن بقدر ما تحسنت أنت… هل نسيت أنني ضاعفت تأثير السيرهافو وأيضًا كانت رتبة سلالتها أعلى من رتبتك مما يعني بالتأكيد زيادة أقل،”) قال النظام.

وبعد دقائق قليلة، عاد غوستاف إلى غرفته وسقط على الفور على أريكته.

“هممم،” تذكر غوستاف فجأة شيئًا ما ومد يده إلى جيبه.

قال جوستاف بنظرة عدم تصديق: “تصنيف جيلبيرك… لم أتوقع أبدًا أن أتطور بهذه السرعة. لم يمر شهرين حتى الآن”.

أخرج قطعة صغيرة من الورق المجعد وفتحها.

“اخرس اللعنة!” صاح غوستاف.

“قابلني الساعة السابعة مساءً في منطقة ويست كاثي جاردن. أريد أن أتحدث إليك بشأن شيء عاجل.”

وكان قد قرر أن يقابل أنجي لبضع دقائق ليسمعها قبل أن يقرر التوجه إلى مراكز التدريب.

كانت هذه الكلمات المكتوبة على الورقة التي مررتها له أنجي.

أخرج قطعة صغيرة من الورق المجعد وفتحها.

“همم؟” بعد قراءة الرسالة، كان لدى غوستاف نظرة عدم الرضا على وجهه.

“ماذا تقول بحق الجحيم؟ من وقع في الحب؟ هل جننت؟” نادرًا ما يسب غوستاف هذه الأيام، لكنه هذه المرة لم يستطع منع نفسه من الشتم.

“ما الذي يجعلها تعتقد أنني سأوافق على مقابلتها؟” لقد عبر.

مرت ساعات في ومضة، وخلال هذا الوقت، كان غوستاف مشغولاً بتوجيه سلالاته.

(“حسنًا، دعنا نرى لأسباب عديدة مثل… أنت واقع في الحب وما زلت عذراء “) استجاب النظام.

بدأ غوستاف بالتوجه إلى غرفته بعد ذلك بينما قررت أنجي انتظار الفتيات.

“ماذا تقول بحق الجحيم؟ من وقع في الحب؟ هل جننت؟” نادرًا ما يسب غوستاف هذه الأيام، لكنه هذه المرة لم يستطع منع نفسه من الشتم.

قال جوستاف بنظرة عدم تصديق: “تصنيف جيلبيرك… لم أتوقع أبدًا أن أتطور بهذه السرعة. لم يمر شهرين حتى الآن”.

(“ا رد فعلك يظهر أنني على حق … لماذا هناك مسحة من اللون الأحمر على وجهك؟”) يضايق النظام بصوته الطفولي والأنثوي وهو يضحك.

“همم، أعلم أنه لا يزال يخفي الكثير من القوة بداخله… سيكون من الخطأ مني استخدام العيون الفارغة دون إذنه،” رفضت الفكرة التي خطرت على بالها.

“اخرس اللعنة!” صاح غوستاف.

(“ماذا ستفعل الآن؟ أليس هذا هو نفس الوقت الذي من المفترض أن تقابل فيه اى اى والآخرين؟”) سألك النظام بنبرة غريبة.

(“هيهيهي،”)

تمتم غوستاف: “هذا الطبيب المخادع”.

تذمر غوستاف: “تش! مزعج جدًا”.

(“تسبب تراكم السيرهافو في مضاعفة التأثير ثلاث مرات … وهم يعرفون ذلك بالفعل، لذا لم تنجح في إخفاء أي شيء،”) ذكر النظام.

(“ماذا ستفعل الآن؟ أليس هذا هو نفس الوقت الذي من المفترض أن تقابل فيه اى اى والآخرين؟”) سألك النظام بنبرة غريبة.

“ماذا تقول بحق الجحيم؟ من وقع في الحب؟ هل جننت؟” نادرًا ما يسب غوستاف هذه الأيام، لكنه هذه المرة لم يستطع منع نفسه من الشتم.

جلس غوستاف هناك بتعبير مرتبك بينما كان يفكر.

“قابلني الساعة السابعة مساءً في منطقة ويست كاثي جاردن. أريد أن أتحدث إليك بشأن شيء عاجل.”

(“هيهي، التفكير في الأمر لفترة طويلة يجعلك أكثر تشككًا… هل أذكرك بالمصطلح القديم الذي يستخدمه الذكور على الأرض؟ الإخوة قبل العا*رات ،”) صرخ النظام.

قالت أنجي بتعبير متوتر قليلاً: “لا أعرف شيئًا عن ذلك”.

“أغلقه! إنجي ليست عا*ره،” قال جوستاف بلهجة من الانزعاج وهو يجلس.

(“لا تتحمس كثيرًا… وفقًا للإحصائيات، بعد الرتبة القتالية، تأتي الرتبة التي تظل فيها معظم أصحاب الدم المختلط عالقة طوال حياتهم. لذا توقع أن يتباطأ نموك بعد الوصول إلى هذه النقطة،”) ذكّر النظام له بصراحة.

(“هههه رد فعلك كان لا يقدر بثمن.. انظر كيف دافعت عنها.. لقد وقعت في الحب بجنون سواء اخترت الاعتراف بذلك أم لا”)، رد النظام وهو يضحك.

حدقت إليفورا في غوستاف من وضعية جلوسها، وقامت بقياس قوته ، “مثل هذه الطاقة المكثفة لسلالة الدم… هل نحن الآن على نفس المستوى؟” تساءلت بينما كان تعبير الإثارة يتشكل ببطء على وجهها.

غوستاف. “…” “يبدو اليوم يومًا جيدًا لارتكاب جريمة قتل ولكنك تعيش بداخلي… *تنهد*.”

كانت هذه الكلمات المكتوبة على الورقة التي مررتها له أنجي.

مرت ساعات في ومضة، وخلال هذا الوقت، كان غوستاف مشغولاً بتوجيه سلالاته.

(“كان بإمكانك إخبارهم بالحقيقة على الرغم من ذلك… لا أشعر بأي شكل من أشكال الحقد منهم،”) صرخ النظام فجأة في رأسه.

كان لا يزال غير مصدق بعد تحسن سلالته وشعر بالحاجة إلى التنفيس عن بعض التوتر، لكن كان عليه الانتظار حتى السابعة.

(“تسبب تراكم السيرهافو في مضاعفة التأثير ثلاث مرات … وهم يعرفون ذلك بالفعل، لذا لم تنجح في إخفاء أي شيء،”) ذكر النظام.

في هذه اللحظة، كانت الساعة السابعة مساءً فقط ببضع دقائق، لذلك نهض غوستاف واستعد للخروج.

أخرج قطعة صغيرة من الورق المجعد وفتحها.

وكان قد قرر أن يقابل أنجي لبضع دقائق ليسمعها قبل أن يقرر التوجه إلى مراكز التدريب.

قالت أنجي بتعبير متوتر قليلاً: “لا أعرف شيئًا عن ذلك”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط