نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Book Eating Magician 367

التطور النهائي (4)

التطور النهائي (4)

عبر شعاع ضوء واحد السماء.

ظهر الملك هوداى كقطعة من الفحم ، على الرغم من أن دماغه كان يغلى ، إلا أن غرائز المخلوق المقدس تستهدف العدو ، بالتحديد القبضة التي كانت بقوة تنين تستهدف ثيودور―

كانت السماء أكثر قتامة وأكثر قتامة لأن الشمس بدأت في الغروب ، لذلك كان الشخص قادراً على رؤية الضوء إذا رفع رأسه في الوقت المناسب.

“بيكي ، لقد عدت”.

كانت كرة نارية تقسم السماء مثل النيزك ، هوية الكرة النارية كانت بطبيعة الحال فيرونيكا ، التي فرت من قلعة هيونغ كانغ.

“بيكي” ابتعد ثيودور عن جثة ملك النمر وعاد إلى فيرونيكا .

 

‘ اللعنة أنا أختنق ، الضغط مرتفع جداً! ، لن أستمر لمدة ثلاث دقائق أخرى! ‘

Kwaaaaaaah-!

 

 

أجكمت فيرونيكا قبضتيها وصرخت “لماذا؟ ، لماذا ا؟ ، لقد قتلت كل مرؤوسيها “.

في الحالة الفائقة ، كان إنتاجها أعلى بثلاث مرات من المعتاد علاوة على ذلك ، تم سكب كل القوة نحو اللهب على ظهرها وهي تتسارع دون أن تهتم بحدودها كان الزخم كافيا للوصول إلى سرعة تفوق سرعة الصوت تمزقت الغيوم القريبة منها ، وأنتج احتراق الحرارة المفاجئ في الفراغ ذيلاً من الضوء .

“أتيت في وقت متأخر جداً و…  “عانقها بإحكام وأغمض عينيه “شكرا لك على البقاء حية لهذا الوقت”.

أعتقد الناس أنه نجم شهاب وسعوا وراءه ، لكن فيرونيكا كانت بالفعل على بعد كيلومترات.

” لن ترغب في أن تعيش هكذا”.

 

مشهد الموت أمامهم جعل حتى الشخصين اللذين اعتادا أهوال الحرب يشعران بالغثيان.

‘ اللعنة أنا أختنق ، الضغط مرتفع جداً! ، لن أستمر لمدة ثلاث دقائق أخرى! ‘

 

 

اكتمال الانصهار: نعش الجاذبية.

لو كانت تنيناً كاملاً ، لكان من الممكن ألا تعتمد على الأكسجين في التنفس ، ومع ذلك ، كانت فقط ربع تنين لا يمكنها تجاوز الحدود البيولوجية للإنسان ، حتى في الوضع الفائق كانت عيون فيرونيكا محتقنة بالدماء ، وكانت تتنفس بصعوبة لم تستطع التنفس ، لكنها اضطرت إلى الزفير من أجل إطلاق الحرارة في جسدها.

“عقلي بخير لن أعود ” .

 

“احترس ، أيها الأحمق!” صرخت فيرونيكا بسعادة ” خطيبي هنا!”.

“هاك! هاك! هاااه… ” خفق قلبها وكأنه على وشك الانفجار ، ودمها المغلي أصابها بالدوار.

 

 

 

إلى أي مدى ستشعر بالراحة إذا تمكنت من إغلاق عينيها الآن؟.

جاء حد فيرونيكا قبل أن تتمكن من إكمال الحسابات.

 

 

إذا لم تبرد من حين لآخر في بعض السحب المظلمة ، لكان زجاج عينيها قد تبخر .

 

لقد هربت للتو دون مقاومة حرارة الاحتكاك ، تتحرك دون معرفة الاتجاه ، كانت تجرها الغرائز.

على عكس فيرونيكا ، كان لدى ثيودور الكثير من القوة وكان بإمكانه التفكير في الموقف خلال نصف يوم من الراحة .

 

ضربت عاصفة جسدها من السماء .

كم كانت بعيدة عن الوحش البشع الجميل؟ 100 ، كيلومتر؟ ، 200 كيلومتر؟.

أعتقد الناس أنه نجم شهاب وسعوا وراءه ، لكن فيرونيكا كانت بالفعل على بعد كيلومترات.

 

 

“عقلي بخير لن أعود ” .

 

 

كوانغ! كوانج! كوكونغ! ..

جاء حد فيرونيكا قبل أن تتمكن من إكمال الحسابات.

“أنت! لا تهن السيدة العظيمة! ” وكان ويتشونغ ، المعروف بشخصيته النبيلة ، قد سحب سيفه على الإهانة .

 

“عقلي بخير لن أعود ” .

بينغ! .

على الرغم من قوة جسدها العالية ، تم قطعها بفعل الرياح ، وانفجر ضباب أحمر من الدم .

انفجرت أجنحتها وتناثرت ، عاد جلدها المغطى بالمقاييس إلى بشرة ناعمة ، وعادت إلى بشرتها الطبيعية تم إيقاف وضع التنين بقوة! .

ضربت عاصفة جسدها من السماء .

لقد استهلكت هذا القدر من القوة فقط في محاولتها الهروب والبقاء على قيد الحياة ، وليس في معركة.

أخذت فيرونيكا نفساً عميقاً قبل المشي ، كانت الأولوية هي استعادة قوتها السحرية بدلاً من توسيع المسافة عن طريق الجري ، تسبب نفس واحدة في حفنة من القوة السحرية لملء دوائرها .

 

 

كوانغ! كوانج! كوكونغ! ..

 

سقط جسدها على الأرض ، وكسر بعض الأشجار والصخور ، ثم ارتدت بشكل هائل على الأرض .

 

كانت فيرونيكا ستموت على الفور لو كانت إنساناً عادياً ، لحسن الحظ ، كانت قوة لحمها مثل الفولاذ حتى قبل التحول.

رفعت فيرونيكا أيضاً قبضتيها ، لكن كان من الصعب الحفاظ على وضعيتها ، سيكون من حسن الحظ أن ماتت على الفور ، بدلاً من تحمل هذا .

 

إذا ساعدت في تنفيذ هدفها من الوجود ، فلن تقلق بشأن المخاطر ، استندت جرأة ثيودور على هذا الدافع.

” آه ، أورغه!”

ومع ذلك ، لم يكن الملك هوداى يعلم أنها كانت شجاعة وكانت تهدف بعناية إلى إحداث فجوة وتضيع الوقت.

 

 

 

كانت هناك علامة واحدة على الحياة المتبقية في القلعة ، أدار الاثنان رأسيهما وسرعان ما ظهر الشخص كان لديه مشية فخمة على الرغم من عينيه المشوشتين.

“أوه ، علي أن أتحرك من الواضح أن هناك مطاردة قادمة ” .

 

 

 

كان من الممكن طمأنتها بشأن الهروب من مسافة طويلة ، لكن غرائزها كانت أكثر حدة من أي وقت مضى قبل عبور جدار القلعة ، رأته فيرونيكا .

كانت كرة نارية تقسم السماء مثل النيزك ، هوية الكرة النارية كانت بطبيعة الحال فيرونيكا ، التي فرت من قلعة هيونغ كانغ.

 

 

“هذا الوحش يريد قتلي”

حاولت الطيران ، لكن لم تكن هناك قوة كافية في ركبتيها ، استخدمت فيرونيكا ذراعيها بدلاً من ساقيها وبالكاد تمكنت من النهوض .

 

كان من الممكن طمأنتها بشأن الهروب من مسافة طويلة ، لكن غرائزها كانت أكثر حدة من أي وقت مضى قبل عبور جدار القلعة ، رأته فيرونيكا .

امتلأت عيونها الحمراء بقصد القتل .

مع خطوط سوداء على الفراء الأبيض ، رفع النمر قبضتيه الكبيرتين .

تلك العيون الباهتة لم تجد أي قيمة في فيرونيكا ، جنون ينظر فيه إلى جميع الكائنات الحية على أنها وسيلة لاستخدامها  ، بغض النظر عن القوة أو الضعف ، كان هذا الظلام المتسامي مخيفاً لمواجهته.

استولت كرة من السحر الأسود على جسد ويتشونغ ، لم يستطع المعدن تحمل هذا الضغط ، لكن سيد السيف كان مذهلاً حقاً ، تم تقليل ضغط الجاذبية باستخدام مقاومته السحرية ، ورفع يده لمحاولة تدمير السحر.

 

بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره ، لم يستطع العثور على الإجابة كان لدى ثيودور تفكير موضوعي وذاتي عظيم ، لكنه لم يستطع رؤية نوايا الشهوة.

“—كو ، أوه!” حاولت فيرونيكا يائسة رفع جسدها ، لم يكن لديها القوة للهروب ، لكنها لم ترغب في الجلوس وانتظار الموت.

أجكمت فيرونيكا قبضتيها وصرخت “لماذا؟ ، لماذا ا؟ ، لقد قتلت كل مرؤوسيها “.

 

[ماذا؟]

أخذت فيرونيكا نفساً عميقاً قبل المشي ، كانت الأولوية هي استعادة قوتها السحرية بدلاً من توسيع المسافة عن طريق الجري ، تسبب نفس واحدة في حفنة من القوة السحرية لملء دوائرها .

 

كان من الغريب أن تشعر بدوائرها الفارغة ، والتي كانت تفيض عادة طوال الوقت.

 

 

 

مع ذلك ، خمس أو ربما عشر دقائق ستكون كافية ، في اللحظة التي كانت فيرونيكا تحاول فيها التقاط أنفاسها .

لم يتبق سوى فرضية واحدة – كان لدى الشهوة معلومات عن سيلفيا لم يكن يعرفها .

 

 

بوووم! .

مشهد الموت أمامهم جعل حتى الشخصين اللذين اعتادا أهوال الحرب يشعران بالغثيان.

 

كانت السماء أكثر قتامة وأكثر قتامة لأن الشمس بدأت في الغروب ، لذلك كان الشخص قادراً على رؤية الضوء إذا رفع رأسه في الوقت المناسب.

ضربت عاصفة جسدها من السماء .

 

 

بمجرد القبض على الشخص حتى صاحب جريمويري الخطايا السبع كان قادراً فقط على مقاومة السحر غير المباشر .

“Aaaaack!”

إلى أي مدى ستشعر بالراحة إذا تمكنت من إغلاق عينيها الآن؟.

 

 

على الرغم من قوة جسدها العالية ، تم قطعها بفعل الرياح ، وانفجر ضباب أحمر من الدم .

 

حاولت الطيران ، لكن لم تكن هناك قوة كافية في ركبتيها ، استخدمت فيرونيكا ذراعيها بدلاً من ساقيها وبالكاد تمكنت من النهوض .

لقد هربت للتو دون مقاومة حرارة الاحتكاك ، تتحرك دون معرفة الاتجاه ، كانت تجرها الغرائز.

ضحك ملك النمر عندما رآها.

كانت هناك علامة واحدة على الحياة المتبقية في القلعة ، أدار الاثنان رأسيهما وسرعان ما ظهر الشخص كان لديه مشية فخمة على الرغم من عينيه المشوشتين.

 

 

[كوهاها! ، لقد هربت جيداً يا أمرأة! ، هل تحاول أن تتوسل لهذا الملك من أجل حياتك؟]

 

 

مشهد الموت أمامهم جعل حتى الشخصين اللذين اعتادا أهوال الحرب يشعران بالغثيان.

” هاه” قامت فيرونيكا بتواء شفتيها “أنت  هل أنت كلب بدلاً من قطة؟”.

“…نعم”

 

 

[ماذا يعني ذلك؟]

قبل أن يفهم معناها ، سقطت ستة صواعق من السماء البعيدة في اتجاهات مختلفة

 

كان الأمر مختلفاً تماماً عن شخصيته قبل أن يصبح تحت التنويم .

“أنت تنبح بدون سياق ، أيها الكلب! ، وركي بالفعل مأخوذ أنا لا أرغب في ابن عاهرة مثلك “.

“أنت! لا تهن السيدة العظيمة! ” وكان ويتشونغ ، المعروف بشخصيته النبيلة ، قد سحب سيفه على الإهانة .

 

” لن ترغب في أن تعيش هكذا”.

انحرف وجه الملك هودى بشكل كبير بسبب الكلمات [ أيتها العاهرة ، سأخرج لسانك وأكله]

 

 

 

مع خطوط سوداء على الفراء الأبيض ، رفع النمر قبضتيه الكبيرتين .

 

رفعت فيرونيكا أيضاً قبضتيها ، لكن كان من الصعب الحفاظ على وضعيتها ، سيكون من حسن الحظ أن ماتت على الفور ، بدلاً من تحمل هذا .

كونغ..

ومع ذلك ، لم يكن الملك هوداى يعلم أنها كانت شجاعة وكانت تهدف بعناية إلى إحداث فجوة وتضيع الوقت.

 

لم تكن لديه خبرة كافية ، والقتال السابق جعله حذراً ، لم يكن يعلم أنه أضاع فرصته الأخيرة بسبب هذه الثواني الأربع أو الخمس من التردد .

” هاه” قامت فيرونيكا بتواء شفتيها “أنت  هل أنت كلب بدلاً من قطة؟”.

 

تقيؤ….

Kwarurung!

 

 

 

في نفس الوقت ، سمع الرعد فوق رؤوسهم.

ترجمة : Sadegyptian

 

“لأنهم لا قيمة لهم” اعتاد ثيودور على الطريقة التي يتصرف بها الجريمويري وأدركها على الفور “جنود هذه القلعة ، وكذلك المتغيرات التي صنعتها – لا قيمة لهم بنفس القدر بالنسبة إلى الشهوة”.

[هرمم؟ الرعد ، لا أرى أي غيوم مطر؟] شعر الملك هوداى بعدم الارتياح في هذه الأثناء ، أطلقت فيرونيكا موقفها عند صوت الرعد أصبحت بصرها مشوش بسبب تلاشي التوتر أطلقت قهقهة لا إرادية وهي تتحدث ، “آهاهاه ، لا أعتقد أنك يجب أن تبحث هنا”.

 

 

 

[ماذا؟]

“نعم” غيرت فيرونيكا المواقف كما أجابت .

 

[كوهاها! ، لقد هربت جيداً يا أمرأة! ، هل تحاول أن تتوسل لهذا الملك من أجل حياتك؟]

“احترس ، أيها الأحمق!” صرخت فيرونيكا بسعادة ” خطيبي هنا!”.

“القوة على مستوى السيد ليست ميزة كبيرة في هذا الموقف  ، بالطبع ، الساحر مفيد جداً ، لكنه ليس كبيراً بما يكفي للشهوة للتحرك مباشرة كما أنها لن تبحث عن رهائن ، الجريمويري لن يكون مقامر  “.

 

انحرف وجه الملك هودى بشكل كبير بسبب الكلمات [ أيتها العاهرة ، سأخرج لسانك وأكله]

قبل أن يفهم معناها ، سقطت ستة صواعق من السماء البعيدة في اتجاهات مختلفة

 

 

إذا ساعدت في تنفيذ هدفها من الوجود ، فلن تقلق بشأن المخاطر ، استندت جرأة ثيودور على هذا الدافع.

كان هذا السحر الكهربائي المطلق – كيراونوس.

في نفس الوقت ، سمع الرعد فوق رؤوسهم.

 

إلى أي مدى ستشعر بالراحة إذا تمكنت من إغلاق عينيها الآن؟.

أحاطت الفروع الستة للسحر المطلق بالملك هوداى.

 

 

ومع ذلك ، لا يمكن أن تلمس شعرة واحدة عليه.

كانت هذه طريقة روح المحرمات – لعنة هيكساقرام .

 

 

[ماذا يعني ذلك؟]

خلق الجحيم الذي يمكن أن يحرق حتى المخلوقات المقدسة.

 

 

“أنت! لا تهن السيدة العظيمة! ” وكان ويتشونغ ، المعروف بشخصيته النبيلة ، قد سحب سيفه على الإهانة .

――――――――――――――― !!!

إذا مارسوا الجنس مع الشهوة ، فسيصبحون تابعين.

 

تقيؤ….

البرق والبرق والبرق والبرق….

كان من الغريب أن تشعر بدوائرها الفارغة ، والتي كانت تفيض عادة طوال الوقت.

كان الملك هوداى محاطاً بصواعق لا حصر لها ، واحترق الهواء .

كيينج!.

أصبحت الحدود بين المادة واللامسألة بلا معنى هيكساقرام ، كان هذا هو الهجوم الذي طوره ثيودور للمخلوقات الخالدة.

 

 

“ثيو!” على عكس طبيعتها المعتادة ، كانت رائحة شعر فيرونيكا مليئة بالدماء .

تحوللت الصواعق إلى عمود من نور شاحب لم يسمح بالصراخ حتى لأن سلالة المخلوق المقدس تحترق بلا معنى.

 

 

في الحالة الفائقة ، كان إنتاجها أعلى بثلاث مرات من المعتاد علاوة على ذلك ، تم سكب كل القوة نحو اللهب على ظهرها وهي تتسارع دون أن تهتم بحدودها كان الزخم كافيا للوصول إلى سرعة تفوق سرعة الصوت تمزقت الغيوم القريبة منها ، وأنتج احتراق الحرارة المفاجئ في الفراغ ذيلاً من الضوء .

“بيكي ، لقد عدت”.

بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره ، لم يستطع العثور على الإجابة كان لدى ثيودور تفكير موضوعي وذاتي عظيم ، لكنه لم يستطع رؤية نوايا الشهوة.

 

 

“نعم” غيرت فيرونيكا المواقف كما أجابت .

“بيكي” ابتعد ثيودور عن جثة ملك النمر وعاد إلى فيرونيكا .

نظرت إلى ظهر ثيودور ، الذي بدا أقوى ويمكن الاعتماد عليه أكثر من أي وقت مضى ، وجلست دون أي تردد في الوقت نفسه ، انتهت لعنة البرق .

 

 

اكتمال الانصهار: نعش الجاذبية.

■■ !! .

حاولت الطيران ، لكن لم تكن هناك قوة كافية في ركبتيها ، استخدمت فيرونيكا ذراعيها بدلاً من ساقيها وبالكاد تمكنت من النهوض .

ظهر الملك هوداى كقطعة من الفحم ، على الرغم من أن دماغه كان يغلى ، إلا أن غرائز المخلوق المقدس تستهدف العدو ، بالتحديد القبضة التي كانت بقوة تنين تستهدف ثيودور―

تحوللت الصواعق إلى عمود من نور شاحب لم يسمح بالصراخ حتى لأن سلالة المخلوق المقدس تحترق بلا معنى.

 

مع خطوط سوداء على الفراء الأبيض ، رفع النمر قبضتيه الكبيرتين .

انتقال الجنية الرقص المباشر.

“احترس ، أيها الأحمق!” صرخت فيرونيكا بسعادة ” خطيبي هنا!”.

 

كيينج!.

أربع تقنيات رئيسية خفية.

كان من الغريب أن تشعر بدوائرها الفارغة ، والتي كانت تفيض عادة طوال الوقت.

 

ومع ذلك ، هزم ويتشونج بالفعل بهذه النقطة منذ البداية ، ما كان يجب أن تمسك به الجاذبية ، خلال الوقت الذي كانت فيه حركة ويتشونغ مقيدة ، نفذ ثيودور هجومه التالي.

القمر يخترق الغيوم.

وقفوا هناك لفترة ، اتكأوا على بعضهم البعض واستراحوا ، كانت أجسادهم متعبة ومصابة من الأيام القليلة الماضية .

 

 

ومع ذلك ، لا يمكن أن تلمس شعرة واحدة عليه.

[هرمم؟ الرعد ، لا أرى أي غيوم مطر؟] شعر الملك هوداى بعدم الارتياح في هذه الأثناء ، أطلقت فيرونيكا موقفها عند صوت الرعد أصبحت بصرها مشوش بسبب تلاشي التوتر أطلقت قهقهة لا إرادية وهي تتحدث ، “آهاهاه ، لا أعتقد أنك يجب أن تبحث هنا”.

 

 

تقيؤ….

 

برز نصل من يد ثيودور اليمنى واخترق قلب الملك هودى.

 

 

 

「احرقه ! .

 

أضاف ثيودور نار الجحيم لتعويض ما ينقص لتمزق الملك هوداى بواسطة عيار الروح ، ثم انتشرت النيران بسرعة على جسده ، تم تحديد نهاية الجسد المحتضر بالفعل.

[كوهاها! ، لقد هربت جيداً يا أمرأة! ، هل تحاول أن تتوسل لهذا الملك من أجل حياتك؟]

 

 

كونغ..

 

جاء حد فيرونيكا قبل أن تتمكن من إكمال الحسابات.

حتى الغولم المصنوع من ميثرال لم يستطع الحفاظ على شكله بعد كل هذه القوة النارية ، ومع ذلك فإن النمر الأبيض المقدس تمكن من الحفاظ على شكله .

كان من الممكن طمأنتها بشأن الهروب من مسافة طويلة ، لكن غرائزها كانت أكثر حدة من أي وقت مضى قبل عبور جدار القلعة ، رأته فيرونيكا .

ظل ثيودور يقظاً حتى النهاية ، وقطع رأس الفحم ، لم يكلف نفسه عناء محاولة القبض على المخلوق المقدس لأنه يمكن أن يهرب بقوة غير معروفة ، لهذا السبب كان هجومه الأول هو القتل ، وكانت تلك استراتيجية فعالة.

“احترس ، أيها الأحمق!” صرخت فيرونيكا بسعادة ” خطيبي هنا!”.

 

 

“بيكي” ابتعد ثيودور عن جثة ملك النمر وعاد إلى فيرونيكا .

لقد استهلكت هذا القدر من القوة فقط في محاولتها الهروب والبقاء على قيد الحياة ، وليس في معركة.

 

 

“ثيو!” على عكس طبيعتها المعتادة ، كانت رائحة شعر فيرونيكا مليئة بالدماء .

” إنها مشكلة غير معروفة”.

استخدم ثيودور باستمرار سحر الشفاء عليها ولم يسأل عما حدث ، لقد زاد من القوة في ذراعيه اللتين تمسكتهما.

كان الأمر مختلفاً تماماً عن شخصيته قبل أن يصبح تحت التنويم .

 

 

دفنت فيرونيكا وجهها في صدره وقالت بصوت مجروح “آهاها ، هذا غريب لماذا أبكي باستمرار؟ “.

“هاك! هاك! هاااه… ” خفق قلبها وكأنه على وشك الانفجار ، ودمها المغلي أصابها بالدوار.

 

انحرف وجه الملك هودى بشكل كبير بسبب الكلمات [ أيتها العاهرة ، سأخرج لسانك وأكله]

“انت بخير”.

إذا لم تبرد من حين لآخر في بعض السحب المظلمة ، لكان زجاج عينيها قد تبخر .

 

كان أحد الأشياء التي لم يستطع فهمها هو سبب قدوم الشهوة شخصياً إلى قلعة هيونغ كانغ وأخذ سيلفيا .

“ثيو ، هل تعلم؟ ، هربت ، لم أستطع الفوز بنفسي ، تركت سيلفيا هناك لوحدها “.

“نعم” غيرت فيرونيكا المواقف كما أجابت .

 

“السيف الصاعد” ارتفعت شفرة الهالة كان ثيودور ، لا يزال مرتاحاً على الرغم من ظهور الهالة الزرقاء أمام رقبته ، لقد توقع أنه لا يمكن الوصول إليه.

“فيرونيكا” قال ثيودور ، وهو يشعر ببلل صدره تدريجياً “آسف لإبقائك منتظرة “.

صرحت فيرونيكا ” رئيس قلعة هيونغ كانغ ، ويتشونغ”.

 

كانت مختلفة عن المعركة ، لقد قضت الكائنات الحية على حياتها دون أي مشاعر.

لم تكن بحاجة لسماع كلمات المواساة الآن.

عبر شعاع ضوء واحد السماء.

 

“بيكي ، لقد عدت”.

“لا”.

كانت السماء أكثر قتامة وأكثر قتامة لأن الشمس بدأت في الغروب ، لذلك كان الشخص قادراً على رؤية الضوء إذا رفع رأسه في الوقت المناسب.

 

 

“أتيت في وقت متأخر جداً و…  “عانقها بإحكام وأغمض عينيه “شكرا لك على البقاء حية لهذا الوقت”.

 

[ المترجم : يا عم الحج أنتا وهية ، فيه واحدة أسمها سيلفيا مخطوفة !! ]

“السيف الصاعد” ارتفعت شفرة الهالة كان ثيودور ، لا يزال مرتاحاً على الرغم من ظهور الهالة الزرقاء أمام رقبته ، لقد توقع أنه لا يمكن الوصول إليه.

 

كانت النهاية غير سارة.

“…نعم”

كان الملك هوداى محاطاً بصواعق لا حصر لها ، واحترق الهواء .

 

“احترس ، أيها الأحمق!” صرخت فيرونيكا بسعادة ” خطيبي هنا!”.

وقفوا هناك لفترة ، اتكأوا على بعضهم البعض واستراحوا ، كانت أجسادهم متعبة ومصابة من الأيام القليلة الماضية .

” آه ، أورغه!”

كان لا يزال هناك طريق طويل ليقطعوه ، لكن يمكنهم الراحة لبعض الوقت.

دفنت فيرونيكا وجهها في صدره وقالت بصوت مجروح “آهاها ، هذا غريب لماذا أبكي باستمرار؟ “.

 

أضاف ثيودور نار الجحيم لتعويض ما ينقص لتمزق الملك هوداى بواسطة عيار الروح ، ثم انتشرت النيران بسرعة على جسده ، تم تحديد نهاية الجسد المحتضر بالفعل.

• * *

إلى أي مدى ستشعر بالراحة إذا تمكنت من إغلاق عينيها الآن؟.

 

 

فلاش!..

ومع ذلك ، هزم ويتشونج بالفعل بهذه النقطة منذ البداية ، ما كان يجب أن تمسك به الجاذبية ، خلال الوقت الذي كانت فيه حركة ويتشونغ مقيدة ، نفذ ثيودور هجومه التالي.

 

 

كان هناك ضوء فريد من نوعه لحركة الفضاء ، وظل ظلان يقفان في ضوء القمر كان ذلك في منتصف ليلة هادئة بالقرب من أسوار قلعة هيونغ كانغ .

كيينج!.

استعاد ثيودور وفيرونيكا قوتهما بعد بضع ساعات من الراحة ، كانوا يعلمون أنه من الخطر القيام بقفزات فضائية في القارة الشرقية في الوقت الحالي ، لكنهم لا يستطيعون التحرك بشكل أبطأ في هذا الموقف ، ربما غادرت الشهوة بالفعل ، لكنهم احتاجوا للوصول إلى قلعة هيونغ كانغ أسرع حتى ثانية واحدة.

إذا لم تبرد من حين لآخر في بعض السحب المظلمة ، لكان زجاج عينيها قد تبخر .

 

 

“ومع ذلك ، لا أعرف لماذا فعلت الشهوة ذلك”.

كما لو كان رد فعل على نفخة فيرونيكا ، تحدث ويتشونغ ، “أنت ثيودور ميللر؟”

 

 

على عكس فيرونيكا ، كان لدى ثيودور الكثير من القوة وكان بإمكانه التفكير في الموقف خلال نصف يوم من الراحة .

“ثيو” في تلك اللحظة ، أيقظه صوت فيرونيكا القاسي “القلعة ، انظر إليها”.

كان أحد الأشياء التي لم يستطع فهمها هو سبب قدوم الشهوة شخصياً إلى قلعة هيونغ كانغ وأخذ سيلفيا .

استخدم ثيودور باستمرار سحر الشفاء عليها ولم يسأل عما حدث ، لقد زاد من القوة في ذراعيه اللتين تمسكتهما.

لم يكن قراراً جيداً إذا كان هناك شخص آخر بجانب فيرونيكا كان قادراً على التخلص من سحرها ، لكانت الشهوة قد فقدت حياتها دون جدوى.

Kwarurung!

 

 

“القوة على مستوى السيد ليست ميزة كبيرة في هذا الموقف  ، بالطبع ، الساحر مفيد جداً ، لكنه ليس كبيراً بما يكفي للشهوة للتحرك مباشرة كما أنها لن تبحث عن رهائن ، الجريمويري لن يكون مقامر  “.

“صحيح”

 

 

ظهرت الفرضية بعد الفرضية ، فقط لتنهار .

كان هناك ضوء فريد من نوعه لحركة الفضاء ، وظل ظلان يقفان في ضوء القمر كان ذلك في منتصف ليلة هادئة بالقرب من أسوار قلعة هيونغ كانغ .

بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره ، لم يستطع العثور على الإجابة كان لدى ثيودور تفكير موضوعي وذاتي عظيم ، لكنه لم يستطع رؤية نوايا الشهوة.

“احترس ، أيها الأحمق!” صرخت فيرونيكا بسعادة ” خطيبي هنا!”.

 

“أنت تنبح بدون سياق ، أيها الكلب! ، وركي بالفعل مأخوذ أنا لا أرغب في ابن عاهرة مثلك “.

” إنها مشكلة غير معروفة”.

“—كو ، أوه!” حاولت فيرونيكا يائسة رفع جسدها ، لم يكن لديها القوة للهروب ، لكنها لم ترغب في الجلوس وانتظار الموت.

 

 

لم يتبق سوى فرضية واحدة – كان لدى الشهوة معلومات عن سيلفيا لم يكن يعرفها .

كان من الممكن طمأنتها بشأن الهروب من مسافة طويلة ، لكن غرائزها كانت أكثر حدة من أي وقت مضى قبل عبور جدار القلعة ، رأته فيرونيكا .

لم يكن ثيودور ميلر يعرف قيمة سيلفيا أدرنكوس ، كانت هذه لا تزال فرضية ، ولكن بناء على هذه الفرضية ، يمكنه فهم نزهة الشهوة الخطرة .

 

إذا ساعدت في تنفيذ هدفها من الوجود ، فلن تقلق بشأن المخاطر ، استندت جرأة ثيودور على هذا الدافع.

البرق والبرق والبرق والبرق….

 

• * *

“ثيو” في تلك اللحظة ، أيقظه صوت فيرونيكا القاسي “القلعة ، انظر إليها”.

 

 

 

“هاه؟ …هذه؟”

أحاطت الفروع الستة للسحر المطلق بالملك هوداى.

 

كان الأمر مختلفاً تماماً عن شخصيته قبل أن يصبح تحت التنويم .

تشددت تعابيرهما وهما يعبران أسوار القلعة دون مقاومة ، لم يكن لديهم خيار قبل وصولهم إلى القلعة ، اعتقدوا أن جميع الجنود والمتغيرات سيكونون في أيدي الشهوة .

 

إذا كان من الممكن السيطرة على سيد ، فعندئذ كانوا جميعاً دمى في اللحظة التي رأوا فيها شهوة ، ومع ذلك ، لا يمكن تخيل هذا المشهد

“ومع ذلك ، لا أعرف لماذا فعلت الشهوة ذلك”.

 

كانت مختلفة عن المعركة ، لقد قضت الكائنات الحية على حياتها دون أي مشاعر.

” أنتحر كل من البشر والمتغيرات “.

كانت هناك علامة واحدة على الحياة المتبقية في القلعة ، أدار الاثنان رأسيهما وسرعان ما ظهر الشخص كان لديه مشية فخمة على الرغم من عينيه المشوشتين.

 

 

كان الجنود قد طعنوا أنفسهم بحربة أو سيف ، بينما خنق المتحولون بعضهم البعض أو اقتلعوا قلوبهم .

■■ !! .

كانت مختلفة عن المعركة ، لقد قضت الكائنات الحية على حياتها دون أي مشاعر.

 

مشهد الموت أمامهم جعل حتى الشخصين اللذين اعتادا أهوال الحرب يشعران بالغثيان.

 

 

ظهر الملك هوداى كقطعة من الفحم ، على الرغم من أن دماغه كان يغلى ، إلا أن غرائز المخلوق المقدس تستهدف العدو ، بالتحديد القبضة التي كانت بقوة تنين تستهدف ثيودور―

أجكمت فيرونيكا قبضتيها وصرخت “لماذا؟ ، لماذا ا؟ ، لقد قتلت كل مرؤوسيها “.

” آه ، أورغه!”

 

[ماذا؟]

“لأنهم لا قيمة لهم” اعتاد ثيودور على الطريقة التي يتصرف بها الجريمويري وأدركها على الفور “جنود هذه القلعة ، وكذلك المتغيرات التي صنعتها – لا قيمة لهم بنفس القدر بالنسبة إلى الشهوة”.

 

 

“ومع ذلك ، لا أعرف لماذا فعلت الشهوة ذلك”.

“امرأة مجنونة”.

 

 

وقفوا هناك لفترة ، اتكأوا على بعضهم البعض واستراحوا ، كانت أجسادهم متعبة ومصابة من الأيام القليلة الماضية .

“أنا موافق”.

“فيرونيكا” قال ثيودور ، وهو يشعر ببلل صدره تدريجياً “آسف لإبقائك منتظرة “.

 

كانت السماء أكثر قتامة وأكثر قتامة لأن الشمس بدأت في الغروب ، لذلك كان الشخص قادراً على رؤية الضوء إذا رفع رأسه في الوقت المناسب.

بعد الرد على فيرونيكا ، كان ثيودور على وشك أن يقول شيئاً آخر ، لكنه أغلق فمه .

ضحك ملك النمر عندما رآها.

كانت هناك علامة واحدة على الحياة المتبقية في القلعة ، أدار الاثنان رأسيهما وسرعان ما ظهر الشخص كان لديه مشية فخمة على الرغم من عينيه المشوشتين.

 

 

 

صرحت فيرونيكا ” رئيس قلعة هيونغ كانغ ، ويتشونغ”.

“أنت ابن العاهرة”.

 

■■ !! .

كما لو كان رد فعل على نفخة فيرونيكا ، تحدث ويتشونغ ، “أنت ثيودور ميللر؟”

“لأنهم لا قيمة لهم” اعتاد ثيودور على الطريقة التي يتصرف بها الجريمويري وأدركها على الفور “جنود هذه القلعة ، وكذلك المتغيرات التي صنعتها – لا قيمة لهم بنفس القدر بالنسبة إلى الشهوة”.

 

 

“صحيح”

[هرمم؟ الرعد ، لا أرى أي غيوم مطر؟] شعر الملك هوداى بعدم الارتياح في هذه الأثناء ، أطلقت فيرونيكا موقفها عند صوت الرعد أصبحت بصرها مشوش بسبب تلاشي التوتر أطلقت قهقهة لا إرادية وهي تتحدث ، “آهاهاه ، لا أعتقد أنك يجب أن تبحث هنا”.

 

 

“ثيودور ميلر ، لدي رسالة أريد أن أنقلها إليك يرجى الاستماع بعناية” لم ينتظر رد ثيودور مع تدفق الرسالة لسبب ما ، كان موقف ويتشونغ غير ودي “سيلفيا أدرنكوس اذهب إلى القرية على بعد 50 كيلومتراً شمالاً للحديث عن حريتها ، إنه مكان يتجمع فيه الأشخاص الذين فروا من قلعة هيونغ كانغ سأرسل تجسيداً هناك ، لذا انتظرهم “.

” آه ، أورغه!”

 

لم يكن ثيودور ميلر يعرف قيمة سيلفيا أدرنكوس ، كانت هذه لا تزال فرضية ، ولكن بناء على هذه الفرضية ، يمكنه فهم نزهة الشهوة الخطرة .

“أنت ابن العاهرة”.

كان لا يزال هناك طريق طويل ليقطعوه ، لكن يمكنهم الراحة لبعض الوقت.

 

 

“أنت! لا تهن السيدة العظيمة! ” وكان ويتشونغ ، المعروف بشخصيته النبيلة ، قد سحب سيفه على الإهانة .

” أنتحر كل من البشر والمتغيرات “.

كان الأمر مختلفاً تماماً عن شخصيته قبل أن يصبح تحت التنويم .

وقفوا هناك لفترة ، اتكأوا على بعضهم البعض واستراحوا ، كانت أجسادهم متعبة ومصابة من الأيام القليلة الماضية .

على الرغم من أسفه ، رفع ثيودور قوته السحرية بتنهيدة عميقة ، كما أوضح الشراهة ، فإن السحر الذي تسببه المرحلة السادسة من الشهوة لا يمكن إيقافه .

“انت بخير”.

بمجرد القبض على الشخص حتى صاحب جريمويري الخطايا السبع كان قادراً فقط على مقاومة السحر غير المباشر .

كان من الممكن طمأنتها بشأن الهروب من مسافة طويلة ، لكن غرائزها كانت أكثر حدة من أي وقت مضى قبل عبور جدار القلعة ، رأته فيرونيكا .

إذا مارسوا الجنس مع الشهوة ، فسيصبحون تابعين.

 

 

تحوللت الصواعق إلى عمود من نور شاحب لم يسمح بالصراخ حتى لأن سلالة المخلوق المقدس تحترق بلا معنى.

” لن ترغب في أن تعيش هكذا”.

 

 

 

كان هذا سيد السيف قد فقد الأشخاص الذين سعى جاهدين للدفاع عنهم ، والذين فقدوا روحه بسبب جريم الذي تسبب في هذه المأساة  .

ومع ذلك ، لم يكن الملك هوداى يعلم أنها كانت شجاعة وكانت تهدف بعناية إلى إحداث فجوة وتضيع الوقت.

رفع ثيودور يديه لمواجهة السيف الذي يندفع نحوه ، لم تكن مهارة السيف مختلفة عن ذي قبل ، على الرغم من أنه تم التلاعب به من قبل قوة الشهوة ، إلا أن ويتشونج كان لا يزال سيد السيف.

“لا”.

 

 

“السيف الصاعد” ارتفعت شفرة الهالة كان ثيودور ، لا يزال مرتاحاً على الرغم من ظهور الهالة الزرقاء أمام رقبته ، لقد توقع أنه لا يمكن الوصول إليه.

 

 

 

ضم الجاذبية .

 

 

بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره ، لم يستطع العثور على الإجابة كان لدى ثيودور تفكير موضوعي وذاتي عظيم ، لكنه لم يستطع رؤية نوايا الشهوة.

قوة الاستيلاء.

“ثيودور ميلر ، لدي رسالة أريد أن أنقلها إليك يرجى الاستماع بعناية” لم ينتظر رد ثيودور مع تدفق الرسالة لسبب ما ، كان موقف ويتشونغ غير ودي “سيلفيا أدرنكوس اذهب إلى القرية على بعد 50 كيلومتراً شمالاً للحديث عن حريتها ، إنه مكان يتجمع فيه الأشخاص الذين فروا من قلعة هيونغ كانغ سأرسل تجسيداً هناك ، لذا انتظرهم “.

 

بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره ، لم يستطع العثور على الإجابة كان لدى ثيودور تفكير موضوعي وذاتي عظيم ، لكنه لم يستطع رؤية نوايا الشهوة.

اكتمال الانصهار: نعش الجاذبية.

عبر شعاع ضوء واحد السماء.

 

 

استولت كرة من السحر الأسود على جسد ويتشونغ ، لم يستطع المعدن تحمل هذا الضغط ، لكن سيد السيف كان مذهلاً حقاً ، تم تقليل ضغط الجاذبية باستخدام مقاومته السحرية ، ورفع يده لمحاولة تدمير السحر.

حتى الغولم المصنوع من ميثرال لم يستطع الحفاظ على شكله بعد كل هذه القوة النارية ، ومع ذلك فإن النمر الأبيض المقدس تمكن من الحفاظ على شكله .

 

“امرأة مجنونة”.

ومع ذلك ، هزم ويتشونج بالفعل بهذه النقطة منذ البداية ، ما كان يجب أن تمسك به الجاذبية ، خلال الوقت الذي كانت فيه حركة ويتشونغ مقيدة ، نفذ ثيودور هجومه التالي.

 

 

القمر يخترق الغيوم.

كيينج!.

“عقلي بخير لن أعود ” .

 

ظل ثيودور يقظاً حتى النهاية ، وقطع رأس الفحم ، لم يكلف نفسه عناء محاولة القبض على المخلوق المقدس لأنه يمكن أن يهرب بقوة غير معروفة ، لهذا السبب كان هجومه الأول هو القتل ، وكانت تلك استراتيجية فعالة.

عندما انطلق سيف طائر من يده اليسرى ، سقط شيء دائري ، نظر ثيودور إلى رأس ويتشونغ وقال بهدوء “سأرد دينك ، اللورد ويتشونغ من قلعة هيونغ كانغ”.

في الحالة الفائقة ، كان إنتاجها أعلى بثلاث مرات من المعتاد علاوة على ذلك ، تم سكب كل القوة نحو اللهب على ظهرها وهي تتسارع دون أن تهتم بحدودها كان الزخم كافيا للوصول إلى سرعة تفوق سرعة الصوت تمزقت الغيوم القريبة منها ، وأنتج احتراق الحرارة المفاجئ في الفراغ ذيلاً من الضوء .

 

” لن ترغب في أن تعيش هكذا”.

 

كانت هذه طريقة روح المحرمات – لعنة هيكساقرام .

كانت النهاية غير سارة.

[ماذا يعني ذلك؟]

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

 

ترجمة : Sadegyptian

” لن ترغب في أن تعيش هكذا”.

كان من الممكن طمأنتها بشأن الهروب من مسافة طويلة ، لكن غرائزها كانت أكثر حدة من أي وقت مضى قبل عبور جدار القلعة ، رأته فيرونيكا .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط