استنساخ الاساطير ( 2 )
الفصل – 294 استنساخ الخرافات ( 2 )
“انزل، مروليتك!”
تمزقت السماء بفعل الشعاعين الأحمر والفضي.
ومع ذلك، كان نوادا ملكا.
مع كسر حاجز الصوت اكثر من مرة مرات، تسارع الملك بأجنحته الفضية. لم تكن لقوانين الفيزياء والحركة أي معنى أمام الملك نوادا. تسارع بحرية لأعلى ولأسفل ولليسار ولليمين و في كل اتجاه.
[إبادة العدو ، ادعاء كلايم سوليس!]
حتى التنين كان سيشعر بارتجاج بهذا التسارع، لكن نيوا تحرك بحرية.
ارتفعت سحابة الغبار في الهواء مثل انفجار البركان واتسعت عيني نوادا فجأة. كان مقتنعا بوفاة الخصم لذلك كانت نتيجة الهجوم غير متوقعة.
[ ههم، أنت تجيد الهرب بهذا الجسد البشري]
تدفق الضوء باتجاه المنطقة التي تحطمت فيها الحسد. احتوى على قوة تدميرية أكثر من سحر عظيم في الدائرة السابعة.
بدلاً من ذلك، كان من الغريب أن يتمكن الحسد من مواكبة ذلك.
بالكاد نجت إنفيديا وسحبت سيفًا آخر ، ولكن كان من النادر أن أي سيف يمكن مقارنته بالسيف الإلهي ، كلايم سوليس. كان من حسن الحظ أن تتمكن إ إنفيديا من صد هجوم واحد. كانت هناك حالات حيث كان يحتاج إلى استخدام سيفين في وقت واحد.
[ تعليق، تسريع، انطلاق، انكسار…بالإضافة إلى ثلاثة أخرى. لديك بعض الحيل للعب]
انتهى الفصل ترجمة عبد الرحمان تدقيق محمد لقمان
لم يتردد نوادا في تقييم التسارع الذي جمع بين القدرات الهالة السبع. خلاف ذلك، كان لتركه يهرب رغم أن هذا الملك القديم الخارج عن قوانين الفيزياء.
الفصل – 294 استنساخ الخرافات ( 2 )
“آه، أنت! إلى متى ستتبعني؟” صعد الحسد إلى الطبقة العليا من السماء في أقل من دقيقة وأرجح بسيفه متخليا عن فكرة الهرب.
كان سيفاً ملعوناً تزداد قوته عندما ينقع في الدم. كانت اللعنات هي “القصاص” و “الانتقام” و “التدمير”. وقد تم كسر السيف القابل للاستهلاك في اللحظة التي إطلق فيها سراح اللعنات، ولكن نوادا أصيب بإصابة في جانبه الأيسر.
هذه ستكون ضربة لن يتمكن نوادا من تجنب تضررها. لقد سمحت له الهالة على رؤية المستقبل. تجمعت كمية هائلة من الهالة محيطة به ممزقة الغيوم.
كان هذا سيفًا، بمجرد ندائه، صدرت موجة من الضوء. هذه المرة تلقى نوادا الهجوم بسيفه. كانت العواقب شديدة لدرجة أنه قذف تحت الأرض بعشرات الأمتار.
سيف كسر السماء – كان هذا هو سيف الرجل الذي يحظى باحترام جميع السيافين في أندراس.
كوادوك…!
شاطر السماء- رمز الملك المؤسس لأندراس كيسين فرنادو أظهر قوته بعد قرون. لقد كان هجومًا متجاوزًا مزق السماء! وفقًا الى الحسد الذي عاصر الأجداد كانت هذه قوة لا يستطيع نيوادا تحملها.
انتهى الفصل ترجمة عبد الرحمان تدقيق محمد لقمان
[ هذه ضربة جيدة.]
“كوك، حاول وأوقف كل هذا…!” رمى الحسد العديد من السيوف. اطلقت الشفرات الـ34 بشعاع من الضوء واختفت دون ترك أي آثار.
مثل الدم المتدفق من سماء ممزقة، اقتربت شفرة الهالة الدموية من نيوادا، لم يكن هناك مكان لتفاديها أو لحجبها، فهو سيف مطلق لمن رأى ما وراء الذروة و امعن النظر الى النهاية…
كان سيفاً ملعوناً تزداد قوته عندما ينقع في الدم. كانت اللعنات هي “القصاص” و “الانتقام” و “التدمير”. وقد تم كسر السيف القابل للاستهلاك في اللحظة التي إطلق فيها سراح اللعنات، ولكن نوادا أصيب بإصابة في جانبه الأيسر.
لم تصل إلى التجاوز، لكن قوة الهائلة الهائلة عوضت عن أوجه القصور. إذا سقطت هذه على سطح الأرض فسوف تمر عبر غلاف الأرض ومن ثم إلى النواة الخارجية. وهكذا أظهر نيوادا بعض قوته المحفوظة.
صاح نوادا باسم النور، و استجاب له كل النور.
لمع كلايم سوليس بشكل مشرق. بدأ بجمع المانا والضوء والحرارة من حوله. كان هذا السيف كنزًا.
صاح نوادا باسم النور، و استجاب له كل النور.
….نورًا في الظلام من شأنه أن يحقق النصر. كان رمزًا الى الملك القديم الذي عظم اسمهم وقاد إيلين إلى النصر.
[ربما ليس لديك المزيد من الأسلحة لإخراجها. إذا كان الأمر كذلك ، مت هنا.]
في اللحظة التي اصطدم السيف اللامع في يده بالضربة ظهر انفجار ذهبي وكأنه زئير من الشمس.
كان سيف نوادا متقدما بخطوة وحطم السيف الذي أخرجه الحسد. لم يكن الأمر سهلاً إذا كانت الحسد هو مالكه الحقيقي، لكن السيف اختار أن يدمره الملك بدلاً من منح السلطة ل”الجامع”.
كوووووه―――――!
كوارررج!
ثم انطلق الضوء الذهبي. كان ضوءا مقدسا وجميلا، كموجة من ضوء متدفق كسر الدم المشؤوم. أنقسم الدم بسرعة مع حفر الضوء الذهبي فيه في كل قطعة.
لم يكن شكل الضوء الذهبي نصلًا بل حاجزًا.
لم تكن القوة مختلفة فقط. كانت درجة الاكتمال مختلفة كذلك. بما أن نوادا كان ملكا قديما ومحاربًا، كان سيفه قادرًا على ضرب تقنية (كيسين النهائية) .
صاح نوادا باسم النور، و استجاب له كل النور.
[همم؟]
في الواقع، كانت هذه قوة عصر الأساطير. لم يكن لنوادا ان يستطيع التعامل مع هذه القوة اذا ما استخدم أي سفرة بخلاف سيف كلايم سوليس.
ربما كان ذلك بسبب افتقاره إلى القوة، ولكن الضوء الذهبي اخترق السماء مال وخسر حدته، وتحول إلى موجة صدمة.
كان هذا سيفًا، بمجرد ندائه، صدرت موجة من الضوء. هذه المرة تلقى نوادا الهجوم بسيفه. كانت العواقب شديدة لدرجة أنه قذف تحت الأرض بعشرات الأمتار.
لم يكن شكل الضوء الذهبي نصلًا بل حاجزًا.
ثم انطلق الضوء الذهبي. كان ضوءا مقدسا وجميلا، كموجة من ضوء متدفق كسر الدم المشؤوم. أنقسم الدم بسرعة مع حفر الضوء الذهبي فيه في كل قطعة.
قذف جدار الذهب رأس الحسد وألقى به مرة أخرى في الجبال، مثل حصاة تُضرب بمطرقة كبيرة. لا، كان من الواضح أنه ذهب تحت الأرض وتغلغل في حجر الأساس.
الفصل – 294 استنساخ الخرافات ( 2 )
كان جسم المضيف لا غنى عنه بالنسبة إلى الجريموار الطفيلي. استغرق الحسد بضع ثواني للتعافي من الأضرار التي تلقاها والوصول إلى السطح.
[ماذا؟]
[دعنا ننتهي من هذا.]
“تسخر مني حتى النهاية!”
صاح نوادا باسم النور، و استجاب له كل النور.
ومع ذلك، رأت حكمة نوادا من خلال ذلك على الفور.
كو كوا كوا كوانغ!
“اقتل، دينسليف”
تدفق الضوء باتجاه المنطقة التي تحطمت فيها الحسد. احتوى على قوة تدميرية أكثر من سحر عظيم في الدائرة السابعة.
كان هذا سلاح ملك قديم الذي أخذ قوة جورجون الوحش الأسطوري. لقد كان يحجر جميع الخصوم الذين يواجهونه، كما عكس معظم الهجمات. لا، كان هناك شيء غريب في ذلك.
بالنسبة إلى نوادا الذي كان ملكا للنور، لم تكن هذه القوة مختلفة كثيرًا عن فرقعة أصابعه. انهار جانب من الجبل، واختفت أحد قمم الجبل. ذابت الأرض وأصبحت بحيرة من الحمم البركانية.
كان شكلها شفرة فولاذية مستقيمة، تشع بالضوء الأزرق.
حتى التنين الأحمر الذي كان مقاومًا تمامًا للنار لن يكون قادرًا على تحمل هذا. ارتفعت كمية هائلة من الغبار والحرارة من الأرض المدمرة. كانت الصدمة كبيرة بما يكفي ليتفاجأ ثيودور الذي كان على بعد عشرات الكيلومترات!
شاطر السماء- رمز الملك المؤسس لأندراس كيسين فرنادو أظهر قوته بعد قرون. لقد كان هجومًا متجاوزًا مزق السماء! وفقًا الى الحسد الذي عاصر الأجداد كانت هذه قوة لا يستطيع نيوادا تحملها.
ارتفعت سحابة الغبار في الهواء مثل انفجار البركان واتسعت عيني نوادا فجأة. كان مقتنعا بوفاة الخصم لذلك كانت نتيجة الهجوم غير متوقعة.
كو كوا كوا كوانغ!
[…هوه]
ربما كان ذلك بسبب افتقاره إلى القوة، ولكن الضوء الذهبي اخترق السماء مال وخسر حدته، وتحول إلى موجة صدمة.
كان يمكن رؤية درع نصف شفاف على جانب الجبل حيث أصابه الهجوم، لم يكن متصدعا حتى على الرغم من مواجهة هذا الهجوم. لم يكن هذا مستوى دفاع ممكنًا بفضل قدرات الحسد. في البداية، كان يمكن رؤية وجه ميدوسا لكنها سرعان ما اختفت مع الدرع.
كوادوك…!
[ميدوسا: امراة بشعر ثعابين كما في الاساطير اليونانية]
لمع كلايم سوليس بشكل مشرق. بدأ بجمع المانا والضوء والحرارة من حوله. كان هذا السيف كنزًا.
ومع ذلك، رأت حكمة نوادا من خلال ذلك على الفور.
[الحقير، أنت لست مالكها الشرعي ويمكنك استخدامها مرة واحدة فقط. هل تخطط لاستخدام قطعة أثرية كهذه عنصرًا يمكن التخلص منه؟]
[إيجيس، درع قصر أثينا.]
….نورًا في الظلام من شأنه أن يحقق النصر. كان رمزًا الى الملك القديم الذي عظم اسمهم وقاد إيلين إلى النصر.
كان هذا سلاح ملك قديم الذي أخذ قوة جورجون الوحش الأسطوري. لقد كان يحجر جميع الخصوم الذين يواجهونه، كما عكس معظم الهجمات. لا، كان هناك شيء غريب في ذلك.
“كوك، حاول وأوقف كل هذا…!” رمى الحسد العديد من السيوف. اطلقت الشفرات الـ34 بشعاع من الضوء واختفت دون ترك أي آثار.
[الحقير، أنت لست مالكها الشرعي ويمكنك استخدامها مرة واحدة فقط. هل تخطط لاستخدام قطعة أثرية كهذه عنصرًا يمكن التخلص منه؟]
كان سيف نوادا متقدما بخطوة وحطم السيف الذي أخرجه الحسد. لم يكن الأمر سهلاً إذا كانت الحسد هو مالكه الحقيقي، لكن السيف اختار أن يدمره الملك بدلاً من منح السلطة ل”الجامع”.
رد الحسد على السؤال دون إجابة وهو يخرج من حماية الدرع: “…الملك نوادا، لقد فهمت سبب تسميتك بهذا، السيف الذي استولى عليه الشقي فيرموت كان يدعى كلايم سوليس (سوف النور). ومن استدعاك سرقه واستخدمه للاتصال بك”
اختفت قطع الدروع المكسورة دون أن تترك أثرا. هذا اللمعان الأبيض النقي….كان درع ويتيغ. لقد فات الأوان لكي يلاحظ نيوا أن إنفيديا كانت ترتديها. ومع ذلك ، هذا يمكن أن يشتري الوقت فقط.
[ماذا؟]
لم يكن شكل الضوء الذهبي نصلًا بل حاجزًا.
“كم هذا مضحك. إذا لم أكن متورطًا، فسوف أضحك. ولكن الآن وأنا في هذا الموقف غضبي يتصاعد” لم يرد الحسد ان يتحدث. كان يحاول فقط أن يبث غضبه. فيرموت، هذا الشقي، أمسك معصميه. تم استخدام العنصر الذي جمعه الحسد لاستدعاء أسوأ أعدائه، والآن كان عليه أن يستهلك مقتنياته الأخرى القليلة. لذا كان من الطبيعي أن يغضب.
في اللحظة التي اصطدم السيف اللامع في يده بالضربة ظهر انفجار ذهبي وكأنه زئير من الشمس.
“… من الآن فصاعدًا، لن أفكر في التراجع لمصالحي الخاصة”
….نورًا في الظلام من شأنه أن يحقق النصر. كان رمزًا الى الملك القديم الذي عظم اسمهم وقاد إيلين إلى النصر.
وصل غضبه إلى نقطة الغليان، وتحدث الحسد بطريقة هادئة. ثم سحب سيفاً من مكان ما.
اختفت قطع الدروع المكسورة دون أن تترك أثرا. هذا اللمعان الأبيض النقي….كان درع ويتيغ. لقد فات الأوان لكي يلاحظ نيوا أن إنفيديا كانت ترتديها. ومع ذلك ، هذا يمكن أن يشتري الوقت فقط.
[—–ماذا؟] تصلب تعبير نوادا.
كان العدو الوحيد الذي نجا من قوة هذا السيف هو الشر كروم كرواش. إن نور الشمس المهيب لف العالم.
كان شكلها شفرة فولاذية مستقيمة، تشع بالضوء الأزرق.
لقد أتى الوقت. رفع نوادا سيفه. أعطاه ثيودور عرضًا غير قياسي، لكن نوادا لم يستطع إظهار القوة اللامحدودة كملك. نوادا سيطرد من هذا العالم المادي في 12 أو 13 ثانية؟
كوارررج!
ظهرت منها صواعق وبروق مخيفة. القوة المخيفة لتلك الصواعق القوية التي دمرت قمم الجبال في الماضي…لم يستطع نوادا أن يمنع نفسه من الصراخ باسم السيف [كالابولاغ؟!]
ظهرت منها صواعق وبروق مخيفة. القوة المخيفة لتلك الصواعق القوية التي دمرت قمم الجبال في الماضي…لم يستطع نوادا أن يمنع نفسه من الصراخ باسم السيف [كالابولاغ؟!]
تم استدعاء الشمس الزائفة. كلايم سوليس فقد شكل السيف ، وظهرت شمس ثانية في السماء. كان الذهب والضوء المشع ، مثل الشمس القديمة رمزًا لنوادا. لقد كان النور الأعظم هو الذي احتضن بحرارة الجميع وهزم الأعداء!
لقد كان سيف فيرغوس ماك روتش، بطل ايلين المشرف! غطى نوادا سيفه بقوته الملكية وصد عواميد الصواعق.
الفصل – 294 استنساخ الخرافات ( 2 )
قد تكون قدرات الهالة الخاصة بالحسد بدائية، لكنه كان يحمل معدات قتالية ملكية يمكن أن تقتل ملكا. لم يكن هو المالك الحقيقي لها، لذلك سيختفي الدرع بعد استخدامه مرة واحدة. ومع ذلك، كان استخدامه مرة تهديدا بما فيه الكفاية.
[دعنا ننتهي من هذا.]
كان هذا هو السبب في أن أندراس كان تستكشف أطلال عصر الأساطير منذ تأسيسه. بدأت الآثار التي احتكرتها الحسد لقرون في التألق أخيراً.
كان هذا سيفًا، بمجرد ندائه، صدرت موجة من الضوء. هذه المرة تلقى نوادا الهجوم بسيفه. كانت العواقب شديدة لدرجة أنه قذف تحت الأرض بعشرات الأمتار.
“اقتل، دينسليف”
“تسخر مني حتى النهاية!”
كان سيفاً ملعوناً تزداد قوته عندما ينقع في الدم. كانت اللعنات هي “القصاص” و “الانتقام” و “التدمير”. وقد تم كسر السيف القابل للاستهلاك في اللحظة التي إطلق فيها سراح اللعنات، ولكن نوادا أصيب بإصابة في جانبه الأيسر.
كان سيف نوادا متقدما بخطوة وحطم السيف الذي أخرجه الحسد. لم يكن الأمر سهلاً إذا كانت الحسد هو مالكه الحقيقي، لكن السيف اختار أن يدمره الملك بدلاً من منح السلطة ل”الجامع”.
“انزل، مروليتك!”
كوووووه―――――!
كان هذا سيفًا، بمجرد ندائه، صدرت موجة من الضوء. هذه المرة تلقى نوادا الهجوم بسيفه. كانت العواقب شديدة لدرجة أنه قذف تحت الأرض بعشرات الأمتار.
“كوك، حاول وأوقف كل هذا…!” رمى الحسد العديد من السيوف. اطلقت الشفرات الـ34 بشعاع من الضوء واختفت دون ترك أي آثار.
في الواقع، كانت هذه قوة عصر الأساطير. لم يكن لنوادا ان يستطيع التعامل مع هذه القوة اذا ما استخدم أي سفرة بخلاف سيف كلايم سوليس.
ارتفعت سحابة الغبار في الهواء مثل انفجار البركان واتسعت عيني نوادا فجأة. كان مقتنعا بوفاة الخصم لذلك كانت نتيجة الهجوم غير متوقعة.
[—-لا تتسلق!]
[ تعليق، تسريع، انطلاق، انكسار…بالإضافة إلى ثلاثة أخرى. لديك بعض الحيل للعب]
ومع ذلك، كان نوادا ملكا.
كو كوا كوا كوانغ!
كاهناج!
لم تصل إلى التجاوز، لكن قوة الهائلة الهائلة عوضت عن أوجه القصور. إذا سقطت هذه على سطح الأرض فسوف تمر عبر غلاف الأرض ومن ثم إلى النواة الخارجية. وهكذا أظهر نيوادا بعض قوته المحفوظة.
كان سيف نوادا متقدما بخطوة وحطم السيف الذي أخرجه الحسد. لم يكن الأمر سهلاً إذا كانت الحسد هو مالكه الحقيقي، لكن السيف اختار أن يدمره الملك بدلاً من منح السلطة ل”الجامع”.
[همم؟]
تكسرت أربعة سيوف متتالية، ثم أصاب الضوء من كلايم سوليس جسد الحسد. لا، كان أكثر دقة أن نقول أنه قد اخترق.
مثل الدم المتدفق من سماء ممزقة، اقتربت شفرة الهالة الدموية من نيوادا، لم يكن هناك مكان لتفاديها أو لحجبها، فهو سيف مطلق لمن رأى ما وراء الذروة و امعن النظر الى النهاية…
كوادوك…!
[—-لا تتسلق!]
اختفت قطع الدروع المكسورة دون أن تترك أثرا. هذا اللمعان الأبيض النقي….كان درع ويتيغ. لقد فات الأوان لكي يلاحظ نيوا أن إنفيديا كانت ترتديها. ومع ذلك ، هذا يمكن أن يشتري الوقت فقط.
كوارررج!
بالكاد نجت إنفيديا وسحبت سيفًا آخر ، ولكن كان من النادر أن أي سيف يمكن مقارنته بالسيف الإلهي ، كلايم سوليس. كان من حسن الحظ أن تتمكن إ إنفيديا من صد هجوم واحد. كانت هناك حالات حيث كان يحتاج إلى استخدام سيفين في وقت واحد.
لمع كلايم سوليس بشكل مشرق. بدأ بجمع المانا والضوء والحرارة من حوله. كان هذا السيف كنزًا.
[السلطة المسروقة، والتقنيات المسروقة، والأسلحة المسروقة الآن] سخر نوادا من ظهور الضوء من خلفه.
كان هذا هو السبب في أن أندراس كان تستكشف أطلال عصر الأساطير منذ تأسيسه. بدأت الآثار التي احتكرتها الحسد لقرون في التألق أخيراً.
“كوك، حاول وأوقف كل هذا…!” رمى الحسد العديد من السيوف. اطلقت الشفرات الـ34 بشعاع من الضوء واختفت دون ترك أي آثار.
[ماذا؟]
بزيادة عدد الأسلحة لا يمكن أن تربح ضد هاتين الخاصيتين من نوادا من كان ذا غرائز محارب وفطنة استراتيجي.
[ ههم، أنت تجيد الهرب بهذا الجسد البشري]
[ماذا ستخرج الآن؟ الماسي؟ أو بيجالتيك؟ بيسالدا؟ او مورغلاي؟ ليسا سيئين أيضًا. قد تكون قادرًا على التنفس لفترة أطول إذا كانوا لديك. وقد لا تكافح إذا أخرجتهم في وقت سابق.]
لم يتردد نوادا في تقييم التسارع الذي جمع بين القدرات الهالة السبع. خلاف ذلك، كان لتركه يهرب رغم أن هذا الملك القديم الخارج عن قوانين الفيزياء.
“تسخر مني حتى النهاية!”
كوادوك…!
[مثير للسخرية. أنت لا تستحق حتى السخرية مني. الغزاة. هذه الطبيعة المنخفضة لك تجذب كاحليك.]
لمع كلايم سوليس بشكل مشرق. بدأ بجمع المانا والضوء والحرارة من حوله. كان هذا السيف كنزًا.
لقد أتى الوقت. رفع نوادا سيفه. أعطاه ثيودور عرضًا غير قياسي، لكن نوادا لم يستطع إظهار القوة اللامحدودة كملك. نوادا سيطرد من هذا العالم المادي في 12 أو 13 ثانية؟
[همم؟]
وهو كان متأكدًا أن هذا كافٍ.
تمزقت السماء بفعل الشعاعين الأحمر والفضي.
[ربما ليس لديك المزيد من الأسلحة لإخراجها. إذا كان الأمر كذلك ، مت هنا.]
[—-لا تتسلق!]
ووجه المطالبة الى سوليس في الضوء. احترق السيف الفضي عندما اقترب الضوء من كثافة نجم اصطناعي. كان هذا يعادل أنفاس التنين القديم أو حتى أكثر.
[ هذه ضربة جيدة.]
كان هايد قد استخدم السيف الملكي ذات مرة لتدمير السحرة ولكن هذا كان أقوى بألف مرة. كانت بعيدة عن أوجها ، لكن هذا كان لا يزال كافياً لقتل الحسد بالكامل.
كان هذا سلاح ملك قديم الذي أخذ قوة جورجون الوحش الأسطوري. لقد كان يحجر جميع الخصوم الذين يواجهونه، كما عكس معظم الهجمات. لا، كان هناك شيء غريب في ذلك.
تم استدعاء الشمس الزائفة. كلايم سوليس فقد شكل السيف ، وظهرت شمس ثانية في السماء. كان الذهب والضوء المشع ، مثل الشمس القديمة رمزًا لنوادا. لقد كان النور الأعظم هو الذي احتضن بحرارة الجميع وهزم الأعداء!
اختفت قطع الدروع المكسورة دون أن تترك أثرا. هذا اللمعان الأبيض النقي….كان درع ويتيغ. لقد فات الأوان لكي يلاحظ نيوا أن إنفيديا كانت ترتديها. ومع ذلك ، هذا يمكن أن يشتري الوقت فقط.
[إبادة العدو ، ادعاء كلايم سوليس!]
ووجه المطالبة الى سوليس في الضوء. احترق السيف الفضي عندما اقترب الضوء من كثافة نجم اصطناعي. كان هذا يعادل أنفاس التنين القديم أو حتى أكثر.
وفقًا لإرادة الملك نوادا، سقطت الشمس الزائفة على رأس الحسد. القدرة على هالة بشري لا يمكن أن تتحمل هذا حتى للحظة. سيتم تدمير أي درع. لا يمكن للدروع الدفاع ضد هذه الشمس.
كان هذا سلاح ملك قديم الذي أخذ قوة جورجون الوحش الأسطوري. لقد كان يحجر جميع الخصوم الذين يواجهونه، كما عكس معظم الهجمات. لا، كان هناك شيء غريب في ذلك.
كان العدو الوحيد الذي نجا من قوة هذا السيف هو الشر كروم كرواش. إن نور الشمس المهيب لف العالم.
“تسخر مني حتى النهاية!”
انتهى الفصل
ترجمة عبد الرحمان
تدقيق محمد لقمان
تدفق الضوء باتجاه المنطقة التي تحطمت فيها الحسد. احتوى على قوة تدميرية أكثر من سحر عظيم في الدائرة السابعة.
“اقتل، دينسليف”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
