نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the book eating magician 295

استنساخ الأساطير (3)

استنساخ الأساطير (3)

295 – استنساخ الخرافات (3)

295 – استنساخ الخرافات (3)

توقف هبوب الرياح لفترة طويلة، وتفشى في الفراغ هدوء اختلط بضوء. ضوءٌ لا يمكن لبشري ان يتحمله، نور الملك نوادا انتشر في جميع أنحاء العالم.

بعد أن دفع بسيفه عدة مرات، رمى الحسد جسدها بعيدا كما لو كانت قمامة. تدفق الدم من فمها وصدرها وهي تطاير قطعا في الهواء. أمسك ثيودور بجسدها على الفور، لكن عيني فيرونيكا أصبحت ضبابية بسرعة. كانت عينيها الذهبيتان تُغلق بينما كانت تنظر إليه برفق.

وقبل أن يطيل، خفت الضوء اللامع.

ومع ذلك، لم يكن الحسد محظوظا تمامًا. في اللحظة التي سقط فيها كلايمب سولايس تحول جسم الحسد إلى كتلة فحم بشكل على جسد بشري. كان ذلك لأن قدرة فراغاراتش المضادة لم تستطع تحمل كل قوة نوادا. فلو كان نوادا بشكله الكامل فلربما تم عكس هذه النتيجة بسبب حالة الحسد الحالية.

استرجعت السماء لونها بعد ان اشرقت على الناس فمنعتهم من فتح أعينهم. لم يعد كلايمب سولايس متخذا لشكل الشمس بالفعل وعاد إلى قبضة نوادا.

اهتز جسد ثيودور عدة مرات قبل أن يعبر جيريم عن فرحته بنشوة “هههههههههه! لقد اتصلت بي أخيرًا! هذا أنا! ملك النهاية! جيد. أنا جيرم سأمنحك رغبتك!”

[… هذا.] نظر نوادا إلى الشيء المخترق له. [سيف مانانان ماك لير، فراغاراتش.]

“كاك ، آاخ، آه. آااخ…”

عندما توقفت الشمس، اخترق السيف المتوهج قلب نوادا واستقر. كان سيفا أسودا مزرقا قصيرا يشبه الخنجر. كان هذا سيفًا لا يمكن صده بأي ترس أو درع، ولا يخطئ أبدا. لقد كان سيفًا مقدسًا ملكه ملك الإلف في الماضي حيث تردد في التخلي عنه على الرغم من كنوزه العديدة التي يمتلكها.

“أسمح بالتجلي باسم جيرم!”

من الممكن استخدامه في الهجوم، ولكن قوته الحقيقية تكشف في الهجمات المضادة.

بعد لحظة، مد ثيودور يده. “فيرونيكا، افتحِ فمك”

[تنهد، هل كنت متسرعًا جدا؟]

كان فراغاراتش سيفًا مشهورًا، لكن نوادا كان ملكًا أيضا. لم يكن خصمًا يمكن هزيمته بسلاح ملكي واحد.

سمع السيدان كلمات ثيودور وأعادوا تنظيم مواقفهما محدقين في اتجاه الانفجار. حتى في تلك اللحظة لم يعرفوا ماذا سيحدث بعد. كان ردهم جديرًا بالثناء.

في هذه الحالة، كان الخطأ الذي ارتكبته نوادا هو المشكلة.

“نوادا. انهزم؟” تمكن ثيودور من المعرفة عندما اختفى نوادا من العالم المادي. تناثر ضوء دائرة الاستدعاء من تحت قدميه وشلت دوائره كردة فعل على الاستدعاء للحظات. سيستغرق الأمر 5 ثوان حتى تتعافى قوته السحرية بشكل طبيعي.

كان فراغاراتش سلاحًا مضادًا يمتص قوة هجوم الخصم ويعيده بقوة أكبر. لم يكن “الانتقام” الذي تمت إضافته إلى قوة كلايمب سولايس أمرًا يمكن أن تتحمله نوادا المستدعى.

“هاب…مم…!”

حد وقت الاستدعاء وآخر بطاقة رابحة أعدها الحسد أدت الى هذه النتيجة.

استرجعت السماء لونها بعد ان اشرقت على الناس فمنعتهم من فتح أعينهم. لم يعد كلايمب سولايس متخذا لشكل الشمس بالفعل وعاد إلى قبضة نوادا.

ومع ذلك، لم يكن الحسد محظوظا تمامًا. في اللحظة التي سقط فيها كلايمب سولايس تحول جسم الحسد إلى كتلة فحم بشكل على جسد بشري. كان ذلك لأن قدرة فراغاراتش المضادة لم تستطع تحمل كل قوة نوادا. فلو كان نوادا بشكله الكامل فلربما تم عكس هذه النتيجة بسبب حالة الحسد الحالية.

ثم أصبحت عيون ثيودور زرقاء دامية.

[في النهاية، كل شيء يعتبر عذرا.]

ماذا كان رد الحسد؟ في اللحظة التي كان على وشك التحدث فيها…

كان من القبيح اختلاق الأعذار عندما انتهى القتال. قَبِل نوادا هزيمته. على أي حال، كان حده الزمني يتجاوز اللحظة التي اخترق فيها قلبه بواسطة فارغاراتش. وقد تمت دعوته بمكالمة غير متوقعة وحان الوقت الآن لمغادرة المكان.

شعر ثيودور بالغثيان عندما واجه طبيعة الحسد واستسلم.

بدأ جسد نوادا يتلاشى من أسفل قدميه. لمس فراغاراتش الذي كان عالقا في صدره وتمتم بابتسامة مريرة [لقد اعتدت ان تدافع عن الضعفاء. أتصور أنه مصير صعب عليك أيضًا.]

في اللحظة التي تحدث فيها جيرم رفع الفرسان الأربعة رؤوسهم.

كوونغ…

سخر الحسد من وجه ثيودور المدمر قائلا له الأمر بأكمله: “تحديدا، ما قمت بقطعه هو روح الهجينة ذاتها بقدرة هالة التدمير، يعتبر الإكسير علاجًا رائعًا لكن قوته الشافية تقتصر في النهاية على الأضرار المادية. بمجرد أن تكسر الروح فلا يمكن لشيء اصلاح الجسد أبدا. هل تدرك محنتك الآن؟”

كرد على ذلك، صرخ فراغاراتش مرة واحدة وتدمر أولاً. ثم وجه ندى عينيه بفخر تجاه الشخص الذي يكرهه. [بادئ ذي بدء تهانينا أيها الغازي. إنه انتصارك.]

[حسنا، لا تتعجل. سأترك لك نبوءة.]

“… اخ-ت-في…!”

بوهك!

[حسنا، لا تتعجل. سأترك لك نبوءة.]

بغض النظر عما إذا كانت جيدة أو سيئة، كانت وحدة القوة مختلفة تمامًا. أدرك راندولف الحقيقة القاسية عندما بدأ يفقد وعيه.

ترك نوادا تحياته الأخيرة إلى الشخص الذي أصيبت أحباله الصوتية بأضرار بالغة واختفى. كانت لعنة تحت اسم نبوءة.

[تم استهلاك “عبادة الموت”.]

[هذا آخر انتصار يمكنك الاستمتاع به.]

”لا تتكلمب بأي شيء! إصابتك شديدة!”

* * *

“هذا هو عقابك على إعاقة هذه الهيئة. فلتتمتع بطعم اليأس”

في تلك اللحظة…

-فكر مسبقا يا أخي الأحمق.

“نوادا. انهزم؟” تمكن ثيودور من المعرفة عندما اختفى نوادا من العالم المادي. تناثر ضوء دائرة الاستدعاء من تحت قدميه وشلت دوائره كردة فعل على الاستدعاء للحظات. سيستغرق الأمر 5 ثوان حتى تتعافى قوته السحرية بشكل طبيعي.

ثم أصبحت عيون ثيودور زرقاء دامية.

سمع السيدان كلمات ثيودور وأعادوا تنظيم مواقفهما محدقين في اتجاه الانفجار. حتى في تلك اللحظة لم يعرفوا ماذا سيحدث بعد. كان ردهم جديرًا بالثناء.

“ليس لدي سحر الشفاء! إذا استمر هذا …”

“يا لحياتنا التعيسة.”

كان هذا الوحش لا يزال متعالٍ. كان ثيودور غير قادر على التحرك لأنه نظر إلى فيرونيكا التي تم الاستيلاء عليها بعيون مريرة وحزينة.

ومع ذلك، لم يكن لحركتهم أي معنى أمام خصمهم.

“آه.”

جيونغ!

ضرب ثيودور وجهه الذي كان يعاني من الألم وقرر.

استجاب راندولف على رد الفعل بمرونة، لكنه فقد سيوفه. مع ركلة واحدة، كانت ذراعيه مثنيتين مكسرة الأضلاع. حتى بحظره للهجوم، فقد أصيبت بضربة قاتلة.

من أجل إنقاذ فيرونيكا وراندولف…من أجل تدمير هذا الوغد من أمامه…من أجل بلونديل الذي ضحى بحياته لكسب بضع ثوان، ومن أجل السحرة الذين ماتوا ميتلت رهيبة…

بغض النظر عما إذا كانت جيدة أو سيئة، كانت وحدة القوة مختلفة تمامًا. أدرك راندولف الحقيقة القاسية عندما بدأ يفقد وعيه.

كان هذا هو الأفضل. تم إحياء جيرم بالكامل بعد بضع مئات من السنين لكن هذا اللحم كان طبقًا يستحق حقا أن يتحول إلى ميت حي. القوة المقدسة، دم التنين، أومبرا، واثنين من الجريموار…!

“… ا-اهرب بعي…دا، ثيو…” طار راندولف عدة مئات من الأمتار وشهق بالكاد قبل أن يصيبه الإغماء. ومع ذلك، كانت حالته جيدة مقارنة بحالة فيرونيكا.

رأى ثيودور وجه الحسد وتوقف عن التنفس. ‘… إنه مظهر فظيع’

“كاك ، آاخ، آه. آااخ…”

“…آه…”

قطع كلا من كتفيها وفخذيها بعمق. فلحم ا وعضلاتها قد قسما، وكان هذا القطع خطيرا بما يكفي للوصول إلى الأعصاب والعظام. بالإضافة إلى ذلك، كان الحسد يمسك فيرونيكا العاجزة من رقبتها.

تمزق القلب الذي تم إصلاحه بواسطة الإكسير مرة أخرى.

ظهر وريد على ظهر يده حيث زاد قوته. جمعت فيرونيكا قوتها السحرية للرد. ومع ذلك لم تكن في حالتها المعهودة لذا فقد تجاوزت حدها بحماية عظام رقبتها.

نسي ثيودور وجود الحسد أمامه وسرعان ما حرك يديه. لم يكن هناك موقع إصابة محدد. تمزق قلب فيرونيكا واخترقت الأوعية الدموية بجانبه. تدفقت كمية دم مميتة في ثوان. لم يكن من الممكن التجدد حتى لو كان الكاردينال موجودًا.

لقد كانت إبادة.

عندما توقفت الشمس، اخترق السيف المتوهج قلب نوادا واستقر. كان سيفا أسودا مزرقا قصيرا يشبه الخنجر. كان هذا سيفًا لا يمكن صده بأي ترس أو درع، ولا يخطئ أبدا. لقد كان سيفًا مقدسًا ملكه ملك الإلف في الماضي حيث تردد في التخلي عنه على الرغم من كنوزه العديدة التي يمتلكها.

بالكاد تعافى ثيودور من تطايره وشلله فزأر بعنف عندما رأى رفاقه يداسون بوحشية من قبل الحسد.

ومع ذلك، لم يهتم ثيودور ولا قليلا.

“لقد تسببت بفشل مهمتي هنا، أيها الشراهة!”

واصل الحسد بالتلويح بسيفه، ولكن الضباب الداكن ابتلعه وألوث المنطقة. ظلام، كمثل السقوط في الهاوية جلس بشدة على الأرض. لم يكن ينبغي للحسد أن يتصل بأرض الأموات منذ أن كان طفيليا يعتمد على جسد المضيف.

رأى ثيودور وجه الحسد وتوقف عن التنفس. ‘… إنه مظهر فظيع’

“ماالذي ستفعله؟”

انصهر وجهه نصفه وفقد درعه شكله. لم يتعافى بعد من قتاله ضد نوادا. بناءً على حضوره، كان لديه 3 ٪ فقط من قوته المتبقية. ومع ذلك كانت قوة الحيد مطلقة. كلما ازداد غضبه، كانت المساحة حوله تلتوي مما أدى إلى قطع الاتصال بين الدوائر والمانا.

* * *

كان هذا الوحش لا يزال متعالٍ. كان ثيودور غير قادر على التحرك لأنه نظر إلى فيرونيكا التي تم الاستيلاء عليها بعيون مريرة وحزينة.

ظهر ضباب أسود من جسد ثيودور بعد أن استهلك عبادة الموت، التي كانت دائمًا في زاوية مخزونه. اكتسب ثيودور قوة الموت لقتل جميع الكائنات الحية، سحر النهاية.

“هو، فهمت.” في تلك اللحظة، تردد صوت الحسد المنخفض. “يبدو أن هذا الهجين مهم لمضيفك”

القوتان، دم أكويلو وخاتم موسبيلهايم ما زالا يحومان في قلبه. ومع ذلك، على عكس السابق، كان هناك الآن ثماني دوائر. بعد قبول روح الساحر الدائرة التاسعة جيرم، تم كسر هذا الجدار بالقوة.

“…انتظر!”

قام الفرسان الأربعة – جميلة برداء أبيض، وشاب بدرع أحمر، ورجل عجوز متكئ على عكازه، ووحش ملفوف بضمادات – بتجاهل الحسد وسجدوا أمام جيريم.

“هذا هو عقابك على إعاقة هذه الهيئة. فلتتمتع بطعم اليأس”

[أيقظت روح جيرم. فشل القمع العقلي، واستولى الجسد على اسم الكائن “جيرم”.]

حدث ذلك قبل أن يتمكن ثيودور من الرد.

بعد لحظة، مد ثيودور يده. “فيرونيكا، افتحِ فمك”

انفجار!

كانوا فرسان نهاية العالم الأربعة.

اخترقت تلك الشفرة قلب فيرونيكا.

أكبر خطأ ارتكبه الحسد كان إعطاء ثيودور وقتًا لأنه أراد إحداث المزيد من الألم لثيودور. كانت صدفة لكنها كانت حتمية. كما حذره نوادا أيرغيتلام من قبل، ستودي طبيعة الحسد به الى نهاية قاتلة.

“آااااخ!”

بينما ارتبك ثيودور بكلماته…

“فيرونيكا!”

“نوادا. انهزم؟” تمكن ثيودور من المعرفة عندما اختفى نوادا من العالم المادي. تناثر ضوء دائرة الاستدعاء من تحت قدميه وشلت دوائره كردة فعل على الاستدعاء للحظات. سيستغرق الأمر 5 ثوان حتى تتعافى قوته السحرية بشكل طبيعي.

بعد أن دفع بسيفه عدة مرات، رمى الحسد جسدها بعيدا كما لو كانت قمامة. تدفق الدم من فمها وصدرها وهي تطاير قطعا في الهواء. أمسك ثيودور بجسدها على الفور، لكن عيني فيرونيكا أصبحت ضبابية بسرعة. كانت عينيها الذهبيتان تُغلق بينما كانت تنظر إليه برفق.

كانوا فرسان نهاية العالم الأربعة.

“… آه …أيها الفتى…”

نسي ثيودور وجود الحسد أمامه وسرعان ما حرك يديه. لم يكن هناك موقع إصابة محدد. تمزق قلب فيرونيكا واخترقت الأوعية الدموية بجانبه. تدفقت كمية دم مميتة في ثوان. لم يكن من الممكن التجدد حتى لو كان الكاردينال موجودًا.

”لا تتكلمب بأي شيء! إصابتك شديدة!”

ظهر ضباب أسود من جسد ثيودور بعد أن استهلك عبادة الموت، التي كانت دائمًا في زاوية مخزونه. اكتسب ثيودور قوة الموت لقتل جميع الكائنات الحية، سحر النهاية.

نسي ثيودور وجود الحسد أمامه وسرعان ما حرك يديه. لم يكن هناك موقع إصابة محدد. تمزق قلب فيرونيكا واخترقت الأوعية الدموية بجانبه. تدفقت كمية دم مميتة في ثوان. لم يكن من الممكن التجدد حتى لو كان الكاردينال موجودًا.

ترك نوادا تحياته الأخيرة إلى الشخص الذي أصيبت أحباله الصوتية بأضرار بالغة واختفى. كانت لعنة تحت اسم نبوءة.

“ليس لدي سحر الشفاء! إذا استمر هذا …”

”لا تتكلمب بأي شيء! إصابتك شديدة!”

راقب الحسد بصمت. فهم لن يتمكنوا من الفرار منه حتى لو أعاد ثيودور إحياء فيرونيكا. ثم توصل ثيودور إلى فكرة استخدام الإكسير.

* * *

بعد لحظة، مد ثيودور يده. “فيرونيكا، افتحِ فمك”

بالكاد تعافى ثيودور من تطايره وشلله فزأر بعنف عندما رأى رفاقه يداسون بوحشية من قبل الحسد.

“هاب…مم…!”

أصبح جسد الفارسة البيضاء هيباتيا الجميلة نصف شفاف وأطلقت صرخة رهيبة.

قرب حافة الزجاجة بعناية إلى فمها. لقد كان جرحًا مميتًا، لذلك كان عليه أن يكون شديد الحذر عند سكبه لكل قطرة حتى تتمكن من البلع. كان هذا إكسيرًا، علاجًا أسطوريًا يمكنه شراء قلعة بنقطة واحدة فقط.

من الممكن استخدامه في الهجوم، ولكن قوته الحقيقية تكشف في الهجمات المضادة.

لم يتردد ثيودور في صب الزجاجة بأكملها في فم فيرونيكا. حتى باستيعابه للإيجابيات والسلبيات لم يستطع تركها تموت. ماذا كان رأي الشراهة في هذا القرار؟ هل لربما اعتقد أن ثيودور كان غبيًا؟

ثم نظر إلى عدوه الحسد دون اهتزاز.

ومع ذلك، لم يهتم ثيودور ولا قليلا.

“الفارس الأحمر إيلوم يحيي الملك”.

“…آه…”

قطع كلا من كتفيها وفخذيها بعمق. فلحم ا وعضلاتها قد قسما، وكان هذا القطع خطيرا بما يكفي للوصول إلى الأعصاب والعظام. بالإضافة إلى ذلك، كان الحسد يمسك فيرونيكا العاجزة من رقبتها.

“آه.”

ومع ذلك، لم يهتم ثيودور ولا قليلا.

كان لحم فيرونيكا ينمو مرة أخرى في الوقت الحالي. توقف الدم المتدفق من الثقب في صدرها، واستعاد قلبها الممزق شكله الأصلي.

نسي ثيودور وجود الحسد أمامه وسرعان ما حرك يديه. لم يكن هناك موقع إصابة محدد. تمزق قلب فيرونيكا واخترقت الأوعية الدموية بجانبه. تدفقت كمية دم مميتة في ثوان. لم يكن من الممكن التجدد حتى لو كان الكاردينال موجودًا.

في الواقع، كان الإكسير دواء معجزا يمكنه استعادة أي إصابة طالما بقي نفس واحد في الجسم. فقط عندما كان يشعر بالارتياح العميق برؤية لون خدي فيرونيكا، سمع ثيودور صوتًا.

“…ماذا؟”

“هوه، إكسير. لديك شيء نادر هنا”

لقد كانت إبادة.

“ماالذي ستفعله؟”

سيراهن ثيودور على حياته هذه المرة.

“ماذا؟” ضحكت الحسد وكأنه سمع شيئًا مضحكًا. “ألم أقم باخبارك؟ أخبرتك انني سأستمتع بطعم يأسك”

كو …هو…هو…هو!

“…ماذا؟”

كانوا فرسان نهاية العالم الأربعة.

بينما ارتبك ثيودور بكلماته…

“… ا-اهرب بعي…دا، ثيو…” طار راندولف عدة مئات من الأمتار وشهق بالكاد قبل أن يصيبه الإغماء. ومع ذلك، كانت حالته جيدة مقارنة بحالة فيرونيكا.

بوهك!

كو …هو…هو…هو!

ظهر الدم من جرح فيرونيكا مرة أخرى. ثم بدأ جسدها في الارتعاش من الصدمة، فنظر ثيودور إلى إصابة فيرونيكا لمعرفة ما حدث.

-فكر مسبقا يا أخي الأحمق.

تمزق القلب الذي تم إصلاحه بواسطة الإكسير مرة أخرى.

ترجمة محمد لقمان

سخر الحسد من وجه ثيودور المدمر قائلا له الأمر بأكمله: “تحديدا، ما قمت بقطعه هو روح الهجينة ذاتها بقدرة هالة التدمير، يعتبر الإكسير علاجًا رائعًا لكن قوته الشافية تقتصر في النهاية على الأضرار المادية. بمجرد أن تكسر الروح فلا يمكن لشيء اصلاح الجسد أبدا. هل تدرك محنتك الآن؟”

“…آه…”

“أن—أنت ابن العاهرة…!”

في هذه الحالة، كان الخطأ الذي ارتكبته نوادا هو المشكلة.

“كيف تشعر الآن وأنت عاجز عن انقاذ امرأة ميتة وعاجز عن الانتقام مني؟ هل أنت مستاء؟ هل تشعر بالبؤس؟ هل تعلم كم هو غبي أن تواجه هذا الجسد؟ في كلتا الحالتين، الأمر جيد. هذا عقاب لعدم معرفة مكانك”

كان لحم فيرونيكا ينمو مرة أخرى في الوقت الحالي. توقف الدم المتدفق من الثقب في صدرها، واستعاد قلبها الممزق شكله الأصلي.

شعر ثيودور بالغثيان عندما واجه طبيعة الحسد واستسلم.

اهتز جسد ثيودور عدة مرات قبل أن يعبر جيريم عن فرحته بنشوة “هههههههههه! لقد اتصلت بي أخيرًا! هذا أنا! ملك النهاية! جيد. أنا جيرم سأمنحك رغبتك!”

كان يفضل الانتحار على التسول الى هذا الوحش اللعين. كان هذا هو الحال بالنسبة لفيرونيكا. لا يزال الإكسير يراق لذلك كان الجرح يشفى بشكل متكرر. ومع ذلك كان لديه حد زمني قدره 10 دقائق.

“آااااخ!”

لم يدرك ذلك في البداية بسبب الحالة الملحة، لكن الجرح كان يشبه إصابة زيست. إصابة سببها القوة لتدمير الروح…وهذا الجرح تطلب سحر الدائرة التاسعة لشفائه.

شعر ثيودور بالغثيان عندما واجه طبيعة الحسد واستسلم.

“…الشراهة من فضلك.”

حد وقت الاستدعاء وآخر بطاقة رابحة أعدها الحسد أدت الى هذه النتيجة.

-هل أنت جاد؟ الشراهة من التزم الصمت حتى الآن تحدث في النهاية.

بالكاد تعافى ثيودور من تطايره وشلله فزأر بعنف عندما رأى رفاقه يداسون بوحشية من قبل الحسد.

“أنت تعلم أن هذه هي الطريقة الوحيدة.”

بوهك!

لم يستجب الشراهة لكلمات ثيودور. وبدلاً من ذلك، بدأ في الاستعداد للمهمة المخطط لها مسبقًا. سيراهن ثيودور ميللر بكل ما يملكه في مقامرة العمر.

أكبر خطأ ارتكبه الحسد كان إعطاء ثيودور وقتًا لأنه أراد إحداث المزيد من الألم لثيودور. كانت صدفة لكنها كانت حتمية. كما حذره نوادا أيرغيتلام من قبل، ستودي طبيعة الحسد به الى نهاية قاتلة.

“… حسنا، ستغضب الاخت بالتأكيد إذا عرفت.”

[… هذا.] نظر نوادا إلى الشيء المخترق له. [سيف مانانان ماك لير، فراغاراتش.]

ضرب ثيودور وجهه الذي كان يعاني من الألم وقرر.

حد وقت الاستدعاء وآخر بطاقة رابحة أعدها الحسد أدت الى هذه النتيجة.

من أجل إنقاذ فيرونيكا وراندولف…من أجل تدمير هذا الوغد من أمامه…من أجل بلونديل الذي ضحى بحياته لكسب بضع ثوان، ومن أجل السحرة الذين ماتوا ميتلت رهيبة…

كانوا فرسان نهاية العالم الأربعة.

سيراهن ثيودور على حياته هذه المرة.

“… هوها” كانت ضحكة غير سارة. كأن روحا غليظة بصقت ببلغم وضحكت.

“لماذا انت هادئ؟ هل يئست؟”

واصل الحسد بالتلويح بسيفه، ولكن الضباب الداكن ابتلعه وألوث المنطقة. ظلام، كمثل السقوط في الهاوية جلس بشدة على الأرض. لم يكن ينبغي للحسد أن يتصل بأرض الأموات منذ أن كان طفيليا يعتمد على جسد المضيف.

أكبر خطأ ارتكبه الحسد كان إعطاء ثيودور وقتًا لأنه أراد إحداث المزيد من الألم لثيودور. كانت صدفة لكنها كانت حتمية. كما حذره نوادا أيرغيتلام من قبل، ستودي طبيعة الحسد به الى نهاية قاتلة.

ماذا كان رد الحسد؟ في اللحظة التي كان على وشك التحدث فيها…

استمر ثيودور بصمته، بينما ظهر فم على راحة يده اليسرى.

[هذا آخر انتصار يمكنك الاستمتاع به.]

-غبي.

[في النهاية، كل شيء يعتبر عذرا.]

“أستتحدث أخيرًا يا أخي؟ لكن الأوان قد فات. حتى لو توسلت إلي لإنقاذ مضيفك…”

* * *

-فكر مسبقا يا أخي الأحمق.

“… ا-اهرب بعي…دا، ثيو…” طار راندولف عدة مئات من الأمتار وشهق بالكاد قبل أن يصيبه الإغماء. ومع ذلك، كانت حالته جيدة مقارنة بحالة فيرونيكا.

ماذا كان رد الحسد؟ في اللحظة التي كان على وشك التحدث فيها…

ظهر وريد على ظهر يده حيث زاد قوته. جمعت فيرونيكا قوتها السحرية للرد. ومع ذلك لم تكن في حالتها المعهودة لذا فقد تجاوزت حدها بحماية عظام رقبتها.

[تم استهلاك “عبادة الموت”.]

-غبي.

[أيقظت روح جيرم. فشل القمع العقلي، واستولى الجسد على اسم الكائن “جيرم”.]

ترك نوادا تحياته الأخيرة إلى الشخص الذي أصيبت أحباله الصوتية بأضرار بالغة واختفى. كانت لعنة تحت اسم نبوءة.

[لقد ازداد فهم السحر والتحكم في المانا بشكل كبير.]

حدث ذلك قبل أن يتمكن ثيودور من الرد.

ظهر ضباب أسود من جسد ثيودور بعد أن استهلك عبادة الموت، التي كانت دائمًا في زاوية مخزونه. اكتسب ثيودور قوة الموت لقتل جميع الكائنات الحية، سحر النهاية.

استرجعت السماء لونها بعد ان اشرقت على الناس فمنعتهم من فتح أعينهم. لم يعد كلايمب سولايس متخذا لشكل الشمس بالفعل وعاد إلى قبضة نوادا.

واصل الحسد بالتلويح بسيفه، ولكن الضباب الداكن ابتلعه وألوث المنطقة. ظلام، كمثل السقوط في الهاوية جلس بشدة على الأرض. لم يكن ينبغي للحسد أن يتصل بأرض الأموات منذ أن كان طفيليا يعتمد على جسد المضيف.

سمع السيدان كلمات ثيودور وأعادوا تنظيم مواقفهما محدقين في اتجاه الانفجار. حتى في تلك اللحظة لم يعرفوا ماذا سيحدث بعد. كان ردهم جديرًا بالثناء.

كان هذا هو سحر هيمن عل الدائرة الثامنة، إيريبوس. وفي وسط الضباب فتح ثيودور عينيه.

“… اخ-ت-في…!”

“… هوها” كانت ضحكة غير سارة. كأن روحا غليظة بصقت ببلغم وضحكت.

في تلك اللحظة…

ثم أصبحت عيون ثيودور زرقاء دامية.

سيراهن ثيودور على حياته هذه المرة.

القوتان، دم أكويلو وخاتم موسبيلهايم ما زالا يحومان في قلبه. ومع ذلك، على عكس السابق، كان هناك الآن ثماني دوائر. بعد قبول روح الساحر الدائرة التاسعة جيرم، تم كسر هذا الجدار بالقوة.

واصل الحسد بالتلويح بسيفه، ولكن الضباب الداكن ابتلعه وألوث المنطقة. ظلام، كمثل السقوط في الهاوية جلس بشدة على الأرض. لم يكن ينبغي للحسد أن يتصل بأرض الأموات منذ أن كان طفيليا يعتمد على جسد المضيف.

اهتز جسد ثيودور عدة مرات قبل أن يعبر جيريم عن فرحته بنشوة “هههههههههه! لقد اتصلت بي أخيرًا! هذا أنا! ملك النهاية! جيد. أنا جيرم سأمنحك رغبتك!”

بعد لحظة، مد ثيودور يده. “فيرونيكا، افتحِ فمك”

كان هذا هو الأفضل. تم إحياء جيرم بالكامل بعد بضع مئات من السنين لكن هذا اللحم كان طبقًا يستحق حقا أن يتحول إلى ميت حي. القوة المقدسة، دم التنين، أومبرا، واثنين من الجريموار…!

جيونغ!

إذا استخدم جيرم هذا الجسد، فسيتمكن من استعادة قدراته الكاملة في غضون شهر. على عكس ثيودور الذي لم يستغل سلطاته بشكل كامل كان جيريم ساحرًا عاليا في الدائرة التاسعة.

“نوادا. انهزم؟” تمكن ثيودور من المعرفة عندما اختفى نوادا من العالم المادي. تناثر ضوء دائرة الاستدعاء من تحت قدميه وشلت دوائره كردة فعل على الاستدعاء للحظات. سيستغرق الأمر 5 ثوان حتى تتعافى قوته السحرية بشكل طبيعي.

“تعالوا واجتمعوا! يا خدمي المخلصين!” بمجرد أن رفع جيرم صوته، ظهرت أربع شخصيات من الظل حوله.

أومضت عيني جيرم بالجنون وهو يقبل تحيات الفرسان الأربعة.

كانوا فرسان نهاية العالم الأربعة.

“… حسنا، ستغضب الاخت بالتأكيد إذا عرفت.”

قام الفرسان الأربعة – جميلة برداء أبيض، وشاب بدرع أحمر، ورجل عجوز متكئ على عكازه، ووحش ملفوف بضمادات – بتجاهل الحسد وسجدوا أمام جيريم.

“هوه، إكسير. لديك شيء نادر هنا”

“الفارسة البيضاء هيباتيا تحيي الملك”

“لقد تسببت بفشل مهمتي هنا، أيها الشراهة!”

“الفارس الأحمر إيلوم يحيي الملك”.

ضرب ثيودور وجهه الذي كان يعاني من الألم وقرر.

“الفارس الأسود ديلوس يحيي الملك”.

استرجعت السماء لونها بعد ان اشرقت على الناس فمنعتهم من فتح أعينهم. لم يعد كلايمب سولايس متخذا لشكل الشمس بالفعل وعاد إلى قبضة نوادا.

“… الفارس الشاحب يحيي الملك”.

“أستتحدث أخيرًا يا أخي؟ لكن الأوان قد فات. حتى لو توسلت إلي لإنقاذ مضيفك…”

أومضت عيني جيرم بالجنون وهو يقبل تحيات الفرسان الأربعة.

ومع ذلك، لم يهتم ثيودور ولا قليلا.

ثم نظر إلى عدوه الحسد دون اهتزاز.

“… آه …أيها الفتى…”

قبل بضع سنوات، كان الأمر نفسه في ميلر باروني. من أجل السيطرة الكاملة على جسم المضيف، كانت الطريقة الأسرع والأكثر فعالية هي القضاء على جميع الضغائن التي خلفها المضيف. أراد ثيودور إنقاذ رفيقيه وتدمير الحسد لذلك…

كانت صرخة لها أن تدمر عقول الآلاف من الناس، بل وتحول أجساد سادة السيف إلى دمى. حتى الحسد قد شعر برجفة رعب من الصرخة.

“اجعلوا هذا التجسيد الوقح يركع أمامي!”

[… هذا.] نظر نوادا إلى الشيء المخترق له. [سيف مانانان ماك لير، فراغاراتش.]

في اللحظة التي تحدث فيها جيرم رفع الفرسان الأربعة رؤوسهم.

كان هذا هو ذروة الموتى الأحياء، إرهاب الإرهاب!

“أسمح بالتجلي باسم جيرم!”

كيهيهيهي!

في الوقت نفسه، استعاد الفرسان الأربعة الأربعة قوتهم الأصلية التي كانت مغلقة منذ قرون.

سخر الحسد من وجه ثيودور المدمر قائلا له الأمر بأكمله: “تحديدا، ما قمت بقطعه هو روح الهجينة ذاتها بقدرة هالة التدمير، يعتبر الإكسير علاجًا رائعًا لكن قوته الشافية تقتصر في النهاية على الأضرار المادية. بمجرد أن تكسر الروح فلا يمكن لشيء اصلاح الجسد أبدا. هل تدرك محنتك الآن؟”

كياااا―――!

“اجعلوا هذا التجسيد الوقح يركع أمامي!”

كيهيهيهي!

اهتز جسد ثيودور عدة مرات قبل أن يعبر جيريم عن فرحته بنشوة “هههههههههه! لقد اتصلت بي أخيرًا! هذا أنا! ملك النهاية! جيد. أنا جيرم سأمنحك رغبتك!”

كو …هو…هو…هو!

ثم أصبحت عيون ثيودور زرقاء دامية.

أصبح جسد الفارسة البيضاء هيباتيا الجميلة نصف شفاف وأطلقت صرخة رهيبة.

“… هوها” كانت ضحكة غير سارة. كأن روحا غليظة بصقت ببلغم وضحكت.

كان هذا هو ذروة الموتى الأحياء، إرهاب الإرهاب!

كوونغ…

كانت صرخة لها أن تدمر عقول الآلاف من الناس، بل وتحول أجساد سادة السيف إلى دمى. حتى الحسد قد شعر برجفة رعب من الصرخة.

“اجعلوا هذا التجسيد الوقح يركع أمامي!”

لم تكن هيباتيا الوحيد التي تغيرت. تحول الفارس الأحمر إيلوز إلى سيد مصاصي الدماء، وأصبح الفارس الأسود ديلوس بمثابة أرشيليتش. كانوا كبار الأموات الأحياء الذين تمكنوا أن يهددوا سحرة الدائرة الثامنة. لم يتغير مظهر الفارس الشاحب، لكن الطاقة الشريرة المتدفقة منه زادت أكثر.

بوهك!

“اقتلوا”

بدأ جسد نوادا يتلاشى من أسفل قدميه. لمس فراغاراتش الذي كان عالقا في صدره وتمتم بابتسامة مريرة [لقد اعتدت ان تدافع عن الضعفاء. أتصور أنه مصير صعب عليك أيضًا.]

أمام  هذه الوحوش الأربعة، حكم أسوأ مشعوذ في هذا العالم المادي على الحسد بالموت.

ومع ذلك، لم يهتم ثيودور ولا قليلا.

ترجمة محمد لقمان

واصل الحسد بالتلويح بسيفه، ولكن الضباب الداكن ابتلعه وألوث المنطقة. ظلام، كمثل السقوط في الهاوية جلس بشدة على الأرض. لم يكن ينبغي للحسد أن يتصل بأرض الأموات منذ أن كان طفيليا يعتمد على جسد المضيف.

ملاحظة المترجم: السلام عليكم، بالنسبة ل”أرشيليتش” لم أجد له اسما عربيا مناسبا، لكن للتوضيح هو هيكل عظمي يلبس عبائة، أي ما أشبه بشكل البطل في أنمي أوفرلورد.

شعر ثيودور بالغثيان عندما واجه طبيعة الحسد واستسلم.

أرجوا أنكم قد تمتعتم?

ومع ذلك، لم يكن لحركتهم أي معنى أمام خصمهم.

كو …هو…هو…هو!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط