لايرون - اليوم الأخير (1)
قد تكون سرعة سيد السيف أسرع ، لكن بسبب تأثير التضاريس يعني أن سحر الطيران كان أكثر كفاءة عندما يتعلق الأمر بالسفر لمسافات طويلة.
“ثيو! دعونا نراهن على من سينتهي أولاً! ” صنعت فيرونيكا أجنحة مشتعلة خلفها وتوجهت نحو وجهتها.
كان خط البصر الواسع أيضًا شيئاً حصلوا عليه بشكل طبيعي على ارتفاع عالي .
10 ، 20 ، 100 ، 200 …
طار الأشخاص الثلاثة مثل الأسهم ويمكنهم قريباً رؤية المدينة من بعيد.
فكر ثيودور في ذلك بينما امتلأت مدينة ألبرت بالصمت.
كانت مدينة الحدود الشمالية الغربية في مملكة سولدون التي حكمها إيرل ألبرت.
كان من الصعب إظهار سحر فيرونيكا ، المتخصص في التدمير واسع النطاق ، داخل المدينة.
في الحرب الأهلية الأخيرة ، كان شخصاً إلى جانب السيد وقد قابله ثيودور مرة واحدة.
في كل مرة يجتاح النور الإلهي ، يذوب الموتى مثل الشموع.
في البداية ، كان ثيودور ينوي انهاء ذلك باعتدال ، ومع ذلك ، سرعان ما أجبر على تغيير رأيه ، كان قد صنع ما يقرب من 1000 سهم ، لكن لا يزال لديه متسع للمزيد.
تحركت ظلال الأشخاص الثلاثة فوق ملكية ألبرت قبل أن يتذكر ثيودور وجهه.
لقد كانت إستراتيجية متهورة ، لكنها كانت مختلفة عندما تضمنت سحرة من الدائرة الثامنة.
كانت ملكية ألبرت تقع بالضبط في وسط المدينة ، حتى يتمكنوا من مشاهدة المنطقة بأكملها.
“ثم العاشر؟”
ألقى تيودور نظرة سريعة على مدينة ألبرت.
لو كان ثيودور مثل هذا الشخص ، لما استجاب الملك لاستدعائه في المقام الأول.
“انها فوضى” .
Grrrrr…! Grr… kuk…
كان هناك ألسنة لهب ودخان والناس يهربون في كل اتجاه.
في الحرب الأهلية الأخيرة ، كان شخصاً إلى جانب السيد وقد قابله ثيودور مرة واحدة.
” اتجاه الهجوم من الشمال ، الوضع غريب جداً بحيث لا يكون غزواً لـ ليرون ، الجدران لم تنهار بعد ، فلماذا هناك اضطرابات داخل المدينة- ”
من الواضح أن العدوى كانت بمثابة تهديد ، لكن كل فرد لم يكن قوياً ، كان من الممكن لجيش لديه خط دفاعي مناسب أن يعتني بهم .
“… ثيو ” تحدثت فيرونيكا بصوت يشبه الهدير “حرك نظرك إلى الأمام وانظر مرة أخرى ، يبدو أننا خطونا على ذيل هذا اللقيط “.
يقف في وسط السماء الذهبية ، بدا شكل تيودور مقدساً ، سقط بعض الناس على ركبهم ، بينما حدق آخرون بهدوء في السماء.
“ماذا؟” اتبع ثيودور نصيحة فيرونيكا. قام بخفض رأسه ، وأصبحت أشكال أولئك الذين بدوا أصغر من النمل واضحة على الفور.
” اتجاه الهجوم من الشمال ، الوضع غريب جداً بحيث لا يكون غزواً لـ ليرون ، الجدران لم تنهار بعد ، فلماذا هناك اضطرابات داخل المدينة- ”
في الشارع الملطخ بالدماء ، كان رجل يطارد شخصاً ما ويعضه بقسوة في رقبته ، أصيب الشخص بتمزق في شريانه ، وسقط على الأرض ، وأخذ أنفاسه الأخيرة.
شعلة بسيطة لا يمكن أن توقف تماماً قدرات التجدد للزومبي ، لقد احتاجت إلى قوة الإله ، الذي كان عدواً لكل السحر الأسود .
لقد كانت وفاة كارثية ، لكن هذه لم تكن النهاية. مع تدفق الدم من العنق الممزق ، وقفت الضحية! ، لقد أصبح زومبي ، التمثيل الأكثر شيوعاً ورهباً للغير ميت .
كان “ثيودور ميلر” اسم ساحر عظيم يمكن احتسابه الآن ضمن المراكز الثلاثة الأولى في القارة بأكملها.
“ميت حي! هل هم من النوع المعدي؟ ” اتسعت عيون ثيودور عندما رأى الوضع.
“ومع ذلك ، فإن هذا الوضع غريب ” شعر ثيودور بشعور بعدم الراحة مرة أخرى.
يمكن تقسيم أهل الساحر ، الغير ميت إلى نوعين رئيسيين – المصنعة والمعدية.
تم تصنيع النوع المصنوع من الغير ميت بشكل مباشر بواسطة القوة السحرية للعبة الساحر ، بينما تم تصنيف الغير ميت المصنوع بشكل غير مباشر على أنه نوع معدي.
“يبدو أنني فزت بالرهان…. ” هز ثيودور كتفيه وهو يفكر في كيفية جعل راندولف يركض من أجل لا شيء.
قتلوا على يد غيرهم من الموتى الأحياء أو تحت تأثير السحر الأسود المعدي الخاص.
Huuuuuuong!
بالطبع ، النوع المصنع هو المسيطر ، ومع ذلك ، فإن خطر النوع المعدي ليس في قوة الفرد.
ألن يكون هذا كافياً ليكون فعالاً ضد جيرم …؟
زومبي واحد سيقتل مواطناً واحداً ، ثم قتل اثنان من الزومبي مواطنين.
إذا مر بمدينة ألبرت ، فلن يروا شمس الغد ، لم يستطع ثيودور التضحية بتلك الأرواح من أجل راحته.
ثم تهاجم الزومبي الأربعة أربعة مواطنين … في أقل من نصف يوم ، سيحول أكثر من ألف غير ميت هذه المنطقة إلى مقبرة.
إذا مر بمدينة ألبرت ، فلن يروا شمس الغد ، لم يستطع ثيودور التضحية بتلك الأرواح من أجل راحته.
كان هذا هو الجزء الرهيب من الموتى الأحياء المعدي وما تسبب في تسمية مستحضر الأرواح بأسوأ مشعوذ.
اخترق أكثر من 1000 سهم الموتى الأحياء.
ومع ذلك ، ظل ثيودور هادئاً وهو ينظر إلى الأرض.
“هممم؟” في تلك اللحظة ، لفت انتباهه أحد الزومبي .
من الواضح أن العدوى كانت بمثابة تهديد ، لكن كل فرد لم يكن قوياً ، كان من الممكن لجيش لديه خط دفاعي مناسب أن يعتني بهم .
فكر ثيودور في ذلك بينما امتلأت مدينة ألبرت بالصمت.
في الواقع ، كان جنود مدينة ألبرت يمنعون الموتى الأحياء من خارج الجدران.
هل كان هذا وباءً لزيادة قوته؟ …. لا ، إذا أراد ذلك ، لكان قد تحرك أسرع وأكثر سراً.
لم تكن الأضرار داخل المدينة صغيرة ، ولكن كان هناك خط دفاعي ، بالإضافة إلى حراس يقودون الناجين.
لقد تجاوزت سرعة الصوت ، كان هناك دوي صوتي ، وتمزق عدد قليل من السحب ، كانت فيرونيكا دائماً مثل العاصفة.
قد يكون من المستحيل الفوز ، لكن يمكنهم الصمود لبضع ساعات.
“ثم العاشر؟”
“ومع ذلك ، فإن هذا الوضع غريب ” شعر ثيودور بشعور بعدم الراحة مرة أخرى.
لو كان ثيودور مثل هذا الشخص ، لما استجاب الملك لاستدعائه في المقام الأول.
هناك عدد قليل من الزومبي ذوي المستوى العالي الذين يبدو أنهم يعطون الأوامر ، لكنها ليست منظمة للغاية. بغض النظر عن مدى تعرضه للأذى ، لن يكون مشعوذ الدائرة التاسعة غير منظم.
حدق ثيودور في ظهر فيرونيكا قبل أن ينظر إلى أسفل “الجزء الغربي من المدينة محكوم عليه بالدمار بالفعل ، لا يزال العديد من الناجين في الوسط والجنوب ، سأركز عليهم ”
هل كان هذا وباءً لزيادة قوته؟ …. لا ، إذا أراد ذلك ، لكان قد تحرك أسرع وأكثر سراً.
في البداية ، كان ثيودور ينوي انهاء ذلك باعتدال ، ومع ذلك ، سرعان ما أجبر على تغيير رأيه ، كان قد صنع ما يقرب من 1000 سهم ، لكن لا يزال لديه متسع للمزيد.
لقد كان من الخطأ لفت الانتباه إلى مستوى منخفض من الغير ميت وجذب المتغيرات مثل ثيودور ، هل أراد محاصرة ثيودور؟ .
“ثيو ، ماذا تريد أن تفعل؟”
‘نجاح!’
لم يتمكنوا من الاستمرار في المشاهدة من الأعلى ، انزعج ثيودور للحظة ، لكن لم يكن هناك خيار آخر.
قد تكون سرعة سيد السيف أسرع ، لكن بسبب تأثير التضاريس يعني أن سحر الطيران كان أكثر كفاءة عندما يتعلق الأمر بالسفر لمسافات طويلة.
إذا مر بمدينة ألبرت ، فلن يروا شمس الغد ، لم يستطع ثيودور التضحية بتلك الأرواح من أجل راحته.
“هممم؟” في تلك اللحظة ، لفت انتباهه أحد الزومبي .
زأرت دوائره.
لو كان ثيودور مثل هذا الشخص ، لما استجاب الملك لاستدعائه في المقام الأول.
لقد تجاوزت سرعة الصوت ، كان هناك دوي صوتي ، وتمزق عدد قليل من السحب ، كانت فيرونيكا دائماً مثل العاصفة.
“راندولف ، اذهب إلى القسم الشرقي من المدينة وساعد الحراس في إجلاء الناجين ” أمر ثيودور
في الشارع الملطخ بالدماء ، كان رجل يطارد شخصاً ما ويعضه بقسوة في رقبته ، أصيب الشخص بتمزق في شريانه ، وسقط على الأرض ، وأخذ أنفاسه الأخيرة.
“أفهم. ماذا عنك؟” أستجاب راندولف بسرعة .
“يبدو أنني فزت بالرهان…. ” هز ثيودور كتفيه وهو يفكر في كيفية جعل راندولف يركض من أجل لا شيء.
ابتسم ثيودور للسؤال ونظر بشكل هزلي إلى فيرونيكا “ما هي الوصية الثامنة من البرج الأحمر؟”.
رفع ثيودور يده اليسرى ببطء وصرخ “انطلق”.
“هاه؟ الساحر الجيد هو مأزق مسدود؟ “.
حتى السحرة الذين وصلوا إلى الدائرة الثامنة كانت لديهم بعض الأجزاء التي لم تكن لديهم خبرة بها.
“ثم العاشر؟”
10 ، 20 ، 100 ، 200 …
“آه ، سواء كانت مائة أو ألف شخص ، امسحوهم كلهم!” .
“ثيو! دعونا نراهن على من سينتهي أولاً! ” صنعت فيرونيكا أجنحة مشتعلة خلفها وتوجهت نحو وجهتها.
لقد كانت إستراتيجية متهورة ، لكنها كانت مختلفة عندما تضمنت سحرة من الدائرة الثامنة.
حدق ثيودور في ظهر فيرونيكا قبل أن ينظر إلى أسفل “الجزء الغربي من المدينة محكوم عليه بالدمار بالفعل ، لا يزال العديد من الناجين في الوسط والجنوب ، سأركز عليهم ”
كان كل منهم جيشًا من رجل واحد ، بالنسبة للأقوياء الذين قمعوا ساحة المعركة ، كانت مجموعة من الموتى الأحياء مثل الحشرات لهم.
كان “ثيودور ميلر” اسم ساحر عظيم يمكن احتسابه الآن ضمن المراكز الثلاثة الأولى في القارة بأكملها.
” أفهم ” قال راندولف بحماس .
Grrrrr…! Grr… kuk…
سقط أرضاً دون تردد ، كان السحر الذي سيطلق بعد كل شيء مرعباً ، أكثر رعباً من آلاف الموتى الأحياء.
تحركت ظلال الأشخاص الثلاثة فوق ملكية ألبرت قبل أن يتذكر ثيودور وجهه.
كان ارتفاع السقوط مرتفعاً جداً ، لكن لم يكن على سيد السيف أن يقلق.
كانت الأسبقية للناجين الذين كانوا محاصرين من قبل الزومبي ، بدأت الدوائر الثمانية داخل جسم تيودور بالدوران.
هبط راندولف بثبات على مبنى ، بينما قام الساحران بتقسيم أدوارهما.
رفع ثيودور يده اليسرى ببطء وصرخ “انطلق”.
“فيرونيكا ، سأعتني بالمدينة ” .
زأرت دوائره.
“حسناً ، إذن أنا بالخارج؟ لقد كنت قلقة بعض الشيء ، لكن الآن يمكنني إخراج كل شيء! “كان كما قالت تحمست .
“أفهم. ماذا عنك؟” أستجاب راندولف بسرعة .
كان من الصعب إظهار سحر فيرونيكا ، المتخصص في التدمير واسع النطاق ، داخل المدينة.
في وقت لاحق ، سيتذكر الناس المشهد ، ظهر شخص ما في السماء محاطاً بالنور المقدس ، وقد سكب وابلاً لامعاً من الضوء لتدمير الوجود المظلم .
إذا ضرب الهجوم المكان الخطأ مرة واحدة ، فستحدث كارثة أسوأ من الزومبي.
سقط أرضاً دون تردد ، كان السحر الذي سيطلق بعد كل شيء مرعباً ، أكثر رعباً من آلاف الموتى الأحياء.
حتى السحرة الذين وصلوا إلى الدائرة الثامنة كانت لديهم بعض الأجزاء التي لم تكن لديهم خبرة بها.
“لوسيت!” صرخ تيودور بصوت عال.
“ثيو! دعونا نراهن على من سينتهي أولاً! ” صنعت فيرونيكا أجنحة مشتعلة خلفها وتوجهت نحو وجهتها.
قد تكون سرعة سيد السيف أسرع ، لكن بسبب تأثير التضاريس يعني أن سحر الطيران كان أكثر كفاءة عندما يتعلق الأمر بالسفر لمسافات طويلة.
لقد تجاوزت سرعة الصوت ، كان هناك دوي صوتي ، وتمزق عدد قليل من السحب ، كانت فيرونيكا دائماً مثل العاصفة.
” أفهم ” قال راندولف بحماس .
حدق ثيودور في ظهر فيرونيكا قبل أن ينظر إلى أسفل “الجزء الغربي من المدينة محكوم عليه بالدمار بالفعل ، لا يزال العديد من الناجين في الوسط والجنوب ، سأركز عليهم ”
كان من الصعب إظهار سحر فيرونيكا ، المتخصص في التدمير واسع النطاق ، داخل المدينة.
كانت الأسبقية للناجين الذين كانوا محاصرين من قبل الزومبي ، بدأت الدوائر الثمانية داخل جسم تيودور بالدوران.
10 ، 20 ، 100 ، 200 …
Huuuuuuong!
Kieeeek؟ ؟
زأرت دوائره.
كان هذا كافياً ، قد يكون الأمر مختلفاً بالنسبة لفارس الموت ، لكن هؤلاء الموتى الأحياء لا يستطيعون مقاومة الضوء الساطع ، كانوا مثل الجليد يذوب في شمس الصيف الحارقة. تم إبادة الموتى الأحياء فقط ، دون إلحاق أي ضرر بالأحياء.
في الماضي ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها الدوائر الثمانية.
انفجار!.
كان لدى ثيودور احتياطيات طاقة سحرية أكثر بكثير من أي ساحر آخر ، مع ازدياد سعة دوائره ، أصبحت قوة ثيودور السحرية قوية بما يكفي لمقارنتها عندما أيقظت فيرونيكا قلب تنينها.
“آه ، سواء كانت مائة أو ألف شخص ، امسحوهم كلهم!” .
كانت الأسبقية للناجين الذين كانوا محاصرين من قبل الزومبي ، بدأت الدوائر الثمانية داخل جسم تيودور بالدوران.
إذن ما هو السحر الذي كان سيستخدمه بهذه القوة السحرية؟ .
كان “ثيودور ميلر” اسم ساحر عظيم يمكن احتسابه الآن ضمن المراكز الثلاثة الأولى في القارة بأكملها.
“لوسيت!” صرخ تيودور بصوت عال.
لم يستطع الزومبي تحمله ولو للحظة واحترقوا.
انفجار!.
ابتسم ثيودور للسؤال ونظر بشكل هزلي إلى فيرونيكا “ما هي الوصية الثامنة من البرج الأحمر؟”.
جميع الفتحات فتحت.
كانت مدينة الحدود الشمالية الغربية في مملكة سولدون التي حكمها إيرل ألبرت.
لم يجرب هذا من قبل! ارتفعت قوة هائلة ، وتشوه الفضاء المحيط بثيودور بشكل كبير ، من هذا التشويه ولد نور.
Wuung – wooong – woong – wonoog –
‘نجاح!’
ألقى تيودور نظرة سريعة على مدينة ألبرت.
كانت سهام الضوء مركزة! كانت هذه من حطام الإله الذي تركه نودا خلفه عندما تم استدعائه منذ وقت ليس ببعيد.
“آه ، سواء كانت مائة أو ألف شخص ، امسحوهم كلهم!” .
شعلة بسيطة لا يمكن أن توقف تماماً قدرات التجدد للزومبي ، لقد احتاجت إلى قوة الإله ، الذي كان عدواً لكل السحر الأسود .
كان هناك وابل من الأسهم الذهبية نحو المدينة ، لقد كان عقاب إلهي.
Wuung – wooong – woong – wonoog –
كان كل منهم جيشًا من رجل واحد ، بالنسبة للأقوياء الذين قمعوا ساحة المعركة ، كانت مجموعة من الموتى الأحياء مثل الحشرات لهم.
في كل مرة ظهرت فيها الأسهم الذهبية ، كان الظلام يتراجع عن سماء الليل. تماماً مثل شروق الشمس مرة أخرى ، انتشر هذا الضوء في جميع أنحاء السماء.
زومبي واحد سيقتل مواطناً واحداً ، ثم قتل اثنان من الزومبي مواطنين.
10 ، 20 ، 100 ، 200 …
يمكن تقسيم أهل الساحر ، الغير ميت إلى نوعين رئيسيين – المصنعة والمعدية.
في البداية ، كان ثيودور ينوي انهاء ذلك باعتدال ، ومع ذلك ، سرعان ما أجبر على تغيير رأيه ، كان قد صنع ما يقرب من 1000 سهم ، لكن لا يزال لديه متسع للمزيد.
كانت سهام الضوء مركزة! كانت هذه من حطام الإله الذي تركه نودا خلفه عندما تم استدعائه منذ وقت ليس ببعيد.
“ألن أنظف كل هذا مرة واحدة؟ ” بعيون مرتبكة ، شاهد تيودور المشهد المتألق الذي صنعه.
انفجار!.
Kieeeek؟ ؟
“ومع ذلك ، فإن هذا الوضع غريب ” شعر ثيودور بشعور بعدم الراحة مرة أخرى.
Kieeeeeeek!
يقف في وسط السماء الذهبية ، بدا شكل تيودور مقدساً ، سقط بعض الناس على ركبهم ، بينما حدق آخرون بهدوء في السماء.
Grrrrr…! Grr… kuk…
كان هذا كافياً ، قد يكون الأمر مختلفاً بالنسبة لفارس الموت ، لكن هؤلاء الموتى الأحياء لا يستطيعون مقاومة الضوء الساطع ، كانوا مثل الجليد يذوب في شمس الصيف الحارقة. تم إبادة الموتى الأحياء فقط ، دون إلحاق أي ضرر بالأحياء.
في كل مرة يجتاح النور الإلهي ، يذوب الموتى مثل الشموع.
“… ثيو ” تحدثت فيرونيكا بصوت يشبه الهدير “حرك نظرك إلى الأمام وانظر مرة أخرى ، يبدو أننا خطونا على ذيل هذا اللقيط “.
لم يستطع الزومبي تحمله ولو للحظة واحترقوا.
“ثم العاشر؟”
هناك عدد قليل من الزومبي ذوي المستوى العالي الذين يبدو أنهم يعطون الأوامر ، لكنها ليست منظمة للغاية. بغض النظر عن مدى تعرضه للأذى ، لن يكون مشعوذ الدائرة التاسعة غير منظم.
لم يكن هناك الكثير من كبار الزومبي ، لكنهم توقفوا أيضًا عن الحركة ، غير قادرين على تجاهل تأثيرات الضوء.
لم يكن ثيودور يعلم أن هذا السحر ، الذي يحاكي الموجة الضوئية الحقيقية لنودا ، سوف يمارس هذه القوة الكبيرة.
كانت سهام الضوء مركزة! كانت هذه من حطام الإله الذي تركه نودا خلفه عندما تم استدعائه منذ وقت ليس ببعيد.
قد يكون ذلك في أعقاب تحول ميترا إلى إلهة للحظة.
كان “ثيودور ميلر” اسم ساحر عظيم يمكن احتسابه الآن ضمن المراكز الثلاثة الأولى في القارة بأكملها.
ألن يكون هذا كافياً ليكون فعالاً ضد جيرم …؟
كان هناك ألسنة لهب ودخان والناس يهربون في كل اتجاه.
فكر ثيودور في ذلك بينما امتلأت مدينة ألبرت بالصمت.
اخترق أكثر من 1000 سهم الموتى الأحياء.
يقف في وسط السماء الذهبية ، بدا شكل تيودور مقدساً ، سقط بعض الناس على ركبهم ، بينما حدق آخرون بهدوء في السماء.
من الواضح أن العدوى كانت بمثابة تهديد ، لكن كل فرد لم يكن قوياً ، كان من الممكن لجيش لديه خط دفاعي مناسب أن يعتني بهم .
رفع ثيودور يده اليسرى ببطء وصرخ “انطلق”.
كان خط البصر الواسع أيضًا شيئاً حصلوا عليه بشكل طبيعي على ارتفاع عالي .
كان هناك وابل من الأسهم الذهبية نحو المدينة ، لقد كان عقاب إلهي.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
في وقت لاحق ، سيتذكر الناس المشهد ، ظهر شخص ما في السماء محاطاً بالنور المقدس ، وقد سكب وابلاً لامعاً من الضوء لتدمير الوجود المظلم .
“هممم؟” في تلك اللحظة ، لفت انتباهه أحد الزومبي .
اخترق أكثر من 1000 سهم الموتى الأحياء.
لقد كانت إستراتيجية متهورة ، لكنها كانت مختلفة عندما تضمنت سحرة من الدائرة الثامنة.
كان هذا كافياً ، قد يكون الأمر مختلفاً بالنسبة لفارس الموت ، لكن هؤلاء الموتى الأحياء لا يستطيعون مقاومة الضوء الساطع ، كانوا مثل الجليد يذوب في شمس الصيف الحارقة. تم إبادة الموتى الأحياء فقط ، دون إلحاق أي ضرر بالأحياء.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بعد الاستحمام الذهبي ، لم يتبق اي زومبي داخل مدينة ألبرت.
‘نجاح!’
“يبدو أنني فزت بالرهان…. ” هز ثيودور كتفيه وهو يفكر في كيفية جعل راندولف يركض من أجل لا شيء.
كان كل منهم جيشًا من رجل واحد ، بالنسبة للأقوياء الذين قمعوا ساحة المعركة ، كانت مجموعة من الموتى الأحياء مثل الحشرات لهم.
وصل ثيودور إلى الدائرة الثامنة من خلال العديد من التقلبات والانعطافات.
لم تكن الأضرار داخل المدينة صغيرة ، ولكن كان هناك خط دفاعي ، بالإضافة إلى حراس يقودون الناجين.
كان قد تقدم للتو ، لكنه أدرك أن سحره أصبح أقوى عدة مرات.
لقد كانت إستراتيجية متهورة ، لكنها كانت مختلفة عندما تضمنت سحرة من الدائرة الثامنة.
كان “ثيودور ميلر” اسم ساحر عظيم يمكن احتسابه الآن ضمن المراكز الثلاثة الأولى في القارة بأكملها.
“هممم؟” في تلك اللحظة ، لفت انتباهه أحد الزومبي .
زومبي واحد سيقتل مواطناً واحداً ، ثم قتل اثنان من الزومبي مواطنين.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
في الواقع ، كان جنود مدينة ألبرت يمنعون الموتى الأحياء من خارج الجدران.
ترجمة : Sadegyptian
في الحرب الأهلية الأخيرة ، كان شخصاً إلى جانب السيد وقد قابله ثيودور مرة واحدة.
فكر ثيودور في ذلك بينما امتلأت مدينة ألبرت بالصمت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
