نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the book eating magician 309

لايرون - اليوم الأخير (4)

لايرون - اليوم الأخير (4)

Kuang!

ظهر الساحران بين الحطام.

لم يتأثروا بالحرارة والضغط الهائلين ، أو البيئة المحرومة من الهواء.

“هممم؟”

حاجز القوة السحرية – كان أحد أساسيات السحرة الذين وزعوا القوة السحرية داخل أجسادهم.

لم يكونوا من نوع الأشخاص الذين يمكن أن يصيبهم الحريق.

انتشرت القوة السحرية بشكل متكرر في أنحاء جسد المالك ، مع وجود قوة الطرد المركزي التي تخلق طبقة واقية غير مرئية على الجلد.

بالطبع ، لم يكن الدفاع الأساسي رائعاً ، وسيكون من الصعب صد بعض الأسهم بحاجز ساحر الدائرة الرابعة.

اتسعت عينا تيودور عندما رآها ، وتمتم بصوت بارد “… نعش؟”

هذا يعني أنها ليست تقنية يمكن استخدامها في المعركة .

كان هناك انفجار مدو.

* * *

ومع ذلك ، فإن هذا الفطرة السليمة انقلبت رأساً على عقب عند الدائرة الثامنة.

فرسان الموت …

“في الواقع ، إن المتانة الهائلة لفيرونيكا هي نتيجة لتطبيق حاجز قوة السحر المنخفض ” أعجب ثيودور بذلك وهو يراقب ظهر فيرونيكا.

كانت هذه الكنيسة الرئيسية في قصر الملك الإلهي ، لذا لا ينبغي أن تكون مكاناً عديم الفائدة ، حتى لو كانت تحت الأرض بـ 20 طابقاً.

درس تطبيق حاجز القوة السحري.

تنهد بخفة وأعاد غلاديو .

تم تسريع دوران القوة السحرية في جسم فيرونيكا عدة مرات ، مما أدى إلى تضخيم حجم قوة الطرد المركزي التي شكلت حاجز القوة السحري.

‏ إن الدم الفطري للتنين ، جنباً إلى جنب مع تركيز القوة السحرية العالية ، من شأنه أن يزيد من صلابته بشكل أكبر.

في اللحظة التي ردت عليه ، كان ثيودور بالفعل على بعد بضع مئات الأمتار ، هذه السرعة لا تنطبق فقط على جسده.

في الواقع ، كان لدى فيرونيكا أحياناً ضباب أحمر حول جسدها ، كان ذلك لأن قوتها السحرية كانت مركزة لدرجة أنه يمكن رؤية الحاجز السحري.

لم يكن لدى الموتى أعضاء صوتية ، لذلك لم يتمكنوا من الصراخ بصوت عالٍ في نهاياتهم.

“كيف هذا؟ أليس هذا جيداً إلى حد ما؟ ” علمت فيرونيكا ثيودور كيفية القيام بذلك ونظرت حولها إلى المدينة أمامهم.

بالطبع ، لم يكن الدفاع الأساسي رائعاً ، وسيكون من الصعب صد بعض الأسهم بحاجز ساحر الدائرة الرابعة.

من فوق الجدار الذي دمره السحر ، تم الكشف عن منظر قصر الملك الإلهي. كانت المدينة مليئة بالدم الجاف والقيح النتن وآثار الأحياء الموتى .

تحطمت جمجمة عظام أمير الحرب ، التي كانت تشبه الأدمانتيوم ، بالضوء.

“انظر هنا … هاه ، هل هناك حاجة للبحث عن كثب؟ هذا المبنى الكبير هو كنيسة قصر الملك الإلهي ، مكان يتمتع فيه الأشخاص الذين يريدون أن يعيشوا حياة نقية بالعقائد “.

بدلاً من ذلك ، ظهر شعاع ضوء ساطع .

“من المؤكد ، إنه مرتفع بما يكفي بحيث يمكن رؤيته من الخارج … لن يكون هناك مبنى أطول من الكنيسة ، بصراحة ، يبدو الأمر كما لو أن إلههم ينظر إليهم بازدراء “.

ناقش السحرة الإشارات التي سيرسلانها لبعضهما البعض إذا لزم الأمر ، ثم انفصلا.

كان شيئاً معروفاً في كل مكان.

‏ بمجرد أن انطفأت النيران ، ظل المبنى الرئيسي لقصر الملك الإلهي قائماً دون أي علامة على الضرر.

لا ينبغي أن يكون للناس مبنى أكبر من العائلة المالكة ، والشخص الذي لم يكن سيداً ، لا ينبغي أن يكون لديه ملكية خاصة أكبر من ثكنة.

‏كان باباً منزلقاً عادياً يمكن فتحه بدفعة.

‏ ومع ذلك ، لم يكن من الصعب على ثيودور المزج بين البرق والرياح.

‏كانت سلطة لايرون مطلقة ، لذلك لم يكن من الممكن أن يكون لديك مبنى أطول وأكبر من الكنيسة.

بدا الطابق السفلي لهذا المبنى وكأنه مكان مختلف.

“حسنًا ، ليس من الممكن أن نخطئ” حدق ثيودور ببرود في مقر قصر الملك الإلهي الذي ارتفع من بعيد.

فرسان الموت …

قد لا يعرفه الآخرون ، لكن عينيه لا تنخدع.

“حسنًا ، أرني كم أنت رائع!”

القوة السحرية السوداء التي تدور في المدينة ، كات مصدر قوة الشر هو ذلك المبنى! .

“هذه…!” صرخ ثيودور دون أن يخفي فزعه.

كان مثل باب مفتوح إلى هاوية حيث انسكب الشر.

Kwarururung!

كان البرد الناتج عن ذلك مخيفاً ، وأصبح شعر ثيودور مبللاً بالعرق.

السمات المزدوجة المتكاملة.

كان من حسن الحظ أنه لاحظ الأزمة ، لكن غرائزه كمخلوق حي رفضت الاقتراب.

اتسعت عينا تيودور عندما رآها ، وتمتم بصوت بارد “… نعش؟”

” فيرونيكا!” ومع ذلك ، تخلص ثيودور من الغرائز وصرخ ” لا مانع من بعض التدمير! أعط الأولوية لتدمير الدائرة السحرية العظيمة وتوجه مباشرة إلى المبنى الرئيسي! ”

“من المؤكد ، إنه مرتفع بما يكفي بحيث يمكن رؤيته من الخارج … لن يكون هناك مبنى أطول من الكنيسة ، بصراحة ، يبدو الأمر كما لو أن إلههم ينظر إليهم بازدراء “.

“اهاهاها! هذا هو ثيودور الخاص بي! ” ردت فيرونيكا بصوت مبهج وبدأت تأخذ نفساً عميقاً.

كان مثل باب مفتوح إلى هاوية حيث انسكب الشر.

عاصفة من الرياح امتصت في فمها.

يبلغ ارتفاع الكنيسة الفخمة في العاصمة 40 طابقاً ، وفيها قبو عميق.

عرف تيودور ما يعنيه هذا النفس العميق وسرعان ما أنشأ حاجزاً جليدياً.

ناقش السحرة الإشارات التي سيرسلانها لبعضهما البعض إذا لزم الأمر ، ثم انفصلا.

كان لديها قوة أكبر بكثير من السحر الذي دفع الكبرياء بعيداً.

أمراء الحرب العظام ، وفرسان الموت ، والكاهن الأكبر …

من الضلع الأيسر إلى الضلع الأيمن ، كانت القطع المائلة التي قد تسبب إصابة خطيرة.

‏كان هذا أنفاس التنين.

صرخت الشجيرات وهي تحترق ، وحتى الكاهن الأكبر الخالد لم يستطع تحمل التألق الإلهي.

―――――――――――― !!!

‏كان باباً منزلقاً عادياً يمكن فتحه بدفعة.

كانت هناك أصوات مشتعلة حيث اندلعت ألسنة اللهب من شفتي فيرونيكا وانطلقت إلى الأمام دون انقطاع.

قوة الحاجز المائي الواقي لا معنى لها! تم ابتلاع جميع المباني والأبراج في طريقها حيث اندلعت النيران نحو المقر.

“هممم؟”

‏سرعان ما تحول المبنى ، الذي كان له تاريخ طويل في لايرون ، إلى رماد.

لسبب ما ، كان الإحساس على يده خافتاً ، لكن فارس الموت ارتجف من متعة قتل الأحياء.

من الضلع الأيسر إلى الضلع الأيمن ، كانت القطع المائلة التي قد تسبب إصابة خطيرة.

‏كان في هذه اللحظة …

“في الواقع ، إن المتانة الهائلة لفيرونيكا هي نتيجة لتطبيق حاجز قوة السحر المنخفض ” أعجب ثيودور بذلك وهو يراقب ظهر فيرونيكا.

“هذه…!” صرخ ثيودور دون أن يخفي فزعه.

هل يجب أن يرتفعوا أم ينخفضوا؟ ما كان المكان الذي تم فيه احتواء جوهر الدائرة السحرية؟ الطابق العلوي أو الطابق السفلي؟ .

في اللحظة التي ضرب فيها أنفاس فيرونيكا المبنى الرئيسي ، انتشرت دوامة من القوة السحرية السوداء في مواجهة الحرارة.

لقد كانت عاصفة من القوة السحرية السوداء يمكن مقارنتها…. – لا ، بل أقوى من التنفس! هل تعلم أن نفس التنين سيحدث؟ .

لقد كان سيد السيف الآلي ، غلاديو. كان لا يزال متضرراً من المعركة السابقة ، لكن غلاديو كان قادراً على تولي زمام المبادرة.

لا ، كان ذلك بسبب عدم تمكن لايرون من تجاهل إمكانية حدوث هجوم خارجي.

‘ لا يوجد سحر أسود أو فخاخ أو أقفال ، لا أعرف لأي غرض يستخدم هذا المكان ‘ .

كانت هناك دائماً فرصة لاستخدام السحر العظيم ضد مملكة لايرون.

‏ بالإضافة إلى قوته التدميرية العالية ، كانت سرعة هجومه سريعة جداً. لم يستطع مستخدمو هالة المستوى الرئيسي الاستجابة لها ، ناهيك عن فرسان الموت. كانت هذه قوة السمات المتكاملة.

‏ بمجرد أن انطفأت النيران ، ظل المبنى الرئيسي لقصر الملك الإلهي قائماً دون أي علامة على الضرر.

دفع غلاديو بقوة الباب.

‏ كان هذا دفاعاً يمكنه أن يمنع حتى النفس القوي لساحر الدائرة الثامنة …

من خلال استكمال القوة الإلهية النادرة بقوته السحرية ، اجتاحت موجة الضوء النقية لثيودور حشد كبار الأحياء الموتى .

“الطريق إلى المبنى الرئيسي مفتوح على الأقل ، إذا لم نتمكن من كسرها من مسافة بعيدة ، فسوف ندخل ونكسرها ” هز ثيودور كتفيه .

في الواقع ، كان لدى فيرونيكا أحياناً ضباب أحمر حول جسدها ، كان ذلك لأن قوتها السحرية كانت مركزة لدرجة أنه يمكن رؤية الحاجز السحري.

كان الأمر كما اعتقد ثيودور.

في الواقع ، كان لدى فيرونيكا أحياناً ضباب أحمر حول جسدها ، كان ذلك لأن قوتها السحرية كانت مركزة لدرجة أنه يمكن رؤية الحاجز السحري.

أنشأ درب التنين التنفس طريقاً مختصراً إلى المبنى الرئيسي.

لسبب ما ، كان الإحساس على يده خافتاً ، لكن فارس الموت ارتجف من متعة قتل الأحياء.

‏ كان هذا دفاعاً يمكنه أن يمنع حتى النفس القوي لساحر الدائرة الثامنة …

‏ لم يكن هناك عظمة واحدة في المسار الذي مرت به النار.

شعرت أن ثانية واحدة عادية قد زادت إلى دقيقة واحدة.

Bapat!

لسبب ما ، كان الإحساس على يده خافتاً ، لكن فارس الموت ارتجف من متعة قتل الأحياء.

طار السحرتان في ألسنة اللهب دون الحاجة إلى مشاركة آرائهما.

“انظر هنا … هاه ، هل هناك حاجة للبحث عن كثب؟ هذا المبنى الكبير هو كنيسة قصر الملك الإلهي ، مكان يتمتع فيه الأشخاص الذين يريدون أن يعيشوا حياة نقية بالعقائد “.

كان أحدهما ربع التنين الأحمر والآخر كان ساحراً يتمتع بقوة عظيمة.

“الأحياء … الأموات ، سأقود …”

لم يكونوا من نوع الأشخاص الذين يمكن أن يصيبهم الحريق.

انتشرت القوة السحرية بشكل متكرر في أنحاء جسد المالك ، مع وجود قوة الطرد المركزي التي تخلق طبقة واقية غير مرئية على الجلد.

ومع ذلك ، لم تكن النيران فقط هي التي تداخلت مع الشخصين.

‏ لم يكن لديه أي قلق على الإطلاق ، تحول تركيزه في اللحظة إلى أرضية جديدة.

[… Grr ، grrr … r … Lai … ronnnn!]

كان جميع الموتى الأحياء في مستوى الخطر 3 ، لكن حساسية ثيودور الفائقة كانت هادئة مثل بحيرة في يوم صافٍ.

“الأحياء … الأموات ، سأقود …”

بينما كان نصل فارس الموت يتجه نحوه …

“توبوا أيها غير المؤمنين المحاصرين في حياة فقيرة!”

‏ ومع ذلك ، لم يكن من الصعب على ثيودور المزج بين البرق والرياح.

الهيكل العظمي من النوع الأكبر من الأحياء الأموات ، أمراء الحرب العظام …

* * *

الأرواح الشريرة التي لم تكن قادرة على أن تصبح فرسان الموت.

لذلك ، نزل ثيودور بشكل طبيعي إلى الطابق السفلي.

“الطريق إلى المبنى الرئيسي مفتوح على الأقل ، إذا لم نتمكن من كسرها من مسافة بعيدة ، فسوف ندخل ونكسرها ” هز ثيودور كتفيه .

فرسان الموت …

[ ديسكوبال كاستينج ]!.

مزج ثيودور صفات الرياح والبرق في جسده.

الكاهن الأكبر الذي التقى به تيودور مرة منذ فترة طويلة …

حطمت قبضة ثيودور فارس الموت ، وأصابت حطام درع زعيم الحرب الذي يقف خلفه.

ثم اندفع البرق الأزرق إلى الأمام وابتلع العديد من الموتى الأحياء.

‏هؤلاء الزومبي رفيعي المستوى الذين يمكن أن يصمدوا من نفس التنين توافدوا هنا واحداً تلو الآخر .

كان ثيودور مثل عاصفة من الرياح وعاصفة رعدية أثناء تحركه.

تم تصنيفهم كمخاطر المستوى 3 من قبل مجتمع السحر .

كان من حسن الحظ أنه لاحظ الأزمة ، لكن غرائزه كمخلوق حي رفضت الاقتراب.

كان مشهدًا مرعباً من الخوف.

القوة السحرية السوداء التي تدور في المدينة ، كات مصدر قوة الشر هو ذلك المبنى! .

“… إيه؟” أدرك ثيودور أنه لم يشعر بأي توتر على الإطلاق.

أمراء الحرب العظام ، وفرسان الموت ، والكاهن الأكبر …

” غريب ” تمتم ثيودور حيث كان على بعد ثلاثة طوابق من قاع الكنيسة.

كان جميع الموتى الأحياء في مستوى الخطر 3 ، لكن حساسية ثيودور الفائقة كانت هادئة مثل بحيرة في يوم صافٍ.

بالطبع ، لم يكن الدفاع الأساسي رائعاً ، وسيكون من الصعب صد بعض الأسهم بحاجز ساحر الدائرة الرابعة.

كان من حسن الحظ أنه لاحظ الأزمة ، لكن غرائزه كمخلوق حي رفضت الاقتراب.

‏ لم يكن لديه أي قلق على الإطلاق ، تحول تركيزه في اللحظة إلى أرضية جديدة.

سيقلق أي شخص عند مواجهة مفترق طرق غير متوقع.

“تنسيق قسري.”

لم يسمح لها دم التنين الأحمر المتعجرف بالاهتمام بالضعيف.

بينما كان نصل فارس الموت يتجه نحوه …

كان لديها قوة أكبر بكثير من السحر الذي دفع الكبرياء بعيداً.

السمات المزدوجة المتكاملة.

هوااك!

البرق والرياح.

كانت هناك أصوات مشتعلة حيث اندلعت ألسنة اللهب من شفتي فيرونيكا وانطلقت إلى الأمام دون انقطاع.

دوامة البرق.

“انظر هنا … هاه ، هل هناك حاجة للبحث عن كثب؟ هذا المبنى الكبير هو كنيسة قصر الملك الإلهي ، مكان يتمتع فيه الأشخاص الذين يريدون أن يعيشوا حياة نقية بالعقائد “.

مزج ثيودور صفات الرياح والبرق في جسده.

كان جميع الموتى الأحياء في مستوى الخطر 3 ، لكن حساسية ثيودور الفائقة كانت هادئة مثل بحيرة في يوم صافٍ.

لم يجربها من قبل ، لكنه شعر بالثقة في قدرته على القيام بذلك ، كان من الممكن أن يفشل لو كان النار والماء.

فرسان الموت …

“يبدو أن العالم كله يتوقف …”

‏ ومع ذلك ، لم يكن من الصعب على ثيودور المزج بين البرق والرياح.

وينطبق الشيء نفسه على رفيق يمكن اعتباره علاقة متساوية.

Chak!

كان أحدهما ربع التنين الأحمر والآخر كان ساحراً يتمتع بقوة عظيمة.

قطع سيف فارس الموت الحاد من خلال خصر تيودور.

“أنا … أعبر … الموت …!”

من الضلع الأيسر إلى الضلع الأيمن ، كانت القطع المائلة التي قد تسبب إصابة خطيرة.

“افتح الباب ” أمر ثيودور

لسبب ما ، كان الإحساس على يده خافتاً ، لكن فارس الموت ارتجف من متعة قتل الأحياء.

لقد مرت فترة قصيرة فقط قبل أن تطير قبضة ثيودور ، التي تحولت إلى عاصفة رعدية ، إلى الأمام.

قد يكون الأمر مختلفاً بالنسبة لمفترق طرق مشترك ، لكن كان عليهم أن يقرروا ما إذا كان ينبغي عليهم الصعود أو الهبوط.

Kwarururung!

كان هناك انفجار مدو.

في النهاية ، لم يواجه ثيودور أي ميت حي ، وتم فتح الباب في الطابق السفلي.

حطمت قبضة ثيودور فارس الموت ، وأصابت حطام درع زعيم الحرب الذي يقف خلفه.

كان جميع الموتى الأحياء في مستوى الخطر 3 ، لكن حساسية ثيودور الفائقة كانت هادئة مثل بحيرة في يوم صافٍ.

ثم اندفع البرق الأزرق إلى الأمام وابتلع العديد من الموتى الأحياء.

كان الأمر كما اعتقد ثيودور.

لقد كانت حرفياً قبضة عاصفة من البرق!

كان البرد الناتج عن ذلك مخيفاً ، وأصبح شعر ثيودور مبللاً بالعرق.

جاءت عبارة من النبؤة إلى ذهن ثيودور “بقايا النور”.

كان ثيودور مثل عاصفة من الرياح وعاصفة رعدية أثناء تحركه.

‏ كان هذا دفاعاً يمكنه أن يمنع حتى النفس القوي لساحر الدائرة الثامنة …

‏ بالإضافة إلى قوته التدميرية العالية ، كانت سرعة هجومه سريعة جداً. لم يستطع مستخدمو هالة المستوى الرئيسي الاستجابة لها ، ناهيك عن فرسان الموت. كانت هذه قوة السمات المتكاملة.

‘ أنا وحدي أكفي! ‘

‏ لم يكن لديه أي قلق على الإطلاق ، تحول تركيزه في اللحظة إلى أرضية جديدة.

كان ثيودور واثقًا من قوته وصرخ “فيرونيكا ، هذه المرة سأقود!”

ومع ذلك ، توقف الشخصان عن المشي في نفس الوقت تقريباً.

“حسنًا ، أرني كم أنت رائع!”

من الضلع الأيسر إلى الضلع الأيمن ، كانت القطع المائلة التي قد تسبب إصابة خطيرة.

في اللحظة التي ردت عليه ، كان ثيودور بالفعل على بعد بضع مئات الأمتار ، هذه السرعة لا تنطبق فقط على جسده.

دوامة البرق.

“يبدو أن العالم كله يتوقف …”

تم تسريع دوران القوة السحرية في جسم فيرونيكا عدة مرات ، مما أدى إلى تضخيم حجم قوة الطرد المركزي التي شكلت حاجز القوة السحري.

شعرت أن ثانية واحدة عادية قد زادت إلى دقيقة واحدة.

في اللحظة التي ضرب فيها أنفاس فيرونيكا المبنى الرئيسي ، انتشرت دوامة من القوة السحرية السوداء في مواجهة الحرارة.

عرف تيودور ما يعنيه هذا النفس العميق وسرعان ما أنشأ حاجزاً جليدياً.

‏كانت أفكار ثيودور سريعة بسبب التسارع.

لم يكن لدى الموتى أعضاء صوتية ، لذلك لم يتمكنوا من الصراخ بصوت عالٍ في نهاياتهم.

Kuang!

‏ كانت نتيجة إضافة التسارع إلى عقله العبقري بالفعل مخيفة حقاً .

كان جميع الموتى الأحياء في مستوى الخطر 3 ، لكن حساسية ثيودور الفائقة كانت هادئة مثل بحيرة في يوم صافٍ.

[ ديسكوبال كاستينج ]!.

في اللحظة التي ضرب فيها أنفاس فيرونيكا المبنى الرئيسي ، انتشرت دوامة من القوة السحرية السوداء في مواجهة الحرارة.

ظهرت 10 دوائر سحرية في وقت واحد حول جسد ثيودور.

‏سرعان ما تحول المبنى ، الذي كان له تاريخ طويل في لايرون ، إلى رماد.

 كانت الدوائر العشر تواجه كل اتجاه وتشرق بنور ذهبي.

‏ لم يكن لديه أي قلق على الإطلاق ، تحول تركيزه في اللحظة إلى أرضية جديدة.

‏ كانت هذه دائرة سحرية قلدت القوة الإلهية لـ نوادا إيرجيتلام ، القوة التي كانت قاتلة لجميع الأحياء الموتى .

“حسنًا ، أرني كم أنت رائع!”

هوااك!

فرسان الموت …

لم يكن من الضروري حدوث انفجار قوي.

قد يكون الأمر مختلفاً بالنسبة لمفترق طرق مشترك ، لكن كان عليهم أن يقرروا ما إذا كان ينبغي عليهم الصعود أو الهبوط.

بدلاً من ذلك ، ظهر شعاع ضوء ساطع .

من خلال استكمال القوة الإلهية النادرة بقوته السحرية ، اجتاحت موجة الضوء النقية لثيودور حشد كبار الأحياء الموتى .

تحطمت جمجمة عظام أمير الحرب ، التي كانت تشبه الأدمانتيوم ، بالضوء.

أخيراً ، وصل إلى أعمق جزء من المبنى.

لم يكن لدى الموتى أعضاء صوتية ، لذلك لم يتمكنوا من الصراخ بصوت عالٍ في نهاياتهم.

بينما كان نصل فارس الموت يتجه نحوه …

“كياااك!”

في اللحظة التي ضرب فيها أنفاس فيرونيكا المبنى الرئيسي ، انتشرت دوامة من القوة السحرية السوداء في مواجهة الحرارة.

“أنا … أعبر … الموت …!”

عاصفة من الرياح امتصت في فمها.

صرخت الشجيرات وهي تحترق ، وحتى الكاهن الأكبر الخالد لم يستطع تحمل التألق الإلهي.

من خلال استكمال القوة الإلهية النادرة بقوته السحرية ، اجتاحت موجة الضوء النقية لثيودور حشد كبار الأحياء الموتى .

توقف للحظة ووضع يده على الحائط.

لقد بدا وكأنه أحد المحاربين الأقوياء من القصص الخيالية ، بطل كان يستخدم النور بنفسه.

“هذه…!” صرخ ثيودور دون أن يخفي فزعه.

“واو رائع! ” نظرت فيرونيكا إلى ظهر ثيودور ولعقت شفتيها.

تم تصنيفهم كمخاطر المستوى 3 من قبل مجتمع السحر .

لم يسمح لها دم التنين الأحمر المتعجرف بالاهتمام بالضعيف.

‏ كانت هذه دائرة سحرية قلدت القوة الإلهية لـ نوادا إيرجيتلام ، القوة التي كانت قاتلة لجميع الأحياء الموتى .

فقط الأقوى الذين يمكن أن يهددوا حياتها هم المؤهلون لأن يكونوا خصماً أو صديق.

“توبوا أيها غير المؤمنين المحاصرين في حياة فقيرة!”

وينطبق الشيء نفسه على رفيق يمكن اعتباره علاقة متساوية.

يبلغ ارتفاع الكنيسة الفخمة في العاصمة 40 طابقاً ، وفيها قبو عميق.

“هوو ، هذه هي المرة الثانية الآن ” قال ثيودور ، وكان يشعر بالإرهاق قليلاً .

“حسنًا ، أرني كم أنت رائع!”

تحركوا عبر الأرض المليئة بالزومبي وسرعان ما وصلوا إلى المبنى الرئيسي.

[… Grr ، grrr … r … Lai … ronnnn!]

ومع ذلك ، توقف الشخصان عن المشي في نفس الوقت تقريباً.

‏كان هذا أنفاس التنين.

سيقلق أي شخص عند مواجهة مفترق طرق غير متوقع.

بدا الطابق السفلي لهذا المبنى وكأنه مكان مختلف.

قد يكون الأمر مختلفاً بالنسبة لمفترق طرق مشترك ، لكن كان عليهم أن يقرروا ما إذا كان ينبغي عليهم الصعود أو الهبوط.

كان ثيودور مليئاً بالتوتر ، لكن لم يكن هناك خطر في الغرفة التي تم الكشف عنها.

نظر ثيودور في الاختيارات بعناية.

في اللحظة التي ردت عليه ، كان ثيودور بالفعل على بعد بضع مئات الأمتار ، هذه السرعة لا تنطبق فقط على جسده.

‘هذه مشكلة.’

كان هناك انفجار مدو.

يبلغ ارتفاع الكنيسة الفخمة في العاصمة 40 طابقاً ، وفيها قبو عميق.

 هذا يعني أنه يحتوي على إجمالي 60 طابقاً .

الكاهن الأكبر الذي التقى به تيودور مرة منذ فترة طويلة …

Kuang!

‏من المحتمل أن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لتغطية هذه ، خاصة عند أخذ حذر من خطة جيرم المجهولة في الاعتبار.

أمراء الحرب العظام ، وفرسان الموت ، والكاهن الأكبر …

هل يجب أن يرتفعوا أم ينخفضوا؟ ما كان المكان الذي تم فيه احتواء جوهر الدائرة السحرية؟ الطابق العلوي أو الطابق السفلي؟ .

نظر ثيودور في الاختيارات بعناية.

عادة ما يفكر الساحر في القبو ، لكن ثيودور لم يستطع اتخاذ قرار بشأن الصورة النمطية.

“سأذهب إلى القمة. شخصياً ، الطابق السفلي خانق قليلاً بالنسبة لي ، ” اختارت فيرونيكا اتجاهها أولاً.

في كلتا الحالتين ، كان من الضروري التحقيق في كليهما.

دوامة البرق.

في هذه الحالة ، كان على الشخصين الانفصال.

حاجز القوة السحرية – كان أحد أساسيات السحرة الذين وزعوا القوة السحرية داخل أجسادهم.

“سأذهب إلى القمة. شخصياً ، الطابق السفلي خانق قليلاً بالنسبة لي ، ” اختارت فيرونيكا اتجاهها أولاً.

طار السحرتان في ألسنة اللهب دون الحاجة إلى مشاركة آرائهما.

لذلك ، نزل ثيودور بشكل طبيعي إلى الطابق السفلي.

[ ديسكوبال كاستينج ]!.

قرر ذلك دون أي أدلة.

‏كانت سلطة لايرون مطلقة ، لذلك لم يكن من الممكن أن يكون لديك مبنى أطول وأكبر من الكنيسة.

ناقش السحرة الإشارات التي سيرسلانها لبعضهما البعض إذا لزم الأمر ، ثم انفصلا.

بينما كان نصل فارس الموت يتجه نحوه …

صعد أحدهما السلم إلى الأعلى ، بينما اتجه الآخر إلى الطابق السفلي مضاءً بالمصابيح.

جاءت عبارة من النبؤة إلى ذهن ثيودور “بقايا النور”.

* * *

لم يجربها من قبل ، لكنه شعر بالثقة في قدرته على القيام بذلك ، كان من الممكن أن يفشل لو كان النار والماء.

” غريب ” تمتم ثيودور حيث كان على بعد ثلاثة طوابق من قاع الكنيسة.

ثم اندفع البرق الأزرق إلى الأمام وابتلع العديد من الموتى الأحياء.

توقف للحظة ووضع يده على الحائط.

“من المؤكد ، إنه مرتفع بما يكفي بحيث يمكن رؤيته من الخارج … لن يكون هناك مبنى أطول من الكنيسة ، بصراحة ، يبدو الأمر كما لو أن إلههم ينظر إليهم بازدراء “.

كان الهواء خفيفاً جداً بحيث لا يمكن احتواء قلب الدائرة السحرية السوداء ، قصر بلوتو ، التي دمرت المملكة بالفعل.

‏ لم يكن هناك عظمة واحدة في المسار الذي مرت به النار.

بالكاد كان هناك أي بقايا من السحر الأسود على الجدران ، ولم يكن هناك أي ميت حي في طريقه .

بدا الطابق السفلي لهذا المبنى وكأنه مكان مختلف.

كان لديها قوة أكبر بكثير من السحر الذي دفع الكبرياء بعيداً.

كانت المانا في الطابق السفلي هادئة ، لذلك لم يشعر بأي شيء بحساسيته الفائقة.

“كيف هذا؟ أليس هذا جيداً إلى حد ما؟ ” علمت فيرونيكا ثيودور كيفية القيام بذلك ونظرت حولها إلى المدينة أمامهم.

بدأ ثيودور في التحرك مرة أخرى ونزل طابقين آخرين.

ترجمة : Sadegyptian

أخيراً ، وصل إلى أعمق جزء من المبنى.

تحركوا عبر الأرض المليئة بالزومبي وسرعان ما وصلوا إلى المبنى الرئيسي.

في النهاية ، لم يواجه ثيودور أي ميت حي ، وتم فتح الباب في الطابق السفلي.

درس تطبيق حاجز القوة السحري.

دوامة البرق.

‏كان باباً منزلقاً عادياً يمكن فتحه بدفعة.

‘ لا يوجد سحر أسود أو فخاخ أو أقفال ، لا أعرف لأي غرض يستخدم هذا المكان ‘ .

‘ قد يكون هناك فخ … ما زالت حواسي هادئة ، دعنا نحصل على بعض المساعدة من هذا الرجل ‘

كان يتوهج بنور إلهي ذهبي كان بمثابة الإضاءة.

استدعى ثيودور فارساً من مخزونه.

درس تطبيق حاجز القوة السحري.

لقد كان سيد السيف الآلي ، غلاديو. كان لا يزال متضرراً من المعركة السابقة ، لكن غلاديو كان قادراً على تولي زمام المبادرة.

‏ لم يكن لديه أي قلق على الإطلاق ، تحول تركيزه في اللحظة إلى أرضية جديدة.

“افتح الباب ” أمر ثيودور

القوة السحرية السوداء التي تدور في المدينة ، كات مصدر قوة الشر هو ذلك المبنى! .

دفع غلاديو بقوة الباب.

Kuang!

انفتح الباب.

“اهاهاها! هذا هو ثيودور الخاص بي! ” ردت فيرونيكا بصوت مبهج وبدأت تأخذ نفساً عميقاً.

كان ثيودور مليئاً بالتوتر ، لكن لم يكن هناك خطر في الغرفة التي تم الكشف عنها.

الأرواح الشريرة التي لم تكن قادرة على أن تصبح فرسان الموت.

تنهد بخفة وأعاد غلاديو .

قطع سيف فارس الموت الحاد من خلال خصر تيودور.

اختفى توتره وسد فضوله الفراغ.

“أنا … أعبر … الموت …!”

‘ لا يوجد سحر أسود أو فخاخ أو أقفال ، لا أعرف لأي غرض يستخدم هذا المكان ‘ .

‏ بمجرد أن انطفأت النيران ، ظل المبنى الرئيسي لقصر الملك الإلهي قائماً دون أي علامة على الضرر.

كانت هذه الكنيسة الرئيسية في قصر الملك الإلهي ، لذا لا ينبغي أن تكون مكاناً عديم الفائدة ، حتى لو كانت تحت الأرض بـ 20 طابقاً.

اتخذ تيودور خطوة إلى الأمام.

في النهاية ، لم يواجه ثيودور أي ميت حي ، وتم فتح الباب في الطابق السفلي.

“هممم؟”

كان شيئاً معروفاً في كل مكان.

لم تكن هناك أجهزة إضاءة في الغرفة. كانت هذه غرفة لا تحتوي على مشاعل أو كرات سحرية … فلماذا تمكن ثيودور من الرؤية بوضوح داخلها؟ كان السبب في ذلك في وسط الغرفة.

كان يتوهج بنور إلهي ذهبي كان بمثابة الإضاءة.

اتسعت عينا تيودور عندما رآها ، وتمتم بصوت بارد “… نعش؟”

“انظر هنا … هاه ، هل هناك حاجة للبحث عن كثب؟ هذا المبنى الكبير هو كنيسة قصر الملك الإلهي ، مكان يتمتع فيه الأشخاص الذين يريدون أن يعيشوا حياة نقية بالعقائد “.

كان الجواب هو التابوت الضخم الذي يملأ الغرفة.

* * *

كان يتوهج بنور إلهي ذهبي كان بمثابة الإضاءة.

جاءت عبارة من النبؤة إلى ذهن ثيودور “بقايا النور”.

كان ثيودور مثل عاصفة من الرياح وعاصفة رعدية أثناء تحركه.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

أمراء الحرب العظام ، وفرسان الموت ، والكاهن الأكبر …

ترجمة : Sadegyptian

ظهرت 10 دوائر سحرية في وقت واحد حول جسد ثيودور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط