نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the book eating magician 310

لايرون - اليوم الأخير (5)

لايرون - اليوم الأخير (5)

“لا تخبرني …” تفاجأ ثيورد .

نظر تيودور بعناية حول التابوت الذهبي ووجد الخطوط العريضة غير الواضحة للأحرف من الداخل.

هل كانت بقايا الألوهية في كنيسة لايرون نائمة في التابوت الذهبي؟.

– ابن الملك أودين من عشيرة إله أيسر ، -بلدور –

استمر ثيودور في التحرك بينما كان يشعر بالريبة.

ظل صامتاً لفترة قبل أن يأتي بفكرة شريرة.

كلما اقترب ، كلما انزلق الضوء على حدوده.

كانت الحروف المنحوتة مهترئة ، لكن الآثار جذبت عيون ثيودور.

كان داخل التابوت الذهبي فارغاً.

‏ لم يكن هذا النور الإلهي الذي دفئ الأحياء مثل فخ جيرم.

– من يتلف هذه البقايا لن يتمكن من العثور على راحة في مستنقع الموت.

بمجرد اقترابه من التابوت الذهبي ، تمكن ثيودور من رؤية مشهد غير متوقع.

” حسناً ، لا يوجد سبب لترك المحتويات.”

كانت هذه هي الهوية الحقيقية لـ لايرون ، الذي تم استخدامه كمصدر للإيمان الخاطئ للبشر.

كان داخل التابوت الذهبي فارغاً.

نظر ثيودور إلى الفرع المتلألئ بتعبير محير.

كان الغطاء مفتوحاً بالفعل ، وكان هناك شكل محفور بالداخل كدليل على وجود شيء ما هناك.

كانت الدائرة السحرية النهائية المتبقية في هذه المملكة مجرد وسيلة للتحايل ، وقد وصل الساحران بعد فوات الأوان.

‏بناءً على العلامات ، كان صاحب هذا التابوت الذهبي رجلاً يبلغ ارتفاعه مترين وله أطراف رفيعة.

Huuuuuuong!

نظراً لأن العشيرة الإلهية النموذجية كانت أكبر من الإنسان العادي ، فمن المحتمل أن يكون هذا التابوت الذهبي من بقايا الإله التي تضم بقايا النور .

فجأة انهار السقف وسقطت كومة من الأنقاض.

قد يحتوي التابوت على بعض الأدلة.

كان للحقيقة صدى في ذهن ثيودور.

نظر تيودور بعناية حول التابوت الذهبي ووجد الخطوط العريضة غير الواضحة للأحرف من الداخل.

كانت هدية وداع بلدور لأنه غادر دون أي استياء.

كان تاريخ إنتاج هذا الأثر لا يقل عن 3000 عام.

-مستخدم ، ستعرف رغبته إذا لمست مستيلتين.

كانت الحروف المنحوتة مهترئة ، لكن الآثار جذبت عيون ثيودور.

هل كانت بقايا الألوهية في كنيسة لايرون نائمة في التابوت الذهبي؟.

لم تكن رسائل عادية ، كان هناك شعور بالتناقض عندما تبعه بأصابعه.

[ تم استهلاك حجر الدم نيدوغور ، من الصعب قياس مقدار القوة السحرية المحتواة ]

مال رأسه وهو يواجه العبارة المجهولة.

“… فيرونيكا ، ما هذا في يدك اليمنى؟”

‘ماذا؟ لا أستطيع التعرف الحروف ؟ ‘

“همم؟”

لم يستجب عصبه البصري.

[ المترجم : الجمشت هو حجر كريم بنفسجي صبغه مركب من حمرة وردية وسماوية وهو يشمل عدة أنواع من الكوارتز البنفسجي الذي غالباً ما يستخدم في صناعة المجوهرات. وقد ورد في كتاب خواص الجواهر الذي ألفه يعقوب بن إسحاق الكندي في القرن التاسع أن الجمشت حجر كانت العرب تستحسنه وتزين آلاتها ] .

بمجرد أن قطع القوة السحرية المتدفقة إلى عينيه ، اختفت الحروف غير الواضحة دون أن يترك أثراً.

[هذا يذكرني ، هناك شجرة العالم في الجزء الشمالي من القارة ، علاوة على ذلك ، إذا قدمت أرواح الجان… فهذا يكفي ، من السهل جداً حساب الطاقة التي سيتم استهلاكها في هذه العملية ] .

هذا يعني أنها كانت حروفاً لا يمكن رؤيتها بأعين الناس العاديين.

كانت شجرة العالم رمزاً لحيوية لا نهاية لها ، وتضحية مناسبة لجسد بلدور. كانت كائنات الظلام تتوق إلى حياة ونور لا تستطيع إنتاجهما ، لذلك كانت قيمة شجرة العالم لا تُحصى.

“الشراهة ”

كانت هدية وداع بلدور لأنه غادر دون أي استياء.

-ماذا .

Bahat!

إذا كان هناك شيء لا يعرفه ، فلا تتردد في السؤال ، كانت هذه فلسفة كل السحرة.

 ‏

أيقظ ثيودور الشراهة .

[طقوس السحر ، تم تدمير قصر بلوتو ]

أجاب الشراهة بسرعة – أوه ، لقد مرت فترة منذ أن رأيت الحروف الإلهية.

“حسنًا ، لم يكن ساحراً ، لذا لا يمكن لومه ” هز ثيودور كتفيه .

“حروف إلهية؟ هل هي رسالة من عشيرة الألهة؟ ”

كانت الحروف المنحوتة مهترئة ، لكن الآثار جذبت عيون ثيودور.

– صحيح. إنه نظام ينحرف عن مفهوم الكتابة بالطريقة التي تحددها الأنواع الأخرى ، لكنه لا يزال هو نفسه الكتابة والقراءة إنه غير مرئي لعيون البشر أو أولئك الذين ليس لديهم إله . رد الشراهة .

“…أنا أرى. إنه مخصص تماماً لعشيرة الإله “. اقتنع ثيودور وأومأ برأسه.

“…أنا أرى. إنه مخصص تماماً لعشيرة الإله “. اقتنع ثيودور وأومأ برأسه.

لم يكن هناك أي جزء من جسده لم يتم تحطيمه ، وكانت تتسرب منه قوة سحرية قوية.

في هذه الأثناء ، استمر الشراهة في التوضيح .

بعد كل شيء ، كان من الصعب تدمير هذه الوحوش بدون إله ، وكانوا وحوشاً تلقي بظلالها على العالم المادي.

– يطلق عليهم حروف إلهية ، لكن بالمعنى الدقيق للكلمة ، هم ليسوا حروف. إنها تشكل علامة مكتوبة باستخدام الإرادة الموجودة في الروح وتسمى بالحروف الإلهية.

كانت هذه هوية الإله المسمى ليرون! كان بلدور إله النور ، لذلك كان تعبير -بقايا النور- مناسباً.

“إذن هل من المستحيل تتبع المصدر؟” قال ثيودور بترقب .

[ المترجم : Mistilteinn ، المعروف أيضًا باسم Misteltein أو Mystletainn ، هو سيف Hrómundr Gripsson في ملحمة Hrómundar Gripssonar ، وهي ملحمة أسطورية من أيسلندا ، كان ميستيلتين ينتمي أولاً إلى ráinn ، الذي كان ملكًا في Valland قبل تقاعده في تل دفنه بثروته ] . [ ابحث في جوجل لمعرفة المزيد ] .

-عادة ، هذا ممكن بالنسبة لي ، كل نمط له خصائصه الخاصة ، ليس من الصعب علي التمييز بين حروف كل إله.

“السحر لا يُلغى رغم انفصاله عن الدائرة السحرية ، بمجرد تنشيط البلورة ، فإنها توجد فقط كمصدر للطاقة “.

بغض النظر عما كان يعتبر مستحيلاً ، قام الشراهة بسرعة بفك تشفير الحروف الإلهية على التابوت الذهبي.

كانت الدائرة السحرية النهائية المتبقية في هذه المملكة مجرد وسيلة للتحايل ، وقد وصل الساحران بعد فوات الأوان.

كانت تلك هي اللحظة التي تم فيها الكشف عن سر عصر الأساطير في لايرون.

“الشراهة ” ومع ذلك ، كان هناك خيار ثالث لثيودور ” هذا الشيء ، هل يمكنك هضمه؟”

كانت هذه هي الهوية الحقيقية لـ لايرون ، الذي تم استخدامه كمصدر للإيمان الخاطئ للبشر.

ربما لم تكن الدائرة السحرية في الطابق العلوي؟ كان ثيودور يشعر بالارتباك عندما فتشت فيرونيكا جيبها بتعبير قاتم.

كان للحقيقة صدى في ذهن ثيودور.

لم يستطع العثور على أي أدلة أخرى باستثناء مستيلتين.

– هنا يكمن ، إله النور ، المولود باعتباره الابن الثاني للملك أودين ويحبه الجميع ، الخطيب الذي يمثل خير العالم ، تألق لا يحتمل الخطيئة.

ربما كان ذلك لأن جيرم احتل جسد ثيودور لفترة ، لذلك تذكر بعض القرابين المناسبة باستخدام تلك الذكريات.

– من يتلف هذه البقايا لن يتمكن من العثور على راحة في مستنقع الموت.

كانت تمسك شيئاً مثل الجمجمة في يدها.

– ابن الملك أودين من عشيرة إله أيسر ، -بلدور –

– من يتلف هذه البقايا لن يتمكن من العثور على راحة في مستنقع الموت.

كانت هذه هوية الإله المسمى ليرون! كان بلدور إله النور ، لذلك كان تعبير -بقايا النور- مناسباً.

همس صوت جيرم -الساحر الذي هدد العالم وقضى على أهل لايرون .

‏كان مصدر القوة الإلهية التي دعمت ليرون لمئات السنين ، وهي تضحية ستكون أغلى من قلب تنين لساحر.

“حسنًا ، لم يكن ساحراً ، لذا لا يمكن لومه ” هز ثيودور كتفيه .

كان هذا هو سبب مجيء إرميس إلى قصر الملك الإلهي.

كان فرعاً ينبعث منه ضوء دافئ.

“اللعنة ، لقد فات الأوان بالفعل!” لعن ثيودور بغضب .

[ الحسابات معطلة. على الرغم من التضحية بالملايين من الأرواح ، فلا يكفي التهام جسد بلدور ، يبدو أن هذه الأرواح المتواضعة لا تساوي شيئًا ] لقد كان صوتاً بارداً وغريباً ، صوت تجسد الكارثة نفسها التي لم تحتوي على أي شيء سوى الشر.

أثبت التابوت الفارغ أن جيريم قد حقق هدفه ، مما تسبب في شعور ثيودور بالأزمة.

كان للحقيقة صدى في ذهن ثيودور.

كان جسد بلدور في يد ساحر الدائرة التاسعة ، لا يمكن فهم حجم الكارثة التي قد يسببها هذا الأمر.

“حسنًا ، لم يكن ساحراً ، لذا لا يمكن لومه ” هز ثيودور كتفيه .

كانت الدائرة السحرية النهائية المتبقية في هذه المملكة مجرد وسيلة للتحايل ، وقد وصل الساحران بعد فوات الأوان.

“السحر لا يُلغى رغم انفصاله عن الدائرة السحرية ، بمجرد تنشيط البلورة ، فإنها توجد فقط كمصدر للطاقة “.

كانت هذه ضربة قاتلة لا يمكن التغاضي عنها.

ومع ذلك ، فإن الليتش الذي لا يعرف كيفية استخدام قوته كان مجرد هيكل عظمي أثبتت فيرونيكا ذلك بتحطيمه في بضع دقائق.

– لا ، يبدو أن بلدور قد وضع حيلته الخاصة .

هذا هو السبب في أن فيرونيكا قالت إنه لا يمكن تدميره .

أوقف الشراهة لوم ثيودور على نفسه.

في الوقت نفسه ، بدأ التابوت الذهبي ينبعث منه ضوء أكثر إشراقاً .

[كيهاهاها ، يمكنني اللعب مع الجان بعد وقت طويل ] .

كان الإشراق الأخير قبل الموت ، تماماً مثل شمعة على وشك أن تنطفئ ، نفذت القوة الإلهية المتبقية في التابوت الذهبي ترتيبها النهائي.

‘هذه…!’ صُدم تيودور في اللحظة التي أدرك فيها البركة التي نالها.

Huuuuuuong!

-مستخدم ، ستعرف رغبته إذا لمست مستيلتين.

سرعان ما تحولت موجة الضوء المذهلة المنبعثة من داخل التابوت إلى صورة واحدة ، كان فرعاً نحيفاً وطويلاً .

أجاب الشراهة بسرعة – أوه ، لقد مرت فترة منذ أن رأيت الحروف الإلهية.

“ما هذا الفرع؟” ذهل ثيودور ونظر ٱلي الفرع .

في هذه الأثناء ، استمر الشراهة في التوضيح .

على عكس مظهره ، يمكن هالشعور بقوة إلهية خالصة منه.

كانت هدية وداع بلدور لأنه غادر دون أي استياء.

نظر ثيودور إلى الفرع المتلألئ بتعبير محير.

كان جسد بلدور في يد ساحر الدائرة التاسعة ، لا يمكن فهم حجم الكارثة التي قد يسببها هذا الأمر.

لم يكن يعرف ما علاقة هذا الفرع بـ حيلة بلدور.

ربما كان ذلك لأن جيرم احتل جسد ثيودور لفترة ، لذلك تذكر بعض القرابين المناسبة باستخدام تلك الذكريات.

استمر ثيودور في التحرك بينما كان يشعر بالريبة.

‏ومع ذلك ، كان رد فعل الشراهة درامي من نواح كثيرة.

نظراً لأن العشيرة الإلهية النموذجية كانت أكبر من الإنسان العادي ، فمن المحتمل أن يكون هذا التابوت الذهبي من بقايا الإله التي تضم بقايا النور .

-مستلتين! غصن شجرة العالم التي قتلت بالدور ، الإله الذي أحبه الجميع! .

‏ لم يكن الانضمام إليها فكرة سيئة.

[ المترجم : Mistilteinn ، المعروف أيضًا باسم Misteltein أو Mystletainn ، هو سيف Hrómundr Gripsson في ملحمة Hrómundar Gripssonar ، وهي ملحمة أسطورية من أيسلندا ، كان ميستيلتين ينتمي أولاً إلى ráinn ، الذي كان ملكًا في Valland قبل تقاعده في تل دفنه بثروته ] . [ ابحث في جوجل لمعرفة المزيد ] .

“الشراهة ” ومع ذلك ، كان هناك خيار ثالث لثيودور ” هذا الشيء ، هل يمكنك هضمه؟”

اندهش ثيودور من الكلمات ونظر إلى مستيلتين ، بينما أدرك الشراهة القصة كاملة.

كانت هذه هوية الإله المسمى ليرون! كان بلدور إله النور ، لذلك كان تعبير -بقايا النور- مناسباً.

-يبدو أن روح بلدور ليست داخل جسده ، وبدلاً من ذلك ، هرب إلى الفرع الذي قتله ، أيقظته ألوهية المستخدم لينقل أمنيته الأخيرة.

Bahat!

-مستخدم ، ستعرف رغبته إذا لمست مستيلتين.

[لقد استهلك الكثير من ألوهية بلدور أكثر مما كان متوقعاً ، لقد أغفلت منبع الجشع البشري … والسبب أيضاً أن قيامتي تأخرت كثيراً ، أحتاج إلى عرض جديد لملء هذه الفجوة ] .

” حسناً ” اقترب ثيودور بعناية من مستيلتين.

‏ لم يكن الانضمام إليها فكرة سيئة.

كان فرعاً ينبعث منه ضوء دافئ.

صافحت فيرونيكا كلتا يديها وتذمرت ” نعم ، قال إنه عميل ليرون ، كنت متوترة لأنه كان ليتش ، لكن يبدو أنه لا يعرف كيفية استخدام القوة “.

بدا الفرع وكأنه يمكن العثور عليه في أي مكان ، لكنه في الواقع كان من بقايا أسطورة قتلت بلدور.

 ‏

 ‏امتدت أصابع ثيودور ببطء ولمست في النهاية سطح الفرع.

[طقوس السحر ، تم تدمير قصر بلوتو ]

Bahat!

في الوقت نفسه ، بدأ التابوت الذهبي ينبعث منه ضوء أكثر إشراقاً .

ظهرت ذاكرة غير معروفة من مستيلتين.

كان الإشراق الأخير قبل الموت ، تماماً مثل شمعة على وشك أن تنطفئ ، نفذت القوة الإلهية المتبقية في التابوت الذهبي ترتيبها النهائي.

[ الحسابات معطلة. على الرغم من التضحية بالملايين من الأرواح ، فلا يكفي التهام جسد بلدور ، يبدو أن هذه الأرواح المتواضعة لا تساوي شيئًا ] لقد كان صوتاً بارداً وغريباً ، صوت تجسد الكارثة نفسها التي لم تحتوي على أي شيء سوى الشر.

كان فرعاً ينبعث منه ضوء دافئ.

همس صوت جيرم -الساحر الذي هدد العالم وقضى على أهل لايرون .

[هذا يذكرني ، هناك شجرة العالم في الجزء الشمالي من القارة ، علاوة على ذلك ، إذا قدمت أرواح الجان… فهذا يكفي ، من السهل جداً حساب الطاقة التي سيتم استهلاكها في هذه العملية ] .

[لقد استهلك الكثير من ألوهية بلدور أكثر مما كان متوقعاً ، لقد أغفلت منبع الجشع البشري … والسبب أيضاً أن قيامتي تأخرت كثيراً ، أحتاج إلى عرض جديد لملء هذه الفجوة ] .

Kuang!

كان السبب الأساسي هو هروب روح بلدور إلى مستيلتين ، لكن يبدو أن جيريم لم يكن يعرف ذلك.

صافحت فيرونيكا كلتا يديها وتذمرت ” نعم ، قال إنه عميل ليرون ، كنت متوترة لأنه كان ليتش ، لكن يبدو أنه لا يعرف كيفية استخدام القوة “.

ظل صامتاً لفترة قبل أن يأتي بفكرة شريرة.

لم يكن يعرف ما علاقة هذا الفرع بـ حيلة بلدور.

[هذا يذكرني ، هناك شجرة العالم في الجزء الشمالي من القارة ، علاوة على ذلك ، إذا قدمت أرواح الجان… فهذا يكفي ، من السهل جداً حساب الطاقة التي سيتم استهلاكها في هذه العملية ] .

[لقد استهلك الكثير من ألوهية بلدور أكثر مما كان متوقعاً ، لقد أغفلت منبع الجشع البشري … والسبب أيضاً أن قيامتي تأخرت كثيراً ، أحتاج إلى عرض جديد لملء هذه الفجوة ] .

شجرة العالم إلفينهايم …!

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن لروح بلدور أن تفعله بالقوة الضعيفة المتبقية ، عندما تلاشى ميستيلتين في يده ، أومأ ثيودور كما لو كان يستجيب لإرادة بلدور.

ربما كان ذلك لأن جيرم احتل جسد ثيودور لفترة ، لذلك تذكر بعض القرابين المناسبة باستخدام تلك الذكريات.

كانت هذه ضربة قاتلة لا يمكن التغاضي عنها.

كانت شجرة العالم رمزاً لحيوية لا نهاية لها ، وتضحية مناسبة لجسد بلدور. كانت كائنات الظلام تتوق إلى حياة ونور لا تستطيع إنتاجهما ، لذلك كانت قيمة شجرة العالم لا تُحصى.

Flash!

[كيهاهاها ، يمكنني اللعب مع الجان بعد وقت طويل ] .

كانت هدية وداع بلدور لأنه غادر دون أي استياء.

أخيرًا ، تلاشى المونولوج ، ولم يعد من الممكن سماع الصوت من مستيلتين .

* * *

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن لروح بلدور أن تفعله بالقوة الضعيفة المتبقية ، عندما تلاشى ميستيلتين في يده ، أومأ ثيودور كما لو كان يستجيب لإرادة بلدور.

“أنا أفهم إرادتك يا بلدور.”

نظر ثيودور إلى الفرع المتلألئ بتعبير محير.

كان بلدور روحاً تهتم بهذا العالم على الرغم من موته.

‏كان مصدر القوة الإلهية التي دعمت ليرون لمئات السنين ، وهي تضحية ستكون أغلى من قلب تنين لساحر.

“سأوقفه بالتأكيد ”

“اللعنة ، لقد فات الأوان بالفعل!” لعن ثيودور بغضب .

أشرق ميستيلتين مرة أخرى ، كما لو أن صوت ثيودور قد سُمع.

صافحت فيرونيكا كلتا يديها وتذمرت ” نعم ، قال إنه عميل ليرون ، كنت متوترة لأنه كان ليتش ، لكن يبدو أنه لا يعرف كيفية استخدام القوة “.

Flash!

– صحيح. إنه نظام ينحرف عن مفهوم الكتابة بالطريقة التي تحددها الأنواع الأخرى ، لكنه لا يزال هو نفسه الكتابة والقراءة إنه غير مرئي لعيون البشر أو أولئك الذين ليس لديهم إله . رد الشراهة .

انهار فرع الشجرة وكأنه احترق ، واخترق الضوء جسد ثيودور.

كانت نعمة من بلدور! .

كانت شجرة العالم رمزاً لحيوية لا نهاية لها ، وتضحية مناسبة لجسد بلدور. كانت كائنات الظلام تتوق إلى حياة ونور لا تستطيع إنتاجهما ، لذلك كانت قيمة شجرة العالم لا تُحصى.

‘هذه…!’ صُدم تيودور في اللحظة التي أدرك فيها البركة التي نالها.

بمجرد أن قطع القوة السحرية المتدفقة إلى عينيه ، اختفت الحروف غير الواضحة دون أن يترك أثراً.

كانت نعمة بلدور من الأساطير القديمة ، حيث لا يمكن أن يؤذيه سوى فرع من نبات الهدال.

– لا ، يبدو أن بلدور قد وضع حيلته الخاصة .

 ‏

كانت تمسك شيئاً مثل الجمجمة في يدها.

‏كانت هذه نعمة لا تقهر! كانت النعمة الأولى ، التي يمكن أن تلغي قوة الإله مرة واحدة فقط ، موجودة داخل جسد ثيودور.

كان بلدور روحاً تهتم بهذا العالم على الرغم من موته.

كانت هدية وداع بلدور لأنه غادر دون أي استياء.

نيران فيرونيكا أحرقت بدقة البابا السابق.

* * *

لم يستجب عصبه البصري.

” يبدو أن فيرونيكا لم تنتهي بعد ” صعد ثيودور مرة أخرى إلى الطابق الأول ونظر حول القاعة الفارغة.

– من يتلف هذه البقايا لن يتمكن من العثور على راحة في مستنقع الموت.

لم يستطع العثور على أي أدلة أخرى باستثناء مستيلتين.

Bahat!

يجب أن تكون الدائرة السحرية العظيمة ، الهدف الأصلي للشخصين ، في الطابق العلوي عند فيرونيكا.

“اللعنة ، لقد فات الأوان بالفعل!” لعن ثيودور بغضب .

– ……

‏ لم يكن الموتى الأحياء قادرين على الدخول تحت الأرض بسبب الألوهية ، لذلك يجب أن يكون هناك الكثير من الأمن حول الدائرة السحرية.

“حروف إلهية؟ هل هي رسالة من عشيرة الألهة؟ ”

– صحيح. إنه نظام ينحرف عن مفهوم الكتابة بالطريقة التي تحددها الأنواع الأخرى ، لكنه لا يزال هو نفسه الكتابة والقراءة إنه غير مرئي لعيون البشر أو أولئك الذين ليس لديهم إله . رد الشراهة .

‏ لم يكن الانضمام إليها فكرة سيئة.

بمجرد اقترابه من التابوت الذهبي ، تمكن ثيودور من رؤية مشهد غير متوقع.

“همم؟”

كانت هذه هي الهوية الحقيقية لـ لايرون ، الذي تم استخدامه كمصدر للإيمان الخاطئ للبشر.

كان في هذه اللحظة …

كان البابا الأكبر من كبار السن ، ولكن تم وضعه في حالة حرجة من قبل فيرونيكا التي لم يكن لديها أي قوة إله.

Kuang!

شجرة العالم إلفينهايم …!

فجأة انهار السقف وسقطت كومة من الأنقاض.

-أنا لست ضعيفاً ، يا مستخدم! .

بالطبع ، لم يكن ذلك كافياً لإصابة ثيودور.

Flash!

ومع ذلك ، لم يستطع الشعور إلا الشعور بالارتباك ، كان ذلك بسبب إمكانية رؤية فيرونيكا من السقف.

إذا كان هناك شيء لا يعرفه ، فلا تتردد في السؤال ، كانت هذه فلسفة كل السحرة.

سيد البرج الأحمر لم يدمر الأشياء بدون سبب.

سيكون من الصعب على السحرتين معرفة ما إذا كانا سيفوزان أو يخسران ضد ليتش في ذروته.

* * *

‏لم تستطع تدمير باب قصر ميلتور الملكي ، لكنها يمكن أن تدمر هذا المبنى لأن المملكة كانت قد ماتت بالفعل.

كان في هذه اللحظة …

“… فيرونيكا ، ما هذا في يدك اليمنى؟”

كان الغطاء مفتوحاً بالفعل ، وكان هناك شكل محفور بالداخل كدليل على وجود شيء ما هناك.

كانت تمسك شيئاً مثل الجمجمة في يدها.

يجب أن تكون الدائرة السحرية العظيمة ، الهدف الأصلي للشخصين ، في الطابق العلوي عند فيرونيكا.

“أوه ، هذا؟ إنه البابا السابق ” تخلصت فيرونيكا من الجمجمة المحطمة وألقت الحشرة في الزي الفاخر على الأرض.

انهار فرع الشجرة وكأنه احترق ، واخترق الضوء جسد ثيودور.

لم يكن هناك أي جزء من جسده لم يتم تحطيمه ، وكانت تتسرب منه قوة سحرية قوية.

كان البابا الأكبر من كبار السن ، ولكن تم وضعه في حالة حرجة من قبل فيرونيكا التي لم يكن لديها أي قوة إله.

“… فيرونيكا ، ما هذا في يدك اليمنى؟”

“البابا؟” اهتزت عيون ثيودور عند الكلمات.

[ المترجم : Nídhöggr – نيدوغور تنين / أفعى ينخرط في جذر شجرة العالم ، إغدراسيل. في مجتمع الفايكنج التاريخي ، كان مصطلح “نيت” عبارة عن وصمة اجتماعية تعني فقدان الشرف ووضع الشرير ] .

صافحت فيرونيكا كلتا يديها وتذمرت ” نعم ، قال إنه عميل ليرون ، كنت متوترة لأنه كان ليتش ، لكن يبدو أنه لا يعرف كيفية استخدام القوة “.

أشرق ميستيلتين مرة أخرى ، كما لو أن صوت ثيودور قد سُمع.

“حسنًا ، لم يكن ساحراً ، لذا لا يمكن لومه ” هز ثيودور كتفيه .

سيكون من الصعب على السحرتين معرفة ما إذا كانا سيفوزان أو يخسران ضد ليتش في ذروته.

ربما كان ذلك لأن جيرم احتل جسد ثيودور لفترة ، لذلك تذكر بعض القرابين المناسبة باستخدام تلك الذكريات.

بعد كل شيء ، كان من الصعب تدمير هذه الوحوش بدون إله ، وكانوا وحوشاً تلقي بظلالها على العالم المادي.

ربما كان ذلك لأن جيرم احتل جسد ثيودور لفترة ، لذلك تذكر بعض القرابين المناسبة باستخدام تلك الذكريات.

ومع ذلك ، فإن الليتش الذي لا يعرف كيفية استخدام قوته كان مجرد هيكل عظمي أثبتت فيرونيكا ذلك بتحطيمه في بضع دقائق.

كانت نعمة بلدور من الأساطير القديمة ، حيث لا يمكن أن يؤذيه سوى فرع من نبات الهدال.

“هل استجوبته؟”

‏قد يؤدي التعامل معها بلا مبالاة إلى حدوث كارثة تتجاوز الكارثة الحالية.

“بالتاكيد. لقد حرقته عدة مرات ، لكنه لا يعرف شيئاً ، لم ير حتى وجه الساحر “.

– صحيح. إنه نظام ينحرف عن مفهوم الكتابة بالطريقة التي تحددها الأنواع الأخرى ، لكنه لا يزال هو نفسه الكتابة والقراءة إنه غير مرئي لعيون البشر أو أولئك الذين ليس لديهم إله . رد الشراهة .

“لا فائدة من تركه هنا. انهها ” أمر ثيودور .

صافحت فيرونيكا كلتا يديها وتذمرت ” نعم ، قال إنه عميل ليرون ، كنت متوترة لأنه كان ليتش ، لكن يبدو أنه لا يعرف كيفية استخدام القوة “.

نيران فيرونيكا أحرقت بدقة البابا السابق.

[لقد استهلك الكثير من ألوهية بلدور أكثر مما كان متوقعاً ، لقد أغفلت منبع الجشع البشري … والسبب أيضاً أن قيامتي تأخرت كثيراً ، أحتاج إلى عرض جديد لملء هذه الفجوة ] .

لقد كان ليتش لم يتم إجراؤه من خلال العملية الصحيحة ، لذلك لم يكن هناك طريقة للبقاء على قيد الحياة بمجرد اختفاء الجسد تماماً.

“لقد كان جوهر الدائرة السحرية العظيمة ، لا ، ربما يكون الجمشت هو الدائرة السحرية نفسها “.

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن لروح بلدور أن تفعله بالقوة الضعيفة المتبقية ، عندما تلاشى ميستيلتين في يده ، أومأ ثيودور كما لو كان يستجيب لإرادة بلدور.

‏ في حالة حدوث موقف آخر ، استخدم ثيودور الموجة الضوئية للتأكد من اختفاء البابا .

“ماذا عن الدائرة السحرية؟ يبدو أنه لم يتم تدميره بعد “.

كانت القوة السحرية لا تزال تفيض في المدينة ، مما يثبت أن قصر بلوتو كان على قيد الحياة ويمنح القوة والخلود لجميع الأجساد في مجال نفوذه.

“ما هذا الفرع؟” ذهل ثيودور ونظر ٱلي الفرع .

ربما لم تكن الدائرة السحرية في الطابق العلوي؟ كان ثيودور يشعر بالارتباك عندما فتشت فيرونيكا جيبها بتعبير قاتم.

نظر ثيودور إلى الفرع المتلألئ بتعبير محير.

“لقد وجدتها ، المشكلة هي أنني لا أستطيع تدميرها “.

” حسناً ، لا يوجد سبب لترك المحتويات.”

كانت تحمل بلورة أرجوانية غريبة في يديها.

– لا ، يبدو أن بلدور قد وضع حيلته الخاصة .

“هذا الجمشت …”

همس صوت جيرم -الساحر الذي هدد العالم وقضى على أهل لايرون .

[ المترجم : الجمشت هو حجر كريم بنفسجي صبغه مركب من حمرة وردية وسماوية وهو يشمل عدة أنواع من الكوارتز البنفسجي الذي غالباً ما يستخدم في صناعة المجوهرات. وقد ورد في كتاب خواص الجواهر الذي ألفه يعقوب بن إسحاق الكندي في القرن التاسع أن الجمشت حجر كانت العرب تستحسنه وتزين آلاتها ] .

ومع ذلك ، فإن الليتش الذي لا يعرف كيفية استخدام قوته كان مجرد هيكل عظمي أثبتت فيرونيكا ذلك بتحطيمه في بضع دقائق.

“لقد كان جوهر الدائرة السحرية العظيمة ، لا ، ربما يكون الجمشت هو الدائرة السحرية نفسها “.

بدا الفرع وكأنه يمكن العثور عليه في أي مكان ، لكنه في الواقع كان من بقايا أسطورة قتلت بلدور.

“السحر لا يُلغى رغم انفصاله عن الدائرة السحرية ، بمجرد تنشيط البلورة ، فإنها توجد فقط كمصدر للطاقة “.

بصفتهم سحرة ، فهموا على الفور التفسير المبهم ، ونظر الشخصان في حزن إلى الجمشت.

لقد كانت جوهرة صغيرة على السطح ، لكن القوة الكامنة والشعور المشؤوم الذي أعطته جعلها لا تضاهى مقارنة بكبار الأموات الأحياء .

“حسنًا ، لم يكن ساحراً ، لذا لا يمكن لومه ” هز ثيودور كتفيه .

كان هذا هو سبب مجيء إرميس إلى قصر الملك الإلهي.

‏قد يؤدي التعامل معها بلا مبالاة إلى حدوث كارثة تتجاوز الكارثة الحالية.

كانت هذه هوية الإله المسمى ليرون! كان بلدور إله النور ، لذلك كان تعبير -بقايا النور- مناسباً.

هذا هو السبب في أن فيرونيكا قالت إنه لا يمكن تدميره .

“ماذا عن الدائرة السحرية؟ يبدو أنه لم يتم تدميره بعد “.

ومع ذلك ، فإنه سيكشف النوايا الشريرة للخالق عندما تصل الدائرة السحرية إلى ذروتها ، لذلك لا يمكن تجاهلها.

-يبدو أن روح بلدور ليست داخل جسده ، وبدلاً من ذلك ، هرب إلى الفرع الذي قتله ، أيقظته ألوهية المستخدم لينقل أمنيته الأخيرة.

“الشراهة ” ومع ذلك ، كان هناك خيار ثالث لثيودور ” هذا الشيء ، هل يمكنك هضمه؟”

‏كان مصدر القوة الإلهية التي دعمت ليرون لمئات السنين ، وهي تضحية ستكون أغلى من قلب تنين لساحر.

– ……

“بالتاكيد. لقد حرقته عدة مرات ، لكنه لا يعرف شيئاً ، لم ير حتى وجه الساحر “.

كان الصمت هو الرد على سؤال ثيودور

[ المترجم : الجمشت هو حجر كريم بنفسجي صبغه مركب من حمرة وردية وسماوية وهو يشمل عدة أنواع من الكوارتز البنفسجي الذي غالباً ما يستخدم في صناعة المجوهرات. وقد ورد في كتاب خواص الجواهر الذي ألفه يعقوب بن إسحاق الكندي في القرن التاسع أن الجمشت حجر كانت العرب تستحسنه وتزين آلاتها ] .

-أنا لست ضعيفاً ، يا مستخدم! .

خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

قبل أن يتمكن ثيودور من قول أي شيء آخر ، امتد اللسان بسرعة وابتلع الجمشت.

يجب أن تكون الدائرة السحرية العظيمة ، الهدف الأصلي للشخصين ، في الطابق العلوي عند فيرونيكا.

[ تم استهلاك حجر الدم نيدوغور ، من الصعب قياس مقدار القوة السحرية المحتواة ]

-يبدو أن روح بلدور ليست داخل جسده ، وبدلاً من ذلك ، هرب إلى الفرع الذي قتله ، أيقظته ألوهية المستخدم لينقل أمنيته الأخيرة.

[طقوس السحر ، تم تدمير قصر بلوتو ]

‏قد يؤدي التعامل معها بلا مبالاة إلى حدوث كارثة تتجاوز الكارثة الحالية.

[سيستغرق هضمه بالكامل سبعة أيام ]

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من

[لاحظ نيدوغور وجود المستخدم ، لقد هددتك لمخالفتك تابعها ]

نظر ثيودور إلى الفرع المتلألئ بتعبير محير.

[ المترجم : Nídhöggr – نيدوغور تنين / أفعى ينخرط في جذر شجرة العالم ، إغدراسيل. في مجتمع الفايكنج التاريخي ، كان مصطلح “نيت” عبارة عن وصمة اجتماعية تعني فقدان الشرف ووضع الشرير ] .

يجب أن تكون الدائرة السحرية العظيمة ، الهدف الأصلي للشخصين ، في الطابق العلوي عند فيرونيكا.

 

“البابا؟” اهتزت عيون ثيودور عند الكلمات.

-مستلتين! غصن شجرة العالم التي قتلت بالدور ، الإله الذي أحبه الجميع! .

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من

“أنا أفهم إرادتك يا بلدور.”

خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

اندهش ثيودور من الكلمات ونظر إلى مستيلتين ، بينما أدرك الشراهة القصة كاملة.

ترجمة : Sadegyptian

ومع ذلك ، فإن الليتش الذي لا يعرف كيفية استخدام قوته كان مجرد هيكل عظمي أثبتت فيرونيكا ذلك بتحطيمه في بضع دقائق.

فجأة انهار السقف وسقطت كومة من الأنقاض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط