غريمور الجشع (2)
لم تكن المكتبة بعيدة عن المهجع.
لا يمكن لأحد أن يتنبأ بما حدث بعد ذلك. ثم امتص اللسان الذي عقد فريسته مرة أخرى في حفرة في راحة ثيو.
عندما كان على بعد خطوات قليلة من باب المكتبة الرث،ورائحة الورق القديم ورفوف الكتب داعبت أنفه. كانت رائحة لطيفة كانت حمميمة له.
نظر ثيو إلى يده اليسرى بتعبير سخيف. ومع ذلك، فإن الكتاب الذي ابتلعه راحة يده لم يظهر.
بعد دفع الباب الذي كان نصف مفتوح، تم الكشف عن المكتبة الفارغة من الطلاب.
ثيو أحب هذا الوقت الصامت. كان ذلك لأنه كان يرغب بالمعرفة التي يمكن أن تساعده على التخلص من هذا الوضع الخانق. هنا، لم يكن هناك أساتذة الذين رفضوا ثيو أو طلاب الذين يسخرون منه.
“حسنا،كما اعتقدت انه سيكون هكذا.”
عندما كان على بعد خطوات قليلة من باب المكتبة الرث،ورائحة الورق القديم ورفوف الكتب داعبت أنفه. كانت رائحة لطيفة كانت حمميمة له.
وكان المنظر دائما نفسه. ويمكن القول أن أي طالب آخر غير ثيودور ميلر يمكن العثور عليها في المكتبة بعد الصف.
* * *
معظم الكتب التي جمعت هنا تتحدث عن المفاهيم الصعبة التي الأستاذ فقط شرح أبسط أجزاء منها في الصف. ولم يكن هناك ما يدعو المراهقين إلى الشعور بالحماس لانهم كانوا مشغولين باللعب.
ألم يكن الساحر دائما بحاجة إلى أن يكون هادئاً؟ هل سقطت حالته العقلية إلى أسفل بسبب إحساسه بعدم الأمان؟
وبفضل ذلك، كان ثيو قادرا على تأمين مساحة هادئة.
نظر ثيو إلى أسفل في يده اليسرى لمس الأرض …
“اليوم … يجب أن أنظر الى سحر البرق مرة أخرى.”
“أتذكر بوضوح أني جلبت سوى ثلاثة كتب؟ هل حملت بطريق الخطأ كتابا آخر بين الثلاثة؟
سار ثيو بين رفوف الكتب بطريقة مألوفة. بعد أن قضى خمس سنوات في هذه المكتبة، كان قادرا على العثور على أي كتاب مع عينتن مغلقتان. حتى الأساتذة الذين جاءوا في بعض الأحيان للعثور على الكتب سيأتون إلى ثيو قبل مدير المكتبة، لذلك لم يكن هناك شكوك حول دقته.
لا يمكن لأحد أن يتنبأ بما حدث بعد ذلك. ثم امتص اللسان الذي عقد فريسته مرة أخرى في حفرة في راحة ثيو.
ثيو سحب الكتب الذي يريده.
ومع ذلك، كانت النتيجة كما هو متوقع. كان هناك تفريغ كهربائي باهت قبل ينقطع السحر. وكانت صيغة السلسلة السحرية مثالية، ولكن قدرته على السيطرة عليها كانت ضعيفة جدا. الشخص الذي يفتقر إلى السيطرة لا يمكن أن يكون ساحر.
“[سحر البرق التمهيددي] … لقد حفظت كل شيء، ولكن ربما كنت قد غبت عن شيء. بالإضافة إلى ذلك، [لماذا سحر البرق من الصعب السيطرة عليه؟] يمكن أن يكون مفيد. [مبادئ وراء ضربات البرق]؟ هذا أقرب إلى الأرصاد الجوية من السحر، ولكن دعونا نأخذ نرى هذا أيضا. “
ثيو سحب الكتب الذي يريده.
تم تكديس ثلاثة كتب سميكة على الفور.
شرب…
كانت كتب سميكة جدا. حتى الشخص الذي لديه قراءة سريعة سيكون عليه قضاء يوم ونصف لإنهائهم. يمكن حفظ كتاب واحد، ولكن هذا لا ينطبق على الكتابين الآخرين.
كانت كتب سميكة جدا. حتى الشخص الذي لديه قراءة سريعة سيكون عليه قضاء يوم ونصف لإنهائهم. يمكن حفظ كتاب واحد، ولكن هذا لا ينطبق على الكتابين الآخرين.
سيكون هناك مشاكل كبيرة إذا كان الطلاب الآخرين يحتاجون لقراءة هذه الكتب كواجب منزلي. ومع ذلك، ل ثيو،كان هذا السمك يوم قيم جداً وسهل. كان الأساتذة على دراية بهذا ولكن تجاهلوه لأنه لم يكن يمكنه استخدامهم.
كان هناك صوت شيء يبتلع. وقد اختفى كتاب على الأرض فجأة في يده اليسرى.
إذا كانوا يعرفون كمية المعرفة التي قرأها ثيو، فإنهم لن يكونوا قادرين على إخفاء أسفهم مثل البروفيسور فينس.
“إيه؟”
قلب … قلب …
“أم، لقد كانت مثيرة للاهتمام للغاية.”
لم يكن هناك سوى صوت الصفحات التي تقلب في المكتبة.
كانت كتب سميكة جدا. حتى الشخص الذي لديه قراءة سريعة سيكون عليه قضاء يوم ونصف لإنهائهم. يمكن حفظ كتاب واحد، ولكن هذا لا ينطبق على الكتابين الآخرين.
ثيو أحب هذا الوقت الصامت. كان ذلك لأنه كان يرغب بالمعرفة التي يمكن أن تساعده على التخلص من هذا الوضع الخانق. هنا، لم يكن هناك أساتذة الذين رفضوا ثيو أو طلاب الذين يسخرون منه.
[سحر الدائرة 2 الثانية”صاعقة البرق”قد تم الحصول عليه.]
قام ثيو بتوجيه كل جهده إلى الدراسة كل يوم. استخدم دماغه الخارق لهذا الإجهاد،واستوعب المعرفة التي تراكمت في المكتبة مثل الصوف عندما يمتص الماء.
“واك واك واك!”
لقد كانت خمس سنوات. هل كان يتخيل ذلك؟
قام ثيو بتوجيه كل جهده إلى الدراسة كل يوم. استخدم دماغه الخارق لهذا الإجهاد،واستوعب المعرفة التي تراكمت في المكتبة مثل الصوف عندما يمتص الماء.
نظر ثيو في الكتب بعناية،كأن الحروف على الورقة كانت تتلائلئ.
دووووو.
* * *
“هلوسة…؟ ألم تشعر أنها زلقة؟ كان من الواضح وجود كتاب رث على المكتب … “
تاك.
الصبي، الذي كان واثقا جدا عندما غادر المنزل، أصبح شاب يخاف من الفشل.
أغلقت أصابع ثيو الكتاب الأخير. هذا هو الكتاب الثالث. وكانت الساعة في المكتبة تشير إلى الساعة 10.كان قد وصل إلى المكتبة في الساعة السادسة، لذا قرأ ثلاثة كتب في أربع ساعات فقط. كانت هذه وتيرة عالية حقا تستحق أن يطلق عليه السرعة الفائقة في القراءة.
مثل الضفدع عندما يستولي على ذبابة، انتزع كتاب من الأرض. وسرعته كانت سريعة جدا حتى أن ثيو لم يتمكن حتى من رؤية لمحة منه. التف اللسان تماما حول الكتاب.
“أم، لقد كانت مثيرة للاهتمام للغاية.”
ثيو سحب بسرعة يده اليسرى بعد شعور الزحف. دنى على الأرض على عجل، وأمسك الكتب في هذه العملية. ومع ذلك، هذا لا يهم. ثيو بحاجة إلى تحديد الشيء الذي لمست كفه.
كانت الكتب مثيرة للاهتمام. على وجه الخصوص، [لماذا سحر البرق من الصعب السيطرة عليه؟] تلخيص منهجي لماذا السحر البرق كان من صعب جدا.
أولا، كان عليه أن يضع الكتب الثلاثة. احتضن ثيو الكتب الثلاثة، كما فعل في البداية. ومع ذلك، لحظة حاول رفع جسده …
وكانت أكثر صعوبة في الحلقة الثانية “صاعقة(رمح) البرق” كان خلق البرق والحفاظ على تدفقه في خط مستقيم صعبا. لم يكن من غير المألوف حتى ل السحرة الذين هم في الدائرة الثالثة أو الرابعة يكونون عديمي الخبرة مع سحر البرق.
[‘سحر البرق التمهيدي’ قد تم استهلاكه. فهمك مرتفع جدا.]
وضع ثيو جانبا الكتاب قبل أن يضع كفه في خارج النافذة و يتمتم.
وكان المنظر دائما نفسه. ويمكن القول أن أي طالب آخر غير ثيودور ميلر يمكن العثور عليها في المكتبة بعد الصف.
“صاعقة برق.”
شرب.
ربما فقط … أعرب عن أمله في أن تعمل.
كتاب على المكتب لفت انتباهه.
دووووو.
لقد كانت خمس سنوات. هل كان يتخيل ذلك؟
ومع ذلك، كانت النتيجة كما هو متوقع. كان هناك تفريغ كهربائي باهت قبل ينقطع السحر. وكانت صيغة السلسلة السحرية مثالية، ولكن قدرته على السيطرة عليها كانت ضعيفة جدا. الشخص الذي يفتقر إلى السيطرة لا يمكن أن يكون ساحر.
ثيو سحب بسرعة يده اليسرى بعد شعور الزحف. دنى على الأرض على عجل، وأمسك الكتب في هذه العملية. ومع ذلك، هذا لا يهم. ثيو بحاجة إلى تحديد الشيء الذي لمست كفه.
كان شيئا سمعه مرارا وتكرارا، ولكنه كان مشهدا محزنا.
أولا، كان عليه أن يضع الكتب الثلاثة. احتضن ثيو الكتب الثلاثة، كما فعل في البداية. ومع ذلك، لحظة حاول رفع جسده …
“اللعنة! ما مشكلتي بحق الجحيم…!”
الساحر الذي تخرج من الأكاديمية سيكون قادرا على إضاعة الوقت لعدة سنوات فقط من خلال الاعتماد على اسم الأكاديمية.
كما عرفت الاستشعار بالتقارب السحري،اعتبرت موهبة. أشار إلى قدرة المرء على التحكم في القوة السحرية. السحرة مع استشعار عالي كانوا أقوى من السحرة الأخرين، حتى لو تم استخدام نفس السحر. كان ذلك هو نفسه لمعدل تراكم الطاقة السحرية.
نظر ثيو إلى أسفل في يده اليسرى لمس الأرض …
ولذلك، كان استشعار السحر جزءا لا غنى عنه من كونه ساحر. ونظرا لعدم وجود طريقة لرفعها، أصبحت السمة أكثر وضوحا. ل ثيو، كان مثل الوصول إلى فطيرة في السماء.
معظم الكتب التي جمعت هنا تتحدث عن المفاهيم الصعبة التي الأستاذ فقط شرح أبسط أجزاء منها في الصف. ولم يكن هناك ما يدعو المراهقين إلى الشعور بالحماس لانهم كانوا مشغولين باللعب.
“هاااااا …”
معظم الكتب التي جمعت هنا تتحدث عن المفاهيم الصعبة التي الأستاذ فقط شرح أبسط أجزاء منها في الصف. ولم يكن هناك ما يدعو المراهقين إلى الشعور بالحماس لانهم كانوا مشغولين باللعب.
انه لا يمكن أن يساعد نفسه تنهد.
“… لسان ؟!”
بعد خمس سنوات، كان أمل ثيو قد اهترئ. ثيو فكر بوالديه الذين كانوا ينتظرونه والناس الذين يعاملونه كما سيدهم.انه سيكون عار إذا لم يتمكن من الحصول على درجة النجاح.
فجأة، شعرت يده اليسرى نسيج غريب. كان زلق و لزجة … الهلوسة التي قد دغدغت كفه النحيل ظهرت مرة أخرى!
الساحر الذي تخرج من الأكاديمية سيكون قادرا على إضاعة الوقت لعدة سنوات فقط من خلال الاعتماد على اسم الأكاديمية.
“هاااااا …”
“ولكن هل يمكنني التخرج العام المقبل؟”
لم تكن المكتبة بعيدة عن المهجع.
على الرغم من أن أصبح ينام قليلاً، إلا أنه وصل إلى الدائرة الثانية فقط. كان يكاد يكون من المستحيل بالنسبة له إتقان الدائرة الثالثة، التي كانت شرط التخرج أكاديمية بيرغن، دون أن يموت. وسيكون العام القادم بلا معنى.
الصبي، الذي كان واثقا جدا عندما غادر المنزل، أصبح شاب يخاف من الفشل.
كان اللسان يتأرجح ببطء من جانب إلى آخر.
دينغ!
“… لسان ؟!”
كان الجرس الذي يشير أضواء. وكان هذا أيضا الصوت الذي أشار إلى أن وقت ثيو قد انتهى. كان عليه أن يسرع أوأن باب المكتبة سوف يغلق ولن يستطيع الخروج.
سار ثيو بين رفوف الكتب بطريقة مألوفة. بعد أن قضى خمس سنوات في هذه المكتبة، كان قادرا على العثور على أي كتاب مع عينتن مغلقتان. حتى الأساتذة الذين جاءوا في بعض الأحيان للعثور على الكتب سيأتون إلى ثيو قبل مدير المكتبة، لذلك لم يكن هناك شكوك حول دقته.
أولا، كان عليه أن يضع الكتب الثلاثة. احتضن ثيو الكتب الثلاثة، كما فعل في البداية. ومع ذلك، لحظة حاول رفع جسده …
وبفضل ذلك، كان ثيو قادرا على تأمين مساحة هادئة.
“إيه؟”
كان أفضل من طرده. كان ثيو يعرف ذلك، لكنه كان قد عقد على أمل أن يصبح ساحر لمدة خمس سنوات. لم يكن حلما يمكن أن يلقي بعيدا. دون اتخاذ قرار، تنهد ثيو، ثم وضع يده على الطاولة البارد لرفع نفسه.
كتاب على المكتب لفت انتباهه.
<شكله راح يأكل كتب المكتبة كلها هه بس 5 كتب>
“أتذكر بوضوح أني جلبت سوى ثلاثة كتب؟ هل حملت بطريق الخطأ كتابا آخر بين الثلاثة؟
الساحر الذي تخرج من الأكاديمية سيكون قادرا على إضاعة الوقت لعدة سنوات فقط من خلال الاعتماد على اسم الأكاديمية.
كان غريبا، لكنه يجب أن يضعه بعيدا على أي حال. وقف ثيو ومدد يده اليسرى. كان كتابا رقيقا إلى حد ما، لذلك كان ذاهب لاستلامه بيد واحدة. ومع ذلك، كان الإحساس في متناول يده غريب. شعرت أنه قد وضع يده في برميل لزج من الشراب، أو مثل اللحم الغروي كانت دغدغة كف راحة يده.
سيكون هناك مشاكل كبيرة إذا كان الطلاب الآخرين يحتاجون لقراءة هذه الكتب كواجب منزلي. ومع ذلك، ل ثيو،كان هذا السمك يوم قيم جداً وسهل. كان الأساتذة على دراية بهذا ولكن تجاهلوه لأنه لم يكن يمكنه استخدامهم.
… كان مثل انه وضع يده في فم شيء على قيد الحياة.
“هلوسة…؟ ألم تشعر أنها زلقة؟ كان من الواضح وجود كتاب رث على المكتب … “
شرب.
لا يمكن لأحد أن يتنبأ بما حدث بعد ذلك. ثم امتص اللسان الذي عقد فريسته مرة أخرى في حفرة في راحة ثيو.
“واك واك واك!”
كان اللسان يتأرجح ببطء من جانب إلى آخر.
ثيو سحب بسرعة يده اليسرى بعد شعور الزحف. دنى على الأرض على عجل، وأمسك الكتب في هذه العملية. ومع ذلك، هذا لا يهم. ثيو بحاجة إلى تحديد الشيء الذي لمست كفه.
كما عرفت الاستشعار بالتقارب السحري،اعتبرت موهبة. أشار إلى قدرة المرء على التحكم في القوة السحرية. السحرة مع استشعار عالي كانوا أقوى من السحرة الأخرين، حتى لو تم استخدام نفس السحر. كان ذلك هو نفسه لمعدل تراكم الطاقة السحرية.
بعد أن أستعد مرة أخرى، نظر ثيو نحو الكتاب المجهول. ومع ذلك، لم يكن هناك شيء على المكتب.
دينغ!
“إيه؟”
[بعد الاستيقاظ من النوم الطويل، الملتهم(أسم الكتاب) جائع جدا. عجل وخفف الجوع منه. المهلة هي 10 دقيقة من الآن. (1/5)]
اتسعت عيون ثيو لأنه لا يستطيع فهم هذه الظاهرة.كما لو أنه رأى هلوسة؟ انه لا يزال يشعر بشعور الزحف، شعور لزج مع دغدغة على كفه.
كما عرفت الاستشعار بالتقارب السحري،اعتبرت موهبة. أشار إلى قدرة المرء على التحكم في القوة السحرية. السحرة مع استشعار عالي كانوا أقوى من السحرة الأخرين، حتى لو تم استخدام نفس السحر. كان ذلك هو نفسه لمعدل تراكم الطاقة السحرية.
ثيو لمس يده اليسرى بعناية. أراد أن يتحقق إذا كانت رطبة. وسوف يثبت أن ما حدث قبل قليل لم يكن هلوسة. ومع ذلك، كان كف يده اليسرى جافة دون أي علامات رطوبة.
سار ثيو بين رفوف الكتب بطريقة مألوفة. بعد أن قضى خمس سنوات في هذه المكتبة، كان قادرا على العثور على أي كتاب مع عينتن مغلقتان. حتى الأساتذة الذين جاءوا في بعض الأحيان للعثور على الكتب سيأتون إلى ثيو قبل مدير المكتبة، لذلك لم يكن هناك شكوك حول دقته.
“هلوسة…؟ ألم تشعر أنها زلقة؟ كان من الواضح وجود كتاب رث على المكتب … “
“هلوسة…؟ ألم تشعر أنها زلقة؟ كان من الواضح وجود كتاب رث على المكتب … “
ثيو تمتم ووقع ببطئ على الأرضية. جلس على حافة الكتاب، حتى مؤخرته كانت تؤلمه. ومع ذلك، كان الألم لا شيء بالمقارنة مع الأثر النفسي.
نظر ثيو في الكتب بعناية،كأن الحروف على الورقة كانت تتلائلئ.
ألم يكن الساحر دائما بحاجة إلى أن يكون هادئاً؟ هل سقطت حالته العقلية إلى أسفل بسبب إحساسه بعدم الأمان؟
تاك.
“هل يجب أن أترك المدرسة هذا العام؟”
لم يكن هناك سوى صوت الصفحات التي تقلب في المكتبة.
كان أفضل من طرده. كان ثيو يعرف ذلك، لكنه كان قد عقد على أمل أن يصبح ساحر لمدة خمس سنوات. لم يكن حلما يمكن أن يلقي بعيدا. دون اتخاذ قرار، تنهد ثيو، ثم وضع يده على الطاولة البارد لرفع نفسه.
ثيو سحب بسرعة يده اليسرى بعد شعور الزحف. دنى على الأرض على عجل، وأمسك الكتب في هذه العملية. ومع ذلك، هذا لا يهم. ثيو بحاجة إلى تحديد الشيء الذي لمست كفه.
كان في هذه اللحظة …
شرب.
شرب…
ورأى شيئا مروعا.
فجأة، شعرت يده اليسرى نسيج غريب. كان زلق و لزجة … الهلوسة التي قد دغدغت كفه النحيل ظهرت مرة أخرى!
“هلوسة…؟ ألم تشعر أنها زلقة؟ كان من الواضح وجود كتاب رث على المكتب … “
نظر ثيو إلى أسفل في يده اليسرى لمس الأرض …
كما عرفت الاستشعار بالتقارب السحري،اعتبرت موهبة. أشار إلى قدرة المرء على التحكم في القوة السحرية. السحرة مع استشعار عالي كانوا أقوى من السحرة الأخرين، حتى لو تم استخدام نفس السحر. كان ذلك هو نفسه لمعدل تراكم الطاقة السحرية.
ورأى شيئا مروعا.
كان الجرس الذي يشير أضواء. وكان هذا أيضا الصوت الذي أشار إلى أن وقت ثيو قد انتهى. كان عليه أن يسرع أوأن باب المكتبة سوف يغلق ولن يستطيع الخروج.
“… لسان ؟!”
قلب … قلب …
كان اللسان يخرج من راحة يد ثيو. كان سطح وردي ناعم وكان قطعة طويلة من اللحم الذي بدا وكأنه جاء من الزواحف. نشأ اللسان من حفرة في منتصف كفه وهز مثل ثعبان أمام الطعام.
كان شيئا سمعه مرارا وتكرارا، ولكنه كان مشهدا محزنا.
كان اللسان يتأرجح ببطء من جانب إلى آخر.
كانت الكتب مثيرة للاهتمام. على وجه الخصوص، [لماذا سحر البرق من الصعب السيطرة عليه؟] تلخيص منهجي لماذا السحر البرق كان من صعب جدا.
شرب!
لا يمكن لأحد أن يتنبأ بما حدث بعد ذلك. ثم امتص اللسان الذي عقد فريسته مرة أخرى في حفرة في راحة ثيو.
مثل الضفدع عندما يستولي على ذبابة، انتزع كتاب من الأرض. وسرعته كانت سريعة جدا حتى أن ثيو لم يتمكن حتى من رؤية لمحة منه. التف اللسان تماما حول الكتاب.
<شكله راح يأكل كتب المكتبة كلها هه بس 5 كتب>
لا يمكن لأحد أن يتنبأ بما حدث بعد ذلك. ثم امتص اللسان الذي عقد فريسته مرة أخرى في حفرة في راحة ثيو.
“هلوسة…؟ ألم تشعر أنها زلقة؟ كان من الواضح وجود كتاب رث على المكتب … “
بلع.
شرب!
كان هناك صوت شيء يبتلع. وقد اختفى كتاب على الأرض فجأة في يده اليسرى.
أغلقت أصابع ثيو الكتاب الأخير. هذا هو الكتاب الثالث. وكانت الساعة في المكتبة تشير إلى الساعة 10.كان قد وصل إلى المكتبة في الساعة السادسة، لذا قرأ ثلاثة كتب في أربع ساعات فقط. كانت هذه وتيرة عالية حقا تستحق أن يطلق عليه السرعة الفائقة في القراءة.
نظر ثيو إلى يده اليسرى بتعبير سخيف. ومع ذلك، فإن الكتاب الذي ابتلعه راحة يده لم يظهر.
[بعد الاستيقاظ من النوم الطويل، الملتهم(أسم الكتاب) جائع جدا. عجل وخفف الجوع منه. المهلة هي 10 دقيقة من الآن. (1/5)]
بدلا من ذلك، سمع ثيو صوتا. كان صوت لهجة غريبة لم يسمع بها من قبل.
ثيو أحب هذا الوقت الصامت. كان ذلك لأنه كان يرغب بالمعرفة التي يمكن أن تساعده على التخلص من هذا الوضع الخانق. هنا، لم يكن هناك أساتذة الذين رفضوا ثيو أو طلاب الذين يسخرون منه.
[‘سحر البرق التمهيدي’ قد تم استهلاكه. فهمك مرتفع جدا.]
كان اللسان يتأرجح ببطء من جانب إلى آخر.
[سحر الدائرة 2 الثانية”صاعقة البرق”قد تم الحصول عليه.]
“واك واك واك!”
[بعد الاستيقاظ من النوم الطويل، الملتهم(أسم الكتاب) جائع جدا. عجل وخفف الجوع منه. المهلة هي 10 دقيقة من الآن. (1/5)]
ورأى شيئا مروعا.
<شكله راح يأكل كتب المكتبة كلها هه بس 5 كتب>
عندما كان على بعد خطوات قليلة من باب المكتبة الرث،ورائحة الورق القديم ورفوف الكتب داعبت أنفه. كانت رائحة لطيفة كانت حمميمة له.
[بعد الاستيقاظ من النوم الطويل، الملتهم(أسم الكتاب) جائع جدا. عجل وخفف الجوع منه. المهلة هي 10 دقيقة من الآن. (1/5)]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
