نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the book eating magician 34

نهائيات المسابقة #2

نهائيات المسابقة #2

الانفجار الكبير جعل الدخان والبخار يملأا الهواء . سحرين دائرة رابعة تم تسريعهم بالرياح سببوا انفجار مميت على أرض القتال . تصدعت الأرض الحجرية الصلبة للملعب وارتفع الغبار نتيجة لذلك .

” ثلج ؟ ” انزلقت خلال طريق ثلجي بسحر الثلج . كانت تقنية متضمنة داخل ذكريات ألفريد . الطريق الثلجي كان عمل مستحيل بدون تحكم دقيق بمركز جاذبية الجسم وقوة الاحتكاك .

الرؤية قلت بشكل حاد في هذا الوضع , لكن عيون ثيودور لمعت بلون ذهبي متألق .

” هذا خطير ! ”

عين الصقر ! كانت عين الصقر , المهارة التي حصل عليها من بضعة أيام بعد استهلاك ” جمجمة الصقر ” اخترقت غطاء الدخان الذي غطى الملعب .

ألن يعيد الوضع إلى البداية مرة أخرى فقط ؟

عند لحظة اكتشاف ثيو لسيلفيا , اهتزت عيون ثيو . كان لأنه لم تتحطم أي واحدة من البلورات المتدلية من ردائها .

كواااانج !

” صدتها ؟ قذيفة الانفجار المضاعفة المتسارعة ؟ ”

الأسهم المائة والأيدي النارية رقصوا معا . البخار الذي سببته الأسهم المتبخرة ارتفع من الأرض . لو لم يكن بفضل ” حماية الرياح الغربية ” لتمت اصابته . مازال , جهود ثيو لم تكن عبثًا حيث نجح فى التخلص من الأسهم بدون أدنى ضرر .

قطع الثلج الواضحة بالجوار كانت مؤشر لحائط جليدي , سحر دفاعي من الدائرة الثالثة . بدا أنها قامت بتشكيل طبقتين أو ثلاثة منه . مع ذلك , لم تكن لتستطيع صد ذلك بقدرة دفاعية اقل من حائط أرضي . قوة المادتين , الثلج والحجر , لا يمكن مقارنتهم بالتأكيد .

هوونج ! هووونج ! هوونج !

عندما فكر ثيو في هذا , شعر ببرودة على جلده .

فتاة بشعر فضي ركضت فجأة خلال البخار الذي انتشر كالضباب .

” … بالفعل , إنها الحرارة ! ”

جسد وذيل الثعبان تابعا سحق أرضية الملعب . كل حركة كانت هجوم مطابق لسحر دائرة ثالثة . غير ثيو اتجاهه وحاول استهداف سيلفيا عدة مرات لكن ثعبان الماء واصل في اعتراضه .

لم يسعه سوى الشعور بالاحترام حيث فهم كيف حسنت سيلفيا دفاعها . منذ بعض الوقت , قد صادف هذا الأمر بينام يقرأ كتاب .

باكانج !

طبقا لدراسة ساحر , قيل أن الثلج يزيد فى القوة عندما تقل الحرارة . اذا كانت الحرارة -30 سيليزية , القوة ستكون مشابهة لأسنان البشر  . بمجرد أن تصل الحرارة تحت -40 , سيكون أقوى من المعادن مثل الأميثيست .

ثعبان سيلفيا المائي كان سحر مستمر , لكن ميترا كانت تنتظر نداءه من البداية !

اذا كانت سيلفيا قد صنعت جدار ثلجي في درجة منخفضة , سيكون دفاعها يقارن تقريبا بجدار من الصلب . الحاجز تم سحقه لكن الجدار الثلجي كان كاافي لصد هجوم ثيو .

لم يسعه سوى الشعور بالاحترام حيث فهم كيف حسنت سيلفيا دفاعها . منذ بعض الوقت , قد صادف هذا الأمر بينام يقرأ كتاب .

أدرك ثيو هذه الحقيقة وجهز التعويذة التالية , لكن سيلفيا كانت التي تحركت أولا داخل غطاء الدخان . رفرف رداؤها حيث استخدمت عصاها لرسم دائرة من القوة السحرية . عين الصقر لثيو اخترقت هوية الدائرة السحرية أسرع من أي أحد أخر .

كان سحر تحكم بالسمة يتواجد في الدائرة الرابعة . جسم المياة الغير شفاف تلوى ولمعت القشور الدقيقة بينما يعكسوا الضوء القادم من الأعلى . السحرة الغير جيدين عادة يشكلوا ديدان , لكن هذا كان كعمل فني .

” اه , إنها أول مرة اتعامل مع هذا السحر …. ! ”

امتدت سبابة يد ثيو اليمنى بهدوء . عليه أن يجهز قوة كافية للاختراق خلال ثعبان الماء . الان وقد وصلت قوته السحرية للدائرة الرابعة يمكنه اطلاق ثلاث أو اربع طلقات سحرية . على عكس المرة السابقة لن يحتاج إلى المخاطرة بحياته من أجل ضربة واحدة .

كسر ثيو التعويذة التي كان يلقيها وانسحب بسرعة حيث خرج السحر من غطاء الدخان .

فتاة بشعر فضي ركضت فجأة خلال البخار الذي انتشر كالضباب .

شاااااااااااك -!

الذيل الهابط ضرب المكان الذي كان فيه ثيو للتو . تحطمت الأرض كما لو ضربها محارب بمطرقة , ورداء ثيو تم اختراقه بالفتات . كان جيد أن البلورات لم تعتبر هذا ضرر .

” ثعبان السائل ! ”

” هذا خطير ! ”

كان سحر تحكم بالسمة يتواجد في الدائرة الرابعة . جسم المياة الغير شفاف تلوى ولمعت القشور الدقيقة بينما يعكسوا الضوء القادم من الأعلى . السحرة الغير جيدين عادة يشكلوا ديدان , لكن هذا كان كعمل فني .

لن يسمح لها بالاقتراب كالسابق . فهم ثيو أنه لا يجب أن يقترب من سيلفيا لذا انتبه لها بشكل جيد . اذا أزال عينيه عنها للحظة حتى سيتكرر نفس الموقف .

هذه القوة لم تكن جميلة أبدا .

مازال هناك فارق كبير بينه وبين سيلفيا , لذا هذا الخيار سيؤدي فقط إلى حسارة من طرف واحد . ثم الخيار التالي كان الطلقة السحرية . حتى قائد الغيلان لم يستطع تحملها .

شااااااااك – !

وفى الحال , حلق شعاع الضوء عبر الملعب .

اندفع ثعبان الماء بعنف نحو ثيو كثعبان حقيقي . كان كثعبان مستنقع كبير , لكن سرعته كانت تقارن بسرعة وحش بري . ذيل ثعبان الماء انطلق للاعلى بسرعة .

أدرك ثيو هذه الحقيقة وجهز التعويذة التالية , لكن سيلفيا كانت التي تحركت أولا داخل غطاء الدخان . رفرف رداؤها حيث استخدمت عصاها لرسم دائرة من القوة السحرية . عين الصقر لثيو اخترقت هوية الدائرة السحرية أسرع من أي أحد أخر .

” هذا خطير ! ”

الأسهم المائة والأيدي النارية رقصوا معا . البخار الذي سببته الأسهم المتبخرة ارتفع من الأرض . لو لم يكن بفضل ” حماية الرياح الغربية ” لتمت اصابته . مازال , جهود ثيو لم تكن عبثًا حيث نجح فى التخلص من الأسهم بدون أدنى ضرر .

شعر ثيو بتحذير مبكر حيث انسلت البرودة خلال عموده الفقري . كتلة من الماء لم تكن بهذا الألم لكن ثعبان الماء لم يكن كتلة عادية من الماء . المياة الثقيلة تم ضغطها بكثافة عالية مما جعله صلب وثقيل كالمعدن .

الذيل الهابط ضرب المكان الذي كان فيه ثيو للتو . تحطمت الأرض كما لو ضربها محارب بمطرقة , ورداء ثيو تم اختراقه بالفتات . كان جيد أن البلورات لم تعتبر هذا ضرر .

لو تم ضربه مرة , فيملك القدرة على التسبب بضرر يفوق قدرة امتصاص البلورة .

بداية صادمة . في حين دخل جميع من بالملعب فى صدمة , شعر سيلفيا كان يغطي وجهها . كان مستحيل أن يخمن المشاهدين ما كانت تعبيراتها . كيف ستستجيب لهذا ؟

كواااانج !

الذيل الهابط ضرب المكان الذي كان فيه ثيو للتو . تحطمت الأرض كما لو ضربها محارب بمطرقة , ورداء ثيو تم اختراقه بالفتات . كان جيد أن البلورات لم تعتبر هذا ضرر .

” الأيادي المشتعلة ! ”

أسرع ثيو خارجًا من مجال ثعبان الماء .

لهذا السبب , لمح ثيو شيئا غير متوقع عندما استخدم عين الصقر .

” أسرع مما ظننت …. ! ”

” هوووه …. ؟! ”

مع ذلك , لم ينتهي الأمر بعدما فوت الثعبان هدفه . أدار ثعبان الماء رأسه بسرعة نحو ثيو . كان ضعف حجم ثيو ببضعة مرات لكن كان بضعف سرعته تقريبا . لكان مستحيل عليه تجنب الضربة الأولى لو لم يكن بفضل إدراكه الحسي .

مع ذلك , لم ينتهي الأمر بعدما فوت الثعبان هدفه . أدار ثعبان الماء رأسه بسرعة نحو ثيو . كان ضعف حجم ثيو ببضعة مرات لكن كان بضعف سرعته تقريبا . لكان مستحيل عليه تجنب الضربة الأولى لو لم يكن بفضل إدراكه الحسي .

تدحرج على الأرض وتجنب هجمات الثعبان المتتابعة بيأس .

” قذيفة الانفجار المخزنة لا تملك قوة كافية ”

كوااانج ! كوااانج ! كواااانج ! كوااانج !

” الان ميترا ! ”

جسد وذيل الثعبان تابعا سحق أرضية الملعب . كل حركة كانت هجوم مطابق لسحر دائرة ثالثة . غير ثيو اتجاهه وحاول استهداف سيلفيا عدة مرات لكن ثعبان الماء واصل في اعتراضه .

معظم الضرر تم امتصاصه , لكن عظامه كانت لا تزال تهتز . على الأرجح لديه كدمة الان . لكن , استخدم ثيو الصدفة بينما أثناء القفز للخلف واستطاع توسيع المسافة ل 15 متر تقريبا .

بالفعل , كان ملائم أن تسمي  ثعبان الماء بالدفاع المتحرك . الكرة النارية وصاعقة النار لم يستطيعا ايقاف زخم ثعبان البحر . صد بضعة طلقات التي أطلقها ثيو بالفعل . اذا استمر هذا سوف يستهلك الكثير جدا من التحمل والقوة السحرية . كان الوقت لاستخدام واحدة من البطاقات الرابحة .

بداية صادمة . في حين دخل جميع من بالملعب فى صدمة , شعر سيلفيا كان يغطي وجهها . كان مستحيل أن يخمن المشاهدين ما كانت تعبيراتها . كيف ستستجيب لهذا ؟

” قذيفة الانفجار المخزنة لا تملك قوة كافية ”

اندفع ثعبان الماء بعنف نحو ثيو كثعبان حقيقي . كان كثعبان مستنقع كبير , لكن سرعته كانت تقارن بسرعة وحش بري . ذيل ثعبان الماء انطلق للاعلى بسرعة .

سحر الدائرة الرابعة يمكنه موازنة هذا الثعبان . لكن , هذا كل شيء .

” لا , ألا يوجد 100 على الأقل ؟ ”

ألن يعيد الوضع إلى البداية مرة أخرى فقط ؟

طبقا لدراسة ساحر , قيل أن الثلج يزيد فى القوة عندما تقل الحرارة . اذا كانت الحرارة -30 سيليزية , القوة ستكون مشابهة لأسنان البشر  . بمجرد أن تصل الحرارة تحت -40 , سيكون أقوى من المعادن مثل الأميثيست .

مازال هناك فارق كبير بينه وبين سيلفيا , لذا هذا الخيار سيؤدي فقط إلى حسارة من طرف واحد . ثم الخيار التالي كان الطلقة السحرية . حتى قائد الغيلان لم يستطع تحملها .

وفى الحال , حلق شعاع الضوء عبر الملعب .

امتدت سبابة يد ثيو اليمنى بهدوء . عليه أن يجهز قوة كافية للاختراق خلال ثعبان الماء . الان وقد وصلت قوته السحرية للدائرة الرابعة يمكنه اطلاق ثلاث أو اربع طلقات سحرية . على عكس المرة السابقة لن يحتاج إلى المخاطرة بحياته من أجل ضربة واحدة .

بمجرد أن اكتملت تعويذة ثيو , ظهرت ثلاث أزواج من الأيدي فى الهواء . الأيدي سخنت الهواء . تعلم من فينس أنه من الأفضل التخلص من سحر كالسهم الثلجي , بدلا من تركه يقذف مارًا بجسده .

” … حسنا , أنا قادم ” قام ثيو واستعاد وضعه . ثعبان الماء كان يطارده بسرعة مروعة , لكن لم يكن من الصعب التوقف للحظة .

طبقا لدراسة ساحر , قيل أن الثلج يزيد فى القوة عندما تقل الحرارة . اذا كانت الحرارة -30 سيليزية , القوة ستكون مشابهة لأسنان البشر  . بمجرد أن تصل الحرارة تحت -40 , سيكون أقوى من المعادن مثل الأميثيست .

ثعبان سيلفيا المائي كان سحر مستمر , لكن ميترا كانت تنتظر نداءه من البداية !

الذيل الهابط ضرب المكان الذي كان فيه ثيو للتو . تحطمت الأرض كما لو ضربها محارب بمطرقة , ورداء ثيو تم اختراقه بالفتات . كان جيد أن البلورات لم تعتبر هذا ضرر .

” الان ميترا ! ”

كسر ثيو التعويذة التي كان يلقيها وانسحب بسرعة حيث خرج السحر من غطاء الدخان .

[ هوينج ! ] رن صوت ميترا اللطيف في رأسه حيث ارتفعت أرضية الملعب المتدمرة فجأة .

” هذا البخار …. ”

شااااك – ؟!

ثم خلف الحاجز , ظهرت اعادة تكوين للمشهد الماضي .

فشل الثعبان في التغلب على زخمه الخاص وضرب رأسه ضد حائط تم رفعه فجأة . قوة التصادم هزت الحاجز الأرضي المبني بصلابة , لكن لم يستطع تدميره فورا . اضطر ثعبان الماء لضربه ثلاث مرات لتحطيم حاجز ميترا .

ثم خلف الحاجز , ظهرت اعادة تكوين للمشهد الماضي .

” تبتسم ؟ ”

” متأخر جدا , أيها الزاحف ”

ثيودور لم يتعلم أبدا القتال يد ليد , لذا لم يستطع الهرب من تقنياتها المحترفة . نجح فقط فى تجنب أن تكسر كل البلورات بفضل إدراكه الحسي .

عندما ظهر وهج أزرق من حافة السبابة , استهدف ثيو سيلفيا الواقفة خلف ثعبان الماء . بضحك بما فيه الكفاية , جسد الثعبان الغير شفاف أصبح عقبة تعيق رؤيتها . ثقتها في قدرة الثعبان الدفاعية جعلتها تصبح فريسة للطلقة السحرية .

” ثعبان السائل ! ”

وفى الحال , حلق شعاع الضوء عبر الملعب .

طبقا لدراسة ساحر , قيل أن الثلج يزيد فى القوة عندما تقل الحرارة . اذا كانت الحرارة -30 سيليزية , القوة ستكون مشابهة لأسنان البشر  . بمجرد أن تصل الحرارة تحت -40 , سيكون أقوى من المعادن مثل الأميثيست .

بيييينج !

لو تم ضربه مرة , فيملك القدرة على التسبب بضرر يفوق قدرة امتصاص البلورة .

الصوت كان أبطأ من شعاع الضوء . وحيث ظهر الصوت متأخر بخطوة , كان الضوء قد اخترق بالفعل خلال جسد ثعبان الماء . لم يهتم بشأن الثعبان الذي تفجر كبالونة مياة , وطار دون توقف إلى هدفه .

مع ذلك , التقنية كانت ممكنة بفضل عبقرية سيلفيا الاستثنائية . لكن , ثيو لم يكن لديه أي وقت اضافي للتفكير .

حيث استجاب الجمهور للضوء الأزرق , فموهبة سيلفيا تعني أنها كشفت عن درع بشكل غريزي .

في تلك اللحظة ….

” … اه ! ”

أدرك ثيو هذه الحقيقة وجهز التعويذة التالية , لكن سيلفيا كانت التي تحركت أولا داخل غطاء الدخان . رفرف رداؤها حيث استخدمت عصاها لرسم دائرة من القوة السحرية . عين الصقر لثيو اخترقت هوية الدائرة السحرية أسرع من أي أحد أخر .

لكن , هجوم ثيو لم يكن شيئا يمكن ايقافه بدرع عادي . اخترقت الطلقة السحرية رداء سيلفيا بلا شفقة وضرب بطنها . أخذت خطوة للخلف من صدمة القوة التي لم يمكن ايقافها بواسطة ثعبان الماء والدرع , وتحطمت بلورة من ردائها مع صوت عالي .

فتاة بشعر فضي ركضت فجأة خلال البخار الذي انتشر كالضباب .

باكانج !

لكن , هجوم ثيو لم يكن شيئا يمكن ايقافه بدرع عادي . اخترقت الطلقة السحرية رداء سيلفيا بلا شفقة وضرب بطنها . أخذت خطوة للخلف من صدمة القوة التي لم يمكن ايقافها بواسطة ثعبان الماء والدرع , وتحطمت بلورة من ردائها مع صوت عالي .

بداية صادمة . في حين دخل جميع من بالملعب فى صدمة , شعر سيلفيا كان يغطي وجهها . كان مستحيل أن يخمن المشاهدين ما كانت تعبيراتها . كيف ستستجيب لهذا ؟

” … بالفعل , إنها الحرارة ! ”

هل ستملك قبضات مقبوضة بقوة ووجه غاضب ؟ ربما ستكون مروعة ؟ ربما ستوجد دموع نتيجة للألم الغير متوقع ؟

عند لحظة اكتشاف ثيو لسيلفيا , اهتزت عيون ثيو . كان لأنه لم تتحطم أي واحدة من البلورات المتدلية من ردائها .

أو ___

بيييينج !

في تلك اللحظة ….

عندما ظهر وهج أزرق من حافة السبابة , استهدف ثيو سيلفيا الواقفة خلف ثعبان الماء . بضحك بما فيه الكفاية , جسد الثعبان الغير شفاف أصبح عقبة تعيق رؤيتها . ثقتها في قدرة الثعبان الدفاعية جعلتها تصبح فريسة للطلقة السحرية .

” هوووه …. ؟! ”

معظم الضرر تم امتصاصه , لكن عظامه كانت لا تزال تهتز . على الأرجح لديه كدمة الان . لكن , استخدم ثيو الصدفة بينما أثناء القفز للخلف واستطاع توسيع المسافة ل 15 متر تقريبا .

أسنانه بدأت تهتز معا . وظهرت انتفاخات الخوف على جلده واهتز جسده من الصدمة . كان شعور شديد , لكن لم يسببه الخوف . البرودة النقية كانت تبرد جسد ثيو بالكامل . الإحساس بعضلاته تنقبض بينما يتحرك في هذه البرودة جعلته يهتز .

” اغغ  , هذا يؤلم …. ”

نظر ثيو غريزيا إلى الأعلى , وتصلبت ملامحه . أعداد ضخمة من السهام الجليدية كانت تشير نحو الارض .

أسنانه بدأت تهتز معا . وظهرت انتفاخات الخوف على جلده واهتز جسده من الصدمة . كان شعور شديد , لكن لم يسببه الخوف . البرودة النقية كانت تبرد جسد ثيو بالكامل . الإحساس بعضلاته تنقبض بينما يتحرك في هذه البرودة جعلته يهتز .

” لا , ألا يوجد 100 على الأقل ؟ ”

ثعبان سيلفيا المائي كان سحر مستمر , لكن ميترا كانت تنتظر نداءه من البداية !

كيف استطاعت سيلفيا انتاج مثل هذا العدد ؟ عندما رفع ثيو قوته السحرية بينما كان مرتبك من العدد الكبير , بدأت الأسهم تتصبب للأسفل . اذا كانت قوتهم متناسبة مع هذه البرودة فهم يملكوا قوة سهام صلبة . أي خدش بأي صدفة سوف يكون كافي للإضرار بأحد البلورات .

لم يسعه سوى الشعور بالاحترام حيث فهم كيف حسنت سيلفيا دفاعها . منذ بعض الوقت , قد صادف هذا الأمر بينام يقرأ كتاب .

وفوق كل شيء , كانت هناك الكثير جدا ليتجنبه .

ألن يعيد الوضع إلى البداية مرة أخرى فقط ؟

” الأيادي المشتعلة ! ”

” … بالفعل , إنها الحرارة ! ”

بمجرد أن اكتملت تعويذة ثيو , ظهرت ثلاث أزواج من الأيدي فى الهواء . الأيدي سخنت الهواء . تعلم من فينس أنه من الأفضل التخلص من سحر كالسهم الثلجي , بدلا من تركه يقذف مارًا بجسده .

قطع الثلج الواضحة بالجوار كانت مؤشر لحائط جليدي , سحر دفاعي من الدائرة الثالثة . بدا أنها قامت بتشكيل طبقتين أو ثلاثة منه . مع ذلك , لم تكن لتستطيع صد ذلك بقدرة دفاعية اقل من حائط أرضي . قوة المادتين , الثلج والحجر , لا يمكن مقارنتهم بالتأكيد .

تشييييك !

سحر الدائرة الرابعة يمكنه موازنة هذا الثعبان . لكن , هذا كل شيء .

الأسهم المائة والأيدي النارية رقصوا معا . البخار الذي سببته الأسهم المتبخرة ارتفع من الأرض . لو لم يكن بفضل ” حماية الرياح الغربية ” لتمت اصابته . مازال , جهود ثيو لم تكن عبثًا حيث نجح فى التخلص من الأسهم بدون أدنى ضرر .

مع ذلك , التقنية كانت ممكنة بفضل عبقرية سيلفيا الاستثنائية . لكن , ثيو لم يكن لديه أي وقت اضافي للتفكير .

” هذا البخار …. ”

هل ستملك قبضات مقبوضة بقوة ووجه غاضب ؟ ربما ستكون مروعة ؟ ربما ستوجد دموع نتيجة للألم الغير متوقع ؟

تخلص ثيو من الأيدي المشتعلة وحاول اختراق البخار عندما ….

” ثعبان السائل ! ”

هواااااك !

ثيودور لم يتعلم أبدا القتال يد ليد , لذا لم يستطع الهرب من تقنياتها المحترفة . نجح فقط فى تجنب أن تكسر كل البلورات بفضل إدراكه الحسي .

فتاة بشعر فضي ركضت فجأة خلال البخار الذي انتشر كالضباب .

هوونج ! هووونج ! هوونج !

” ايه ؟! ” اتسعت عيون ثيو عندما رأى سيلفيا قادمة نحوه فجأة .

شعر ثيو بتحذير مبكر حيث انسلت البرودة خلال عموده الفقري . كتلة من الماء لم تكن بهذا الألم لكن ثعبان الماء لم يكن كتلة عادية من الماء . المياة الثقيلة تم ضغطها بكثافة عالية مما جعله صلب وثقيل كالمعدن .

المسافة التي كانت 50 متر تقريبا ضاقت في ثواني . سحر الدائرة الخامسة الرمش , والتسارع كان بطيء جدا مقارنة بهذه السرعة . سحر حركتها السريعة كانت الأرض تحت قدميها .

ثم خلف الحاجز , ظهرت اعادة تكوين للمشهد الماضي .

” ثلج ؟ ”
انزلقت خلال طريق ثلجي بسحر الثلج . كانت تقنية متضمنة داخل ذكريات ألفريد . الطريق الثلجي كان عمل مستحيل بدون تحكم دقيق بمركز جاذبية الجسم وقوة الاحتكاك .

شاااااااااااك -!

مع ذلك , التقنية كانت ممكنة بفضل عبقرية سيلفيا الاستثنائية . لكن , ثيو لم يكن لديه أي وقت اضافي للتفكير .

” اه , إنها أول مرة اتعامل مع هذا السحر …. ! ”

هوووونج !

كوااانج ! كوااانج ! كواااانج ! كوااانج !

العصا التي تحتوي على القوة السحرية ظهرت مباشرة أمام أنف ثيو .

ثيودور لم يتعلم أبدا القتال يد ليد , لذا لم يستطع الهرب من تقنياتها المحترفة . نجح فقط فى تجنب أن تكسر كل البلورات بفضل إدراكه الحسي .

” كوك ! ”

عندما فكر ثيو في هذا , شعر ببرودة على جلده .

لتمت اصابته لو لم يكن بفضل تحذير ادراكه الحسي . لو تم ضربه بدون البلورة الممتصة للضرر , وجهه كان سيسحق كالطماطم . نجح ثيو فقط في تجنب الهجوم الأول بالكاد , لكن العصا كانت مشهورة بطولها .

هوونج ! هووونج ! هوونج !

هوونج ! هووونج ! هوونج !

بيييينج !

تحركت عصا سيلفيا بمهارة بشكل متتابع . أصبحت أقرب وأقرب إلى جسد ثيو وكانت الان فى مسافة حيث حكت ملابسه .

” هذا البخار …. ”

” سحقا , وصلت إلى الحد … ! ”

حيث استجاب الجمهور للضوء الأزرق , فموهبة سيلفيا تعني أنها كشفت عن درع بشكل غريزي .

ثيودور لم يتعلم أبدا القتال يد ليد , لذا لم يستطع الهرب من تقنياتها المحترفة . نجح فقط فى تجنب أن تكسر كل البلورات بفضل إدراكه الحسي .

هل ستملك قبضات مقبوضة بقوة ووجه غاضب ؟ ربما ستكون مروعة ؟ ربما ستوجد دموع نتيجة للألم الغير متوقع ؟

كان أمر عاجل له لأن يوسع المسافة . بمحرد أن اتخذ القرار , قفز للخلف .

” الان ميترا ! ”

ب باك !

ثعبان سيلفيا المائي كان سحر مستمر , لكن ميترا كانت تنتظر نداءه من البداية !

وفي نفس الوقت تقريبا , تحركت العصا وضربت ذراعيه المتشابكين . بلورته كسرت لحظة بعد ذلك .

كواااانج !

باكانج !

أسنانه بدأت تهتز معا . وظهرت انتفاخات الخوف على جلده واهتز جسده من الصدمة . كان شعور شديد , لكن لم يسببه الخوف . البرودة النقية كانت تبرد جسد ثيو بالكامل . الإحساس بعضلاته تنقبض بينما يتحرك في هذه البرودة جعلته يهتز .

بهذا , عاد كلاهما إلى نتيجة متعادلة 1:1

” … بالفعل , إنها الحرارة ! ”

” اغغ  , هذا يؤلم …. ”

تشييييك !

معظم الضرر تم امتصاصه , لكن عظامه كانت لا تزال تهتز . على الأرجح لديه كدمة الان . لكن , استخدم ثيو الصدفة بينما أثناء القفز للخلف واستطاع توسيع المسافة ل 15 متر تقريبا .

لن يسمح لها بالاقتراب كالسابق . فهم ثيو أنه لا يجب أن يقترب من سيلفيا لذا انتبه لها بشكل جيد . اذا أزال عينيه عنها للحظة حتى سيتكرر نفس الموقف .

لن يسمح لها بالاقتراب كالسابق . فهم ثيو أنه لا يجب أن يقترب من سيلفيا لذا انتبه لها بشكل جيد . اذا أزال عينيه عنها للحظة حتى سيتكرر نفس الموقف .

عندما فكر ثيو في هذا , شعر ببرودة على جلده .

لهذا السبب , لمح ثيو شيئا غير متوقع عندما استخدم عين الصقر .

تخلص ثيو من الأيدي المشتعلة وحاول اختراق البخار عندما ….

” تبتسم ؟ ”

تحركت عصا سيلفيا بمهارة بشكل متتابع . أصبحت أقرب وأقرب إلى جسد ثيو وكانت الان فى مسافة حيث حكت ملابسه .

وجه سلفيا البارد الذي بدا أنه منحوت من الثلج …. وجهها الزجاجي الأبيض كان يبتسم كما يفعل الصغار .

عندما ظهر وهج أزرق من حافة السبابة , استهدف ثيو سيلفيا الواقفة خلف ثعبان الماء . بضحك بما فيه الكفاية , جسد الثعبان الغير شفاف أصبح عقبة تعيق رؤيتها . ثقتها في قدرة الثعبان الدفاعية جعلتها تصبح فريسة للطلقة السحرية .

” … حسنا , أنا قادم ” قام ثيو واستعاد وضعه . ثعبان الماء كان يطارده بسرعة مروعة , لكن لم يكن من الصعب التوقف للحظة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط