نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the book eating magician 70

الجنية السامية إليونا #4

الجنية السامية إليونا #4

كانت قوة لا يمكن تسميتها بأي شيء عدا قوة الحياة .

والمضحك بما فيه الكفاية , أن الالهة أدركوا ذاتهم الخاصة بفضل البشر , وشكلهم المتدمر تلقائيًا من ذلك التنوير .

الضوء الأخضر المنتشر من إليونا بدأ يحث الحياة في كل شيء لمسه . فروع العنب الغير ناضجة على الأرض بدأت تنمو وتكون كرات العنب الحلوة .

رغم أن ثيو لم يكن مصاب بشدة أثناء المهمة لكن هذا لا يعني أنه كان خالي من الأضرار . كانت هناك كدمات سطحية وبعض القطعات وضرر العضلات , وبعض أجزاء الجلد كانت لاتزال تلسعه . لم يريد استخدام جرعات دوائية لهذه الاصابات الصغيرة لذا تركها كما هي . ومع ذلك الان هذه الجروح والندب تتلاشى بدون أي أثر .

لم يستطع ثيودور الهرب من التألق أيضًا . نظر إلى ساعديه حيث مر إحساس مدغدغ في كل أنحاء جسده , ثم رأى مشهد مذهل .

أسقط نظرته فى الحال .

” … الجروح , لقد شفيت … ؟ ”

بفضل توضيحها فهم ثيو خطورة الموقف الذي كان به وأخذ بعض الأنفاس العميقة . التنفس العميق لم يفعل أي شيء لعقله لكنه ليس سيء كتنويم مغناطيسي ذاتي . غرق ثيو في تنفسه .

رغم أن ثيو لم يكن مصاب بشدة أثناء المهمة لكن هذا لا يعني أنه كان خالي من الأضرار . كانت هناك كدمات سطحية وبعض القطعات وضرر العضلات , وبعض أجزاء الجلد كانت لاتزال تلسعه . لم يريد استخدام جرعات دوائية لهذه الاصابات الصغيرة لذا تركها كما هي . ومع ذلك الان هذه الجروح والندب تتلاشى بدون أي أثر .

لم يلاحظ أحد أنه كان فساد .

كان استشفاء مشابه للكهنة الذين يستخدموا القوة السماوية . بمجرد وصول ضوء الحيوية إليه , اختفت الجروح السطحية وتحول التعب في جسده إلى طاقة . هذه كانت القدرة الخاصة للجن السامي الذين ورثوا نسب الفصيلة القديمة , أرف . قدرة الجن السامي هي أن يضاعفوا ويسرعوا قوى الطبيعة بلا وعي .

عقل ثيو كان بليد للحظات لكن سرعان ما تذكر صاحب الصوت .  الجنية السامية التي كانت تتحدث إليه باستخدام اتصال ميترا .

لهذا أرادت مملكة أوستن إليونا كحل لمشكلة الجفاف . اعتقدوا أن الأمر ممكن حقًا ولذلك أتوا بخطة الاختطاف السخيفة هذه .

[ ديو ! ” بالاضافة , نادت على اسمه بنطق أخرق .

” الان , قوة الشفاء هذه هي نتيجة ميترا المستيقظة ….لذا , اذا ركزت على استشفاء شخص ما , ربما تقدر على معالجة إصابة حرجة في ومضة ” بلع ثيو لعابه دون قصد .

متى أدركت أن القوة التي كانت سبب الثناء علي كالأرض الأم بدأت تنخفض ؟

لم يسعه سوى الاهتزاز لهذا المنظر وحدق في ميترا وإليونا الموجودين وسط الضوء الأخضر .

***

في هذه اللحظة وصل صوت إليونا بوضوح , [ثيودور؟]

فتحت إليونا عيونها المتعبة لكن قبل أن تتمكن من الكلام , ركض شيء ما نحو ثيو .

الذي سمعه لم يكن صوت ؛ الصوت كان ينتقل من خلال قلبه . حتى الان , فقط الشراهة وميترا من تحدثوا إليه بهذه الطريقة حيث لم يكن ممكن أن يدخل أحد إلى عقل ساحر بدفاعات ذهنية قوية .

لسبب ما , اعتقدت أن عدم الراحة كان محبوب .

ومع ذلك إليونا كانت تتحدث مباشرة لروح ثيودور ! فأصبح مذهول بسبب ذلك .

” إليونا ”

[إليونا؟!كيف؟]

كانت إلهة الأرض التي سميت سيريس في بعض الدول و دميترا فى الأخرى .

[لقد استخدمت اتصالك مع ميترا . هذا مستحيا إن لم أكل ألمسها بهذه الطريقة ]

” هل هذه تجربتك الأولى ؟ رأسك ربما يصاب بالدوار لذا خذي الأمر بروية … ”

[ شيء كهذا ممكن أيضًا ! ]

كان استشفاء مشابه للكهنة الذين يستخدموا القوة السماوية . بمجرد وصول ضوء الحيوية إليه , اختفت الجروح السطحية وتحول التعب في جسده إلى طاقة . هذه كانت القدرة الخاصة للجن السامي الذين ورثوا نسب الفصيلة القديمة , أرف . قدرة الجن السامي هي أن يضاعفوا ويسرعوا قوى الطبيعة بلا وعي .

كساحر , لم يكن من الصعب فهم المبدأ خلف ذلك . اذا كانت إليونا لديها نوايا سيئة من الممكن مهاجمة عقله مباشرة . بالطبع , سيتم إخراجها بعيدًا بواسطة ميترا عندما تدرك نواياها . لن تسمح ميترا لشخص يحمل نوايا شائبة بإيذاء صاحب العقد .

باستثناء بضعة باحثين , كان اسم لم يتذكره أحد بعد الان . الأرض الأم التي حالتها كانت الأعلى بين الالهة الاخرى والتي فتحت عصر الزراعة …

كلمات إليونا هدأت ثيو .

ومع ذلك إليونا كانت تتحدث مباشرة لروح ثيودور ! فأصبح مذهول بسبب ذلك .

[ من الان فصاعدًا , سوف أوقظ جوهر ميترا . لا أعرف كيف سيؤثر هذا على ثيودور بسبب العقد لذا اهدأ من فضلك ]

كانوا مثل النمل مقارنة بقوتي , ومع ذلك شعرت بالسعادة لدعواتهم . الصيحات بإسمي قد أغنتني .

[ … فهمت ]

لم يستطع ثيودور الهرب من التألق أيضًا . نظر إلى ساعديه حيث مر إحساس مدغدغ في كل أنحاء جسده , ثم رأى مشهد مذهل .

أغلق ثيو عيونه تحت إرشادها . رؤيته انقطعت أولا ثم سمعه بعد ذلك حيث غمر نفسه في عقله . الاحساس فيه جلده تضائل أيضًا والروائح المتبقية في فمه وأنفه تمت إزالتها تماما .

ومع ذلك إليونا كانت تتحدث مباشرة لروح ثيودور ! فأصبح مذهول بسبب ذلك .

بعد إغلاق حواسه الخمسة كلها , حاسته السادسة سوف تزداد حدة بشكل طبيعي وأصبحت حركات دوائره أوضح .

أنا , – – – – , لم أستطع إيقاف نهايتي الخاصة أيضًا .

***

صاح الرجل أمام المذبح الكبير , وأصبح اسمي – – – – . ” شكلي ” تم سحبه بواسطتهم وحضوري المتحرر أصبح محجوز فى الرياح . مع ذلك , تذكرت أنه كنت أنا بنفسي من تقبل أسرهم .

فى الماضي البعيد , تواجد وقت حيث كان البشر مجرد قرود يلوحوا بالفؤوس الحجرية .

عقل ثيو كان بليد للحظات لكن سرعان ما تذكر صاحب الصوت .  الجنية السامية التي كانت تتحدث إليه باستخدام اتصال ميترا .

كانت هناك كيانات عاشت وراء حدود الأشياء الحية . كانوا فائقين , يتنفسون فى الطبيعة بشكل طبيعي ويهتمون بكل أنواع الحياة . الكائنات الذكية قدمت لهم التضحيات بينما تدعوهم بلقب ” إله ” وتثني عليهم .

عقل ثيو كان بليد للحظات لكن سرعان ما تذكر صاحب الصوت .  الجنية السامية التي كانت تتحدث إليه باستخدام اتصال ميترا .

معبود …

[ نعم ؟ ] أمالت ميترا رأسها بملامح متحيرة في حين فهمت إليونا كلمات ثيو وابتسمت .

الأصوات المادحة استدعتهم إلى أشكال جديدة .

” … واو , هذا كان مذهل أكثر مما توقعت ” صوت إليونا بدا منهك نوعًا ما .

[ – – – – , من فضلك تعال شاركنا ! ]

بعد إغلاق حواسه الخمسة كلها , حاسته السادسة سوف تزداد حدة بشكل طبيعي وأصبحت حركات دوائره أوضح .

صاح الرجل أمام المذبح الكبير , وأصبح اسمي – – – – . ” شكلي ” تم سحبه بواسطتهم وحضوري المتحرر أصبح محجوز فى الرياح . مع ذلك , تذكرت أنه كنت أنا بنفسي من تقبل أسرهم .

” لا ينبغي أن تصبحي أكبر مني , مفهوم ؟ ”

لسبب ما , اعتقدت أن عدم الراحة كان محبوب .

مع إيقاظها لجوهر ميترا تم سحب وعي ثيودور أثناء العملية . حاليًا , ميترا كانت مجرد روح تابعة , لكن كان لديها حضور يفوق حاكم عنصر . وعي البشري الذي يبقى داخل جوهرها سوف يذوب كما لو سقط فى الحمم .

كانت حياة لم تستطع تحمل بضعة شهور من الجفاف ؛ لم يستطيعوا إزالة أصول هؤلاء الضعفاء .

ومع ذلك إليونا كانت تتحدث مباشرة لروح ثيودور ! فأصبح مذهول بسبب ذلك .

كانوا مثل النمل مقارنة بقوتي , ومع ذلك شعرت بالسعادة لدعواتهم . الصيحات بإسمي قد أغنتني .

والمضحك بما فيه الكفاية , أن الالهة أدركوا ذاتهم الخاصة بفضل البشر , وشكلهم المتدمر تلقائيًا من ذلك التنوير .

لم يلاحظ أحد أنه كان فساد .

فى الماضي البعيد , تواجد وقت حيث كان البشر مجرد قرود يلوحوا بالفؤوس الحجرية .

متى أدركت أن القوة التي كانت سبب الثناء علي كالأرض الأم بدأت تنخفض ؟

اسمها العظيم والسماوي كان [ الأرض الأم , دميترا ]

الالهة الفائقين بدأوا يصبحوا أقرب للدمار عند تحركهم بعيدًا عن الطبيعة . القوة الشديدة التي تم تحملها لوقت طويل . مصيرهم الذي كان الان أقرب إلى البشر من الطبيعة , تم تثبيته .

في هذه اللحظة وصل صوت إليونا بوضوح , [ثيودور؟]

والمضحك بما فيه الكفاية , أن الالهة أدركوا ذاتهم الخاصة بفضل البشر , وشكلهم المتدمر تلقائيًا من ذلك التنوير .

كان لأن نظرة الكيان الضخم هزت وعيه . رغم كونه أثر خافت فقط كان مستحيلًا القيام باتصال عن طريق العين . لقد كانت إلهة , كائن فائق , وحش حتى سحرة الدائرة التاسعة الأسطوريين عليهم توقيره . جسم ثيو كان لازال يهتز بعصبية من هذه النظرة .

أنا , – – – – , لم أستطع إيقاف نهايتي الخاصة أيضًا .

معبود …

……..

الأصوات المادحة استدعتهم إلى أشكال جديدة .

[ … ثيودور ! ] في ذلك الوقت , قام صوت حاد بإجبار وعيه على الرجوع مرة أخرى .

بعد إغلاق حواسه الخمسة كلها , حاسته السادسة سوف تزداد حدة بشكل طبيعي وأصبحت حركات دوائره أوضح .

عقل ثيو كان بليد للحظات لكن سرعان ما تذكر صاحب الصوت .  الجنية السامية التي كانت تتحدث إليه باستخدام اتصال ميترا .

[ نعم ] ردت إليونا مباشرة .

[إليونا؟]

الالهة الفائقين بدأوا يصبحوا أقرب للدمار عند تحركهم بعيدًا عن الطبيعة . القوة الشديدة التي تم تحملها لوقت طويل . مصيرهم الذي كان الان أقرب إلى البشر من الطبيعة , تم تثبيته .

[أوه , لقد استيقظت ! أنا سعيدة ] إليونا كانت مرتاحة بصدق .

كان لأن نظرة الكيان الضخم هزت وعيه . رغم كونه أثر خافت فقط كان مستحيلًا القيام باتصال عن طريق العين . لقد كانت إلهة , كائن فائق , وحش حتى سحرة الدائرة التاسعة الأسطوريين عليهم توقيره . جسم ثيو كان لازال يهتز بعصبية من هذه النظرة .

مع إيقاظها لجوهر ميترا تم سحب وعي ثيودور أثناء العملية . حاليًا , ميترا كانت مجرد روح تابعة , لكن كان لديها حضور يفوق حاكم عنصر . وعي البشري الذي يبقى داخل جوهرها سوف يذوب كما لو سقط فى الحمم .

[………] عيونه توسعت من المفاجأة .

لحسن الحظ , انفصل ثيودور قبل حدوث ذلك .

كانت هناك كيانات عاشت وراء حدود الأشياء الحية . كانوا فائقين , يتنفسون فى الطبيعة بشكل طبيعي ويهتمون بكل أنواع الحياة . الكائنات الذكية قدمت لهم التضحيات بينما تدعوهم بلقب ” إله ” وتثني عليهم .

[ هذا حدث لأن ميول ثيودور عالية جدًا . ابقى منفصل كما أنت الان من فضلك ]

فى الماضي البعيد , تواجد وقت حيث كان البشر مجرد قرود يلوحوا بالفؤوس الحجرية .

بفضل توضيحها فهم ثيو خطورة الموقف الذي كان به وأخذ بعض الأنفاس العميقة . التنفس العميق لم يفعل أي شيء لعقله لكنه ليس سيء كتنويم مغناطيسي ذاتي . غرق ثيو في تنفسه .

كانت حياة لم تستطع تحمل بضعة شهور من الجفاف ؛ لم يستطيعوا إزالة أصول هؤلاء الضعفاء .

ثم قالت إليونا بصوت صاخب , [ هدأ عقلك وانظر للأسفل ]

لم يسعه سوى الاهتزاز لهذا المنظر وحدق في ميترا وإليونا الموجودين وسط الضوء الأخضر .

أسقط نظرته فى الحال .

[ نعم ؟ ] أمالت ميترا رأسها بملامح متحيرة في حين فهمت إليونا كلمات ثيو وابتسمت .

[………] عيونه توسعت من المفاجأة .

لم يستطع ثيودور الهرب من التألق أيضًا . نظر إلى ساعديه حيث مر إحساس مدغدغ في كل أنحاء جسده , ثم رأى مشهد مذهل .

كان ضخم . جبل كبير حجمه غير معروف كان يتحرك أسفله . اخترقت قمته طبقات متعددة من السحاب , وكان مستحيل التمييز بين الجبل والسهول من بعيد .

باستثناء بضعة باحثين , كان اسم لم يتذكره أحد بعد الان . الأرض الأم التي حالتها كانت الأعلى بين الالهة الاخرى والتي فتحت عصر الزراعة …

بعد المزيد من التدقيق , فتح ثيو فمه عندما أدرك ما الذي ينظر إليه . [ هذا هو النموذج المبدئي لميترا ؟ ]

باستثناء بضعة باحثين , كان اسم لم يتذكره أحد بعد الان . الأرض الأم التي حالتها كانت الأعلى بين الالهة الاخرى والتي فتحت عصر الزراعة …

[ نعم ] ردت إليونا مباشرة .

[ من الان فصاعدًا , سوف أوقظ جوهر ميترا . لا أعرف كيف سيؤثر هذا على ثيودور بسبب العقد لذا اهدأ من فضلك ]

[ ” إنها ” جوهر العنصر المتعاقد مع ثيودور . إنها بذرة معبود قديم تواجد بضعة ألاف السنين قبل بداية العصر الحاضر . المعبود كان رمز الوفرة والخصوبة ] كلما تحدثت , ظهرت مشاهد عديدة في فيض الذكريات الذي سقط ثيودور فيه .

كانت قوة لا يمكن تسميتها بأي شيء عدا قوة الحياة .

باستثناء بضعة باحثين , كان اسم لم يتذكره أحد بعد الان . الأرض الأم التي حالتها كانت الأعلى بين الالهة الاخرى والتي فتحت عصر الزراعة …

[ نعم ؟ ] أمالت ميترا رأسها بملامح متحيرة في حين فهمت إليونا كلمات ثيو وابتسمت .

اسمها العظيم والسماوي كان [ الأرض الأم , دميترا ]

كلمات إليونا هدأت ثيو .

كانت إلهة الأرض التي سميت سيريس في بعض الدول و دميترا فى الأخرى .

” م-ميترا ؟ ”

دميترا جعلت المحاصيل تنمو والأرض تخصب . بفضل كونها مصدر الحياة والكائن الذي حكم الأرض فقد كانت تملك حالة أعلى بكثير من أي إله أخر . لم يفكر ثيو أبدًا أن هوية ميترا ستكون بهذه الضخامة .

[ نعم ] ردت إليونا مباشرة .

نظر ثيو إلى ميترا غريزيا .

فى الماضي البعيد , تواجد وقت حيث كان البشر مجرد قرود يلوحوا بالفؤوس الحجرية .

[ _____اه ]

بعد المزيد من التدقيق , فتح ثيو فمه عندما أدرك ما الذي ينظر إليه . [ هذا هو النموذج المبدئي لميترا ؟ ]

” هي ” أيضًا قابلت عيونه .

[ من الان فصاعدًا , سوف أوقظ جوهر ميترا . لا أعرف كيف سيؤثر هذا على ثيودور بسبب العقد لذا اهدأ من فضلك ]

***

صورة دميترا اختفت وعادت الفتاة الصغيرة .

” أووااااااااااك ! ” صرخ ثيو مع قذفه إلى الواقع مرة أخرى .

كان لأن نظرة الكيان الضخم هزت وعيه . رغم كونه أثر خافت فقط كان مستحيلًا القيام باتصال عن طريق العين . لقد كانت إلهة , كائن فائق , وحش حتى سحرة الدائرة التاسعة الأسطوريين عليهم توقيره . جسم ثيو كان لازال يهتز بعصبية من هذه النظرة .

صاح الرجل أمام المذبح الكبير , وأصبح اسمي – – – – . ” شكلي ” تم سحبه بواسطتهم وحضوري المتحرر أصبح محجوز فى الرياح . مع ذلك , تذكرت أنه كنت أنا بنفسي من تقبل أسرهم .

لقد سقط من على كرسيه نحو الارض .

[ نعم ! ميدرا ! ]

” … واو , هذا كان مذهل أكثر مما توقعت ” صوت إليونا بدا منهك نوعًا ما .

الأصوات المادحة استدعتهم إلى أشكال جديدة .

” إليونا ”

عندما نقرها ثيو بملامح مرتاحة قالت إليونا , ” الاحتفالية نجحت . الان , يمكن لميترا ممارسة قوة عنصر ملازم . كما ترى , لديها القدرة للنمو أكثر ”

” هل هذه تجربتك الأولى ؟ رأسك ربما يصاب بالدوار لذا خذي الأمر بروية … ”

” هل هذه تجربتك الأولى ؟ رأسك ربما يصاب بالدوار لذا خذي الأمر بروية … ”

” لا , أنا بخير ” لقد مر بذلم المشهد ثلاث مرات من قبل وهذه كانت مرته الرابعة فى الحقيقة . ثيو قد أصبح معتاد على ذلك لذا قام بسرعة .

الضوء الأخضر المنتشر من إليونا بدأ يحث الحياة في كل شيء لمسه . فروع العنب الغير ناضجة على الأرض بدأت تنمو وتكون كرات العنب الحلوة .

فتحت إليونا عيونها المتعبة لكن قبل أن تتمكن من الكلام , ركض شيء ما نحو ثيو .

[ نعم ] ردت إليونا مباشرة .

بام !

فى السابق كان لديه حدود لاستخدام سحر الأرض بكفاءة لكن الان يمكنه استخدام المزيد من خدع العنصر . مع ذلك ثيو كان سعيد برؤية ميترا الصغيرة واللطيفة . عنصر بهذا الحجم لن يكون مسبب للعبء .

” واه ! ” ثيو كان مذهول بالتصادم المفاجىء ونظر إلى قدميه . لم يكن هناك ألم من التصادم لكن لم يسعه سوى التجهم . ميترا قد نمت أكثر من السابق وبدت مثل دمية أرضية . نمت إلى طول رأس ثيو .

كانت حياة لم تستطع تحمل بضعة شهور من الجفاف ؛ لم يستطيعوا إزالة أصول هؤلاء الضعفاء .

[ ديو ! ” بالاضافة , نادت على اسمه بنطق أخرق .

[ … فهمت ]

” م-ميترا ؟ ”

[إليونا؟!كيف؟]

[ نعم ! ميدرا ! ]

لسبب ما , اعتقدت أن عدم الراحة كان محبوب .

صورة دميترا اختفت وعادت الفتاة الصغيرة .

” … الجروح , لقد شفيت … ؟ ”

عندما نقرها ثيو بملامح مرتاحة قالت إليونا , ” الاحتفالية نجحت . الان , يمكن لميترا ممارسة قوة عنصر ملازم . كما ترى , لديها القدرة للنمو أكثر ”

***

” نمو ….أليس كذلك ؟ ” بالتأكيد أمكنه الشعور بتضاعف قوة ميترا .

نظر ثيو إلى ميترا غريزيا .

فى السابق كان لديه حدود لاستخدام سحر الأرض بكفاءة لكن الان يمكنه استخدام المزيد من خدع العنصر . مع ذلك ثيو كان سعيد برؤية ميترا الصغيرة واللطيفة . عنصر بهذا الحجم لن يكون مسبب للعبء .

[ من الان فصاعدًا , سوف أوقظ جوهر ميترا . لا أعرف كيف سيؤثر هذا على ثيودور بسبب العقد لذا اهدأ من فضلك ]

” لا ينبغي أن تصبحي أكبر مني , مفهوم ؟ ”

[إليونا؟]

[ نعم ؟ ] أمالت ميترا رأسها بملامح متحيرة في حين فهمت إليونا كلمات ثيو وابتسمت .

” الان , قوة الشفاء هذه هي نتيجة ميترا المستيقظة ….لذا , اذا ركزت على استشفاء شخص ما , ربما تقدر على معالجة إصابة حرجة في ومضة ” بلع ثيو لعابه دون قصد .

كان استشفاء مشابه للكهنة الذين يستخدموا القوة السماوية . بمجرد وصول ضوء الحيوية إليه , اختفت الجروح السطحية وتحول التعب في جسده إلى طاقة . هذه كانت القدرة الخاصة للجن السامي الذين ورثوا نسب الفصيلة القديمة , أرف . قدرة الجن السامي هي أن يضاعفوا ويسرعوا قوى الطبيعة بلا وعي .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط