نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the book eating magician 94

ضيوف دولة إلفينهايم (0) , نهاية الكتاب الرابع

ضيوف دولة إلفينهايم (0) , نهاية الكتاب الرابع

فصل اليوم

” …. جحيم قوة صغيرة , ممتاز ” وضع ثيو قوته في إعلانه .

كان من الصعب إيجاد شخص مناسب أكثر منها . تستطيع سيلفيا الكلام في نفس مستوى ثيودور , وهي أعلى موهبة حصلت على تعليم بلونديل . مقارنة بالأسياد الذي يصعب فهمهم , كانت ند جيد في مستواه .

كان يحاول فهم الذي تقوله عندما صدر صوت نقر مفاجىء على باب غرفة التدريب .

” نعم , اعتني به أيضًا من فضلك ” شعر ثيو بالغرابة وهو يقبل التحية .

التعويذات السحرية الأربعة المروعة تلاشت فى الهواء . وهذا دليل أن بإمكانه القيام بالتنشيط والإلغاء بشكل جيد . ربما يستطيع استخدام السحر تحت الدائرة الرابعة في رمشة عين . مع ذلك , قدرات ثيو وسيلفيا لم تنتهي هناك .

لقد مرت فترة طويلة منذ قابل سيلفيا , لكن لديهم علاقة ودودة . لا , لم يرها عادة باستثناء وقت سفرهما معًا بالعربة إلى بارونية ميلر . بعد ذلك كانا مشغولين أكثر من أي أحد أخر فى الشهور الستة الماضية .

” لديها وجهة نظر . الشعور والحساب هو نفس الأمر لكن القوة للتحكم بها تغيرت فجأة . ربما يكون تعارض بين المحتويات المحسوبة دون وعي والمحتويات المحسوبة بوعي ”

تلك الفترة كانت طويلة كفاية لأن يلاحظوا التغييرات في بعضهم البعض .

سحر الدائرة الرابعة , رمح البرق …

” أوه , شعرها أطول ؟ ”

هواروروك !

سيلفيا كانت فى الثامنة عشرة . لازالت تنمو وقد أصبحت أكثر أنوثة مما كانت عليه نصف سنة مضت مما جعل ثيو يشعر ببعض التشوش . شعرها , الذي كان مقطوع حول رقبتها كان الان يفيض إلى أسفل ظهرها , ومنحنيات جسمها الناعمة كانت مكشوفة رغم وقفتها المباشرة . بالاضافة , عيونها الدائرية الطفولية السابقة أصبحت منحنية , وخط ذقنها كان محدد أكثر أيضًا .

مفترق الطرق يعتمد على قدرة تعلم ثيو الخاصة , لذا لم يتردد . كان واثق أن بإمكانه فعلها . كان ذلك بسبب الفتاة التي أمامه . سوف يفعل هذا , بفخر ساحر وبفخر رجل .

فارق الستة أشهر قد أثر على ثيودور أيضًا .

سحر الدائرة الرابعة , قوة العاصفة …

” … ثيو , لقد كبرت ” نظرت سيلفيا بعناية إلى ثيو , والذي كان أطول منها برأس .

منذ ذلك اليوم , بدأ تدريب الشخصين الخاص .

أثناء ركوب العربة , الفارق كان مجرد بضعة أصابع فحسب . العضلات المكشوفة تحت ملابسه الفضفاضة جعلت ثيودور يبدو كرجل شاب قوي بدلا من ولد .

تشبيهًا للموقف , كان مشابه لامتلاك ثلاثة أو أربع أذرع على جسده . امتلاكه لذراعين لا يعني أن باستطاعته التحكم بأذرعته الجديدة . لا , بدلا من ذلك , لقد شوش فقط الأذرعة الموجودة مسبقًا .

فى الواقع , ينبغي إعادة فضل هذا النمو إلى شراهة ولي يونسونج . ثيودور كان ابن بارون قد كبر فى الريف , لذا كانت بنيته في مستوى متوسط . لم يكن يملك دماء محارب وكلا والديه كانا من حجم متوسط فحسب . نما ثيو في مثل هذه البيئة ومع ذلك وصل لارتفاع ستة أقدام .

سحر الدائرة الرابعة , كرة الثلج …

سبب هذا أن بعد تعلم معزوفة المعركة واستخراج جوهر الأصلي , تم إعادة هيكلة إطاره الطبيعي . لم يكن لي يونسونج قادر على تعلم الهالة , لكن حالته البدنية لم تكن طبيعية بالتأكيد . لا يوجد ولد عادي في عمر الخامسة عشرة سيعبر القارة لوحده . جسده كان خارق للعادة حيث احتوي على دماء فنانين الدفاع عن النفس لمئات السنوات .

” فى البداية , أخذ سحر الدائرة الثالثة بضعة ثواني ”

حسنا , لأيًا كان السبب , شعر ثيو وسيلفيا بعدم الارتياح مع بعضهما البعض .

طبيعتها الانطوائية كانت لاتزال حاضرة . ثيو كان مسرور لإدراكه هذا وربما كان لأنه رأى سيلفيا وهي تبدو هكذا فقط .

” اه ”

لقد مر شعر منذ ذلك الوقت .

تقابلت عيون الشخصين أخيرًا , وأصبحت سيلفيا حمراء ساطعة فى الحال . الحركة كانت سريعة متبوعة بحركة شعرها الفضي الطويل .

كان من الممكن إصلاح عادة ” الإلقاء ” كان قدر الوقت بأنه سيأخذ من ثيو ثلاثة أشهر ليصعد للدائرة الخامسة مرة أخرى . وكان هذا معتمد على فرضية أن ثيو سيكرس ليله ونهاره في التدريب .

طبيعتها الانطوائية كانت لاتزال حاضرة . ثيو كان مسرور لإدراكه هذا وربما كان لأنه رأى سيلفيا وهي تبدو هكذا فقط .

عند النصيحة الجديدة , شعر ثيو كأن هناك حائط ينهار داخل رأسه .

” إذن هل نبدأ ؟ ” مع تحدث سيلفيا بصوت صغير التفت أصابعها النحيفة بعصاتها .

فى اللحظة التالية بالضبط , تشوه الهواء بشكل غريب .

***

كان من الممكن إصلاح عادة ” الإلقاء ” كان قدر الوقت بأنه سيأخذ من ثيو ثلاثة أشهر ليصعد للدائرة الخامسة مرة أخرى . وكان هذا معتمد على فرضية أن ثيو سيكرس ليله ونهاره في التدريب .

الترنيمات هي الكلمات التي يصيح بها الساحر غالبًا أكثر حتى من أسماء عائلته وأصدقائه , وتحتوي على القوة لتنشيط السحر . بضعة كلمات سوف تجعل صاعقة برقية تظهر أو نار ترتفع . بالنسبة لهؤلاء الذين لا يعرفوا السحر , كانت هذه كلمات غامضة حقًا . مع ذلك , اذا تم سؤالهم عن اذا توجد أي قوة خاصة فى الترنيمة نفسها , كل السحرة فى العالم سوف ينكروا ذلك .

سوييييك ….أومضت الدائرة السادسة , وتنهد ثيو مع تحريره لتركيزه .

الإلقاء هو مجرد إيحاء ذاتي .

” جون ؟ ”

” كرة النار ” تمتمت سلفيا وظهرت كرة نارية فى الهواء .

تلك الفترة كانت طويلة كفاية لأن يلاحظوا التغييرات في بعضهم البعض .

كانت أشهر تعويذة هجومية للدائرة الثالثة , سحر لاستدعاء كرة من النار وتفجيرها تجاه الهدف .

لكن , لم يفقد تركيزه وأكمل السحر . كان سحر ناري يدفع حدود الدائرة الخامسة . نظر الاثنان في نفس الوقت نحو السقف حيث كان هناك لهيب أحمر يشتعل .

حركت كرة النار فى الأنحاء وتابعت الشرح , ” [ نظرية السحر الأساسية ] تقول أن السحر والترنيمات لا يمكن فصلها بهذه الطريقة . الترنيمة مذهلة بالتأكيد . ليس من المبالغة القول أن تاريخ جديد من السحر قد ظهر بمجرد تطوير هذه الترنيمات ……كوك ”

فى اللحظة التالية بالضبط , تشوه الهواء بشكل غريب .

أمسكت سيلفيا بعصاها ونظرت فى الهواء .

لكن ستيغير الوضع بشكل كبير اذا اعتاد على عدم استخدام طريقة الإلقاء .

هواروروك !

لكن ستيغير الوضع بشكل كبير اذا اعتاد على عدم استخدام طريقة الإلقاء .

في المكان الذي نظرت إليه , ظهرت نفس الكرة النارية كالتي استدعتها للتو فجأة . كان من الواضح أنها كرة نار دائرة ثالثة .

كانت أشهر تعويذة هجومية للدائرة الثالثة , سحر لاستدعاء كرة من النار وتفجيرها تجاه الهدف .

” قبل ذلك , لم يستخدم أحد الترنيمات . الان , من الشائع اعتبار عدم الإلقاء كشيء خاص . ظهور الترنيمات مدد قوة الساحر بشكل كبير لذا كان كل السحرة مفتونين بترنيمات السحر “

صعوية التقنية التي أسستها كانت مميتة , وقلب ثيو ألمه للمرة الأولى أثناء التعلم . لكن , جهوده المتراكمة لم تخونه .

” الترنيمات …. هل هي قيود ؟ ”

في المكان الذي نظرت إليه , ظهرت نفس الكرة النارية كالتي استدعتها للتو فجأة . كان من الواضح أنها كرة نار دائرة ثالثة .

” نعم , ينبغي أن يعرف ثيو القليل عن الترنيمات . وضع كمية معينة من الطاقة السحرية نحو تركيبة سحرية هو نوع من ” الترنيم ”

طبيعتها الانطوائية كانت لاتزال حاضرة . ثيو كان مسرور لإدراكه هذا وربما كان لأنه رأى سيلفيا وهي تبدو هكذا فقط .

بكلمات أخرى , هو نوع من العمل المشترك . كان مثل استذكار ملمس , رائحة , وشكل شجرة عندما تفكر في كلمة ” شجرة ” , تماما مثلما تذكر ” صخرة ” الناس بملمس , صلابة , ووزن صخرة .

نهض من مكانه ومد يده إلى سيلفيا بينما يقول , ” سوف أجرب هذه الطريقة لمرة ”

ومثل هذا , حسبت سيلفيا دون وعي التركيبة السحرية , طريقة التطوير , وكمية الطاقة المستهلكة عند التفكير بكلمة ” كرة نار ” . السرعة والإكمال كانا مميزات وعيوب الترنيمة .

” بكلمات أخرى , الإلقاء عادة . عادة نصنعها بأنفسنا ونزرعها بداخلنا . من الصعب إعادة كتابة العادة التي تأصلت لبضعة سنوات حتى عدة عقود . أعتقد ان هذا سبب فشل سحر ثيو المستمر “

” بكلمات أخرى , الإلقاء عادة . عادة نصنعها بأنفسنا ونزرعها بداخلنا . من الصعب إعادة كتابة العادة التي تأصلت لبضعة سنوات حتى عدة عقود . أعتقد ان هذا سبب فشل سحر ثيو المستمر “

لكن ستيغير الوضع بشكل كبير اذا اعتاد على عدم استخدام طريقة الإلقاء .

” مذهل , لم أفكر أبدًا بهذه الطريقة ” أعجب ثيودور بها دون قصد .

” …. جحيم قوة صغيرة , ممتاز ” وضع ثيو قوته في إعلانه .

نصيحة سيلفيا كانت بصيرة من الصعب على أي أحد أخر إعطائها له . من لحظة ولادتها , كانت تفيض بالحساسية . وبفضل هذا , كان عليها أن تقيدها في طريقة الإلقاء العادية التي يستخدمها الجميع .

” ربما يستغرق أكثر من ثلاثة أشهر أو أقل من ثلاثة أشهر ”

” لديها وجهة نظر . الشعور والحساب هو نفس الأمر لكن القوة للتحكم بها تغيرت فجأة . ربما يكون تعارض بين المحتويات المحسوبة دون وعي والمحتويات المحسوبة بوعي ”

ربما بسبب حساسية ثيودور العالية يمكنها الظهور بحرية فى العالم المادي كلما أرادت . عادة تلعب مع سيلفيا أو مع التراب في زاوية الغرفة , لكن أسلوبها الحالي كان غريب . حاولت إخبارهم شيء ما حيث نقرت على أحذيتهم .

عند النصيحة الجديدة , شعر ثيو كأن هناك حائط ينهار داخل رأسه .

” ربما يستغرق أكثر من ثلاثة أشهر أو أقل من ثلاثة أشهر ”

” حسنا ! إذن سوف أتحرك للموضوع التالي ” على الجانب الأخر , سيلفيا كانت متحمسة لهذا الموقف .

لقد مرت فترة طويلة منذ قابل سيلفيا , لكن لديهم علاقة ودودة . لا , لم يرها عادة باستثناء وقت سفرهما معًا بالعربة إلى بارونية ميلر . بعد ذلك كانا مشغولين أكثر من أي أحد أخر فى الشهور الستة الماضية .

كانت خبرتها الأولى فى التحدث بهذه الطريقة مع نظير لها . فقط كبار أبراج السحر وأجدادها من يمكن ان يكونوا ندًا لها . كونها قابلت الشخص الذي طال انتظارها له , صبت سيلفيا كل المعرفة في رأسها . حتى عندما فند ثيو بعض كلماتها , جعلها هذا سعيدة .

طريق تشكيل عادة لعدم الإلقاء كان طريق شائك لم ينجح فيه أحد غير سيلفيا . ربما ستكون الصعوية أسوأ من استعادة ترنيماته واحدة تلو الأخرى . مع ذلك , اذا نجح ثيو سوف تأخذ قدراته السحرية خطوة أقرب نحو عالم السيد . كان منحدر يمتد أمامه فى الأنحاء .

كم من الساعات قضوها على أرض غرفة التدريب ؟ بعد حفر كل شيء في رأس بعضهما البعض نجح الاثنان بطريقة ما في إيجاد حل .

نهض من مكانه ومد يده إلى سيلفيا بينما يقول , ” سوف أجرب هذه الطريقة لمرة ”

” …. لا إلقاء حقًا ؟ ”

[ هوينج ! ] خرجت ميترا فجأة تحت قدمه .

” يب , أعتقد أن هذا هو الأمر ”

في المكان الذي نظرت إليه , ظهرت نفس الكرة النارية كالتي استدعتها للتو فجأة . كان من الواضح أنها كرة نار دائرة ثالثة .

الاستنتاج الذي وصل إليه العبقريان كان بسيط . من الان فصاعدًا , لن يستخدم ثيو أي إلقاء لكل سحره .

نزل ثيو للأسفل وسمع صوتها الرقيق يقول [ ديو ! جون ! جون ! ]

كان من الممكن إصلاح عادة ” الإلقاء ” كان قدر الوقت بأنه سيأخذ من ثيو ثلاثة أشهر ليصعد للدائرة الخامسة مرة أخرى . وكان هذا معتمد على فرضية أن ثيو سيكرس ليله ونهاره في التدريب .

كان يحاول فهم الذي تقوله عندما صدر صوت نقر مفاجىء على باب غرفة التدريب .

لكن ستيغير الوضع بشكل كبير اذا اعتاد على عدم استخدام طريقة الإلقاء .

” أوه , شعرها أطول ؟ ”

” ربما يستغرق أكثر من ثلاثة أشهر أو أقل من ثلاثة أشهر ”

طريقة عدم الإلقاء التي علمتها سيلفيا لثيو كانت مختلف عن الذي اعتاد عليه . لم تكن تركيبة شفهية فحسب . كان عليه أن يحسبها باستخدام حساسيته النامية بينما يحاول إكمال السحر أسرع . في هذا الأمر كان سحر سيلفيا أسرع من ثيو .

مفترق الطرق يعتمد على قدرة تعلم ثيو الخاصة , لذا لم يتردد . كان واثق أن بإمكانه فعلها . كان ذلك بسبب الفتاة التي أمامه . سوف يفعل هذا , بفخر ساحر وبفخر رجل .

كان مذهل أنه أكمل الأمر في شهر تقريبًا , لكن السحر المحسن كان عبء . لا يمكنه الحفاظ عليه لعشر ثواني حتى لكن مازال , كان نجاح , وصفق كلاهما من السعادة .

نهض من مكانه ومد يده إلى سيلفيا بينما يقول , ” سوف أجرب هذه الطريقة لمرة ”

نصيحة سيلفيا كانت بصيرة من الصعب على أي أحد أخر إعطائها له . من لحظة ولادتها , كانت تفيض بالحساسية . وبفضل هذا , كان عليها أن تقيدها في طريقة الإلقاء العادية التي يستخدمها الجميع .

طريق تشكيل عادة لعدم الإلقاء كان طريق شائك لم ينجح فيه أحد غير سيلفيا . ربما ستكون الصعوية أسوأ من استعادة ترنيماته واحدة تلو الأخرى . مع ذلك , اذا نجح ثيو سوف تأخذ قدراته السحرية خطوة أقرب نحو عالم السيد . كان منحدر يمتد أمامه فى الأنحاء .

كم من الساعات قضوها على أرض غرفة التدريب ؟ بعد حفر كل شيء في رأس بعضهما البعض نجح الاثنان بطريقة ما في إيجاد حل .

ابتسمت الفتاة بإشراق . ” نعم ! ثيو يستيطع فعلها ! ”

***

فى البداية قادها هو , والان كان دورها لقيادته . تجاهلت سيلفيا خفق قلبها وأخذت يد ثيو . كما العادة , كانت ممتنة لقدومه إليها .

الترنيمات هي الكلمات التي يصيح بها الساحر غالبًا أكثر حتى من أسماء عائلته وأصدقائه , وتحتوي على القوة لتنشيط السحر . بضعة كلمات سوف تجعل صاعقة برقية تظهر أو نار ترتفع . بالنسبة لهؤلاء الذين لا يعرفوا السحر , كانت هذه كلمات غامضة حقًا . مع ذلك , اذا تم سؤالهم عن اذا توجد أي قوة خاصة فى الترنيمة نفسها , كل السحرة فى العالم سوف ينكروا ذلك .

منذ ذلك اليوم , بدأ تدريب الشخصين الخاص .

” فى البداية , أخذ سحر الدائرة الثالثة بضعة ثواني ”

***

ربما بسبب حساسية ثيودور العالية يمكنها الظهور بحرية فى العالم المادي كلما أرادت . عادة تلعب مع سيلفيا أو مع التراب في زاوية الغرفة , لكن أسلوبها الحالي كان غريب . حاولت إخبارهم شيء ما حيث نقرت على أحذيتهم .

لقد مر شعر منذ ذلك الوقت .

فصل اليوم

بعد تقريره استخدام كل السحر بدون إلقاء , رأى ثيودور الجحيم حرفيًا .

تلك الفترة كانت طويلة كفاية لأن يلاحظوا التغييرات في بعضهم البعض .

التدريب للتعامل مع حواسه الممتدة لم يكن سهل .

حركت كرة النار فى الأنحاء وتابعت الشرح , ” [ نظرية السحر الأساسية ] تقول أن السحر والترنيمات لا يمكن فصلها بهذه الطريقة . الترنيمة مذهلة بالتأكيد . ليس من المبالغة القول أن تاريخ جديد من السحر قد ظهر بمجرد تطوير هذه الترنيمات ……كوك ”

تشبيهًا للموقف , كان مشابه لامتلاك ثلاثة أو أربع أذرع على جسده . امتلاكه لذراعين لا يعني أن باستطاعته التحكم بأذرعته الجديدة . لا , بدلا من ذلك , لقد شوش فقط الأذرعة الموجودة مسبقًا .

” ربما يستغرق أكثر من ثلاثة أشهر أو أقل من ثلاثة أشهر ”

” فى البداية , أخذ سحر الدائرة الثالثة بضعة ثواني ”

هواروروك !

طريقة عدم الإلقاء التي علمتها سيلفيا لثيو كانت مختلف عن الذي اعتاد عليه . لم تكن تركيبة شفهية فحسب . كان عليه أن يحسبها باستخدام حساسيته النامية بينما يحاول إكمال السحر أسرع . في هذا الأمر كان سحر سيلفيا أسرع من ثيو .

” …. لا إلقاء حقًا ؟ ”

صعوية التقنية التي أسستها كانت مميتة , وقلب ثيو ألمه للمرة الأولى أثناء التعلم . لكن , جهوده المتراكمة لم تخونه .

التعويذات السحرية الأربعة المروعة تلاشت فى الهواء . وهذا دليل أن بإمكانه القيام بالتنشيط والإلغاء بشكل جيد . ربما يستطيع استخدام السحر تحت الدائرة الرابعة في رمشة عين . مع ذلك , قدرات ثيو وسيلفيا لم تنتهي هناك .

هواروروك !

التعويذات السحرية الأربعة المروعة تلاشت فى الهواء . وهذا دليل أن بإمكانه القيام بالتنشيط والإلغاء بشكل جيد . ربما يستطيع استخدام السحر تحت الدائرة الرابعة في رمشة عين . مع ذلك , قدرات ثيو وسيلفيا لم تنتهي هناك .

ظهرت كرة نار فوق رأس ثيو بدون أي سوابق . كان سحر الدائرة الرابعة صدفة الانفجار التي قد فشل فيها شهر مضى . بمجرد إيماءة سيلفيا لإكتمالها , استخدم السحر التالي .

عند النصيحة الجديدة , شعر ثيو كأن هناك حائط ينهار داخل رأسه .

طاقته السحرية دفعت الهواء المحيط بقوة .

كم من الساعات قضوها على أرض غرفة التدريب ؟ بعد حفر كل شيء في رأس بعضهما البعض نجح الاثنان بطريقة ما في إيجاد حل .

سحر الدائرة الرابعة , كرة الثلج …

الإلقاء هو مجرد إيحاء ذاتي .

سحر الدائرة الرابعة , رمح البرق …

سحر الدائرة الرابعة , رمح البرق …

سحر الدائرة الرابعة , قوة العاصفة …

سبب هذا أن بعد تعلم معزوفة المعركة واستخراج جوهر الأصلي , تم إعادة هيكلة إطاره الطبيعي . لم يكن لي يونسونج قادر على تعلم الهالة , لكن حالته البدنية لم تكن طبيعية بالتأكيد . لا يوجد ولد عادي في عمر الخامسة عشرة سيعبر القارة لوحده . جسده كان خارق للعادة حيث احتوي على دماء فنانين الدفاع عن النفس لمئات السنوات .

بما فيهم صدفة الانفجار , أكمل ثيو أربعة تعاويذ سحرية في نفس الوقت , وكانوا فى حالة مستقرة . هذا يعني أن ثيو يمكنه المحافظة على سحر الدائرة الرابعة المتوسط بدون أي متغيرات .

منذ ذلك اليوم , بدأ تدريب الشخصين الخاص .

أومأت سيلفيا وأمرت بسحر أخر , ” أزل كل شيء . الأخير ”

كم من الساعات قضوها على أرض غرفة التدريب ؟ بعد حفر كل شيء في رأس بعضهما البعض نجح الاثنان بطريقة ما في إيجاد حل .

التعويذات السحرية الأربعة المروعة تلاشت فى الهواء . وهذا دليل أن بإمكانه القيام بالتنشيط والإلغاء بشكل جيد . ربما يستطيع استخدام السحر تحت الدائرة الرابعة في رمشة عين . مع ذلك , قدرات ثيو وسيلفيا لم تنتهي هناك .

” قبل ذلك , لم يستخدم أحد الترنيمات . الان , من الشائع اعتبار عدم الإلقاء كشيء خاص . ظهور الترنيمات مدد قوة الساحر بشكل كبير لذا كان كل السحرة مفتونين بترنيمات السحر “

فى اللحظة التالية بالضبط , تشوه الهواء بشكل غريب .

صعوية التقنية التي أسستها كانت مميتة , وقلب ثيو ألمه للمرة الأولى أثناء التعلم . لكن , جهوده المتراكمة لم تخونه .

” اه ” قلب ثيو ألمه .

أومأت سيلفيا وأمرت بسحر أخر , ” أزل كل شيء . الأخير ”

لكن , لم يفقد تركيزه وأكمل السحر . كان سحر ناري يدفع حدود الدائرة الخامسة . نظر الاثنان في نفس الوقت نحو السقف حيث كان هناك لهيب أحمر يشتعل .

فصل اليوم

” …. جحيم قوة صغيرة , ممتاز ” وضع ثيو قوته في إعلانه .

أمسكت سيلفيا بعصاها ونظرت فى الهواء .

سوييييك ….أومضت الدائرة السادسة , وتنهد ثيو مع تحريره لتركيزه .

حسنا , لأيًا كان السبب , شعر ثيو وسيلفيا بعدم الارتياح مع بعضهما البعض .

كان مذهل أنه أكمل الأمر في شهر تقريبًا , لكن السحر المحسن كان عبء . لا يمكنه الحفاظ عليه لعشر ثواني حتى لكن مازال , كان نجاح , وصفق كلاهما من السعادة .

” لديها وجهة نظر . الشعور والحساب هو نفس الأمر لكن القوة للتحكم بها تغيرت فجأة . ربما يكون تعارض بين المحتويات المحسوبة دون وعي والمحتويات المحسوبة بوعي ”

عندما كان ثيودور على وشك التعبير عن امتنانه …

كان من الممكن إصلاح عادة ” الإلقاء ” كان قدر الوقت بأنه سيأخذ من ثيو ثلاثة أشهر ليصعد للدائرة الخامسة مرة أخرى . وكان هذا معتمد على فرضية أن ثيو سيكرس ليله ونهاره في التدريب .

[ هوينج ! ] خرجت ميترا فجأة تحت قدمه .

طاقته السحرية دفعت الهواء المحيط بقوة .

” ميترا ؟ ماذا حدث ؟ ”

سيلفيا كانت فى الثامنة عشرة . لازالت تنمو وقد أصبحت أكثر أنوثة مما كانت عليه نصف سنة مضت مما جعل ثيو يشعر ببعض التشوش . شعرها , الذي كان مقطوع حول رقبتها كان الان يفيض إلى أسفل ظهرها , ومنحنيات جسمها الناعمة كانت مكشوفة رغم وقفتها المباشرة . بالاضافة , عيونها الدائرية الطفولية السابقة أصبحت منحنية , وخط ذقنها كان محدد أكثر أيضًا .

ربما بسبب حساسية ثيودور العالية يمكنها الظهور بحرية فى العالم المادي كلما أرادت . عادة تلعب مع سيلفيا أو مع التراب في زاوية الغرفة , لكن أسلوبها الحالي كان غريب . حاولت إخبارهم شيء ما حيث نقرت على أحذيتهم .

سبب هذا أن بعد تعلم معزوفة المعركة واستخراج جوهر الأصلي , تم إعادة هيكلة إطاره الطبيعي . لم يكن لي يونسونج قادر على تعلم الهالة , لكن حالته البدنية لم تكن طبيعية بالتأكيد . لا يوجد ولد عادي في عمر الخامسة عشرة سيعبر القارة لوحده . جسده كان خارق للعادة حيث احتوي على دماء فنانين الدفاع عن النفس لمئات السنوات .

نزل ثيو للأسفل وسمع صوتها الرقيق يقول [ ديو ! جون ! جون ! ]

هواروروك !

” جون ؟ ”

نصيحة سيلفيا كانت بصيرة من الصعب على أي أحد أخر إعطائها له . من لحظة ولادتها , كانت تفيض بالحساسية . وبفضل هذا , كان عليها أن تقيدها في طريقة الإلقاء العادية التي يستخدمها الجميع .

كان يحاول فهم الذي تقوله عندما صدر صوت نقر مفاجىء على باب غرفة التدريب .

كان مذهل أنه أكمل الأمر في شهر تقريبًا , لكن السحر المحسن كان عبء . لا يمكنه الحفاظ عليه لعشر ثواني حتى لكن مازال , كان نجاح , وصفق كلاهما من السعادة .

حسنا , لأيًا كان السبب , شعر ثيو وسيلفيا بعدم الارتياح مع بعضهما البعض .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط