نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Book Eating Magician 323

عشية العاصفة (2)

عشية العاصفة (2)

مر يومان من وقت ذلك الحادث .

ومع ذلك ، فإن الجان الذين استدعوا الأعاصير نظروا إلى ثيودور بعيون مضطربة ، لم تكن قوة الأعاصير عالية جداً ، حتى لو تم تفجير الموتي الأحياء من المستوى المتوسط بسبب الأعاصير ، فلا يزال بإمكانهم البقاء على قيد الحياة.

لقد كانت فترة طويلة وقصيرة من الوقت ، بعد اكتشاف اقتراب جيش الموتى الأحياء ، كان ثيودور والقوة الكاملة لـ إلفينهايم منشغلين في الاستعداد للمعركة غير المسبوقة ، على الرغم من أنها لم تكن مثالية ، إلا أنهم بذلوا قصارى جهدهم.

من وراء الأفق الذي لا يستطيع حتى الجان رؤيته ، انعكست حركات عدد لا يحصى من الموتى الأحياء في شبكية عين ثيودور ، كانت هذه وحوشاً لا تحتاج إلى التنفس لم تستطع الهضبة الحمراء القاحلة منع الجثث من السير .

كانت التمائم الرائعة المعلقة حول أعناق الجان ، والسهام في رعشاتهم ، والجناح الواسع المحيط بالجنوب ، كلها من عمل ثيودور لقد كان نتيجة استخدام قوته السحرية إلى أقصى حد يمكن استرداده ، دون إضاعة حتى ساعة واحدة .

“تعالوا للموت!”

“هذا كل ما يمكنني فعله” .

-فهمت . ردت تيتانيا .

على خط الجبهة في ضواحي الغابة الجنوبية ، رمش تيودور ببطء ، منذ متى تجاوز بصره حدوده الجسدية ؟ .

“جيرم ، أليس كذلك؟ ” انتشر صوت ثيودور وعبر عدة كيلومترات.

من وراء الأفق الذي لا يستطيع حتى الجان رؤيته ، انعكست حركات عدد لا يحصى من الموتى الأحياء في شبكية عين ثيودور ، كانت هذه وحوشاً لا تحتاج إلى التنفس لم تستطع الهضبة الحمراء القاحلة منع الجثث من السير .

“أربع فتحات ، أفتح ”

كانت الموجة القبيحة تفيض من الأفق

كان هذا هو السيف الذي حصل عليه من باراغرانوم في الماضي .

” آه ، الشجرة الأم”

‘نجاح!’ هتف ثيودور ، أثناء النظر إلي العواصف .

“أسلافنا ، يرجى حمايتنا !”

صرخت إحدى الفرسان الأربعة ، الفارسة البيضاء هيباتيا ، وأخمدت النيران البيضاء من حولها .

بدأ الجان الذين رأو ذلك ، بالصلاة .

أطلقت نفس التنين نحو الدوامة البيضاء!.

كان هذا لأن اللحم الفاسد والدم يتدفق مع الديدان والأشياء البغيضة ملأت الأفق .

“هاه ، هل تعتقد أنني سأوافق فقط؟ ” لم يتم دفع ثيودور للخلف بسبب الصوت الذي ضغط على عقله.

“كنت أتوقع هذا القدر! ” اكتشف تيودور اقتراب الموتى الأحياء وأخرج سيف أزوت من جيبه.

‏الآن كان من حسن الحظ أن الهضبة الحمراء كانت بلا ريح ، ما مدى فظاعة الرائحة الكريهة من أكثر من 100.000 الموتي الأحياء؟ سوف يدخل في أنوفهم وقد يؤدي إلى التسمم.

لم يكن هذا الوضع غير متوقع ” هل مت من الجشع أم الشيخوخة؟ هل تعتقد أنك ملك حقيقي لأنك جمعت مرؤوسيك ولعبت دوراً؟ مهلاً ، أيها الساحر العتيق ، ألن يكون من الأفضل أن تعود إلى قبرك قبل أن تصبح قبيحاً؟ “.

مع اقتراب الموتي الأحياء ، أضاء الشفق أجسادهم العارية.

لم يكن هذا الوضع غير متوقع ” هل مت من الجشع أم الشيخوخة؟ هل تعتقد أنك ملك حقيقي لأنك جمعت مرؤوسيك ولعبت دوراً؟ مهلاً ، أيها الساحر العتيق ، ألن يكون من الأفضل أن تعود إلى قبرك قبل أن تصبح قبيحاً؟ “.

كان فرسان الهيكل العظمي يتحركون مع ضوء أحمر بينهم.

“جيرم ، أليس كذلك؟ ” انتشر صوت ثيودور وعبر عدة كيلومترات.

زأر الموتي الأحياء بجسم أكبر من الغول.

بدأت كدوامة صغيرة وارتفع الغبار على الهضبة الحمراء حيث كان الموتى الأحياء يتحركون ، وسرعان ما أصبحت دوامة يزيد ارتفاعها عن 100 متر ثم تحولت إلى إعصار .

حتى أنه كان هناك عظم يرفرف بجناحيه في الهواء.

الخرزة الزرقاء التي ترمز إلى الماء .

‘يا للفظاعه’ شعر ثيودور بالغثيان وهو ينظر إلى موجات الجثث التي تشبه الكابوس .

أبراكسس! – كانت قوتها التدميرية هائلة ، لكنها كانت محدودة بعدد المرات التي يمكن استخدامها فيها ووقت تحضيرها الطويل.

كما أشار إلى وجود فرسان العذاب ، والشعوذة ، والأشجار ، وكذلك التنين الشرير الذي يقف وراءهم والذي كان العدو الحقيقي في غضون ذلك ، واصل جيش الموت المضي قدماً.

“تحول إلى الفوسفور الأبيض!” أمر ثيودور .

Kong! Kong! Kong! Kong!

على خط الجبهة في ضواحي الغابة الجنوبية ، رمش تيودور ببطء ، منذ متى تجاوز بصره حدوده الجسدية ؟ .

وسمعت أصوات صاخبة بينما سار الجيش إلى الأمام ، مما أدى إلى تضييق المسافة إلى وجهتهم ، لم تكن هناك حاجة للأبواق ، كان الموتي الأحياء مجرد دمى يتحكم فيها مستحضر الأرواح ، اتبعوا الأوامر مثل قائد القطار الذي يحمل عصاه .

“جوتيا ، مساعدة” صرخ ثيودور .

إذا طلب منهم المضي قدماً ، فلن يتوقفوا حتى يتم كسر أجسادهم.

كانت الموجة القبيحة تفيض من الأفق

إذا قال توقفوا ، فلن يتحركوا حتى لو حدثت كارثة طبيعية .

تحول الموتى الأحياء في العاصفة البيضاء إلى رماد .

Kong!

“أربع فتحات ، أفتح ”

…مثل الآن ، توقفت الجيوش فجأة عن التقدم .

بدأ الجان الذين رأو ذلك ، بالصلاة .

“…تـ-توقف؟” شخص ما تلعثم بصوت عال.

إذا كان جيرم لا يزال على قيد الحياة ، لكان قد قتل ثيودور قبل أن يتم بصق أكثر من بضع كلمات وقحة ، ومع ذلك ، بعد ثوان قليلة ، تحدث صوته البارد [ أيها الأحمق ، أنت لا تعرف أن النصر أو الهزيمة قد تم تحديدهما بالفعل] .

تقدم تيودور إلى الأمام ، كان الأعداء لا يزالون على بعد كيلومترات قليلة من مدخل الغابة ومع ذلك ، فقد توقفوا لسبب ما.

بعد بضع ثوان بدت وكأنها عاصفة رملية ، غطيت العاصفة الرملية بضوء أبيض.

“جيرم ، أليس كذلك؟ ” انتشر صوت ثيودور وعبر عدة كيلومترات.

Kuuoooh―!

[أخيراً ، سأرحمك] أجاب الساحر العظيم ، الذي سيطر على الجثث [إذا قدمت لي جسدك الآن ، فإني سأحفظ مملكتك وشعبها ، طالما أن نيدوغور العظيم ينزل على هذا العالم المادي ، فلا يوجد احتمال أن تفوز] .

حتى أنه كان هناك عظم يرفرف بجناحيه في الهواء.

“هاه ، هل تعتقد أنني سأوافق فقط؟ ” لم يتم دفع ثيودور للخلف بسبب الصوت الذي ضغط على عقله.

لم يكن هذا الوضع غير متوقع ” هل مت من الجشع أم الشيخوخة؟ هل تعتقد أنك ملك حقيقي لأنك جمعت مرؤوسيك ولعبت دوراً؟ مهلاً ، أيها الساحر العتيق ، ألن يكون من الأفضل أن تعود إلى قبرك قبل أن تصبح قبيحاً؟ “.

أطلقت نفس التنين نحو الدوامة البيضاء!.

عند سماع كلمات تيودور ، صمت جيرم لفترة وجيزة.

وسمعت أصوات صاخبة بينما سار الجيش إلى الأمام ، مما أدى إلى تضييق المسافة إلى وجهتهم ، لم تكن هناك حاجة للأبواق ، كان الموتي الأحياء مجرد دمى يتحكم فيها مستحضر الأرواح ، اتبعوا الأوامر مثل قائد القطار الذي يحمل عصاه .

ربما كان غاضباً جداً لدرجة أنه لم يستطع التحدث بعد كل شيء ، كان هذا جزءاً من روح ساحر عظيم من الدائرة التاسعة ، كان فخره بالوصول إلى أعلى قمة في البشرية مرتفعاً لدرجة أنه لا يمكن رؤية نهايته.

Kieeeeeeek-!

إذا كان جيرم لا يزال على قيد الحياة ، لكان قد قتل ثيودور قبل أن يتم بصق أكثر من بضع كلمات وقحة ، ومع ذلك ، بعد ثوان قليلة ، تحدث صوته البارد [ أيها الأحمق ، أنت لا تعرف أن النصر أو الهزيمة قد تم تحديدهما بالفعل] .

“جيرم ، أليس كذلك؟ ” انتشر صوت ثيودور وعبر عدة كيلومترات.

قشعريرة في تلك اللحظة ، شعر ثيودور بقشعريرة وتراجع.

Kong!

في هذه الأثناء ، أطلق جيرم مقاليد الموتى الأحياء التي أوقفها [سأدعك تموت كما يحلو لك!] .

قشعريرة في تلك اللحظة ، شعر ثيودور بقشعريرة وتراجع.

في الوقت نفسه ، بدأ الموتي الأحياء في الجري بعنف .

” إنها تقنية لا ينبغي استخدامها ضد شخص حي” .

――――――――――――― !!!

ارتفعت هالة ذهبية ملفوفة حول جسده كانت القوة السحرية قوية جداً لدرجة أن المانا المتدفقة شكلت طبقة واقية.

أطلقوا هديراً يصعب وصفه بالكلمات ، مثل نوح شيء ، شيء يصدر صوتاً غريباً ، وشيء آخر يصرخ بكلمات غير مفهومة .

كان مروعاً إذا كان هدف هذا الهجوم بشرياً ، لكان ثيودور مليئا بالذنب .

تم حرمان الموتى الأحياء من مثواهم الأخير في نهاية رحلتهم وكانوا يكرهون بالتأكيد الأحياء.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

“تعالوا للموت!”

“تعالوا للموت!”

تدفق الموتي القادمين من الأفق بسرعة ، كانوا من ذوي الدرجة المنخفضة من الموتى الأحياء ، لكن أجسادهم كانت مغطاة بالسحر الأسود ، وكانت أقوى مما كانت عليه أثناء حياتهم ، تم قطع مسافة 3 كيلومترات في خمس دقائق فقط ، وتم الحفاظ على هذه السرعة بشكل دائم.

ومع ذلك ، فإن الجان الذين استدعوا الأعاصير نظروا إلى ثيودور بعيون مضطربة ، لم تكن قوة الأعاصير عالية جداً ، حتى لو تم تفجير الموتي الأحياء من المستوى المتوسط بسبب الأعاصير ، فلا يزال بإمكانهم البقاء على قيد الحياة.

حارب الجان رد الفعل المنعكس وسحب أوتارهم بينما كانوا يشاهدون اقتراب الموتي الأحياء بوتيرة مخيفة.

ربما كان غاضباً جداً لدرجة أنه لم يستطع التحدث بعد كل شيء ، كان هذا جزءاً من روح ساحر عظيم من الدائرة التاسعة ، كان فخره بالوصول إلى أعلى قمة في البشرية مرتفعاً لدرجة أنه لا يمكن رؤية نهايته.

وتجهزوا استعداداً لإطلاق الأسهم في أي وقت ، توترت عضلات ذراع الرماة المنتفخة من الإشارة إلى رؤوس الأعداء ومع ذلك ، كان لا يزال لدى الرماة وقت طويل للانتظار قبل أن يتمكنوا من الإطلاق .

[أخيراً ، سأرحمك] أجاب الساحر العظيم ، الذي سيطر على الجثث [إذا قدمت لي جسدك الآن ، فإني سأحفظ مملكتك وشعبها ، طالما أن نيدوغور العظيم ينزل على هذا العالم المادي ، فلا يوجد احتمال أن تفوز] .

“تيتانيا ، ابدأ!” أمر ثيودور .

“جوتيا ، مساعدة” صرخ ثيودور .

-فهمت . ردت تيتانيا .

” آه ، الشجرة الأم”

نقل ثيودور التعليمات من خلال راتاتوسكر .

ومع ذلك ، لم يتوقف الموتى الأحياء لأنهم حاولوا اختراق العاصفة البيضاء.

لم تكن هناك حاجة لأعلام أو رسل طالما كانوا في الغابة ، كان بإمكان ثيودور التواصل مع الجان العالية في أي وقت.

إذا قال توقفوا ، فلن يتحركوا حتى لو حدثت كارثة طبيعية .

إذا قال توقفوا ، فلن يتحركوا حتى لو حدثت كارثة طبيعية .

أومأت تيتانيا برأسها وتحركت ” العناصر! استدعي عناصر الرياح الخاصة بك! ” .

أطلقت نفس التنين نحو الدوامة البيضاء!.

استجاب الجان بسرعة لأنهم تلقوا تدريباً سابقاً ، أكثر من 100 مائة من الجان الذين يمكنهم استدعاء عناصر الرياح المتوسطة بذلوا قوتهم في وقت واحد .

“أسلافنا ، يرجى حمايتنا !”

كان عنصر الرياح على شكل نسر ، والذي كان أكبر بنحو 10 مرات من النسر العادي ، بدا النسر يرفرف بجناحيه.

“جيرم ، أليس كذلك؟ ” انتشر صوت ثيودور وعبر عدة كيلومترات.

Kuuoooh―!

أومأت تيتانيا برأسها وتحركت ” العناصر! استدعي عناصر الرياح الخاصة بك! ” .

بدأت كدوامة صغيرة وارتفع الغبار على الهضبة الحمراء حيث كان الموتى الأحياء يتحركون ، وسرعان ما أصبحت دوامة يزيد ارتفاعها عن 100 متر ثم تحولت إلى إعصار .

تم تفعيل أربع تعويذات سحرية في وقت واحد ومع ذلك ، لم يكن عدد التعويذات مهماً .

في الأصل ، لم تكن هذه ظاهرة ستظهر في البرية بدون أي غيوم ، لكن لم يكن مفاجئاً عندما تتحد الكثير من عناصر الرياح معا بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن مجرد واحدة أو اثنتين ، واجهت ثمانية أعاصير على الأقل جيش الموتى الأحياء! .

“حسناً ” هل كان ذلك بسبب علاقتهم المرتبطة بالروح؟ ، غمزت فيرونيكا واتخذت إجراءات في اللحظة التي صرخ فيها ثيودور .

ومع ذلك ، فإن الجان الذين استدعوا الأعاصير نظروا إلى ثيودور بعيون مضطربة ، لم تكن قوة الأعاصير عالية جداً ، حتى لو تم تفجير الموتي الأحياء من المستوى المتوسط بسبب الأعاصير ، فلا يزال بإمكانهم البقاء على قيد الحياة.

من وراء الأفق الذي لا يستطيع حتى الجان رؤيته ، انعكست حركات عدد لا يحصى من الموتى الأحياء في شبكية عين ثيودور ، كانت هذه وحوشاً لا تحتاج إلى التنفس لم تستطع الهضبة الحمراء القاحلة منع الجثث من السير .

“كنت أتوقع هذا القدر! ” اكتشف تيودور اقتراب الموتى الأحياء وأخرج سيف أزوت من جيبه.

على خط الجبهة في ضواحي الغابة الجنوبية ، رمش تيودور ببطء ، منذ متى تجاوز بصره حدوده الجسدية ؟ .

الجوهرة اللامعة في السيف كانت حجر الفيلسوف .

تحول الموتى الأحياء في العاصفة البيضاء إلى رماد .

كان هذا هو السيف الذي حصل عليه من باراغرانوم في الماضي .

“تعالوا للموت!”

كان الحجر قطعة أثرية أسطورية ، يمكن أن تغير شكل المادة ، بالطبع كان هناك حد ، ومع ذلك ، كان ثيودور سيستخدم كل قوته اليوم ، حتى لو كان ذلك يعني تدمير حجر الفيلسوف.

لماذا احتاج إلى تقسيم أبراكساس إلى الفصل الأول والفصل الثاني؟.

“إريس ماجنا!” صرخ ثيودور بصوت عالي .

تم الكشف عن جحيم عظيم.

تألق سيف أزوت بشكل مكثف ، حيث كان يستهدف اتجاه الأعاصير في البرية ، وتم اكتشاف كل الرمال التي تدور في الأعاصير من خلال سحر الكيمياء.

وتجهزوا استعداداً لإطلاق الأسهم في أي وقت ، توترت عضلات ذراع الرماة المنتفخة من الإشارة إلى رؤوس الأعداء ومع ذلك ، كان لا يزال لدى الرماة وقت طويل للانتظار قبل أن يتمكنوا من الإطلاق .

“تحول إلى الفوسفور الأبيض!” أمر ثيودور .

‘يا للفظاعه’ شعر ثيودور بالغثيان وهو ينظر إلى موجات الجثث التي تشبه الكابوس .

كان تحويل كمية هائلة دفعة واحدة عبئاً ، مما تسبب في صرير حجر الفيلسوف .

في الأصل ، لم تكن هذه ظاهرة ستظهر في البرية بدون أي غيوم ، لكن لم يكن مفاجئاً عندما تتحد الكثير من عناصر الرياح معا بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن مجرد واحدة أو اثنتين ، واجهت ثمانية أعاصير على الأقل جيش الموتى الأحياء! .

ومع ذلك ، لم يتوقف ثيودور عن استخدام قوته السحرية ، كان بحاجة إلى النجاح مرة واحدة على الأقل ، إذا تحولت العواصف الرملية الثمانية إلى عاصفة فسفور أبيض ، فيمكنه تدمير عشرات الآلاف من الموتى الأحياء .

وسمعت أصوات صاخبة بينما سار الجيش إلى الأمام ، مما أدى إلى تضييق المسافة إلى وجهتهم ، لم تكن هناك حاجة للأبواق ، كان الموتي الأحياء مجرد دمى يتحكم فيها مستحضر الأرواح ، اتبعوا الأوامر مثل قائد القطار الذي يحمل عصاه .

بعد بضع ثوان بدت وكأنها عاصفة رملية ، غطيت العاصفة الرملية بضوء أبيض.

لم يستمتع تيودور بهذه اللحظة عندما صرخ ” فيرونيكا ، الآن!”.

‘نجاح!’ هتف ثيودور ، أثناء النظر إلي العواصف .

أطلقوا هديراً يصعب وصفه بالكلمات ، مثل نوح شيء ، شيء يصدر صوتاً غريباً ، وشيء آخر يصرخ بكلمات غير مفهومة .

لم يستمتع تيودور بهذه اللحظة عندما صرخ ” فيرونيكا ، الآن!”.

ومع ذلك ، لم يتوقف ثيودور عن استخدام قوته السحرية ، كان بحاجة إلى النجاح مرة واحدة على الأقل ، إذا تحولت العواصف الرملية الثمانية إلى عاصفة فسفور أبيض ، فيمكنه تدمير عشرات الآلاف من الموتى الأحياء .

“حسناً ” هل كان ذلك بسبب علاقتهم المرتبطة بالروح؟ ، غمزت فيرونيكا واتخذت إجراءات في اللحظة التي صرخ فيها ثيودور .

كان تحويل كمية هائلة دفعة واحدة عبئاً ، مما تسبب في صرير حجر الفيلسوف .

Kuaaaaaaah-!

أبراكسس! – كانت قوتها التدميرية هائلة ، لكنها كانت محدودة بعدد المرات التي يمكن استخدامها فيها ووقت تحضيرها الطويل.

أطلقت نفس التنين نحو الدوامة البيضاء!.

‏الآن كان من حسن الحظ أن الهضبة الحمراء كانت بلا ريح ، ما مدى فظاعة الرائحة الكريهة من أكثر من 100.000 الموتي الأحياء؟ سوف يدخل في أنوفهم وقد يؤدي إلى التسمم.

تم سكب اللهب الذي يمكن أن يذيب المعدن باتجاه المادة القابلة للاشتعال .

كان عنصر الرياح على شكل نسر ، والذي كان أكبر بنحو 10 مرات من النسر العادي ، بدا النسر يرفرف بجناحيه.

بدأت الأعاصير تحترق حتى قبل أن يصلهم التنفس ، وتحولت إلى عمود من النار يربط السماء بالأرض .

حارب الجان رد الفعل المنعكس وسحب أوتارهم بينما كانوا يشاهدون اقتراب الموتي الأحياء بوتيرة مخيفة.

كان فرسان الهيكل العظمي يتحركون مع ضوء أحمر بينهم.

‏حدث ذلك بعد خمس ثوان فقط من تحول العاصفة الرملية إلى اللون الأبيض .

كان الحجر قطعة أثرية أسطورية ، يمكن أن تغير شكل المادة ، بالطبع كان هناك حد ، ومع ذلك ، كان ثيودور سيستخدم كل قوته اليوم ، حتى لو كان ذلك يعني تدمير حجر الفيلسوف.

تم الكشف عن جحيم عظيم.

” إنها تقنية لا ينبغي استخدامها ضد شخص حي” .

تم القبض على الموتي الأحياء من قبل الأعاصير ، وأصبح جلدهم وعظامهم وقوداً جيداً للنيران فجأة ، امتلأت جميع الأطراف بحرق الموتي الأحياء.

لماذا احتاج إلى تقسيم أبراكساس إلى الفصل الأول والفصل الثاني؟.

كانت حريقاً لا يطفأ وسيستمر في الاشتعال حتى لو سكب عليه الماء .

كان ذلك بسبب تحيزه أنه يمكن استخدام عنصرين نقيضين فقط معاً ، ومع ذلك ، فإنه سيستخدم الآن العناصر الأربعة الرئيسية للشكل الكامل لأبراكسس .

تحول الموتى الأحياء في العاصفة البيضاء إلى رماد .

[أخيراً ، سأرحمك] أجاب الساحر العظيم ، الذي سيطر على الجثث [إذا قدمت لي جسدك الآن ، فإني سأحفظ مملكتك وشعبها ، طالما أن نيدوغور العظيم ينزل على هذا العالم المادي ، فلا يوجد احتمال أن تفوز] .

بصرف النظر عن نوع الشبح من الموتي الأحياء الذي لم يتأثر بالقوة الجسدية وكبير الموتي الأحياء المحمي بالسحر الأسود ، تم إشعال النار في جميع الموتى الأحياء الآخرين بمجرد دخولهم نطاق اللهب.

“حفظ ”

تفاجأ ثيودور لفترة وجيزة بالقوة النارية المدمرة للخطة التي تصورها.

كان مثل خطأ ، لأنها لويت القدر بالتدخل في القوانين الفيزيائية علاوة على ذلك ، بصرف النظر عن هيباتيا ، كان هناك العديد من كبار الزومبي.

” إنها تقنية لا ينبغي استخدامها ضد شخص حي” .

حارب الجان رد الفعل المنعكس وسحب أوتارهم بينما كانوا يشاهدون اقتراب الموتي الأحياء بوتيرة مخيفة.

كان مروعاً إذا كان هدف هذا الهجوم بشرياً ، لكان ثيودور مليئا بالذنب .

كما أشار إلى وجود فرسان العذاب ، والشعوذة ، والأشجار ، وكذلك التنين الشرير الذي يقف وراءهم والذي كان العدو الحقيقي في غضون ذلك ، واصل جيش الموت المضي قدماً.

شعر الموتى الأحياء بالندم! .

“أربع فتحات ، أفتح ”

ومع ذلك ، لم يتوقف الموتى الأحياء لأنهم حاولوا اختراق العاصفة البيضاء.

نقل ثيودور التعليمات من خلال راتاتوسكر .

Kieeeeeeek-!

كان ثيودور قد حصل من قبل على دليل في معركته مع بان هيليونس .

صرخت إحدى الفرسان الأربعة ، الفارسة البيضاء هيباتيا ، وأخمدت النيران البيضاء من حولها .

تم الكشف عن جحيم عظيم.

كان مثل خطأ ، لأنها لويت القدر بالتدخل في القوانين الفيزيائية علاوة على ذلك ، بصرف النظر عن هيباتيا ، كان هناك العديد من كبار الزومبي.

Kulkul… kul… kululul…

لقد أربكتهم العاصفة البيضاء ، لكن الهواء الملتهب لا يمكن أن يلحق أي ضرر بـ كبير الموتي الأحياء ، عندما قطع سحر الحزاز الأوكسجين وانتشر البرد البارد ، توقف احتراق الفوسفور الأبيض وانخفضت قوة النار .

كما أشار إلى وجود فرسان العذاب ، والشعوذة ، والأشجار ، وكذلك التنين الشرير الذي يقف وراءهم والذي كان العدو الحقيقي في غضون ذلك ، واصل جيش الموت المضي قدماً.

Kulkul… kul… kululul…

بعد بضع ثوان بدت وكأنها عاصفة رملية ، غطيت العاصفة الرملية بضوء أبيض.

استعاد الموتي الأحياء رباطة جأشهم وضحكوا ولم يهتموا بحرق الموتى الأحياء التافهة الأخري .

أضاف ثيودور وتحكم في الاستقرار بقوة وتحكم في دوائره الثمانية أثناء حساب العناصر المختلفة.

كانت هناك حاجة إلى وسيلة مختلفة للتعامل مع كبار الموتي الأحياء على سبيل المثال ، هالة سيد سيف أو سحر هجوم الدائرة السابعة .

كان مروعاً إذا كان هدف هذا الهجوم بشرياً ، لكان ثيودور مليئا بالذنب .

لذلك قرر ثيودور أن يعطيها لهم.

جاءت أربع تعويذات إلى ذهن ثيودور ، لقد كانوا سحراً يمكن أن يقتل 1.000 جندي ويمزق الأرض.

“حفظ ”

مر يومان من وقت ذلك الحادث .

“أربع فتحات ، أفتح ”

وسمعت أصوات صاخبة بينما سار الجيش إلى الأمام ، مما أدى إلى تضييق المسافة إلى وجهتهم ، لم تكن هناك حاجة للأبواق ، كان الموتي الأحياء مجرد دمى يتحكم فيها مستحضر الأرواح ، اتبعوا الأوامر مثل قائد القطار الذي يحمل عصاه .

فتحت دوائره الثمانية ، وصب القوة السحرية في يده اليمنى .

Kuaaaaaaah-!

“جوتيا ، مساعدة” صرخ ثيودور .

‏حدث ذلك بعد خمس ثوان فقط من تحول العاصفة الرملية إلى اللون الأبيض .

[نعم سيدي!]

تم القبض على الموتي الأحياء من قبل الأعاصير ، وأصبح جلدهم وعظامهم وقوداً جيداً للنيران فجأة ، امتلأت جميع الأطراف بحرق الموتي الأحياء.

تم تفعيل أربع تعويذات سحرية في وقت واحد ومع ذلك ، لم يكن عدد التعويذات مهماً .

“تعالوا للموت!”

إذا نجحت محاولة ثيودور ، فستتجاوز سحر الدائرة الثامنة ، السحر العظيم .

استعاد الموتي الأحياء رباطة جأشهم وضحكوا ولم يهتموا بحرق الموتى الأحياء التافهة الأخري .

أبراكسس! – كانت قوتها التدميرية هائلة ، لكنها كانت محدودة بعدد المرات التي يمكن استخدامها فيها ووقت تحضيرها الطويل.

[نعم سيدي!]

“إنه ممكن الآن”

تقدم تيودور إلى الأمام ، كان الأعداء لا يزالون على بعد كيلومترات قليلة من مدخل الغابة ومع ذلك ، فقد توقفوا لسبب ما.

أضاف ثيودور وتحكم في الاستقرار بقوة وتحكم في دوائره الثمانية أثناء حساب العناصر المختلفة.

استجاب الجان بسرعة لأنهم تلقوا تدريباً سابقاً ، أكثر من 100 مائة من الجان الذين يمكنهم استدعاء عناصر الرياح المتوسطة بذلوا قوتهم في وقت واحد .

ارتفعت هالة ذهبية ملفوفة حول جسده كانت القوة السحرية قوية جداً لدرجة أن المانا المتدفقة شكلت طبقة واقية.

“حسناً ” هل كان ذلك بسبب علاقتهم المرتبطة بالروح؟ ، غمزت فيرونيكا واتخذت إجراءات في اللحظة التي صرخ فيها ثيودور .

أبراكساس السحر العظيم (ΑΒΡΑΣΑΞ) …

إذا طلب منهم المضي قدماً ، فلن يتوقفوا حتى يتم كسر أجسادهم.

كان ثيودور قد حصل من قبل على دليل في معركته مع بان هيليونس .

لم تكن هناك حاجة لأعلام أو رسل طالما كانوا في الغابة ، كان بإمكان ثيودور التواصل مع الجان العالية في أي وقت.

لماذا احتاج إلى تقسيم أبراكساس إلى الفصل الأول والفصل الثاني؟.

ومع ذلك ، لم يتوقف الموتى الأحياء لأنهم حاولوا اختراق العاصفة البيضاء.

كان ذلك بسبب تحيزه أنه يمكن استخدام عنصرين نقيضين فقط معاً ، ومع ذلك ، فإنه سيستخدم الآن العناصر الأربعة الرئيسية للشكل الكامل لأبراكسس .

كان هذا لأن اللحم الفاسد والدم يتدفق مع الديدان والأشياء البغيضة ملأت الأفق .

‘الفصل الأخير’

لم تكن هناك حاجة لأعلام أو رسل طالما كانوا في الغابة ، كان بإمكان ثيودور التواصل مع الجان العالية في أي وقت.

جاءت أربع تعويذات إلى ذهن ثيودور ، لقد كانوا سحراً يمكن أن يقتل 1.000 جندي ويمزق الأرض.

ومع ذلك ، لم يتوقف الموتى الأحياء لأنهم حاولوا اختراق العاصفة البيضاء.

الخرزة الحمراء التي ترمز إلى النار .

تألق سيف أزوت بشكل مكثف ، حيث كان يستهدف اتجاه الأعاصير في البرية ، وتم اكتشاف كل الرمال التي تدور في الأعاصير من خلال سحر الكيمياء.

الخرزة الزرقاء التي ترمز إلى الماء .

“أسلافنا ، يرجى حمايتنا !”

الخرزة الصفراء التي ترمز إلى الأرض .

“فكر في هذا كتحية مني ، سحلية فاسدة!” ضحك ثيودور ببرود .

الخرزة البيضاء التي ترمز إلى الريح .

لقد أربكتهم العاصفة البيضاء ، لكن الهواء الملتهب لا يمكن أن يلحق أي ضرر بـ كبير الموتي الأحياء ، عندما قطع سحر الحزاز الأوكسجين وانتشر البرد البارد ، توقف احتراق الفوسفور الأبيض وانخفضت قوة النار .

توحدت الخرزات السحرية الأربعة ، التي كانت لها نفس ألوان الأبراج السحرية لميلتور بين يدي ثيودور ، وحلقوا بطريقة كان من الصعب السيطرة عليها ، وبالكاد تمكن من تصويبهم.

لقد أربكتهم العاصفة البيضاء ، لكن الهواء الملتهب لا يمكن أن يلحق أي ضرر بـ كبير الموتي الأحياء ، عندما قطع سحر الحزاز الأوكسجين وانتشر البرد البارد ، توقف احتراق الفوسفور الأبيض وانخفضت قوة النار .

“فكر في هذا كتحية مني ، سحلية فاسدة!” ضحك ثيودور ببرود .

إذا كان جيرم لا يزال على قيد الحياة ، لكان قد قتل ثيودور قبل أن يتم بصق أكثر من بضع كلمات وقحة ، ومع ذلك ، بعد ثوان قليلة ، تحدث صوته البارد [ أيها الأحمق ، أنت لا تعرف أن النصر أو الهزيمة قد تم تحديدهما بالفعل] .

ثم أطلق العنان للقوة نحو مركز الفيلق الموتي الأحياء! .

“تعالوا للموت!”

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

كان عنصر الرياح على شكل نسر ، والذي كان أكبر بنحو 10 مرات من النسر العادي ، بدا النسر يرفرف بجناحيه.

ترجمة : Sadegyptian

كان هذا لأن اللحم الفاسد والدم يتدفق مع الديدان والأشياء البغيضة ملأت الأفق .

“كنت أتوقع هذا القدر! ” اكتشف تيودور اقتراب الموتى الأحياء وأخرج سيف أزوت من جيبه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط