نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Book Eating Magician 324

عشية العاصفة (3)

عشية العاصفة (3)

Kuaaaaaaah!

كانت المعركة بين أقوى القوى في كل جيش .

شخص شاهد المشهد واستعاده لاحقاً.

بينما واصل ثيودور التحضير للقصف السحري في السماء ، شعر بتدفق القوة على الأرض.

كان هناك ضوء فقط….

الأجسام الكبيرة التي يزيد حجمها عن 10 أمتار لا يمكن مقارنتها بتلك الصخور التي ألقيت بواسطة المقاليع.

اقترضت كنيسة لايرون هذا عندما تحدثوا عن خلق العالم ، لكن هذه الحالة كانت مختلفة قليلاً.

كانت القوة التي يمكن أن يمارسها في هذا العالم المادي محدودة ، لكن ملك ناستروند كان لا يزال معادلاً للإله.

كانت أمطار غزيرة من الضوء تتساقط.

بالنسبة لجيرم ، الذي كان يعرف ثيودور قبل بضعة أشهر ، كان هذا الوضع غير متوقع تماماً.

إن الضوء الذي نشأ من عملية انهيار العناصر الأربعة تجاهل في نفس الوقت حدود المادة ، ودمر كل شيء.

جاءت الإجابة من مؤخرة الخطوط الأمامية لإلفينهايم.

كانت ضربة جسدية ضخمة للموتي الأحياء.

Kukukuk! Kukwan! Kukank! Kukwakwakwang!

تحطمت أجساد فرسان الموت ، وانفجرت أجساد الشامان الشفافة مثل قناديل البحر.

طارت هذه بسرعة الأسهم وسقطت مثل القنابل.

كان هذا هو السحر العظيم ، أبراكساس! .

“استخدم الأسهم العادية مع الزومبي منخفض الدرجة!”

تصور ثيودور هذه التعويذة بعد وصوله إلى الدائرة السابعة ، لكنه احتاج إلى ثماني دوائر لإعادة إنتاج القوة بالكامل.

[ممل] رن صوت من حدود الهضبة الحمراء والغابة العظيمة.

اصطدمت العناصر المتعارضة مع بعضها البعض ، وتم تعظيم قوة التنافر على الفور.

‏ تحت ضوء أبراكساس ، الذي دمر حتى الليتش ، كان هناك القليل من من نجا من هذا الهجوم ، انهار أحد أركان جيش الموتى الأحياء في الحال.

‏ لقد كانت ظاهرة مستحيلة جسدياً وسحرياً ، لكن سحر ثيودور جعلها تدخل حيز الإمكان.

بينما كان ثيودور مشغولاً بالتفكير في هذا الأمر ، أعلن نيدوغور [لا تخيب ظني ، أيها التابع ]

“اذهب!” صاح ثيودور .

بالطبع ، كان هناك الكثير من الموتى الأحياء الذين لم ينهاروا من ضربة واحدة.

حطمت موجة الضوء الجثث بلا رحمة.

لقد كانت قوة تدميرية خالصة ، لم تستطع حتى الدوائر السحري التحكم فيها بعد إطلاقها.

على الرغم من امتلاكه ضعف القوة السحرية لساحر من نفس الدائرة ، إلا أن ثيودور كان يتنفس بصعوبة بعد استخدامه.

علاوة على ذلك ، لم يكن الشعاع المدمر الرهيب هو الشيء الوحيد المخيف.

“سأتبع إرادتك ، التنين الشرير العظيم”

اصطدمت العناصر المتعارضة مع بعضها البعض ، وتم تعظيم قوة التنافر على الفور.

‏كان هذا سحر هجوم لم يكن موجوداً تقريباً في هذا العالم.

حتى لو كانت حالة جيرم غير مكتملة ، فكسر سحر الدائرة التاسعة حتى نصفه ، اللعنة ما مدي قوة الهجوم؟ .

كان من النادر أن يكون هناك سحر بلا صفات.

لا يمكن لأي سمة أن تتدخل فيه ، ولا تستجيب عند الضغط عليها بقوة خالصة.

على وجه الخصوص ، عرف الليتش الذكي وكبار الموتي عواقب هذا الصوت.

اصطدم النور والظلام.

‏التعامل مع الدمار الذي تجاوز الخصائص الفيزيائية.

‏كانت هذه هي القوة الحقيقية لأبراكساس!.

تحطمت أجساد فرسان الموت ، وانفجرت أجساد الشامان الشفافة مثل قناديل البحر.

إذا شكل السحر الأسود قواعد عالم آخر ، فسيكون هذا خطأ .

كان عدد الموتى الأحياء لا يزال هائلاً على الرغم من تعرضهم لضرب أبراكساس.

تم تفكيك الموتى الأحياء بسبب الضوء الرهيب.

كانت كلمات فيرونيكا صحيحة ، عيب واحد من أبراكساس هو أنه كان عبئاً كبيراً .

‏لم يستطع مستحضر الأرواح فعل شئ ، باستعمال السحر الأسود ، الذي كان أساس وجودهم ، ضد قوة أبراكساس.

كما ذكرت الوصية الثامنة للبرج الأحمر ، كان الساحر الجيد بمثابة مأزق.

لا يمكن لأي سمة أن تتدخل فيه ، ولا تستجيب عند الضغط عليها بقوة خالصة.

‏كان الأمر نفسه بالنسبة لكبار الموتي الأحياء.

دمرت موجة الصدمة التي حدثت نتيجة لذلك ، الآلاف من الموتى الأحياء في المنطقة ، لكنها كانت قطرة في دلو ، مقارنة بالقوة التدميرية الفعلية لأبراكساس.

ومع ذلك ، كانت بشرة ثيودور كما كانت من قبل وقال “لا بأس. لقد فكرت في فكرة “.

‏ تحت ضوء أبراكساس ، الذي دمر حتى الليتش ، كان هناك القليل من من نجا من هذا الهجوم ، انهار أحد أركان جيش الموتى الأحياء في الحال.

‏ كان لها تأثير كبير ، تشدد تعبير ثيودور وفيرونيكا عندما كانا على وشك إطلاق تعويذاتهما.

‏كان هذا سحر هجوم لم يكن موجوداً تقريباً في هذا العالم.

‏ تم فقد 30٪ من قوتهم الإجمالية.

سقطت مئات الصخور مثل الأمطار الصخرية ، وسحق الموتى الأحياء.

[توقف!] في تلك اللحظة ، تحدث صوت مظلم وغريب.

ثم حجب الظلام شعاع الضوء الذي يجتاح الموتي الأحياء.

بينما كان ثيودور مشغولاً بالتفكير في هذا الأمر ، أعلن نيدوغور [لا تخيب ظني ، أيها التابع ]

‏ لم يستطع جيرم السماح بفقدان المزيد من القوات وكشف عن نفسه في النهاية.

‏لم يستطع مستحضر الأرواح فعل شئ ، باستعمال السحر الأسود ، الذي كان أساس وجودهم ، ضد قوة أبراكساس.

Kukukukung!

‏ كان لها تأثير كبير ، تشدد تعبير ثيودور وفيرونيكا عندما كانا على وشك إطلاق تعويذاتهما.

اصطدم النور والظلام.

بعد ذلك بوقت قصير ، اخترقت عاصفة تفوق سرعة الصوت الفراغ المتصدع واستهدفت جسد جيرم.

دمرت موجة الصدمة التي حدثت نتيجة لذلك ، الآلاف من الموتى الأحياء في المنطقة ، لكنها كانت قطرة في دلو ، مقارنة بالقوة التدميرية الفعلية لأبراكساس.

لم يكن ثيودور ينظر في الواقع إلي تيتانيا ، ولكن عن شيء كان على بعد بضعة كيلومترات ، ربما 10 كيلومترات ، على بعد بعيد ، على مسافة حيث يبدو وكأنه نملة واحدة ، نظر ثيودور إلى السماء.

استخدم جيرم السحر الأسود للدائرة التاسعة ، وخلق جداراً من الفضاء الخيالي الذي يمتص القوة من أبراكساس.

بالمقارنة مع ميردال ، كانت قوة تيتانيا قليلة.

قد لا يكون سحر ثيودور موحداً ، لكنه لا يستطيع التغلب على الاختلافات الأساسية بين صفوف السحر.

[ اللعنة ، يجب أن أدمرها! ] ومع ذلك ، تأوه جيرم بعد إيقاف الهجوم لأنه أدرك أن نصف جداره قد دمر.

إن الضوء الذي نشأ من عملية انهيار العناصر الأربعة تجاهل في نفس الوقت حدود المادة ، ودمر كل شيء.

حتى لو كانت حالة جيرم غير مكتملة ، فكسر سحر الدائرة التاسعة حتى نصفه ، اللعنة ما مدي قوة الهجوم؟ .

بالنسبة لجيرم ، الذي كان يعرف ثيودور قبل بضعة أشهر ، كان هذا الوضع غير متوقع تماماً.

‏كان صوت ما لا يقل عن خمس تعويذات الدائرة السابعة مستخدمة.

حدقت عيون جيرم الحمراء في ثيودور ، من ناحية أخرى ، كانت هناك ابتسامة باهتة على وجه ثيودور.

طارت هذه بسرعة الأسهم وسقطت مثل القنابل.

―――――――― Kwaaaaang!

” أهدفوا إلي الرئيس! ، حتى لو كان الموتى الأحياء ناتجاً ثانوياً للسحر ، فلا يمكنهم التجدد إذا تم تدمير النواة! ”

بعد ذلك بوقت قصير ، اخترقت عاصفة تفوق سرعة الصوت الفراغ المتصدع واستهدفت جسد جيرم.

قد لا تكون جيدة مثل أبراكساس ، لكنها كانت ضربة قوية! .

البعد الذي حكمه نيدوغور – تدفقت قوتها المكونة من الظلام والموت إلى هذا العالم المادي.

[Kuaaaaack!]

كان هناك عملاق ، كان له قرون على شكل تاج وجسم عاري ، بدون ملابس تماماً .

تم تقطيع أردية جيرم ، وألقي به في الهواء.

كان هذا هو السحر العظيم ، أبراكساس! .

“سهام الدمار تبدو جيدة”.

‏ تم فقدان معظم قوة أبراكساس من خلال تدمير الفضاء السابق ، ولكن بعد ذلك مزق سهم خارق جسد جيرم.

‏كان هذا سحر هجوم لم يكن موجوداً تقريباً في هذا العالم.

‏ ومع ذلك ، لم يكن مطلق السهم ثيودور.

‘حسنا. لقد فعلت ذلك بشكل صحيح ، تيتانيا! ‘ امتدح ثيودور .

سقطت مئات الصخور مثل الأمطار الصخرية ، وسحق الموتى الأحياء.

-بالتأكيد! .

‏كان صوت ما لا يقل عن خمس تعويذات الدائرة السابعة مستخدمة.

وبينما كانت تتحدث بصوت متحمس ، نظر ثيودور إلى الوراء إلي موقع تيتانيا البعيد.

[توقف!] في تلك اللحظة ، تحدث صوت مظلم وغريب.

ثم أمكنه رؤيتها.

اندهش الموتى الأحياء من صوت الرعد القادم من السماء.

لم يكن ثيودور ينظر في الواقع إلي تيتانيا ، ولكن عن شيء كان على بعد بضعة كيلومترات ، ربما 10 كيلومترات ، على بعد بعيد ، على مسافة حيث يبدو وكأنه نملة واحدة ، نظر ثيودور إلى السماء.

تماما مثل زئير الأسد أو النمر ، تسبب في ارتعاش الجميع.

كان هناك عملاق ، كان له قرون على شكل تاج وجسم عاري ، بدون ملابس تماماً .

سقطت مئات الصخور مثل الأمطار الصخرية ، وسحق الموتى الأحياء.

وكان متينا مثل الدروع ، مثل الجبابرة الذين ظهروا في الأساطير القديمة .

كان العنصر القديم – جيروس – ينظر إلى ساحة المعركة وهو يحمل قوساً عظيماً يتناسب مع بنيته الجسدية.

في هذه الأثناء ، أكمل ثيودور وفيرونيكا تعويذتهما.

في تلك اللحظة ، ظهر شيء غريب.

‏جزء من زيفيروس الذي تم التعاقد معه ذات مرة من قبل ميردال هرسيم .

غطت الأسهم سماء الليل وضربت جماجم الموتى الأحياء.

على عكس ميترا التي لم تكبر بعد ، كانت حالة جيروس بالفعل قريبة من الكمال.

سقطت مئات الصخور مثل الأمطار الصخرية ، وسحق الموتى الأحياء.

كانت تيتانيا تتعلم استخدام هذا النموذج منذ أن سلمها ميردال العقد.

كان من النادر أن يكون هناك سحر بلا صفات.

“العيب هو أنه يتم استهلاك الكثير من القوة ” .

حدقت عيون جيرم الحمراء في ثيودور ، من ناحية أخرى ، كانت هناك ابتسامة باهتة على وجه ثيودور.

بالمقارنة مع ميردال ، كانت قوة تيتانيا قليلة.

‏ إذا تمكن جيروس من إطلاق هذه السهام إلى ما لا نهاية ، فإن إلفينهايم سيفوز في نصف يوم.

كان هناك عدد محدود من المرات التي تمكن فيها جيروس من إطلاق سهامه.

‘فكرة؟’ أصدرت فيرونيكا صوت استجواب ، لكنها عرفت أنه لا يوجد وقت للشرح.

‏التعامل مع الدمار الذي تجاوز الخصائص الفيزيائية.

‏كان السبب واضحاً ، حتى لو كان ثيودور قد أضعف الجدار أولا ، فإن هجوم جيروس كان هجوماً سيحطم دفاعات سحر الدائرة التاسعة ويلحق الضرر بجريم.

‘حسنا. لقد فعلت ذلك بشكل صحيح ، تيتانيا! ‘ امتدح ثيودور .

على الرغم من امتلاكه ضعف القوة السحرية لساحر من نفس الدائرة ، إلا أن ثيودور كان يتنفس بصعوبة بعد استخدامه.

‏ إذا تمكن جيروس من إطلاق هذه السهام إلى ما لا نهاية ، فإن إلفينهايم سيفوز في نصف يوم.

‏التعامل مع الدمار الذي تجاوز الخصائص الفيزيائية.

لا يمكن إطلاق «قوس الإعصار» إلا ثلاث مرات أخرى في المستقبل.

“سهام الدمار تبدو جيدة”.

احتفظ ثيودور بعدد المرات في رأسه ، عندما وجه رماة إلفينهايم لإطلاق السهام.

ثم حجب الظلام شعاع الضوء الذي يجتاح الموتي الأحياء.

لقد انهارت تشكيلات الموتي الأحياء ، وتوقف تقدمهم ، لذلك كانت هذه فرصة.

‏كان هذا سحر هجوم لم يكن موجوداً تقريباً في هذا العالم.

“أطلاق! لا تترك وراءك أياً من هذه الأشياء القبيحة! ”

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

” أهدفوا إلي الرئيس! ، حتى لو كان الموتى الأحياء ناتجاً ثانوياً للسحر ، فلا يمكنهم التجدد إذا تم تدمير النواة! ”

على عكس ميترا التي لم تكبر بعد ، كانت حالة جيروس بالفعل قريبة من الكمال.

“استخدم الأسهم العادية مع الزومبي منخفض الدرجة!”

[الحاكم… الأمر…! رمي … بقوة … ممكن!]

قام الرماة الجان ، على الأرض وفوق الفروع ، بسحب أوتارهم.

كانت أمطار غزيرة من الضوء تتساقط.

كانت رؤيتهم ممتازة ، وكانت أيديهم حساسة.

ثم أمكنه رؤيتها.

الزومبي الذين لم يتراجعوا حتى كانوا أسوأ من أهداف التدريب.

FEEE!

الأجسام الكبيرة التي يزيد حجمها عن 10 أمتار لا يمكن مقارنتها بتلك الصخور التي ألقيت بواسطة المقاليع.

كان هناك صوت حاد لإطلاق السهام.

وبينما كانت تتحدث بصوت متحمس ، نظر ثيودور إلى الوراء إلي موقع تيتانيا البعيد.

غطت الأسهم سماء الليل وضربت جماجم الموتى الأحياء.

Kukukuk! Kukwan! Kukank! Kukwakwakwang!

بالطبع ، كان هناك الكثير من الموتى الأحياء الذين لم ينهاروا من ضربة واحدة.

على الرغم من امتلاكه ضعف القوة السحرية لساحر من نفس الدائرة ، إلا أن ثيودور كان يتنفس بصعوبة بعد استخدامه.

علاوة على ذلك ، لم يكن الشعاع المدمر الرهيب هو الشيء الوحيد المخيف.

‏نجا البعض باستخدام الدروع ، واستخدم الليتش السحر الدفاعي ، ونجا كبار الزومبي بقدراتهم الخاصة.

“العيب هو أنه يتم استهلاك الكثير من القوة ” .

وإلا لكانوا قد قتلوا بالفعل دون أن يتمكنوا من المقاومة.

‏ ثم عندما تقدم دلاهان بفخر إلى الجان …

Kukukukukung!

Pipipit!

كان عدد الموتى الأحياء لا يزال هائلاً على الرغم من تعرضهم لضرب أبراكساس.

سرعان ما حولت معمودية الأسهم الذهبية الصغيرة إلى خلية نحل.

‏ استخدامه باستمرار سيجعله يدمر نفسه قبل أن يضرب الأعداء.

“سهام الدمار تبدو جيدة”.

لم تكن طبيعة الأمر مختلفة ، سواء في شرق القارة أو غربها.

بدأ الموتى الأحياء يشعرون بالخطر ، لم يمت الكبار الموتي الأحياء بضربة واحدة ، ولكن كان هناك حد إذا واجهوا 10 أو 20 ضربة ، لم يتمكنوا من البقاء على ما يرام.

ومع ذلك ، تنهد ثيودور بارتياح.

إذا شكل السحر الأسود قواعد عالم آخر ، فسيكون هذا خطأ .

لم يكن يعرف مدى إحباطه إذا أصبحت الأشياء التي قضى أسابيع في صنعها عديمة الفائدة.

لقد كانت قوة تدميرية خالصة ، لم تستطع حتى الدوائر السحري التحكم فيها بعد إطلاقها.

لقد صنع حوالي 100،000 سهم تحتوي على قوة المانترا.

لم يكن ذلك كافياً لإزالة كل الموتى الأحياء ، لكنه كان فعالاً عند استهداف كبار الموتي الأحياء فقط.

لم يكن ذلك كافياً لإزالة كل الموتى الأحياء ، لكنه كان فعالاً عند استهداف كبار الموتي الأحياء فقط.

قد يكون هناك المزيد من الموتى الأحياء في مكان ما.

بدأ الموتى الأحياء يشعرون بالخطر ، لم يمت الكبار الموتي الأحياء بضربة واحدة ، ولكن كان هناك حد إذا واجهوا 10 أو 20 ضربة ، لم يتمكنوا من البقاء على ما يرام.

إذا استخدمها ثلاث مرات في اليوم ، فستكون دوائره مثقلة.

“لقد كان جيداً حتى الآن ، ولكن … هل ينقصه شي ما؟” نظر ثيودور حول ساحة المعركة وهو يطفو في السماء.

استخدم الجان عناصر الأرض لصنع الصخور لرميها ، ثم ألقوا بها بغض النظر عن عدد فروعهم المكسورة.

كان عدد الموتى الأحياء لا يزال هائلاً على الرغم من تعرضهم لضرب أبراكساس.

‏كان هذا لا يصدق ، لا يمكن تجنب ذلك ، بماما أن الدفاع والتهرب كانا مستحيلاً ، اختار الموتي الأحياء اعتراضه.

قد يكون هناك المزيد من الموتى الأحياء في مكان ما.

من الآن فصاعداً ، لم تكن معركة بين الجيوش بل قتالاً بين القادة.

كان هناك ضوء فقط….

‏إذا أصبحت هذه حرب استنزاف ، فسيكون لإلفينهايم عيب.

طفت أربعة ظلال على بعد بضع مئات من الأمتار أمام ثيودور.

“فيرونيكا!” صرخ ثيودور فجأة .

كانت القوة التي يمكن أن يمارسها في هذا العالم المادي محدودة ، لكن ملك ناستروند كان لا يزال معادلاً للإله.

“هاه؟”

-نعم ، فهمت! . تم نقل رد إيلينوا القوي من خلال شبكة راتاتوسكر العصبية.

“سأستخدم المزيد من السحر الرائع ، هل لديك ما يكفي من القوة السحرية؟ ”

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

“لقد أطلقت نفسا واحداً فقط ، لذلك أنا بخير ، ثيودور ، هل ستكون بخير؟ هذا السحر السابق استهلك قدراً سخيفاً من القوة … ”

لم تكن واحدة فقط.

كانت كلمات فيرونيكا صحيحة ، عيب واحد من أبراكساس هو أنه كان عبئاً كبيراً .

“إيلينوا الآن ”

على الرغم من امتلاكه ضعف القوة السحرية لساحر من نفس الدائرة ، إلا أن ثيودور كان يتنفس بصعوبة بعد استخدامه.

‏لم يستطع مستحضر الأرواح فعل شئ ، باستعمال السحر الأسود ، الذي كان أساس وجودهم ، ضد قوة أبراكساس.

إذا استخدمها ثلاث مرات في اليوم ، فستكون دوائره مثقلة.

جاءت الإجابة من مؤخرة الخطوط الأمامية لإلفينهايم.

كان هذا هو القصف السحري العظيم الذي قام به الساحران فقط للتدمير!.

‏ استخدامه باستمرار سيجعله يدمر نفسه قبل أن يضرب الأعداء.

كان هناك صوت حاد لإطلاق السهام.

ومع ذلك ، كانت بشرة ثيودور كما كانت من قبل وقال “لا بأس. لقد فكرت في فكرة “.

وإلا لكانوا قد قتلوا بالفعل دون أن يتمكنوا من المقاومة.

‘فكرة؟’ أصدرت فيرونيكا صوت استجواب ، لكنها عرفت أنه لا يوجد وقت للشرح.

ترجمة : Sadegyptian

لذلك ، رفعت للتو قوتها السحرية وشاركتها.

كان هناك عملاق ، كان له قرون على شكل تاج وجسم عاري ، بدون ملابس تماماً .

في نفس الوقت ، قام ثيودور بتنشيط دوائره ، ودارت 16 دائرة ، مما تسبب في اهتزاز المانا في المنطقة.

تم تفكيك الموتى الأحياء بسبب الضوء الرهيب.

Kukukukukung!

استخدم الجان عناصر الأرض لصنع الصخور لرميها ، ثم ألقوا بها بغض النظر عن عدد فروعهم المكسورة.

اندهش الموتى الأحياء من صوت الرعد القادم من السماء.

على وجه الخصوص ، عرف الليتش الذكي وكبار الموتي عواقب هذا الصوت.

كان هناك صوت حاد لإطلاق السهام.

‏كان صوت ما لا يقل عن خمس تعويذات الدائرة السابعة مستخدمة.

تحطمت أجساد فرسان الموت ، وانفجرت أجساد الشامان الشفافة مثل قناديل البحر.

إن الضوء الذي نشأ من عملية انهيار العناصر الأربعة تجاهل في نفس الوقت حدود المادة ، ودمر كل شيء.

‏كان هذا لا يصدق ، لا يمكن تجنب ذلك ، بماما أن الدفاع والتهرب كانا مستحيلاً ، اختار الموتي الأحياء اعتراضه.

ماذا سيحدث الان؟.

طار شيء ما مثل قوس ناعم وسقط.

‏إذا تمكنوا من إيقاف التعويذات السحرية في الوقت المناسب ، فيمكن حل الموقف بطريقة ما.

“عليك اللعنة! “.

‏كانت هذه هي القوة الحقيقية لأبراكساس!.

بينما واصل ثيودور التحضير للقصف السحري في السماء ، شعر بتدفق القوة على الأرض.

البعد الذي حكمه نيدوغور – تدفقت قوتها المكونة من الظلام والموت إلى هذا العالم المادي.

كانت مقدمة لمهاجمة السحر لإيقافه وإيقاف فيرونيكا.

اقترضت كنيسة لايرون هذا عندما تحدثوا عن خلق العالم ، لكن هذه الحالة كانت مختلفة قليلاً.

‏ بالطبع ، لم يكن بمستوى يمكن أن يصيب الشخصين ، ومع ذلك ، كان هدفهم وقف القصف السحري ، سيكون كافياً لفتح فجوة.

كانت تيتانيا تتعلم استخدام هذا النموذج منذ أن سلمها ميردال العقد.

“هل تعتقد أنني سأتركك تتصرف بحرية؟”

إن الضوء الذي نشأ من عملية انهيار العناصر الأربعة تجاهل في نفس الوقت حدود المادة ، ودمر كل شيء.

ومع ذلك ، لم يكن لدى ثيودور نية للسماح بذلك.

كان العنصر القديم – جيروس – ينظر إلى ساحة المعركة وهو يحمل قوساً عظيماً يتناسب مع بنيته الجسدية.

“إيلينوا الآن ”

اندهش الموتى الأحياء من صوت الرعد القادم من السماء.

-نعم ، فهمت! . تم نقل رد إيلينوا القوي من خلال شبكة راتاتوسكر العصبية.

لم يكن ثيودور يعلم عن التكريم الذي أعده جيرم ، لكنه كان يعلم أنها لم تكن بهذا الضخامة.

ماذا سيحدث الان؟.

Kkuwk …!

جاءت الإجابة من مؤخرة الخطوط الأمامية لإلفينهايم.

-بالتأكيد! .

طار شيء ما مثل قوس ناعم وسقط.

سرعان ما حولت معمودية الأسهم الذهبية الصغيرة إلى خلية نحل.

[ضباب الموت … عض الجسد … أممم؟] كان الليتش يركز على ترديد تعويذة ، عندما لاحظ ظلاً ، وتحطم جسده بصخرة ضخمة.

” محتمل! ” .

Kukukuk! Kukwan! Kukank! Kukwakwakwang!

“سأتبع إرادتك ، التنين الشرير العظيم”

لم تكن واحدة فقط.

سقطت مئات الصخور مثل الأمطار الصخرية ، وسحق الموتى الأحياء.

الزومبي الذين لم يتراجعوا حتى كانوا أسوأ من أهداف التدريب.

بالطبع ، تلك القوة لم تكن كافية لتدمير كبار الأحياء.

“أطلاق! لا تترك وراءك أياً من هذه الأشياء القبيحة! ”

على وجه الخصوص ، عرف الليتش الذكي وكبار الموتي عواقب هذا الصوت.

‏ومع ذلك ، كان كافياً لـ إيقاف التشكيل الذي كان يعد سحر الإعتراض.

على وجه الخصوص ، عرف الليتش الذكي وكبار الموتي عواقب هذا الصوت.

[الحاكم… الأمر…! رمي … بقوة … ممكن!]

‏كان صوت ما لا يقل عن خمس تعويذات الدائرة السابعة مستخدمة.

[صخرة … ثقيلة! مرة اخرى…!]

كانت المعركة بين أقوى القوى في كل جيش .

على بعد مسافة قصيرة من المقدمة ، كان الرجال يمسكون الحجارة بأيديهم.

كان العنصر القديم – جيروس – ينظر إلى ساحة المعركة وهو يحمل قوساً عظيماً يتناسب مع بنيته الجسدية.

الأجسام الكبيرة التي يزيد حجمها عن 10 أمتار لا يمكن مقارنتها بتلك الصخور التي ألقيت بواسطة المقاليع.

Kukukukung!

طارت هذه بسرعة الأسهم وسقطت مثل القنابل.

[ اللعنة ، يجب أن أدمرها! ] ومع ذلك ، تأوه جيرم بعد إيقاف الهجوم لأنه أدرك أن نصف جداره قد دمر.

‏نجا البعض باستخدام الدروع ، واستخدم الليتش السحر الدفاعي ، ونجا كبار الزومبي بقدراتهم الخاصة.

‏تم سحق الموتي الأحياء من الدرجة المنخفضة ، في حين لم يستطع كبار الموتي الأحياء تجاهل الهجوم ، مما أجبرهم على التقدم والدفاع.

عندما استمعوا إلى كلمات تيتانيا المتدفقة عبر راتاتوسكر ، رفرف رداء السحرة الأحمر بعنف.

استخدم الجان عناصر الأرض لصنع الصخور لرميها ، ثم ألقوا بها بغض النظر عن عدد فروعهم المكسورة.

تحطمت أجساد فرسان الموت ، وانفجرت أجساد الشامان الشفافة مثل قناديل البحر.

في هذه الأثناء ، أكمل ثيودور وفيرونيكا تعويذتهما.

كان عدد الموتى الأحياء لا يزال هائلاً على الرغم من تعرضهم لضرب أبراكساس.

Kuruwng! Kwang!

حطمت موجة الضوء الجثث بلا رحمة.

كانت القوة السحرية المحققة حمراء اللون وتبخر الهواء القريب.

في تلك اللحظة ، ظهر شيء غريب.

كان هذا هو القصف السحري العظيم الذي قام به الساحران فقط للتدمير!.

‏تم سحق الموتي الأحياء من الدرجة المنخفضة ، في حين لم يستطع كبار الموتي الأحياء تجاهل الهجوم ، مما أجبرهم على التقدم والدفاع.

‏انغلق فكي الليتش عندما شعروا بالدمار بشكل حدسي ، في حين نسي فرسان الموت والموتي الأحياء الدفاع.

‏ إذا تمكن جيروس من إطلاق هذه السهام إلى ما لا نهاية ، فإن إلفينهايم سيفوز في نصف يوم.

‏ما هو الهدف من النضال عندما يموتون على أي حال؟ .

‏كان هذا لا يصدق ، لا يمكن تجنب ذلك ، بماما أن الدفاع والتهرب كانا مستحيلاً ، اختار الموتي الأحياء اعتراضه.

[ اللعنة ، يجب أن أدمرها! ] ومع ذلك ، تأوه جيرم بعد إيقاف الهجوم لأنه أدرك أن نصف جداره قد دمر.

‏ثم في تلك اللحظة …

تصور ثيودور هذه التعويذة بعد وصوله إلى الدائرة السابعة ، لكنه احتاج إلى ثماني دوائر لإعادة إنتاج القوة بالكامل.

[ممل] رن صوت من حدود الهضبة الحمراء والغابة العظيمة.

‏انغلق فكي الليتش عندما شعروا بالدمار بشكل حدسي ، في حين نسي فرسان الموت والموتي الأحياء الدفاع.

تماما مثل زئير الأسد أو النمر ، تسبب في ارتعاش الجميع.

‏ كان لها تأثير كبير ، تشدد تعبير ثيودور وفيرونيكا عندما كانا على وشك إطلاق تعويذاتهما.

كانت تيتانيا تتعلم استخدام هذا النموذج منذ أن سلمها ميردال العقد.

‏كانت هذه هي القوة الحقيقية لأبراكساس!.

‏كانت الصيغ السحرية المكونة بشكل مثالي مبعثرة.

عندما استمعوا إلى كلمات تيتانيا المتدفقة عبر راتاتوسكر ، رفرف رداء السحرة الأحمر بعنف.

Kkuwk …!

اصطدمت العناصر المتعارضة مع بعضها البعض ، وتم تعظيم قوة التنافر على الفور.

“نيدوغور؟ في هذه المرحلة؟ ”

‏ما هو الهدف من النضال عندما يموتون على أي حال؟ .

كانت القوة التي يمكن أن يمارسها في هذا العالم المادي محدودة ، لكن ملك ناستروند كان لا يزال معادلاً للإله.

اصطدم النور والظلام.

لم يكن ثيودور يعلم عن التكريم الذي أعده جيرم ، لكنه كان يعلم أنها لم تكن بهذا الضخامة.

ومع ذلك ، لم يكن لدى ثيودور نية للسماح بذلك.

وإلا لكانوا قد قتلوا بالفعل دون أن يتمكنوا من المقاومة.

لم يكن ثيودور ينظر في الواقع إلي تيتانيا ، ولكن عن شيء كان على بعد بضعة كيلومترات ، ربما 10 كيلومترات ، على بعد بعيد ، على مسافة حيث يبدو وكأنه نملة واحدة ، نظر ثيودور إلى السماء.

بينما كان ثيودور مشغولاً بالتفكير في هذا الأمر ، أعلن نيدوغور [لا تخيب ظني ، أيها التابع ]

في تلك اللحظة ، ظهر شيء غريب.

‘فكرة؟’ أصدرت فيرونيكا صوت استجواب ، لكنها عرفت أنه لا يوجد وقت للشرح.

لقد كانت قوة نشأت من هاوية مجهولة ، قوة لم تستطع عيون ثيودور رؤيتها.

[توقف!] في تلك اللحظة ، تحدث صوت مظلم وغريب.

ناستروند! .

‏كان صوت ما لا يقل عن خمس تعويذات الدائرة السابعة مستخدمة.

البعد الذي حكمه نيدوغور – تدفقت قوتها المكونة من الظلام والموت إلى هذا العالم المادي.

Kukukukukung!

“سأتبع إرادتك ، التنين الشرير العظيم”

طفت أربعة ظلال على بعد بضع مئات من الأمتار أمام ثيودور.

كما ذكرت الوصية الثامنة للبرج الأحمر ، كان الساحر الجيد بمثابة مأزق.

كانوا يريم والفرسان الأربعة.

تعافى جيرم من الأضرار التي سببها إعصار القوس ، وبدا جسده الممزق الآن تماماً كما كان من قبل.

لم تكن طبيعة الأمر مختلفة ، سواء في شرق القارة أو غربها.

“هممم ، هل يريدون تجربة جمع البطاقات؟”

ناستروند! .

” محتمل! ” .

في هذه الأثناء ، أكمل ثيودور وفيرونيكا تعويذتهما.

واجه ثيودور الأعداء مع فيرونيكا.

ثم أمكنه رؤيتها.

من الآن فصاعداً ، لم تكن معركة بين الجيوش بل قتالاً بين القادة.

كانت المعركة بين أقوى القوى في كل جيش .

لقد انهارت تشكيلات الموتي الأحياء ، وتوقف تقدمهم ، لذلك كانت هذه فرصة.

عندما استمعوا إلى كلمات تيتانيا المتدفقة عبر راتاتوسكر ، رفرف رداء السحرة الأحمر بعنف.

واجه ثيودور الأعداء مع فيرونيكا.

كما ذكرت الوصية الثامنة للبرج الأحمر ، كان الساحر الجيد بمثابة مأزق.

Kuruwng! Kwang!

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

حتى لو كانت حالة جيرم غير مكتملة ، فكسر سحر الدائرة التاسعة حتى نصفه ، اللعنة ما مدي قوة الهجوم؟ .

ترجمة : Sadegyptian

طار شيء ما مثل قوس ناعم وسقط.

‏ تم فقدان معظم قوة أبراكساس من خلال تدمير الفضاء السابق ، ولكن بعد ذلك مزق سهم خارق جسد جيرم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط