ديمترا (4)
Kuaaaaa!
كان شعورا دافئاً ورطباً ، مسح ثيودور دموع إيلينوا بإصبعه السبابة ، بينما نظرت إليه عيناها الخضراء كما لو كانت في حالة سكر .
رن صراخ نيدوغور في السماء والأرض .
Waaaaaaaah!
كان من الصعب على جسد له مهلة زمنية أن يتعامل مع صدمة الانفجار الكبير .
عندما لمس ميترا شجرة العالم بعيون حزينة ، سارع تيودور إلى إجراء التشخيص على الرغم من أنه لم يكن إلهاً ، إلا أنه كان مرتبطاً بحواس ميترا وكان لديه معرفة كبيرة كساحر .
كان هذا نتيجة لاستخدام أبراكساس مع سحر الدائرة الثامنة وقلب التنين .
هذه المرة ، كانت حادثة كبيرة حقاً وقف ثيودور خلف ميترا وأغلق عينيه مع إيلينوا ، التي كانت تنتظره بتعبير لطيف ، ثم رأى الدموع تتساقط من عينيها .
تسبب الانفجار ، الذي اندلع من تنافر قوتين ، في اهتزاز البعد.
أومأت ميترا بتعبير قاتم .
بمجرد أن هدأ ضوء الانفجار الكبير
“هل تعرف؟ كنت قلقة للغاية ”
ضحك ثيودور بشكل تلقائي .
كان ذلك بسبب وجه نيدوغور الذي تم الكشف عنه من خلال الصدع سريع الانكماش .
من هذه النقطة فصاعداً ، كان الأمر يحتاج إلى مناقشته مع كبار القادة الحقيقيين للغابة العظيمة ، الجان المرتفعين .
بسبب الصدمة القوية ، كان رأس نيدوغور دموياً تحطمت حراشفه التي لا يمكن أن تتلف بسبب شفرات الهالة مثل الزجاج ، ودفعت إحدى عينيه للخارج ، كان الأمر أشبه بمطرقة معركة ضخمة سقطت على رأسه .
لقد كانت تجسيداً لشجرة العالم ، التي واجهت التنين الشرير وحمت الغابة! .
-أ… أنت…! رجل مميت من هذا العالم الأدنى! .
انتهى الأسوأ .
كان التنين من الأسطورة مغطى بالدماء .
ومع ذلك ، استمر ثيودور في النظر إلى السماء .
كافح مع الألم وصب الغضب على من أساء إلى جسده .
لذلك ، لم تكن هناك حاجة لصب الماء البارد على أولئك الذين تعبوا من القتال الشاق .
على الرغم من أنه يمكن رؤية عين واحدة فقط من عيون نيدوغور الحمراء ، إلا أن ثيودور شعر أن المساحة المحيطة به تتجمد .
عندما لمس ميترا شجرة العالم بعيون حزينة ، سارع تيودور إلى إجراء التشخيص على الرغم من أنه لم يكن إلهاً ، إلا أنه كان مرتبطاً بحواس ميترا وكان لديه معرفة كبيرة كساحر .
ومع ذلك ، أدرك ثيودور أن الضغط كان أضعف بكثير من ذي قبل ، وأومأ برأسه ” لا تتذمر في وجهي ، لن تسترد كبريائك من خلال هذه الإجراءات ”
امتلأت عيون نيدوغور بالغضب والجنون والكراهية وهو يحدق في ثيودور.
– ما هذا الهراء الذي تقوله؟.
“ميترا ، لماذا جسمك أصغر؟”
“فكر في الأمر قد يكون الأمر على ما يرام إذا خسرت أمام هرويسفلجر ، لكن الضرب على يد بشر .. أوه ، صحيح لقد نسيت “تمتم ثيودور بصوت عال بما يكفي ليسمع نيدوغور شكل فمه سخرية كما لو كان يسخر من نيدوغور ” ليس لديك أصدقاء؟ هذا أمر جيد” .
من هذه النقطة فصاعداً ، كان الأمر يحتاج إلى مناقشته مع كبار القادة الحقيقيين للغابة العظيمة ، الجان المرتفعين .
في النهاية ، انكسر صبر نيدوغور .
تشدد وجه ثيودور عندما رأى أوراق شجرة العالم الأوراق ، التي كانت دائما خضراء ، أصبحت الآن صفراء قليلاً ، والفروع ، التي يجب أن تكون صلبة مثل الفولاذ ، أصبحت الآن سهلة الكسر .
Kuaaaa!! .
قبل الزئير المخيف ، غطى ثيودور أذنيه لكنه لم يتراجع .
-أ… أنت…! رجل مميت من هذا العالم الأدنى! .
لم يكن يبدو خائفاً ، كان ذلك لأن الصدع في عالم الأبعاد كان مغلقاً تقريباً .
ضحك ثيودور وكان في مزاج لطيف إلى حد ما وهو يحدق في السماء البعيدة فوق الأشجار .
ترجمة : Sadegyptian
بغض النظر عن مدى قوة ، فقد كان في بعد آخر ولا يمكنه فعل أي شيء إلا إذا استدعاه شخص ما مرة أخرى .
من الواضح أن إيلينوا كانت تعانقه ، تحدثت إيلينوا إلى ثيودور المحرج بين ذراعيها “كنت قلقة”
امتلأت عيون نيدوغور بالغضب والجنون والكراهية وهو يحدق في ثيودور.
-أهتم بهذا الجسد! ، يوماً ما سوف أمسك بك وأمضغك ! .
-أهتم بهذا الجسد! ، يوماً ما سوف أمسك بك وأمضغك ! .
تم إرسال التنين الشرير بطريقة مخزية .
في هذه اللحظة ، تم إغلاق صدع الأبعاد ، وتم قطع كلمات باقية .
ابتسم ثيودور بسخرية بينما كانت قبضتيه تنقبضان بضعف على صدره “…نعم”
تم إرسال التنين الشرير بطريقة مخزية .
“آآه”
“هل تعرف؟ كنت قلقة للغاية ”
ومع ذلك ، استمر ثيودور في النظر إلى السماء .
في البعد عندما ابتلع الظلام السماء والأرض في وقت سابق ، بدت صرخات أولئك الذين عانوا إلى الأبد وكأنها تمزق في طبلة أذنه .
“آه…!”
فوجئت ميترا عندما أشار إليها ثيودور واتسعت عيناها [هوينغ! ثيو على حق على الأكثر ، أنا أقصر بـ 10 سنتيمترات]
ثم امكنه رؤيتها .
في هذه اللحظة ، تم إغلاق صدع الأبعاد ، وتم قطع كلمات باقية .
الظلام الذي يغطي السماء أصبح مركزاً للضوء ببطء .
بطبيعة الحال ، ملأت الرهبة عيون الناس ، حتى أنه كان هناك من لم يجرؤ على النظر إليها وخفضوا أعينهم إلى الأرض ، سكتت المنطقة في ومضة .
كانت السماء زرقاء ، وغمر ضوء الشمس الدافئ عيونهم كما لو كانت هناك منذ البداية .
تم إرسال التنين الشرير بطريقة مخزية .
شعر الجان وأعضاء الأنواع الأخرى بقشعريرة غريبة وهم ينظرون إلى السماء ، اختفى الظلام الذي كان يغطي السماء ، وأصبح كل شيء كما ينبغي له أن يكون .
Waaaaaaaah!
“أوه انتهى؟ هل يمكننا الاسترخاء؟ ”
Kuaaaa!! .
“على قيد الحياة نحن على قيد الحياة!”
ومع ذلك ، استمر ثيودور في النظر إلى السماء .
“أوه ، تجسبد شجرة العالم!”
-أهتم بهذا الجسد! ، يوماً ما سوف أمسك بك وأمضغك ! .
اختلط الفرح وعدم التصديق معاً حيث أصبح الحشد غير منظم بشكل متزايد كان لابد من تهدئة الارتباك سلم ثيودور تعليمات إلى الشخص الذي يعتقد أنه الأنسب – المساهم الرئيسي في هذا الحادث
“هل تعرف؟ كنت قلقة للغاية ”
[هـ.. هوينغ؟ أنا؟] أصدرت ميترا صوتاً ، وتوقف الناس عن الكلام وانتبهوا لها .
حقيقة وجود فرق تعني أن شجرة العالم قد استهلكت قدراً كبيراً من الطاقة .
لقد كانت تجسيداً لشجرة العالم ، التي واجهت التنين الشرير وحمت الغابة! .
كان من الصعب عليها التحدث ، لكنها تحدثت بإيجاز [ذهب نيدوغور!]
بطبيعة الحال ، ملأت الرهبة عيون الناس ، حتى أنه كان هناك من لم يجرؤ على النظر إليها وخفضوا أعينهم إلى الأرض ، سكتت المنطقة في ومضة .
“آه…!”
[ ها ، هاهاها ] بدا ميترا محرجاً من مواقفهم، خدشت مؤخرة رأسها قبل أن ترفع قبضتها اليمنى في الهواء
ثم نظر إلى ميترا صعوداً وهبوطاً ، وأدرك على الفور سبب شعوره بأن شيئا ما قد توقف .
كان من الصعب عليها التحدث ، لكنها تحدثت بإيجاز [ذهب نيدوغور!]
بمجرد أن أشارت إلى السماء بقبضتها ، رفع الناس قبضاتهم معها .
بمجرد أن أشارت إلى السماء بقبضتها ، رفع الناس قبضاتهم معها .
“أوه انتهى؟ هل يمكننا الاسترخاء؟ ”
[لقد فزنا لكل من يعيش في هذه الغابة!] .
“هذا لا يمكن أن يحدث”
Waaaaaaaah!
في البعد عندما ابتلع الظلام السماء والأرض في وقت سابق ، بدت صرخات أولئك الذين عانوا إلى الأبد وكأنها تمزق في طبلة أذنه .
تشدد وجه ثيودور عندما رأى أوراق شجرة العالم الأوراق ، التي كانت دائما خضراء ، أصبحت الآن صفراء قليلاً ، والفروع ، التي يجب أن تكون صلبة مثل الفولاذ ، أصبحت الآن سهلة الكسر .
هلل الحشد الكبير .
ثم نظر إلى ميترا صعوداً وهبوطاً ، وأدرك على الفور سبب شعوره بأن شيئا ما قد توقف .
كانت الأنواع المختلفة تفيض بالبهجة .
تمايلت الدببة التي تحمل صغارها على أكتافها ، بينما كانت الأرانب ترقص على الأقدام .
“لقد عادت قوتك بالفعل إلى شجرة العالم؟”
تنهد الجان بارتياح واسترخاء ، وتبعهم بقية الحشد .
كانت المشكلة أن شجرة عالم إلفينهايم كانت غير ناضجة ، ولم يكن هناك اي حلول جديدة للمساعدة في نموها في مثل هذه البيئة ، كان هناك استدعاء لـ هرويسفلجر ، وتحويل ميترا إلى إله ، ومنع هجوم ، سيكون من الغريب عدم وجود مشاكل .
في النهاية ، انكسر صبر نيدوغور .
لقد ناضلوا ضد الموتى الأحياء لفترة طويلة ، وكان هناك ظهور التنين الشرير كانت هذه ذكرى لن ينسوها أبداً .
ضحك ثيودور وكان في مزاج لطيف إلى حد ما وهو يحدق في السماء البعيدة فوق الأشجار .
“تنهد ، لقد انتهى”
كان من الصعب على جسد له مهلة زمنية أن يتعامل مع صدمة الانفجار الكبير .
هذه المرة ، كانت حادثة كبيرة حقاً وقف ثيودور خلف ميترا وأغلق عينيه مع إيلينوا ، التي كانت تنتظره بتعبير لطيف ، ثم رأى الدموع تتساقط من عينيها .
“إيلينوا؟”
“إيلينوا؟”
نظر تيودور إلى السماء الزرقاء الصافية كان مشهداً يمكن للجميع رؤيته في الغابة .
” لقد فعلناها” تحدثت إيلينوا بصوت منخفض قبل أن تخطو بضع خطوات وتعانق ثيودور .
كان موقفاً لم يكن يتوقعه ، لكنه سرعان ما أدرك سبب ذلك .
من الواضح أن إيلينوا كانت تعانقه ، تحدثت إيلينوا إلى ثيودور المحرج بين ذراعيها “كنت قلقة”
-أهتم بهذا الجسد! ، يوماً ما سوف أمسك بك وأمضغك ! .
“أنا – أنا آسف”
امتلأت عيون نيدوغور بالغضب والجنون والكراهية وهو يحدق في ثيودور.
“هل تعرف؟ كنت قلقة للغاية ”
تشدد وجه ثيودور عندما رأى أوراق شجرة العالم الأوراق ، التي كانت دائما خضراء ، أصبحت الآن صفراء قليلاً ، والفروع ، التي يجب أن تكون صلبة مثل الفولاذ ، أصبحت الآن سهلة الكسر .
ابتسم ثيودور بسخرية بينما كانت قبضتيه تنقبضان بضعف على صدره “…نعم”
“السماء الصافية والزرقاء هي الأفضل”
أخيراً ، سقطت المزيد من الدموع على خدها ، ولم يستطع ثيودور مساعدتها سوي في لمسها .
لحسن الحظ ، لم تكن هذه المشكلة شيئاً يجب حلها في يوم أو يومين .
كان شعورا دافئاً ورطباً ، مسح ثيودور دموع إيلينوا بإصبعه السبابة ، بينما نظرت إليه عيناها الخضراء كما لو كانت في حالة سكر .
تمايلت الدببة التي تحمل صغارها على أكتافها ، بينما كانت الأرانب ترقص على الأقدام .
“آآه ” لم يكن غبيا وكان يعرف معنى تلك العيون ، مال وجهه واقترب .
تحتاج شجرة العالم التي لم تكبر بعد إلى تخزين الحيوية لنموها .
ومع ذلك ، في اللحظة التي اقتربت فيها عيون إيلينوا وثيودور.
“على قيد الحياة نحن على قيد الحياة!”
“هممم؟”
فوجئت ميترا عندما أشار إليها ثيودور واتسعت عيناها [هوينغ! ثيو على حق على الأكثر ، أنا أقصر بـ 10 سنتيمترات]
“آآه”
كانت المشكلة أن شجرة عالم إلفينهايم كانت غير ناضجة ، ولم يكن هناك اي حلول جديدة للمساعدة في نموها في مثل هذه البيئة ، كان هناك استدعاء لـ هرويسفلجر ، وتحويل ميترا إلى إله ، ومنع هجوم ، سيكون من الغريب عدم وجود مشاكل .
شعر كلاهما بنظرة صارخة ونظروا في هذا الاتجاه ، في الوقت نفسه ، تصلب ثيودور وإيلينوا .
كان هذا نتيجة لاستخدام أبراكساس مع سحر الدائرة الثامنة وقلب التنين .
[لماذا توقفت؟ لا أمانع] أنهت ديميترا كلماتها القصيرة وضحكت ، وأراحت ذقنها على يديها وهي تحدق في الشخصين .
“ماذا؟”
ابتسمت بشكل مؤذ .
كان التنين من الأسطورة مغطى بالدماء .
تم الكشف عن نوايا إيلينوا البريئة ، فهربت بوجه أحمر ” مـ – من فضلك لا تنظر!”
Kuaaaaa!
“إيلينوا!”
على عكس التنين الشرير ، كانت هناك عدة حلول لذلك .
ضحكت ميترا على مرمى البصر [هوي! هوي! هوي! ، في الواقع ، الأم إيلينوا ساذجة]
شعر كلاهما بنظرة صارخة ونظروا في هذا الاتجاه ، في الوقت نفسه ، تصلب ثيودور وإيلينوا .
“ميترا ، أنت مثيرة للمتاعب ” توقف ثيودور عن الكلام عندما شعر بشعور من التناقض .
“آآه ” لم يكن غبيا وكان يعرف معنى تلك العيون ، مال وجهه واقترب .
ثم نظر إلى ميترا صعوداً وهبوطاً ، وأدرك على الفور سبب شعوره بأن شيئا ما قد توقف .
شعر الجان وأعضاء الأنواع الأخرى بقشعريرة غريبة وهم ينظرون إلى السماء ، اختفى الظلام الذي كان يغطي السماء ، وأصبح كل شيء كما ينبغي له أن يكون .
“ميترا ، لماذا جسمك أصغر؟”
من الواضح أن إيلينوا كانت تعانقه ، تحدثت إيلينوا إلى ثيودور المحرج بين ذراعيها “كنت قلقة”
صحيح كان ذلك بسبب تقلص حجم ميترا .
من الواضح أن إيلينوا كانت تعانقه ، تحدثت إيلينوا إلى ثيودور المحرج بين ذراعيها “كنت قلقة”
فوجئت ميترا عندما أشار إليها ثيودور واتسعت عيناها [هوينغ! ثيو على حق على الأكثر ، أنا أقصر بـ 10 سنتيمترات]
-أ… أنت…! رجل مميت من هذا العالم الأدنى! .
“أليس نقصان 10 سنتيمترات تغييراً كبيراً؟ ، لا تتحدث أكثر من ذلك قل لي لماذا أنت أصغر ” .
ومع ذلك ، في اللحظة التي اقتربت فيها عيون إيلينوا وثيودور.
[مفهوم ميترا هي ابنة جيدة ، هيهي ] أدلى ميترا بمزحة صغيرة قبل أن يلمس جذع شجرة الذي كان مظلماً قليلاً [الشجرة تضعف]
ابتسمت بشكل مؤذ .
“ماذا؟”
“إيلينوا!”
[لقد استخدمت الكثير من القوة ليجعلني في هذه الحالة وامتصاص الكثير من السموم ، لم تصل إلى الجذور ، ولكن تم استهلاك قدر كبير من الصحة]
هلل الحشد الكبير .
عندما لمس ميترا شجرة العالم بعيون حزينة ، سارع تيودور إلى إجراء التشخيص على الرغم من أنه لم يكن إلهاً ، إلا أنه كان مرتبطاً بحواس ميترا وكان لديه معرفة كبيرة كساحر .
كافح مع الألم وصب الغضب على من أساء إلى جسده .
سرعان ما أدرك ثيودور حالة شجرة العالم ” اللعنة ، هذا ليس جيداً”
لم يكن يبدو خائفاً ، كان ذلك لأن الصدع في عالم الأبعاد كان مغلقاً تقريباً .
كان موقفاً لم يكن يتوقعه ، لكنه سرعان ما أدرك سبب ذلك .
في النهاية ، انكسر صبر نيدوغور .
لم يكن هذا ليحدث لو كانت شجرة العالم كاملة النمو .
الظلام الذي يغطي السماء أصبح مركزاً للضوء ببطء .
كان من الصعب على جسد له مهلة زمنية أن يتعامل مع صدمة الانفجار الكبير .
كانت المشكلة أن شجرة عالم إلفينهايم كانت غير ناضجة ، ولم يكن هناك اي حلول جديدة للمساعدة في نموها في مثل هذه البيئة ، كان هناك استدعاء لـ هرويسفلجر ، وتحويل ميترا إلى إله ، ومنع هجوم ، سيكون من الغريب عدم وجود مشاكل .
بمجرد أن هدأ ضوء الانفجار الكبير
“لقد عادت قوتك بالفعل إلى شجرة العالم؟”
هذه المرة ، كانت حادثة كبيرة حقاً وقف ثيودور خلف ميترا وأغلق عينيه مع إيلينوا ، التي كانت تنتظره بتعبير لطيف ، ثم رأى الدموع تتساقط من عينيها .
[نعم]
ومع ذلك ، أدرك ثيودور أن الضغط كان أضعف بكثير من ذي قبل ، وأومأ برأسه ” لا تتذمر في وجهي ، لن تسترد كبريائك من خلال هذه الإجراءات ”
“لكنها لا تزال في هذه الحالة ”
[ ها ، هاهاها ] بدا ميترا محرجاً من مواقفهم، خدشت مؤخرة رأسها قبل أن ترفع قبضتها اليمنى في الهواء
أومأت ميترا بتعبير قاتم .
لحسن الحظ ، لم تكن هذه المشكلة شيئاً يجب حلها في يوم أو يومين .
حقيقة وجود فرق تعني أن شجرة العالم قد استهلكت قدراً كبيراً من الطاقة .
“أوه ، تجسبد شجرة العالم!”
تشدد وجه ثيودور عندما رأى أوراق شجرة العالم الأوراق ، التي كانت دائما خضراء ، أصبحت الآن صفراء قليلاً ، والفروع ، التي يجب أن تكون صلبة مثل الفولاذ ، أصبحت الآن سهلة الكسر .
بسبب الصدمة القوية ، كان رأس نيدوغور دموياً تحطمت حراشفه التي لا يمكن أن تتلف بسبب شفرات الهالة مثل الزجاج ، ودفعت إحدى عينيه للخارج ، كان الأمر أشبه بمطرقة معركة ضخمة سقطت على رأسه .
” يبدو أن هناك شيئا آخر يجب حله”
Kuaaaaa!
انتهى الأسوأ .
ضحك ثيودور وكان في مزاج لطيف إلى حد ما وهو يحدق في السماء البعيدة فوق الأشجار .
كان وجود شجرة العالم كبيراً مثل الحياة لسكان هذه الغابة ، لكن هذا كان تحدياً بسيطا مقارنة بـ نيدوغور .
تشدد وجه ثيودور عندما رأى أوراق شجرة العالم الأوراق ، التي كانت دائما خضراء ، أصبحت الآن صفراء قليلاً ، والفروع ، التي يجب أن تكون صلبة مثل الفولاذ ، أصبحت الآن سهلة الكسر .
تحتاج شجرة العالم التي لم تكبر بعد إلى تخزين الحيوية لنموها .
“آآه ” لم يكن غبيا وكان يعرف معنى تلك العيون ، مال وجهه واقترب .
إذا فشلت في تعويض هذا ، فإنها ستموت في بعض السنوات ، وربما عقود .
كافح مع الألم وصب الغضب على من أساء إلى جسده .
من هذه النقطة فصاعداً ، كان الأمر يحتاج إلى مناقشته مع كبار القادة الحقيقيين للغابة العظيمة ، الجان المرتفعين .
[نعم]
“حسناً ، يجب أن يكون الأمر على ما يرام لبضعة أيام”
رن صراخ نيدوغور في السماء والأرض .
لحسن الحظ ، لم تكن هذه المشكلة شيئاً يجب حلها في يوم أو يومين .
بغض النظر عن مدى قوة ، فقد كان في بعد آخر ولا يمكنه فعل أي شيء إلا إذا استدعاه شخص ما مرة أخرى .
على عكس التنين الشرير ، كانت هناك عدة حلول لذلك .
“إيلينوا؟”
لذلك ، لم تكن هناك حاجة لصب الماء البارد على أولئك الذين تعبوا من القتال الشاق .
تم إرسال التنين الشرير بطريقة مخزية .
انتهى الأسوأ .
نظر تيودور إلى السماء الزرقاء الصافية كان مشهداً يمكن للجميع رؤيته في الغابة .
انتهى الأسوأ .
“السماء الصافية والزرقاء هي الأفضل”
ابتسم ثيودور بسخرية بينما كانت قبضتيه تنقبضان بضعف على صدره “…نعم”
كان ثيودور قد رأى مشهد ناستروند خلف نيدوغور من خلال الفجوة .
رن صراخ نيدوغور في السماء والأرض .
في البعد عندما ابتلع الظلام السماء والأرض في وقت سابق ، بدت صرخات أولئك الذين عانوا إلى الأبد وكأنها تمزق في طبلة أذنه .
امتلأت عيون نيدوغور بالغضب والجنون والكراهية وهو يحدق في ثيودور.
إذا كان التنين الشرير ، ، قد ابتلع شجرة العالم ، فإن هذا العالم المادي سيتحول إلى جحيم مثل ناستروند .
في البعد عندما ابتلع الظلام السماء والأرض في وقت سابق ، بدت صرخات أولئك الذين عانوا إلى الأبد وكأنها تمزق في طبلة أذنه .
“هذا لا يمكن أن يحدث”
“إيلينوا؟”
في طفولته لم يكن يتذكر جيداً ، كان ثيودور يحلم بأن يكون ساحراً يقاتل ضد تنين شرير ،لم يخطر بباله أن الحلم سيصبح حقيقة .
ضحك ثيودور وكان في مزاج لطيف إلى حد ما وهو يحدق في السماء البعيدة فوق الأشجار .
كان ثيودور قد رأى مشهد ناستروند خلف نيدوغور من خلال الفجوة .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ومع ذلك ، أدرك ثيودور أن الضغط كان أضعف بكثير من ذي قبل ، وأومأ برأسه ” لا تتذمر في وجهي ، لن تسترد كبريائك من خلال هذه الإجراءات ”
ترجمة : Sadegyptian
تشدد وجه ثيودور عندما رأى أوراق شجرة العالم الأوراق ، التي كانت دائما خضراء ، أصبحت الآن صفراء قليلاً ، والفروع ، التي يجب أن تكون صلبة مثل الفولاذ ، أصبحت الآن سهلة الكسر .
“على قيد الحياة نحن على قيد الحياة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
