نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Book Eating Magician 335

الليلة الموعودة (2)

الليلة الموعودة (2)

غربت الشمس كالعادة .

“يمكنها البقاء مع ثيودور لليلة واحدة فقط ، بينما سأبقى معه لبقية حياتي”

ومع ذلك ، كانت الغابة أكثر اضطراباً من المعتاد .

كان ذلك بسبب انتشار أخبار المهرجان في جميع أنحاء الغابة .

غربت الشمس كالعادة .

حيث دعا إلفينهايم كل نوع .

‏انحنت إيلينوا على ثيودور وهمست في أذنيه “لا أستطيع المشي بعد الآن ثيودور ، أنا آسفة ، ولكن هل يمكنك أن تأخذني إلى غرفتي من فضلك؟” .

‏ على الرغم من أنه قد يبدو من الغريب إقامة مهرجان بعد أيام قليلة من معركة كبيرة ، إلا أن ذلك كان فقط من وجهة نظر الإنسان .

تسبب التطور المفاجئ للعادات السيئة في شعور ثيودور بالحرج .

‏تم نقل درجة حرارة جسد إيلينوا الساخنة ورائحتها إلى ثيودور وهو يمسكها .

‏ اعتاد سكان الغابة العظيمة علي ذلك وقبلوا الدعوة بكل سرور .

ومع ذلك ، فقد تبعوه بعد رؤيته يفعل هذا مع فيرونيكا عدة مرات .

تحركت الخيام بسرعة ونظمت ، بينما غني الجان وينشد بسعادة .

كانت الأغاني المبهجة والآلات الموسيقية والأصوات المبهجة تنتشر عبر الغابة .

“هاه؟ ثم؟” .

على وجه الخصوص ، كانت ساحة شجرة العالم ، حيث اجتمع الضيوف الرئيسيون ، حيوية للغاية .

بدا لوميا معتذراً بعض الشيء لكنه ما زال يقدم له الزجاجة بلطف “من فضلك شارك كوباً معي لمشاكلك ” .

“الآن! دعونا نتناول نخباً لصديقنا ، ثيودور ميلر ، الذي جاء من مكان بعيد! ” رفع ألوكارد فنجاناً خشبياً وصرخ بصوت عال.

لحسن الحظ ، لا يبدو أنها غاضبة .

“في صحتك!” .

تذوق الفاكهة التي وضعتها في فمها مثل السمك المشوي على نار المخيم .

ابتسم ثيودور وهو يرفع فنجانه ، وفقاً لأي شخص آخر في الواقع ، لم يكن فعل هذا جزءاً من عادات الجان .

‏همهمت فيرونيكا وهي تنظر إلى ظهورهم قبل التقاط الفاكهة .

ومع ذلك ، فقد تبعوه بعد رؤيته يفعل هذا مع فيرونيكا عدة مرات .

أومأ ثيودور متجاهلاً قلبه النابض “نعم ، أنا قلق”

لهذا السبب أصبح الناس الجالسون هنا في حالة سكر أسرع من المعتاد ، كان من الطبيعي أن يفقدوا سرعتهم عند شرب الكحول حسب وتيرة الآخرين .

“لا شيء”

تسبب التطور المفاجئ للعادات السيئة في شعور ثيودور بالحرج .

“هذا لا يزال لديه بعض الشيء” .

“حازوق” .

“أليسا ، لماذا تتصل بي هكذا؟ ، تبدو أصغر مني بكثير ”

كان أسوأ ضحية جالسة على يساره .

“في صحتك!” .

“إيلينوا ، ألا تشرب كثيرًا؟”

“آه ليس بعد ، ما زلت بخير ….. حازوق… ”

‏ومع ذلك ، سرعان ما اضطر ثيودور للاستيلاء على جسد إيلينوا .

“أنت لا تبدو بخير ”

‏ “باه”

كانت بشرتها حمراء ولسانها ملتوي .

هز ثيودور رأسه

ومع ذلك ، نظرت إلى ثيودور بتركيز واضح.

كل امرأة ، بغض النظر عن نوعها ، تحب أن يقال لها إنها تبدو صغيرة .

لم يكن يعرف ما إذا كانت ثملة تماماً ، لكن لا بأس إذا قالت أنها بخير ، بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن شريكه في الشرب إيلينوا فقط .

“أه نعم” .

“مرحبا ، لا يزال هناك المزيد من الزجاجات ، أيها الشاب الرائع!”

هز ثيودور رأسه

“أليسا ، لماذا تتصل بي هكذا؟ ، تبدو أصغر مني بكثير ”

سقطت إيلينوا على الأرض دون الرد على سؤال ثيودور

بدت أليسا العالية كإنسان في أواخر سن المراهقة ، وضحكت على الكلمات .

“نعم” .

كل امرأة ، بغض النظر عن نوعها ، تحب أن يقال لها إنها تبدو صغيرة .

” بـ — بالتاكيد” .

ومع ذلك ، عاش الجان المرتفعون مئات ، وربما آلاف السنين حملت أليسا زجاجة على شفتيها وقالت “ماذا؟ ألا تقبل كأسى؟ ”

ضحكت تيتانيا على رد فعل فيرونيكا المرتبك ورفعت فنجانها.

“لا” فقد ثيودور طريق هروبه وشرب كوباً آخر من الكحول .

“هاه؟”.

ثم ظهر لوميا بجانبه ومعه زجاجة أخرى كان هذا يسمى مواجهة جبل بعد جبل آخر .

“الآن! دعونا نتناول نخباً لصديقنا ، ثيودور ميلر ، الذي جاء من مكان بعيد! ” رفع ألوكارد فنجاناً خشبياً وصرخ بصوت عال.

كان ثيودور يعتقد في البداية أن لوميا يتمتع بأسلوب ناضج وموثوق ، لذلك لم يستطع إلا الشعور بالخيانة .

هل بدت قبيحة؟ .

بدا لوميا معتذراً بعض الشيء لكنه ما زال يقدم له الزجاجة بلطف “من فضلك شارك كوباً معي لمشاكلك ” .

“…أفهم” شرب ثيودور أكثر من الشخص العادي في هذه الحفلة وشعر أن وجهه يحترق.

سقط كأس إيلينوا ، كان هذا دليلاً على أن رؤيتها كانت ضبابية .

كان ذلك لأن الكحول من الجان كان أقوى بكثير مما كان يعتقد .

على عكس الجان الذين ولدوا في الغابة العظيمة ولم يغادروا أبداً .

تحركت الخيام بسرعة ونظمت ، بينما غني الجان وينشد بسعادة .

‏ حتى الآن ، كان قد شرب بالفعل بضع زجاجات من الكحول .

سقطت إيلينوا على الأرض دون الرد على سؤال ثيودور

كانت هذه نهاية المهرجان .

‏ حاول الرفض ، لكن ستة أفراد ظلوا يحاولون مشاركة الكأس معه .

سقطت إيلينوا على الأرض دون الرد على سؤال ثيودور

كل امرأة ، بغض النظر عن نوعها ، تحب أن يقال لها إنها تبدو صغيرة .

‏ بالطبع ، سرعان ما تلاشى تأثير المشروبات .

“أعلم ذلك ، لكن لدينا هذا المكان هل تعرف؟، هذا الكحول قوي بشكل غير عادي لم أشربه سو مرة واحدة ، لقد أظهرت ضعفي من أجل الاستفادة من لطفك وأقبض عليك الليلة ” .

‏ ومع ذلك ، كانت فيرونيكا مختلفة بعض الشيء .

“إيلينوا ، ألا تشرب كثيرًا؟”

“تعال ، انظر إلى الداخل” جلست على يمين ثيودور ورفعت الزجاجة بعبوس بعد أن اكتشفت أن الداخل كان فارغاً .

سقطت إيلينوا على الأرض دون الرد على سؤال ثيودور

لحسن الحظ ، لا يبدو أنها غاضبة .

فقد عاشت مرة في عالم البشر .

“هذا لا يزال لديه بعض الشيء” .

على الرغم من التقائهم لأول مرة منذ فترة قصيرة ، إلا أنهم أحبوا بعضهم البعض بعد أن وثقوا ببعضهم البعض في ظهورهم أثناء القتال ، شربت المرأتان في جو مريح .

“اه شكرا لك” .

‏ على الرغم من أنه قد يبدو من الغريب إقامة مهرجان بعد أيام قليلة من معركة كبيرة ، إلا أن ذلك كان فقط من وجهة نظر الإنسان .

جلست تيتانيا بجانب فيرونيكا وملأت الكأس أمامها

نظرت إليه إيلينوا بتعبير مضحك وسألته بصوت متحمس “هل أنت قلق؟”.

على الرغم من التقائهم لأول مرة منذ فترة قصيرة ، إلا أنهم أحبوا بعضهم البعض بعد أن وثقوا ببعضهم البعض في ظهورهم أثناء القتال ، شربت المرأتان في جو مريح .

‏تم نقل درجة حرارة جسد إيلينوا الساخنة ورائحتها إلى ثيودور وهو يمسكها .

كان صوت الغناء والآلات الموسيقية ينشط آذانهم ، وكان الجو جيداً بينما تدفق الوقت ومر بضع ساعات .

كانت بشرتها حمراء ولسانها ملتوي .

“آه”

“أليسا ، لماذا تتصل بي هكذا؟ ، تبدو أصغر مني بكثير ”

سقط كأس إيلينوا ، كان هذا دليلاً على أن رؤيتها كانت ضبابية .

“مـ- ماذا تقول ؟!” .

أدرك ثيودور أن الوقت قد حان لإيقافها وفتح فمه ” لقد شربت بما فيه الكفاية توقف الأن” .

سقط كأس إيلينوا ، كان هذا دليلاً على أن رؤيتها كانت ضبابية .

نظرت إليه إيلينوا بتعبير مضحك وسألته بصوت متحمس “هل أنت قلق؟”.

‏ بالطبع ، سرعان ما تلاشى تأثير المشروبات .

أومأ ثيودور متجاهلاً قلبه النابض “نعم ، أنا قلق”

‏كانان الخاتم الموجود على اليد اليسرى رمزاً للزواج .

“إذن هل تريد الحصول على بعض الهواء النقي؟ تماماً مثل آخر مرة ” نظرت إيلينوا بشوة إلي ثيودور .

“هذا ” تردد ثيودور بعد أن دعته إيلينوا .

“هذا ” تردد ثيودور بعد أن دعته إيلينوا .

‏ “باه”

ضحكت فيرونيكا وهي تدفع كتفه ابتسمت ابتسامة ماكرة ، مما تسبب في خجل إيلينوا .

لم تكن بحاجة لشرح ما وعد به .

“اذهب ” أخبرتهم فيرونيكا ” لم يفت الأوان في الليل”

‏ حاول الرفض ، لكن ستة أفراد ظلوا يحاولون مشاركة الكأس معه .

” تنهد ، ثم دعنا نذهب” .

‏ اعتاد سكان الغابة العظيمة علي ذلك وقبلوا الدعوة بكل سرور .

“أه نعم” .

مد ثيودور يده إلى إيلينوا ، التي قامت من مقعدها وغادرت المنطقة معه .

ضحكت فيرونيكا وهي تدفع كتفه ابتسمت ابتسامة ماكرة ، مما تسبب في خجل إيلينوا .

كان الجان المرتفعون إما ثملون للغاية لدرجة أنهم لم يعرفوا أنهم ذهبوا .

كان أسوأ ضحية جالسة على يساره .

‏ ‏أو تركوهم بمفردهم .

التفت إليها ثيودور وتجمد مثل تمثال حجري كان رد فعله طبيعياً .

كانت هذه نهاية المهرجان .

‏همهمت فيرونيكا وهي تنظر إلى ظهورهم قبل التقاط الفاكهة .

تسبب التطور المفاجئ للعادات السيئة في شعور ثيودور بالحرج .

‏كانان الخاتم الموجود على اليد اليسرى رمزاً للزواج .

‏ “باه”

“هل هذه حقاً غرفة نوم إيلينوا؟” توقف ثيودور عند التفكير المفاجئ .

فقط تيتانيا كانت رصينة بما يكفي لقراءة الحالة المزاجية وسألت فيرونيكا سؤالاً دون تردد “فيرونيكا”

هل بدت قبيحة؟ .

“هاه؟”.

التفت إليها ثيودور وتجمد مثل تمثال حجري كان رد فعله طبيعياً .

“لا أعرف الكثير عن العلاقة بين الرجل والمرأة ، لكن هل أنت بخير حقاً لعدم اللحاق بهم؟” .

أمسكت بيدي ثيودور واعترفت بمشاعرها بصوت حنون ” قد يكون ذلك لأنني قديسة ميترا أو ربما بسبب قوة قزم عال ، لكن يمكنني رؤيته ، سيقوم ثيودور بعمل أشياء عظيمة في المستقبل ، لا أستطيع التمسك بك بشراهة ” .

“آه ، حقاً! ، يجب أن تتظاهري بأنكي لا تعرفين! ” صرخت فيرونيكا فجأة ، مما جعل الجان الآخرين ينظرون إليها بدهشة .

‏ حاول الرفض ، لكن ستة أفراد ظلوا يحاولون مشاركة الكأس معه .

سعلت فيرونيكا عدة مرات قبل أن تغلق عينيها للحظة .

“إذن هل تريد الحصول على بعض الهواء النقي؟ تماماً مثل آخر مرة ” نظرت إيلينوا بشوة إلي ثيودور .

بدت وكأنها تقمع المشاعر التي سببتها كلمات تيتانيا .

كان ذلك لأن الكحول من الجان كان أقوى بكثير مما كان يعتقد .

‏تم نقل درجة حرارة جسد إيلينوا الساخنة ورائحتها إلى ثيودور وهو يمسكها .

‏ انتظرت تيتانيا بوجه بلا تعبير ثم فتحت فيرونيكا عينيها “حسنا ، ألم تحب ثيو بجدية أولاً؟” .

كان صوت الغناء والآلات الموسيقية ينشط آذانهم ، وكان الجو جيداً بينما تدفق الوقت ومر بضع ساعات .

“هرمم”

مد ثيودور يده إلى إيلينوا ، التي قامت من مقعدها وغادرت المنطقة معه .

“يمكنها البقاء مع ثيودور لليلة واحدة فقط ، بينما سأبقى معه لبقية حياتي”

‏هدأ ثيودور قلبه وتحدث بالكلمات التي لم يتمكن من قولها من قبل

وضعت فيرونيكا الفاكهة في فمها ثم مضغته قبل أن تبصقه .

“هاه؟”.

بصق! .

أومأ ثيودور متجاهلاً قلبه النابض “نعم ، أنا قلق”

“ما هذا الطعم الشبيه بالفحم؟”

تذوق الفاكهة التي وضعتها في فمها مثل السمك المشوي على نار المخيم .

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

قامت تيتانيا ، التي كانت تراقب العملية برمتها ، بإمالة جسدها وملء كأس فيرونيكا الفارغ .

‏ “باه”

“يجب على البشر أن يعرفوا أننا نكره الجان الكاذبين” .

جلست تيتانيا بجانب فيرونيكا وملأت الكأس أمامها

“هاه؟ ثم؟” .

‏ اعتاد سكان الغابة العظيمة علي ذلك وقبلوا الدعوة بكل سرور .

“كذبتك الآن نعم ، إنها لطيفة” .

نظرت إليه إيلينوا بتعبير مضحك وسألته بصوت متحمس “هل أنت قلق؟”.

“مـ- ماذا تقول ؟!” .

ضحكت تيتانيا على رد فعل فيرونيكا المرتبك ورفعت فنجانها.

“إذن هل يمكنني التفكير في هذا الخاتم كإجابة؟” .

مرت ليلة الاحتفال السعيدة .

‏ انتظرت تيتانيا بوجه بلا تعبير ثم فتحت فيرونيكا عينيها “حسنا ، ألم تحب ثيو بجدية أولاً؟” .

****

‏ ‏أو تركوهم بمفردهم .

من ناحية أخرى ، سار ثيودور خلف إيلينوا .

“لا أعرف الكثير عن العلاقة بين الرجل والمرأة ، لكن هل أنت بخير حقاً لعدم اللحاق بهم؟” .

لقد تعرف على جغرافية إلفينهايم أثناء التحضير لهذه المعركة ، لكنه لم يكن على علم بمكان إقامة الجان .

سعلت فيرونيكا عدة مرات قبل أن تغلق عينيها للحظة .

لذلك ، قاد إيلينوا الطريق ، وكان عليه أن يتبع .

‏ حاول الرفض ، لكن ستة أفراد ظلوا يحاولون مشاركة الكأس معه .

بصق! .

‏ومع ذلك ، سرعان ما اضطر ثيودور للاستيلاء على جسد إيلينوا .

“هاه؟” .

“آه”

‏ لا ، لم يكن يريد أن يفكر من الآن فصاعداً ، لم يكن عقله اللامع مشكلة .

“إيلينوا!”

“مرحبا ، لا يزال هناك المزيد من الزجاجات ، أيها الشاب الرائع!”

كان جسدها قد تعثر فوق الحجارة .

“إيلينوا!”

لحسن الحظ ، كانت يداه أسرع .

ومع ذلك ، فقد تبعوه بعد رؤيته يفعل هذا مع فيرونيكا عدة مرات .

“إذن هل تريد الحصول على بعض الهواء النقي؟ تماماً مثل آخر مرة ” نظرت إيلينوا بشوة إلي ثيودور .

‏تم نقل درجة حرارة جسد إيلينوا الساخنة ورائحتها إلى ثيودور وهو يمسكها .

حيث دعا إلفينهايم كل نوع .

‏انحنت إيلينوا على ثيودور وهمست في أذنيه “لا أستطيع المشي بعد الآن ثيودور ، أنا آسفة ، ولكن هل يمكنك أن تأخذني إلى غرفتي من فضلك؟” .

“اه شكرا لك” .

لقد كانت إغراء قاتلاً ، سواء أراد ذلك أم لا .

سقطت ملابسها على الأرض! .

” بـ — بالتاكيد” .

‏ “باه”

“هوو ، من فضلك” كانت ابتسامتها مغرية رغم سكرها .

‏بالنسبة إلى ثيودور الذي عانى دائماً من جميع أنواع المواقف ، كان الانخراط الجان اختياراً سيئاً .

تخلص ثيودور من أفكاره وبدأ يتحرك .

“نعم” .

كان متوتراً من تنفس إيلينوا على ظهره ولصق جلدها به ، لكنه تحمل ذلك بطريقة ما .

عندما دخل إليها ، تغيرت المساحة إلى مساحة أخرى .

سار ثيودور لبضع دقائق أخرى في الاتجاه الذي أشارت إليه ، ورأي شجرة صغيرة مغطاة بوهم .

قامت تيتانيا ، التي كانت تراقب العملية برمتها ، بإمالة جسدها وملء كأس فيرونيكا الفارغ .

“هل هذه حقاً غرفة نوم إيلينوا؟” توقف ثيودور عند التفكير المفاجئ .

تذوق الفاكهة التي وضعتها في فمها مثل السمك المشوي على نار المخيم .

ثم همست له إيلينوا “ما الخطب؟”

“آه ليس بعد ، ما زلت بخير ….. حازوق… ”

“لا شيء”

“اه شكرا لك” .

عندما دخل إليها ، تغيرت المساحة إلى مساحة أخرى .

‏ على الرغم من أنه قد يبدو من الغريب إقامة مهرجان بعد أيام قليلة من معركة كبيرة ، إلا أن ذلك كان فقط من وجهة نظر الإنسان .

شهد ثيودور عدة مرات عقدة شجرة تستخدم كباب فضاء ، لقد كان شيئاً فشل حتى سيد البرج الأبيض في فعل ذلك .

“هل هذه غرفة نوم إيلينوا؟” .

سقط كأس إيلينوا ، كان هذا دليلاً على أن رؤيتها كانت ضبابية .

“اليوم…” .

“هاه؟” .

“تعال ، انظر إلى الداخل” جلست على يمين ثيودور ورفعت الزجاجة بعبوس بعد أن اكتشفت أن الداخل كان فارغاً .

سقطت إيلينوا على الأرض دون الرد على سؤال ثيودور

“لا” فقد ثيودور طريق هروبه وشرب كوباً آخر من الكحول .

التفت إليها ثيودور وتجمد مثل تمثال حجري كان رد فعله طبيعياً .

“ثيودور” حدقت في ثيودور بعيون صافية دون أي علامات للسكر على الإطلاق ” هل تتذكر الوعد في تلك الليلة؟” .

“هذا ” تردد ثيودور بعد أن دعته إيلينوا .

لم تكن بحاجة لشرح ما وعد به .

“اه شكرا لك” .

“نعم” .

تحركت الخيام بسرعة ونظمت ، بينما غني الجان وينشد بسعادة .

“إذن هل يمكنني التفكير في هذا الخاتم كإجابة؟” .

شهد ثيودور عدة مرات عقدة شجرة تستخدم كباب فضاء ، لقد كان شيئاً فشل حتى سيد البرج الأبيض في فعل ذلك .

رفعت إيلينوا إصبعها الذي يحتوي علي حلبة الزهرة .

“هاه؟ ثم؟” .

على عكس الجان الذين ولدوا في الغابة العظيمة ولم يغادروا أبداً .

فقد عاشت مرة في عالم البشر .

كان أسوأ ضحية جالسة على يساره .

‏ حتى الآن ، كان قد شرب بالفعل بضع زجاجات من الكحول .

‏ لقد تأملت في كتب الحضارات التي كتبها البشر ، لذلك لن يكون غريباً إذا تذكرت بعض العادات .

“أليسا ، لماذا تتصل بي هكذا؟ ، تبدو أصغر مني بكثير ”

‏كانان الخاتم الموجود على اليد اليسرى رمزاً للزواج .

“لا شيء”

” إيلينوا” .

فتحت إيلينوا عينيها ، وكشفت عن بريق طفيف للدموع

لا يمكن تجنب هذا بعد الآن .

‏ لم يستطع التوصل إلى إجابة ، على الرغم من سنوات عديدة من المعاناة وبخ ثيودور نفسه لأنه لم يكن حاسماً وجعلها تنتظر .

لا يجب أن يتجنبه ، إن إدارة ظهره لشجاعتها وتصميمها سيكون أسوأ خيانة .

الفتاة الجميلة التي تستخدم الحيل اللطيفة لاكتساب عاطفة شخص ما ، لم تكن قبيحة .

‏هدأ ثيودور قلبه وتحدث بالكلمات التي لم يتمكن من قولها من قبل

“ثيودور ، إذا كان الأمر كذلك ” تحركت أصابعها النحيلة إلى حافة الرداء على كتفيها وهي تتحدث بصوت جعل جسده يذوب “دعني أحصل عليك الليلة ” .

“أنا أحبك” لن يتردد إذا كان هذا كل شيء “ومع ذلك ، لا أعتقد أنني مناسب لأكون رفيقك” .

“مرحبا ، لا يزال هناك المزيد من الزجاجات ، أيها الشاب الرائع!”

لم يستطع أن يجعل قزماً عالياً عاش لآلاف السنين سعيداً .

“أه نعم” .

كان ذلك بسبب انتشار أخبار المهرجان في جميع أنحاء الغابة .

‏لا ، لم تكن مجرد مسألة وقت .

لحسن الحظ ، كانت يداه أسرع .

‏ضحكت إيلينوا رغم دموعها .

‏بالنسبة إلى ثيودور الذي عانى دائماً من جميع أنواع المواقف ، كان الانخراط الجان اختياراً سيئاً .

“يمكنها البقاء مع ثيودور لليلة واحدة فقط ، بينما سأبقى معه لبقية حياتي”

تحركت الخيام بسرعة ونظمت ، بينما غني الجان وينشد بسعادة .

‏ لم يستطع التوصل إلى إجابة ، على الرغم من سنوات عديدة من المعاناة وبخ ثيودور نفسه لأنه لم يكن حاسماً وجعلها تنتظر .

تحركت الخيام بسرعة ونظمت ، بينما غني الجان وينشد بسعادة .

“أنا أيضاً ” ومع ذلك ، امتلأ صوتها بالدفء وهي تمسك بيديه “أنا نفس الشيء ، ثيودور” .

” إيلينوا” .

فتحت إيلينوا عينيها ، وكشفت عن بريق طفيف للدموع

أمسكت بيدي ثيودور واعترفت بمشاعرها بصوت حنون ” قد يكون ذلك لأنني قديسة ميترا أو ربما بسبب قوة قزم عال ، لكن يمكنني رؤيته ، سيقوم ثيودور بعمل أشياء عظيمة في المستقبل ، لا أستطيع التمسك بك بشراهة ” .

غربت الشمس كالعادة .

“إيلينوا ” .

“هاه؟” .

“أعلم ذلك ، لكن لدينا هذا المكان هل تعرف؟، هذا الكحول قوي بشكل غير عادي لم أشربه سو مرة واحدة ، لقد أظهرت ضعفي من أجل الاستفادة من لطفك وأقبض عليك الليلة ” .

“كذبتك الآن نعم ، إنها لطيفة” .

هل بدت قبيحة؟ .

“لا شيء”

هز ثيودور رأسه

“مـ- ماذا تقول ؟!” .

لا ، سيتم تطبيق كلمة قبيح على الأشخاص الذين خانوا أصدقائهم من أجل الثروة أو القوة .

“مـ- ماذا تقول ؟!” .

الفتاة الجميلة التي تستخدم الحيل اللطيفة لاكتساب عاطفة شخص ما ، لم تكن قبيحة .

لحسن الحظ ، لا يبدو أنها غاضبة .

تحركت الخيام بسرعة ونظمت ، بينما غني الجان وينشد بسعادة .

‏ضحكت إيلينوا رغم دموعها .

“هوو ، من فضلك” كانت ابتسامتها مغرية رغم سكرها .

“ثيودور ، إذا كان الأمر كذلك ” تحركت أصابعها النحيلة إلى حافة الرداء على كتفيها وهي تتحدث بصوت جعل جسده يذوب “دعني أحصل عليك الليلة ” .

بدا لوميا معتذراً بعض الشيء لكنه ما زال يقدم له الزجاجة بلطف “من فضلك شارك كوباً معي لمشاكلك ” .

سقطت ملابسها على الأرض! .

“أنت لا تبدو بخير ”

ثم لم يعد بإمكان ثيودور التفكير .

‏لا ، لم تكن مجرد مسألة وقت .

‏ لا ، لم يكن يريد أن يفكر من الآن فصاعداً ، لم يكن عقله اللامع مشكلة .

“آه ، حقاً! ، يجب أن تتظاهري بأنكي لا تعرفين! ” صرخت فيرونيكا فجأة ، مما جعل الجان الآخرين ينظرون إليها بدهشة .

صعد ثيودور إلى الأمام ولمس كتف إيلينوا .

‏ ‏أو تركوهم بمفردهم .

لمس النسيم البارد بشرتها بلمسة دافئة .

‏تداخل ظلال الشخصين على السرير مع بدء الليل الطويلة الناعمة .

كانت هذه نهاية المهرجان .

‏ لا ، لم يكن يريد أن يفكر من الآن فصاعداً ، لم يكن عقله اللامع مشكلة .

 

هز ثيودور رأسه

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

“أه نعم” .

ترجمة : Sadegyptian

ومع ذلك ، فقد تبعوه بعد رؤيته يفعل هذا مع فيرونيكا عدة مرات .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط