أرض غير معروفة (1)
كان هذا الجزء الجنوبي من القارة الوسطى ، حدود مملكة سولدون. .
اهتزت الأرض.
Flash!!
“نعم ، نعم ، عمل جيد “.
كان هناك ظلال من الضوء ، كان النقل الفضائي الشامل.
“نعم حقاً “.
سرعان ما اختفت آثار السحر المكاني.
نظر ثيودور إلى مشية الشخصين وأومأ برأسه ، وهو يعلم أنهما عادا إلى حالتهما الأصلية.
“نعم حقاً “.
من عاصمة ميلتور إلى الحدود الجنوبية لـ مملكة سولدون ، لم يتوقف ثيودور ومجموعته مرة واحدة ، حيث انتقلوا ما يقرب من نصف القارة تقريباً .
ومع ذلك ، أدار راندولف رأسه كما لو أنه لن يتكلم بعد الآن.
إذا فاضت منه مانا ، فهذا يعني أن الغطاء النباتي لم يكن بالفعل جزءاً من هذا العالم المادي.
لم يتمكنوا من التنقل بحرية ذهاباً وإياباً مثل باب الفضاء ، ولكن حركة الفضاء لمرة واحدة كانت كافية إذا استخدم ثيودور المرافق المساعدة للأبراج السحرية .
كان هذا الجزء الجنوبي من القارة الوسطى ، حدود مملكة سولدون. .
كلما زادت المسافة التي تقطعها حركة الفضاء ، كلما كانت أعراض الغثيان والدوار أقوى.
لم يكن من المستحيل بالنسبة له أن يتحرك إلى القارة الشرقية ، إذا كان على استعداد يمكنه فعل ذلك .
لم يكن يعرف ما يعنيه ذلك ، لكنها كانت دائماً على هذا النحو.
‘ يجب أن أعمل أكثر بجدية عندما أعود ، لكن أليس هذا أسرع بكثير؟ ’ .
كان هذا عالماً حيث لا يمكن للنحل والفراشات البقاء على قيد الحياة.
كان هذا السحر مناسباً حقاً .
تم قطع مسافة تستغرق بضعة أشهر سيراً على الأقدام أو شهرا بالطيران في بضع دقائق فقط.
“يجب أن أنتبه جيدا لحالتهم “.
في عصر الأساطير ، كانت توجد بوابات فضائية تربط القارة بأكملها.
ومع ذلك ، كان السحرة الذين يمكنهم استخدام حركة الفضاء مثل السحب العائمة في هذا العصر نادرة .
لذلك ، اعتمدت دفاعات ميلتور كلياً على سادة البرج الآخرين.
تم قطع مسافة تستغرق بضعة أشهر سيراً على الأقدام أو شهرا بالطيران في بضع دقائق فقط.
توقف ثيودور عن التفكير في هذا الأمر ونظر حوله “ما هي حالتكم ؟…” .
“كيف؟” .
“هل تشعر به؟ قال راندولف ” أنا أتحملها بطريقة ما ، ولكن إذا استرخيت قليلاً ، فسوف أتراجع”.
السحرة ما زالوا لم يحلوا صعوبات سحر الفضاء.
“… ثم ستنخفض قوةميلتور بأكثر من النصف ” .
أكد راندولف وتيتانيا مرة أخرى علي المعدات التي تلقوها في البرج السحري.
كلما زادت المسافة التي تقطعها حركة الفضاء ، كلما كانت أعراض الغثيان والدوار أقوى.
“أوب ، أوووب!”
الوحوش التي يمكن أن تقاومهالة التنين كانت وحوش قوية في منطقة المستنقعات هذه.
“يا للفظاعه. لقد أعطيبتنا تحذيراً ، لكن … آه “.
في الواقع ، أومأ ثيودور ولم يكمل .
كان راندولف لا يزال يشعر بالغثيان وهو يهز رأسه ، بينما أخذت تيتانيا نفساً عميقاً بوجه شاحب.
إذا كان هذا التردد بسبب هالة التنين ، فقد يكون ثيودور محصناً من هذا التأثير بسبب دم أكويلو بداخله ، لذلك لم يشعر بالمقاومة.
من عاصمة ميلتور إلى الحدود الجنوبية لـ مملكة سولدون ، لم يتوقف ثيودور ومجموعته مرة واحدة ، حيث انتقلوا ما يقرب من نصف القارة تقريباً .
كانت تتمتع بمقاومة عالية من المانا كـ جان عالي ، لذلك لم تستطع الهدوء.
ربما أصبح نبيلاً ، لكن في جوهره ، كان لا يزال مرتزقاً يعرف وزن الذهب.
رآها ثيودور وهي تفشل في النهوض وتحدث وكأنه يفهم كل شيء “لا تبالغ في الأمر واجلس فقط ، غثيان الفضاء ليس شيئاً يمكن علاجه بالسحر أو الجرعات “.
ألا أن هذا المكان يمتلئ فيه البراعم والأوراق والفروع المتفتحة بالسم.
“هممم؟”.
حاول أورتا تطبيقه كجزء من سحر هجومه.
لذلك ، اعتمدت دفاعات ميلتور كلياً على سادة البرج الآخرين.
“يجب أن أنتبه جيدا لحالتهم “.
على عكس الغثيان الطبيعي الناجم عن ارتباك التوازن ، كان سبب الغثيان المكاني هو إحساس الجسم بالبعد.
ما لم يتم إيقاف هالة النتين ، كان استهلاك القوة العقلية عائقاً كبيراً في ساحة المعركة.
Wiiiiiiing!
لقد كان الارتباك ناتجاً عن دخول بعد آخر للحظات ، مما أدى إلى إحساس لا يمكن تفسيره .
سرعان ما اختفت آثار السحر المكاني.
على الرغم من أن ثيودور ، الملقي ، حاول تخفيف صعوبة التأثيرات ، إلا أن غثيان الفضاء هذا يمكن أن يشوه حواس السيد حتي .
ومع ذلك ، كان انتعاش السادة سريعاً.
بعد القيء بعض الوقت ، استعاد ثيودور وراندولف وتيتانيا توازنهم.
نظر ثيودور إلى مشية الشخصين وأومأ برأسه ، وهو يعلم أنهما عادا إلى حالتهما الأصلية.
ضحك ثيودور على كلمات الدعابة ” ماذا لو جمعت بين معدات شخصين؟ ، يمكنك شراء ثلاث مناطق على الأقل في الضواحي “.
“نعم حقاً “.
“دعونا نتحقق من المعدات للمرة الأخيرة ونتحرك جنوباً ، لن يكون هناك وقت للراحة بعد دخول المستنقع “.
أكد راندولف وتيتانيا مرة أخرى علي المعدات التي تلقوها في البرج السحري.
كان هناك العديد من اللفائف السحرية للتعامل مع المواقف الخاصة ، بالإضافة إلى جرعات التخلص من السموم لمناطق المستنقعات السامة.
بالتفكير في ذلك ، ضحك تيودور ثم نظر حوله.
لم يستطع راندولف أن يساعد وأطلق صافرة عالية لأنه رأى القطع الأثرية التي تساوي آلاف الذهب.
“ألا يمكنني شراء قصر أو مدينة إذا قمت ببيع جميع القطع الأثرية على جسدي؟ “.
طوال هذا الوقت ، كانت تيتانيا تستمع إلى حديثهما بتعبير غريب.
ضحك ثيودور على كلمات الدعابة ” ماذا لو جمعت بين معدات شخصين؟ ، يمكنك شراء ثلاث مناطق على الأقل في الضواحي “.
“نعم ، نعم ، عمل جيد “.
“نعم حقاً “.
كان من المستحيل التحقيق من الخارج ، لذلك كانت الطريقة الوحيدة هي الدخول.
لم يستطع ثيودور التأكد ، واستمرار في المشي بحذر عبر المستنقع الغامض.
كان من المفترض أن تكون مزحة ، لكنها كانت نصف صحيحة.
كلما زادت المسافة التي تقطعها حركة الفضاء ، كلما كانت أعراض الغثيان والدوار أقوى.
شعر راندولف بأنه مثقل بقيمة كل القطع الأثرية التي يحملها على جسده.
ربما أصبح نبيلاً ، لكن في جوهره ، كان لا يزال مرتزقاً يعرف وزن الذهب.
“… ثيودور “.
قام راندولف تلقائياً بتغيير موضوع ” بالمناسبة ، لم أكن أعتقد أنه سيكون نحن الثلاثة فقط ، اعتقدت أنك ستحضر تلك الأخت الكبرى أو الفتاة الصغيرة “.
‘ هل ستتواجد وحوش عند مدخل المستنقع؟ أو…’
“… ثم ستنخفض قوةميلتور بأكثر من النصف ” .
لم يكشف سيد البرج الأصفر ، باراغرانوم ، عن قوتها أو هويتها.
لذلك ، اعتمدت دفاعات ميلتور كلياً على سادة البرج الآخرين.
“يا للفظاعه. لقد أعطيبتنا تحذيراً ، لكن … آه “.
سيكون من الحماقة مهاجمة ميلتور ، التي كانت لديها معاهدة عدم اعتداء مع مملكة أندراس وكانت حليفاً لإلفينهايم ، لكن الاستعداد للأسوأ كان غرائز الساحر.
“إنه شعور لا أستطيع مقاومته … من الصعب وصفه بالكلمات ، على أي حال ، قدمي لن تتقدم ، إنه مشابه لهذه الفتاة “.
ومع ذلك ، لم تكن هذه نقطة راندولف.
كان راندولف لا يزال يشعر بالغثيان وهو يهز رأسه ، بينما أخذت تيتانيا نفساً عميقاً بوجه شاحب.
” همم ، اعتقدت أن الأخت ستتبعك على أي حال ” .
“ماذا؟ “.
كان هناك العديد من اللفائف السحرية للتعامل مع المواقف الخاصة ، بالإضافة إلى جرعات التخلص من السموم لمناطق المستنقعات السامة.
قام راندولف تلقائياً بتغيير موضوع ” بالمناسبة ، لم أكن أعتقد أنه سيكون نحن الثلاثة فقط ، اعتقدت أنك ستحضر تلك الأخت الكبرى أو الفتاة الصغيرة “.
“لا لا شيء ، سيكون من المحرج أن يتدخل أي شخص ، ستدرك ذلك عندما يحين الوقت “.
الكائنات الحية الوحيدة في الداخل ستكون الوحوش.
” العملاق! …لا ينبغي أن يعيشوا في المستنقعات! ” صرخ تيتانيا بذهول .
“…؟” حدق ثيودور في راندولف.
كان المستنقع غير مريح ولزج ، كان مكاناً لم يكن به أي شيء ممتع على الإطلاق.
ومع ذلك ، أدار راندولف رأسه كما لو أنه لن يتكلم بعد الآن.
ومع ذلك ، لا يمكن الشعور بالحيوية من المستنقع الأخضر.
طوال هذا الوقت ، كانت تيتانيا تستمع إلى حديثهما بتعبير غريب.
“لا لا شيء ، سيكون من المحرج أن يتدخل أي شخص ، ستدرك ذلك عندما يحين الوقت “.
ثم أدرك ثيئودور أن الوقت كان يضيع ” دعونا نذهب إلى المستنقع لا توجد وحوش هنا ، لذا من المفترض أن يستغرق الأمر أقل من ساعة “.
“بماذا تشعر؟”.
Flash!!
“حسناً دعنا نذهب “.
لم يكن هذا مشابهاً لهجوم مباشر ، لكن القوة العقلية للمجموعة ستستمر في المعاناة .
“آمل ألا تكون الرائحة الكريهة للمستنقع سيئة للغاية “.
اندفع الأشخاص الثلاثة من مكانهم في وقت واحد تقريباً.
تحركت الظلال الثلاثة نحو المستنقع المجهول الذي لم يدخل فيه أحد منذ ألف عام.
* * *
.
سرعان ما وصلت الحفلة.
كما توقع ثيودور ، تمكنوا من الوصول إلى مدخل المستنقع في غضون 30 دقيقة.
“آمل ألا تكون الرائحة الكريهة للمستنقع سيئة للغاية “.
كانت هذه أول مواجهة لهم مع المستنقع سيء السمعة.
“ماذا يعني ذلك؟”.
” العملاق! …لا ينبغي أن يعيشوا في المستنقعات! ” صرخ تيتانيا بذهول .
“في الواقع ، هذا المكان مقلق “.
بشكل عام ، كان اللون الأخضر هو لون الحياة.
“ألا يمكنني شراء قصر أو مدينة إذا قمت ببيع جميع القطع الأثرية على جسدي؟ “.
ومع ذلك ، لا يمكن الشعور بالحيوية من المستنقع الأخضر.
سرعان ما وصلت الحفلة.
إذا كان على ثيودور أن يصفها ، فسوف يسميها فاسدة ، مليئة بـ التعفن ، أصبح هذا المكان أرضاً سامة.
خطوة واحدة ، خطوتان ، عشر خطوات ، مائة خطوة …
لا يمكن للكائنات العادية البقاء على قيد الحياة في هذا المستنقع.
” العملاق! …لا ينبغي أن يعيشوا في المستنقعات! ” صرخ تيتانيا بذهول .
كان السم ينبعث من كل قطعة من العشب والأوراق المتساقطة.
اهتزت الأرض.
الكائنات الحية الوحيدة في الداخل ستكون الوحوش.
“ألا يمكنني شراء قصر أو مدينة إذا قمت ببيع جميع القطع الأثرية على جسدي؟ “.
“… مكان رهيب مثل هذا موجود بالفعل! ” ارتجفت تيتانيا من المشهد ، على الرغم من كونها جاناً عالياً يجب أن يكون ودوداً مع الطبيعة.
أصبح جسد ميترا بوضعية على شكل حرف Y ونظر إليه بتعبير مبتهج.
ألا أن هذا المكان يمتلئ فيه البراعم والأوراق والفروع المتفتحة بالسم.
“ألا يمكنني شراء قصر أو مدينة إذا قمت ببيع جميع القطع الأثرية على جسدي؟ “.
كان هذا عالماً حيث لا يمكن للنحل والفراشات البقاء على قيد الحياة.
” كيف يمكن أن يكون هذا المستنقع موجوداً منذ آلاف السنين ” زادت شكوك ثيودور وقال ” ميترا ، هل يمكنك الخروج للحظة؟ “.
“ماذا يعني ذلك؟”.
“لا لا شيء ، سيكون من المحرج أن يتدخل أي شخص ، ستدرك ذلك عندما يحين الوقت “.
قفزت الفتاة من الأرض كالعادة [هوينغ! .. تحيا ميترا!] .
” العملاق! …لا ينبغي أن يعيشوا في المستنقعات! ” صرخ تيتانيا بذهول .
“يجب أن أنتبه جيدا لحالتهم “.
“نعم ، نعم ، عمل جيد “.
اهتزت الأرض.
أصبح جسد ميترا بوضعية على شكل حرف Y ونظر إليه بتعبير مبتهج.
“حسناً دعنا نذهب “.
لم يكن يعرف ما يعنيه ذلك ، لكنها كانت دائماً على هذا النحو.
بعد كل شيء ، لم تستطع التدخل في طبيعة بعد آخر.
ضرب ثيودور رأس ميترا وأشار إلى اتجاه المستنقع.
“ألا يمكنني شراء قصر أو مدينة إذا قمت ببيع جميع القطع الأثرية على جسدي؟ “.
إذا تمكنوا من فتح الطريق بقوتها ، فسيكون استكشاف المستنقعات أسهل بكثير مما كان يعتقد.
إذا تمكنوا من فتح الطريق بقوتها ، فسيكون استكشاف المستنقعات أسهل بكثير مما كان يعتقد.
في الواقع ، أومأ ثيودور ولم يكمل .
” ميترا ، هل يمكنك التحكم في النباتات في المستنقع؟ “.
[إيونغ؟ سأحاول ،] قالت ميترا … ثم سارت إلى مدخل المستنقع وصرخت [هوينغ؟ هوينغ. أوهونجونج… هويت؟ ..هوووي؟]
تحدثت بكلمات غير معروفة ولغة إشارة قبل أن يتغير تعبيرها كان تعبيراً غير عادي على وجهها البريء.
[ ثيو!.. هم رفاق غريبون نوعاً ما!]
حتى الآن ، لم ير أي وحوش.
حتى الآن ، لم ير أي وحوش.
“كيف؟” .
” كيف يمكن أن يكون هذا المستنقع موجوداً منذ آلاف السنين ” زادت شكوك ثيودور وقال ” ميترا ، هل يمكنك الخروج للحظة؟ “.
[لا أفهم! … لا أستطيع أن أفهم ما يقولونه ، يبدو الأمر كما لو أننا نتحدث لغات مختلفة!]
على عكس الغثيان الطبيعي الناجم عن ارتباك التوازن ، كان سبب الغثيان المكاني هو إحساس الجسم بالبعد.
في الواقع ، أومأ ثيودور ولم يكمل .
كان السم ينبعث من كل قطعة من العشب والأوراق المتساقطة.
كانت منطقة المستنقعات الجنوبية مكاناً يتداخل فيه هذا العالم المادي وعوالم الأبعاد الأخرى ، وكانت هناك عدة أماكن بقيت فيها الطاقة المشؤومة.
‘ يجب أن أعمل أكثر بجدية عندما أعود ، لكن أليس هذا أسرع بكثير؟ ’ .
إذا فاضت منه مانا ، فهذا يعني أن الغطاء النباتي لم يكن بالفعل جزءاً من هذا العالم المادي.
“شكراً لك ثم سأراك لاحقاً “.
ومع ذلك ، كان الأمر جيداً عندما صلب ثيودور السطح بسحر الجليد.
كان من المفهوم أن قوة ميترا لم تنجح.
كان هناك ظلال من الضوء ، كان النقل الفضائي الشامل.
بعد كل شيء ، لم تستطع التدخل في طبيعة بعد آخر.
كان من المفترض أن تكون مزحة ، لكنها كانت نصف صحيحة.
“شكراً لك ثم سأراك لاحقاً “.
“هممم؟”.
سرعان ما اختفت آثار السحر المكاني.
[هيونغ!] عادت ميترا إلى الأرض.
كانت تتمتع بمقاومة عالية من المانا كـ جان عالي ، لذلك لم تستطع الهدوء.
ثم تحدث ثيودور للمجموعة ” لا يمكن مساعدتنا ، لنذهب الى الداخل” .
كان من المفترض أن تكون مزحة ، لكنها كانت نصف صحيحة.
“أريد تصحيح شيء واحد “.
كان من المستحيل التحقيق من الخارج ، لذلك كانت الطريقة الوحيدة هي الدخول.
أكدت تيتانيا ذلك بوجه متعب ” العناصر الأولية على وشك أن تتركني ، ليس لها تأثير كبير على جيروس ، لكن العناصر الأخرى خائفة “.
إذا لم يتمكن ثلاثة سادة من اجتياز هذه المساحة الضبابية ذات الرائحة الكريهة ، فسيكون ذلك مستحيلاً على أي شخص آخر في هذا العصر.
“لا لا شيء ، سيكون من المحرج أن يتدخل أي شخص ، ستدرك ذلك عندما يحين الوقت “.
كان رد تيتانيا متأخراً بعض الشيء ، لكن المجموعة دخلت في المستنقع.
” العملاق! …لا ينبغي أن يعيشوا في المستنقعات! ” صرخ تيتانيا بذهول .
كان المستنقع لزجاً جداً .
أكد راندولف وتيتانيا مرة أخرى علي المعدات التي تلقوها في البرج السحري.
ومع ذلك ، كان الأمر جيداً عندما صلب ثيودور السطح بسحر الجليد.
رغم ذلك ، فإنه يفضل حرقها بالنار.
“من الآن فصاعداً ، انتبهوا ”
لو كان فيرونيكا ، لكان قد فعلت ذلك دون تردد.
بالتفكير في ذلك ، ضحك تيودور ثم نظر حوله.
إذا لم يتمكن ثلاثة سادة من اجتياز هذه المساحة الضبابية ذات الرائحة الكريهة ، فسيكون ذلك مستحيلاً على أي شخص آخر في هذا العصر.
كان المستنقع غير مريح ولزج ، كان مكاناً لم يكن به أي شيء ممتع على الإطلاق.
اهتزت الأرض.
لم تعد هناك حاجة إلى أن يشرح ثيودور بعد الآن حيث كان يمكنه سماع الاهتزاز من بعيد.
‘ هل ستتواجد وحوش عند مدخل المستنقع؟ أو…’
قام راندولف تلقائياً بتغيير موضوع ” بالمناسبة ، لم أكن أعتقد أنه سيكون نحن الثلاثة فقط ، اعتقدت أنك ستحضر تلك الأخت الكبرى أو الفتاة الصغيرة “.
لاحظ الثلاثة أن الاهتزاز كان يقترب.
ربما قتلت سولدون الوحوش التي تعيش على مشارف المستنقع.
‘ يجب أن أعمل أكثر بجدية عندما أعود ، لكن أليس هذا أسرع بكثير؟ ’ .
لم يستطع ثيودور التأكد ، واستمرار في المشي بحذر عبر المستنقع الغامض.
شعر راندولف بأنه مثقل بقيمة كل القطع الأثرية التي يحملها على جسده.
خطوة واحدة ، خطوتان ، عشر خطوات ، مائة خطوة …
“أريد تصحيح شيء واحد “.
بعد المشي بعمق في المستنقع ، توقف ثيودور فجأة.
كان هذا السحر مناسباً حقاً .
حتى الآن ، لم ير أي وحوش.
[إيونغ؟ سأحاول ،] قالت ميترا … ثم سارت إلى مدخل المستنقع وصرخت [هوينغ؟ هوينغ. أوهونجونج… هويت؟ ..هوووي؟]
قال ثيودور “غريب جداً “.
لو كان فيرونيكا ، لكان قد فعلت ذلك دون تردد.
توقف الشخصان اللذان تلاه بشكل طبيعي واستمعا بينما استمر ثيودور في الغمغمة ” لا صوت ، ولا أثر للوحوش ، ولا إحساس بالمقاومة ، بالتأكيد لم تذهب كل الوحوش في هذا المستنقع إلى سولدون …؟ ” .
Wiiiiiiing!
كانت هذه أول مواجهة لهم مع المستنقع سيء السمعة.
“… ثيودور “.
كان المستنقع غير مريح ولزج ، كان مكاناً لم يكن به أي شيء ممتع على الإطلاق.
“هممم؟”.
حاول أورتا تطبيقه كجزء من سحر هجومه.
“أريد تصحيح شيء واحد “.
kong! kong!
اندفع الأشخاص الثلاثة من مكانهم في وقت واحد تقريباً.
نظر تيودور إلى راندولف وأدرك أن راندولف وتيتانيا غارقان في العرق.
ترجمة : Sadegyptian
“هل تشعر به؟ قال راندولف ” أنا أتحملها بطريقة ما ، ولكن إذا استرخيت قليلاً ، فسوف أتراجع”.
ربما قتلت سولدون الوحوش التي تعيش على مشارف المستنقع.
“بماذا تشعر؟”.
“ألا يمكنني شراء قصر أو مدينة إذا قمت ببيع جميع القطع الأثرية على جسدي؟ “.
Flash!!
“إنه شعور لا أستطيع مقاومته … من الصعب وصفه بالكلمات ، على أي حال ، قدمي لن تتقدم ، إنه مشابه لهذه الفتاة “.
” همم ، اعتقدت أن الأخت ستتبعك على أي حال ” .
أكدت تيتانيا ذلك بوجه متعب ” العناصر الأولية على وشك أن تتركني ، ليس لها تأثير كبير على جيروس ، لكن العناصر الأخرى خائفة “.
لاحظ الثلاثة أن الاهتزاز كان يقترب.
“…أنا أرى ” خمّن ثيودور سبب كلماتهم.
إذا كان هذا التردد بسبب هالة التنين ، فقد يكون ثيودور محصناً من هذا التأثير بسبب دم أكويلو بداخله ، لذلك لم يشعر بالمقاومة.
“أوب ، أوووب!”
الكائنات الحية الوحيدة في الداخل ستكون الوحوش.
“يجب أن أنتبه جيدا لحالتهم “.
لم يستطع ثيودور التأكد ، واستمرار في المشي بحذر عبر المستنقع الغامض.
لم يكن هذا مشابهاً لهجوم مباشر ، لكن القوة العقلية للمجموعة ستستمر في المعاناة .
ما لم يتم إيقاف هالة النتين ، كان استهلاك القوة العقلية عائقاً كبيراً في ساحة المعركة.
إذا أصدر ثيودور حكماً متهوراً عندما كان برفقة راندولف وتيتانيا ، فقد يتعرض كلاهما للإيذاء أو القتل.
تحركت الظلال الثلاثة نحو المستنقع المجهول الذي لم يدخل فيه أحد منذ ألف عام.
قبل كل شيء ، كانت هناك مشكلة أكبر من حالتهم.
“من الآن فصاعداً ، انتبهوا ”
ثم تحدث ثيودور للمجموعة ” لا يمكن مساعدتنا ، لنذهب الى الداخل” .
.
لا يمكن للكائنات العادية البقاء على قيد الحياة في هذا المستنقع.
“هممم؟”.
ضحك ثيودور على كلمات الدعابة ” ماذا لو جمعت بين معدات شخصين؟ ، يمكنك شراء ثلاث مناطق على الأقل في الضواحي “.
لم يكن هذا مشابهاً لهجوم مباشر ، لكن القوة العقلية للمجموعة ستستمر في المعاناة .
“ماذا يعني ذلك؟”.
رغم ذلك ، فإنه يفضل حرقها بالنار.
سأل راندولف وتيتانيا بنبرة غير مريحة.
بعد المشي بعمق في المستنقع ، توقف ثيودور فجأة.
في هذه الأثناء ، حدق ثيودور في المستنقع الذي يخفيه الضباب” ربما في المستقبل ، فقط الوحوش التي يمكنها النجاة من هذا الرفض ستبقى “.
إذا أصدر ثيودور حكماً متهوراً عندما كان برفقة راندولف وتيتانيا ، فقد يتعرض كلاهما للإيذاء أو القتل.
الوحوش التي يمكن أن تقاومهالة التنين كانت وحوش قوية في منطقة المستنقعات هذه.
” كيف يمكن أن يكون هذا المستنقع موجوداً منذ آلاف السنين ” زادت شكوك ثيودور وقال ” ميترا ، هل يمكنك الخروج للحظة؟ “.
لم تعد هناك حاجة إلى أن يشرح ثيودور بعد الآن حيث كان يمكنه سماع الاهتزاز من بعيد.
“دعونا نتحقق من المعدات للمرة الأخيرة ونتحرك جنوباً ، لن يكون هناك وقت للراحة بعد دخول المستنقع “.
ظهر الوحش بطريقة مرعبة أمامهم.
kong! kong!
اهتزت الأرض.
في عصر الأساطير ، كانت توجد بوابات فضائية تربط القارة بأكملها.
لاحظ الثلاثة أن الاهتزاز كان يقترب.
إذا كان هذا الوحش يسبب هذا الاهتزاز ، فلن يكون سوى أكثر من 10 أنواع تظهر في ذهن ثيودور .
ومع ذلك ، أدار راندولف رأسه كما لو أنه لن يتكلم بعد الآن.
ظهر الوحش بطريقة مرعبة أمامهم.
“أريد تصحيح شيء واحد “.
” العملاق! …لا ينبغي أن يعيشوا في المستنقعات! ” صرخ تيتانيا بذهول .
“في الواقع ، هذا المكان مقلق “.
في هذه الأثناء ، لاحظ ثيودور شيئاً غريباً أمامه.
على عكس العملاق المعتاد ، كان هذا العملاق ذو بشرة مشرقة وعين حمراء مشتعلة.
كان هناك العديد من اللفائف السحرية للتعامل مع المواقف الخاصة ، بالإضافة إلى جرعات التخلص من السموم لمناطق المستنقعات السامة.
ومع ذلك ، فإن العين الحمراء لم تكن بسبب العواطف القوية.
شعر ثيودور بشيء وتوقف “سحر العين؟… ” .
في اللحظة التي توقف فيها العملاق عن الحركة …
Flash!!
Wiiiiiiing!
شعر ثيودور بشيء وتوقف “سحر العين؟… ” .
“دعونا نتحقق من المعدات للمرة الأخيرة ونتحرك جنوباً ، لن يكون هناك وقت للراحة بعد دخول المستنقع “.
احترقت عين العملاق مثل الحمم البركانية وأنطلق منها شعاع من الضوء.
“يجب أن أنتبه جيدا لحالتهم “.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ترجمة : Sadegyptian
حاول أورتا تطبيقه كجزء من سحر هجومه.
“… ثم ستنخفض قوةميلتور بأكثر من النصف ” .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
