الجهد الزائد (3)
تختلف صعوبة التنقل عبر الفضاء باختلاف المسافة من السماء إلى الأرض.
كان التنقل فوق قرية أو منطقة أمراً يمكن لكبار السحرة القيام به دون صعوبة كبيرة ، وممكنة لكبار السحرة الذين يتمتعون بموهبة السفر عبر الفضاء .
ومع ذلك ، كانت القصة مختلفة بعض الشيء عند التنقل مسافات بعيدة.
على مدى خمس سنوات ، ساعدته تجاربه تلقائياً على تصفية ما يمكنه أو لا يمكنه قوله.
كان من الصعب تلبية مقدار القوة السحرية المطلوبة للسفر إلى بلد آخر بأقل من سبع دوائر.
“بكل صراحه؟” .
علاوة على ذلك ، لم يكن من السهل التحكم في القوة السحرية بما يتجاوز قدراتهم ، حتى لو استغرقوا الوقت اللازم وأعدوا المواد.
فكر ثيودور في الموقف بسرعة .
شعر بالأسف على أكويلو ، لكن لم يكن هناك وقت للاستراحة.
حتى العبقرية الحالية لسحر الفضاء أورتا ، كان أورتا منهكاً عندما عبر الحدود في هذه القارة.
فقط فيرونيكا وأورتا وسيلفيا يمكنهم التعامل مع الإشارة الحمراء.
‘…نجاح ، هل هو حقاً بهذه السهولة؟ ‘ .
كان لدى أكويلو خبرة كافية في الأساليب لهزيمة رجل .
ومع ذلك ، أدرك ثيودور أن حركته الفضائية كانت ناجحة تماماً في اللحظة التي تحدث فيها في المستنقع الجنوبي.
لم يكن هناك شعور بحركة الفضاء.
كان الأمر سريعا جداً حيث مر عبر الفضاء دون أي تأخير.
أنها لم تكن حركة فضائية قصيرة المدى ولكن مسافات طويلة بين حدين في القارة.
تقدمت سيلفيا للأمام أمام أورتا ، الذي كان يشرح الموقف.
المتعالي – هو اسم أولئك الذين اكتسبوا سلطة التدخل في الزمان والمكان خارج حدود أشكال الحياة التي ولدت في هذا العالم المادي.
لم تكن هناك علاقة بالكفاءة في إتقان سحر الفضاء ، ببساطة … هذا تغير مستوى كامل .
أراد دراسة وفهم المبادئ.
عاد و سأل سؤالاً “إذن ، هل ستواصلين متابعتي؟” .
إذا تمكنت عيون أورتا السحرية من تشريح مساحة من الفضاء في رؤيته ، فيمكن لثيودور الآن أن يغمض عينيه ويكتشف الإحداثيات المكانية لأي مكان في العالم والطريقة للوصول إلى هناك.
[ كان هناك ضجة كبيرة بالقرب من بوابة الفضاء في شرق القارة ، إنها الإشارة الحمراء التي حددها السيد على أنها أعلى المخاطر ] .
ربما كان لها علاقة بـ سلطة التحكم الممنوحة من كليبيوس.
لا ، ليس هذا فقط.
كان لدى أكويلو خبرة كافية في الأساليب لهزيمة رجل .
‘ أبراكادابرا – إذا كان هذا يعني ما أعتقد …! ‘ .
بدت وكأنها ترنيمة ، لكن ثيودور اعتقد أن العبارة تعني إنجازها الخاص.
الرغبة التي لم يعد من الممكن قمعها تتلوى في جسد أكويلو.
لم تكن هناك علاقة بالكفاءة في إتقان سحر الفضاء ، ببساطة … هذا تغير مستوى كامل .
أبراكادابرا (سيتم تنفيذه كما تقول) – للوهلة الأولى ، لم يكن يختلف عن الأمر.
كانت الإشارة الحمراء المقابلة لأعلى مستوى من المخاطرة شيئاً لا يمكن إلا للسيد التعامل معه.
ومع ذلك ، إذا فكر أعمق ، يمكنه رؤية الفرق.
” منطقة لا أستطيع التدخل فيها ورؤيتها؟ ، كان هناك تغيير في رئيس البرج الرئيسي …! ” .
أجبر النظام ظاهرة العالم على اتباع إرادته ، بينما تسبب تنوير ثيودور في تحول العالم للتعبير عن إرادته.
كانت المشكلة هي عدد الأشخاص الذين يمكنهم العبور مع فيرونيكا.
كرة نارية ، كرة اللهب أو مجرد فرقعة من اللهب – الاسم غير مهم.
كان يحتاج فقط إلى التفكير فيما يقصده ويمكنه استخدام السحر.
لم يكن هناك أي عاطفة في صوت غلاديو ، لكن نغمته الباهتة أثرت في فيرونيكا التي كانت تشعر بالملل.
كان ألتيما ماجيك هو المنطقة التي يحتاج إلى الاهتمام بها ، ولكن في حالة الساحر سايمون ، لم يتمتم بكلمة واحدة من الترانيم على الرغم من استخدامه سحراً مثل إبعاد الأبعاد .
بمجرد أن وقع في الشعور القدير بوجود العالم تحت قدميه ، أدرك السماء فوقه.
ربما كان ذلك بسبب وصول سايمون إلى نهاية الطريق حيث يمكنه استخدام السحر بمجرد التفكير.
“هاه ” لم يستطع ثيودور أن يضحك.
“أعتقد أنه من باب المجاملة الطبيعية ألا تلمس …”
بمجرد أن وقع في الشعور القدير بوجود العالم تحت قدميه ، أدرك السماء فوقه.
لم يكن لدى ثيودور عقدة نقص.
كانت الدرجة الثانية ، والتي يمكن أن ينتهي بها الأمر بالتغيير إلى الدرجة الأولى.
كان هذا أمراً طبيعياً بالنسبة لشخص يحمل لقب أعظم ساحر في عصر الأساطير.
[كان ذلك بعد مغادرة المعلم مباشرة ، كان هناك ضوء تحذير أحمر على الباب المتصل بالقارة الشرقية كانت هناك حالة طوارئ ، وتم طلب قوات الدعم بشكل عاجل ، في حالة غياب السيد ، أبلغت رؤساء الأبراج الأخرى حسب دليل السلوك الخاص بي ، لقد أرسلت قوات إلى شرق القارة بمساعدتهم ] .
لقد اعتقد أنه كان من المدهش أنه لا يزال هناك حتى الآن ليتسلق.
ومع ذلك ، كانت القصة مختلفة بعض الشيء عند التنقل مسافات بعيدة.
بالتفكير في ذلك ، فتح ثيودور عينيه ورأى أكويلو داخل مختبره المألوف.
كانت الإشارة الحمراء المقابلة لأعلى مستوى من المخاطرة شيئاً لا يمكن إلا للسيد التعامل معه.
رحبت به أكويلو “أوه ، استيقظت؟”.
واجه ثيودور أكويلو بنظرة غريبة.
علاوة على ذلك ، لم يكن من السهل التحكم في القوة السحرية بما يتجاوز قدراتهم ، حتى لو استغرقوا الوقت اللازم وأعدوا المواد.
لا بد أن الوقت الذي أمضاه ثيودور في الفهم كان طويلاً.
في هذه الحالة ، بقي أورتا.
نظر حوله بحثاً عن الشخصين الآخرين وأدرك أنهما توجها إلى الحمام والصالة على التوالي.
كان ريس البرج الأبيض أورتا من أبرز الشخصيات وراء هذا الازدهار.
لقد حاولوا انتظاره حتى يستيقظ لكن لم يكن لديهم صبر لذلك.
* * *
واجه ثيودور أكويلو بنظرة غريبة.
تحدث اللورد دون أي توقعات كبيرة ، لكن ثيودور ميلر كان فريسة أشارت إليها شخصياً.
ضحكت أكويلو وأمسكت بذراعه اليمنى “ماذا؟ هل أنت متفاجئ لأنني انتظرت؟ ” .
“بكل صراحه؟” .
على الرغم من نجاح حركة الفضاء ، إلا أن الدائرة السحرية في هذا المجال لا تزال جيدة.
“هذا كثير للغاية ، لم ألمس أياً من الأشياء الممتعة أثناء الانتظار ، ألا أستحق بعض الثناء؟ ” .
[كان ذلك بعد مغادرة المعلم مباشرة ، كان هناك ضوء تحذير أحمر على الباب المتصل بالقارة الشرقية كانت هناك حالة طوارئ ، وتم طلب قوات الدعم بشكل عاجل ، في حالة غياب السيد ، أبلغت رؤساء الأبراج الأخرى حسب دليل السلوك الخاص بي ، لقد أرسلت قوات إلى شرق القارة بمساعدتهم ] .
كان ألتيما ماجيك هو المنطقة التي يحتاج إلى الاهتمام بها ، ولكن في حالة الساحر سايمون ، لم يتمتم بكلمة واحدة من الترانيم على الرغم من استخدامه سحراً مثل إبعاد الأبعاد .
“أعتقد أنه من باب المجاملة الطبيعية ألا تلمس …”
“ر-رئيس البرج الرئيسي!” تعرف أورتا على ثيودور فوراً وقام لتحيته.
‘…نجاح ، هل هو حقاً بهذه السهولة؟ ‘ .
بعد كل شيء ، لم تكن طفلة تتناول طعاماً سريعاً.
كان الأمر سريعا جداً حيث مر عبر الفضاء دون أي تأخير.
لحسن الحظ ، لم تخرج هذه الكلمات من فم ثيودور.
على مدى خمس سنوات ، ساعدته تجاربه تلقائياً على تصفية ما يمكنه أو لا يمكنه قوله.
“أنا أرى ، ما هي الأهمية؟ ” .
وهكذا ضحك بخفة وأجابها “حسناً ، شكراً على الانتظار ، انت لطيفة جداً “.
تم توزيع المنشآت المدفونة في العاصمة بسرعة في جميع أنحاء المملكة ، وظهرت أماكن جديدة للعيش بسرعة في الأماكن التي دمرتها الحرب.
“فـ-فتى؟ أنا…؟ ” تفاجأت أكويلو ، تنين البحر الشرير.
كانت قد دمرت الموانئ وقادت القراصنة ونهبت كل أنواع الكنوز حسب مزاجها.
ضحكت أكويلو وأمسكت بذراعه اليمنى “ماذا؟ هل أنت متفاجئ لأنني انتظرت؟ ” .
سيقول أهل البحر .. – إذا سمع اسم أكويلو ، سيتوقف الناس عن الصيد وحتى الطفل الباكي سيتوقف-.
ومع ذلك ، قال ثيودور إن أكويلو ، التنين الشرير ، كان لطيفاً؟ ، أصيبت أكويلو بالشلل بسبب الهجوم المضاد غير المتوقع ، وغادر ثيودور الغرفة.
عاد و سأل سؤالاً “إذن ، هل ستواصلين متابعتي؟” .
مع أنه عاد من المستنقع أسرع مما كان متوقعاً؟ ، كان الأمر كما لو أن شخصاً ما كان يهدف إلى ذلك في غياب ثيودور.
كان التنقل فوق قرية أو منطقة أمراً يمكن لكبار السحرة القيام به دون صعوبة كبيرة ، وممكنة لكبار السحرة الذين يتمتعون بموهبة السفر عبر الفضاء .
“آه ، نعم” ، أجاب أكويلو ” ألم يقل اللورد أن تكون بخير؟ ، لا أعرف ماذا يعني ذلك “.
شعر بالأسف على أكويلو ، لكن لم يكن هناك وقت للاستراحة.
إذا سارت الأمور على ما يرام وأصبحت علاقة ذكر وأنثى … سيكون من الجيد إنجاب طفل واحد.
ابتسمت أكويلو من ورائه بلا خجل “هوو ، أنا أعلم بالفعل ، ألا يعمل هذا بشكل أفضل ونحن معاً؟ ” .
لم يكن هناك شك في أن أكويلو قد تمتع بسنوات عديدة من المتعة.
تحدث اللورد دون أي توقعات كبيرة ، لكن ثيودور ميلر كان فريسة أشارت إليها شخصياً.
إذا سارت الأمور على ما يرام وأصبحت علاقة ذكر وأنثى … سيكون من الجيد إنجاب طفل واحد.
فكر ثيودور في الموقف بسرعة .
كانت هذه بيئة لا يمكن أن يولد فيها التنانين بشكل طبيعي ، لكن المتعالي يمكن أن يتغلب على هذا القيد.
الرغبة التي لم يعد من الممكن قمعها تتلوى في جسد أكويلو.
ومع ذلك ، سأله ثيودور بوجه مظلم “غلاديو ، لماذا أنت في غرفة التحكم؟” .
الرغبة التي لم يعد من الممكن قمعها تتلوى في جسد أكويلو.
“يبدو أن لديه علاقة جيدة مع كرة النار … منذ العصور القديمة ، كان الذكور كائنات لا ترضى بشخص واحد فقط ” .
كانت الدرجة الثانية ، والتي يمكن أن ينتهي بها الأمر بالتغيير إلى الدرجة الأولى.
أنها لم تكن حركة فضائية قصيرة المدى ولكن مسافات طويلة بين حدين في القارة.
[ المترجم : كرة النار ههههههه ، تقصد فيرونيكا ]
‘ أبراكادابرا – إذا كان هذا يعني ما أعتقد …! ‘ .
كان الأمر نفسه بالنسبة لبطل فاضل.
[الدرجة 2] .
أمسكت ذراعه بإحكام وأمالت جسدها عمداً.
ثم قال جملة لا تصدق “قبل يومين ، انهارت الإمبراطورية المركزية “.
كان من الصعب تلبية مقدار القوة السحرية المطلوبة للسفر إلى بلد آخر بأقل من سبع دوائر.
كان لدى أكويلو خبرة كافية في الأساليب لهزيمة رجل .
كان الأمر سريعا جداً حيث مر عبر الفضاء دون أي تأخير.
كان لدى ثيودور حدس مفاده أن أكويلو كانت على وشك أن تفعل شيئاً .
لا ، ليس هذا فقط.
“… تنهد ، ليس لديها أي حقد ، لكنني تعبت من التعامل معها ” .
كان الأمر سريعا جداً حيث مر عبر الفضاء دون أي تأخير.
لم تكن هناك علاقة بالكفاءة في إتقان سحر الفضاء ، ببساطة … هذا تغير مستوى كامل .
إنه يفضل أن يكون لديه خصم يمكنه ضربه بسهولة بقوته.
كان يحتاج فقط إلى التفكير فيما يقصده ويمكنه استخدام السحر.
عندما يتعلق الأمر بتقنيات الإغواء هذه ، كانت أكويلو نوعاً من المعارضين الذين لم يستطع ثيودور التعامل معهم .
ما لم يسحب فيرونيكا بسرعة إلى جانبه ، سيستمر هذا إلى أجل غير مسمى.
لقد اعتقد أنه كان من المدهش أنه لا يزال هناك حتى الآن ليتسلق.
بدت وكأنها ترنيمة ، لكن ثيودور اعتقد أن العبارة تعني إنجازها الخاص.
ثم في تلك اللحظة …
ضحكت أكويلو وأمسكت بذراعه اليمنى “ماذا؟ هل أنت متفاجئ لأنني انتظرت؟ ” .
[مرحباً بك مرة أخرى ، يا معلم ] استقبل غلاديو ثيودور بأدب بمجرد عبوره عتبة غرفة التحكم.
كان التنقل فوق قرية أو منطقة أمراً يمكن لكبار السحرة القيام به دون صعوبة كبيرة ، وممكنة لكبار السحرة الذين يتمتعون بموهبة السفر عبر الفضاء .
ألقت أكويلو نظرة على غلاديو بعيون مهتمة ، ثم لاحظت أنه ليس كائناً حياً واستدارت بعيداً.
“آه ، نعم” ، أجاب أكويلو ” ألم يقل اللورد أن تكون بخير؟ ، لا أعرف ماذا يعني ذلك “.
ومع ذلك ، سأله ثيودور بوجه مظلم “غلاديو ، لماذا أنت في غرفة التحكم؟” .
[هناك شيء أحتاج إلى إبلاغ المعلم على وجه السرعة] .
الرغبة التي لم يعد من الممكن قمعها تتلوى في جسد أكويلو.
لا بد أن الوقت الذي أمضاه ثيودور في الفهم كان طويلاً.
“أنا أرى ، ما هي الأهمية؟ ” .
[الدرجة 2] .
بالتفكير في ذلك ، فتح ثيودور عينيه ورأى أكويلو داخل مختبره المألوف.
بعد المصالحة السلمية في الحرب الشمالية العظمى ، تمكن شعب ميلتور ، المملكة السحرية ، من تحقيق الازدهار بشكل أسرع من أي وقت آخر مع دخول العديد من المناطق بأيديهم.
تشدد ثيودور عند سماع الرد .
تشدد ثيودور عند سماع الرد .
كانت الدرجة الثانية ، والتي يمكن أن ينتهي بها الأمر بالتغيير إلى الدرجة الأولى.
انهارت أكبر إمبراطورية في شرق القارة بين عشية وضحاها!.
لا يمكن السيطرة على سلوكها لأنها كانت أيضاً سيدة برج.
وهذا يعني أنها كانت كارثة وطنية أو أسوأ!.
”قرار حكيم ، أي من الثلاثة أرسلته؟ ” .
ماذا حدث؟ .
ابتسمت أكويلو من ورائه بلا خجل “هوو ، أنا أعلم بالفعل ، ألا يعمل هذا بشكل أفضل ونحن معاً؟ ” .
مع أنه عاد من المستنقع أسرع مما كان متوقعاً؟ ، كان الأمر كما لو أن شخصاً ما كان يهدف إلى ذلك في غياب ثيودور.
ابتسمت أكويلو من ورائه بلا خجل “هوو ، أنا أعلم بالفعل ، ألا يعمل هذا بشكل أفضل ونحن معاً؟ ” .
“يبدو أن لديه علاقة جيدة مع كرة النار … منذ العصور القديمة ، كان الذكور كائنات لا ترضى بشخص واحد فقط ” .
جلست أكويلو بينما كان ثيودور يستمع إلى التقرير.
أبراكادابرا (سيتم تنفيذه كما تقول) – للوهلة الأولى ، لم يكن يختلف عن الأمر.
[كان ذلك بعد مغادرة المعلم مباشرة ، كان هناك ضوء تحذير أحمر على الباب المتصل بالقارة الشرقية كانت هناك حالة طوارئ ، وتم طلب قوات الدعم بشكل عاجل ، في حالة غياب السيد ، أبلغت رؤساء الأبراج الأخرى حسب دليل السلوك الخاص بي ، لقد أرسلت قوات إلى شرق القارة بمساعدتهم ] .
كان لدى أكويلو خبرة كافية في الأساليب لهزيمة رجل .
”قرار حكيم ، أي من الثلاثة أرسلته؟ ” .
في هذه الحالة ، بقي أورتا.
لقد حاولوا انتظاره حتى يستيقظ لكن لم يكن لديهم صبر لذلك.
بصرف النظر عن باراغرانوم الذي لم يتمكن من مغادرة العاصمة ، كان هناك ثلاثة أشخاص متاحين.
أجاب غلاديو على سؤال ثيودور على الفور [ سيدة البرج الأحمر فيرونيكا وسيدة البرج الأزرق سيلفيا ] .
فقط فيرونيكا وأورتا وسيلفيا يمكنهم التعامل مع الإشارة الحمراء.
عندما يتعلق الأمر بتقنيات الإغواء هذه ، كانت أكويلو نوعاً من المعارضين الذين لم يستطع ثيودور التعامل معهم .
كانت الإشارة الحمراء المقابلة لأعلى مستوى من المخاطرة شيئاً لا يمكن إلا للسيد التعامل معه.
نظر حوله بحثاً عن الشخصين الآخرين وأدرك أنهما توجها إلى الحمام والصالة على التوالي.
أجاب غلاديو على سؤال ثيودور على الفور [ سيدة البرج الأحمر فيرونيكا وسيدة البرج الأزرق سيلفيا ] .
لا بد أن الوقت الذي أمضاه ثيودور في الفهم كان طويلاً.
وهذا يعني أنها كانت كارثة وطنية أو أسوأ!.
في هذه الحالة ، بقي أورتا.
رحبت به أكويلو “أوه ، استيقظت؟”.
لم يكن الأمر كذلك ، يمكن لعيون أورتا أن ترى أن ثيودور بدا مختلفاً عما كان عليه منذ فترة.
فكر ثيودور في الموقف بسرعة .
شعر بالأسف على أكويلو ، لكن لم يكن هناك وقت للاستراحة.
“أعطني الإحداثيات ، سألتقي سيد البرج الأبيض “.
كان لدى أكويلو خبرة كافية في الأساليب لهزيمة رجل .
“فـ-فتى؟ أنا…؟ ” تفاجأت أكويلو ، تنين البحر الشرير.
تم العثور على موقع أورتا في غضون ثوان من البرج المركزي.
كان الأمر سريعا جداً حيث مر عبر الفضاء دون أي تأخير.
كان أورتا يريد بشدة عودة ثيودور ، ولكن أكثر من ذلك ، تحركت غرائز ساحره.
ثم فعل ثيودور ما هو ضروري.
كانت هذه المملكة السحرية ، وكانت هناك إجراءات شاملة ضد سحر الفضاء داخل المملكة.
* * *
مع أنه عاد من المستنقع أسرع مما كان متوقعاً؟ ، كان الأمر كما لو أن شخصاً ما كان يهدف إلى ذلك في غياب ثيودور.
بعد المصالحة السلمية في الحرب الشمالية العظمى ، تمكن شعب ميلتور ، المملكة السحرية ، من تحقيق الازدهار بشكل أسرع من أي وقت آخر مع دخول العديد من المناطق بأيديهم.
تم توزيع المنشآت المدفونة في العاصمة بسرعة في جميع أنحاء المملكة ، وظهرت أماكن جديدة للعيش بسرعة في الأماكن التي دمرتها الحرب.
كان لدى أكويلو خبرة كافية في الأساليب لهزيمة رجل .
“أنا أرى ، ما هي الأهمية؟ ” .
كان ريس البرج الأبيض أورتا من أبرز الشخصيات وراء هذا الازدهار.
ماذا حدث؟ .
واجه ثيودور أكويلو بنظرة غريبة.
“… يرجى العودة قريباً ، رئيس البرج الرئيسي ” .
“ر-رئيس البرج الرئيسي!” تعرف أورتا على ثيودور فوراً وقام لتحيته.
ما مدى ارتباك أورتا عندما تلقى الاتصال لأول مرة؟ ، كان يعلم أن البرج المركزي به بوابة فضائية تؤدي إلى أجزاء أخرى من القارة ، ولكن كان من الممكن الانتقال إلى شرق القارة عبر البحر.
لم يكن هناك أي عاطفة في صوت غلاديو ، لكن نغمته الباهتة أثرت في فيرونيكا التي كانت تشعر بالملل.
أراد دراسة وفهم المبادئ.
ومع ذلك ، فإن الرجل الذي قدم نفسه كرئيس للبرج المركزي ، وهو رجل يشبه السيف السابع ، استدعى سادة البرج الثلاثة بسبب حالة طارئة.
[ كان هناك ضجة كبيرة بالقرب من بوابة الفضاء في شرق القارة ، إنها الإشارة الحمراء التي حددها السيد على أنها أعلى المخاطر ] .
[ إرسال غير السادة لا معنى له ، من حريتكم قبول طلبي ، ماذا تريد ان تفعل؟ ].
ثم عندما أطلق أورتا تنهيدة طويلة …
لم يكن هناك أي عاطفة في صوت غلاديو ، لكن نغمته الباهتة أثرت في فيرونيكا التي كانت تشعر بالملل.
كانت الحادثة من أعلى مستويات المخاطر التي حددها ثيودور ، وأرادت أن تكون مفيدة له.
كانت المشكلة هي عدد الأشخاص الذين يمكنهم العبور مع فيرونيكا.
ومع ذلك ، إذا فكر أعمق ، يمكنه رؤية الفرق.
” سأرافق سيد البرج الأحمر “ .
[كان ذلك بعد مغادرة المعلم مباشرة ، كان هناك ضوء تحذير أحمر على الباب المتصل بالقارة الشرقية كانت هناك حالة طوارئ ، وتم طلب قوات الدعم بشكل عاجل ، في حالة غياب السيد ، أبلغت رؤساء الأبراج الأخرى حسب دليل السلوك الخاص بي ، لقد أرسلت قوات إلى شرق القارة بمساعدتهم ] .
تقدمت سيلفيا للأمام أمام أورتا ، الذي كان يشرح الموقف.
لا يمكن السيطرة على سلوكها لأنها كانت أيضاً سيدة برج.
فقط فيرونيكا وأورتا وسيلفيا يمكنهم التعامل مع الإشارة الحمراء.
كان لدى ثيودور حدس مفاده أن أكويلو كانت على وشك أن تفعل شيئاً .
بالإضافة إلى ذلك ، كان أورتا هو الشخص الأفضل للتعامل مع باب الفضاء.
في النهاية ، غادرت فيرونيكا وسيلفيا ، بينما بقي أورتا في العاصمة.
كان ينظر بفارغ الصبر إلى باب الفضاء حيث انقطع الاتصال ” تنهد…” .
واجه ثيودور أكويلو بنظرة غريبة.
ثم فعل ثيودور ما هو ضروري.
ثم عندما أطلق أورتا تنهيدة طويلة …
كانت قد دمرت الموانئ وقادت القراصنة ونهبت كل أنواع الكنوز حسب مزاجها.
الرغبة التي لم يعد من الممكن قمعها تتلوى في جسد أكويلو.
فلاش! .
“أنا أرى ، ما هي الأهمية؟ ” .
ظهر رجل فجأة أمامه.
“آه! ، بالطبع ، رئيس البرج الرئيسي ” لأول مرة في حياته ، أعرب أورتا عن أسفه لأن منصبه كان أقل من أي شخص آخر ودفع الكلمات التي يريد طرحها في عقله .
حدق أورتا في الفضاء بعيون مندهشة.
لم يكن هناك أي عاطفة في صوت غلاديو ، لكن نغمته الباهتة أثرت في فيرونيكا التي كانت تشعر بالملل.
لم يكن هناك شعور بحركة الفضاء.
كانت هذه المملكة السحرية ، وكانت هناك إجراءات شاملة ضد سحر الفضاء داخل المملكة.
إنه يفضل أن يكون لديه خصم يمكنه ضربه بسهولة بقوته.
كانت هناك دائرة سحرية تعيق حركة الفضاء في المرافق الهامة بما في ذلك القصر الملكي والأبراج السحرية.
كانت قد دمرت الموانئ وقادت القراصنة ونهبت كل أنواع الكنوز حسب مزاجها.
[ إرسال غير السادة لا معنى له ، من حريتكم قبول طلبي ، ماذا تريد ان تفعل؟ ].
لكن بالرغم من هذه العوائق كان هناك ضيف غير مدعو.
“بكل صراحه؟” .
في النهاية ، غادرت فيرونيكا وسيلفيا ، بينما بقي أورتا في العاصمة.
كان أقوى ساحر في هذه القارة ، ثيودور ميللر.
“ر-رئيس البرج الرئيسي!” تعرف أورتا على ثيودور فوراً وقام لتحيته.
“يبدو أن لديه علاقة جيدة مع كرة النار … منذ العصور القديمة ، كان الذكور كائنات لا ترضى بشخص واحد فقط ” .
كان أورتا يريد بشدة عودة ثيودور ، ولكن أكثر من ذلك ، تحركت غرائز ساحره.
تقدمت سيلفيا للأمام أمام أورتا ، الذي كان يشرح الموقف.
على الرغم من نجاح حركة الفضاء ، إلا أن الدائرة السحرية في هذا المجال لا تزال جيدة.
بعبارة أخرى ، كان ثيودور قد اجتازها بدلاً من تدميرها.
لم تكن هناك علاقة بالكفاءة في إتقان سحر الفضاء ، ببساطة … هذا تغير مستوى كامل .
لم يكن الأمر كذلك ، يمكن لعيون أورتا أن ترى أن ثيودور بدا مختلفاً عما كان عليه منذ فترة.
ما مدى ارتباك أورتا عندما تلقى الاتصال لأول مرة؟ ، كان يعلم أن البرج المركزي به بوابة فضائية تؤدي إلى أجزاء أخرى من القارة ، ولكن كان من الممكن الانتقال إلى شرق القارة عبر البحر.
” منطقة لا أستطيع التدخل فيها ورؤيتها؟ ، كان هناك تغيير في رئيس البرج الرئيسي …! ” .
كرة نارية ، كرة اللهب أو مجرد فرقعة من اللهب – الاسم غير مهم.
كان لعيون أورتا السحرية قوة مطلقة في التلاعب المكاني ، لكن المنطقة التي لم يستطع أورتا التدخل فيها كانت ملفوفة حول جسد ثيودور بالكامل.
كانت الحادثة من أعلى مستويات المخاطر التي حددها ثيودور ، وأرادت أن تكون مفيدة له.
أجاب غلاديو على سؤال ثيودور على الفور [ سيدة البرج الأحمر فيرونيكا وسيدة البرج الأزرق سيلفيا ] .
لقد كان جداراً حتى السيف الثاني ،زيست سبيتم ، لن يتمكن من اختراقه.
ثم عندما أطلق أورتا تنهيدة طويلة …
لسوء الحظ ، كان ثيودور هو من تحدث أولاً “يرجى توضيح الموقف “.
كانت هذه المملكة السحرية ، وكانت هناك إجراءات شاملة ضد سحر الفضاء داخل المملكة.
“آه! ، بالطبع ، رئيس البرج الرئيسي ” لأول مرة في حياته ، أعرب أورتا عن أسفه لأن منصبه كان أقل من أي شخص آخر ودفع الكلمات التي يريد طرحها في عقله .
بعد كل شيء ، لم تكن طفلة تتناول طعاماً سريعاً.
ثم قال جملة لا تصدق “قبل يومين ، انهارت الإمبراطورية المركزية “.
لم يكن هناك أي عاطفة في صوت غلاديو ، لكن نغمته الباهتة أثرت في فيرونيكا التي كانت تشعر بالملل.
انهارت أكبر إمبراطورية في شرق القارة بين عشية وضحاها!.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ترجمة : Sadegyptian
ابتسمت أكويلو من ورائه بلا خجل “هوو ، أنا أعلم بالفعل ، ألا يعمل هذا بشكل أفضل ونحن معاً؟ ” .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
