نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the book eating magician 370

الاختيار والمسؤولية (3)

الاختيار والمسؤولية (3)

شيك!..

 

 

 

كان منظراً غريباً .

“ثيو” بعد أن ذابت سيلفيا من بضع كلمات وأفعال ، اقتربت منه فيرونيكا وتحدثت بصوت منخفض “اسمح لي أن أعرف ما حدث”.

جفت الأرض ، وبالكاد يمكن التعرف على القطع المتناثرة التي لا حصر لها من الفحم .

 

أضاف الضباب الذي يتصاعد من الأرض والحرارة التي تذوب الصخور مثل الزبدة قشعريرة .

تنين العشيرة الحمراء ، براسماتي ، وتنين العشيرة الخضراء ، إيركوس – كانت التنانين الذين التقى بهم ثيودور أثناء المعركة ضد الكسل يحدقون فيه الآن بعيون ذهبية.

جعل المرء يستأل ، هل حدث تدفق حمم بركانية هنا؟ ، لا ، كان لا يزال غريباً.

 

 

 

“همممم ”

“ح- حقاً؟ ثم جيد…”.

قبل كل شيء ، كان على المرء أن ينظر إلى الشكل الموجود في المركز .

ترجمة : Sadegyptian

ذاب غولم الجليد في غضون دقائق ، وبينما كانت تقف على الحمم التي لم يتم ضبطها ، نظرت حولها وتمتمت بشكل عرضي ” حسناً ، هذا جيد جداً بدوني”.

 

 

أضاف الضباب الذي يتصاعد من الأرض والحرارة التي تذوب الصخور مثل الزبدة قشعريرة .

طارت الجميلة فيرونيكا بعيداً عن هذه البقعة بعد أن علمت أنه لا يوجد المزيد من المتغيرات في المنطقة.

لم يكن يعرف سبب قدومهم إلى القارة الشرقية على الرغم من جروحهم القتالية من المرة الماضية التي لم تلتئم بالكامل.

 

عندما نظرت فيرونيكا إلى ساقي سيلفيا ، همست ” أنت هل تعمدت عدم استخدام سحر الشفاء؟ ، اعتقدت أنك من الطراز القديم ، لكنك لطيفة للغاية “.

كان هذا بعد انتهاء المفاوضات بين ثيودور والشهوة .

 

اتبعت فيرونيكا تعليماته وقادت الناجين إلى جبال بايكون ، لم تكن المرافقة أسلوبها ، لذلك استخدمت طريقتها الخاصة ، ومع ذلك ، كانت الآثار جيدة كانت تتقدم بخطوة وتتخلص من جميع المتغيرات! .

نجح كاميزومي نوبوتسونا وأقاربه المباشرون في ذلك ، لقد أصيبوا في هذه العملية ، لكنها لم تكن خسارة كبيرة لأن سوزوكا وسيمي كان لديهم فسحة من الوقت لعلاجهم.

 

 

فضلت فيرونيكا المواجهات المباشرة بسبب طبيعتها ، لكن قدرتها على الطيران عالي السرعة وقوتها النارية الساحقة جعلتها حرب عصابات مخيفة.

لماذا كانت سيلفيا تحدق بها بعينين مبتلتين يرتجفان بالذنب؟ .

 

كان لديها حدس قبل ظهور علامات الحركة الفضائية.

قم بإطلاق الهجمات من السماء بطريقة أحادية الجانب ثم اهرب بسرعة ، لا يمكن اتباعها ، إنها استراتيجية رابحة لواحد ضد الكثيرين .

 

 

 

استخدمت فيرونيكا هذا لربط أقدام إمبراطورية أندراس عندما كان السادة يفتقرون إلي القدرة علي ملاحقتها ، لم يتمكن أسياد السيف من اللحاق بها.

 

 

[ المترجم : للأسف يا شباب هبدأ مذاكرة من بكرة لأمتحانات الجامعة ، مش هقدر أنزل فصول بالمعدل الطبيعي ، بس هحاول أخلص الرواية علي قد ما أقدر بأذن الله ] .

لقد حصلت على اللقب ، ساحرة الحرارة ، عندما قطعت طرق الإمداد للإمبراطورية بقصفها الناري .

ضحك تايريون ورفع كلتا يديه “يا هوو ، لا تغضب كثيراً ، ذلك لأن كلاكما تبدوان جيدان معاً “.

بالمقارنة ، هذه الوحوش كانت لا شيء ، لم يكن لديهم أي قدرة تكتيكية ولا يمكنهم التعامل مع المواقف غير المتوقعة.

 

 

“أشكرك على مرافقتنا حتى الآن ” انحنى تايريون وشكرها بصدق.

“في بعض الأحيان يظهر الأقوياء ، لكن  لا فائدة منهم”.

 

 

 

لقد كانوا أغبياء لدرجة أنهم طاردوها بشدة لعشرات الكيلومترات بمجرد استنفاذ قوتهم من المطاردة وعدم قدرتهم على القتال بشكل صحيح ، كانت تقتل المتغيرات التي كانت قادرة على الطيران بسرعة عالية .

لكنهم لم يهتموا بالخطر ، زاد سبب عدم الهزيمة بعامل آخر ، ابتسم ثيودور بسعادة وشكرهم وهو يعتذر ، كان راندولف يتذمر بينما قبلت تيتانيا الاعتذار.

ستقودهم إلى الفخ الذي وضعته فيرونيكا مسبقاً وهكذا ، فقد قتلت عشرات الآلاف من المتغيرات في ثلاثة أيام فقط.

“هذا “.

 

 

تاك..

سيستغرق وصول الرسالة إلى أذني أورتا يوماً أو يومين ، كانت مهمة فيرونيكا تصل إلى هنا ، انتظرت بينما كان الموكب يتجه نحو الأفق وأصبح غير مرئي تدريجياً .

 

“آه ، إنهم قادمون”.

بمجرد عودتها إلى النقطة التي كان فيها الناجون ، كانوا قد استيقظوا وحزموا حقائبهم للمغادرة في الوقت نفسه ، رحب الراهب الذي كان ساهراً طوال الليل بفيرونيكا.

 

 

 

“مرحبا بعودتك كيف هي في المقدمة؟ “.

 

 

 

“لقد جرفتهم جميعاً ، كان هناك حوالي مائة فروا ، لكن يمكنك التعامل مع هؤلاء ، أليس كذلك؟ “.

 

 

 

“إنها ليست مشكلة هل ستعودين إلى زوجك؟ ” قال تايريون أثناء ركوبه حصاناً .

 

 

 

“مهلا! زوجي قادم إلي! ، هل تسخر مني؟، هممم؟” لم تستطع فيرونيكا قمع صراخها.

كانت فيرونيكا أكبر سناً مما كانت تبدو عليه ، علاوة على ذلك ، كان لدى فيرونيكا دماء التنانين الحمراء ، التي كانت كبيرة الفهم في موضوع الحب ، هذا جعلها مرنة فيما يتعلق بمفاهيم الجنس القديمة.

 

 

ضحك تايريون ورفع كلتا يديه “يا هوو ، لا تغضب كثيراً ، ذلك لأن كلاكما تبدوان جيدان معاً “.

“سأذهب الآن هل بقي لديك أي شيء لتقوله؟ “.

 

 

“ح- حقاً؟ ثم جيد…”.

“أشكرك على مرافقتنا حتى الآن ” انحنى تايريون وشكرها بصدق.

 

“هو بخير!”.

“أشكرك على مرافقتنا حتى الآن ” انحنى تايريون وشكرها بصدق.

 

 

قبل كل شيء ، كان على المرء أن ينظر إلى الشكل الموجود في المركز .

كانوا منقذين من أراض أجنبية ثيودور ، فيرونيكا وسيلفيا –.

 

لولا الثلاثة ، لما كان هناك ناجون ، لم يعرف تايريون ما هي العلاقات الموجودة ، لكنه وعد بإعادة الجميل إذا التقيا مرة أخرى ، عندما تحدث الاثنان ، بدأ الناجون في التحرك.

 

 

 

“سأذهب الآن هل بقي لديك أي شيء لتقوله؟ “.

 

 

لماذا كانت سيلفيا تحدق بها بعينين مبتلتين يرتجفان بالذنب؟ .

تذكرت فيرونيكا شيئاً “أم  آه ، نعم ، بمجرد وصولك إلى جبال بايكون ، أخبر هذا الرجل شيئاً لي ليس باسمي ولكن باسم ثيودور “.

 

 

 

“ما هذا؟”.

 

 

“دعونا نرى؟” ابتسم ثيودور بتعبير غريب .

“هذا “.

 

 

 

لم تكن القصة طويلة بمجرد أن أخبرته برسالة ثيودور ، أومأ تايرين برأسه واستدار.

 

سيستغرق وصول الرسالة إلى أذني أورتا يوماً أو يومين ، كانت مهمة فيرونيكا تصل إلى هنا ، انتظرت بينما كان الموكب يتجه نحو الأفق وأصبح غير مرئي تدريجياً .

“سأذهب الآن هل بقي لديك أي شيء لتقوله؟ “.

 

 

كان هناك شيء لم تقله مسبقاً في أعماق قلبها ، كان الاتصال من داخل روحها يقترب أكثر فأكثر.

كانوا منقذين من أراض أجنبية ثيودور ، فيرونيكا وسيلفيا –.

 

“هذا ليس كل شيء ، بطبيعتك لن تتحرك وفق رغبات طرف آخر هل فعلت شيئاً؟ ، فقط دعني اعرف”.

“آه ، إنهم قادمون”.

لقد حصلت على اللقب ، ساحرة الحرارة ، عندما قطعت طرق الإمداد للإمبراطورية بقصفها الناري .

 

“لكن ألا ينبغي علينا تنظيم التسلسل الهرمي؟”.

كان لديها حدس قبل ظهور علامات الحركة الفضائية.

 

 

 

فلاش!.

 

 

مما لا يثير الدهشة ، ظهر شخصين داخل الضوء.

مما لا يثير الدهشة ، ظهر شخصين داخل الضوء.

 

 

“حسناً ، كنت أعلم أن هذا سيحدث يوماً ما ” غمزت فيرونيكا لثيودور قبل أن تنظر إلى سيلفيا المتكئة على صدره.

“ثيو!” عرفت فيرونيكا أنه آمن بفضل العقد ، لكنها كانت متحمسة لرؤية وجهه مرة أخرى ، كانت على وشك القفز بين ذراعي ثيودور عندما توقفت ، كان لأنه كان لديه رفيقة .

“مرحبا بعودتك كيف هي في المقدمة؟ “.

 

جفت الأرض ، وبالكاد يمكن التعرف على القطع المتناثرة التي لا حصر لها من الفحم .

“… س-سيدة البرج الأحمر “.

لقد حصلت على اللقب ، ساحرة الحرارة ، عندما قطعت طرق الإمداد للإمبراطورية بقصفها الناري .

 

 

لماذا كانت سيلفيا تحدق بها بعينين مبتلتين يرتجفان بالذنب؟ .

وصلت آخر القوات عندما توصل إلى هذا الاستنتاج.

رأت فيرونيكا الطريقة التي كانت سيلفيا تميل على ثيودور ، على ساقين مطاطية وضحكت وهي تدرك الموقف ” ههههههه “.

 

 

لقد حصلت على اللقب ، ساحرة الحرارة ، عندما قطعت طرق الإمداد للإمبراطورية بقصفها الناري .

تشددت سيلفيا وفسرت الضحك على طريقتها الخاصة.

 

 

“ما هذا؟”.

“حسناً ، كنت أعلم أن هذا سيحدث يوماً ما ” غمزت فيرونيكا لثيودور قبل أن تنظر إلى سيلفيا المتكئة على صدره.

 

 

كان الأمر مزعجاً إذا سيطر اللوردات الإقطاعيون على المتغيرات ، لكن قوتهم القتالية لم تكن كافية للتحكم في هذه المرحلة ، كان الهدف الأول هو دخول قلعة جيونغون.

أحمر وفضي .

 

 

 

أزرق وذهبي .

“أشكرك على مرافقتنا حتى الآن ” انحنى تايريون وشكرها بصدق.

 

 

واجهت المرأتان الجميلتان بألوان متباينة بعضهما البعض.

بعد جيش الجنوب ، سرعان ما وصل جيش الشمال إلى قمة الجبل .

 

استخدمت فيرونيكا هذا لربط أقدام إمبراطورية أندراس عندما كان السادة يفتقرون إلي القدرة علي ملاحقتها ، لم يتمكن أسياد السيف من اللحاق بها.

“لكن ألا ينبغي علينا تنظيم التسلسل الهرمي؟”.

“مهلا! زوجي قادم إلي! ، هل تسخر مني؟، هممم؟” لم تستطع فيرونيكا قمع صراخها.

 

“دعونا نرى؟” ابتسم ثيودور بتعبير غريب .

“هاه؟”.

كان الأمر مزعجاً إذا سيطر اللوردات الإقطاعيون على المتغيرات ، لكن قوتهم القتالية لم تكن كافية للتحكم في هذه المرحلة ، كان الهدف الأول هو دخول قلعة جيونغون.

 

رأت فيرونيكا الطريقة التي كانت سيلفيا تميل على ثيودور ، على ساقين مطاطية وضحكت وهي تدرك الموقف ” ههههههه “.

“العنوان هو ، نعم ، هل تتصل بي بالأخت الكبرى ؟”.

لم تكن القصة طويلة بمجرد أن أخبرته برسالة ثيودور ، أومأ تايرين برأسه واستدار.

 

بالطبع ، كانت هناك عوامل منفصلة تسببت في التغيير على قمة قمة جبلية ، دخل صوت إلى آذان ثيودور ، “جيش الجنوب ، الوحدة الخامسة تحت قيادة كاميزومي نوبوتسونا لقد جئنا”.

“ه-هذا ” كانت سيلفيا محرجة

“اه؟”.

 

شعرت وكأن السماء تتساقط من العدم ، غطى السماء بظل كبير.

عندما نظرت فيرونيكا إلى ساقي سيلفيا ، همست ” أنت هل تعمدت عدم استخدام سحر الشفاء؟ ، اعتقدت أنك من الطراز القديم ، لكنك لطيفة للغاية “.

***

 

مما لا يثير الدهشة ، ظهر شخصين داخل الضوء.

“آه ، هذا “.

رأت فيرونيكا الطريقة التي كانت سيلفيا تميل على ثيودور ، على ساقين مطاطية وضحكت وهي تدرك الموقف ” ههههههه “.

 

لكنهم لم يهتموا بالخطر ، زاد سبب عدم الهزيمة بعامل آخر ، ابتسم ثيودور بسعادة وشكرهم وهو يعتذر ، كان راندولف يتذمر بينما قبلت تيتانيا الاعتذار.

“أنت ناضجة بما يكفي لأن لا تكون طفلاً ، إنني أتطلع إلى المستقبل أتمنى أن تريني نفس الوجه الذي يعلوك الآن ” ربتت فيرونيكا على خد سيلفيا ، التي تحولت إلى اللون الأحمر لأنها لم تكن على دراية بهذا النوع من الاتصال ، بالنظر إلى العلاقة التي سارت بلطف أكثر مما كان متوقعاً ، تذكر ثيودور حقيقة منسية.

كانوا من السكان الذين هربوا من القلعة ، الشامان المختبئين في أعماق الجبال ، والمحاربين الذين يعرفون الشرف.

 

“في بعض الأحيان يظهر الأقوياء ، لكن  لا فائدة منهم”.

كانت فيرونيكا أكبر سناً مما كانت تبدو عليه ، علاوة على ذلك ، كان لدى فيرونيكا دماء التنانين الحمراء ، التي كانت كبيرة الفهم في موضوع الحب ، هذا جعلها مرنة فيما يتعلق بمفاهيم الجنس القديمة.

شيك!..

 

ذهب الجميع إلى وضع القتال حيث شعروا بقوة سحرية هائلة فوق رؤوسهم .

“ثيو” بعد أن ذابت سيلفيا من بضع كلمات وأفعال ، اقتربت منه فيرونيكا وتحدثت بصوت منخفض “اسمح لي أن أعرف ما حدث”.

 

 

 

“أه نعم”

“هذا ليس كل شيء ، بطبيعتك لن تتحرك وفق رغبات طرف آخر هل فعلت شيئاً؟ ، فقط دعني اعرف”.

 

 

لقد كان اختصاراً ، كان ممكنا فقط معها .

 

أغلق ثيودور عينيه وأرسل القصة الكاملة لما حدث مع الشهوة قبل بضعة أيام من خلال عقدهم ، أظهرت فيرونيكا تعبيراً مزعجاً أثناء رؤية المحتوى ، ثم عبست لأنها كانت قلقة بشأن شيء ما ” تسك ، هذا ما حدث ، ثم ماذا ستفعل؟”.

“أشكرك على مرافقتنا حتى الآن ” انحنى تايريون وشكرها بصدق.

 

كان منظراً غريباً .

“بمجرد أن نعيد سيلفيا إلى المملكة ، يجب علينا الانضمام إلى القوات المساندة في اليابان والانتقال إلى قلعة جيونغون ، إذا كان الأمر كما أتوقع ، فإن الدفاعات ستكون كاملة بالفعل  “.

 

 

لقد هرب اللوردان الإقطاعيان في الغرب إلى قلعة جيونجون ، وقد هرب أحدهما هذا يعني أن هناك ثلاثة مخلوقات مقدسة على الأقل في قلعة جيونجون.

” هممم ” ، أحدثت فيرونيكا ضوضاء خفية ونكست جانبه.

 

 

“ه-هذا ” كانت سيلفيا محرجة

“ما هذا؟”.

ضحك تايريون ورفع كلتا يديه “يا هوو ، لا تغضب كثيراً ، ذلك لأن كلاكما تبدوان جيدان معاً “.

 

 

“هذا ليس كل شيء ، بطبيعتك لن تتحرك وفق رغبات طرف آخر هل فعلت شيئاً؟ ، فقط دعني اعرف”.

“آه ، إنهم قادمون”.

 

 

“دعونا نرى؟” ابتسم ثيودور بتعبير غريب .

“هاه؟”.

لم تكن إيجابية ولا سلبية ، رأت فيرونيكا تعابير وجهه وضحكت.

كانت فيرونيكا أكبر سناً مما كانت تبدو عليه ، علاوة على ذلك ، كان لدى فيرونيكا دماء التنانين الحمراء ، التي كانت كبيرة الفهم في موضوع الحب ، هذا جعلها مرنة فيما يتعلق بمفاهيم الجنس القديمة.

كان من الواضح أنه تعبير مشبوه ، إذا لم يستطع إخبارها ، فلا بد أن يكون هناك سبب ، كان يكفي أن نعرف أنه تم وضع الأساس.

 

 

بمجرد عودتها إلى النقطة التي كان فيها الناجون ، كانوا قد استيقظوا وحزموا حقائبهم للمغادرة في الوقت نفسه ، رحب الراهب الذي كان ساهراً طوال الليل بفيرونيكا.

ابتعد ثيودور عن فيرونيكا الضاحكة وابتسم ، في أي تاريخ كان الفائز هو آخر من ابتسم.

”كواهات! …جيش الشمال ، أنا ، شوتن دوجي ، جئت للعب! “.

 

“آه ، هذا “.

***

كانت فيرونيكا أكبر سناً مما كانت تبدو عليه ، علاوة على ذلك ، كان لدى فيرونيكا دماء التنانين الحمراء ، التي كانت كبيرة الفهم في موضوع الحب ، هذا جعلها مرنة فيما يتعلق بمفاهيم الجنس القديمة.

منذ ذلك اليوم فصاعداً ، بدأت المناظر الطبيعية للقارة الشرقية تتغير بسرعة .

في الواقع ، كانت طريقة تفكير شبيهة بأوني ومع ذلك ، لم يكن لدى دايتينغو أي اعتراض وأومأ برأسه فقط ، بالنسبة إلى يوكاي ، لم يكن هناك فرق كبير بين الحياة والموت.

لم يستطع أحد اللحاق بها ، تم إنشاء المتغيرات من خلال عمل الشهوة ، وأولئك الذين رفضوا كانت أراضيهم ملطخة بالدماء والموت .

“هووب!”.

كانوا من السكان الذين هربوا من القلعة ، الشامان المختبئين في أعماق الجبال ، والمحاربين الذين يعرفون الشرف.

 

 

 

بالطبع ، كانت هناك عوامل منفصلة تسببت في التغيير على قمة قمة جبلية ، دخل صوت إلى آذان ثيودور ، “جيش الجنوب ، الوحدة الخامسة تحت قيادة كاميزومي نوبوتسونا لقد جئنا”.

نظر ثيودور إلى أولئك المجتمعين هنا ورتبوا الوضع الحالي.

 

نظر ثيودور إلى أولئك المجتمعين هنا ورتبوا الوضع الحالي.

كانت إستراتيجية سيمي تتمثل في التقدم جنوباً وجعل القوات اليابانية تلتقي في مكان موعود .

 

نجح كاميزومي نوبوتسونا وأقاربه المباشرون في ذلك ، لقد أصيبوا في هذه العملية ، لكنها لم تكن خسارة كبيرة لأن سوزوكا وسيمي كان لديهم فسحة من الوقت لعلاجهم.

 

 

جفت الأرض ، وبالكاد يمكن التعرف على القطع المتناثرة التي لا حصر لها من الفحم .

”كواهات! …جيش الشمال ، أنا ، شوتن دوجي ، جئت للعب! “.

“هذا ليس كل شيء ، بطبيعتك لن تتحرك وفق رغبات طرف آخر هل فعلت شيئاً؟ ، فقط دعني اعرف”.

 

أزرق وذهبي .

بعد جيش الجنوب ، سرعان ما وصل جيش الشمال إلى قمة الجبل .

“دعونا نرى؟” ابتسم ثيودور بتعبير غريب .

ضحك شوتين دوجي المغطى بالدماء ضحكة شديدة وبدا أكثر حيوية مما كان عليه عندما التقيا لأول مرة .

 

عاش ليقاتل وقاتل ليموت بالنسبة لشوتن دوجي ، أقوى شخص في عشيرة أوني ، كانت الأيام القليلة الماضية أكثر متعة من الألف سنة التي قضاها على جبل أوي.

 

 

 

“شوتين دوجي ، لا أرى تسوتشيجومو؟”.

رحب بهم ثيودور بأذرع مفتوحة وفكر “سأفوز”.

 

 

“أوه ، لقد مات ، كان السيد الإقطاعي قوياً جداً لقد غادرا معاً ، لذلك لم يعد هناك ارتباط باق “.

فضلت فيرونيكا المواجهات المباشرة بسبب طبيعتها ، لكن قدرتها على الطيران عالي السرعة وقوتها النارية الساحقة جعلتها حرب عصابات مخيفة.

 

 

“…أنا أرى”

كانت إستراتيجية سيمي تتمثل في التقدم جنوباً وجعل القوات اليابانية تلتقي في مكان موعود .

 

”كواهات! …جيش الشمال ، أنا ، شوتن دوجي ، جئت للعب! “.

في الواقع ، كانت طريقة تفكير شبيهة بأوني ومع ذلك ، لم يكن لدى دايتينغو أي اعتراض وأومأ برأسه فقط ، بالنسبة إلى يوكاي ، لم يكن هناك فرق كبير بين الحياة والموت.

 

 

لقد كان اختصاراً ، كان ممكنا فقط معها .

نظر ثيودور إلى أولئك المجتمعين هنا ورتبوا الوضع الحالي.

 

 

 

لقد هرب اللوردان الإقطاعيان في الغرب إلى قلعة جيونجون ، وقد هرب أحدهما هذا يعني أن هناك ثلاثة مخلوقات مقدسة على الأقل في قلعة جيونجون.

اتبعت فيرونيكا تعليماته وقادت الناجين إلى جبال بايكون ، لم تكن المرافقة أسلوبها ، لذلك استخدمت طريقتها الخاصة ، ومع ذلك ، كانت الآثار جيدة كانت تتقدم بخطوة وتتخلص من جميع المتغيرات! .

 

 

لم يكن ذلك خطأ فادحاً بعد كل شيء ، لن يكون هناك فرق كبير مع نظام دفاع قلعة جيونغون.

 

كان الأمر مزعجاً إذا سيطر اللوردات الإقطاعيون على المتغيرات ، لكن قوتهم القتالية لم تكن كافية للتحكم في هذه المرحلة ، كان الهدف الأول هو دخول قلعة جيونغون.

 

 

 

وصلت آخر القوات عندما توصل إلى هذا الاستنتاج.

 

 

 

فلاش! …

”كواهات! …جيش الشمال ، أنا ، شوتن دوجي ، جئت للعب! “.

كانت حركة مكانية تعرف ثيودور على الوميض المألوف وسمع أصواتاً مألوفة.

“ما هذا؟”.

 

“لقد جرفتهم جميعاً ، كان هناك حوالي مائة فروا ، لكن يمكنك التعامل مع هؤلاء ، أليس كذلك؟ “.

“ثيو! ذهب هذا اللقيط وتركنا ! “.

كان هناك شيء لم تقله مسبقاً في أعماق قلبها ، كان الاتصال من داخل روحها يقترب أكثر فأكثر.

 

“ثيو” بعد أن ذابت سيلفيا من بضع كلمات وأفعال ، اقتربت منه فيرونيكا وتحدثت بصوت منخفض “اسمح لي أن أعرف ما حدث”.

“…أنا محرج أنا سعيد لأننا لم نتأخر كثيراً “.

رأت فيرونيكا الطريقة التي كانت سيلفيا تميل على ثيودور ، على ساقين مطاطية وضحكت وهي تدرك الموقف ” ههههههه “.

 

“ما هذا؟”.

بدا راندولف وتيتانيا ، رفقاء ثيودور الذين تركهم وراءه عندما عبر إلى القارة الشرقية ، ساخطين .

 

لكنهم لم يهتموا بالخطر ، زاد سبب عدم الهزيمة بعامل آخر ، ابتسم ثيودور بسعادة وشكرهم وهو يعتذر ، كان راندولف يتذمر بينما قبلت تيتانيا الاعتذار.

تنين العشيرة الحمراء ، براسماتي ، وتنين العشيرة الخضراء ، إيركوس – كانت التنانين الذين التقى بهم ثيودور أثناء المعركة ضد الكسل يحدقون فيه الآن بعيون ذهبية.

 

 

ثم في هذه اللحظة .

 

 

 

“اه؟”.

عندما نظرت فيرونيكا إلى ساقي سيلفيا ، همست ” أنت هل تعمدت عدم استخدام سحر الشفاء؟ ، اعتقدت أنك من الطراز القديم ، لكنك لطيفة للغاية “.

 

 

“هووب!”.

“في بعض الأحيان يظهر الأقوياء ، لكن  لا فائدة منهم”.

 

كان هناك شيء لم تقله مسبقاً في أعماق قلبها ، كان الاتصال من داخل روحها يقترب أكثر فأكثر.

“هو بخير!”.

 

 

تذكرت فيرونيكا شيئاً “أم  آه ، نعم ، بمجرد وصولك إلى جبال بايكون ، أخبر هذا الرجل شيئاً لي ليس باسمي ولكن باسم ثيودور “.

ذهب الجميع إلى وضع القتال حيث شعروا بقوة سحرية هائلة فوق رؤوسهم .

 

شعرت وكأن السماء تتساقط من العدم ، غطى السماء بظل كبير.

“ما هذا؟”.

فقط ثيودور كان قادراً على الترحيب بهم بتعبير مفاجئ قليلاً.

 

 

فقط ثيودور كان قادراً على الترحيب بهم بتعبير مفاجئ قليلاً.

” لم أكن أعلم أنك ستأتي”.

“مهلا! زوجي قادم إلي! ، هل تسخر مني؟، هممم؟” لم تستطع فيرونيكا قمع صراخها.

 

“أشكرك على مرافقتنا حتى الآن ” انحنى تايريون وشكرها بصدق.

لم يكن يعرف سبب قدومهم إلى القارة الشرقية على الرغم من جروحهم القتالية من المرة الماضية التي لم تلتئم بالكامل.

 

 

كان منظراً غريباً .

[لم نأت لمساعدتك يا بشري لا تكن راضياً]..

 

 

 

[هوهو ، لا يمكننا مساعدتك كثيراً ، الرجاء استخدامنا بشكل صحيح]

 

 

 

تنين العشيرة الحمراء ، براسماتي ، وتنين العشيرة الخضراء ، إيركوس – كانت التنانين الذين التقى بهم ثيودور أثناء المعركة ضد الكسل يحدقون فيه الآن بعيون ذهبية.

 

 

“…أنا محرج أنا سعيد لأننا لم نتأخر كثيراً “.

رحب بهم ثيودور بأذرع مفتوحة وفكر “سأفوز”.

لم تكن إيجابية ولا سلبية ، رأت فيرونيكا تعابير وجهه وضحكت.

[ المترجم : للأسف يا شباب هبدأ مذاكرة من بكرة لأمتحانات الجامعة ، مش هقدر أنزل فصول بالمعدل الطبيعي ، بس هحاول أخلص الرواية علي قد ما أقدر بأذن الله ] .

أزرق وذهبي .

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

كان من الواضح أنه تعبير مشبوه ، إذا لم يستطع إخبارها ، فلا بد أن يكون هناك سبب ، كان يكفي أن نعرف أنه تم وضع الأساس.

ترجمة : Sadegyptian

” هممم ” ، أحدثت فيرونيكا ضوضاء خفية ونكست جانبه.

“أوه ، لقد مات ، كان السيد الإقطاعي قوياً جداً لقد غادرا معاً ، لذلك لم يعد هناك ارتباط باق “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط