خلال الشدائد ونحو النجوم (2)
لقد كان عرضا صادماً حقاً.
إذا أراد الثروة ، يمكنه انتزاعها بالقوة ، إذا أراد القوة ، يمكنه التباهي بقوته.
الدوق الملكي!..
إذا أراد الثروة ، يمكنه انتزاعها بالقوة ، إذا أراد القوة ، يمكنه التباهي بقوته.
كان اللقب ينتمي إلى نفس مستوى الدوق الأكبر ، لكن السلطة كانت مختلفة تماماً.
الخطايا السبع الوحيدة الباقية في هذا العالم المادي ، الغضب … كان من الجيد معرفة وجوده ، لكن هذا لم يجيب على سؤال ثيودور.
كان الدوق الأكبر نبيلاً يتمتع بسلطة كبيرة بينما كان الدوق الملكي ملكاً.
لقد تأخر الوقت قليلاً بسبب محادثته مع فيرونيكا ، لكن ثيودور عاد في الأصل إلى الغرفة لإجراء هذه المحادثة.
لن يكون مرتبطا بمملكة ميلتور ولكنه سيرتدي التاج بصفته سيد دولة مستقلة في علاقة هرمية مع ميلتور.
الدوق الملكي!..
علاوة على ذلك ، نظراً لأنه سيتم الاعتراف بجميع الأراضي في القارة الشرقية على أنها ملكه ، سيكون من الممكن بناء مملكة أكبر من مملكة ميلتور.
“لماذا موضوع الزفاف مثير للغاية؟”.
لقد كان إغراء لا يستطيع الناس العاديون الابتعاد عنه.
“هههه” فكر ثيودور في ذلك وتطلع إلى الأمام وضحك “لست بحاجة إلى الاستماع إلى إجابتي ، سيد البرج الأبيض”.
“همم”
“سأحب أولئك الذين يحبونني ، وأستخدم قوتي للوفاء بمسؤولياتي ، وأعيش اليوم كما كان بالأمس ، وأبحث عن الحقيقة كساحر؟ ، يجب أن أنشر كتاباً يوماً ما عن أقوال ثيودور! “.
ومع ذلك ، فكر ثيودور في الأمر دون أن يهتز.
تحول وجه ثيودور إلى اللون الأحمر ولوح بيده.
جلالة الملك يعلم … هذا ليس عرضاً كان سيفكر فيه.
تجمد تعبير ثيودور مع ظهور حدس مشؤوم ، اخترقت كلمات الشراهة جسده مثل شفرة حادة.
ثم يجب أن يكون تعيين الدوق الملكي شيئاً اجتمع عليه النبلاء وقدموا التماساً من أجله.
“قطعة من المعدن؟”.
سيكون الموالون في وطنه مناسبين ، لكن ميلتور هو الذي سيخسر إذا أصبح دوقاً ملكياً.
نادراً ما أعرب عن عدم رغبته في الرد على شيء ما.
لم يفقد ثيودور قدراته السحرية ، لكن كان لديه الكثير للتعامل معه بصفته رئيس البرج الرئيسي.
[ المترجم : هرمونات بنات متأخدوش في بالكم ] .
إذا أخلى منصبه ، سيتراكم العمل في ثوان وسيتعين زيادة الميزانية اللازمة.
النبلاء الأغبياء لم يعرفوا ذلك.
بالإضافة إلى ذلك ، مقارنة بإنشاء مملكة ، كان مقدار المال والعمالة المطلوبين لإنشاء مملكة جديدة قصة مختلفة تماماً.
بدلاً من ذلك ، ابتسم بارتياح في شمس الصباح ، والتي ستكون هي نفسها اليوم وغداً.
كان ميلتور قد تغلب لتوه على حرب وسوف ينزعج من الصعوبات المالية مرة أخرى.
لقد تأخر الوقت قليلاً بسبب محادثته مع فيرونيكا ، لكن ثيودور عاد في الأصل إلى الغرفة لإجراء هذه المحادثة.
كان المسؤولون الفاسدون هم الوحيدون الذين استفادوا من مملكة ضعيفة.
“سأحب أولئك الذين يحبونني ، وأستخدم قوتي للوفاء بمسؤولياتي ، وأعيش اليوم كما كان بالأمس ، وأبحث عن الحقيقة كساحر؟ ، يجب أن أنشر كتاباً يوماً ما عن أقوال ثيودور! “.
‘… حسناً ، قد يكون اقتراحاً لجلالة الملك لمحاولة التحكم بي ، إنه رجل يزن المكاسب والخسائر ، حتى لو قبلت العرض ، فسيكون قد أعد بالفعل طريقة احتياطية ‘ .
لقد كان إغراء لا يستطيع الناس العاديون الابتعاد عنه.
النبلاء الأغبياء لم يعرفوا ذلك.
ملأت أعصاب الكائنين جدار الصمت قبل أن يتكلم الشراهة في النهاية.
كان كورت الثالث بالتأكيد ملكاً حكيما ، لكنه لم يكن لديه عقل وداعة.
سيكون الموالون في وطنه مناسبين ، لكن ميلتور هو الذي سيخسر إذا أصبح دوقاً ملكياً.
بدلاً من ذلك ، كان ملكاً يمكن أن يكون قاسياً عند الحاجة.
كان الأمر مجرد أن قوانين المجتمع أو العناية الإلهية للعالم البشري لم تكن صالحة لثيودور.
منذ شبابه سار في طريق دموي.
نظر ثيودور إلى الجو عن غير قصد ونظر بتعبير غريب .
كان كورت الثالث ملكاً يعرف كيفية أشهار السيف في أي وقت.
لم يكن يسأل ببساطة عن جدول الغد.
إذا قبل ثيودور العرض ، كان من الواضح أن أورتا سوف يسحق كل النبلاء ذوي الصلة عندما يعود.
“ثيو!” بعد الإفطار ، ضحكت فيرونيكا حيث كانت مستلقية على سرير ثيودور “انا معجبة حقاً كنت أعلم أنك لن تقبل الاقتراح ، لكن كلماتك كانت رائعة! “.
“هههه” فكر ثيودور في ذلك وتطلع إلى الأمام وضحك “لست بحاجة إلى الاستماع إلى إجابتي ، سيد البرج الأبيض”.
-ربما كانت تتحدث عن الغضب ، قال الشراهة بصوت يبدو مستسلماً وعاجزاً.
“…”
-ربما كانت تتحدث عن الغضب ، قال الشراهة بصوت يبدو مستسلماً وعاجزاً.
“هل تحتاج إلى تعهد؟ ، لن أصبح دوق ملكي ، لذا ، يرجى التحدث بسهولة “.
تمكن أورتا من رؤيتها لأنه حارب عدة مرات مع الوجود المتسامي.
“تنهد ، بالطبع. سأسلمها إلى جلالة الملك “تنهد أورتا وابتسم بعد أن أطلق قلقه.
“ماذا؟ ماذا تقول فجأة؟ “.
بالنظر إلى الماضي ، لم يكن يجب أن يتصرف بدافع اللحظة ، كان ثيودور ساحراً في الدائرة التاسعة ، متسامياً يقع بين الأساطير.
لقد شعر أن الجهل لن يكون جيداً هذه المرة.
‘آه…!’
استمر هذا حتى وضع ثيودور يده على كتفها.
كواحد من السحرة القلائل الذين فهموا موقف ثيودور ، أدرك أورتا أنه لا معنى له في السعي وراء الثروة والسلطة.
-… هذا المذنب هو الغضب.
هذا لا يعني أن المتعالي كان ممتنعاً.
اقتباس في كتاب؟ ، كيف سيتحمل الإحراج إذا رأى لاحقاً كتاباً مثل كتاب أقوال ثيودور ميلر في مكتبة؟.
كان الأمر مجرد أن قوانين المجتمع أو العناية الإلهية للعالم البشري لم تكن صالحة لثيودور.
لم يكن لدى ثيودور خيار سوى طرح سؤال واحد.
“ما الذي يتوق إليه الساحر بعد بلوغه الدائرة التاسعة؟”.
تمكن أورتا من رؤيتها لأنه حارب عدة مرات مع الوجود المتسامي.
إذا أراد الثروة ، يمكنه انتزاعها بالقوة ، إذا أراد القوة ، يمكنه التباهي بقوته.
كان الدوق الأكبر نبيلاً يتمتع بسلطة كبيرة بينما كان الدوق الملكي ملكاً.
تمكن أورتا من رؤيتها لأنه حارب عدة مرات مع الوجود المتسامي.
تحول وجه ثيودور إلى اللون الأحمر ولوح بيده.
بالنسبة لثيودور ، كانت الأمة وجيشها مجرد مجموعة من الحشائش التي يمكن القضاء عليها في الحال ، ستكون هناك حاجة إلى متعال آخر للقتال ضده.
كانت بصيرته تحذره من أنه بمجرد طرح هذا السؤال ، سيتم إنشاء تدفق لا رجوع فيه.
ومع ذلك ، في العصر الحديث ، لم يعد هناك من يستطيع إيقاف ثيودور.
“الشراهة”.
“… رئيس البرج ” سأل أورتا باعتباره بشراً، وليس سيد برج “ماذا ستفعل الآن؟”.
إذا كان أي ساحرمن البرج الأحمر موجوداً ، فإنهم سينكرون الحقيقة.
لم يكن يسأل ببساطة عن جدول الغد.
“الشراهة”.
شعر ثيودور بثقل كلمات أورتا ونظر إلى السماء خارج النافذة قبل أن يجيب “لست متأكداً ”
الشخص الذي استخدم سلطته لمجرد أنه يمكنه أن يكون كان مجرد أحمق.
الفتى الذي كان يذرف العرق والدموع في مكتبة الأكاديمية ، متمنياً سمعة طيبة .. كان يحلم بالعثور على فتاة جميلة وأن يصبح ساحراًمحترماً .
“ثيو!” بعد الإفطار ، ضحكت فيرونيكا حيث كانت مستلقية على سرير ثيودور “انا معجبة حقاً كنت أعلم أنك لن تقبل الاقتراح ، لكن كلماتك كانت رائعة! “.
مع ذلك ، بمجرد تحقيق كل هذه الرغبات ، كانت الرغبة التي بقيت بسيطة.
بمجرد أن سمع رغبات ثيودور ، وقف أورتا بصلابة كما لو أن جسده كله قد ضربه البرق.
“سأحب أولئك الذين يحبونني ، وسأستخدم قوتي للوفاء بمسؤولياتي ، وأعيش اليوم كما كان بالأمس ، وأبحث عن الحقيقة كساحر” .
كانت رغبته في متابعة الحكمة اللانهائية من خلال استكشاف قوانين العالم ، وكذلك حب عائلته وعشاقه وإبقاء أصدقائه على قيد الحياة.
قد يقول البعض أن هذا الاستنتاج كان غبياً.
استشهدت فيرونيكا بصيغ سحرية عالية المستوى بشكل متكرر وبالكاد تمكنت من تهدئة نفسها “وااه! ، أين يجب أن نذهب في شهر العسل؟ ”
لماذا لا يفعل شيئاً وهو قادر على فعل أي شيء؟ ، كان من الطبيعي أن يبلغ المرء الأشياء التي يريدها بقدراته الخاصة ، ومع ذلك ، كان ثيودور يضحك على غبائهم.
-هل تعرف ما هو المذنب؟.
الشخص الذي استخدم سلطته لمجرد أنه يمكنه أن يكون كان مجرد أحمق.
كان المسؤولون الفاسدون هم الوحيدون الذين استفادوا من مملكة ضعيفة.
لم تكن هناك حاجة للرغبات السطحية والعدوانية.
“ثيو!” بعد الإفطار ، ضحكت فيرونيكا حيث كانت مستلقية على سرير ثيودور “انا معجبة حقاً كنت أعلم أنك لن تقبل الاقتراح ، لكن كلماتك كانت رائعة! “.
كانت رغبته في متابعة الحكمة اللانهائية من خلال استكشاف قوانين العالم ، وكذلك حب عائلته وعشاقه وإبقاء أصدقائه على قيد الحياة.
“آه ، هذا يذكرني” تم تذكير ثيودور بشيء كان يريد التحدث عنه لكنه نسيه بعد أن أصبح مشغولاً للغاية .
“أليست فاخرة بما فيه الكفاية؟” ظل ثيودور ينظر خارج النافذة.
كان صوت الشراهة مملاً إلى حد ما لأنه أضاف إلى تفسيره الرهيب .
بمجرد أن سمع رغبات ثيودور ، وقف أورتا بصلابة كما لو أن جسده كله قد ضربه البرق.
نظر ثيودور إلى الجو عن غير قصد ونظر بتعبير غريب .
يمكن أن يضع ثيودور العالم كله تحت قدميه لكنه لم يشتهي أي قوة.
‘آه…!’
لقد قدر روابطه الخاصة ولا يريد أن يكون أعلى من أي شخص آخر.
ومع ذلك ، لم يكن حلاً أساسياً ، بعد ذلك ، أيقظ نداء ثيودور الشراهة.
بدلاً من ذلك ، ابتسم بارتياح في شمس الصباح ، والتي ستكون هي نفسها اليوم وغداً.
“الشراهة”.
‘أنا أرى’ بدا أن أورتا يعرف سبب عدم قلق كورت الثالث بشأن اختيار ثيودور.
قد يشتكي بعض الناس من عدم قدرة ثيودور على قراءة الأجواء لأنه تحدث عن حفل زفاف بشكل عرضي.
الرجل الذي أمام أورتا ، ثيودور ميلر ، كان مثل هذا البطل.
بمجرد أن سمع رغبات ثيودور ، وقف أورتا بصلابة كما لو أن جسده كله قد ضربه البرق.
“مرة أخرى ، أحييك رئيس البرج “قال أورتا بأدب وبقلب صادق.
“لا”.
كان شخصاً ذا شخصية هادئة ، وأثاره صدق المتعالي.
مع ذلك ، بمجرد تحقيق كل هذه الرغبات ، كانت الرغبة التي بقيت بسيطة.
نظر ثيودور إلى الجو عن غير قصد ونظر بتعبير غريب .
ومع ذلك ، في العصر الحديث ، لم يعد هناك من يستطيع إيقاف ثيودور.
بدأ هذا اليوم في جبال بيكون بالصمت.
الشراهة لم يجيب على السؤال مباشرة .
“ثيو!” بعد الإفطار ، ضحكت فيرونيكا حيث كانت مستلقية على سرير ثيودور “انا معجبة حقاً كنت أعلم أنك لن تقبل الاقتراح ، لكن كلماتك كانت رائعة! “.
الفتى الذي كان يذرف العرق والدموع في مكتبة الأكاديمية ، متمنياً سمعة طيبة .. كان يحلم بالعثور على فتاة جميلة وأن يصبح ساحراًمحترماً .
“إيه؟ ماذا؟”.
لقد شعر أن الجهل لن يكون جيداً هذه المرة.
“سأحب أولئك الذين يحبونني ، وأستخدم قوتي للوفاء بمسؤولياتي ، وأعيش اليوم كما كان بالأمس ، وأبحث عن الحقيقة كساحر؟ ، يجب أن أنشر كتاباً يوماً ما عن أقوال ثيودور! “.
قد يقول البعض أن هذا الاستنتاج كان غبياً.
تحول وجه ثيودور إلى اللون الأحمر ولوح بيده.
لماذا كانت الشروط المتعلقة بالغضب مقيدة للغاية؟.
لم يشعر بذلك عندما قال تلك الكلمات ، لكنه شعر بالحرج قليلاً عند سماعها من فم شخص آخر.
جلالة الملك يعلم … هذا ليس عرضاً كان سيفكر فيه.
اقتباس في كتاب؟ ، كيف سيتحمل الإحراج إذا رأى لاحقاً كتاباً مثل كتاب أقوال ثيودور ميلر في مكتبة؟.
لن يكون مرتبطا بمملكة ميلتور ولكنه سيرتدي التاج بصفته سيد دولة مستقلة في علاقة هرمية مع ميلتور.
“لا يمكنني فعل هذا؟”.
كان الأمر مجرد أن قوانين المجتمع أو العناية الإلهية للعالم البشري لم تكن صالحة لثيودور.
“لا”.
إذا أراد الثروة ، يمكنه انتزاعها بالقوة ، إذا أراد القوة ، يمكنه التباهي بقوته.
” تسك ” نقرت فيرونيكا على أسنانها في موقف ثيودور العنيد وانتقلت إلى موضوع آخر”بالمناسبة ، ثيو ، بغض النظر عن قصة أورتا ، ما هو الجدول الزمني بعد العودة إلى المنزل؟ ، هل تنوي العودة إلى البرج المركزي حيث تراكم العمل كالمعتاد؟ “.
ومع ذلك ، ظل ثيودور ينتظر.
“حسنا ، أود أن آخذ استراحة ، هل ترغبين في قضاء إجازة لمدة شهر؟ “.
لا ، لقد بدت بخير ظاهرياً ، كانت لا تزال مذعورة.
” حقاً؟” خجلت فيرونيكا من فكرة الذهاب معه ولم تستطع إخفاء فرحتها.
بالنظر إلى مساحة فيرونيكا الفارغة حيث كانت البطانيات لا تزال مجعدة ، لم يستطع قول أي شيء في الوقت الحالي.
إذا كان أي ساحرمن البرج الأحمر موجوداً ، فإنهم سينكرون الحقيقة.
بدلاً من ذلك ، ابتسم بارتياح في شمس الصباح ، والتي ستكون هي نفسها اليوم وغداً.
لم يستطيعوا تخيل تعبيرها اللطيف وصوتها المرتعش.
“قطعة من المعدن؟”.
“آه ، هذا يذكرني” تم تذكير ثيودور بشيء كان يريد التحدث عنه لكنه نسيه بعد أن أصبح مشغولاً للغاية .
… كونغ.
“بيكي”.
“سأحب أولئك الذين يحبونني ، وسأستخدم قوتي للوفاء بمسؤولياتي ، وأعيش اليوم كما كان بالأمس ، وأبحث عن الحقيقة كساحر” .
“هاه؟”
كانت بصيرته تحذره من أنه بمجرد طرح هذا السؤال ، سيتم إنشاء تدفق لا رجوع فيه.
“قد يكون الأمر غير متوقع بعض الشيء ، لكني جعلتك تنتظرين طويلاً ، ما هو أفضل وقت لتحديد موعد حفل زفاف؟ ”
” تسك ” نقرت فيرونيكا على أسنانها في موقف ثيودور العنيد وانتقلت إلى موضوع آخر”بالمناسبة ، ثيو ، بغض النظر عن قصة أورتا ، ما هو الجدول الزمني بعد العودة إلى المنزل؟ ، هل تنوي العودة إلى البرج المركزي حيث تراكم العمل كالمعتاد؟ “.
اتسعت عيون فيرونيكا عند سماع هذا الكلمات.
كان ميلتور قد تغلب لتوه على حرب وسوف ينزعج من الصعوبات المالية مرة أخرى.
قد يشتكي بعض الناس من عدم قدرة ثيودور على قراءة الأجواء لأنه تحدث عن حفل زفاف بشكل عرضي.
بالنسبة لثيودور ، كانت الأمة وجيشها مجرد مجموعة من الحشائش التي يمكن القضاء عليها في الحال ، ستكون هناك حاجة إلى متعال آخر للقتال ضده.
ومع ذلك ، كان رد فعل فيرونيكا أكثر عنفاً من خياله.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
Hwaruruk!
[ المترجم : بس كدا ، هية ديه المعلومة المهمة وتكملة معظمها الفصل الجاى ، وباقي الفصول تمطيط لحد ما نوصل للمعركة ] .
بدأ شعرها الأحمر يحترق ، وامتلأت الغرفة بالحرارة.
“سأحب أولئك الذين يحبونني ، وسأستخدم قوتي للوفاء بمسؤولياتي ، وأعيش اليوم كما كان بالأمس ، وأبحث عن الحقيقة كساحر” .
“بيكي ، بيكي! ، بيكي؟ ، فيرونيكا! ، استيقظي!”.
نظر ثيودور إلى الجو عن غير قصد ونظر بتعبير غريب .
“آه.” لحسن الحظ ، استعادت فيرونيكا روحها وأخمدت النيران.
ترجمة : Sadegyptian
ومع ذلك ، بقي بعض السخام الأسود في زاوية من الغرفة.
كان الدوق الأكبر نبيلاً يتمتع بسلطة كبيرة بينما كان الدوق الملكي ملكاً.
كان دليلاًًعلى أن الحرارة التي تنبعث منها كانت سحر هجوم.
لم يكن هذا تعاسة أو سوء حظ ، كان قانون السببية الحتمي ، حتى لو لم يكن يعرف هذا ، فلن يمر به.
بقيت فيرونيكا ذات الوجه الأحمر صامتة بينما قام ثيودور بمسح الآثار مع تعويذة استعادة.
-ربما كانت تتحدث عن الغضب ، قال الشراهة بصوت يبدو مستسلماً وعاجزاً.
“―――――― !!!”
“آه ، هذا يذكرني” تم تذكير ثيودور بشيء كان يريد التحدث عنه لكنه نسيه بعد أن أصبح مشغولاً للغاية .
كان معنى الكلمات المجهولة كما يلي:
فيرونيكا انفجرت أخيرا ووقفت “واااه! ، انا محرجة! ، لماذا آخذ الأمر على محمل الجد في هذا العمر؟ ، ثيو ، أنا آسفة لكن تتحدث معي لاحقاً! ، أنا لا أرفضك ، في أي وقت ، سيكون موعد الزفاف جيداً … “.
الزواج ، والزواج! ، الآن لن تكون عانس عجوز! ، قد يسميها البعض باللصة ، لكن من يهتم! ، طلب منها ثيودور الزواج منها! ، لو تدخل أحد ستحرقهم! ، آه ، كيف يجب أن تجيب؟ ، لم تستطع الكلام أو التنفس. آه ، محرج للغاية! .
بالنسبة لثيودور ، كانت الأمة وجيشها مجرد مجموعة من الحشائش التي يمكن القضاء عليها في الحال ، ستكون هناك حاجة إلى متعال آخر للقتال ضده.
استمر هذا حتى وضع ثيودور يده على كتفها.
-هل تعرف ما هو المذنب؟.
بالكاد استعادت بشرتها ، ولكن كانت لا تزال هناك بقع حمراء طفيفة على وجنتيها.
بقيت فيرونيكا ذات الوجه الأحمر صامتة بينما قام ثيودور بمسح الآثار مع تعويذة استعادة.
استشهدت فيرونيكا بصيغ سحرية عالية المستوى بشكل متكرر وبالكاد تمكنت من تهدئة نفسها “وااه! ، أين يجب أن نذهب في شهر العسل؟ ”
” حقاً؟” خجلت فيرونيكا من فكرة الذهاب معه ولم تستطع إخفاء فرحتها.
لا ، لقد بدت بخير ظاهرياً ، كانت لا تزال مذعورة.
لقد كان إغراء لا يستطيع الناس العاديون الابتعاد عنه.
فيرونيكا انفجرت أخيرا ووقفت “واااه! ، انا محرجة! ، لماذا آخذ الأمر على محمل الجد في هذا العمر؟ ، ثيو ، أنا آسفة لكن تتحدث معي لاحقاً! ، أنا لا أرفضك ، في أي وقت ، سيكون موعد الزفاف جيداً … “.
كانت رغبته في متابعة الحكمة اللانهائية من خلال استكشاف قوانين العالم ، وكذلك حب عائلته وعشاقه وإبقاء أصدقائه على قيد الحياة.
”ماذا؟ انتظري دقيقة ، بيكي؟ “.
لماذا لا يفعل شيئاً وهو قادر على فعل أي شيء؟ ، كان من الطبيعي أن يبلغ المرء الأشياء التي يريدها بقدراته الخاصة ، ومع ذلك ، كان ثيودور يضحك على غبائهم.
” المرة القادمة! ، في المرة القادمة! ، أحتاج إلى الأستعداد! “.
كانت رغبته في متابعة الحكمة اللانهائية من خلال استكشاف قوانين العالم ، وكذلك حب عائلته وعشاقه وإبقاء أصدقائه على قيد الحياة.
قبل أن يتمكن ثيودور من الإيماء ، طارت فيرونيكا بسرعة من الغرفة.
كانت رغبته في متابعة الحكمة اللانهائية من خلال استكشاف قوانين العالم ، وكذلك حب عائلته وعشاقه وإبقاء أصدقائه على قيد الحياة.
[ المترجم : هرمونات بنات متأخدوش في بالكم ] .
“مرة أخرى ، أحييك رئيس البرج “قال أورتا بأدب وبقلب صادق.
“لماذا موضوع الزفاف مثير للغاية؟”.
كان دليلاًًعلى أن الحرارة التي تنبعث منها كانت سحر هجوم.
لم يكن يعرف ..
“بيكي ، بيكي! ، بيكي؟ ، فيرونيكا! ، استيقظي!”.
على الرغم من كونه ساحر الدائرة التاسعة ، كان ثيودور لا يزال في منتصف العشرينات من عمره ولم يفهم كل شيء في العالم.
“… رئيس البرج ” سأل أورتا باعتباره بشراً، وليس سيد برج “ماذا ستفعل الآن؟”.
بالنظر إلى مساحة فيرونيكا الفارغة حيث كانت البطانيات لا تزال مجعدة ، لم يستطع قول أي شيء في الوقت الحالي.
تمكن أورتا من رؤيتها لأنه حارب عدة مرات مع الوجود المتسامي.
「صمت 」
بدلاً من ذلك ، كان ملكاً يمكن أن يكون قاسياً عند الحاجة.
كان يكفي.
… كونغ.
قتل العالم كل الأصوات حسب إرادته ، ولم يسمع في الغرفة سوى تنفس ثيودور.
“إيه؟ ماذا؟”.
تم حظر كل الأصوات من الدخول والخروج من الجدار غير المرئي.
اتسعت عيون فيرونيكا عند سماع هذا الكلمات.
“الشراهة”.
「صمت 」
لقد تأخر الوقت قليلاً بسبب محادثته مع فيرونيكا ، لكن ثيودور عاد في الأصل إلى الغرفة لإجراء هذه المحادثة.
” حقاً؟” خجلت فيرونيكا من فكرة الذهاب معه ولم تستطع إخفاء فرحتها.
كانت بصيرته تحذره من أنه بمجرد طرح هذا السؤال ، سيتم إنشاء تدفق لا رجوع فيه.
تم تعلم مفهوم الكويكبات والنيازك بعد قراءة كتب باراسيلسوس.
لم يكن هذا تعاسة أو سوء حظ ، كان قانون السببية الحتمي ، حتى لو لم يكن يعرف هذا ، فلن يمر به.
كانت بصيرته تحذره من أنه بمجرد طرح هذا السؤال ، سيتم إنشاء تدفق لا رجوع فيه.
“أن تكون غير مدرك …”.
كواحد من السحرة القلائل الذين فهموا موقف ثيودور ، أدرك أورتا أنه لا معنى له في السعي وراء الثروة والسلطة.
كان هذا الشعور مختلفاً بعض الشيء.
“ماذا؟ ماذا تقول فجأة؟ “.
لقد شعر أن الجهل لن يكون جيداً هذه المرة.
بالنظر إلى الماضي ، لم يكن يجب أن يتصرف بدافع اللحظة ، كان ثيودور ساحراً في الدائرة التاسعة ، متسامياً يقع بين الأساطير.
لن يكون الأمر مختلفاً كثيراً عن محاولة تغطية السماء بكفه.
لم يشعر بذلك عندما قال تلك الكلمات ، لكنه شعر بالحرج قليلاً عند سماعها من فم شخص آخر.
إذا تجاهل ما سيحدث ، فسيؤخر اليأس.
ومع ذلك ، لم يكن حلاً أساسياً ، بعد ذلك ، أيقظ نداء ثيودور الشراهة.
كان صوت الشراهة مملاً إلى حد ما لأنه أضاف إلى تفسيره الرهيب .
… كونغ.
“ماذا؟ ماذا تقول فجأة؟ “.
يبدو أن الشراهة لم يكن مستعداً للإجابة على السؤال الذي كان يعلم أن ثيودور سيطرحه.
[ المترجم : بس كدا ، هية ديه المعلومة المهمة وتكملة معظمها الفصل الجاى ، وباقي الفصول تمطيط لحد ما نوصل للمعركة ] .
“الشراهة”.
“أن تكون غير مدرك …”.
لم يكن لدى ثيودور خيار سوى طرح سؤال واحد.
“الشراهة”.
“اشرح ما قالته الشهوة ، ما هو التدمير الذي سيأتي قريباً؟ً ”
نادراً ما أعرب عن عدم رغبته في الرد على شيء ما.
…
[ المترجم : هرمونات بنات متأخدوش في بالكم ] .
كان الشراهة صامتاً للحظة.
“وبالتالي؟”.
نادراً ما أعرب عن عدم رغبته في الرد على شيء ما.
ومع ذلك ، ظل ثيودور ينتظر.
فيرونيكا انفجرت أخيرا ووقفت “واااه! ، انا محرجة! ، لماذا آخذ الأمر على محمل الجد في هذا العمر؟ ، ثيو ، أنا آسفة لكن تتحدث معي لاحقاً! ، أنا لا أرفضك ، في أي وقت ، سيكون موعد الزفاف جيداً … “.
ملأت أعصاب الكائنين جدار الصمت قبل أن يتكلم الشراهة في النهاية.
تمكن أورتا من رؤيتها لأنه حارب عدة مرات مع الوجود المتسامي.
-ربما كانت تتحدث عن الغضب ، قال الشراهة بصوت يبدو مستسلماً وعاجزاً.
– تتحدث عن تلك القطعة اللعينة من المعدن التي تستقبل إشارة عند طرد غالبية الخطايا السبع.
كان كورت الثالث ملكاً يعرف كيفية أشهار السيف في أي وقت.
“قطعة من المعدن؟”.
لقد كان إغراء لا يستطيع الناس العاديون الابتعاد عنه.
-صحيح ، لقد منعت من الحديث عنها حتى يتم تنشيط الغضب ، ومن المستحيل الكشف عن وجودها ، على وجه الدقة ، لقد نسيت الأمر حتى هذه اللحظة ، تذكرت فقط عندما تم تدمير الشهوة.
كانت هذه هي الخطايا السبع التي كان هدف وجودها يركز على التدمير.
الخطايا السبع الوحيدة الباقية في هذا العالم المادي ، الغضب … كان من الجيد معرفة وجوده ، لكن هذا لم يجيب على سؤال ثيودور.
بالكاد استعادت بشرتها ، ولكن كانت لا تزال هناك بقع حمراء طفيفة على وجنتيها.
لماذا كانت الشروط المتعلقة بالغضب مقيدة للغاية؟.
-ربما كانت تتحدث عن الغضب ، قال الشراهة بصوت يبدو مستسلماً وعاجزاً.
-المستخدم .
“هههه” فكر ثيودور في ذلك وتطلع إلى الأمام وضحك “لست بحاجة إلى الاستماع إلى إجابتي ، سيد البرج الأبيض”.
الشراهة لم يجيب على السؤال مباشرة .
“أن تكون غير مدرك …”.
– ما مدى معرفتك بعلم الفلك؟ .
الشخص الذي استخدم سلطته لمجرد أنه يمكنه أن يكون كان مجرد أحمق.
“ماذا؟ ماذا تقول فجأة؟ “.
قد يقول البعض أن هذا الاستنتاج كان غبياً.
-هل تعرف ما هو المذنب؟.
قد يشتكي بعض الناس من عدم قدرة ثيودور على قراءة الأجواء لأنه تحدث عن حفل زفاف بشكل عرضي.
تم تعلم مفهوم الكويكبات والنيازك بعد قراءة كتب باراسيلسوس.
نادراً ما أعرب عن عدم رغبته في الرد على شيء ما.
رأى الشراهة فضول ثيودور وبدأ في الشرح بحسرة طويلة .
“لا يمكنني فعل هذا؟”.
ربما لا يعرف البشر ذلك ، لكن هناك مذنب يدور حول العالم في نقطة يمكن ملاحظتها كل 120 عاماً ، في عصر الأساطير ، كان هذا المذنب يسمى الإله ، وكان هناك عدد قليل من الجماعات الدينية التي عبدته كإله مدمر بقوة لا نهائية.
لم تكن هناك حاجة للرغبات السطحية والعدوانية.
“وبالتالي؟”.
“تنهد ، بالطبع. سأسلمها إلى جلالة الملك “تنهد أورتا وابتسم بعد أن أطلق قلقه.
-… هذا المذنب هو الغضب.
إذا أراد الثروة ، يمكنه انتزاعها بالقوة ، إذا أراد القوة ، يمكنه التباهي بقوته.
تجمد تعبير ثيودور مع ظهور حدس مشؤوم ، اخترقت كلمات الشراهة جسده مثل شفرة حادة.
كانت بصيرته تحذره من أنه بمجرد طرح هذا السؤال ، سيتم إنشاء تدفق لا رجوع فيه.
-إنه سلاح ينتظر على أطراف النجوم لتدمير الكوكب عندما تأتي الإشارة.
كواحد من السحرة القلائل الذين فهموا موقف ثيودور ، أدرك أورتا أنه لا معنى له في السعي وراء الثروة والسلطة.
كانت هذه هي الخطايا السبع التي كان هدف وجودها يركز على التدمير.
رأى الشراهة فضول ثيودور وبدأ في الشرح بحسرة طويلة .
كان صوت الشراهة مملاً إلى حد ما لأنه أضاف إلى تفسيره الرهيب .
ترجمة : Sadegyptian
-وهو ما نطلق عليه اسم الكوكب المغفل.
إذا أخلى منصبه ، سيتراكم العمل في ثوان وسيتعين زيادة الميزانية اللازمة.
[ المترجم : بس كدا ، هية ديه المعلومة المهمة وتكملة معظمها الفصل الجاى ، وباقي الفصول تمطيط لحد ما نوصل للمعركة ] .
بقيت فيرونيكا ذات الوجه الأحمر صامتة بينما قام ثيودور بمسح الآثار مع تعويذة استعادة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم يكن هذا تعاسة أو سوء حظ ، كان قانون السببية الحتمي ، حتى لو لم يكن يعرف هذا ، فلن يمر به.
ترجمة : Sadegyptian
نادراً ما أعرب عن عدم رغبته في الرد على شيء ما.
“الشراهة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
