نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the book eating magician 383

زواج القرن (4)

زواج القرن (4)

 

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

بعد أيام قليلة ، غمر قصر ميلتور في جو غريب.

اكتمل حفل الزفاف. أمسك ثيودور بيدي عرائسه مرة أخرى ونزل على السجادة الحمراء.

 

 

في الصباح الباكر ، أُعطي لمسؤولي كل دائرة والنبلاء في محيط العاصمة مرسوما لم يفهموه.

لم يكن صوتا يجب أن يصدر في هذا المكان ، لكن العروسين والضيوف الآخرين كانوا يضحكون وكأنهم فهموا رد فعله.

 

كانت سيلفيا ، التي لم تكن محصنة  ، منشغلة في تبريد بشرتها الحمراء ، ومع ذلك ، كان هناك شخص لديه  عاطفية في هذا المكان.

علاوة على ذلك ، كانت المعلومات قصيرة حقا.

 

 

يمكن أن يشعروا بدرجات حرارة أجسامهم تأتي من راحة أيديهم ، ويمكنهم سماع أنفاس بعضهم البعض بينما كانوا ملفوفين في هدوء.

『اليوم ممنوع الدخول إلى القصر. 』

 

 

 

وبغض النظر عن المسمى الوظيفي أو المنصب ، لم يسمح لأحد بعبور عتبة القصر دون إذن الملك.

ثم همست “إذا لم تكن في عجلة من أمرك ، فهل سنفعلها مرة أخرى؟” توقفت للحظة ثم قالت ” وهذه المرة بقوة أكثر ” .

 

كانت آخر مرة أقيم فيها زواج رسمي تحت أشراف الملك منذ عدة مئات من السنين.

ومع ذلك ، كان هذا هو كورت الثالث ، أفضل ملوك في تاريخ ميلتور الذي نجح في تنمية المملكة.

 

 

‏ دفع وفتح الباب دون تردد.

على هذا النحو ، على الرغم من وجود عدد قليل من النبلاء الذين شككوا في الأمر المفاجئ ، لم يكن أحد غبياً بما يكفي لمعارضة المرسوم.

 

 

في الماضي ، لم يكن الأمر كما لو لم تكن هناك سابقة لهذا.

كان البرج السحري للبرج المركزي ، الذي يتقاسم واجبات مسؤولي القصر ، صامتا بشكل استثنائي.

ردت فيرونيكا بصوت مهذب بشكل غير عادي “نعم ، أقسم بذلك”.

 

‏ في غضون ذلك ، كانت ممرات القصر فارغة.

 

 

 

طق طق.

‏ لذلك ، اقتربت العرائس من عائلة ميلر ، وتحدثوا لبضع دقائق.

 

لم يكن صوتا يجب أن يصدر في هذا المكان ، لكن العروسين والضيوف الآخرين كانوا يضحكون وكأنهم فهموا رد فعله.

ومع ذلك ، كان هناك صوت وقع أقدام في الممر.

لم يستخدم لسانه مثل فيرونيكا ، لكن القبلة استمرت لفترة طويلة.

 

تنهد الضيوف الذكور غير المتزوجين  ، بينما شعر دينيس بالارتياح لأنه لم يحضر ليو إلى حفل الزفاف ، بعد حوالي 10 ثوان ، انفصل الفمان.

لم يكن هناك أي اضطراب في نصف الإيقاع حيث أن الأصوات التي تشبه أصوات آلة موسيقية وصلت إلى الباب .

 

 

‏لم تكن إيزابيلا وحدها التي أصبحت عاطفية.

‏ دفع وفتح الباب دون تردد.

في الصباح الباكر ، أُعطي لمسؤولي كل دائرة والنبلاء في محيط العاصمة مرسوما لم يفهموه.

 

‏بطريقة ما ، شعرت بوجود ورم في حلقها.

كيكييك.

ترجمة : Sadegyptian

 

 

هل كان الباب ينقصه القليل من الزيت؟ ، فتح الباب صريرا ، واستدار الناس في الغرفة لينظروا إليه.

لم تكن هناك حاجة للكلام ، وكانت نواياهم واضحة.

 

 

رفعت الزوجة في منتصف العمر ، إيزابيلا ميلر  صوتها أولا ً “واو ، أنت ترتدي ملابس أنيقة! ، أنا لا أعرف ابن من أنت لكنك وسيم جداً. أليس هذا صحيحا؟ “.

 

 

 

“ها ها ها ها! كيف لا تعرفين؟ ، إنه ابننا “.

 

 

“الآن ، دعونا نذهب في شهر العسل.”

“ام اب.” ضحك ثيودور وكان يرتدي معطفاً مصنوعاً من مواد فاخرة.

 

“أنت من سلالة التنين الذي قرر العيش بين البشر ، هل ستقسمين على حب العريس والاعتزاز به لبقية حياتك؟ “.

لقد توقع ردود الفعل هذه ، لكن معرفتها في ذهنه كان مختلفا عن تجربتها.

 

دق دق.

‏كانت العطور منتشرة في كل مكان ، كما أن الماكياج على عدة وجوه كان غير مألوف.

 

‏ومع ذلك ، فإنهم اليوم يتخلون عن الاقتصاد لفترة من الوقت.

‏ كان من غير المريح ارتداء الملابس ذات الطبقات المفصلة ، لكن كان من باب المجاملة تحمل مثل هذه المضايقات في مثل هذه الأيام.

شعر دينيس بارتجاف ثيودور وقال بصوت هادئ “منذ زمن بعيد ، كنت طفلاً صغيراً للغاية. ما زلت أتذكر  جسمك الصغير الذي كان يساعد في الأعمال المنزلية ،  لقد درست بجد بما يكفي لاجتياز امتحان القبول في الأكاديمية على الرغم من عدم قيام أحد بتعليمك ، لقد ثابرت أيضاً لبضع سنوات حتى استيقظت موهبتك. لقد كنت طفلاً جيداً “.

 

“انتظر ، ربطة عنقك ملتوية بعض الشيء” تقدمت إيزابيلا ، التي كانت تقدر ظهور ابنها الكبير ، نحو ثيودور وعدلت طوقه.

استدار الرجلان عند مكالمته.

 

لم يكن هناك أي اضطراب في نصف الإيقاع حيث أن الأصوات التي تشبه أصوات آلة موسيقية وصلت إلى الباب .

قامت بربط ربطة عنقه  قليلاً ثم تراجعت لأنها لم تستطع رؤية وجهه ما لم ترفع رأسها.

 

 

ومع ذلك ، كان هذا هو كورت الثالث ، أفضل ملوك في تاريخ ميلتور الذي نجح في تنمية المملكة.

كان ثيودور أقصر من إيزابيلا عندما غادر إلى مدرسة السحر ، ومع ذلك كان طفلها الصغير يتزوج بالفعل الآن.

بمجرد انتهاء القبلة ، رفع الضيوف الصامتون أيديهم وبدأوا في التصفيق.

 

‏بطريقة ما ، شعرت بوجود ورم في حلقها.

 

خطوة وخطوة أخرى …

 

بعد ذلك بوقت قصير ، أمسكت إيزابيلا بثيودور وهمست   “…  يجب أن تعيش بشكل جيد؟ كن سعيداً ، فهمت؟ “.

“أم؟”

 

 

 

“أوه ، يا…”.

 

 

 

عندما سقطت دموع إيزابيلا بشكل لا إرادي ، مسحها ثيودور بإبهامه ونظر إليها بعيونه التي كانت واضحة منذ الطفولة.

استدار الرجلان عند مكالمته.

 

 

كان هناك عمق بحيرة فيهم ، وكان على إيزابيلا أن تعترف بأن ابنها قد كبر.

 

 

‏لم يعد طفلاً يشفق عليه بل طفل يفتخر به.

 

 

يمكن أن يشعروا بدرجات حرارة أجسامهم تأتي من راحة أيديهم ، ويمكنهم سماع أنفاس بعضهم البعض بينما كانوا ملفوفين في هدوء.

بعد ذلك بوقت قصير ، أمسكت إيزابيلا بثيودور وهمست   “…  يجب أن تعيش بشكل جيد؟ كن سعيداً ، فهمت؟ “.

 

 

“نعم امي.”

“ثيو”.

 

 

“أعلم أن ابني مشغول جداً ، لكن ضع في اعتبارك أنه لا يجب أن تكون فاترا تجاه عائلتك ” .

“أم؟”

 

ملأ صوت التصفيق القصر.

“نعم ، بالتأكيد لن أنسى.”

 

“هاه؟ آه”

بعد أن انتهت إيزابيلا من الكلام ، عانق دينيس ثيودور وربت على ظهره.

 

 

 

أصبح امتداد ذراعي والده ، الذي كان يبدو واسعاً للغاية عندما كان طفلا ، ضيقا الآن.

 

استقبلته فيرونيكا وسيلفيا ، الجمال ذو العيون والشعر الملونين الفريدين ، بفساتين زفاف بيضاء نقية.

‏لم تكن إيزابيلا وحدها التي أصبحت عاطفية.

استقبلته فيرونيكا وسيلفيا ، الجمال ذو العيون والشعر الملونين الفريدين ، بفساتين زفاف بيضاء نقية.

‏ إذا كانوا قد أنفقوا المال على كماليات القصر الملكي ، لكانت ميلتور قد دمرت.

‏كافح ثيودور أيضاً لعدم ذرف أي دموع.

“…لنذهب؟” سأل ثيودور عروسه دون النظر إلى الوراء.

 

 

شعر دينيس بارتجاف ثيودور وقال بصوت هادئ “منذ زمن بعيد ، كنت طفلاً صغيراً للغاية. ما زلت أتذكر  جسمك الصغير الذي كان يساعد في الأعمال المنزلية ،  لقد درست بجد بما يكفي لاجتياز امتحان القبول في الأكاديمية على الرغم من عدم قيام أحد بتعليمك ، لقد ثابرت أيضاً لبضع سنوات حتى استيقظت موهبتك. لقد كنت طفلاً جيداً “.

 

 

مع وجود العروستين الجميلتين بين ذراعيه ، أعلن أقوى ساحر في العالم المادي بفخر “الآن ، يمكننا الذهاب إلى أي مكان والقيام بأي شيء ، سأقدم لكم أي شيء تريدانه “.

“أبي أنا …” .

 

 

 

“لست بحاجة لقول ذلك. أنا أعلم. إنني أثق بك ،  أعتقد أنك ستبلي بلاء حسناً إذا لم تقلق ، ومع ذلك ، يجب أن تظهر لنا وجهك كثيراً ، فكر في عقل أحد الوالدين “.

تشو.

 

ومع ذلك ، كان حفل الزفاف هذا مختلفا بعض الشيء. اقترب ثيودور ببطء من الباب وفتحه.

“… نعم ، سأزوركم كثيراً.”

 

 

بشكل عام ، لا يرى العروس والعريس بعضهما البعض حتى الاحتفال.

أعطى دينيس ثيودور عناقا أقوى قبل أن يقف جنبا إلى جنب مع إيزابيلا.

لم يمنع الفستان الرقيق الملمس الناعم والدافئ لجلدهم ، مما جعله يصاب بالدوار.

 

 

كان الجو بهيجا ولكنه مر.

“أوه ، يا! إنه حقيقي حقاً! ” ضحكت إيزابيلا وصفقت عندما رأت قبلة فيرونيكا الرائعة.

 

‏كانت وظيفتهم الأخيرة كآباء هو التخلي عن طفلهم البالغ.

 

 

‏ضحك دينيس وإيزابيلا عندما رأوا الأشخاص الثلاثة الرائعين.

دق دق.

 

 

في هذه اللحظة ، ظهرت طرق مثل شخص ما قد وصل لتوه خارج الباب.

في هذه اللحظة ، ظهرت طرق مثل شخص ما قد وصل لتوه خارج الباب.

ومع ذلك ، كان حفل الزفاف هذا مختلفا بعض الشيء. اقترب ثيودور ببطء من الباب وفتحه.

 

 

“يبدو أن السيدات وصلن ، ثيو ، افتح الباب لهم “.

عندما سقطت دموع إيزابيلا بشكل لا إرادي ، مسحها ثيودور بإبهامه ونظر إليها بعيونه التي كانت واضحة منذ الطفولة.

 

 

“نعم.”

ومع ذلك ، كان هناك صوت وقع أقدام في الممر.

 

بشكل عام ، لا يرى العروس والعريس بعضهما البعض حتى الاحتفال.

 

 

‏ كان من غير المريح ارتداء الملابس ذات الطبقات المفصلة ، لكن كان من باب المجاملة تحمل مثل هذه المضايقات في مثل هذه الأيام.

ومع ذلك ، كان حفل الزفاف هذا مختلفا بعض الشيء. اقترب ثيودور ببطء من الباب وفتحه.

 

 

“آه.” تجمد عندما رأى ظهور العروسين.

‏ ثم سمع ضجيج شديد ، والتفت الضيوف للنظر إلى الأشخاص الثلاثة.

 

استقبلته فيرونيكا وسيلفيا ، الجمال ذو العيون والشعر الملونين الفريدين ، بفساتين زفاف بيضاء نقية.

بشكل عام ، لا يرى العروس والعريس بعضهما البعض حتى الاحتفال.

 

 

هل كان ذلك بسبب مهارة خادمات القصر …؟.

 

 

 

تباينت رقبة فيرونيكا مع شعرها القرمزي وقدمت جمالا ساحرا ، بينما كانت سيلفيا تتمتع ببشرة بيضاء شتوية تشبه الجنيات وشفاه رطبة.

اعتمد الحفل على فكرة مشاركة ثقل الكلمات مع بعضنا البعض ، لكن لم يكن لها وزن كبير.

 

 

لم يتم إخفاء المنحنيات الأنثوية للمرأتين ، مما خلق جوا مغرياً .

 

 

كان سيريهم كل مناظر العالم ويعطيهم كل كنوز هذا العالم.

“ماذا ، هل وقعت في حبنا مرة أخرى؟”

صفق …صفق… صفق …صفق …صفق ..صفق! .

 

علاوة على ذلك ، كانت المعلومات قصيرة حقا.

“هاهاه ، ثيو. لديك تعبير مضحك “.

“فيرونيكا ، سيلفيا.”

 

بدا الجمالان راضيان عن رده عندما أمسكوا بذراعي ثيودور بوجوه مبتسمة.

‏ لم يكن هناك سوى الوجوه المألوفة.

 

 

لم يمنع الفستان الرقيق الملمس الناعم والدافئ لجلدهم ، مما جعله يصاب بالدوار.

لابد أن كيرت الثالث أمر العمال بالحضور إلى القصر اليوم دون علم أحد.

ملأ صوت التصفيق القصر.

‏ضحك دينيس وإيزابيلا عندما رأوا الأشخاص الثلاثة الرائعين.

بمجرد انتهاء القبلة ، رفع الضيوف الصامتون أيديهم وبدأوا في التصفيق.

ضحك الثلاثة واتخذوا قرارهم.

‏بالنسبة لأولئك الذين ليس لديهم عائلة ، كان والدا الزوج مثل أفراد الأسرة الجدد.

سار الثلاثة على مهل داخل القصر باتجاه غرفة خاصة في القصر حيث كان الناس ينتظرون.

 

‏ لذلك ، اقتربت العرائس من عائلة ميلر ، وتحدثوا لبضع دقائق.

رطم ، رطم ، رطم.

 

 

ثم دخل خادم إلى الغرفة “كل شيء جاهز ، رئيس البرج الرئيسي.”

 

 

كان هناك عمق بحيرة فيهم ، وكان على إيزابيلا أن تعترف بأن ابنها قد كبر.

أصبح الناس في الغرفة شاحبين ومتوترين.

 

 

لم يكن هناك أي اضطراب في نصف الإيقاع حيث أن الأصوات التي تشبه أصوات آلة موسيقية وصلت إلى الباب .

نظروا إلى ملابسهم ونظروا في المرآة للتحقق من مكياجهم.

لم يكن هناك أي اضطراب في نصف الإيقاع حيث أن الأصوات التي تشبه أصوات آلة موسيقية وصلت إلى الباب .

على هذا النحو ، على الرغم من وجود عدد قليل من النبلاء الذين شككوا في الأمر المفاجئ ، لم يكن أحد غبياً بما يكفي لمعارضة المرسوم.

‏ كان السبب في منع كورت الثالث من الوصول إلى القصر في الحال هو أن الوقت قد حان الآن لحضور حفل زفاف ثيودور ميلر وعروسيه.

 

 

“هاه؟ آه”

الحقيقة أن قصر ميلتور لم يكن بهذا الجمال.

 

 

هل كان الباب ينقصه القليل من الزيت؟ ، فتح الباب صريرا ، واستدار الناس في الغرفة لينظروا إليه.

تأثر غياب الكماليات بالطبيعة العملية للسحرة ، لكن السبب الرئيسي كان الحرب مع أندراس التي استمرت لمئات السنين.

‏ضحك دينيس وإيزابيلا عندما رأوا الأشخاص الثلاثة الرائعين.

كانت هذه هي  الهيئة الرسمية حتى الآن.

‏كانوا بحاجة إلى أموال لتوسيع التسلح ورفع الجنود ، لذلك تقدمت حضارتهم خطوة أو خطوتين فقط.

 

رطم ، رطم ، رطم.

‏ إذا كانوا قد أنفقوا المال على كماليات القصر الملكي ، لكانت ميلتور قد دمرت.

“نعم امي.”

بدأ كيرت يتحدث بتعبير جاد  “مع مرور الوقت إلى الأبد ، نعلم اليوم أن مصير ثلاثة أشخاص قد تدفق في جدول واحد. لقد ولدوا بأسماء مختلفة ، وعاشوا في أوقات مختلفة ، والتقوا بمعاني مختلفة. أتمنى أن تجتمع نهاياتهم يوما ما ، حتى يكتملوا بشكل جميل على طريقتهم الخاصة “.

‏ومع ذلك ، فإنهم اليوم يتخلون عن الاقتصاد لفترة من الوقت.

 

 

في الماضي ، لم يكن الأمر كما لو لم تكن هناك سابقة لهذا.

“أوه ، لقد كان أداء جلالة الملك جيداً؟ ، زخارف القصر أكثر جاذبية من زخارف البرج السحري “.

لم تكن هناك حاجة للكلام ، وكانت نواياهم واضحة.

 

ومع ذلك ، كان حفل الزفاف هذا مختلفا بعض الشيء. اقترب ثيودور ببطء من الباب وفتحه.

أومأ ثيودور وسيلفيا برأسهم على كلمات فيرونيكا المفاجئة.

“يبدو أن السيدات وصلن ، ثيو ، افتح الباب لهم “.

 

 

تم تغيير القصر الأبيض النظيف ، الذي لم يكن له ميزة كبيرة ، من خلال وجود مجموعة متنوعة من التماثيل والأكاليل التي جاءت من مكان غير معروف.

ثم همست “إذا لم تكن في عجلة من أمرك ، فهل سنفعلها مرة أخرى؟” توقفت للحظة ثم قالت ” وهذه المرة بقوة أكثر ” .

 

 

لابد أن كيرت الثالث أمر العمال بالحضور إلى القصر اليوم دون علم أحد.

 

 

لابد أن كيرت الثالث أمر العمال بالحضور إلى القصر اليوم دون علم أحد.

رطم ، رطم ، رطم.

لم يتم إخفاء المنحنيات الأنثوية للمرأتين ، مما خلق جوا مغرياً .

 

“… نعم ، سأزوركم كثيراً.”

سار الثلاثة على مهل داخل القصر باتجاه غرفة خاصة في القصر حيث كان الناس ينتظرون.

 

 

 

خطوة وخطوة أخرى …

كيكييك.

 

 

كما لو كانوا يستمتعون بهذه اللحظة في الحياة التي لن يمروا بها مرتين ، سار الثلاثة دون التحدث.

 

 

 

يمكن أن يشعروا بدرجات حرارة أجسامهم تأتي من راحة أيديهم ، ويمكنهم سماع أنفاس بعضهم البعض بينما كانوا ملفوفين في هدوء.

“… نعم ، سأزوركم كثيراً.”

 

وقف الثلاثة بجانب بعضهم البعض وانحنوا للأشخاص الذين حضروا حفل الزفاف.

أخيرا ، نظروا إلى باب قاعة الزفاف.

 

 

لقد توقع ردود الفعل هذه ، لكن معرفتها في ذهنه كان مختلفا عن تجربتها.

“…لنذهب؟” سأل ثيودور عروسه دون النظر إلى الوراء.

 

 

لم يتم إخفاء المنحنيات الأنثوية للمرأتين ، مما خلق جوا مغرياً .

اهتز شعر سيلفيا الفضي على جانب ثيودور الأيسر ، بينما كانت فيرونيكا دافئة على جانبه الأيمن.

 

 

سحر التحريك الذهني ، القوة التي أطعت إرادة ثيودور ، دفعت زوج الأبواب الكبيرة.

لم تكن هناك حاجة للكلام ، وكانت نواياهم واضحة.

بعد الانتهاء من كلمات البركة ، التفت كورت الثالث إلى الثلاثة وقال “أنت البطل الذي خطا على طريق السحر ورفع اسمك في جميع القارات ، هل ستقسم على حب عرائسك والاعتزاز بهم لبقية حياتك؟ “.

 

ترجمة : Sadegyptian

كوووونجو…

كانت عيون سيلفيا حمراء قليلاً حيث ردت متأخرة  “… نعم ، أقسم.”

 

 

لم تكن هناك حاجة لاستخدام أيديهم.

 

 

 

سحر التحريك الذهني ، القوة التي أطعت إرادة ثيودور ، دفعت زوج الأبواب الكبيرة.

هل كان الباب ينقصه القليل من الزيت؟ ، فتح الباب صريرا ، واستدار الناس في الغرفة لينظروا إليه.

شعر دينيس بارتجاف ثيودور وقال بصوت هادئ “منذ زمن بعيد ، كنت طفلاً صغيراً للغاية. ما زلت أتذكر  جسمك الصغير الذي كان يساعد في الأعمال المنزلية ،  لقد درست بجد بما يكفي لاجتياز امتحان القبول في الأكاديمية على الرغم من عدم قيام أحد بتعليمك ، لقد ثابرت أيضاً لبضع سنوات حتى استيقظت موهبتك. لقد كنت طفلاً جيداً “.

‏ ثم سمع ضجيج شديد ، والتفت الضيوف للنظر إلى الأشخاص الثلاثة.

“… هاها.” عندما رآها ثيودور ، لم يستطع إلا أن يضحك.

‏ لم يكن هناك سوى الوجوه المألوفة.

‏بطريقة ما ، شعرت بوجود ورم في حلقها.

‏ بعد كل شيء ، قاموا فقط بدعوة الأشخاص المقربين منهم.

‏ ثم سمع ضجيج شديد ، والتفت الضيوف للنظر إلى الأشخاص الثلاثة.

 

 

كان هناك فينس ، الساحر في منتصف العمر الذي كان له جدول أعمال مزدحم ، وراندولف ، المبارز الذي تحول من الملابس غير الرسمية إلى الملابس الرسمية ، وتيتانيا ، الجان التى انتظرت دون العودة إلى إلفينهايم. كان أعضاء كواترو الذين انفصلوا بعد الحرب في الشمال ، ويليام وباراغرانوم في الصورة الرمزية الأنثوية ، حاضرين أيضاً.

 

 

“ااه.”

نظر إليها ثيودور بهدوء ، وتجاهلها.

كان الجو بهيجا ولكنه مر.

 

“نعم.”

لقد استخدمت طريقتها الخاصة لتكون في هذا الموقف.

 

كانت القوة قوية ، لكن الزخم كان كبيرا لدرجة أن ثيودور لم يستطع رفضه وتم جره إلى أحضان فيرونيكا.

‏لذلك ، تجاهلته بارا واستمر في النظر إلى الأمام.

“انتظر ، ربطة عنقك ملتوية بعض الشيء” تقدمت إيزابيلا ، التي كانت تقدر ظهور ابنها الكبير ، نحو ثيودور وعدلت طوقه.

‏ كان من غير المريح ارتداء الملابس ذات الطبقات المفصلة ، لكن كان من باب المجاملة تحمل مثل هذه المضايقات في مثل هذه الأيام.

‏ مر ثيودور وفيرونيكا وسيلفيا بالضيوف وأفراد الأسرة ، ووصلوا إلى المنصة.

 

“آه.” تجمد عندما رأى ظهور العروسين.

“… هاها.” عندما رآها ثيودور ، لم يستطع إلا أن يضحك.

كان ذلك لأن كورت الثالث ، الذي لم يكن يرتدي تاجه المعتاد ، كان يقف في القصر لتولي حفل الزفاف.

 

“نعم ، بالتأكيد لن أنسى.”

لم يكن صوتا يجب أن يصدر في هذا المكان ، لكن العروسين والضيوف الآخرين كانوا يضحكون وكأنهم فهموا رد فعله.

“انتظر ، ربطة عنقك ملتوية بعض الشيء” تقدمت إيزابيلا ، التي كانت تقدر ظهور ابنها الكبير ، نحو ثيودور وعدلت طوقه.

 

كان الجو بهيجا ولكنه مر.

بعد كل شيء ، كان رد فعله طبيعيا.

تنهد الضيوف الذكور غير المتزوجين  ، بينما شعر دينيس بالارتياح لأنه لم يحضر ليو إلى حفل الزفاف ، بعد حوالي 10 ثوان ، انفصل الفمان.

 

أومأ ثيودور وسيلفيا برأسهم على كلمات فيرونيكا المفاجئة.

“أنت تبدو بحالة جيدة ، رئيس البرج الرئيسي.”

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

 

 

كان ذلك لأن كورت الثالث ، الذي لم يكن يرتدي تاجه المعتاد ، كان يقف في القصر لتولي حفل الزفاف.

صفق …صفق… صفق …صفق …صفق ..صفق! .

 

‏ومع ذلك ، فإنهم اليوم يتخلون عن الاقتصاد لفترة من الوقت.

كانت فيرونيكا هادئة بينما كانت سيلفيا محرجة لأنها لم تكن تعرف ما الذي يحدث.

 

بعد أيام قليلة ، غمر قصر ميلتور في جو غريب.

‏ظن ثيودور أن مظهر الملك كان سخيفا وسأل  “جلالة الملك ، لا تخبرني …؟”.

“يبدو أن السيدات وصلن ، ثيو ، افتح الباب لهم “.

 

“أم؟”

“إذا كنت لا تمانع ، أود أن أشرف على هذا الزواج. ما هي أفكار سادة الأبراج الثلاثة؟ ” .

نظر إليها ثيودور بهدوء ، وتجاهلها.

 

قامت بربط ربطة عنقه  قليلاً ثم تراجعت لأنها لم تستطع رؤية وجهه ما لم ترفع رأسها.

نظر العريس والعرائس إلى بعضهم البعض ، لكن يبدو أن كورت لم يكن مستعداً للتنحي ما لم يتم رفضه تماما.

 

 

 

في الماضي ، لم يكن الأمر كما لو لم تكن هناك سابقة لهذا.

 

 

كانت آخر مرة أقيم فيها زواج رسمي تحت أشراف الملك منذ عدة مئات من السنين.

 

 

 

ضحك الثلاثة واتخذوا قرارهم.

 

 

 

“من فضلك اعتني بنا.”

 

 

 

“نعم! بالطبع.”

“من فضلك اعتني بنا.”

 

“… نعم ، سأزوركم كثيراً.”

مسروراً لأنه لم يتم رفضه ، وضع كورت الثالث يده اليسرى على كتاب القوانين بتعبير متحمس.

 

 

وضع يدا على كتاب الشرائع ويدا على قلبه.

 

 

‏إنها تدل على تعهد صادق بالقوانين وللقلب.

‏ كان من غير المريح ارتداء الملابس ذات الطبقات المفصلة ، لكن كان من باب المجاملة تحمل مثل هذه المضايقات في مثل هذه الأيام.

 

 

بدأ كيرت يتحدث بتعبير جاد  “مع مرور الوقت إلى الأبد ، نعلم اليوم أن مصير ثلاثة أشخاص قد تدفق في جدول واحد. لقد ولدوا بأسماء مختلفة ، وعاشوا في أوقات مختلفة ، والتقوا بمعاني مختلفة. أتمنى أن تجتمع نهاياتهم يوما ما ، حتى يكتملوا بشكل جميل على طريقتهم الخاصة “.

 

 

كانت هذه هي  الهيئة الرسمية حتى الآن.

 

 

تباينت رقبة فيرونيكا مع شعرها القرمزي وقدمت جمالا ساحرا ، بينما كانت سيلفيا تتمتع ببشرة بيضاء شتوية تشبه الجنيات وشفاه رطبة.

بعد الانتهاء من كلمات البركة ، التفت كورت الثالث إلى الثلاثة وقال “أنت البطل الذي خطا على طريق السحر ورفع اسمك في جميع القارات ، هل ستقسم على حب عرائسك والاعتزاز بهم لبقية حياتك؟ “.

 

 

 

وضع ثيودور يده اليمنى على صدره وأجاب بحزم “نعم ، أقسم”.

 

 

 

“أنت من سلالة التنين الذي قرر العيش بين البشر ، هل ستقسمين على حب العريس والاعتزاز به لبقية حياتك؟ “.

كان ثيودور أقصر من إيزابيلا عندما غادر إلى مدرسة السحر ، ومع ذلك كان طفلها الصغير يتزوج بالفعل الآن.

 

 

ردت فيرونيكا بصوت مهذب بشكل غير عادي “نعم ، أقسم بذلك”.

 

 

“أنت الذي أحببت وترعرعت كعائلة رجل حكيم ، هل ستقسمين بأن تحبى العريس وتعتزين به لبقية حياتك؟”

“آه.” تجمد عندما رأى ظهور العروسين.

 

 

لم يكن هناك حاجة لذكر من كان الرجل الحكيم.

 

 

كانت عيون سيلفيا حمراء قليلاً حيث ردت متأخرة  “… نعم ، أقسم.”

 

 

بمجرد انتهاء نذور العريس والعروس ، نشر كورت يديه على كتاب القوانين المفتوح.

 

 

كان سيريهم كل مناظر العالم ويعطيهم كل كنوز هذا العالم.

لقد حان الوقت للطقوس المتوقعة في حفل الزفاف.

 

 

 

“إذا ، هل يمكن للعروس والعريس أن يقدما بعضهما البعض قبلة القسم ” .

نظروا إلى ملابسهم ونظروا في المرآة للتحقق من مكياجهم.

 

اعتمد الحفل على فكرة مشاركة ثقل الكلمات مع بعضنا البعض ، لكن لم يكن لها وزن كبير.

لقد توقع ردود الفعل هذه ، لكن معرفتها في ذهنه كان مختلفا عن تجربتها.

 

من البداية ، كان ذلك استفزازا. أدرك ثيودور معنى كلمات فيرونيكا ، بينما بالكاد حافظت سيلفيا على شجاعتها وهي تقف أمام ثيودور. كان هذا هو حد سيلفيا. ابتسم ثيودور وأمسك بخدي سيلفيا وقبلها.

لقد كان حدثاً رائعاً حيث استمتع الضيوف برؤية العروس والعريس الخجولين ، ابتسم كورت والضيوف بتكلف.

كانت عيون سيلفيا حمراء قليلاً حيث ردت متأخرة  “… نعم ، أقسم.”

 

وقف الثلاثة بجانب بعضهم البعض وانحنوا للأشخاص الذين حضروا حفل الزفاف.

كانت سيلفيا ، التي لم تكن محصنة  ، منشغلة في تبريد بشرتها الحمراء ، ومع ذلك ، كان هناك شخص لديه  عاطفية في هذا المكان.

لقد حان الوقت للاستمتاع بفصل الربيع الذي لن يأتي مرة أخرى.

 

 

“ثيو”.

 

 

 

“هاه؟ آه”

ترجمة : Sadegyptian

 

كما لو كانوا يستمتعون بهذه اللحظة في الحياة التي لن يمروا بها مرتين ، سار الثلاثة دون التحدث.

أفرجت عن يديهما وشدت خصره.

 

 

 

كانت القوة قوية ، لكن الزخم كان كبيرا لدرجة أن ثيودور لم يستطع رفضه وتم جره إلى أحضان فيرونيكا.

 

 

 

في ومضة ، تلامس شفاه الأثنين مع بعضهما البعض ، مع تشابك أنفاسهما وألسنتهما ، لم يكن عملاً احتفالياً بل قبلة من شأنها أن يفعلها من هم في علاقة.

طق طق.

 

 

“أوه ، يا! إنه حقيقي حقاً! ” ضحكت إيزابيلا وصفقت عندما رأت قبلة فيرونيكا الرائعة.

ثم همست “إذا لم تكن في عجلة من أمرك ، فهل سنفعلها مرة أخرى؟” توقفت للحظة ثم قالت ” وهذه المرة بقوة أكثر ” .

 

 

تنهد الضيوف الذكور غير المتزوجين  ، بينما شعر دينيس بالارتياح لأنه لم يحضر ليو إلى حفل الزفاف ، بعد حوالي 10 ثوان ، انفصل الفمان.

 

 

 

قالت فيرونيكا وهي تلعق شفتيها وكأنها أكلت شيئاً لذيذا “هوهو ، لقد أكلت جيداً”.

 

 

ثم همست “إذا لم تكن في عجلة من أمرك ، فهل سنفعلها مرة أخرى؟” توقفت للحظة ثم قالت ” وهذه المرة بقوة أكثر ” .

“أم؟”

 

“أعلم أن ابني مشغول جداً ، لكن ضع في اعتبارك أنه لا يجب أن تكون فاترا تجاه عائلتك ” .

” هذا!”.

كما لو كانوا يستمتعون بهذه اللحظة في الحياة التي لن يمروا بها مرتين ، سار الثلاثة دون التحدث.

 

 

“إذا استمررت في التردد ، سأستمر في تناول الطعام ، أليس هذا جيد؟ “.

 

 

 

من البداية ، كان ذلك استفزازا. أدرك ثيودور معنى كلمات فيرونيكا ، بينما بالكاد حافظت سيلفيا على شجاعتها وهي تقف أمام ثيودور. كان هذا هو حد سيلفيا. ابتسم ثيودور وأمسك بخدي سيلفيا وقبلها.

 

 

لم يكن صوتا يجب أن يصدر في هذا المكان ، لكن العروسين والضيوف الآخرين كانوا يضحكون وكأنهم فهموا رد فعله.

تشو.

 

 

 

لم يستخدم لسانه مثل فيرونيكا ، لكن القبلة استمرت لفترة طويلة.

‏ كان السبب في منع كورت الثالث من الوصول إلى القصر في الحال هو أن الوقت قد حان الآن لحضور حفل زفاف ثيودور ميلر وعروسيه.

 

لقد حان الوقت للطقوس المتوقعة في حفل الزفاف.

هذا وحده تسبب في توقف سيلفيا عن التنفس ، ثم أحمر وجهها لأسباب أخرى.

 

 

 

بمجرد انتهاء القبلة ، رفع الضيوف الصامتون أيديهم وبدأوا في التصفيق.

 

 

 

صفق …صفق… صفق …صفق …صفق ..صفق! .

‏ضحك دينيس وإيزابيلا عندما رأوا الأشخاص الثلاثة الرائعين.

 

 

ملأ صوت التصفيق القصر.

“أوه ، لقد كان أداء جلالة الملك جيداً؟ ، زخارف القصر أكثر جاذبية من زخارف البرج السحري “.

 

‏ بعد كل شيء ، قاموا فقط بدعوة الأشخاص المقربين منهم.

وقف الثلاثة بجانب بعضهم البعض وانحنوا للأشخاص الذين حضروا حفل الزفاف.

اهتز شعر سيلفيا الفضي على جانب ثيودور الأيسر ، بينما كانت فيرونيكا دافئة على جانبه الأيمن.

 

بعد أن انتهت إيزابيلا من الكلام ، عانق دينيس ثيودور وربت على ظهره.

اكتمل حفل الزفاف. أمسك ثيودور بيدي عرائسه مرة أخرى ونزل على السجادة الحمراء.

 

 

لم يتم إخفاء المنحنيات الأنثوية للمرأتين ، مما خلق جوا مغرياً .

“فيرونيكا ، سيلفيا.”

تباينت رقبة فيرونيكا مع شعرها القرمزي وقدمت جمالا ساحرا ، بينما كانت سيلفيا تتمتع ببشرة بيضاء شتوية تشبه الجنيات وشفاه رطبة.

 

نظر العريس والعرائس إلى بعضهم البعض ، لكن يبدو أن كورت لم يكن مستعداً للتنحي ما لم يتم رفضه تماما.

استدار الرجلان عند مكالمته.

 

 

ضحك وجذبهم نحوه من الخصر.

 

 

 

“ااه.”

“أبي أنا …” .

 

‏ضحك دينيس وإيزابيلا عندما رأوا الأشخاص الثلاثة الرائعين.

“آه ، ماذا؟”

 

 

 

كانت فيرونيكا مرحة بينما كانت سيلفيا محرجة.

أفرجت عن يديهما وشدت خصره.

 

 

مع وجود العروستين الجميلتين بين ذراعيه ، أعلن أقوى ساحر في العالم المادي بفخر “الآن ، يمكننا الذهاب إلى أي مكان والقيام بأي شيء ، سأقدم لكم أي شيء تريدانه “.

‏ كان من غير المريح ارتداء الملابس ذات الطبقات المفصلة ، لكن كان من باب المجاملة تحمل مثل هذه المضايقات في مثل هذه الأيام.

 

كانت فيرونيكا مرحة بينما كانت سيلفيا محرجة.

كان سيريهم كل مناظر العالم ويعطيهم كل كنوز هذا العالم.

 

 

‏ مر ثيودور وفيرونيكا وسيلفيا بالضيوف وأفراد الأسرة ، ووصلوا إلى المنصة.

الرجل الذي لديه القدرة على القيام بذلك تحرك بمصلحته الذاتية لأول مرة.

 

بعد ذلك بوقت قصير ، أمسكت إيزابيلا بثيودور وهمست   “…  يجب أن تعيش بشكل جيد؟ كن سعيداً ، فهمت؟ “.

‏ ضحك ثيودور عندما اتسعت عيون زوجاته.

“ام اب.” ضحك ثيودور وكان يرتدي معطفاً مصنوعاً من مواد فاخرة.

 

“الآن ، دعونا نذهب في شهر العسل.”

كانت فيرونيكا مرحة بينما كانت سيلفيا محرجة.

 

بعد كل شيء ، كان رد فعله طبيعيا.

لقد حان الوقت للاستمتاع بفصل الربيع الذي لن يأتي مرة أخرى.

“لست بحاجة لقول ذلك. أنا أعلم. إنني أثق بك ،  أعتقد أنك ستبلي بلاء حسناً إذا لم تقلق ، ومع ذلك ، يجب أن تظهر لنا وجهك كثيراً ، فكر في عقل أحد الوالدين “.

 

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

‏ كان من غير المريح ارتداء الملابس ذات الطبقات المفصلة ، لكن كان من باب المجاملة تحمل مثل هذه المضايقات في مثل هذه الأيام.

 

 

ترجمة : Sadegyptian

 

 

كما لو كانوا يستمتعون بهذه اللحظة في الحياة التي لن يمروا بها مرتين ، سار الثلاثة دون التحدث.

“أوه ، يا…”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط