نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the book eating magician 384

زواج القرن (5)

زواج القرن (5)

 

 

سوااش.

 

 

في كل مرة تنجرف فيها موجة على الشاطئ الرملي ، تنفجر سحابة من الرغوة وتتناثر.

أزالت فيرونيكا شفتيها وقالت بصوت عميق ” هوا! سيكون من الأفضل لو كنا وحدنا ، لكن ليس سيئاً أن نكون  ثلاثة أشخاص. لقد قمنا بزيارة شاطئ بيريس  ،  إلى أين نذهب بعد ذلك؟ “.

 

 

ولدت قطرات الماء من الأمواج المنخفضة ، وسطع ضوء الشمس فوق السحب.

 

‏بحثوا في الرياح الرملية ووجدوا مدينة السراب في السماء.

كان البحر  جميلاً لدرجة أنه لا يمكن التعبير عنه بالكلمات.

مر شهران.

 

كانت نقطة جذب في أرض بعيدة.

“لنذهب. إلى منزلنا “.

 

 

كان هذا حيث مرت جميع سفن المملكة الساحلية ، سولدون.

 

“شكراً لك.”

 

「انتقال ، بلفور. 」

‏كانت المدينة التي تضم أجمل شاطئ في القارة.

 

“لقد مر وقت طويل ، يا لورد بايك.”

‏ خلال الحرب الأهلية التي كانت منذ عدة سنوات ، لم يكن هذا المشهد معروفاً حيث هبط ثيودور على جزيرة غير مأهولة بعيداً عن الشاطئ.

 

‏تغيرت أشياء كثيرة في غضون سنوات قليلة.

رأوا شفقا خفقا.

 

ضحكت المرأتان بينما فتح ثيودور فمه

نظر ثيودور إلى المشهد الهادئ ورفع كوبا زجاجياً على الطاولة إلى شفتيه.

قبلت فيرونيكا كتفه الأيمن ولعقت شحمة أذنه قبل أن تنتقل إلى شفتيه.

 

تدفق سائل منعش بنكهة الليمون إلى حلقه.

تدفق سائل منعش بنكهة الليمون إلى حلقه.

 

 

 

“… مم ، هذا جيد.” لم يحب ثيودور المذاق المر للكحول ، لكن هذا الكحول يناسب ذوقه جيداً.

وبالمثل ، فإن الخادمات لديهن خبرة كبيرة.

 

لم يتمكنوا من المساعدة لأن المواجهة كانت مفاجئة للغاية.

ضحكت فيرونيكا وهي ترفع الزجاج في توقيت مشابه. “هل حقاً؟ أنا أعرف كيف أفعل هذا ،  إذا كنت ترغب في تناول مشروب عندما نعود إلى المنزل ، فقط قلها “.

“بيكي ، أوه.”

 

“ماذا؟ ، بيكي ، هل تعرفين كيفية صنع الكوكتيلات؟ “

بعد حفل الزفاف ، كان كل يوم جديداً.

 

“إنها هواية صغيرة ، ألا تعرف مزاجي؟ ، لا أستطيع أن أسكر ، لذلك غالباً ما أشرب الكحول. قلة من الناس يعرفون هذا ، ولكن هناك بعض الكوكتيلات التي قمت بعملها “.

 

ثم اختفوا مع الخادمات.

ربما كان ذلك بسبب عذر تناوله مع الطعام ، لكن الكثير من الناس لا يعرفون أن الكحول مادة سامة قاتلة للجسم.

‏عندما فكروا فيما يريدون تناوله ، قاموا بزيارة المكان في ذلك اليوم.

 

 

دم التنين ، الذي حطم جميع أنواع السموم مع مناعته الفطرية ، لا يمكن أن يترك هذا المكون وحده.

 

 

“ثم دعنا نذهب إلى أدرنة. تقول الأخت أن المنظر الليلي لأديرنة جيد جداً “.

ومع ذلك ، وبغض النظر عن السياق ، كانت قصة مثيرة للاهتمام.

 

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

‏كانت فيرونيكا تحب أن تشرب المزيد  من الكوكتيلات لأنها لم تستطع أن تسكر.

كان هناك العديد من المشاهد الجميلة في العالم ، ورآها الثلاثة مراراً وتكرارا.

 

 

ضحك ثيودور من الداخل دون أن يظهر ذلك ونظر إلى سيلفيا.

‏بقي شهران حتى يسقط الغضب على الأرض.

 

كان هذا حيث مرت جميع سفن المملكة الساحلية ، سولدون.

“حازوق.”

 

 

كان يشعر بالقلق لأن سيلفيا كانت تعاني من الفواق بوجه أحمر.

لقد اعتادوا الآن على التوقيت وأغمضوا أعينهم.

 

 

“سيلفيا ، هل أنتي بخير؟ ، هل تريدين تعويذة تطهير؟ “

”! اهاهاها! “

 

رداً على كلمات فيرونيكا ، سألت سيلفيا “ألن يكون من اللطيف انتظار رؤية البحر ليلاً؟”.

“آه ، هق. لا أنا بخير. أحب الشرب ويمكنني استخدام تعويذة التطهير بعد ذلك “.

 

 

 

كانت سيلفيا مختلفة عن فيرونيكا ، التي لم يتغير تعبيرها حتى بعد تناول القليل من المشروبات.

 

 

 

كان سحر التطهير متاحاً ، لكن سيلفيا لم ترغب في تدمير الجو.

ارتجف حواجب ثيودور عندما سأل “أرماند ، ماذا يعني ذلك؟”

 

 

من الواضح أنها لم تكن تريد أن يعاملها ثيودور كطفل وقدمت الأعذار.

 

 

لقد مرت عدة أيام منذ حفل الزفاف.

انحنت سيلفيا على كتف ثيودور الأيسر ، مما أعطى جاذبية ساحرة أكثر من المعتاد.

 

 

يقع منزل شهر العسل في مسقط رأس عائلة ميلر ، بينما كان ميلر باروني الآن تحت السيطرة المباشرة للعائلة المالكة.

“ثيو …” وصل إليه صوت بنكهة الليمون.

‏ تم تذكير ثيودور بأن يوم الدمار يقترب.

 

نظر ثيودور إلى المشهد الهادئ ورفع كوبا زجاجياً على الطاولة إلى شفتيه.

لقد مرت عدة أيام منذ حفل الزفاف.

 

 

‏بحثوا في الرياح الرملية ووجدوا مدينة السراب في السماء.

في البداية ، تصرف الشاب والمرأة بمهارة ، لكن سرعان ما أصبحوا على دراية بجسد بعضهم البعض.

‏كانت المدينة التي تضم أجمل شاطئ في القارة.

 

‏ قام ثيودور بمداعبة شعر سيلفيا الأشعث عدة مرات وقبل جبهتها المكشوفة.

“أوستن؟ ، اعتقدت أنها كانت مجرد صحراء … “.

 

“هاهاها ، !”

“ماذا ، هل تلعب بمفردك؟ هاه؟ “

 

 

يقع منزل شهر العسل في مسقط رأس عائلة ميلر ، بينما كان ميلر باروني الآن تحت السيطرة المباشرة للعائلة المالكة.

“بيكي ، أوه.”

ابتسم أرماند  وصفق يديه ، داعيا الخادمات لمرافقة فيرونيكا وسيلفيا.

 

 

قبلت فيرونيكا كتفه الأيمن ولعقت شحمة أذنه قبل أن تنتقل إلى شفتيه.

 

 

“هناك العديد من الدروس التي يمكن تعلمها من الحياة ، حتى لو كنت متعالياً أدرك مبادئ العالم.”

كانت هذه لفتة محرجة من المودة في وضح النهار الساطع.

‏بحثوا في الرياح الرملية ووجدوا مدينة السراب في السماء.

 

“أنا فقط أخبرك، أحم..أحم!”.

سيكون من المخجل أن يرى شخص هذا التصرف  بشكل صارخ ، لكن لحسن الحظ ، كانت المنطقة التي كان يجلس عليها الثلاثة أشخاص من الطبقة الفاخرة.

كان ينوي الاسترخاء مرة أخرى ، كان شهر العسل لا يزال بعيدا عن الانتهاء.

 

 

لذلك ، كانوا الوحيدين في الغرفة المطلة على شاطئ البحر.

 

أزالت فيرونيكا شفتيها وقالت بصوت عميق ” هوا! سيكون من الأفضل لو كنا وحدنا ، لكن ليس سيئاً أن نكون  ثلاثة أشخاص. لقد قمنا بزيارة شاطئ بيريس  ،  إلى أين نذهب بعد ذلك؟ “.

“حسنا ، هل هناك أي شيء آخر غير منارة على البحر في الليل؟ ، إذا كنتى ترغبين في الاستمتاع بإطلالة ليلية جيدة ، فإن عاصمة أوستن في أدرنة جيدة “.

 

بعد حفل الزفاف ، كان كل يوم جديداً.

رداً على كلمات فيرونيكا ، سألت سيلفيا “ألن يكون من اللطيف انتظار رؤية البحر ليلاً؟”.

 

 

“حسنا ، هل هناك أي شيء آخر غير منارة على البحر في الليل؟ ، إذا كنتى ترغبين في الاستمتاع بإطلالة ليلية جيدة ، فإن عاصمة أوستن في أدرنة جيدة “.

 

 

ضحك ثيودور من الداخل دون أن يظهر ذلك ونظر إلى سيلفيا.

“أوستن؟ ، اعتقدت أنها كانت مجرد صحراء … “.

 

 

 

أصبح الاثنان ودودين في غضون أيام قليلة ، شاهد ثيودور محادثتهما بمشاعر غريبة.

 

 

 

الأحمر والذهبي والأزرق والفضي … من الشخصية إلى المظهر ، لم يكن هناك شيء واحد يضاهيهما.

“أنت تعلم أنك تتعامل مع كلانا الليلة ، أليس كذلك؟”.

 

 

كانت العلاقة ، التي لم تكن لتصبح علاقة وثيقة بدون ثيودور ، متشابكة بسبب روابط الزواج ، مما جعل المرأتين أسرة.

 

 

 

“هناك العديد من الدروس التي يمكن تعلمها من الحياة ، حتى لو كنت متعالياً أدرك مبادئ العالم.”

 

 

ضحكت فيرونيكا وهي ترفع الزجاج في توقيت مشابه. “هل حقاً؟ أنا أعرف كيف أفعل هذا ،  إذا كنت ترغب في تناول مشروب عندما نعود إلى المنزل ، فقط قلها “.

بعد حفل الزفاف ، كان كل يوم جديداً.

لقد اعتادوا الآن على التوقيت وأغمضوا أعينهم.

 

وهكذا ، كان لدى كورت الثالث فيلا مبنية على هذه الأرض.

كان الأمر كما لو كان يولد مرة أخرى كل يوم.

 

 

فلاش!

بالأمس ، تناولوا أطباق المأكولات البحرية المطبوخة في شرق القارة.

‏ساروا في المياه العميقة للبحر ووجدوا الحفرة البركانية حيث أقام براسماتي ، والتي استكشفتها فيرونيكا فقط.

“حازوق.”

‏ وقاموا أول من أمس بزيارة متاجر الحرف اليدوية المتطورة في مملكة أندراس.

 

لو رأى نفسه في الماضي في الأكاديمية ، لكان قد تنهد.

‏كما وعد زوجانه ، كان بإمكان ثيودور الذهاب إلى أي مكان وفعل أي شيء.

‏ قام ثيودور بمداعبة شعر سيلفيا الأشعث عدة مرات وقبل جبهتها المكشوفة.

 

‏عندما فكروا فيما يريدون تناوله ، قاموا بزيارة المكان في ذلك اليوم.

”ميناء بيلفورت! ، لا بد لي من التقاط القلادة التي طلبتها في اليوم السابق “.

‏ عندما فكروا في مكان يريدون الذهاب إليه ، عبروا القارة والبحر.

لم تكن فترة طويلة أو قصيرة مع ارتفاع القمر الكامل وهبوطه أربع مرات.

 

ربما كان ذلك بسبب عذر تناوله مع الطعام ، لكن الكثير من الناس لا يعرفون أن الكحول مادة سامة قاتلة للجسم.

“… بالتفكير في الأمر ، إنه مختلف عن الكتب.”

 

 

 

لو رأى نفسه في الماضي في الأكاديمية ، لكان قد تنهد.

نظر ثيودور إلى أرماند قبل أن ينظر من النافذة ويتنهد.

 

على عكس الأيام التي كان يرى فيها السحر فقط ، كان لدى ثيودور الآن رفاهية رؤية الأشياء بصرف النظر عن السحر.

قال أرماند ، الذي كان يراقب  ، لثيودور “لن يكون هناك أي خدم يتجولون بجوار غرفة النوم الليلة”.

 

”! اهاهاها! “

نظر ثيودور إلى عروسه وابتسم “الآن ، إلى أين نذهب؟”.

الأحمر والذهبي والأزرق والفضي … من الشخصية إلى المظهر ، لم يكن هناك شيء واحد يضاهيهما.

 

 

ردت فيرونيكا وسيلفيا كما لو كانا ينتظران.

ابتسم أرماند  وصفق يديه ، داعيا الخادمات لمرافقة فيرونيكا وسيلفيا.

 

 

”ميناء بيلفورت! ، لا بد لي من التقاط القلادة التي طلبتها في اليوم السابق “.

 

 

 

“ثم دعنا نذهب إلى أدرنة. تقول الأخت أن المنظر الليلي لأديرنة جيد جداً “.

“أم …؟!”

 

عند سماع تحية ثيودور ، كان بيك جونغميونغ عاجزا عن الكلام ومتفاجأ للحظة.

“حسنا ، إذن هل ننهض؟” ترك ثيودور بعض العملات الذهبية كإكرامية.

كانت العلاقة ، التي لم تكن لتصبح علاقة وثيقة بدون ثيودور ، متشابكة بسبب روابط الزواج ، مما جعل المرأتين أسرة.

 

ترجمة : Sadegyptian

ثم رفع الثلاثة أجسادهم عن الكراسي.

“ثيو …” وصل إليه صوت بنكهة الليمون.

 

 

كانت مكافأة التظاهر بالسكر للاحتفاظ بجو بعضهما البعض.

‘ أنا الآن على دراية بهذا الأمر تماما ، لكن لا يسعني إلا الشعور بعدم الراحة عند النظر من النافذة ‘ حدق ثيودور من النافذة بتعبير خفي.

 

كان الأمر كما لو كان يولد مرة أخرى كل يوم.

أمسك ثيودور بخصر سيلفيا وفيرونيكا بخفة.

 

 

كانوا يسيرون على سلالم من الرخام الأبيض عندما واجهوا شخصية غير متوقعة.

 

 

 

“أم …؟!”

 

 

 

“آه.”

 

 

“هوو ، إنه مجرد حدس رجل عجوز ، تماما مثلما يعرف المزارعون ما إذا كانت الأمطار لن تمطر غداً وكيف يمكن للتجار شم رائحة المال “.

جعل نصف الرأس ذو الشعر الأبيض والوجه المتجعد من الممكن تخيل أعماق السنوات الماضية.

 

‏بحثوا في الرياح الرملية ووجدوا مدينة السراب في السماء.

كانت ملابس الشخص مزيجاً من الملابس الشرقية والغربية وكانت فريدا جداً.

 

 

‏ كان هذا طبيعيا لأن الشخص كان رب عائلة انتقل من شرق القارة إلى سولدون.

 

 

في كل مرة تنجرف فيها موجة على الشاطئ الرملي ، تنفجر سحابة من الرغوة وتتناثر.

لقد التقوا بايك جونغميونغ من عائلة بايك.

كان يشعر بالقلق لأن سيلفيا كانت تعاني من الفواق بوجه أحمر.

 

كان سحر التطهير متاحاً ، لكن سيلفيا لم ترغب في تدمير الجو.

“لقد مر وقت طويل ، يا لورد بايك.”

 

 

عند سماع تحية ثيودور ، كان بيك جونغميونغ عاجزا عن الكلام ومتفاجأ للحظة.

 

 

كان يعلم أنه سيكون من الصعب الانخراط في شؤون حب الشباب.

ثم استعاد نفسه وحيى بأدب “لقد مضى وقت يا سيدي ثيودور. لم أكن أعرف أننا سنلتقي مرة أخرى في مكان كهذا. هل كنت بخير في هذه الأثناء؟ “.

كانوا يسيرون على سلالم من الرخام الأبيض عندما واجهوا شخصية غير متوقعة.

 

“لنذهب. إلى منزلنا “.

“كما ترون. أنا أفضل من أي وقت مضى “.

‏كان يرتدي ملابس مدنية لا تجعد فيها.

 

 

“ها ها ها ها! ، بطل حقيقي ، إنه جيد. نظرا لعدم وجود أخبار بأنك أتيت … “جمع بايك سريع البديهة حواجبه معاً بطريقة فكاهية.

 

 

 

“لقد أخذ هذا البايد وقتك الثمين. لن أخبر أحداً عن هذا ، لذا يرجى الاستمتاع بأنفسكم “.

 

 

لذلك ، كانوا الوحيدين في الغرفة المطلة على شاطئ البحر.

“شكراً لك.”

“… مم ، هذا جيد.” لم يحب ثيودور المذاق المر للكحول ، لكن هذا الكحول يناسب ذوقه جيداً.

 

 

“هوو ، إنها نعمة عظيمة أن تعلم ابني. أنا أتطلع إلى المستقبل “. انحنى بايك مرة أخرى وتجاوزهم.

 

 

راضية عن إجابة ثيودور الناعمة ، ابتسمت المرأتان الجميلتان وتراجعتا.

كان يعلم أنه سيكون من الصعب الانخراط في شؤون حب الشباب.

 

 

 

بعد فترة وجيزة من مغادرة بايك ، ظهرت موجة ضحك كبيرة بجانب ثيودور.

كان يشعر بالقلق لأن سيلفيا كانت تعاني من الفواق بوجه أحمر.

 

“كما ترون. أنا أفضل من أي وقت مضى “.

”! اهاهاها! “

 

 

ارتجف حواجب ثيودور عندما سأل “أرماند ، ماذا يعني ذلك؟”

“هاهاها ، !”

 

 

“لقد أخذ هذا البايد وقتك الثمين. لن أخبر أحداً عن هذا ، لذا يرجى الاستمتاع بأنفسكم “.

ضحك الشخصان اللذان كانا على ذراعي ثيودور متأخرا بعد مغادرة بيك جونغ ميونغ.

‏كان كل واحد منهم واحدا من أفضل خمسة سحرة في القارة ، لذلك كانت هذه قصة يمكن الحديث عنها حتى بعد 10 سنوات.

 

 

لم يتمكنوا من المساعدة لأن المواجهة كانت مفاجئة للغاية.

هل كان ذلك لأنه شعر أن النجوم في سماء الليل كانت أكثر إشراقا اليوم؟.

أصبح دينيس ميلر ماركيز وانتقل مع السكان إلى منطقة جديدة.

‏كان كل واحد منهم واحدا من أفضل خمسة سحرة في القارة ، لذلك كانت هذه قصة يمكن الحديث عنها حتى بعد 10 سنوات.

 

 

 

“أنا – إنه حقا غير لائق.”

كانوا يخشون حتى أن يرمشوا.

 

 

ضحكت المرأتان بينما فتح ثيودور فمه

من الواضح أنها لم تكن تريد أن يعاملها ثيودور كطفل وقدمت الأعذار.

 

رأوا شفقا خفقا.

「انتقال ، بلفور. 」

 

 

ضحك الشخصان اللذان كانا على ذراعي ثيودور متأخرا بعد مغادرة بيك جونغ ميونغ.

كان لا يزال هناك العديد من الأماكن التي أراد الأشخاص الثلاثة الذهاب إليها ، وكان الوقت يتدفق بشكل سريع.

“حازوق.”

 

 

كان ينوي الاسترخاء مرة أخرى ، كان شهر العسل لا يزال بعيدا عن الانتهاء.

 

 

 

……..

 

 

مر شهران.

”ميناء بيلفورت! ، لا بد لي من التقاط القلادة التي طلبتها في اليوم السابق “.

 

 

لم تكن فترة طويلة أو قصيرة مع ارتفاع القمر الكامل وهبوطه أربع مرات.

في البداية ، تصرف الشاب والمرأة بمهارة ، لكن سرعان ما أصبحوا على دراية بجسد بعضهم البعض.

 

راضية عن إجابة ثيودور الناعمة ، ابتسمت المرأتان الجميلتان وتراجعتا.

في غضون ذلك ، تجول ثيودور وسيلفيا وفيرونيكا حول القارة بأكملها ، تاركين ذكريات لا حصر لها.

“هل تخطط للنوم وحدك؟”

 

رأوا شفقا خفقا.

 

 

‏بحثوا في الرياح الرملية ووجدوا مدينة السراب في السماء.

سوااش.

 

‏ساروا في المياه العميقة للبحر ووجدوا الحفرة البركانية حيث أقام براسماتي ، والتي استكشفتها فيرونيكا فقط.

“نعم ، أود أن أستحم.”

 

 

كان هناك العديد من المشاهد الجميلة في العالم ، ورآها الثلاثة مراراً وتكرارا.

أزالت فيرونيكا شفتيها وقالت بصوت عميق ” هوا! سيكون من الأفضل لو كنا وحدنا ، لكن ليس سيئاً أن نكون  ثلاثة أشخاص. لقد قمنا بزيارة شاطئ بيريس  ،  إلى أين نذهب بعد ذلك؟ “.

 

في كل مرة تنجرف فيها موجة على الشاطئ الرملي ، تنفجر سحابة من الرغوة وتتناثر.

“السماء مظلمة بالفعل. هل سنعود؟ “

 

 

 

ومع ذلك ، فقد عادوا إلى نفس المكان كلما أرادوا الراحة.

 

 

 

“نعم ، أود أن أستحم.”

نظر ثيودور إلى المشهد الهادئ ورفع كوبا زجاجياً على الطاولة إلى شفتيه.

 

 

“لنذهب. إلى منزلنا “.

لقد اعتادوا الآن على التوقيت وأغمضوا أعينهم.

 

 

أومأت فيرونيكا وسيلفيا برأسهما على كلمات ثيودور وأمسكوا بيديه.

 

ثم استعاد نفسه وحيى بأدب “لقد مضى وقت يا سيدي ثيودور. لم أكن أعرف أننا سنلتقي مرة أخرى في مكان كهذا. هل كنت بخير في هذه الأثناء؟ “.

لم تكن المشاعر حادة كما كانت عندما اختبرها لأول مرة ، لكن درجات حرارة جسد المرأتين كانت لا تزال تنتقل إليه.

 

 

فلاش!

 

 

 

لقد اعتادوا الآن على التوقيت وأغمضوا أعينهم.

خلعت الخادمات أحذية فيرونيكا وسيلفيا بحركات مألوفة ، وأزلن الغبار والحطام من شعرهن وملابسهن.

 

 

بحلول الوقت الذي تلاشى فيه الفلاش ، كان الأشخاص الثلاثة قد وصلوا بالفعل إلى وجهتهم.

“أنا فقط أخبرك، أحم..أحم!”.

 

‏ثم انحنى شخص ما أمام  ثيودور.

 

 

‏كان يرتدي ملابس مدنية لا تجعد فيها.

ثم رفع الثلاثة أجسادهم عن الكراسي.

ترجمة : Sadegyptian

‏مع التجاعيد والشارب الأبيض الذي أظهر أنه يتمتع بحكمة الحياة ، رحب أرماند ، صاحب المنزل القديم الرائع ، بعودة الأشخاص الثلاثة “أهلا بكم من جديد ، يا معلم”.

 

مر شهران.

لم يعد ثيودور أبداً بوقت معين للعودة ، لذلك خرج أرماند في توقيت رائع حقا.

مر شهران.

 

“هاهاها ، !”

هل كانت خبرته البالغة نصف قرن هي التي مكنته من تحقيق ذلك؟ ، بعد أن تلقى تحية أرماند ، سلم ثيودور معطفه “لقد استنتجت على التوقيت المناسب اليوم ، أرماند. هل حقا لديك بعد نظر؟ “.

 

 

جعل نصف الرأس ذو الشعر الأبيض والوجه المتجعد من الممكن تخيل أعماق السنوات الماضية.

“هوو ، إنه مجرد حدس رجل عجوز ، تماما مثلما يعرف المزارعون ما إذا كانت الأمطار لن تمطر غداً وكيف يمكن للتجار شم رائحة المال “.

 

‏ساروا في المياه العميقة للبحر ووجدوا الحفرة البركانية حيث أقام براسماتي ، والتي استكشفتها فيرونيكا فقط.

“ثم هناك الكثير من السحرة في العالم. آمل ألا أفقد وظيفتي قريبا “.

 

 

ابتسم أرماند  وصفق يديه ، داعيا الخادمات لمرافقة فيرونيكا وسيلفيا.

“هناك العديد من الدروس التي يمكن تعلمها من الحياة ، حتى لو كنت متعالياً أدرك مبادئ العالم.”

 

“آه.”

وبالمثل ، فإن الخادمات لديهن خبرة كبيرة.

هل كان ذلك لأنه شعر أن النجوم في سماء الليل كانت أكثر إشراقا اليوم؟.

 

“ثم دعنا نذهب إلى أدرنة. تقول الأخت أن المنظر الليلي لأديرنة جيد جداً “.

خلعت الخادمات أحذية فيرونيكا وسيلفيا بحركات مألوفة ، وأزلن الغبار والحطام من شعرهن وملابسهن.

 

 

وبالمثل ، فإن الخادمات لديهن خبرة كبيرة.

كانوا يخشون حتى أن يرمشوا.

 

 

”ميناء بيلفورت! ، لا بد لي من التقاط القلادة التي طلبتها في اليوم السابق “.

‘ أنا الآن على دراية بهذا الأمر تماما ، لكن لا يسعني إلا الشعور بعدم الراحة عند النظر من النافذة ‘ حدق ثيودور من النافذة بتعبير خفي.

في كل مرة تنجرف فيها موجة على الشاطئ الرملي ، تنفجر سحابة من الرغوة وتتناثر.

 

يقع منزل شهر العسل في مسقط رأس عائلة ميلر ، بينما كان ميلر باروني الآن تحت السيطرة المباشرة للعائلة المالكة.

 

 

أصبح دينيس ميلر ماركيز وانتقل مع السكان إلى منطقة جديدة.

 

 

‏كان يرتدي ملابس مدنية لا تجعد فيها.

ل ‏م يكن هناك مسار تعدين جيد هنا ، ولم تكن الأراضي الزراعية واسعة أيضاً.

من الواضح أنها لم تكن تريد أن يعاملها ثيودور كطفل وقدمت الأعذار.

 

دم التنين ، الذي حطم جميع أنواع السموم مع مناعته الفطرية ، لا يمكن أن يترك هذا المكون وحده.

وهكذا ، كان لدى كورت الثالث فيلا مبنية على هذه الأرض.

 

 

 

مكان له أهمية كبيرة بطريقته الخاصة.

ومع ذلك ، وبغض النظر عن السياق ، كانت قصة مثيرة للاهتمام.

 

 

ثم أرسل الملك بعض الخادمات وخادم شخصي متقاعد. على الرغم من أن ثيودور قد سمع بالقصة ، إلا أنه لم يكن يعلم أن الفيلا قد تحولت إلى منزل لقضاء شهر العسل.

كان هذا حيث مرت جميع سفن المملكة الساحلية ، سولدون.

 

 

“ثيو!”

كانت نهاية أيامهم السعيدة قريبة….

 

 

كان ثيودور يتبع تعليمات أرماند ويتجه إلى الحمام عندما عاد إلى الخلف.

كانت هذه لفتة محرجة من المودة في وضح النهار الساطع.

 

 

وقفت فيرونيكا وسيلفيا على رؤوس أصابعهما في نفس الوقت وقبلا شفتيه.

“أنا فقط أخبرك، أحم..أحم!”.

 

هل كانت خبرته البالغة نصف قرن هي التي مكنته من تحقيق ذلك؟ ، بعد أن تلقى تحية أرماند ، سلم ثيودور معطفه “لقد استنتجت على التوقيت المناسب اليوم ، أرماند. هل حقا لديك بعد نظر؟ “.

“أنت تعلم أنك تتعامل مع كلانا الليلة ، أليس كذلك؟”.

“ماذا ، هل تلعب بمفردك؟ هاه؟ “

 

 

“هل تخطط للنوم وحدك؟”

“شكراً لك.”

 

‏بحثوا في الرياح الرملية ووجدوا مدينة السراب في السماء.

كانوا همسات ناعمة ، على ما يبدو مخططة مسبقا.

‏ خلال الحرب الأهلية التي كانت منذ عدة سنوات ، لم يكن هذا المشهد معروفاً حيث هبط ثيودور على جزيرة غير مأهولة بعيداً عن الشاطئ.

 

 

“… نعم ، سأكون في الانتظار.”

 

 

كان الأمر كما لو كان يولد مرة أخرى كل يوم.

راضية عن إجابة ثيودور الناعمة ، ابتسمت المرأتان الجميلتان وتراجعتا.

ثم اختفوا مع الخادمات.

 

‏كان يرتدي ملابس مدنية لا تجعد فيها.

ثم اختفوا مع الخادمات.

 

 

بعد فترة وجيزة من مغادرة بايك ، ظهرت موجة ضحك كبيرة بجانب ثيودور.

قال أرماند ، الذي كان يراقب  ، لثيودور “لن يكون هناك أي خدم يتجولون بجوار غرفة النوم الليلة”.

ضحكت فيرونيكا وهي ترفع الزجاج في توقيت مشابه. “هل حقاً؟ أنا أعرف كيف أفعل هذا ،  إذا كنت ترغب في تناول مشروب عندما نعود إلى المنزل ، فقط قلها “.

 

ارتجف حواجب ثيودور عندما سأل “أرماند ، ماذا يعني ذلك؟”

 

 

 

“أنا فقط أخبرك، أحم..أحم!”.

 

 

نظر ثيودور إلى أرماند قبل أن ينظر من النافذة ويتنهد.

 

“شكراً لك.”

هل كان ذلك لأنه شعر أن النجوم في سماء الليل كانت أكثر إشراقا اليوم؟.

“ها ها ها ها! ، بطل حقيقي ، إنه جيد. نظرا لعدم وجود أخبار بأنك أتيت … “جمع بايك سريع البديهة حواجبه معاً بطريقة فكاهية.

 

ثم اختفوا مع الخادمات.

أظلمت تعابير وجهه وهو ينظر إلى النجوم.

 

 

‏بقي شهران حتى يسقط الغضب على الأرض.

 

كانوا يخشون حتى أن يرمشوا.

‏ تم تذكير ثيودور بأن يوم الدمار يقترب.

ضحك الشخصان اللذان كانا على ذراعي ثيودور متأخرا بعد مغادرة بيك جونغ ميونغ.

 

ومع ذلك ، وبغض النظر عن السياق ، كانت قصة مثيرة للاهتمام.

كانت نهاية أيامهم السعيدة قريبة….

 

 

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

‏كما وعد زوجانه ، كان بإمكان ثيودور الذهاب إلى أي مكان وفعل أي شيء.

 

لقد اعتادوا الآن على التوقيت وأغمضوا أعينهم.

ترجمة : Sadegyptian

 

 

لقد مرت عدة أيام منذ حفل الزفاف.

 

 

 

كانوا يسيرون على سلالم من الرخام الأبيض عندما واجهوا شخصية غير متوقعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط