نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the book eating magician 385

زواج القرن (6)

زواج القرن (6)

 

 

 

 

كانت هناك أصوات حشرات قادمة من مكان ما.

ومع ذلك ، كانت القصة مختلفة عندما كان شريكها ثيودور ، كان متعالياً لم يكن ملزماً بالسبب والنتيجة.

 

“إنه لا شيء. إنه واجبي كخادمك الشخصي “.

أيقظته الضوضاء التي تدغدغ أذنيه.

على الرغم من أن ثيودور لم يكن حساساً ، إلا أنه لم يستطع مقاومة الضحك.

فلاش!

‏ ثم فتح ثيودور عينيه وحدق في السقف.

 

ومع ذلك ، كان ثيودور صامتاً ووصل كالمعتاد.

‏ما وراء السقف الزجاجي ، أشرق ضوء القمر.

إذا أراد ، يمكنه الانتقال إلى مكان آخر بالداخل هنا أو يمكنه إيقاف الانتقال والعودة.

“ثيو يوقفني قبل أن أشعر بالرضا. يا لك من بخيل “.

‏رمش ثيودور عدة مرات وحسب الوقت.

 

 

“كن جيداً ، بالطبع ، لا تكن أفضل مني ، حسنا؟ “

“ليس بعد منتصف الليل.”

[ديوو؟ حقا ديوو!]]

 

“ليس بعد منتصف الليل.”

نظر إلى ساعة المكتب ورأى أن هناك بضع ساعات أخرى حتى تشرق الشمس.

‏كان بسبب الوزن الثقيل على كتفيه.

 

「الانتقال ، الغابة الشمالية الكبرى. 」

حاول أن يغمض عينيه مرة أخرى ، ولكن بمجرد أن استيقظ ، اختفى كل النعاس.

「الانتقال  ..

 

تحمل المقلب فترة قبل أن يمسك يديها ويقبلها على جبهتها.

كان ثيودور على وشك رفع جسده لكنه اضطر إلى التوقف عن الحركة.

 

‏كان بسبب الوزن الثقيل على كتفيه.

كان الأمر مرعبا للغاية لدرجة أن ثيودور ذهل.

 

الإضاءة الوحيدة كانت من ضوء القمر والنجوم.

“أم …”

“أحبك يا بيكي.”

 

“… أونغ …”

 

 

‏كانت بعض الأشجار بارتفاع المباني العادية بينما كان البعض الآخر كبيرا بما يكفي لتصل إلى نصف ارتفاع الأبراج السحرية.

فيرونيكا وسيلفيا … حتى في الظلام ، كانت ألوان شعرهما تتألق.

“الرجاء إنشاء فيلا سأزورها يوما ما مع والدي “.

 

‏ ستكون خسارة فادحة إذا كان ثلاثة سادة برج بعيدين لأكثر من شهرين.

كانت بشرتهم التي لم يغطها اللحاف بيضاء وناعمة.

كان من الصعب على فيرونيكا أن تحمل بسبب دم التنين.

هذا السرير ، الذي لم يكن فيه شخص واحد مطلقاً قبل اليوم الأول لوصولهم إلى الفيلا ، قد انحنى قليلاً على مدار شهرين.

‏ لم يستطع ثيودور أن يقاوم في النظر إلى مظهرهم النائم ، لا سيما العلامات الداكنة التي تركتها شفتيه بالقرب من أعناقهم.

 

كان من الصعب على فيرونيكا أن تحمل بسبب دم التنين.

‏مع سخونة نظرته ، فتحت فيرونيكا عينيها وضحكت بصوت يشبه الهمس “على أي حال ، أنت متستر للغاية” .

دغدغ ثيودور ذقنها وضحك.

 

كان ثيودور على وشك رفع جسده لكنه اضطر إلى التوقف عن الحركة.

لم تكن سيلفيا قد استيقظت بعد ، فأجاب ثيودور بصوت منخفض  “بيكي ، أنت لست نائمة؟”.

 

 

ومع ذلك ، كانت القصة مختلفة عندما كان شريكها ثيودور ، كان متعالياً لم يكن ملزماً بالسبب والنتيجة.

“هاه؟ لا ، أنت تنظر إلي بهذه العيون الوحشية ، كيف يمكنني أن أنام جيداً وأنا أعلم هذا؟ “.

‏ ومع ذلك ، بعد ذلك مباشرة ، أصبحت كتف ثيودور الأخرى مخدراً

 

‏قبل أن تنكسر مقاومته ، أدرك ثيودور أن كلمات أرماند كانت صحيحة.

“وحشية؟ …” حاول ثيودور دحض ذلك.

 

 

 

ومع ذلك ، رفعت فيرونيكا بطانيتها بنظرة وكأنها تعرف كل شيء.

 

 

الإضاءة الوحيدة كانت من ضوء القمر والنجوم.

“أووه ، أنت لا تعرف؟ ، أنا تنين ” عضت فيرونيكا  شحمة أذنه بشكل هزلي.

‏قد لا يتمكن الأشخاص العاديون من رؤية الأشكال المعتمة ، لكن لحسن الحظ ، لم يكن ثيودور شخصاً عاديا.

 

بعد رؤية ‏منحنيات فيرونيكا ، غير المغطاة بقطعة واحدة من الملابس .

 

 

هذا السرير ، الذي لم يكن فيه شخص واحد مطلقاً قبل اليوم الأول لوصولهم إلى الفيلا ، قد انحنى قليلاً على مدار شهرين.

أصبح عاجزا عن الكلام ولم يكن بإمكانه سوى فتح فمه.

‏ارتعش فمه بمجرد التفكير في الأمر.

 

“شكراً لك ، أرماند.”

ضحكت فيرونيكا بطريقة إغاظة عند رؤيتها ذلك “انظر ، هذا هو الوحش “.

أدرك ثيودور ما كانت تعنيه بهذا الوقت ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.

 

على عكس لطفها المعتاد ، كانت عيناها مليئة بالشهوة والرغبة في الاحتكار.

لم يستطع الفوز.

 

 

“هل أنا الوحش أم أنه شخص آخر؟” .

ابتسم ثيودور بمرارة ورفع حاجبيه.

واحد ، اثنان ، ثلاثة … سرعان ما بدأت ميترا ، التي يبدو أنها ترقى في رقمين أو ربما أكثر من 100 ، في التدفق.

 

 

قبلت فيرونيكا عظمة الترقوة وعضلات البطن كأنها تحتفل بفوزها.

 

 

ومع ذلك ، كان ثيودور صامتاً ووصل كالمعتاد.

على الرغم من أن ثيودور لم يكن حساساً ، إلا أنه لم يستطع مقاومة الضحك.

 

 

 

تحمل المقلب فترة قبل أن يمسك يديها ويقبلها على جبهتها.

「الانتقال ، الغابة الشمالية الكبرى. 」

 

“…هذه؟”

” كفى ” .

 

 

“ثيو يوقفني قبل أن أشعر بالرضا. يا لك من بخيل “.

 

 

بعد رؤية ‏منحنيات فيرونيكا ، غير المغطاة بقطعة واحدة من الملابس .

“ماذا لو انحنى السرير بالكامل تقريباً؟”

「الانتقال ، الغابة الشمالية الكبرى. 」

 

 

بدت وكأنها مزحة ، لكنها في الحقيقة ليست كذلك.

‏عند سماع الإجابة المتوقعة ، قرصته فيرونيكا.

 

“هل أنت واثق؟ ، لم أقابل موظفاً أفضل منك يا أرماند. لن يتمكن خادم الملك من القيام بالعمل مثلك  “أنهى ثيودور محادثتهما بإطراء شديد.

هذا السرير ، الذي لم يكن فيه شخص واحد مطلقاً قبل اليوم الأول لوصولهم إلى الفيلا ، قد انحنى قليلاً على مدار شهرين.

[هوينغ؟ ديو؟]

لقد كان سحراً أقرب إلى سحر قطة منه إلى تنين.

‏على الرغم من كونه سريراً مصنوعاً من الحديد الصلب  ، إلا أن متانته كانت مثل سرير خشبي رخيص.

 

 

 

أحمر وجه فيرونيكا بعد سماع ذلك “أوه ، لا. لم أفعل كل ذلك بمفردي ، لكن هذا خطأي؟ “

حاول أن يغمض عينيه مرة أخرى ، ولكن بمجرد أن استيقظ ، اختفى كل النعاس.

 

 

“عدة مرات … بيكي عنيفة للغاية “.

 

حاول أن يغمض عينيه مرة أخرى ، ولكن بمجرد أن استيقظ ، اختفى كل النعاس.

“ثيو!”.

 

 

تعرف ثيودور على ذيول الثلاثة المهتزة وصرخ  “تريس؟ ، هذا سخيف!”

ابتسم ثيودور بتكلف و أخذ زمام المبادرة في هذه المحادثة.

 

 

 

كانت كلماته صحيحة في الواقع.

‏اقترب من ثيودور ، الذي انتهى لتوه من الإفطار ، وأعطاه زجاجة صغيرة “سيدي ، أشرب  بعض من هذا”.

 

‏على الرغم من كونها ساحرة في الدائرة السابعة ، إلا أن سيلفيا كانت لا تزال بشرية تدرب نفسها.

بينما انتقل الشخصان إلى البرج المركزي لمانا فيل ، واصل النقل الآني دون انقطاع.

 

‏كان من الصعب التنافس مع فيرونيكا في الحياة اليومية وليس القتال فقط.

لقد حدد نقطة وصوله في ضواحي الغابة وليس المركز حتى لا يفاجأ الجان.

 

‏قبل كل شيء ، ورثت فيرونيكا دم تنين أحمر واشتهرت بكونها شهوانية لرغباتها.

“وحشية؟ …” حاول ثيودور دحض ذلك.

‏ في فترة مثل شهر العسل ، كانت رغباتها تشتعل بشدة كل ليلة.

ومع ذلك ، كانت القصة مختلفة عندما كان شريكها ثيودور ، كان متعالياً لم يكن ملزماً بالسبب والنتيجة.

 

 

بعد تبادل كلمات جنسية صريحة ، نظر الأثنان إلى نفس السماء وصمتا لفترة.

 

 

‏فتح ثيودور عينيه ببطء بمجرد وصوله.

“… هل حان وقت العودة؟” .

 

 

 

لم يرد ثيودور على الفور على سؤال فيرونيكا.

 

 

كان مختلفا عن استهلاك القدرة على التحمل أو القوة السحرية.

لكن صمته كان رد ايجابي.

كانت رائحة الحياة ، ورائحة التربة والنباتات المختلطة معاً ، غنية جداً لدرجة أنه كان من الصعب شم أي شيء آخر.

‏ ستكون خسارة فادحة إذا كان ثلاثة سادة برج بعيدين لأكثر من شهرين.

بدا الموقف مثيرا للاهتمام بالنسبة لرجل عجوز.

 

‏قال كيرت إنه سيعطي إجازة لمدة ثلاثة أشهر ، لكن هذا أثقل كاهل المملكة بأكملها.

 

 

لم يستطع الفوز.

“لقد كانا الشهرين الأكثر متعة في حياتي” .

 

 

كان ثيودور يشعر بالإرهاق عندما استندت فيرونيكا على كتفه وقالت بصوت مشرق  “يمكننا الذهاب إلى أي مكان وتناول أي شيء. لقد استمرت شهرين “.

لم يخرج الثلاثة من الغرفة إلا بعد أن كانت الشمس في منتصف السماء.

 

‏كانت بعض الأشجار بارتفاع المباني العادية بينما كان البعض الآخر كبيرا بما يكفي لتصل إلى نصف ارتفاع الأبراج السحرية.

“هل أنا الوحش أم أنه شخص آخر؟” .

 

 

كانت رائحة الحياة ، ورائحة التربة والنباتات المختلطة معاً ، غنية جداً لدرجة أنه كان من الصعب شم أي شيء آخر.

“أووه ، أنت لا تعرف؟ ، أنا تنين ” عضت فيرونيكا  شحمة أذنه بشكل هزلي.

أدرك ثيودور ما كانت تعنيه بهذا الوقت ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.

 

 

لقد كان سحراً أقرب إلى سحر قطة منه إلى تنين.

 

لم يعينه كورت في هذه الفيلا بدون سبب.

دغدغ ثيودور ذقنها وضحك.

‏ كانت تجربة لا يمكن تحملها لو كانوا وحدهم.

 

 

داست فيرونيكا على بطنها وهمست  “هل سيحدث ذلك؟ طفلنا.”

 

 

“لست متأكداً ” .

“أم …”

 

 

كان من الصعب على فيرونيكا أن تحمل بسبب دم التنين.

الإضاءة الوحيدة كانت من ضوء القمر والنجوم.

 

كانت هناك أصوات حشرات قادمة من مكان ما.

ومع ذلك ، كانت القصة مختلفة عندما كان شريكها ثيودور ، كان متعالياً لم يكن ملزماً بالسبب والنتيجة.

 

 

كان ثيودور مرتبكا من المشهد الذي لا يمكن تفسيره.

منذ ذلك الحين ، كانت مسألة حظ محض.

 

 

ضحكت فيرونيكا بطريقة إغاظة عند رؤيتها ذلك “انظر ، هذا هو الوحش “.

“طفل …” أصبح ثيودور متوتراً بعض الشيء عند التفكير غير المتوقع بولادة حياة ترث دمه ولقبه.

ندم على الدفء الذي اختفى من صدره ومد يده.

 

تعرف ثيودور على ذيول الثلاثة المهتزة وصرخ  “تريس؟ ، هذا سخيف!”

كان يعرف ذلك جيداً في ذهنه ، لكن كان من الصعب التفكير في أن يصبح ذلك حقيقة.

 

‏قد لا يتمكن الأشخاص العاديون من رؤية الأشكال المعتمة ، لكن لحسن الحظ ، لم يكن ثيودور شخصاً عاديا.

“أنا … أب”.

لقد أحبهما كثيرا من قبل لكنهما أصبحا الآن جزءا لا غنى عنه من حياته.

 

 

تساءل عن لون الشعر. أ

 

 

سود؟ أحمر؟ فضي؟ .

 

 

‏قال كيرت إنه سيعطي إجازة لمدة ثلاثة أشهر ، لكن هذا أثقل كاهل المملكة بأكملها.

سيكون من الرائع إنجاب طفل .

 

 

“ليس بعد منتصف الليل.”

طفل بأطراف صغيرة يناديه “أب” …

‏قبل أن تنكسر مقاومته ، أدرك ثيودور أن كلمات أرماند كانت صحيحة.

“إنه لا شيء. إنه واجبي كخادمك الشخصي “.

‏ارتعش فمه بمجرد التفكير في الأمر.

“أحبك يا بيكي.”

“لا بأس ، أيها الوغد. إذا كنت آسفاً ، ضمني  بقوة أكبر  … “تمتمت بطريقة شهوانية .

‏لقد كسرت هذه الرؤية للمستقبل بكلمات فيرونيكا  “ثيو ، من الآن فصاعداً ، هل تخطط للذهاب إليها؟ “

 

 

 

“…نعم.”

كانت ميترا تجسيداً لشجرة العالم.

 

لقد أحبهما كثيرا من قبل لكنهما أصبحا الآن جزءا لا غنى عنه من حياته.

لم يكن هناك تفسير مفصل عمن يتحدثون.

‏على عكس ثيودور الذي بدا متعباً ، كانت وجوه العروستين مشرقة.

 

لم تكن إلينوا قادرة على مغادرة الغابة الشمالية الكبرى أثناء عملها كقديس ميترا ، لذلك كان عليه أن يجدها.

“إنه لا شيء. إنه واجبي كخادمك الشخصي “.

「الانتقال ، الغابة الشمالية الكبرى. 」

‏مع بقاء شهرين حتى سقوط الغضب ، خطط ثيودور لقضاء نصف الوقت المحدد مع إلينوا.

 

 

‏عند سماع الإجابة المتوقعة ، قرصته فيرونيكا.

“… إيه؟” اتسعت عينا ثيودور عندما رأى شيئاً.

 

ابتسم ثيودور بتكلف و أخذ زمام المبادرة في هذه المحادثة.

“أوتش.”

“… هل حان وقت العودة؟” .

 

“شخص مع شخصين يحتاج إلى شخص ثالث؟ ، أنت حقا رجل سيء “.

على الرغم من أن ثيودور لم يكن حساساً ، إلا أنه لم يستطع مقاومة الضحك.

 

 

“أحبك يا بيكي.”

 

 

“لا بأس ، أيها الوغد. إذا كنت آسفاً ، ضمني  بقوة أكبر  … “تمتمت بطريقة شهوانية .

 

 

ومع ذلك ، شعر أن شيئاً ما ملئ الفراغ   عندما شرب الزجاجة التي أعطاها إياه أرماند.

سحب ثيودور  كتفيها.

فلاش!

 

‏ اقترب جسدها من دون أي مقاومة ، وانتقلت الحرارة الساخنة عند  تلامس الجلد.

أعطاه الاثنان كلمات تشجيع وشكاوى عندما ابتعدوا عن ثيودور.

‏ كانت تجربة لا يمكن تحملها لو كانوا وحدهم.

 

 

‏ ومع ذلك ، بعد ذلك مباشرة ، أصبحت كتف ثيودور الأخرى مخدراً

「الانتقال ، الغابة الشمالية الكبرى. 」

 

 

“… سيلفيا؟”

كان الأمر مرعبا للغاية لدرجة أن ثيودور ذهل.

 

ومع ذلك ، شعر أن شيئاً ما ملئ الفراغ   عندما شرب الزجاجة التي أعطاها إياه أرماند.

نظرت إليه سيلفيا بعينين غير واضحتين ولكمت كتفه.

 

 

“أوتش.”

على عكس لطفها المعتاد ، كانت عيناها مليئة بالشهوة والرغبة في الاحتكار.

أيقظته الضوضاء التي تدغدغ أذنيه.

 

“ماذا؟”

قرأت فيرونيكا تعبيرها وضحكت ، ثمرمت البطانية “حسناً ، أختي الصغرى تريد أن تفعل ذلك أولا؟”

 

 

“كن جيداً ، بالطبع ، لا تكن أفضل مني ، حسنا؟ “

“ماذا؟”

 

 

“هذه هي الليلة الأخيرة من شهر العسل. انظر إلى قوتي! ” .

 

 

أدرك ثيودور ما كانت تعنيه بهذا الوقت ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.

 

 

الإضاءة الوحيدة كانت من ضوء القمر والنجوم.

أخذت المرأتان الجميلتان ، فيرونيكا وسيلفيا ، زمام المبادرة وأطاحوا به.

 

“ماذا لو انحنى السرير بالكامل تقريباً؟”

‏قبل أن تنكسر مقاومته ، أدرك ثيودور أن كلمات أرماند كانت صحيحة.

‏قبل أن تنكسر مقاومته ، أدرك ثيودور أن كلمات أرماند كانت صحيحة.

‏قبل أن تنكسر مقاومته ، أدرك ثيودور أن كلمات أرماند كانت صحيحة.

‏ يجب ألا يسمع الأشخاص الآخرون هذه الأصوات…..

“هذه هي الليلة الأخيرة من شهر العسل. انظر إلى قوتي! ” .

 

‏ارتعش فمه بمجرد التفكير في الأمر.

***********

“هوو ، هذا الرجل العجوز لا يستحق هذا.”

 

في اليوم التالي ، تأخر الإفطار في فيلا ميلر.

[إيه؟ ديو؟]

 

 

لم يخرج الثلاثة من الغرفة إلا بعد أن كانت الشمس في منتصف السماء.

كانت كلماته صحيحة في الواقع.

‏على عكس ثيودور الذي بدا متعباً ، كانت وجوه العروستين مشرقة.

 

على عكس لطفها المعتاد ، كانت عيناها مليئة بالشهوة والرغبة في الاحتكار.

‏ أدلى أرماند  بتعبير معقد عندما رأى  ذلك.

“إنه علاج شائع للإرهاق في مجال عملي ، التأثير ليس كبيراً ، لكنه مفيد للإجهاد البدني  وسوء التغذية “.

هذا السرير ، الذي لم يكن فيه شخص واحد مطلقاً قبل اليوم الأول لوصولهم إلى الفيلا ، قد انحنى قليلاً على مدار شهرين.

‏اقترب من ثيودور ، الذي انتهى لتوه من الإفطار ، وأعطاه زجاجة صغيرة “سيدي ، أشرب  بعض من هذا”.

 

واحد ، اثنان ، ثلاثة … سرعان ما بدأت ميترا ، التي يبدو أنها ترقى في رقمين أو ربما أكثر من 100 ، في التدفق.

“…هذه؟”

بدت وكأنها مزحة ، لكنها في الحقيقة ليست كذلك.

 

“أحبك يا بيكي.”

“إنه علاج شائع للإرهاق في مجال عملي ، التأثير ليس كبيراً ، لكنه مفيد للإجهاد البدني  وسوء التغذية “.

 

 

[لا! اعطني!]

“تنهد ، لن أرفض.”

‏قال كيرت إنه سيعطي إجازة لمدة ثلاثة أشهر ، لكن هذا أثقل كاهل المملكة بأكملها.

 

 

كان مختلفا عن استهلاك القدرة على التحمل أو القوة السحرية.

 

 

هذا أنعش العقل …

حاول أن يغمض عينيه مرة أخرى ، ولكن بمجرد أن استيقظ ، اختفى كل النعاس.

 

ومع ذلك ، شعر أن شيئاً ما ملئ الفراغ   عندما شرب الزجاجة التي أعطاها إياه أرماند.

“أنا خائف جداً من القيام بذلك “

 

 

بعد الشرب ، وجد ثيودور بعض الطاقة الإضافية وشكره.

 

 

 

“شكراً لك ، أرماند.”

 

 

لم يستطع الفوز.

“إنه لا شيء. إنه واجبي كخادمك الشخصي “.

 

فيرونيكا وسيلفيا … حتى في الظلام ، كانت ألوان شعرهما تتألق.

لم يكن هناك خطأ في سلوك أرماند كخادم شخصي.

بينما انتقل الشخصان إلى البرج المركزي لمانا فيل ، واصل النقل الآني دون انقطاع.

 

 

لم يعينه كورت في هذه الفيلا بدون سبب.

لم يكن هناك خطأ في سلوك أرماند كخادم شخصي.

 

‏تساءل ثيودور عن مسيرة أرماند وفتح فمه  “لن يكون هناك أحد في هذه الفيلا لفترة من الوقت. في غضون ذلك ، قم بإدارة هذه الفيلا كما يحلو لك. أنا أثق بك تماماً “.

“شخص مع شخصين يحتاج إلى شخص ثالث؟ ، أنت حقا رجل سيء “.

 

‏ في فترة مثل شهر العسل ، كانت رغباتها تشتعل بشدة كل ليلة.

“هوو ، هذا الرجل العجوز لا يستحق هذا.”

 

 

تساءل عن لون الشعر. أ

“هل أنت واثق؟ ، لم أقابل موظفاً أفضل منك يا أرماند. لن يتمكن خادم الملك من القيام بالعمل مثلك  “أنهى ثيودور محادثتهما بإطراء شديد.

كانت ميترا لا تزال ميترا.

 

بعد رؤية ‏منحنيات فيرونيكا ، غير المغطاة بقطعة واحدة من الملابس .

“…”

‏قال كيرت إنه سيعطي إجازة لمدة ثلاثة أشهر ، لكن هذا أثقل كاهل المملكة بأكملها.

 

 

“الرجاء إنشاء فيلا سأزورها يوما ما مع والدي “.

 

 

 

“… سأنفذ أوامر سيد” انحنى أرماند جستين ، كبير الخدم السابق للقصر ، بابتسامة خافتة.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

 

‏فتح ثيودور عينيه ببطء بمجرد وصوله.

بدا الموقف مثيرا للاهتمام بالنسبة لرجل عجوز.

 

 

 

“ثم سأذهب.” التفت ثيودور إلى الشخصين المنتظرين وعانقهما.

 

‏كان من الصعب التنافس مع فيرونيكا في الحياة اليومية وليس القتال فقط.

فيرونيكا وسيلفيا –

على عكس لطفها المعتاد ، كانت عيناها مليئة بالشهوة والرغبة في الاحتكار.

 

 

لقد أحبهما كثيرا من قبل لكنهما أصبحا الآن جزءا لا غنى عنه من حياته.

 

لا ، مخلصته كانت لا تزال ميترا.

أضاءت حلقة على إصبع يده اليسرى ، وجعلت دقات قلبه سعيدا.

 

“كن جيداً ، بالطبع ، لا تكن أفضل مني ، حسنا؟ “

 

 

 

“سأكون غا1بة إذا لم تعد قريباً. لنحو نصف عام “.

ومع ذلك ، كان ثيودور صامتاً ووصل كالمعتاد.

 

أعطاه الاثنان كلمات تشجيع وشكاوى عندما ابتعدوا عن ثيودور.

 

 

لم يصل طولها حتى إلى ركبتيه ، وكان البرعم على رأسها كما كان قبل أن تكبر.

كانت فيرونيكا وسيلفيا تعودان إلى ميلتور.

لماذا تدهورت بدلاً من أن تتطور؟ ، بعد سماع صوته ابتسمت ميترا على نطاق واسع. [ديو! جاء ديو!]

 

كان مختلفا عن استهلاك القدرة على التحمل أو القوة السحرية.

ندم على الدفء الذي اختفى من صدره ومد يده.

“أحبك يا بيكي.”

 

 

“أنا خائف جداً من القيام بذلك “

أيقظته الضوضاء التي تدغدغ أذنيه.

 

“ميترا؟”

「الانتقال  ..

‏على الرغم من كونها ساحرة في الدائرة السابعة ، إلا أن سيلفيا كانت لا تزال بشرية تدرب نفسها.

 

نظر إلى ساعة المكتب ورأى أن هناك بضع ساعات أخرى حتى تشرق الشمس.

بعد كلمات ثيودور ، كان هناك وميض من الضوء.

 

 

فلاش!

‏ يجب ألا يسمع الأشخاص الآخرون هذه الأصوات…..

 

 

بينما انتقل الشخصان إلى البرج المركزي لمانا فيل ، واصل النقل الآني دون انقطاع.

 

 

 

「الانتقال ، الغابة الشمالية الكبرى. 」

 

 

 

كالعادة ، ومض الضوء .

ضحكت فيرونيكا بطريقة إغاظة عند رؤيتها ذلك “انظر ، هذا هو الوحش “.

 

 

مر ثيودور عبر فجوة في الفضاء حيث لا يمكن رؤية أي شيء ، تحرك آلاف الكيلومترات.

 

 

 

إذا أراد ، يمكنه الانتقال إلى مكان آخر بالداخل هنا أو يمكنه إيقاف الانتقال والعودة.

 

 

 

ومع ذلك ، كان ثيودور صامتاً ووصل كالمعتاد.

“… سيلفيا؟”

 

“إنه علاج شائع للإرهاق في مجال عملي ، التأثير ليس كبيراً ، لكنه مفيد للإجهاد البدني  وسوء التغذية “.

“هممم.”

 

 

“…”

بمجرد وصوله ، دغدغ أنفه رائحة الغابة المظلمة.

 

 

كان ثيودور على وشك رفع جسده لكنه اضطر إلى التوقف عن الحركة.

كانت رائحة الحياة ، ورائحة التربة والنباتات المختلطة معاً ، غنية جداً لدرجة أنه كان من الصعب شم أي شيء آخر.

 

「الانتقال  ..

‏فتح ثيودور عينيه ببطء بمجرد وصوله.

‏ كان هذا دليلا على أن حيوية شجرة العالم قد تجاوزت حدودها.

 

‏كانت بعض الأشجار بارتفاع المباني العادية بينما كان البعض الآخر كبيرا بما يكفي لتصل إلى نصف ارتفاع الأبراج السحرية.

“طفل …” أصبح ثيودور متوتراً بعض الشيء عند التفكير غير المتوقع بولادة حياة ترث دمه ولقبه.

أيقظته الضوضاء التي تدغدغ أذنيه.

‏ كان هذا دليلا على أن حيوية شجرة العالم قد تجاوزت حدودها.

 

‏ في هذه اللحظة …

 

 

***********

“… إيه؟” اتسعت عينا ثيودور عندما رأى شيئاً.

 

 

‏قد لا يتمكن الأشخاص العاديون من رؤية الأشكال المعتمة ، لكن لحسن الحظ ، لم يكن ثيودور شخصاً عاديا.

كان هناك شيء لا يجب أن يوجد هنا.

 

 

“… سأنفذ أوامر سيد” انحنى أرماند جستين ، كبير الخدم السابق للقصر ، بابتسامة خافتة.

لقد حدد نقطة وصوله في ضواحي الغابة وليس المركز حتى لا يفاجأ الجان.

 

‏ على هذا النحو ، لم يتفاجأ من الغابة التي تم تجديد شبابها بعد عدة سنوات.

「الانتقال ، الغابة الشمالية الكبرى. 」

 

‏إذن لماذا…؟ .

“سأكون غا1بة إذا لم تعد قريباً. لنحو نصف عام “.

 

“ميترا؟”

 

 

[لا! اعطني!]

كانت ميترا تجسيداً لشجرة العالم.

 

 

بمجرد وصوله ، دغدغ أنفه رائحة الغابة المظلمة.

[هوينغ؟ ديو؟]

 

“ماذا؟”

لم يصل طولها حتى إلى ركبتيه ، وكان البرعم على رأسها كما كان قبل أن تكبر.

حاول أن يغمض عينيه مرة أخرى ، ولكن بمجرد أن استيقظ ، اختفى كل النعاس.

 

 

لماذا تدهورت بدلاً من أن تتطور؟ ، بعد سماع صوته ابتسمت ميترا على نطاق واسع. [ديو! جاء ديو!]

 

 

“وحشية؟ …” حاول ثيودور دحض ذلك.

كانت ميترا لا تزال ميترا.

“أوتش.”

 

 

كان ثيودور على وشك أن يعانقها عندما …

 

 

[إيه؟ ديو؟]

بدت وكأنها مزحة ، لكنها في الحقيقة ليست كذلك.

 

[ديوو؟ حقا ديوو!]]

“لست متأكداً ” .

 

“…”

[ديو! ديو!]

نظر إلى ساعة المكتب ورأى أن هناك بضع ساعات أخرى حتى تشرق الشمس.

 

[هوينغ؟ ديو؟]

[لا! اعطني!]

بعد رؤية ‏منحنيات فيرونيكا ، غير المغطاة بقطعة واحدة من الملابس .

 

على الرغم من أن ثيودور لم يكن حساساً ، إلا أنه لم يستطع مقاومة الضحك.

واحد ، اثنان ، ثلاثة … سرعان ما بدأت ميترا ، التي يبدو أنها ترقى في رقمين أو ربما أكثر من 100 ، في التدفق.

 

 

كانت بشرتهم التي لم يغطها اللحاف بيضاء وناعمة.

كانوا أطفالا لطيفين ، لكن أكثر من 100 منهم قد تجمعوا.

[ديو! ديو!]

 

 

كان الأمر مرعبا للغاية لدرجة أن ثيودور ذهل.

“إنه علاج شائع للإرهاق في مجال عملي ، التأثير ليس كبيراً ، لكنه مفيد للإجهاد البدني  وسوء التغذية “.

 

أضاءت حلقة على إصبع يده اليسرى ، وجعلت دقات قلبه سعيدا.

كانت معرفته السحرية عديمة الفائدة لأنه لم يكن يعرف سبب تضاعف ميترا.

كانت فيرونيكا وسيلفيا تعودان إلى ميلتور.

 

 

‏ أمسكت ميترا بساقه ، وقفزت ميترا على كتفه ، وصعدت ميترا على رأسه  …

ضحكت فيرونيكا بطريقة إغاظة عند رؤيتها ذلك “انظر ، هذا هو الوحش “.

 

 

كان ثيودور مرتبكا من المشهد الذي لا يمكن تفسيره.

“طفل …” أصبح ثيودور متوتراً بعض الشيء عند التفكير غير المتوقع بولادة حياة ترث دمه ولقبه.

سيكون من الرائع إنجاب طفل .

 

「الانتقال  ..

[ثيو! جئت أخيرا!] وصل مخلصه.

 

 

 

لا ، مخلصته كانت لا تزال ميترا.

 

 

تساءل عن لون الشعر. أ

ومع ذلك ، على عكس ميترا الأخرى ، كانت ميترت فتاة مراهقة تركب على شيء ما.

 

 

تعرف ثيودور على ذيول الثلاثة المهتزة وصرخ  “تريس؟ ، هذا سخيف!”

أصبح عاجزا عن الكلام ولم يكن بإمكانه سوى فتح فمه.

 

 

عدد ذيول كان نفسه ولكن الجسم كان أكبر …؟ .

أعطاه الاثنان كلمات تشجيع وشكاوى عندما ابتعدوا عن ثيودور.

 

تركت سلسلة المواقف غير المفهومة ثيودور يشعر بالضياع قليلاً .

 

[ المترجم : وبكدا نسبياً احداث التمطيط خلصت ، هترجم اخر 15 فصل وانزلهم دفعة واحدة ،  بس الأقى تعليقات عشان اعرف ان فيه متابعين مهتمين ] .

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

ومع ذلك ، كان ثيودور صامتاً ووصل كالمعتاد.

 

قبلت فيرونيكا عظمة الترقوة وعضلات البطن كأنها تحتفل بفوزها.

ترجمة : Sadegyptian

‏اقترب من ثيودور ، الذي انتهى لتوه من الإفطار ، وأعطاه زجاجة صغيرة “سيدي ، أشرب  بعض من هذا”.

 

“سأكون غا1بة إذا لم تعد قريباً. لنحو نصف عام “.

 

‏مع بقاء شهرين حتى سقوط الغضب ، خطط ثيودور لقضاء نصف الوقت المحدد مع إلينوا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط