الغابة التي تقود إلى المستقبل (1)
كانت بيئة الغابة العظيمة ، الغابة التي تقع فيها إلفينهايم ، فريدة وغامضة.
”لماذا لم تخبرني أنك قادم؟ ، لقد كنت هنا لبضع ساعات “. شعرت إيلينوا بالأسف لإبقاء ثيودور ينتظر.
كانت الحياة بين الهضبة الحمراء والقطب الشمالي الملون بالجليد ، حيث لا توجد حتى الأعشاب الضارة.
”شخص عظيم؟”
كانت كلمات ألوكارد صحيحة.
من وجهة نظر بيئية ، لا ينبغي أن تكون هناك بيئة ، ولكن معدل نمو النباتات والحيوانات كان لا يمكن تصوره.
تمكن ثيودور بالكاد من وضع إصبعها على فمها “ميترا ، أريد أن أسألك شيئًا آخر.”
ومع ذلك ، عرف الجميع سبب ذلك شجرة العالم ز يغدراسيل.
في الأساطير القديمة ، امتدت فروعها إلى نجوم بعيدة.
”لماذا لم تخبرني أنك قادم؟ ، لقد كنت هنا لبضع ساعات “. شعرت إيلينوا بالأسف لإبقاء ثيودور ينتظر.
كان مصدر الحياة هو الذي خصب التربة وسمح للنباتات والحيوانات بالعيش هنا.
”…”
لكن أليست الأشجار كبيرة جدًا؟ ، سيحجب كل ضوء الشمس وقطرات المطر.
كانت كلمات ألوكارد صحيحة.
كان ارتفاع الأشجار التي لا يمكن أن تنمو إلى 10 أمتار خارج الغابة العظيمة يتراوح من 25 إلى 50 مترًا داخلها.
إذا تجاهلت نايا التحذير ، كان ثيودور على استعداد لمحو ذكرياتها باستخدام وسائل قوية.
كان ثيودور يشعر بالقلق مرة أخرى عندما طار فوقهم ، ولكن وفقًا لميترا ، لم تكن هناك مشكلة.
”بالطبع. عيون هذه العشيرة القديمة هي مجرد خدعة أمام شخص عظيم” ” قالت نايا “لا توجد طريقة لقراءتك بمجرد أن تغلق عقلك مثلما تفعل الآن”.
بسبب تأثير شجرة العالم ، لن يحدث النقص لأن النباتات تتلقى العناصر الغذائية والرطوبة كجسم واحد.
[نعم! لقد عملت بجد كما طلب ثيو!]
السبب في بقاء الغابة بحجم غير طبيعي هو أن شجرة العالم خلقت نظامًا بيئيًا تجاوز البيئة الطبيعية.
في هذه اللحظة ، نفخت ميترا خديها من مسافة بعيدة.
[ثيو ، هل تستمع إلى قصتي؟]
”في هذه الأيام ، التوت قد نضج!”
لاحظت بسبب ارتباط الروح به.
بدلاً من ذلك ، نظر إلى جميع التغييرات التي حدثت في الغابة العظيمة.
فوجئ ثيودور بكلماتها وأجاب بلا تردد “آه ، لقد سمعت كل شيء ، قوة ديمترا عبء ثقيل على شجرة العالم. لذلك ، ركزت جهودك على تعزيز القدرات الطبيعية للغابة من خلال تقسيم جسمك إلى قدرات أصغر؟ “.
[نعم! لقد عملت بجد كما طلب ثيو!]
كانت بيئة الغابة العظيمة ، الغابة التي تقع فيها إلفينهايم ، فريدة وغامضة.
بعد أن طالبت بالثناء عدة مرات ، ضرب ثيودور رأس ميترا وأعجب بفكرتها.
”الحدود … تجاوز … الوجود.”.
”همم؟” من قبيل الصدفة ، كان هناك شخص ما في هذا المكان.
كان يعلم أن الإله يمكن أن يسقط في أيدي عنصر قديم بعد أن يفقد لاهوته.
فهمت نايا من خلال حدسها “أنا أرى ، أليس من المفترض أن أعرف؟ “.
ومع ذلك ، بعد استعادتها لألوهيتها ، حولت ميترا جزءًا من قوتها إلى عناصر قديمة.
جلست نايا على الكرسي حيث كان ألوكارد جالسًا للتو ، وحدقت بهدوء في الهواء الفارغ.
في النهاية ، أجبرت الأرواح على اختيار خيار الهجرة.
علاوة على ذلك ، تمتلك الجثث أيضًا القدرة على التصرف بمفردها.
كان ثيودور يعتقد أن سرعة نمو الغابة كانت غريبة بشكل غريب بعد أن تعطلت بسبب العديد من المعارك.
يفضل ثيودور التحدث إلى أليسا أو لوميا.
كان هذا في الواقع بسبب ميترا.
”لقد مرت فترة من الوقت ، ألوكارد ، هل مر ما يقرب من نصف عام؟ “.
من بينها ، كانت هناك فروع طويلة تمتد لتشكل مرصدًا.
”لقد فعلت أفضل بكثير مما كنت أعتقد. عمل رائع ، ميترا لدينا “.
كان يعلم أن الإله يمكن أن يسقط في أيدي عنصر قديم بعد أن يفقد لاهوته.
[هوينغ!!] دفعت ميترا رأسها على يده حيث تم الثناء عليها مرة أخرى.
كما أطلقت تحياتها المميزة.
”إيه؟ م- ميترا! ”
’ لماذا طلب ألوكارد مني التحدث إليها ؟”.
على أي حال ، بدت وكأنها دغدغة في الجزء العلوي من الرأس ، لذلك كانت ميترا تضحك بشدة.
شاهد ثيودور النور يتحول إلى ظلام من مكان أقرب إلى السماء من الأرض.
انتهت المعارك التي كانت تهدد شجرة العالم و إلفينهايم ، وعاشت الكائنات الحية في هذه الغابة للغد.
تمكن ثيودور بالكاد من وضع إصبعها على فمها “ميترا ، أريد أن أسألك شيئًا آخر.”
بعد سماع قصة ميترا ، لم يقم ثيودور بحركة الفضاء.
[نعم؟]
ومع ذلك ، استمرت في الغمغمة كما لو كانت واثقة “لقد اهتززت عندما سمعتني لأول مرة؟ ، رأيته ، لا أعرف المعنى لأنه غير مؤكد ، لكن النجمة الحمراء
”كنت تركب على تريس. أتذكر أنه كان صغيرًا قبل بضعة أشهر … “نظر ثيودور إلى الأسفل .
في النهاية ، أجبرت الأرواح على اختيار خيار الهجرة.
ومع ذلك ، بعد كسر تنبؤات ثيودور ، أدارت نايا رأسها وتحدثت معه “أنت … أصبحت الشخص العظيم .. أليس كذلك؟”.
كان هناك ثعلب يركض وهو يهز ذيوله الثلاثة.
ماذا قرأت في عينيه؟ ، ابتسمت إيلينوا وأجابت “هل نتمشى قليلاً؟”.
لم يستطع تريس الطيران بين ذراعي ثيودور لأنه كان كبيرًا جدًا ، لكنه تمكن من مواكبة ثيودور من خلال الجري.
كان يعلم أن الإله يمكن أن يسقط في أيدي عنصر قديم بعد أن يفقد لاهوته.
بالطبع ، سيطر ثيودور على سرعته.
رسم ثيودور مستقبلًا بعيدًا وأدرك أن قدميه قد هبطتا على الأرض ، وصل إلى النقطة التي حددها كوجهته.
[تريس؟ آه ، مصفر.]
كان ذلك لأنها أدركت أن كلمات ثيودور تحتوي على تحذير وليس حقدًا.
”…مصفر؟”
رأى ثيودور تعبيرها وابتسم “لا داعى. في الوقت الحالي ، سأبقى في إلفينهايم “.
[لون الفراء مثل هذا ، فهو مصفر!]
ومع ذلك ، بعد كسر تنبؤات ثيودور ، أدارت نايا رأسها وتحدثت معه “أنت … أصبحت الشخص العظيم .. أليس كذلك؟”.
كان الاسم مبتذلًا لدرجة أن ثيودور أصيب بقشعريرة.
”نعم. مصفر. لماذا نمى فجأة؟ ”
[أم … علمته عمة النمر. آه.] تم تذكير ميترا بشيء وبدأت في الثرثرة مرة أخرى.
ومع ذلك ، عرف الجميع سبب ذلك شجرة العالم ز يغدراسيل.
[صحيح. قال أن هذا كان حجمه الأصلي ، بسبب أحد جوانب كونه مخلوقًا والجانب الآخر كونه روحًا ، كان عقله بحاجة إلى التطور لكي يكبر جسمه.]
تاك.
انظر إلى تلك العيون الباهتة ، هل كانت ستنام؟
”…أنا أرى. كان العمر العقلي أقل من قوته الروحية ، وبالتالي ، فإن جسده بطيء في النمو “.
كما أوضحت ميترا ، كان هذا الحجم الصحيح.
[من الآن فصاعدًا ~ كلما طالت مدة حياته ، زاد حجمه!]
”إيه؟ م- ميترا! ”
في الواقع ، كان من الغريب أن يكون حجم الثعلب ذو الثلاثة ذيول حجم الكلب.
كما أوضحت ميترا ، كان هذا الحجم الصحيح.
علاوة على ذلك ، تمتلك الجثث أيضًا القدرة على التصرف بمفردها.
”… أنا” تكلم صوت كئيب من خلف ثيودور.
لن يكبر أو يصغر لفترة من الوقت.
نظر إلى الغابة التي احترقت في القتال ضد لافاتين والأرض التي تدمرت في المعركة ضد جيرم و نيدوغور.
”لا تعتذر لي. كن جيدًا مع هذه الطفلة “.
فكر ثيودور في ذلك بينما كان يتحرك بلا وعي.
غرقت الشمس تحت الأفق الغربي ، وغطى الليل البارد الأرض.
”أنا – أنا آسف. كنت مشغولا قليلا لهذا السبب أتيت الآن “.
’ هل هو الملك النمر؟ ‘ .
لم يستطع ملك النمر الشكوى لأن ميترا كان إله الجبل.
كالعادة ، ذكره شعرها الباهت وعيناها نصف المغطاة بطالبة بقيت مستيقظة طوال الليل تدرس.
لم يحب مغادرة جبال بيكون ، لكن يبدو أنها بخير.
في ذلك الوقت ، خسر ملك النمر الكثير بسبب الشهوة وتعرض للإذلال.
استعادت ميلتور بسرعة السيطرة على جبال بايكون ، لكنها أصبحت أرضًا لا يمكن أن تعيش فيها أرواح.
لم تكن مجرد الكائنات الحية. كما دمرت الملايين من المتغيرات البيئة الطبيعية.
استعادت ميلتور بسرعة السيطرة على جبال بايكون ، لكنها أصبحت أرضًا لا يمكن أن تعيش فيها أرواح.
جلست نايا على الكرسي حيث كان ألوكارد جالسًا للتو ، وحدقت بهدوء في الهواء الفارغ.
كان الضرر اللاحق بالحيوانات والنباتات مشكلة ثانوية.
كان بإمكان ثيودور التوقف مرة واحدة قبل شهر العسل.
كانت المشكلة الرئيسية أن وريد التنين نفسه تضرر بشدة.
كان بطن ثيودور قويًا لدرجة أنه سمع ضوضاء عالية.
”عفوا…”
في النهاية ، أجبرت الأرواح على اختيار خيار الهجرة.
لاحظت بسبب ارتباط الروح به.
”ميترا ، ماذا عن الأرواح الأخرى هنا؟ ، هل هم بخير؟ ”
فكر ثيودور في ذلك بينما كان يتحرك بلا وعي.
[نعم! لقد كانوا محرجين بعض الشيء في البداية ، لكنهم الآن بخير. غالبًا ما يتحدثون إلى الجان وساعدوا في استعادة الغابة.]
كان ارتفاع الأشجار التي لا يمكن أن تنمو إلى 10 أمتار خارج الغابة العظيمة يتراوح من 25 إلى 50 مترًا داخلها.
بالإضافةفة إلى ذلك ، كان واحدًا من ستة جان عالين .
”نعم ، ساعدهم في جعله منزلًا ثانيًا.”
[بالطبع! إذا كنت تعيش في هذه الغابة ، فالجميع صديق لميترا!] كانت ابتسامة ميترا المشرقة مبهرة بشكل خاص اليوم.
”نايا؟”
”دعنا نسير قليلاً قبل الذهاب إلى إلفينهايم.”
تنهد … استمر ألوكارد في التذمر “أنت من يقود الحوادث في كل مرة ، لذلك لا بد أنك وقعت في أمر سيء. بالطبع ، نصف عام ليس بهذا الطول بالنسبة لنا نحن الجان ، لكنك إنسان “.
بعد سماع قصة ميترا ، لم يقم ثيودور بحركة الفضاء.
بدلاً من ذلك ، نظر إلى جميع التغييرات التي حدثت في الغابة العظيمة.
تنتمي بشرة الشخص الداكنة وشعرها الفضي إلى الجان الداكنين المعروفين بالانقراض في العالم الخارجي.
نظر إلى الغابة التي احترقت في القتال ضد لافاتين والأرض التي تدمرت في المعركة ضد جيرم و نيدوغور.
كان الاسم مبتذلًا لدرجة أن ثيودور أصيب بقشعريرة.
انتهت المعارك التي كانت تهدد شجرة العالم و إلفينهايم ، وعاشت الكائنات الحية في هذه الغابة للغد.
”إيه؟ م- ميترا! ”
كما أوضحت ميترا ، كان هذا الحجم الصحيح.
”ميترا! اذهب وتناول البطاطس! ”
لاحظت بسبب ارتباط الروح به.
”في هذه الأيام ، التوت قد نضج!”
بالإضافةفة إلى ذلك ، كان واحدًا من ستة جان عالين .
”حسنًا ، شيء من هذا القبيل.”.
أحيانًا كان الجان ينظرون إلى السماء ويستقبلون ميترا.
لن يكبر أو يصغر لفترة من الوقت.
”أنا-هل هذا؟”
أحيانًا كان الجان ينظرون إلى السماء ويستقبلون ميترا.
كان ثيودور ممتنًا جدًا أيضًا لأنه علم باتخاذ الاحتياطات ضد شيء لم يكن يعرفه من قبل.
”لقد جاء! الجميع يقول مرحبا! ”
وهكذا ، كان على إلفينهايم و الغابة العظيمة البقاء.
”الراقصة السادسة ، زافيسيدا ، ترحب بك!”
تعرفوا على الفور على ثيودور وأظهروا موقفًا مهذبًا.
ومع ذلك ، لم يرغب في استخدام مثل هذه الوسائل ضد أحد معارفه الذي لم يكن عدوًا.
’… تسير الأمور على ما يرام دون الحاجة إلى التدخل. مع عمل ميترا والجان والأرواح معًا ، سيعيدون إحياء هذه الغابة في غضون 15 عامًا ” .
وهكذا ، بقي شخصان فقط على فرع شجرة العالم.
لم يعرف أحد غير أن دور الغابة الشمالية الكبرى وشجرة العالم كان السيطرة على استياء العديد من الأنواع.
على أي حال ، بدت وكأنها دغدغة في الجزء العلوي من الرأس ، لذلك كانت ميترا تضحك بشدة.
لن تكون هناك مشاكل في أنشطتهم اليومية ، لكنهم لن يكونوا قادرين على استخدام الطب الروحي وسيكون من السهل عليهم أن يمرضوا.
تم تبديد الكسل ، وكان تركيز مانا للعالم المادي متجهًا للانخفاض على مر القرون.
كان الاسم مبتذلًا لدرجة أن ثيودور أصيب بقشعريرة.
كان الجان أكثر حساسية لتركيز المانا من البشر وسيجدون صعوبة في العيش خارج الغابة العظيمة بعد حوالي 500 عام.
كان أحد الفروع العديدة لشجرة العالم.
لن تكون هناك مشاكل في أنشطتهم اليومية ، لكنهم لن يكونوا قادرين على استخدام الطب الروحي وسيكون من السهل عليهم أن يمرضوا.
كان الجان أكثر حساسية لتركيز المانا من البشر وسيجدون صعوبة في العيش خارج الغابة العظيمة بعد حوالي 500 عام.
وهكذا ، كان على إلفينهايم و الغابة العظيمة البقاء.
”لقد جاء! الجميع يقول مرحبا! ”
تاك.
”نعم.”
استعادت ميلتور بسرعة السيطرة على جبال بايكون ، لكنها أصبحت أرضًا لا يمكن أن تعيش فيها أرواح.
رسم ثيودور مستقبلًا بعيدًا وأدرك أن قدميه قد هبطتا على الأرض ، وصل إلى النقطة التي حددها كوجهته.
امتلأت عيون نايا بألوان غامضة حيث بدت وكأنها تخترق قلب ثيودور “لماذا أنت مستعد للموت؟”.
فهمت نايا من خلال حدسها “أنا أرى ، أليس من المفترض أن أعرف؟ “.
”همم؟” من قبيل الصدفة ، كان هناك شخص ما في هذا المكان.
”…آسف.”
تنتمي بشرة الشخص الداكنة وشعرها الفضي إلى الجان الداكنين المعروفين بالانقراض في العالم الخارجي.
أمسكت بأكمامه بعبوس.
بالإضافةفة إلى ذلك ، كان واحدًا من ستة جان عالين .
في الواقع ، كان من الغريب أن يكون حجم الثعلب ذو الثلاثة ذيول حجم الكلب.
”لقد مرت فترة من الوقت ، ألوكارد ، هل مر ما يقرب من نصف عام؟ “.
حك ثيودور رأسه ، في إشارة إلى أنه كان يفكر.
”… ثيودور!” نهض ألوكارد من مقعده ، واقترب من ثيودور ، ووجه قبضته دون تردد.
كان بطن ثيودور قويًا لدرجة أنه سمع ضوضاء عالية.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
”إلينوا لديها الكثير من الأشياء لتفعلها اليوم وستعود في المساء. أنا أيضا لدي وردية. لا يهم أينما تذهب ، ولكن هناك شخص ما يجب عليك التحدث إليه “.
”كيوك”.
”نجمة؟ ، ما هذا؟”.
”أيها الطفل الأحمق! ، لماذا ذهبت إلى حد ترك الفتاة التى وعدت بالزواج منها؟ ” .
بدلاً من ذلك ، نظر إلى جميع التغييرات التي حدثت في الغابة العظيمة.
علاوة على ذلك ، تمتلك الجثث أيضًا القدرة على التصرف بمفردها.
”أنا – أنا آسف. كنت مشغولا قليلا لهذا السبب أتيت الآن “.
تنهد … استمر ألوكارد في التذمر “أنت من يقود الحوادث في كل مرة ، لذلك لا بد أنك وقعت في أمر سيء. بالطبع ، نصف عام ليس بهذا الطول بالنسبة لنا نحن الجان ، لكنك إنسان “.
”…آسف.”
لن تكون هناك مشاكل في أنشطتهم اليومية ، لكنهم لن يكونوا قادرين على استخدام الطب الروحي وسيكون من السهل عليهم أن يمرضوا.
”لا تعتذر لي. كن جيدًا مع هذه الطفلة “.
[لون الفراء مثل هذا ، فهو مصفر!]
كانت كلمات ألوكارد صحيحة.
كان بإمكان ثيودور التوقف مرة واحدة قبل شهر العسل.
حك ثيودور رأسه ، في إشارة إلى أنه كان يفكر.
”إلينوا لديها الكثير من الأشياء لتفعلها اليوم وستعود في المساء. أنا أيضا لدي وردية. لا يهم أينما تذهب ، ولكن هناك شخص ما يجب عليك التحدث إليه “.
”عفوا…”
لم يحب مغادرة جبال بيكون ، لكن يبدو أنها بخير.
”أم؟ من هذا؟”
كان مصدر الحياة هو الذي خصب التربة وسمح للنباتات والحيوانات بالعيش هنا.
امتلأت عيون نايا بألوان غامضة حيث بدت وكأنها تخترق قلب ثيودور “لماذا أنت مستعد للموت؟”.
كان المكان الذي يتحدث فيه الشخصان عبارة عن منطقة مشاهدة حيث لا يمكن أن يذهب إليها إلا الجان.
كان فرعًا من شجرة العالم ، بالنسبة للجان الكبار الذين يمكنهم فهم المواقف الدقيقة مع راتاتوسكر ، كان هذا الرأي وسيلة مفيدة.
”بالطبع. عيون هذه العشيرة القديمة هي مجرد خدعة أمام شخص عظيم” ” قالت نايا “لا توجد طريقة لقراءتك بمجرد أن تغلق عقلك مثلما تفعل الآن”.
كان في هذه اللحظة …
”بالطبع. عيون هذه العشيرة القديمة هي مجرد خدعة أمام شخص عظيم” ” قالت نايا “لا توجد طريقة لقراءتك بمجرد أن تغلق عقلك مثلما تفعل الآن”.
كالعادة ، ذكره شعرها الباهت وعيناها نصف المغطاة بطالبة بقيت مستيقظة طوال الليل تدرس.
”… أنا” تكلم صوت كئيب من خلف ثيودور.
”ثيودور!” أخيرًا ، أنهت إيلينوا عملها لهذا اليوم ونادته.
”نايا؟”
”نعم.”
كالعادة ، ذكره شعرها الباهت وعيناها نصف المغطاة بطالبة بقيت مستيقظة طوال الليل تدرس.
كانت نايا أحد الجان العالين ، التي اشتهرت بحكمتها وسوء إدارتها الذاتية.
وضع ألوكارد كتابه عندما رآها “أتيت في الوقت المناسب ، انا ذاهب.”
*****
”آه ، اعمل بجد.”
”نعم. نايا ، لا تنام مرة أخرى “.
تدلى رأس نايا ، مما جعل ألوكارد يتنهد قبل أن يختفي.
مع استمرار المحادثة ، أصبح صوت نايا النائم أكثر حدة.
في ذلك الوقت ، خسر ملك النمر الكثير بسبب الشهوة وتعرض للإذلال.
وهكذا ، بقي شخصان فقط على فرع شجرة العالم.
”أنا – أنا آسف. كنت مشغولا قليلا لهذا السبب أتيت الآن “.
”نايا؟”
”لقد مرت فترة ، نايا.”
في هذه اللحظة ، نفخت ميترا خديها من مسافة بعيدة.
”… نعم ، لحظة …”
لاحظت بسبب ارتباط الروح به.
أؤمأ تيودور.
استقبل تيودور نايا أولاً لمحاولة حل هذا الجو المحرج ، لكنه لم ينجح.
”… نعم ، لحظة …”
جلست نايا على الكرسي حيث كان ألوكارد جالسًا للتو ، وحدقت بهدوء في الهواء الفارغ.
تم تبديد الكسل ، وكان تركيز مانا للعالم المادي متجهًا للانخفاض على مر القرون.
إذا كانت جفونها لا تتحرك من حين لآخر ، فربما كان يظن أنها نائمة وعيناها مفتوحتان.
’ لماذا طلب ألوكارد مني التحدث إليها ؟”.
يفضل ثيودور التحدث إلى أليسا أو لوميا.
استعادت ميلتور بسرعة السيطرة على جبال بايكون ، لكنها أصبحت أرضًا لا يمكن أن تعيش فيها أرواح.
مجرد التحدث إلى نايا كان مزعجًا.
في الواقع ، كان من الغريب أن يكون حجم الثعلب ذو الثلاثة ذيول حجم الكلب.
انظر إلى تلك العيون الباهتة ، هل كانت ستنام؟
”عفوا…”
”نجمة؟ ، ما هذا؟”.
ومع ذلك ، بعد كسر تنبؤات ثيودور ، أدارت نايا رأسها وتحدثت معه “أنت … أصبحت الشخص العظيم .. أليس كذلك؟”.
”شخص عظيم؟”
أحيانًا كان الجان ينظرون إلى السماء ويستقبلون ميترا.
”الحدود … تجاوز … الوجود.”.
*****
اتسعت عيون ثيودور على الكلمات غير المتوقعة.
[من الآن فصاعدًا ~ كلما طالت مدة حياته ، زاد حجمه!]
لم يظهر الجان الكبار الآخرون أي علامات على الوعي ، فكيف أشارت نيا بشكل صحيح إلى أنه كان متعاليًا؟ ، لم يكن قادرا على إخفاء السؤال في عينيه الزرقاوتين.
لم تكن تتحدث بشكل جيد.
فكر ثيودور في ذلك بينما كان يتحرك بلا وعي.
”… لا تتفاجأ. يمكن لعشيرتي رؤية نجمة شخص آخر … “.
”…مصفر؟”
”نجمة؟ ، ما هذا؟”.
” لا يوجد مفهوم واضح. وعاء؟ القدر ، الروح … لم أرى واحدة من قبل ، لذلك أنا فقط أخمن. “.
مع استمرار المحادثة ، أصبح صوت نايا النائم أكثر حدة.
لم تكن تتحدث بشكل جيد.
’ هل هو الملك النمر؟ ‘ .
لقد كان صوتًا لا يسمعه حتى الجان الكبار إلا مرة واحدة كل بضع سنوات.
خففت الحبال الصوتية غير المستخدمة ، وسمع صوت واضح.
كان ثيودور يشعر بالقلق مرة أخرى عندما طار فوقهم ، ولكن وفقًا لميترا ، لم تكن هناك مشكلة.
على أي حال ، بدت وكأنها دغدغة في الجزء العلوي من الرأس ، لذلك كانت ميترا تضحك بشدة.
لقد كان صوتًا لا يسمعه حتى الجان الكبار إلا مرة واحدة كل بضع سنوات.
حدقت نايا في ثيودور بعيون أوضح “كائن يولد بشريًا ويتغلب على ولادته. المتعالي الذي يمكنه كسر خيط القدر. إذا كنت مثل هذا الوجود ، فلماذا؟ “.
امتلأت عيون نايا بألوان غامضة حيث بدت وكأنها تخترق قلب ثيودور “لماذا أنت مستعد للموت؟”.
”… يمكنك التخمين مرة واحدة وليس مرتين.”.
نظر إلى الغابة التي احترقت في القتال ضد لافاتين والأرض التي تدمرت في المعركة ضد جيرم و نيدوغور.
”بالطبع. عيون هذه العشيرة القديمة هي مجرد خدعة أمام شخص عظيم” ” قالت نايا “لا توجد طريقة لقراءتك بمجرد أن تغلق عقلك مثلما تفعل الآن”.
ومع ذلك ، استمرت في الغمغمة كما لو كانت واثقة “لقد اهتززت عندما سمعتني لأول مرة؟ ، رأيته ، لا أعرف المعنى لأنه غير مؤكد ، لكن النجمة الحمراء
…..” .
”… يمكنك التخمين مرة واحدة وليس مرتين.”.
رأى ثيودور تعبيرها وابتسم “لا داعى. في الوقت الحالي ، سأبقى في إلفينهايم “.
”نايا ، توقفى” أوقفتها الكلمات التي كانت حادة مثل النصل.
كان ذلك لأنها أدركت أن كلمات ثيودور تحتوي على تحذير وليس حقدًا.
ومع ذلك ، بعد كسر تنبؤات ثيودور ، أدارت نايا رأسها وتحدثت معه “أنت … أصبحت الشخص العظيم .. أليس كذلك؟”.
فهمت نايا من خلال حدسها “أنا أرى ، أليس من المفترض أن أعرف؟ “.
*****
”حسنًا ، شيء من هذا القبيل.”.
غرقت الشمس تحت الأفق الغربي ، وغطى الليل البارد الأرض.
”حسنا، فهمت. سوف أنسى كل ما قلته للتو “.
كان بطن ثيودور قويًا لدرجة أنه سمع ضوضاء عالية.
”شكرا لك.”
كان فرعًا من شجرة العالم ، بالنسبة للجان الكبار الذين يمكنهم فهم المواقف الدقيقة مع راتاتوسكر ، كان هذا الرأي وسيلة مفيدة.
إذا تجاهلت نايا التحذير ، كان ثيودور على استعداد لمحو ذكرياتها باستخدام وسائل قوية.
كانت المقاومة العالية للسحر غير فعالة ضد ساحر الدائرة التاسعة.
”…”
ومع ذلك ، لم يرغب في استخدام مثل هذه الوسائل ضد أحد معارفه الذي لم يكن عدوًا.
أحيانًا كان الجان ينظرون إلى السماء ويستقبلون ميترا.
كان ثيودور ممتنًا جدًا أيضًا لأنه علم باتخاذ الاحتياطات ضد شيء لم يكن يعرفه من قبل.
تمكن ثيودور بالكاد من وضع إصبعها على فمها “ميترا ، أريد أن أسألك شيئًا آخر.”
أصحبت عينا نايا ضبابية مرة أخرى لأنها فقدت الاهتمام ، لكنها قالت بضع كلمات أخرى “… ما زلت أشعر بالفضول. أخبرني عندما تنتهي الأمور ، في هذا السن ، أشعر بالفضول دائمًا “.
”شخص عظيم؟”
أؤمأ تيودور.
”نعم. نايا ، لا تنام مرة أخرى “.
*****
أحيانًا كان الجان ينظرون إلى السماء ويستقبلون ميترا.
غرقت الشمس تحت الأفق الغربي ، وغطى الليل البارد الأرض.
على أي حال ، بدت وكأنها دغدغة في الجزء العلوي من الرأس ، لذلك كانت ميترا تضحك بشدة.
”قبل ذلك ، إيلا.” أمسك ثيودور بيد إلينوا التي كانت تمسك كمه. “هناك شيء أريد التحدث عنه.”
شاهد ثيودور النور يتحول إلى ظلام من مكان أقرب إلى السماء من الأرض.
’ هل هو الملك النمر؟ ‘ .
كان أحد الفروع العديدة لشجرة العالم.
”آه ، اعمل بجد.”
”… ثيودور!” نهض ألوكارد من مقعده ، واقترب من ثيودور ، ووجه قبضته دون تردد.
من بينها ، كانت هناك فروع طويلة تمتد لتشكل مرصدًا.
كان مصدر الحياة هو الذي خصب التربة وسمح للنباتات والحيوانات بالعيش هنا.
”ثيودور!” أخيرًا ، أنهت إيلينوا عملها لهذا اليوم ونادته.
أمسكت بأكمامه بعبوس.
”إيلا”.
”لماذا لم تخبرني أنك قادم؟ ، لقد كنت هنا لبضع ساعات “. شعرت إيلينوا بالأسف لإبقاء ثيودور ينتظر.
…..” .
أمسكت بأكمامه بعبوس.
رأى ثيودور تعبيرها وابتسم “لا داعى. في الوقت الحالي ، سأبقى في إلفينهايم “.
”آه ، اعمل بجد.”
كان أحد الفروع العديدة لشجرة العالم.
”آه! أنا أرى. إذا كنت ترغب في تناول كوب من الشاي الدافئ … ”
كان ارتفاع الأشجار التي لا يمكن أن تنمو إلى 10 أمتار خارج الغابة العظيمة يتراوح من 25 إلى 50 مترًا داخلها.
”… ثيودور!” نهض ألوكارد من مقعده ، واقترب من ثيودور ، ووجه قبضته دون تردد.
”قبل ذلك ، إيلا.” أمسك ثيودور بيد إلينوا التي كانت تمسك كمه. “هناك شيء أريد التحدث عنه.”
”…”
نظر الاثنان في عيون بعضهما البعض للحظة.
ماذا قرأت في عينيه؟ ، ابتسمت إيلينوا وأجابت “هل نتمشى قليلاً؟”.
”نجمة؟ ، ما هذا؟”.
كان مصدر الحياة هو الذي خصب التربة وسمح للنباتات والحيوانات بالعيش هنا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم يظهر الجان الكبار الآخرون أي علامات على الوعي ، فكيف أشارت نيا بشكل صحيح إلى أنه كان متعاليًا؟ ، لم يكن قادرا على إخفاء السؤال في عينيه الزرقاوتين.
ترجمة : Sadegyptian
”…مصفر؟”
ومع ذلك ، بعد استعادتها لألوهيتها ، حولت ميترا جزءًا من قوتها إلى عناصر قديمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
