الغابة التي تقود إلى المستقبل (2)
ربما كانت الفاكهة فضفاضة بالفعل أو أن قوة إيلينوا كانت أكبر مما كان يعتقد ، لكن الثمرة انفجرت وغطى العطر راحة يدها.
لم يقل ثيودور أي شيء آخر. كانت نايا لا تزال تنظر إلى السماء بتعبير فارغ.
جلس ثيودور وواجهها.
غادر الشخصان ، ثيودور وإيلينوا مكان نايا وبدأو في تسلق شجرة العالم في نزهة على الأقدام.
“إذا اجتمع قلبان معًا فلا داعي للطقوس الرسمية ، وبالتالي سيكون لدينا حفل زفاف بسيط للغاية “.
ربما كانت مزحة من شجرة العالم على العشاق الذين تجرأوا على استخدام جزء من جسمها في فعل عاطفي.
جعلت الفروع العريضة والمستديرة في الجزء العلوي من شجرة العالم تبدو مختلفة عن العالم على الأرض.
مروا عبر العقدة المتصلة بمساحة أخرى ، ووصل الشخصان إلى ذروة السحب البيضاء.
“إيلا؟“
“هذا المكان…؟“
.
كان مكانًا رآه ثيودور لأول مرة ، على الرغم من مجيئه إلى شجرة العالم عدة مرات.
لم تتردد إيلينوا في قطف الفاكهة.
“إيلا ، أحتاج إلى اتصال بك حتى أتمكن من التفكير في هذه الرابطة في أي وقت وفي أي مكان “.
سارت إيلينوا أمامه بضع خطوات قبل أن تتباطأ.
غادر الشخصان ، ثيودور وإيلينوا مكان نايا وبدأو في تسلق شجرة العالم في نزهة على الأقدام.
كان غصنًا حيث علقت الثمرة التي احتاجت 80 عامًا لتنضج.
ثم أمسكت بيد ثيودور بخجل وقالت “قمة شجرة العالم ، بصرف النظر عن ثيودور ، هناك شخص واحد فقط مسموح له بالوصول إلى هذا الارتفاع “.
“يمكن تسميته على أنه حفل زفاف وليس حفل زفاف “.
“إذا تم التحكم في الدخول … يجب أن يكون هناك شيء مميز حول هذا المكان“.
“إذا اجتمع قلبان معًا فلا داعي للطقوس الرسمية ، وبالتالي سيكون لدينا حفل زفاف بسيط للغاية “.
“نعم ، المعنى الرمزي كبير” قالت إيلينواوأشارت فوق رأسها وهي تتكلم “هل ترى هناك؟“
كان من الصواب إخفائه بعيدًا عن متناول العيون الأخرى.
“هذا …” اهتزت عيون ثيودور عندما رأى إلى أين كانت تشير.
تمامًا مثل وجه إيلينوا الأحمر ، كان وجه ثيودور ساخنًا.
كان ذلك بسبب وجود شيء معلق من شجرة العالم لم يسبق له مثيل على الرغم من وجود أوراق خضراء لشجرة العالم على جميع الفروع الأربعة.
“فاكهة؟“.
“إيلا“. نزع يديه اللتين كانتا تغطيان أذنيها. “دعنا نتزوج.”
بدلاً من برعم ، كان هناك شيء ذو شكل دائري معلق هناك.
“نعم طبعاً أتذكر كل كلمة “.
“فاكهة؟“.
حصل كل منهم على قطعة ، وانتهى حفل الزفاف في غضون دقائق قليلة.
كانت هناك فاكهة على شجرة العالم ، يغدراسيل.
لم تستطع سماع الكلمات التي أعقبت ذلك من الصدمة “يجب أن أخلف هذا الوعد “.
لم تستطع سماع الكلمات التي أعقبت ذلك من الصدمة “يجب أن أخلف هذا الوعد “.
في الماضي ، تلقى ثيودور بذرة من شجرة العالم وأعطاها لميترا ، لكنه لم يتذكر وجود أي فاكهة.
لم تكن قابلة للمقارنة مع تلك الموجودة في عصر الأساطير ، لكن ثمرة شجرة العالم كانت مثل الإكسير.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بالطبع لم يكن لدى معظمهم بذور ولم تكن الفعالية جيدة.
ربما كانت مزحة من شجرة العالم على العشاق الذين تجرأوا على استخدام جزء من جسمها في فعل عاطفي.
ومع ذلك كانت الفاكهة أفضل من الجرعات المتقدمة.
لم تكن الثمرة كبيرة وكانت البذرة على جانب إيلينوا.
“هل تقول هذا بصدق؟“.
“نعم ، بقي 80 عامًا حتى تنضج تمامًا ، هذا ليس مكانًا يمكن أن يتواجد فيه الغرباء “.
بالطبع لم يكن لدى معظمهم بذور ولم تكن الفعالية جيدة.
“أنا أرى ، الآن أعرف لماذا كان المسار ملتويًا للغاية “.
.
لم يكن هناك فاعلية كبيرة في الفاكهة غير الناضجة ، لكن هذا لا يهم لأولئك الذين أعماهم الجشع.
“إيلا ، فقط انتظري واسترخي ، حسناً؟” فوجئ ثيودور برد الفعل الذي كان أكبر مما كان متوقعًا وسحب إيلينوا بين ذراعيه.
كان من الصواب إخفائه بعيدًا عن متناول العيون الأخرى.
حصل كل منهم على قطعة ، وانتهى حفل الزفاف في غضون دقائق قليلة.
سارت إيلينوا أمامه بضع خطوات قبل أن تتباطأ.
هناك ما لا يقل عن أربعة فروع أو أكثر تؤدي إلى المكان الخطأ.
“فاكهة؟“.
أليس الأمر أصعب بكثير من متاهة من حيث محاولة التقدم؟.
لم يكن ذا أهمية بالنسبة للمتعالي الذي يمكنه القراءة والتحرك بحرية في المكان والزمان ، لكن هذا كان له تأثير مطلق على الآخرين.
نحتت اسمها على سطح البذرة ووضعتها في يد ثيودور.
ساحر في هذا العصر يمكنه الوصول إلى هذا الطريق … إلى جانب ثيودور ، كان عليه أن يكون شخصًا يمكنه قراءة المساحة على مستوى أعلى من أورتا.
بعبارة أخرى ، كان هذا هو المكان المثالي للاستمتاع بأنفسهم.
هذا يعني أنها كانت مستعدة للتحدث.
جلست إيلينوا على جذع يشبه الكرسي ونادت ثيودور “ثيودور“.
ثم تم تقسيم البذرة إلى قطعتين.
جلس ثيودور وواجهها.
نحتت اسمها على سطح البذرة ووضعتها في يد ثيودور.
“يمكن تسميته على أنه حفل زفاف وليس حفل زفاف “.
“إيلا” استخدم لقبها لمناداة إيلينوا “هل تتذكر وعدي؟“.
أليس الأمر أصعب بكثير من متاهة من حيث محاولة التقدم؟.
“نعم طبعاً أتذكر كل كلمة “.
.
“… قديسة دميترا ، التي تحيي شجرة العالم ، إنه عبء أضعه عليك يا إيلا ، تربطك الأغلال الثقيلة بشجرة العالم حتى تقومي بهذا الدور “.
“ثيودور” حاولت إيلينوا أن تقول شيئًا ، لكن ثيودور رفع يده لإيقافها.
جعلت الفروع العريضة والمستديرة في الجزء العلوي من شجرة العالم تبدو مختلفة عن العالم على الأرض.
كان يعلم أنه أمر لا مفر منه ، وقد فعلت ذلك أيضًا.
وهكذا وعد ثيودور لنفسه وإيلينوا … بأن يتزوجا في اليوم الذي تم فيه إطلاق هذه الأغلال.
على عكس إيلينوا التي قبلت الدور عرضًا ، شعر ثيودور بالذنب حقًا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أراد تحريرها عاجلاً حتى لو لم يستطع عكس ما حدث.
نحتت اسمها على سطح البذرة ووضعتها في يد ثيودور.
وهكذا وعد ثيودور لنفسه وإيلينوا … بأن يتزوجا في اليوم الذي تم فيه إطلاق هذه الأغلال.
اقتنع تيودور لكنه سأل إيلينوا عن شيء ما زال لا يفهمه “هل هذه ثمرة شجرة العالم؟“.
ربما كان ذلك بسبب الصدمة التي تلقتها من قبل ، لكنها أدركت للتو أن ثيودور قد أرادها.
“أنا آسف إيلا ، لدي ما أقوله لك “.
“لا يمكنني الانتظار حتى ذلك الحين ، لذلك دعونا نتزوج على الفور “.
أصبح وجه إيلينوا شاحبًا مثل الشمع بمجرد سماع كلماته.
لم تستطع سماع الكلمات التي أعقبت ذلك من الصدمة “يجب أن أخلف هذا الوعد “.
“إيلا“. نزع يديه اللتين كانتا تغطيان أذنيها. “دعنا نتزوج.”
“… آه ، آه …!” ملأ الماء عيون إيلينوا.
شفتاها اللتان كانتا دائمًا منحنيتين بابتسامة لطيفة ، فتحتا بالصدمة ، وظهرت همهة حزينة.
سقط جمالها المحايد في حالة من اليأس ، مما تسبب في ملء حجر بصدر كل من رآها.
جلست إيلينوا على جذع يشبه الكرسي ونادت ثيودور “ثيودور“.
لم يكن ثيودور الذي جعلها هكذا استثناءً.
“إيلا“.
كان بإمكانها اختيار شريك مرة واحدة فقط ، ولا تريد أن يتم رفضها مرتين.
أمسك بيد إيلينوا بعناية ، وتمسكت به كما لو كان آخر أمل لها ، ثم بدأت تبكي “أنا لا أريد … ثيودور ، وعد ، لقد وعدت …“.
لم يكن ذا أهمية بالنسبة للمتعالي الذي يمكنه القراءة والتحرك بحرية في المكان والزمان ، لكن هذا كان له تأثير مطلق على الآخرين.
جلست إيلينوا على جذع يشبه الكرسي ونادت ثيودور “ثيودور“.
“إيلا“.
“الرفض ، تنهد ، ثيو … دوري ، أنا …!”.
أزالت إيلينوا وجهها من صدره ، وكشفت عن رطوبة عينيه وفمها المفتوح على مصراعيه.
“إيلا ، فقط انتظري واسترخي ، حسناً؟” فوجئ ثيودور برد الفعل الذي كان أكبر مما كان متوقعًا وسحب إيلينوا بين ذراعيه.
“ثيودور” حاولت إيلينوا أن تقول شيئًا ، لكن ثيودور رفع يده لإيقافها.
تحرك الشعر الأخضر المدفون في صدره عدة مرات ، وأصبح صدره رطباً.
ثم تم تقسيم البذرة إلى قطعتين.
كانت إيلينوا تبكي كما لو أن السماء قد انهارت.
“نعم ، بقي 80 عامًا حتى تنضج تمامًا ، هذا ليس مكانًا يمكن أن يتواجد فيه الغرباء “.
أخذ ثيودور نفسًا عميقًا قبل أن يهمس بصوت حنون لطيف “لن أتركك“.
“إيلا ، فقط انتظري واسترخي ، حسناً؟” فوجئ ثيودور برد الفعل الذي كان أكبر مما كان متوقعًا وسحب إيلينوا بين ذراعيه.
بدلاً من برعم ، كان هناك شيء ذو شكل دائري معلق هناك.
“… ل–ليل ، سووب …”
“لنذهب..” أمسك بإيلينوا بقوة وأدخل إحداثيات حركة الفضاء المألوفة.
شعر ثيودور ببعض الأسف بسبب خطأه.
كان مكانًا رآه ثيودور لأول مرة ، على الرغم من مجيئه إلى شجرة العالم عدة مرات.
في الماضي تسببت كلماته في سوء فهم.
أراد أن يصلح ذلك لكن إيلينوا هزت رأسها غير راغبة في الاستماع إليه.
كان بإمكانها اختيار شريك مرة واحدة فقط ، ولا تريد أن يتم رفضها مرتين.
هناك ما لا يقل عن أربعة فروع أو أكثر تؤدي إلى المكان الخطأ.
اختار ثيودور حتماً العلاج بالصدمة.
أليس الأمر أصعب بكثير من متاهة من حيث محاولة التقدم؟.
ومع ذلك كانت الفاكهة أفضل من الجرعات المتقدمة.
“إيلا“. نزع يديه اللتين كانتا تغطيان أذنيها. “دعنا نتزوج.”
“إيلا ، أحتاج إلى اتصال بك حتى أتمكن من التفكير في هذه الرابطة في أي وقت وفي أي مكان “.
“S-Sob … نعم ، إيه؟“
ظهرت الأيام التي أنقذها من محاربي أوستن الذين تظاهروا بأنهم تجار رقيق مرة أخرى في ذهنه.
في الماضي ، تلقى ثيودور بذرة من شجرة العالم وأعطاها لميترا ، لكنه لم يتذكر وجود أي فاكهة.
“لا يمكنني الانتظار حتى ذلك الحين ، لذلك دعونا نتزوج على الفور “.
استجابت شجرة العالم لإرادة الجان الأعلى وحركت فروعها.
لم يكن ثيودور الذي جعلها هكذا استثناءً.
أزالت إيلينوا وجهها من صدره ، وكشفت عن رطوبة عينيه وفمها المفتوح على مصراعيه.
“ثيودور” حاولت إيلينوا أن تقول شيئًا ، لكن ثيودور رفع يده لإيقافها.
تبين أن العلاج بالصدمة أفضل من المتوقع.
“نعم أنا أحبك أيضاً ثيودور “.
“هل تقول هذا بصدق؟“.
ربما كان ذلك بسبب الشبكة العصبية راتاتوسكار التي شاركوها ، لكن شعر كل من ثيودر و إيلينوا أن عواطفهم تجاوزت حدود أجسادهم واختلطت في أذهان بعضهم البعض.
“إيلا” ابتسم ثيودور وصحح خطأه “لقد حنثت بوعدي لأنني فكرت في أقتراح ذلك قبل انتهاء واجباتك “.
شعر ثيودور ببعض الأسف بسبب خطأه.
اقتنع تيودور لكنه سأل إيلينوا عن شيء ما زال لا يفهمه “هل هذه ثمرة شجرة العالم؟“.
“آه…“.
“إذا اجتمع قلبان معًا فلا داعي للطقوس الرسمية ، وبالتالي سيكون لدينا حفل زفاف بسيط للغاية “.
“…”
“إيلا ، أحتاج إلى اتصال بك حتى أتمكن من التفكير في هذه الرابطة في أي وقت وفي أي مكان “.
ظهرت الأيام التي أنقذها من محاربي أوستن الذين تظاهروا بأنهم تجار رقيق مرة أخرى في ذهنه.
حدقت إيلينوا بهدوء لمدة خمس دقائق بمجرد أن سمعت هذه الكلمات.
“إيلا” ابتسم ثيودور وصحح خطأه “لقد حنثت بوعدي لأنني فكرت في أقتراح ذلك قبل انتهاء واجباتك “.
ثم عادت بشرتها البيضاء إلى اللون الوردي مرة أخرى.
“… آه ، آه …!” ملأ الماء عيون إيلينوا.
ربما كان ذلك بسبب الصدمة التي تلقتها من قبل ، لكنها أدركت للتو أن ثيودور قد أرادها.
كان ذلك بسبب وجود شيء معلق من شجرة العالم لم يسبق له مثيل على الرغم من وجود أوراق خضراء لشجرة العالم على جميع الفروع الأربعة.
هل تعتقد أنه يريد الزواج على الفور؟ ، لم تكن إيلينوا محصنة ضد هذا النهج وخجلت.
“…”
مدت يدها بطريقة مختلفة “ر–رجاء انتظر لحظة …“.
ربما كان ذلك بسبب الصدمة التي تلقتها من قبل ، لكنها أدركت للتو أن ثيودور قد أرادها.
“إذا اجتمع قلبان معًا فلا داعي للطقوس الرسمية ، وبالتالي سيكون لدينا حفل زفاف بسيط للغاية “.
استجابت شجرة العالم لإرادة الجان الأعلى وحركت فروعها.
ربما كانت مزحة من شجرة العالم على العشاق الذين تجرأوا على استخدام جزء من جسمها في فعل عاطفي.
كان غصنًا حيث علقت الثمرة التي احتاجت 80 عامًا لتنضج.
لم تتردد إيلينوا في قطف الفاكهة.
ربما كانت الفاكهة فضفاضة بالفعل أو أن قوة إيلينوا كانت أكبر مما كان يعتقد ، لكن الثمرة انفجرت وغطى العطر راحة يدها.
ربما كان ذلك بسبب الصدمة التي تلقتها من قبل ، لكنها أدركت للتو أن ثيودور قد أرادها.
سلمت إيلينوا قطعة إلى ثيودور وشرحت سبب تناولها للفاكهة “نحن الجان لا نركز كثيرًا على مراسم الزواج مثل البشر ، ولا يلزم إقامة حفل كبير ، بالنسبة لنا ليس من غير المعتاد أن يجتمع جنسان مختلفان لمواصلة سلالات الدم “.
تبين أن العلاج بالصدمة أفضل من المتوقع.
“يمكن تسميته على أنه حفل زفاف وليس حفل زفاف “.
غادر الشخصان ، ثيودور وإيلينوا مكان نايا وبدأو في تسلق شجرة العالم في نزهة على الأقدام.
“إذا اجتمع قلبان معًا فلا داعي للطقوس الرسمية ، وبالتالي سيكون لدينا حفل زفاف بسيط للغاية “.
كان ذلك بسبب وجود شيء معلق من شجرة العالم لم يسبق له مثيل على الرغم من وجود أوراق خضراء لشجرة العالم على جميع الفروع الأربعة.
حتى لو ظهر برعم من البذرة التي انقسمت إلى قسمين ، فلن يكون أكثر من شجرة صغيرة.
لهذا السبب ألتقطت إيلينوا هذه الفاكهة.
“نعم ، بقي 80 عامًا حتى تنضج تمامًا ، هذا ليس مكانًا يمكن أن يتواجد فيه الغرباء “.
“سيشترك شخصان في فاكهة واحدة ، ويكتب كل منهما أسماء الآخر بالبذرة قبل تقسيمها إلى نصفين. يتطلب زفاف قزم زراعة بذرتين في مكان ثمين “.
“لا يمكنني الانتظار حتى ذلك الحين ، لذلك دعونا نتزوج على الفور “.
اقتنع تيودور لكنه سأل إيلينوا عن شيء ما زال لا يفهمه “هل هذه ثمرة شجرة العالم؟“.
“إيلا“.
“إيلا“.
“…”
أخذ ثيودور نفسًا عميقًا قبل أن يهمس بصوت حنون لطيف “لن أتركك“.
.
لم يكن هناك فاعلية كبيرة في الفاكهة غير الناضجة ، لكن هذا لا يهم لأولئك الذين أعماهم الجشع.
“إيلا؟“
لهذا السبب ألتقطت إيلينوا هذه الفاكهة.
“… لقد كان قريبًا من النضج ، نعم أنا أنانية ” إيلينوا ، التي بدت دائمًا غير أنانية ، كانت تفيض حاليًا بالجشع.
“… آه ، آه …!” ملأ الماء عيون إيلينوا.
لقد علمت أنها ليست مميزة ، لكن الجميع أراد أن يكون حفل زفافهم أكثر تميزًا.
“… آه ، آه …!” ملأ الماء عيون إيلينوا.
واجه الشخصان بعضهما البعض ووضعوا الفاكهة ببطء في أفواههم.
“أحبك يا إيلا ” فوجئ ثيودور بالكلمات التي زلت من فمه.
أمتلئت عيون ثيودور الزرقاء وعيون إيلينوا الخضراء بألوان غير معروفة.
تحرك الشعر الأخضر المدفون في صدره عدة مرات ، وأصبح صدره رطباً.
‘…أشعر بشعور جيد‘.
ربما كان ذلك بسبب الشبكة العصبية راتاتوسكار التي شاركوها ، لكن شعر كل من ثيودر و إيلينوا أن عواطفهم تجاوزت حدود أجسادهم واختلطت في أذهان بعضهم البعض.
استجابت شجرة العالم لإرادة الجان الأعلى وحركت فروعها.
يبدو أن ثيودور ميللر تحول إلى إيلينوا ، وتحولت إيلينوا إلى ثيودور ميلر.
“إيلا“. نزع يديه اللتين كانتا تغطيان أذنيها. “دعنا نتزوج.”
ربما كانت مزحة من شجرة العالم على العشاق الذين تجرأوا على استخدام جزء من جسمها في فعل عاطفي.
“…”
“أحبك يا إيلا ” فوجئ ثيودور بالكلمات التي زلت من فمه.
مروا عبر العقدة المتصلة بمساحة أخرى ، ووصل الشخصان إلى ذروة السحب البيضاء.
أخذ ثيودور نفسًا عميقًا قبل أن يهمس بصوت حنون لطيف “لن أتركك“.
“نعم أنا أحبك أيضاً ثيودور “.
سقط جمالها المحايد في حالة من اليأس ، مما تسبب في ملء حجر بصدر كل من رآها.
“…”
تدفقت الكلمات الصادقة من فم ثيودور وإيلينوا أكثر من أي وقت مضى.
“إيلا“. نزع يديه اللتين كانتا تغطيان أذنيها. “دعنا نتزوج.”
لم تكن الثمرة كبيرة وكانت البذرة على جانب إيلينوا.
“إيلا“. نزع يديه اللتين كانتا تغطيان أذنيها. “دعنا نتزوج.”
نحتت اسمها على سطح البذرة ووضعتها في يد ثيودور.
كتب ثيودور اسمه بجانب إيلينوا.
وهكذا وعد ثيودور لنفسه وإيلينوا … بأن يتزوجا في اليوم الذي تم فيه إطلاق هذه الأغلال.
ثم تم تقسيم البذرة إلى قطعتين.
بقي فقط صوت الريح الوحيد الذي يتدفق عبر فروع شجرة العالم.
حصل كل منهم على قطعة ، وانتهى حفل الزفاف في غضون دقائق قليلة.
“نعم أنا أحبك أيضاً ثيودور “.
وضع ثيودور البذرة في جيبه وتساءل أين يزرعها ، بعد فترة وجيزة توصل إلى إجابة.
“إذا اجتمع قلبان معًا فلا داعي للطقوس الرسمية ، وبالتالي سيكون لدينا حفل زفاف بسيط للغاية “.
“الفناء الخلفي لقصر ميلر “.
كان بإمكانها اختيار شريك مرة واحدة فقط ، ولا تريد أن يتم رفضها مرتين.
كان بإمكانها اختيار شريك مرة واحدة فقط ، ولا تريد أن يتم رفضها مرتين.
لم يعد من الممكن أن تولد شجرة العالم.
“نعم طبعاً أتذكر كل كلمة “.
حتى لو ظهر برعم من البذرة التي انقسمت إلى قسمين ، فلن يكون أكثر من شجرة صغيرة.
ومع ذلك ستولد بقوة شجرة العالم لحماية الأرواح وإثراء التربة.
كان يأمل أن تكون عائلته أكثر أمانًا.
كان مكانًا رآه ثيودور لأول مرة ، على الرغم من مجيئه إلى شجرة العالم عدة مرات.
“تعمق الليل“.
شفتاها اللتان كانتا دائمًا منحنيتين بابتسامة لطيفة ، فتحتا بالصدمة ، وظهرت همهة حزينة.
عند سماع كلمات تيودور ، أومأت إيلينوا بخجل “نعم ، هل ننزل؟“.
“…”
نحتت اسمها على سطح البذرة ووضعتها في يد ثيودور.
“دعنا نذهب ، أنا أعرف مكان غرفة إيلينوا لكن أين سأنام؟ “.
“…”
بعد أقل من دقيقة واحدة من تغير العلاقة ، احمر وجه إيلينوا وهي تسحب كم ثيودور.
“إيلا؟“.
تحرك الشعر الأخضر المدفون في صدره عدة مرات ، وأصبح صدره رطباً.
“أنا آسف إيلا ، لدي ما أقوله لك “.
أمسكت بقطعة البذرة الثمينة وتحدثت بصوت ناعم.
تبين أن العلاج بالصدمة أفضل من المتوقع.
بالكاد إستطاع ثيودور سماعها.
نحتت اسمها على سطح البذرة ووضعتها في يد ثيودور.
لهذا السبب ألتقطت إيلينوا هذه الفاكهة.
“ن– الآن ثيودور هو زوجي “.
“لا يمكنني الانتظار حتى ذلك الحين ، لذلك دعونا نتزوج على الفور “.
بعد أقل من دقيقة واحدة من تغير العلاقة ، احمر وجه إيلينوا وهي تسحب كم ثيودور.
لقد علمت أنها ليست مميزة ، لكن الجميع أراد أن يكون حفل زفافهم أكثر تميزًا.
“أنا أعني … عليك البقاء في … غرفتي؟“.
“…”
استجابةً لطلب العروس الجديدة الشجاع ، إحتضنها ثيودور بقوة.
تمامًا مثل وجه إيلينوا الأحمر ، كان وجه ثيودور ساخنًا.
“… ل–ليل ، سووب …”
ظهرت الأيام التي أنقذها من محاربي أوستن الذين تظاهروا بأنهم تجار رقيق مرة أخرى في ذهنه.
كان يأمل أن تكون عائلته أكثر أمانًا.
كانت هناك فاكهة على شجرة العالم ، يغدراسيل.
“لنذهب..” أمسك بإيلينوا بقوة وأدخل إحداثيات حركة الفضاء المألوفة.
بالكاد إستطاع ثيودور سماعها.
بقي فقط صوت الريح الوحيد الذي يتدفق عبر فروع شجرة العالم.
أليس الأمر أصعب بكثير من متاهة من حيث محاولة التقدم؟.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ترجمة : Sadegyptian
‘…أشعر بشعور جيد‘.
تمامًا مثل وجه إيلينوا الأحمر ، كان وجه ثيودور ساخنًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
