الغابة التي تقود إلى المستقبل (3)
كانت لديه المعلومات الاستخباراتية لتحديد الهدف قبل أداء المهمة وتنفيذ التدمير بأقصى قدر من الكفاءة.
في اللحظة التي أدرك فيها إيلينوا معنى صمته ، كان جسد ثيودور محاطًا بضوء ساطع واختفى .
مر شهر منذ اليوم الذي تقاسم فيه الفاكهة مع إيلينوا ، كان ثيودور يقيم في الغابة الشمالية الكبرى ويستمتع بحياته اليومية معها.
قامت إيلينوا بتلويح أصابعها وقالت “… أنا أخجل من الاتصال بك بشكل عرضي“.
كان الوقت الذي يقضيه في الغابة أطول قليلاً من الوقت الذي أمضاه في المدينة.
بعد هذا مباشرة …
ومع ذلك مثل التدفق المتموج ، لم يتوقف تدفق الوقت أبدًا وسرعان ما حان وقت الانفصال.
– يا فتى أنت الآن كائن خالد ، متسامي يمكنه العيش لأكثر من ألف أو عشرة آلاف سنة ، ربما هناك عدد قليل من الناس في هذا العالم الذين سيبقون .
بعد ذلك مباشرة سوف يسقط النيزك الذي يمكن أن يدمر حضارة على هذا العالم.
“تنهد …” تنهد تيودور بأسف عميق عندما أدرك أنه يجب عليه المغادرة.
[تكبير الفيديو ]
هل كان جسده وعقله هادئين؟.
إذا كان شهر العسل مع عروسين مليئًا بأشياء جديدة ، فإن الحياة في إلفينهايم كانت السلام بحد ذاته.
–أوه كيف حالك؟ ، أخبرني ببعض القصص.
سيبدأ اليوم مع سماع صوت عصافير حية وينتهي بإيلينوا.
عامله الجان باحترام وود.
كان يُدعى فاعل خير في كل مكان ذهب إليه ، حتى من قبل الجان الين كانوا يحصدون المحاصيل والفواكه.
“ح– حتى لو قلت ذلك …“.
كان ثيودور يأكل التفاحة عندما عاد أحدهم.
“إنه وضع لا أستطيع أن أحلم به إذا كنت في ميلتور … لا أشعر بالسوء ، بدلاً من ذلك أنا أتعامل مع ذكرياتي القديمة “.
بفضل خبرة الجان الطويلة ، كانت التربة الخصبة للغابة العظيمة لا تضاهى مع تلك الموجودة في المناطق الأخرى.
“تنهد …” تنهد تيودور بأسف عميق عندما أدرك أنه يجب عليه المغادرة.
الآن كان ثيودور أعظم ساحر في القارة ورئيس البرج الرئيسي.
ومع ذلك قبل 20 عامًا كان ثيودور شخصًا من قرية ريفية.
أمتلئت مساحة صامتة بالهواء البارد وجميع أنواع الموجات الكهرومغناطيسية والإشعاع.
لم يستغرقوا حتى يومًا واحدًا ، لكنه قام بطريقة ما بتوقيت الاجتماعات بشكل صحيح.
كان سكان الأرض الذين ليس لديهم منتجات خاصة وأراضي زراعية ، يعيشون وهم يساعدون بعضهم البعض ، بغض النظر عن وضعهم. حتى أولئك الذين ولدوا نبيلًا لم يكونوا مختلفين.
استمرت الرابطة التي بدأت من أرخبيل القراصنة حتى يومنا هذا.
كانت والدته التي كانت تعاني من سوء الحالة الصحية وفقدان الوزن ، لا تزال تعمل في جمع الدقيق والبطاطس.
بعد هذا مباشرة …
[التفرد ، متعاقد الشراهة ]
لقد كانت منطقة حيث كان لقب اللورد أجوفًا.
وُلد ثيودور بحب كبير ونشأ دون أن يكون معوجًا.
قام بقضم التفاحة التي أعطاها إياه طفل لا يعرفه.
ومع ذلك بالنسبة إلى جريمويري عديم المشاعر ، لم يكن المشهد أكثر من نقطة فارغة.
– يا فتى أنت الآن كائن خالد ، متسامي يمكنه العيش لأكثر من ألف أو عشرة آلاف سنة ، ربما هناك عدد قليل من الناس في هذا العالم الذين سيبقون .
‘لذيذ ‘
أجرى محادثة جيدة مع الرجل العجوز الذي اشتهر بكونه مجنون الكتب القديمة.
واجهته وسرعان ما أدركت ذلك “…أنت راحل“.
بفضل خبرة الجان الطويلة ، كانت التربة الخصبة للغابة العظيمة لا تضاهى مع تلك الموجودة في المناطق الأخرى.
* * *
كان ثيودور يأكل التفاحة عندما عاد أحدهم.
“إنه وضع لا أستطيع أن أحلم به إذا كنت في ميلتور … لا أشعر بالسوء ، بدلاً من ذلك أنا أتعامل مع ذكرياتي القديمة “.
حدثت ضوضاء طقطقة عدة مرات قبل أن تصبح الشاشة نظيفة مثل المرآة الجديدة.
“ثيودور!” كانت الجان الأعلى إيلينوا التي كانت أجمل مما كانت عليه قبل شهر.
بعد ذلك مباشرة سوف يسقط النيزك الذي يمكن أن يدمر حضارة على هذا العالم.
هل كان هناك قول مأثور مفاده أن المحبين أصبحوا أجمل؟.
لقد أدلى بتعبير خفي ، مع العلم أن أجواءه كانت غريبة.
كانت هناك رائحة زهرية تنبعث من شعرها ، ويمكن لثيودور أن تشعر بدرجة حرارة جسدها.
استقبلها تيودور وطرح سؤالاً “إيلا ، أليس من المقبول التحدث معي بشكل عرضي أكثر الآن؟“.
– يا فتى أنت الآن كائن خالد ، متسامي يمكنه العيش لأكثر من ألف أو عشرة آلاف سنة ، ربما هناك عدد قليل من الناس في هذا العالم الذين سيبقون .
لم يقلق بشأن ذلك ولو لثانية واحدة لأنها قررت محو الوجود الفريد.
“ح– حتى لو قلت ذلك …“.
” من فضلك ضع المستقبل في الاعتبار يا فتى ” قالت أكويلو بجدية .
لقد سألها تيودور عدة مرات بالفعل.
“لا ، في الحقيقة لقد خمنت بالفعل“.
أعجبت إيلينوا بلقبها إيلا ، لكنها وجدت صعوبة في مناداة ثيودور باسم غير رسمي.
كانت مسألة وقت فقط حتى وصل الغضب إلى الاسم المعين: الأرض.
ومع ذلك لم يكن هناك شعور بالمسافة الآن.
توقفت إيلينوا عن التنفس للحظة وهي تستمع إلى الكلمات.
قامت إيلينوا بتلويح أصابعها وقالت “… أنا أخجل من الاتصال بك بشكل عرضي“.
قام بقضم التفاحة التي أعطاها إياه طفل لا يعرفه.
قبل إيلينوا بهدوء.
لم يكن فعلًا متعمدًا يشبه الثعلب ، جر ثيودور إيلينوا بين ذراعيه.
أمتلئت مساحة صامتة بالهواء البارد وجميع أنواع الموجات الكهرومغناطيسية والإشعاع.
-… ربما هو مستقبل لا يمكنك التفكير فيه بسبب الموت القادم ، إذا جاء ذلك اليوم ، هل يمكنك أن تكون صديقًا قديمًا لهذه التنين؟.
“أومو!” أشرق عينا إيلينوا عندما تم جرها بين ذراعيه.
بدت مثل الغزلان وليس الثعلب.
قامت إيلينوا بتلويح أصابعها وقالت “… أنا أخجل من الاتصال بك بشكل عرضي“.
كانت هناك رائحة زهرية تنبعث من شعرها ، ويمكن لثيودور أن تشعر بدرجة حرارة جسدها.
ومض ضوء وأصبحت المناطق المحيطة بثيودور مغطاة بالثلج والجليد.
شعر أن خجلها سينكسر إذا عانقها بشكل أسرع.
أمتلئت مساحة صامتة بالهواء البارد وجميع أنواع الموجات الكهرومغناطيسية والإشعاع.
حرك ثيودور فمه عن قرب وضرب أنفه على فمها.
كان سكان الأرض الذين ليس لديهم منتجات خاصة وأراضي زراعية ، يعيشون وهم يساعدون بعضهم البعض ، بغض النظر عن وضعهم. حتى أولئك الذين ولدوا نبيلًا لم يكونوا مختلفين.
“آهاها ، هذا يدغدغ“.
أجرى محادثة جيدة مع الرجل العجوز الذي اشتهر بكونه مجنون الكتب القديمة.
“إنها عقوبة لمناداتي باسمي“.
كانت أولوية الغضب هي تحييد الحضارة التي يمكن أن تهددهم جميعًا.
“هذا – آه. م– انتظر ، آهاهاها! “.
كان سكان الأرض الذين ليس لديهم منتجات خاصة وأراضي زراعية ، يعيشون وهم يساعدون بعضهم البعض ، بغض النظر عن وضعهم. حتى أولئك الذين ولدوا نبيلًا لم يكونوا مختلفين.
بالإضافة إلى أنفها ، دغدغ أذنيها وخصرها.
لقد تحدث الشراهة ، لم يكن هناك أي سبب لذلك ، كان نصف ما قاله صحيح ونصفه خاطئ.
فقدت إيلينوا قوتها وهي تضحك ، بينما عانقها ثيودور ورفع خصرها.
أحاطت رائحة النباتات الفريدة أجسادهم.
واجهته وسرعان ما أدركت ذلك “…أنت راحل“.
بمعنى آخر كان هذا المقدار من الوقت 3 ساعات و 11 دقيقة و 29 ثانية.
-… ربما هو مستقبل لا يمكنك التفكير فيه بسبب الموت القادم ، إذا جاء ذلك اليوم ، هل يمكنك أن تكون صديقًا قديمًا لهذه التنين؟.
“أنا آسف يا إيلا“.
أعجبت إيلينوا بلقبها إيلا ، لكنها وجدت صعوبة في مناداة ثيودور باسم غير رسمي.
في اللحظة التي أدرك فيها إيلينوا معنى صمته ، كان جسد ثيودور محاطًا بضوء ساطع واختفى .
“لا ، في الحقيقة لقد خمنت بالفعل“.
بعد ذلك مباشرة سوف يسقط النيزك الذي يمكن أن يدمر حضارة على هذا العالم.
كانت إيلينوا جان عاليًا ولديها حواس امرأة.
“أومو!” أشرق عينا إيلينوا عندما تم جرها بين ذراعيه.
لم يكن هناك من طريقة كان يمكن أن تكون غير مدركة.
بمعنى آخر كان هذا المقدار من الوقت 3 ساعات و 11 دقيقة و 29 ثانية.
كان بإمكانه رؤية ذلك وهي تنظر إلى ثيودور.
كان هناك عبء ثقيل على كتفيه – وهو وزن يصعب فهمه.
قام بقضم التفاحة التي أعطاها إياه طفل لا يعرفه.
لم يكن لدى إيلينوا القوة لتحمل هذا العبء.
لقد سألها تيودور عدة مرات بالفعل.
على هذا النحو كان ثيودور مصممًا على الوقوف بمفرده ضد العواقب المؤلمة التي يمكن أن تحدث لإلفينهايم.
ترجمة : Sadegyptian
لم يكن ثيودور قادرًا على إنكار ذلك وغادر.
“هل تتذكر؟ ، في المرة الأولى التي التقينا فيها “بدأت إيلينوا في تذكر الأزقة الخلفية المطلية بالدم والذنوب ، التقى الاثنان هناك.
هل كان هناك قول مأثور مفاده أن المحبين أصبحوا أجمل؟.
ثم تابعت “لقد كنت أصغر بكثير مما أنت عليه الآن ، ومع ذلك لم تتراجع ضد الوحش الذي خرج من الكابوس ، في النهاية لم تنقذ حياتي فحسب بل حياة كل شخص في هذه الغابة “.
بفضل خبرة الجان الطويلة ، كانت التربة الخصبة للغابة العظيمة لا تضاهى مع تلك الموجودة في المناطق الأخرى.
“…”
كان الوقت الذي يقضيه في الغابة أطول قليلاً من الوقت الذي أمضاه في المدينة.
“كنت قلقة حقًا ، كنت دائمًا الشخص الذي يتم خلاصه ، وتساءلت إذا كنت مؤهلاً لأكون زوجتك “.
“هذا – آه. م– انتظر ، آهاهاها! “.
كانت كمية الطاقة التي كانت لدى الإنسان كبيرة ، لكنه كان عقبة يمكن للغضب أن يسحقها بسهولة.
“إيلا“.
حان الوقت للاستعداد للنهاية.
[― تحديد العقبات على الكوكب …بدء التحليل].
“لذلك من فضلك قل لي تيودور ” أشرقت عيناها الخضراء الزاهية بلطف “هل يمكنني أن أكون قوتك؟“.
“إنه وضع لا أستطيع أن أحلم به إذا كنت في ميلتور … لا أشعر بالسوء ، بدلاً من ذلك أنا أتعامل مع ذكرياتي القديمة “.
لم يتبق الكثير من الوقت.
“نعم ” وضع ثيودور يديه على وجهها وأومأ بدون تردد “حتى الآن ، ستكونين قوتي في المستقبل“.
قامت إيلينوا بتلويح أصابعها وقالت “… أنا أخجل من الاتصال بك بشكل عرضي“.
توقفت إيلينوا عن التنفس للحظة وهي تستمع إلى الكلمات.
حتى الساحر من المستوى الرئيسي يمكنه استخدام قوته السحرية لتغيير درجة الحرارة المحيطة دون وعي ، ناهيك عن المتعالي.
ثم عانقته حول رقبته “… اذهب بأمان يا حبيبي“.
[… ليزر فافنير قد ضرب الجدار الخارجي!]
ومع ذلك مثل التدفق المتموج ، لم يتوقف تدفق الوقت أبدًا وسرعان ما حان وقت الانفصال.
كان شيئًا لا يستطيع ثيودور أن يعد به ، لذلك لم يتكلم.
–أوه كيف حالك؟ ، أخبرني ببعض القصص.
قبل إيلينوا بهدوء.
ثم عانقته حول رقبته “… اذهب بأمان يا حبيبي“.
في اللحظة التي أدرك فيها إيلينوا معنى صمته ، كان جسد ثيودور محاطًا بضوء ساطع واختفى .
بمعنى آخر كان هذا المقدار من الوقت 3 ساعات و 11 دقيقة و 29 ثانية.
لم يتبق الكثير من الوقت.
حان الوقت للاستعداد للنهاية.
كان لدى الغضب سرعة حسابية يمكنها تحليل إحداثيات الملاحة منذ عدة سنوات ضوئية في عشرات الثواني.
كان هناك عبء ثقيل على كتفيه – وهو وزن يصعب فهمه.
* * *
ثم تابعت “لقد كنت أصغر بكثير مما أنت عليه الآن ، ومع ذلك لم تتراجع ضد الوحش الذي خرج من الكابوس ، في النهاية لم تنقذ حياتي فحسب بل حياة كل شخص في هذه الغابة “.
“لا ، في الحقيقة لقد خمنت بالفعل“.
مع بقاء شهر واحد على سقوط الغضب ، غادر ثيودور إلفينهايم وانتقل حرفياً في جميع أنحاء العالم.
سيبيتو في مملكة كارجاس ، أطلال مملكة لايرون ، سهول بابرينو في مملكة سولدون حيث حارب بان هيلينوس …
ابتلعت حرارة شديدة جسد الغضب.
لم يترك ثيودور مكاناً لم يزره من الأحداث الماضية في حياته.
أجرى محادثة جيدة مع الرجل العجوز الذي اشتهر بكونه مجنون الكتب القديمة.
لم يكن هناك من طريقة كان يمكن أن تكون غير مدركة.
–أوه كيف حالك؟ ، أخبرني ببعض القصص.
كانت لديه المعلومات الاستخباراتية لتحديد الهدف قبل أداء المهمة وتنفيذ التدمير بأقصى قدر من الكفاءة.
ثم قابل كانيس ، الذي قابله كعميل في أكاديمية بيرغن.
كانت كمية الطاقة التي كانت لدى الإنسان كبيرة ، لكنه كان عقبة يمكن للغضب أن يسحقها بسهولة.
–كوكو ، الطفل الذي كان يركض هو الآن بطل ، أنا أعيش بشكل جيد بفضل لك ، ، لا داعي للقلق علي.
“أنا آسف يا إيلا“.
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك العديد من الاجتماعات الأخرى.
لم يكن ثيودور قادرًا على إنكار ذلك وغادر.
الصديق الذي ترك ثيودور بعد فشله ، الملك الحالي لأندراس …
لم يستغرقوا حتى يومًا واحدًا ، لكنه قام بطريقة ما بتوقيت الاجتماعات بشكل صحيح.
ومع ذلك قبل 20 عامًا كان ثيودور شخصًا من قرية ريفية.
في هذا الشهر الذي قد يكون الأخير ، أمضى ثيودور معها الأسبوع الماضي.
كانت مسألة وقت فقط حتى وصل الغضب إلى الاسم المعين: الأرض.
– هممم ، لقد أتيت لرؤيتي ، أليس هذا جدير بالثناء؟.
هل كان جسده وعقله هادئين؟.
كانت تنين البحر الشرير ، أكويلو.
كانت إيلينوا جان عاليًا ولديها حواس امرأة.
استمرت الرابطة التي بدأت من أرخبيل القراصنة حتى يومنا هذا.
كان ثيودور يأكل التفاحة عندما عاد أحدهم.
تفاجأت أكويلو بزيارة ثيودور المفاجئة لكنها استجاب على الفور للمحادثة ، متذكرة الوقت الذي واجهوا فيه الفخر وشربوا الكحول.
كما أرته كومة كنوزها.
مع بقاء شهر واحد على سقوط الغضب ، غادر ثيودور إلفينهايم وانتقل حرفياً في جميع أنحاء العالم.
لم يضر البرد.
” من فضلك ضع المستقبل في الاعتبار يا فتى ” قالت أكويلو بجدية .
–ماذا تقصد بـ في المستقبل؟.
– يا فتى أنت الآن كائن خالد ، متسامي يمكنه العيش لأكثر من ألف أو عشرة آلاف سنة ، ربما هناك عدد قليل من الناس في هذا العالم الذين سيبقون .
حتى الساحر من المستوى الرئيسي يمكنه استخدام قوته السحرية لتغيير درجة الحرارة المحيطة دون وعي ، ناهيك عن المتعالي.
-… ربما هو مستقبل لا يمكنك التفكير فيه بسبب الموت القادم ، إذا جاء ذلك اليوم ، هل يمكنك أن تكون صديقًا قديمًا لهذه التنين؟.
أعجبت إيلينوا بلقبها إيلا ، لكنها وجدت صعوبة في مناداة ثيودور باسم غير رسمي.
لم يكن ثيودور قادرًا على إنكار ذلك وغادر.
لقد أدلى بتعبير خفي ، مع العلم أن أجواءه كانت غريبة.
ومع ذلك لم يكشف عن قصة الغضب.
لقد أدلى بتعبير خفي ، مع العلم أن أجواءه كانت غريبة.
الوحيدة التي لاحظت ذلك كانت نايا.
“لا ، في الحقيقة لقد خمنت بالفعل“.
“لذلك من فضلك قل لي تيودور ” أشرقت عيناها الخضراء الزاهية بلطف “هل يمكنني أن أكون قوتك؟“.
“-اذهب“.
“…”
بالإضافة إلى أنفها ، دغدغ أذنيها وخصرها.
أنهى ثيودور كل المحادثات.
الجلباب الأحمر والشعر الأسود والعيون الزرقاء ، كان شكلاً شائعًا في الجنس البشري .
لم يكن هناك أي شخص آخر يريد مقابلته ، ولن يرتعش قلبه.
كان منتصف نصف الكرة الشمالي.
كان الساحر هو الأقوى عندما يكون عقله واضحًا تمامًا.
كان لدى الغضب سرعة حسابية يمكنها تحليل إحداثيات الملاحة منذ عدة سنوات ضوئية في عشرات الثواني.
فلاش!
عامله الجان باحترام وود.
بقيت 11489 ثانية بالضبط حتى يدخل الغضب الغلاف الجوي للكوكب.
ومض ضوء وأصبحت المناطق المحيطة بثيودور مغطاة بالثلج والجليد.
ابتلعت حرارة شديدة جسد الغضب.
كان هذا القطب الشمالي.
كان منتصف نصف الكرة الشمالي.
“لذلك من فضلك قل لي تيودور ” أشرقت عيناها الخضراء الزاهية بلطف “هل يمكنني أن أكون قوتك؟“.
لم يضر البرد.
واصل الأندفاع بسرعة 10 كيلومترات في الثانية ، مروراً بعدة أنظمة كوكبية من أجل تنفيذ المهمة الموكلة إليه.
حتى الساحر من المستوى الرئيسي يمكنه استخدام قوته السحرية لتغيير درجة الحرارة المحيطة دون وعي ، ناهيك عن المتعالي.
بمجرد استخدامها إلى أقصى حد ، يمكن أن ترصد أعينها العظمية شيئاً على بعد مئات السنين الضوئية.
-…أنت جيد يا قطعة الخردة المعدنية . بدأ الإنسان الذي ظهر في شريط الفيديو في الكلام .
“… الشراهة ، كم من الوقت تبقى؟“.
لم يهتم الغضب.
ومع ذلك لم يستطع ثيودور إلا أن يهتز.
لقد أدلى بتعبير خفي ، مع العلم أن أجواءه كانت غريبة.
لم يتبق الكثير من الوقت.
ومع ذلك بالنسبة إلى جريمويري عديم المشاعر ، لم يكن المشهد أكثر من نقطة فارغة.
بقيت 11489 ثانية بالضبط حتى يدخل الغضب الغلاف الجوي للكوكب.
مر شهر منذ اليوم الذي تقاسم فيه الفاكهة مع إيلينوا ، كان ثيودور يقيم في الغابة الشمالية الكبرى ويستمتع بحياته اليومية معها.
بمعنى آخر كان هذا المقدار من الوقت 3 ساعات و 11 دقيقة و 29 ثانية.
بعد ذلك مباشرة سوف يسقط النيزك الذي يمكن أن يدمر حضارة على هذا العالم.
أصيب ثيودور بقشعريرة .
على عكس عقله المتشدد فإن البصيرة الذي أختبر الموت حفز غرائز جسده.
كان هذا المجال الذي يتحرك عبر الفضاء الخارجي بقوة غير معروفة – الغضب.. أحد الخطايا السبع.
ضغط على أسنانه وهو يحارب غرائزه غير المعقولة.
‘لذيذ ‘
لم يكن فعلًا متعمدًا يشبه الثعلب ، جر ثيودور إيلينوا بين ذراعيه.
‘هل يمكن ان افعلها؟‘.
كان الوقت الذي يقضيه في الغابة أطول قليلاً من الوقت الذي أمضاه في المدينة.
عندما اجتاحت الرياح المتجمدة ثيودور ، حدق في السماء.
لا يهم ما إذا كان هناك زلزال أو ثوران بركاني.
كان هذا المجال الذي يتحرك عبر الفضاء الخارجي بقوة غير معروفة – الغضب.. أحد الخطايا السبع.
أي منهما سيكون أقل تهديدًا من الدمار الذي سيسقط من السماء.
على عكس عقله المتشدد فإن البصيرة الذي أختبر الموت حفز غرائز جسده.
* * *
في ماكن اخر…
كانت هناك رائحة زهرية تنبعث من شعرها ، ويمكن لثيودور أن تشعر بدرجة حرارة جسدها.
بقيت 11489 ثانية بالضبط حتى يدخل الغضب الغلاف الجوي للكوكب.
[الوقت المقرر للمهمة ، 972 ثانية ]
ضغط على أسنانه وهو يحارب غرائزه غير المعقولة.
كانت لديه المعلومات الاستخباراتية لتحديد الهدف قبل أداء المهمة وتنفيذ التدمير بأقصى قدر من الكفاءة.
كان لا يزال في الفضاء.
“تنهد …” تنهد تيودور بأسف عميق عندما أدرك أنه يجب عليه المغادرة.
أمتلئت مساحة صامتة بالهواء البارد وجميع أنواع الموجات الكهرومغناطيسية والإشعاع.
واصل الأندفاع بسرعة 10 كيلومترات في الثانية ، مروراً بعدة أنظمة كوكبية من أجل تنفيذ المهمة الموكلة إليه.
“إيلا“.
كان له سطح فضي أملس.
بعد ذلك مباشرة سوف يسقط النيزك الذي يمكن أن يدمر حضارة على هذا العالم.
كان هذا المجال الذي يتحرك عبر الفضاء الخارجي بقوة غير معروفة – الغضب.. أحد الخطايا السبع.
كما أرته كومة كنوزها.
[تنشيط وظيفة المراقبة ، وتحديد إحداثيات نقطة الإسقاط ]
كانت هناك رائحة زهرية تنبعث من شعرها ، ويمكن لثيودور أن تشعر بدرجة حرارة جسدها.
لقد تحدث الشراهة ، لم يكن هناك أي سبب لذلك ، كان نصف ما قاله صحيح ونصفه خاطئ.
[… ليزر فافنير قد ضرب الجدار الخارجي!]
كان لدى الغضب تفكير جيد للغاية.
[― تحديد العقبات على الكوكب …بدء التحليل].
كانت لديه المعلومات الاستخباراتية لتحديد الهدف قبل أداء المهمة وتنفيذ التدمير بأقصى قدر من الكفاءة.
كان لدى الغضب سرعة حسابية يمكنها تحليل إحداثيات الملاحة منذ عدة سنوات ضوئية في عشرات الثواني.
لم تجرفه العواطف أو الاندفاع.
[بدأ المراقبة ]
شعر أن خجلها سينكسر إذا عانقها بشكل أسرع.
[بدأ المراقبة ]
داخل جسد الغضب الهائل ، على عمق عدة كيلومترات ، فتحت عيناه .
بمجرد استخدامها إلى أقصى حد ، يمكن أن ترصد أعينها العظمية شيئاً على بعد مئات السنين الضوئية.
سيصل الغضب إلى الكوكب في 16 دقيقة.
[― تحديد العقبات على الكوكب …بدء التحليل].
كانت مسألة وقت فقط حتى وصل الغضب إلى الاسم المعين: الأرض.
“تنهد …” تنهد تيودور بأسف عميق عندما أدرك أنه يجب عليه المغادرة.
حدثت ضوضاء طقطقة عدة مرات قبل أن تصبح الشاشة نظيفة مثل المرآة الجديدة.
كان لدى الغضب سرعة حسابية يمكنها تحليل إحداثيات الملاحة منذ عدة سنوات ضوئية في عشرات الثواني.
كان هذا أسلوبًا يصعب فهمه حتى بالنسبة للمبدع.
[تكبير الفيديو ]
لم يكن هناك أي شخص آخر يريد مقابلته ، ولن يرتعش قلبه.
بفضل خبرة الجان الطويلة ، كانت التربة الخصبة للغابة العظيمة لا تضاهى مع تلك الموجودة في المناطق الأخرى.
كان نصف الكرة الشمالي من الكوكب مغطى بالجليد والثلج ، وكان جميلًا.
كما أرته كومة كنوزها.
ومع ذلك بالنسبة إلى جريمويري عديم المشاعر ، لم يكن المشهد أكثر من نقطة فارغة.
سرعان ما اكتشف الغضب بقعة من الغبار على شريط فيديو المراقبة.
كان يُدعى فاعل خير في كل مكان ذهب إليه ، حتى من قبل الجان الين كانوا يحصدون المحاصيل والفواكه.
[― تحديد العقبات على الكوكب …بدء التحليل].
بدت مثل الغزلان وليس الثعلب.
تم تكبير الفيديو إلى 2x ، 4x ، 8x ، حتى أصبح الكائن كبيرًا بما يكفي للتعرف عليه.
الوحيدة التي لاحظت ذلك كانت نايا.
الجلباب الأحمر والشعر الأسود والعيون الزرقاء ، كان شكلاً شائعًا في الجنس البشري .
ومع ذلك لم يكشف عن قصة الغضب.
كانت كمية الطاقة التي كانت لدى الإنسان كبيرة ، لكنه كان عقبة يمكن للغضب أن يسحقها بسهولة.
هل كان هناك قول مأثور مفاده أن المحبين أصبحوا أجمل؟.
[التفرد ، متعاقد الشراهة ]
سيبيتو في مملكة كارجاس ، أطلال مملكة لايرون ، سهول بابرينو في مملكة سولدون حيث حارب بان هيلينوس …
[رد فعل عالي الطاقة ، حدود الصف 2 ، الرد على وجود تنين ، البحث عن اسم الكائن ]
لم يهتم الغضب.
ثم في تلك اللحظة …
لم يقلق بشأن ذلك ولو لثانية واحدة لأنها قررت محو الوجود الفريد.
* * *
في واقع الأمر لم تكن خسارة كبيرة إذا تم تدمير الشراهة.
[رد فعل عالي الطاقة ، حدود الصف 2 ، الرد على وجود تنين ، البحث عن اسم الكائن ]
كانت أولوية الغضب هي تحييد الحضارة التي يمكن أن تهددهم جميعًا.
حدثت ضوضاء طقطقة عدة مرات قبل أن تصبح الشاشة نظيفة مثل المرآة الجديدة.
ثم في تلك اللحظة …
– هممم ، لقد أتيت لرؤيتي ، أليس هذا جدير بالثناء؟.
-…أنت جيد يا قطعة الخردة المعدنية .
بدأ الإنسان الذي ظهر في شريط الفيديو في الكلام .
“تنهد …” تنهد تيودور بأسف عميق عندما أدرك أنه يجب عليه المغادرة.
– الترحيب كبير بعض الشيء ولكن من فضلك تقبله!.
مع بقاء شهر واحد على سقوط الغضب ، غادر ثيودور إلفينهايم وانتقل حرفياً في جميع أنحاء العالم.
بعد هذا مباشرة …
-…أنت جيد يا قطعة الخردة المعدنية . بدأ الإنسان الذي ظهر في شريط الفيديو في الكلام .
[رد فعل عالي الطاقة ، حدود الصف 2 ، الرد على وجود تنين ، البحث عن اسم الكائن ]
لم يهتم الغضب.
أجرى محادثة جيدة مع الرجل العجوز الذي اشتهر بكونه مجنون الكتب القديمة.
ابتلعت حرارة شديدة جسد الغضب.
بعد هذا مباشرة …
لم يكن هناك أي شخص آخر يريد مقابلته ، ولن يرتعش قلبه.
[… ليزر فافنير قد ضرب الجدار الخارجي!]
لم يترك ثيودور مكاناً لم يزره من الأحداث الماضية في حياته.
كان نصف الكرة الشمالي من الكوكب مغطى بالجليد والثلج ، وكان جميلًا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
” من فضلك ضع المستقبل في الاعتبار يا فتى ” قالت أكويلو بجدية .
ترجمة : Sadegyptian
* * *
حتى الساحر من المستوى الرئيسي يمكنه استخدام قوته السحرية لتغيير درجة الحرارة المحيطة دون وعي ، ناهيك عن المتعالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
