نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the book eating magician 389

هرمجدون (1)

هرمجدون (1)

 

 

 

كانت قوة السحر الذي سيطر على الريح البينجمية أقوى بكثير من السحر المطلق.

قبل حوالي خمس دقائق من بدء المعركة ، عندما كان لا يزال هناك فجوة تبلغ 10000 كيلومتر ، كان ثيودور يشاهد منظرًا طبيعيًا رائعًا. كان مشهدًا لا يمكن أن يلمحه البشر ، إلا إذا كانت الحضارة تسبق ما كانت عليه الآن بعدة أجيال.

تم تشويه ضوء النجوم من خلال إيماءات يد ثيودور ، واندفعت قوة هائلة نحو الغضب.

 

كان النجم يتساقط بسرعة.

السماء وراء السماء كانت مساحة لا نهائية حيث تشرق الشمس والقمر بانتظام الكون.

 

 

 

“… هذا هو مهد النجوم!”

 

 

 

كان هذا عالمًا فشل العديد من الرواد في العودة منه.

تحول جسد ثيودور إلى كوبالت.

كان ثيئودور ممتلئًا بالخوف والفرح وهو يحدق في المناظر الطبيعية الرائعة.

أثبت السحر لثيودور أنها ضربة جيدة.

لم يكن عالمه المادي أكثر من فتات صغيرة أمام هذا الفضاء اللامتناهي.

لم يكن البرق ولكن الخطوة التالية.

 

نصف القارة كانت ستنفجر لو انفجرت في العالم المادي.

ألم يكن هذا الشيء الضخم مدهشًا بحد ذاته؟.

لم يكن عالمه المادي أكثر من فتات صغيرة أمام هذا الفضاء اللامتناهي.

وافق تيودور بشدة على هذه النقطة.

تمزقت الرياح البينجمية.

تم تذكيره بالكلمات التي خلفتها الكتب القديمة.

ومع ذلك ، لم يكن الغضب متفاجئًا أو مرتبكًا.

عندما نظر الناس إلى هذا الكون دون معرفة أي شيء ، فإن دماغ الإنسان الصغير لن يكون قادرًا على تحمل عظمته وحجمه.

قبل أن يصبح متعاليًا ، كانت السماء غير مفهومة ، لكن يمكنه الآن التعامل مع هذه الرياح.

 

 

ومع ذلك كانت نغمة الشراهة خافتة كالمعتاد كما أوضح.
حسنًا إنها ليست مميزة ، هناك رهاب في كل مكان.

 

 

وافق تيودور بشدة على هذه النقطة.

مثل رهاب المرتفعات؟“.

تعاطف ثيودور مع العالم لأنه استطاع ضبط حواس الكوكب.

 

[تلف الجدار الخارجي ، التحقق من التغيرات في الخصائص الفيزيائية من الطبقة الأولى إلى الطبقة الرابعة عشرة بسبب ارتفاع درجة الحرارة ، التعافي الذاتي ، تشغيل تسلسل الفصل ]

إنه مختلف بعض الشيء ، ينشأ الخوف من الارتفاع من معرفة ما سيحدث عندما تسقط من مكان مرتفع ، إنه رد فعل من التعلم وليس الغرائز ، رهاب مشابه هو… نعم ، إنه مثل مرض الثلاسوفوبيا (الخوف من البحر) ، التنافر المعرفي هو أحد أسباب ذلك ، إنه يختلف عن المعرفة برأسك والشعور بجسدك ، إن الانزعاج والقلق من الأشياء التي لا يمكن رؤيته هما سبب ارتفاع شعر مؤخرة رقبتك.

 

لحسن الحظ ، لم يكن الأمر بهذا السوء بالنسبة لثيودور. كان قادرًا على استعادة رباطة جأشه بتركيز عقلي بسيط ، لم تكن هذه رؤيته.

تمامًا كما تم ذكره من قبل ، كان هناك حد لاستخدام السلطة الإدارية.

 

 

“…سيكون هنا قريباًكان ثيودور لا يزال واقفًا على نهر جليدي في نصف الكرة الشمالي بينما كان يشاهد الدمار القادم.

 

كان النمط اللامع على يده اليمنى هو المفتاح الحقوق الإدارية لهذا العالم المادي.

لم يكن هناك ضوضاء.

 

لقد كانت استجابة رائعة تستحق الإعجاب إذا لم يكن الغضب عدو العالم.

كانت مسؤولية وحق وصي العالم ، والتي تم تسليمها إليه من قبل لورد التناينين.

 

كانت الحقوق الإدارية قوة لا يمكن استخدامها إلا إذا كان التهديد العالمي يقترب ، لكنها اعترفت بنهج الغضب لفترة طويلة.

توقف ثيودور عن التنفس عندما بدأت الشراهة في العد.

ومع ذلك لم يكن من الممكن استخدامه لرسم مانا مثل المرة السابقة.

لم يكن البرق ولكن الخطوة التالية.

 

لحسن الحظ لم يكن هناك ما يشير إلى أن قوة الغضب تتزايد.

من المحتمل أن يتدخل الغضب في كل شيء في هذا العالم المادي.

–فهمت.

إذا كان الأمر كذلك ، فقد انتهى.

–إنه مختلف بعض الشيء ، ينشأ الخوف من الارتفاع من معرفة ما سيحدث عندما تسقط من مكان مرتفع ، إنه رد فعل من التعلم وليس الغرائز ، رهاب مشابه هو… نعم ، إنه مثل مرض الثلاسوفوبيا (الخوف من البحر) ، التنافر المعرفي هو أحد أسباب ذلك ، إنه يختلف عن المعرفة برأسك والشعور بجسدك ، إن الانزعاج والقلق من الأشياء التي لا يمكن رؤيته هما سبب ارتفاع شعر مؤخرة رقبتك.

 

كانت هذه قوة من شأنها أن تهب الغلاف الجوي للكوكب إذا استمرت في ضرب الكرة الفضية.

كان من المذهل استخدام الامتياز الإداري لمشاهدة هذا المشهد من منظور العالم.

لم يكن عالمه المادي أكثر من فتات صغيرة أمام هذا الفضاء اللامتناهي.

لحسن الحظ لم يكن هناك ما يشير إلى أن قوة الغضب تتزايد.

انتقل الغضب من خلال الحر الشديد.

هدأ ثيودور رأسه وقال بهدوء الشراهة ، العد إلى عشرة“.

ألم يكن هذا الشيء الضخم مدهشًا بحد ذاته؟.

 

لم يكن الغضب قادرًا على الدفاع ضد أقوى هجوم لـ فافير ، تجسد موسفيلهايم.

فهمت.

 

كان سحر الاكتشاف عديم الفائدة عندما كانت المسافة آلاف الكيلومترات.

 

انها تعتمد على واحدة من الخطايا السبع ، الشراهة.

كانت بسرعة 100 كيلومتر في الثانية أو أكثر.

 

كان هذا عالمًا فشل العديد من الرواد في العودة منه.

بدأ اللون يختفي تدريجياً من عيون ثيودور التي كانت تتركز بشكل جدي ، وبدا أن الوقت كان يتباطأ.

 

كان هناك وحش يقترب بسرعة تزيد عن 10 كيلومترات في الثانية.

 

إذا كانت هناك حتى ثانية واحدة من الخطأ ، فسيخسر كيلومترًا واحدًا.

توقف ثيودور عن التنفس عندما بدأت الشراهة في العد.

 

 

عشرة.

أطلق ثيودور مقاليد الريح البينجمية.

توقف ثيودور عن التنفس عندما بدأت الشراهة في العد.

 

 

تمكن من ضبط رؤيته مع منظور الكوكب باستخدام الختم .

تسعة ، ثمانية ، سبعة ، ستة

 

 

هدأ ثيودور رأسه وقال بهدوء “الشراهة ، العد إلى عشرة“.

بمجرد أن وصل العد إلى خمسة ، صوب ثيودور إلى السماء بيده اليسرى.

خلفه ذيل بلازما حيث ترك الغلاف الجوي في غضون ثوان ، ووصل إلى الغضب الذي كان على بعد آلاف الكيلومترات.

تمامًا كما تم ذكره من قبل ، كان هناك حد لاستخدام السلطة الإدارية.

كانت مسؤولية وحق وصي العالم ، والتي تم تسليمها إليه من قبل لورد التناينين.

ومع ذلك كانت هذه الوظيفة قابلة للاستخدام دون أي مشاكل.

 

 

 

فتح باب الأبعاد بتفويض من المسؤول ثيودور ميلر

لم يكن ليتمكن من السيطرة عليها لثانية واحدة دون الامتياز الإداري.

 

”اللعنة ، سمعت أنه قوي ، لكن هذا قوي جدًا …! “.

كان هذا اختصارًا فكر فيه منذ وقت طويل.

 

فالاستدعاء العادي يستهلك قدرًا كبيرًا من القوة والسحر.

 

ومع ذلك من خلال أن يصبح ثيودور المسؤول ، يمكن أن يربط بين بعدين في لحظة على راحته.

بعد ذلك بقليل ، اندفع ثيودور دون أدنى تباطؤ ووصل إلى المجال الفضي!.

 

لقد كانت استجابة رائعة تستحق الإعجاب إذا لم يكن الغضب عدو العالم.

بعد ذلك مباشرة

 

 

كانت الحقوق الإدارية قوة لا يمكن استخدامها إلا إذا كان التهديد العالمي يقترب ، لكنها اعترفت بنهج الغضب لفترة طويلة.

تعال يا فافنير!

قبل حوالي خمس دقائق من بدء المعركة ، عندما كان لا يزال هناك فجوة تبلغ 10000 كيلومتر ، كان ثيودور يشاهد منظرًا طبيعيًا رائعًا. كان مشهدًا لا يمكن أن يلمحه البشر ، إلا إذا كانت الحضارة تسبق ما كانت عليه الآن بعدة أجيال.

 

 

التنين ، فافنير ، الذي كان يحرس موسبلهايم في الماضي ، استجاب لنداء ثيودور وقضى على الكبرياء في سبع ثوان.

 

كان كل شيء يحترق مع تدفق جو موسبلهايم إلى هذا العالم المادي.

شعر ثيودور ببرودة من العمل السريع وأدرك أن فافنير لم يعد بإمكانه المساعدة.

لم يتقلص القطب الشمالي بمقدار 50 درجة مئوية تحت الصفر بسبب هذه الحرارة.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

 

كان ضوء الشمس الذي يغذي الحياة في العالم المادي والظاهرة التي تسببت في المد والجزر مجرد جزء بسيط من القوة التي كانت موجودة في الكون.

اكتمال ، يبلغ حد النشاط في هذا البعد 43 ثانية كما تحدث التنين بصوت عال ، كانت النيران البيضاء المقدسة مثل الشمس الحية.

بأمر من ثيودور ، فتح فافنير فمه وأطلق نفساً يشبه “الليزر“.

 

 

خلال عصر الأساطير ، أحرق فافنير شجرة العالم وخلق مكانًا يسمى الهضبة الحمراء.

 

الآن وفقًا لإرادة المستدعي أدار فافنير رأسه نحو الغضب.

كان من المذهل استخدام الامتياز الإداري لمشاهدة هذا المشهد من منظور العالم.

 

تسعة ، ثمانية ، سبعة ، ستة …

اثنان.

ومع ذلك ظل ثيودور يحدق بيقظة في هذا المشهد.

اللحظة التي عدها الشراهة إلى اثنين

لقد وصل إلى مستوى مرعب على الرغم من أنه لم يجمعها سوى لبضع ثوان.

 

 

فافنير الآن!”.

كورررووونج!.

 

–فهمت.

طمس

 

 

 

بأمر من ثيودور ، فتح فافنير فمه وأطلق نفساً يشبه الليزر“.

 

 

بأمر من ثيودور ، فتح فافنير فمه وأطلق نفساً يشبه “الليزر“.

――――――――――――― !!

 

 

التنين ، فافنير ، الذي كان يحرس موسبلهايم – في الماضي ، استجاب لنداء ثيودور وقضى على الكبرياء في سبع ثوان.

في أعقاب ذلك ، ذاب النهر الجليدي وتحولت العاصفة الثلجية إلى بخار.

「تعال يا فافنير! 」

تسببت الحرارة الشديدة في وقوع حدث كارثي على الرغم من عدم هبوط التنفس مباشرة.

لم يكن البرق ولكن الخطوة التالية.

إذا لم يكن هذا المكان هو نصف الكرة الشمالي ، لكان مرئيًا للجميع.

 

يبدو أن عمود الضوء الذي انطلق من الأرض باتجاه السماء يخترق سماء الليل مباشرة.

 

 

لا يمكن رؤية سطوعها على سطح الكوكب بعد.

حسنًا ، السرعة مثالية!”

 

 

كان إنتاج وسرعة البلازما أفضل من البرق.

كانت هناك ثانية واحدة متبقية في العد التنازلي حيث امتلأت رؤية ثيودور بالضوء الخارج من الغلاف الجوي للكوكب.

كانت هناك ثانية واحدة متبقية في العد التنازلي حيث امتلأت رؤية ثيودور بالضوء الخارج من الغلاف الجوي للكوكب.

تمكن من ضبط رؤيته مع منظور الكوكب باستخدام الختم .

“أنت جيد ، قطعة من الخردة المعدنية! ” صرخ ثيودور وهو يرفع يده اليسرى “الترحيب كبير بعض الشيء ولكن يرجى قبوله!”.

في اللحظة التي لامست فيها عيناه الغضب

تمامًا كما تم ذكره من قبل ، كان هناك حد لاستخدام السلطة الإدارية.

 

 

أنت جيد ، قطعة من الخردة المعدنية! ” صرخ ثيودور وهو يرفع يده اليسرى الترحيب كبير بعض الشيء ولكن يرجى قبوله!”.

[تم نشر قوة الانعكاس ، أطلقت موجة الفراغ على المسار]

 

بغض النظر ، قطع الليزر 10000 كيلومتر وابتلعها.

لم يكن يعرف ما إذا كان قد تم نقله أم لا.

[تلف الجدار الخارجي ، التحقق من التغيرات في الخصائص الفيزيائية من الطبقة الأولى إلى الطبقة الرابعة عشرة بسبب ارتفاع درجة الحرارة ، التعافي الذاتي ، تشغيل تسلسل الفصل ]

بغض النظر ، قطع الليزر 10000 كيلومتر وابتلعها.

لقد وصل إلى مستوى مرعب على الرغم من أنه لم يجمعها سوى لبضع ثوان.

 

–إنه مختلف بعض الشيء ، ينشأ الخوف من الارتفاع من معرفة ما سيحدث عندما تسقط من مكان مرتفع ، إنه رد فعل من التعلم وليس الغرائز ، رهاب مشابه هو… نعم ، إنه مثل مرض الثلاسوفوبيا (الخوف من البحر) ، التنافر المعرفي هو أحد أسباب ذلك ، إنه يختلف عن المعرفة برأسك والشعور بجسدك ، إن الانزعاج والقلق من الأشياء التي لا يمكن رؤيته هما سبب ارتفاع شعر مؤخرة رقبتك.

كان هذا هو الليزر المدمر الذي أطلقه فافنير بكل قوته.

تسببت الحرارة الشديدة في وقوع حدث كارثي على الرغم من عدم هبوط التنفس مباشرة.

لم يكن هناك ضوضاء.

السماء وراء السماء … كانت مساحة لا نهائية حيث تشرق الشمس والقمر بانتظام – الكون.

في الكون حيث لم يكن هناك هواء ، كان هناك ضوء شرس.

 

تسبب الليزر في انفجار بمجرد ملامسته للغضب.

على الكرة التي يبلغ قطرها عدة كيلومترات ، تقشر جزء من جدارها الخارجي المتضرر مثل جلد الثعبان.

نصف القارة كانت ستنفجر لو انفجرت في العالم المادي.

كان النجم يتساقط بسرعة.

ومع ذلك ظل ثيودور يحدق بيقظة في هذا المشهد.

–عشرة.

 

في الكون حيث لم يكن هناك هواء ، كان هناك ضوء شرس.

[تلف الجدار الخارجي ، التحقق من التغيرات في الخصائص الفيزيائية من الطبقة الأولى إلى الطبقة الرابعة عشرة بسبب ارتفاع درجة الحرارة ، التعافي الذاتي ، تشغيل تسلسل الفصل ]

لقد اختفى التهديد الذي كان فافنير ، لذلك تمت استعادة الجدار الخارجي الأصلي للغضب.

 

لم يكن الغضب قادرًا على الدفاع ضد أقوى هجوم لـ فافير ، تجسد موسفيلهايم.

لم يكن الغضب قادرًا على الدفاع ضد أقوى هجوم لـ فافير ، تجسد موسفيلهايم.

 

على الكرة التي يبلغ قطرها عدة كيلومترات ، تقشر جزء من جدارها الخارجي المتضرر مثل جلد الثعبان.

‘لنذهب‘.

تم فصل الجزء غير القابل للاسترداد قبل التعرض للمزيد من الحرارة المتراكمة.

تمامًا كما تم ذكره من قبل ، كان هناك حد لاستخدام السلطة الإدارية.

 

ومع ذلك من خلال أن يصبح ثيودور المسؤول ، يمكن أن يربط بين بعدين في لحظة على راحته.

ومع ذلك ، لم يكن الغضب متفاجئًا أو مرتبكًا.

كان من المذهل استخدام الامتياز الإداري لمشاهدة هذا المشهد من منظور العالم.

بالإضافة إلى أوريكالكوم التي يمكن أن تتحمل الحرارة لبضع ثوان ، قامت بإجراء إجراءات مضادة ضد هذا الليزر.

قام ثيودور باستمرار بقمع الريح بين النجوم التي كانت تحاول الهروب من سيطرته أثناء التحديق في الغضب ، الذي عاد إلى الفضة مرة أخرى.

[ المترجم : الأوريكالكوم ‏ هو معدن مذكور في العديد من الكتابات القديمة بما في ذلك قصة كريتياس في اطلانطس لأفلاطون، وفي إطار الحوار: يدعي كريتياس أن الأوريكالكوم قد احتل المرتبة الثانية بعد الذهب من حيث القيمة، قد تم العثور عليه وتعدينه في أجزاء كثيرة من أطلانطس في العصور القديمة ].

إذا كان الأمر كذلك ، فقد انتهى.

 

كانت هذه قوة من شأنها أن تهب الغلاف الجوي للكوكب إذا استمرت في ضرب الكرة الفضية.

[هذا الليزر عبارة عن نوع بدائي من الأشعة الحرارية فائقة الارتفاع ، الضعف الفريد للهجوم القائم على الأشعة يعني أن تقليل التوصيل الحراري سيكون فعالًا ، سيمنع سطح الحدود الأبعاد سطح الجدار الخارجي توصيل الحرارة]

 

 

 

تحول سطح الغضب الفضة الضخمة إلى اللون الأزرق.

كان اسمًا للأمواج الناتجة عن الإشعاع والأشعة فوق البنفسجية وجميع أنواع الطاقات الأخرى.

 

 

[استدعاء حدود الأبعاد ، اسم البعد كوكويتوس ، عرض 15 متراً]

 

 

لقد وصل إلى مستوى مرعب على الرغم من أنه لم يجمعها سوى لبضع ثوان.

بدأت حدود الأبعاد التي ظهرت على الجدار الخارجي لـ الغضب في امتصاص معظم الحرارة.

 

كأبعاد مطلقة مثل موسبيلهايم ، فإن البرد الذي فاض من كوكويتوس ألغى الحرارة.

 

 

انتقل الغضب من خلال الحر الشديد.

هذا المعدن اللعين يمكن …!”.

 

 

 

لقد كانت استجابة رائعة تستحق الإعجاب إذا لم يكن الغضب عدو العالم.

 

شعر ثيودور ببرودة من العمل السريع وأدرك أن فافنير لم يعد بإمكانه المساعدة.

「تعال يا فافنير! 」

انتقل الغضب من خلال الحر الشديد.

فالاستدعاء العادي يستهلك قدرًا كبيرًا من القوة والسحر.

43 ثانية.

كان ثيودور يتحرك بسرعة سخيفة في مكان خالي من العوائق.

التنين الذي كان من الممكن أن يتسبب في وقوع الملايين من الضحايا في العالم المادي ، انتهى به الأمر بالرجوع مع ربح ضئيل.

بغض النظر ، قطع الليزر 10000 كيلومتر وابتلعها.

 

ومع ذلك من خلال أن يصبح ثيودور المسؤول ، يمكن أن يربط بين بعدين في لحظة على راحته.

لم أكن أتوقع أي شيء على أي حال!”.

بغض النظر عن مدى قوة الليزر ، كان الغضب لا يزال سلاحًا مدمرًا يمكنه سحق نجم.

 

 

لم يكن الأمر تمامًا كما قال.

كانت قوة السحر الذي سيطر على الريح البينجمية أقوى بكثير من السحر المطلق.

بغض النظر عن مدى قوة الليزر ، كان الغضب لا يزال سلاحًا مدمرًا يمكنه سحق نجم.

–فهمت.

كان من المدهش أن الجدار الخارجي تعرض لأضرار طفيفة.

 

تعاطف ثيودور مع العالم لأنه استطاع ضبط حواس الكوكب.

 

 

كان اسمًا للأمواج الناتجة عن الإشعاع والأشعة فوق البنفسجية وجميع أنواع الطاقات الأخرى.

كانت الرياح تهب في الفراغ الذي كان مساحة لانهائية.

 

كان اسمًا للأمواج الناتجة عن الإشعاع والأشعة فوق البنفسجية وجميع أنواع الطاقات الأخرى.

” فتح باب الأبعاد بتفويض من المسؤول “ثيودور ميلر” 」

الريح البينجمية الرياح التي لا يمكن الشعور بها بالحواس البشرية ، استدعى ثيودور سحر الرياح الذي ورثه عن أحد كبار معلمي البرج الأبيض هيثكليف.

 

قرأ تيودور السماء بجسد بشري ومارس عاصفة الطاقة.

 

قبل أن يصبح متعاليًا ، كانت السماء غير مفهومة ، لكن يمكنه الآن التعامل مع هذه الرياح.

كان ثيودور يتحرك بسرعة سخيفة في مكان خالي من العوائق.

 

 

الرياح التي تتدفق بين النجوم والكواكب!

“مثل رهاب المرتفعات؟“.

 

 

لم يكن ليتمكن من السيطرة عليها لثانية واحدة دون الامتياز الإداري.

 

قام ثيودور باستمرار بقمع الريح بين النجوم التي كانت تحاول الهروب من سيطرته أثناء التحديق في الغضب ، الذي عاد إلى الفضة مرة أخرى.

كأبعاد مطلقة مثل موسبيلهايم ، فإن البرد الذي فاض من كوكويتوس ألغى الحرارة.

لقد اختفى التهديد الذي كان فافنير ، لذلك تمت استعادة الجدار الخارجي الأصلي للغضب.

 

كان من أجل تقليل استهلاك الطاقة قدر الإمكان وتنفيذ القضاء الفعال.

“فافنير الآن!”.

 

 

“… نعم ، استمر في النظر إلي“.

[استدعاء حدود الأبعاد ، اسم البعد كوكويتوس ، عرض 15 متراً]

 

على الكرة التي يبلغ قطرها عدة كيلومترات ، تقشر جزء من جدارها الخارجي المتضرر مثل جلد الثعبان.

سأحطمك إلى أشلاء!”.

” فتح باب الأبعاد بتفويض من المسؤول “ثيودور ميلر” 」

 

[استدعاء حدود الأبعاد ، اسم البعد كوكويتوس ، عرض 15 متراً]

التنشيط

كان إنتاج وسرعة البلازما أفضل من البرق.

 

ومع ذلك ظل ثيودور يحدق بيقظة في هذا المشهد.

أطلق ثيودور مقاليد الريح البينجمية.

 

لقد وصل إلى مستوى مرعب على الرغم من أنه لم يجمعها سوى لبضع ثوان.

بدأ اللون يختفي تدريجياً من عيون ثيودور التي كانت تتركز بشكل جدي ، وبدا أن الوقت كان يتباطأ.

لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك لأنه لم يستطع السيطرة على القوات المتدفقة في هذا الفضاء اللامحدود.

ومع ذلك ظل ثيودور يحدق بيقظة في هذا المشهد.

كان ضوء الشمس الذي يغذي الحياة في العالم المادي والظاهرة التي تسببت في المد والجزر مجرد جزء بسيط من القوة التي كانت موجودة في الكون.

نصف القارة كانت ستنفجر لو انفجرت في العالم المادي.

 

كانت هذه قوة من شأنها أن تهب الغلاف الجوي للكوكب إذا استمرت في ضرب الكرة الفضية.

انسحاب أيولوس!

عندما فكر ثيودور في هذا أضاع بضع ثوان .

 

 

تم تشويه ضوء النجوم من خلال إيماءات يد ثيودور ، واندفعت قوة هائلة نحو الغضب.

إذا كان الأمر كذلك ، فقد انتهى.

كانت هذه قوة من شأنها أن تهب الغلاف الجوي للكوكب إذا استمرت في ضرب الكرة الفضية.

كانت مسؤولية وحق وصي العالم ، والتي تم تسليمها إليه من قبل لورد التناينين.

 

 

جييجوك! جيجيجوك!

 

 

 

تجمعت التيارات الهوائية وأحدثت ضوضاء.

ومع ذلك كان حجمه كبيرًا لدرجة أنه لم يكن هناك مجال للصيغ السحرية المتطورة.

أصبح جزء من الجدار الخارجي للغضب مثل الفخار المكسور.

[استدعاء حدود الأبعاد ، اسم البعد كوكويتوس ، عرض 15 متراً]

تم تقسيم السطح الفضي بفعل الرياح البينجمية ، وكشفت عن شكل وعرة.

[استدعاء حدود الأبعاد ، اسم البعد كوكويتوس ، عرض 15 متراً]

 

نصف القارة كانت ستنفجر لو انفجرت في العالم المادي.

أثبت السحر لثيودور أنها ضربة جيدة.

 

 

 

[استشعار ضغط واسع النطاق ، الرياح بين النجوم ، السحر البدائي الذي يوزع الضغط والانبعاث ، يقترح تكوين منطقة فراغ مع استخدام القوة البادئة في نفس الوقت لمعادلة الضغط ، إصلاح ] ومع ذلك ، استجاب الغضب كما لو كان يعرف.

كان هذا عالمًا فشل العديد من الرواد في العودة منه.

[تم نشر قوة الانعكاس ، أطلقت موجة الفراغ على المسار]

تحول جسد ثيودور إلى كوبالت.

 

 

كانت قوة السحر الذي سيطر على الريح البينجمية أقوى بكثير من السحر المطلق.

–فهمت.

ومع ذلك كان حجمه كبيرًا لدرجة أنه لم يكن هناك مجال للصيغ السحرية المتطورة.

كان هذا عالمًا فشل العديد من الرواد في العودة منه.

إن مجرد توليد مجال قوة بدد قوة السحر يعني اختفاء أكثر من نصف الضغط.

تعاطف ثيودور مع العالم لأنه استطاع ضبط حواس الكوكب.

 

”اللعنة ، سمعت أنه قوي ، لكن هذا قوي جدًا …! “.

بمجرد أن تم تحويل الفراغ نحو طريق الغضب ، تمزق الستار المصنوع من الرياح البينجمية ، وخلق ثقب للغضب.

 

 

أطلق ثيودور مقاليد الريح البينجمية.

[اختراق ]

 

 

خلفه ذيل بلازما حيث ترك الغلاف الجوي في غضون ثوان ، ووصل إلى الغضب الذي كان على بعد آلاف الكيلومترات.

تمزقت الرياح البينجمية.

كان هناك صوت مدوي عندما صعد ثيودور إلى السماء.

سعل ثيودور قليلاً من الدم من الارتداد ، وقام بحساب مسار الغضب المتسارع مرة أخرى.

[اختراق ]

 

 

اللعنة ، سمعت أنه قوي ، لكن هذا قوي جدًا …! “.

تم تقسيم السطح الفضي بفعل الرياح البينجمية ، وكشفت عن شكل وعرة.

 

لحسن الحظ لم يكن هناك ما يشير إلى أن قوة الغضب تتزايد.

اعتقد ثيودور أنه سيتم التغلب على 100 متر على الأقل بهذه الهجمات ، لكن حساباته كانت خاطئة بالفعل.

لحسن الحظ ، لم يكن الأمر بهذا السوء بالنسبة لثيودور. كان قادرًا على استعادة رباطة جأشه بتركيز عقلي بسيط ، لم تكن هذه رؤيته.

صر أسنانه وهو ينظر إلى السماء.

 

كان النجم يتساقط بسرعة.

انها تعتمد على واحدة من الخطايا السبع ، الشراهة.

لا يمكن رؤية سطوعها على سطح الكوكب بعد.

” اكتمال ، يبلغ حد النشاط في هذا البعد 43 ثانية 』كما تحدث التنين بصوت عال ، كانت النيران البيضاء المقدسة مثل الشمس الحية.

ومع ذلك إذا استمر الغضب في الاقتراب بهذه السرعة ، فسيتم رؤيته في غضون خمس دقائق.

“أنت جيد ، قطعة من الخردة المعدنية! ” صرخ ثيودور وهو يرفع يده اليسرى “الترحيب كبير بعض الشيء ولكن يرجى قبوله!”.

عندما فكر ثيودور في هذا أضاع بضع ثوان .

بغض النظر ، قطع الليزر 10000 كيلومتر وابتلعها.

 

” فتح باب الأبعاد بتفويض من المسؤول “ثيودور ميلر” 」

لنذهب‘.

كان ضوء الشمس الذي يغذي الحياة في العالم المادي والظاهرة التي تسببت في المد والجزر مجرد جزء بسيط من القوة التي كانت موجودة في الكون.

 

بغض النظر ، قطع الليزر 10000 كيلومتر وابتلعها.

تحول جسد ثيودور إلى كوبالت.

على الكرة التي يبلغ قطرها عدة كيلومترات ، تقشر جزء من جدارها الخارجي المتضرر مثل جلد الثعبان.

 

كانت هذه قوة من شأنها أن تهب الغلاف الجوي للكوكب إذا استمرت في ضرب الكرة الفضية.

المواءمة القسرية المرحلة الثانية.

كأبعاد مطلقة مثل موسبيلهايم ، فإن البرد الذي فاض من كوكويتوس ألغى الحرارة.

 

في الكون حيث لم يكن هناك هواء ، كان هناك ضوء شرس.

 

اللحظة التي عدها الشراهة إلى اثنين …

لم يكن البرق ولكن الخطوة التالية.

 

كان هذا بلازما ، وهو شيء سيصنف على أنه مادة من الفئة 4 في الحضارة العلمية.

 

مر تيودور عبر الغلاف الجوي للكوكب في لحظة.

جييجوك! جيجيجوك!

كان إنتاج وسرعة البلازما أفضل من البرق.

قبل أن يصبح متعاليًا ، كانت السماء غير مفهومة ، لكن يمكنه الآن التعامل مع هذه الرياح.

 

 

كورررووونج!.

“سأحطمك إلى أشلاء!”.

كان هناك صوت مدوي عندما صعد ثيودور إلى السماء.

تسبب الليزر في انفجار بمجرد ملامسته للغضب.

خلفه ذيل بلازما حيث ترك الغلاف الجوي في غضون ثوان ، ووصل إلى الغضب الذي كان على بعد آلاف الكيلومترات.

جييجوك! جيجيجوك!

كان ثيودور يتحرك بسرعة سخيفة في مكان خالي من العوائق.

 

كانت بسرعة 100 كيلومتر في الثانية أو أكثر.

 

 

 

سأدمرك!”.

” لم أكن أتوقع أي شيء على أي حال!”.

 

 

بعد ذلك بقليل ، اندفع ثيودور دون أدنى تباطؤ ووصل إلى المجال الفضي!.

قام ثيودور باستمرار بقمع الريح بين النجوم التي كانت تحاول الهروب من سيطرته أثناء التحديق في الغضب ، الذي عاد إلى الفضة مرة أخرى.

 

تم تذكيره بالكلمات التي خلفتها الكتب القديمة.


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

 

ترجمة : Sadegyptian

انها تعتمد على واحدة من الخطايا السبع ، الشراهة.

قبل حوالي خمس دقائق من بدء المعركة ، عندما كان لا يزال هناك فجوة تبلغ 10000 كيلومتر ، كان ثيودور يشاهد منظرًا طبيعيًا رائعًا. كان مشهدًا لا يمكن أن يلمحه البشر ، إلا إذا كانت الحضارة تسبق ما كانت عليه الآن بعدة أجيال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط