هرمجدون (2)
كو كوا كوانج!
* * *
لم يكن هناك جواب.
في مكان لا يوجد فيه صوت ، لم يُسمع الزئير الطبيعي ، ولكن انطلقت موجة صدمة قوية من ثيودور.
كان هذا أفضل ساحر من الدائرة التاسعة!.
توقف ثيودور عند الموقف غير المتوقع ، واندفع اثنان من قتلة الإله من خلال هذه الفجوة.
تم تمكين جسم البلازما من خلال تعويذات التعجيل واكتساب القوة والسرعة.
كان ذلك بسبب أن المقاومة كانت شديدة لدرجة أن سحر الوقت كان في الأساس باطلاً.
يمكن لقوتها التدميرية أن تقطع جبلًا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
سيكون من الصعب حتى على التنين القديم البقاء على قيد الحياة إذا أصيب بهذا.
لم يتوقف قتلة الإله عن الحركة رغم انقسام رأسه إلى قسمين.
كان هذا واضحًا.
ربما كان جرحًا مميتًا إذا لم يكن يستخدم تسريع الوقت.
ومع ذلك لم يشعر تيودور باليأس من هذه الفجوة غير العادية.
‘كوك! هذا سخيف!’
ركز ثيودور تركيزه على سيف الإله ، محاولًا دفعه بعمق 30 مترًا.
في اللحظة التي اصطدم فيها بالجدار الفضي الخارجي للغضب ، أدرك ثيودور عبثية ذلك.
في اللحظة التي اصطدم فيها بالجدار الفضي الخارجي للغضب ، أدرك ثيودور عبثية ذلك.
أخبرته غرائزه أنه من المستحيل اختراق هذا الجدار الخارجي من خلال اصطدام جسم البلازما المتسارع.
تبرز الأضواء من نهايات السيوف.
في الواقع كان حدسه صحيحًا دون أي أخطاء.
هل كان دورهم التمسك بكاحلي ثيودور؟ ، حدق ثيودور في الضوء الأحمر المتوهج ووجه سيفه.
كووانج …!
ركل ثيودور القطع المقطوعة من قتلة الإله وسحب يده اليمنى.
عند نقطة اصطدام ثيودور ، كانت هناك فوهة بقطر 20 مترًا على الجدار الخارجي.
لم يكن يعرف ذلك ، لكن قتلة الإله التي صنعها الغضب لديها القدرة على تدمير الإله .
تم إلقاء بضع قطع من الحطام من الجدار الخارجي في الفضاء ، وتباطأ الغضب إلى 9.8 كيلومترات في الثانية.
ضحك ثيودور على الأداء الرهيب الذي لم يتضمن قوة تجديد.
كانت هذه أفضل نتيجة لهجوم ثيودور الوقائي.
كانت قاتل الإله تهدده بشكل معتدل.
بالنسبة للوحش الذي يبلغ قطره عدة كيلومترات ، لا تختلف الحفرة التي يبلغ قطرها 20 مترًا عن لدغة الحشرات.
كانت سرعة قاتل الإله مثل سرعة راندولف كلوفيس.
إن استمرار القتلة حتى بعد تقطيعها إلى عدة قطع ذكره بالمتصيدون.
“لا ليس بعد!”
انتشرت القوة السحرية ، التي تحتوي على أربعة عناصر ، حول جسد ثيودور.
ومع ذلك لم يشعر تيودور باليأس من هذه الفجوة غير العادية.
في اللحظة التي اصطدم فيها بالجدار الفضي الخارجي للغضب ، أدرك ثيودور عبثية ذلك.
“كنت أعرف بالفعل أنك مثل هذا الوحش!”
ضحك تيودور بمرارة “هاه“.
ركل ثيودور القطع المقطوعة من قتلة الإله وسحب يده اليمنى.
سمعها ثيودور عدة مرات.
كان الغضب هو السلاح الأخير في الخطايا السبع وكان الدمار الذي لا يمكن لأحد منعه.
“قطعته قبل ثلاث ثوان ، ما هو شعورك عندما تكون عثة النمر؟ “.
لا يمكن منعه أو تجنبه.
اكتمال الاندماج: سيف الإله غير المسبوق.
كان السبيل الوحيد للبقاء على قيد الحياة هو الهروب خارج الكوكب.
لم يكن الأمر مثيرًا مثل قطع قلعة تشيونجو ، لكن سيف الإله استمر في المضي قدمًا.
“سأحطمك!”.
كل ما يحتاجه هو وسيط للاستدعاء.
「تسريع الوقت! 」
جاء ثيودور إلى هنا من أجل تغير المستقبل اليائس.
التآزر والتنسيق.
لم يكن هناك جواب.
انتشرت القوة السحرية ، التي تحتوي على أربعة عناصر ، حول جسد ثيودور.
“سأحطمك!”.
أبراكساس ، أقوى سحر هجوم يمكن أن يستخدمه ، قام بتشكيله ودفعه نحو جدار الغضب الخارجي.
في الواقع تسارعت حواسه لدرجة أن أعصابه البصرية لم تستطع تمييز اللون.
تراجع ضغط الجدار لكنه لم يختف
نجا ثيودور من الشبكة ، لكن القتلة تحركوا مرة أخرى.
. لم تستطع قوة أبراكساس إيقافه تمامًا.
”اعرض نفسك هنا! ، ياماتا لا أوروتشي! “
أكمل ثيودور سحر الاندماج بسرعة ومد يده.
أبراكساس السحر العظيم (ΑΒΡΑΞΑΣ).
طالما كان لديه القدرة على التحكم في هذا العالم المادي ، لم تكن هناك حاجة إلى تضحية من أجل تنفيذ سحر استدعاء ثيودور.
تم إلقاء بضع قطع من الحطام من الجدار الخارجي في الفضاء ، وتباطأ الغضب إلى 9.8 كيلومترات في الثانية.
قطعة أثرية إلهية السيف السماوي.
「تسريع الوقت! 」
صهرها بالسيف السماوي ، وأعاد تشكيل الهجوم الذي شق قلعة تشيونجو.
صهرها بالسيف السماوي ، وأعاد تشكيل الهجوم الذي شق قلعة تشيونجو.
اكتمال الاندماج: سيف الإله غير المسبوق.
بمجرد أن اخترق السيف الإلهي غير المسبوق الجدار الخارجي ، كان هناك اهتزاز غير سار في المنطقة.
كان هذا واضحًا.
لقد كانت قوة أقوى مرتين أو ثلاث مرات من ذي قبل.
―――――――――― !!
ربما كان ذلك بسبب عمل وظيفة الدفاع عن الغضب أو قد يكون سمة من سمات المعدن الذي يتكون من الجدار الخارجي.
إذا كان من الممكن إحداث ضوضاء ، لكانت الضوضاء المزعجة قد انتشرت على بعد بضع مئات من الأمتار.
ثم انكسر النصل الحاد في منتصف الطريق.
بمجرد أن اخترق السيف الإلهي غير المسبوق الجدار الخارجي ، كان هناك اهتزاز غير سار في المنطقة.
في الواقع كان حدسه صحيحًا دون أي أخطاء.
ربما كان ذلك بسبب عمل وظيفة الدفاع عن الغضب أو قد يكون سمة من سمات المعدن الذي يتكون من الجدار الخارجي.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كما ذكرنا سابقًا فإن تقنية التدخل في محور الوقت لم تكن ذات معنى لوجود متعالي.
‘لا أدري، لا أعرف!’
لم يكن هناك جواب.
هل كانت مصادفة؟ ، فكر ثيودور في الأمر عندما طعن بسيف الروح في رأس قاتل الإله.
“لا تنظر إلى المواقف غير الضرورية” .
ركز ثيودور تركيزه على سيف الإله ، محاولًا دفعه بعمق 30 مترًا.
وفقًا لخصائص الغضب التي ذكرها الشراهة ، سيرد الغضب على هذا الهجوم على الفور.
يمكن لقوتها التدميرية أن تقطع جبلًا.
لذلك كان على ثيودور أن يكسب أكبر قدر ممكن من الميزة قبل أن ينفذ الغضب الإجراءات المضادة.
يمكن لقوتها التدميرية أن تقطع جبلًا.
لم يكن الأمر مثيرًا مثل قطع قلعة تشيونجو ، لكن سيف الإله استمر في المضي قدمًا.
وفقًا للأساطير تم الحصول على هذا السيف الإلهي من وحش شيطاني.
تباطأ الغضب قليلاً ، لكنه تعافى الآن بسرعة 10 كيلومترات في الثانية.
اخترق سيف الرب 30 مترا ثم عدة أمتار في الثانية بعد ذلك.
تسارعت خطوات قتلة الإله مرة أخرى.
لم يكن ثيودور يعرف شعور هذا الغضب ، لكنه كان يعلم أنه لن يكون ممتعًا!.
أبراكساس السحر العظيم (ΑΒΡΑΞΑΣ).
[كشف هجوم سلاح إلهي. تحليل خصائص القوة السحرية المضغوطة وانهيار العناصر الأربعة ، لا يمكن الدفاع عن العناصر ضدها ، اقتراح تدمير السلاح الإلهي الذي هو الوسيط ، تنفيذ] استجابت الدائرة المنطقية المضمنة في الغضب بسرعة لوسائل الهجوم.
وفقًا للأساطير تم الحصول على هذا السيف الإلهي من وحش شيطاني.
[إنشاء روقاتل الإله ، وتحديد نمط قوة القلب إلى قاتل الإله ، أمر بالتحرك حتى يتم نزع سلاح الجسم ]
سيوك!
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها الغضب سحر ثيودور ، ولكن لديه خبرة في التعامل مع الآلهة بطرق لا حصر لها.
بعد الكشف عن الألوهية في الهجوم ، استدعى الغضب السلاح الذي كان عدو الإله – قاتل الإله .
ترجمة : Sadegyptian
لقد كان سلاحًا من نوع المناورة الذاتية تم تصنيعه عن طريق استهلاك جزء كبير من الغضب.
على الكويكب الذي كان يطير بسرعة 9.8 كيلومترات في الثانية ، بدأت المباراة الثانية بين الساحر والقتلة .
في الماضي ، تم تصميم قاتل الإله لمواجهة الآلهة والأبطال الذين عارضوا الغضب.
كان الأمر أصعب قليلاً من ذي قبل.
شاهد ثيودور النهج البطيء للقتلة المتبقين وأمسك نصف الشفرة المتبقية.
[ تم إنشاء 13 مقاتل ]
هل كانوا يحاولون اكتشاف نوايا ثيودور بإرسال نصفهم أولاً؟.
تم إنشاء التصميم على الفور.
قضت قوة هذه التقنية على خمسة قاتل الإله دون أي أثر ، وركضت القتلة المتبقين عبر الفجوة.
استشعر ثيودور الموقف خطوة إلى الأمام ، لكنه كان مرتبكًا عندما رأى الوحوش تخرج من الجدار الخارجي الصلب.
كانت لديهم أشكال مشابهة للإنسان ، ولكن بدلاً من وجود أيدي ، كانت هناك شفرات تشبه المنجل تشبه تلك الموجودة في السرعوف؟.
كان الجسد الشاحب غير الحي أحد أسباب ارتباكه.
يمكنه الصمود بطريقة ما عند مواجهة 20 مرة واحدة.
– قاتل الإله! ، لابد أنك قد أثرت الغضب إذا كان قد أظهر ذلك بالفعل.
كان ذلك بسبب أن المقاومة كانت شديدة لدرجة أن سحر الوقت كان في الأساس باطلاً.
“ما هذا؟“
لا ، لم تسمع أصواتهم حتى.
–كن حذرا ، لا أعرف كيف تم تصميمه ، لكن 13 منهم يمكن أن يمزقوا رئيسًا كبيرًا.
كما تحدث الشراهة تحركوا فجأة.
「الهالة الثعبان الذي دمر ثمانية وديان برأسه وذيله 」
سيوك!
ججوك.
جاء ثيودور إلى هنا من أجل تغير المستقبل اليائس.
كانوا سريعين لأنه لم تكن هناك مقاومة للهواء.
إن الانزعاج الناجم عن بعد نظره جعله يتجنب الشبكة.
تحركت قاتل الإله بسرعة تفوق سرعة الصوت وتمكنت من تجاوز دفاع ثيودور.
[التحقق من استخدام سحر الوقت ، إعادة الوقت ، أستدعي بضع ثوان لإزالة قتلة الإله الستة ، رفع مستوى خطورة العدو بمرحلتين ، امنح القدرة على اكتشاف السحر لقتلة الإله السبعة المتبقية ، أنشئ 13 عنصرًا متطابقًا ]
في وقت واحد تقريبًا ، انسكبت شبكة.
أصيب رقبة ثيودور بقشعريرة عندما شعر بموته الوشيك.
لقد كانت قوة أقوى مرتين أو ثلاث مرات من ذي قبل.
كانت هذه أفضل نتيجة لهجوم ثيودور الوقائي.
「تسريع الوقت! 」
عبر ثيودور سيفيه “حدود السماء والأرض“.
ومع ذلك لم يشعر تيودور باليأس من هذه الفجوة غير العادية.
إذا ركز على تدمير الجدار الخارجي ، فسيتمزق.
“كنت أعرف بالفعل أنك مثل هذا الوحش!”
قرأ تيودور المستقبل وعجل بعصره 30 مرة ، هربًا قبل أن يُحاصر تمامًا ويهزم.
ومع ذلك لن تنجح الحيلة مرتين مع الساحر.
كان التسارع بأكثر من 20 مرة غير معقول بالنسبة له ، لكنه كان السبيل الوحيد للهروب.
كانت سرعة قاتل الإله مثل سرعة راندولف كلوفيس.
جاء ثيودور إلى هنا من أجل تغير المستقبل اليائس.
ربما كان جرحًا مميتًا إذا لم يكن يستخدم تسريع الوقت.
“السلاح – شفرات اليدين – مزعج أيضًا“.
دفع ثيودور السيف السماوي نحو صدر قتلة الإله. كانت سيف الروح أداة هجومية جيدة جدًا ولكنها لم تكن قابلة للمقارنة مع قوة القطع لـ السيف السماوي.
كان التسارع بأكثر من 20 مرة غير معقول بالنسبة له ، لكنه كان السبيل الوحيد للهروب.
لا يمكن الشعور بالقوة السحرية ولا الهالة ، لكن كان هناك شعور مشؤوم.
لا ، لم تسمع أصواتهم حتى.
إن الانزعاج الناجم عن بعد نظره جعله يتجنب الشبكة.
نجا ثيودور من الشبكة ، لكن القتلة تحركوا مرة أخرى.
هل كانوا يحاولون اكتشاف نوايا ثيودور بإرسال نصفهم أولاً؟.
لم يستخدموا نوعًا ميكانيكيًا من المشي ، بل استخدموا قدمًا يمكن رؤيتها في فنون الدفاع عن النفس.
لا يمكن منعه أو تجنبه.
صهرها بالسيف السماوي ، وأعاد تشكيل الهجوم الذي شق قلعة تشيونجو.
تجعدت حواجب ثيودور “إنهم يعرفون كيفية استخدام التقنيات؟ ، إذا أحضرت غلاديو … لا ، لكان قد ظهر واحد آخر ، يا لها من قطع من القصدير المزعجة “.
لم يكن هناك جواب.
شاهد ثيودور النهج البطيء للقتلة المتبقين وأمسك نصف الشفرة المتبقية.
لا ، لم تسمع أصواتهم حتى.
دفع ثيودور السيف السماوي نحو صدر قتلة الإله. كانت سيف الروح أداة هجومية جيدة جدًا ولكنها لم تكن قابلة للمقارنة مع قوة القطع لـ السيف السماوي.
استدعى ثيودور الهواء المخزن في محيط فمه وتنفس كما لو كان على الأرض.
لم يكن ثيودور يعرف شعور هذا الغضب ، لكنه كان يعلم أنه لن يكون ممتعًا!.
هكذا كان يتحدث مع نفسه.
[التحقق من استخدام سحر الوقت ، إعادة الوقت ، أستدعي بضع ثوان لإزالة قتلة الإله الستة ، رفع مستوى خطورة العدو بمرحلتين ، امنح القدرة على اكتشاف السحر لقتلة الإله السبعة المتبقية ، أنشئ 13 عنصرًا متطابقًا ]
كان نوعًا من الإيحاء الذاتي للتغلب على القلق والخوف الذي يملؤه.
يمكنه الصمود بطريقة ما عند مواجهة 20 مرة واحدة.
أصدرت مقل العيون على الوجوه المسطحة شعاعا أحمر.
كاكينج!.
أمسك ثيودور بعيار الروح بيده اليسرى والسيف السماوي بيده اليمنى وهو يواجه قتلة الإله.
سيوك!
ضحك تيودور بمرارة “هاه“.
“مرحبًا ، ألا تأتي؟“
عبر ثيودور سيفيه “حدود السماء والأرض“.
وفقًا للأساطير تم الحصول على هذا السيف الإلهي من وحش شيطاني.
وسواء تم نقل كلمات ثيودور أم لا ، فإن قتلة الإله فهمت الاستفزاز.
هكذا كان يتحدث مع نفسه.
سيوك!
تسارعت خطوات قتلة الإله مرة أخرى.
كان هدفه هو كسب الوقت قبل الوصول إلى العالم المادي.
# ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■
“ها ، أنا آسف لكني بالفعل معتاد على هذه السرعة “
“سأحطمك!”.
تجعدت حواجب ثيودور “إنهم يعرفون كيفية استخدام التقنيات؟ ، إذا أحضرت غلاديو … لا ، لكان قد ظهر واحد آخر ، يا لها من قطع من القصدير المزعجة “.
ومع ذلك لن تنجح الحيلة مرتين مع الساحر.
كسر السيف السماوي.
أسرع من الصوت؟ ، هجوم لا يستطيع الرد عليه؟ ، لم يكن من الضروري أن يستجيب جسده لذلك.
كان يحتاج فقط للرد على سرعة العدو.
تجعدت حواجب ثيودور “إنهم يعرفون كيفية استخدام التقنيات؟ ، إذا أحضرت غلاديو … لا ، لكان قد ظهر واحد آخر ، يا لها من قطع من القصدير المزعجة “.
ظهرت دائرة سحرية نصف قطرها 10 أمتار تحت أقدام ثيودور.
تقدمت ستة قتلة الإله إلى الأمام بينما تراجع سبعة.
كان هدفه هو كسب الوقت قبل الوصول إلى العالم المادي.
هل كانوا يحاولون اكتشاف نوايا ثيودور بإرسال نصفهم أولاً؟.
وسواء تم نقل كلمات ثيودور أم لا ، فإن قتلة الإله فهمت الاستفزاز.
في الواقع تسارعت حواسه لدرجة أن أعصابه البصرية لم تستطع تمييز اللون.
“الوقت” قال ثيودور بجدية وهو يرفع شفراته “ارجع” 」
سيكون من الصعب حتى على التنين القديم البقاء على قيد الحياة إذا أصيب بهذا.
في الوقت نفسه ، تحطمت جثث قاتل الإله الستة التي دخلت الدائرة السحرية.
كانت هذه أفضل نتيجة لهجوم ثيودور الوقائي.
ضحك ثيودور على الأداء الرهيب الذي لم يتضمن قوة تجديد.
“قطعته قبل ثلاث ثوان ، ما هو شعورك عندما تكون عثة النمر؟ “.
استشعر ثيودور الموقف خطوة إلى الأمام ، لكنه كان مرتبكًا عندما رأى الوحوش تخرج من الجدار الخارجي الصلب.
كما ذكرنا سابقًا فإن تقنية التدخل في محور الوقت لم تكن ذات معنى لوجود متعالي.
يمكنه الصمود بطريقة ما عند مواجهة 20 مرة واحدة.
كان ذلك بسبب أن المقاومة كانت شديدة لدرجة أن سحر الوقت كان في الأساس باطلاً.
ومع ذلك كان من الممكن استخدام تقنية مثل تسريع الوقت التي تؤثر على جسده أو في مكان آخر غير العدو.
كانت الحيلة التي استخدمها ثيودور هي قطع الهواء مقدمًا.
ظهرت دائرة سحرية نصف قطرها 10 أمتار تحت أقدام ثيودور.
[التحقق من استخدام سحر الوقت ، إعادة الوقت ، أستدعي بضع ثوان لإزالة قتلة الإله الستة ، رفع مستوى خطورة العدو بمرحلتين ، امنح القدرة على اكتشاف السحر لقتلة الإله السبعة المتبقية ، أنشئ 13 عنصرًا متطابقًا ]
“مرحبًا ، ألا تأتي؟“
ومع ذلك زاد الغضب من العدد.
كان السبيل الوحيد للبقاء على قيد الحياة هو الهروب خارج الكوكب.
أصدرت مقل العيون على الوجوه المسطحة شعاعا أحمر.
اكتمال الاندماج: سيف الإله غير المسبوق.
كان سحر العين لاكتشاف سحر الزمان والمكان.
كانت هذه عين شريرة كانت أكثر وضوحًا من عين أورتا.
لقد دمر الغضب عددًا من الآلهة حتى الآن وكان عدوًا طبيعيًا للآلهة.
“… إنه يقلب الأمور حقًا“
كسر السيف السماوي.
كان الاسم الأصلي سيف آمي نو موراكوما ، وقد تم الحصول عليه من جسد ثعبان بثمانية رؤوس.
كان هذا أصعب من محاربة الشيطان السماوي.
بالنسبة للوحش الذي يبلغ قطره عدة كيلومترات ، لا تختلف الحفرة التي يبلغ قطرها 20 مترًا عن لدغة الحشرات.
توقف ثيودور عن التفكير عندما رأى 13 قاتلاً يظهر خلف الموجودين بالفعل.
كان هدفه هو كسب الوقت قبل الوصول إلى العالم المادي.
سيكون من الصعب حتى على التنين القديم البقاء على قيد الحياة إذا أصيب بهذا.
كان بحاجة لتدميرهم في أسرع وقت ممكن.
سيكون من الصعب حتى على التنين القديم البقاء على قيد الحياة إذا أصيب بهذا.
تقنية خفية.
في مكان لا يوجد فيه صوت ، لم يُسمع الزئير الطبيعي ، ولكن انطلقت موجة صدمة قوية من ثيودور.
عبر ثيودور سيفيه “حدود السماء والأرض“.
لا ، لم تسمع أصواتهم حتى.
تبرز الأضواء من نهايات السيوف.
أبراكساس السحر العظيم (ΑΒΡΑΞΑΣ).
قضت قوة هذه التقنية على خمسة قاتل الإله دون أي أثر ، وركضت القتلة المتبقين عبر الفجوة.
أكمل ثيودور سحر الاندماج بسرعة ومد يده.
على الكويكب الذي كان يطير بسرعة 9.8 كيلومترات في الثانية ، بدأت المباراة الثانية بين الساحر والقتلة .
كل ما يحتاجه هو وسيط للاستدعاء.
* * *
كاانج!
كان هناك صوت عند اصطدام السيف بالسيف.
أطلق التنين ذو الثمانية رؤوس ، والذي امتد لأكثر من نصف عرض الغضب ، زئيرًا مرعبًا.
ركل ثيودور القطع المقطوعة من قتلة الإله وسحب يده اليمنى.
كان تأثير غريب يتراكم على اليد اليمنى التي كانت تحمل السيف السماوي.
لم يكن يعرف ذلك ، لكن قتلة الإله التي صنعها الغضب لديها القدرة على تدمير الإله .
هل كانت مصادفة؟ ، فكر ثيودور في الأمر عندما طعن بسيف الروح في رأس قاتل الإله.
بعد الكشف عن الألوهية في الهجوم ، استدعى الغضب السلاح الذي كان عدو الإله – قاتل الإله .
ومع ذلك كان من الممكن استخدام تقنية مثل تسريع الوقت التي تؤثر على جسده أو في مكان آخر غير العدو.
ججوك.
لقد كان سلاحًا من نوع المناورة الذاتية تم تصنيعه عن طريق استهلاك جزء كبير من الغضب.
“التأثير الذي كان يتراكم من قبل … كان يعني تلف السيف السماوي ، حدث ذلك في كل مرة اصطدمت النصل بهؤلاء الرجال“.
لم يتوقف قتلة الإله عن الحركة رغم انقسام رأسه إلى قسمين.
“التأثير الذي كان يتراكم من قبل … كان يعني تلف السيف السماوي ، حدث ذلك في كل مرة اصطدمت النصل بهؤلاء الرجال“.
على عكس البشر ، لم يكن هناك دماغ.
أخبرته غرائزه أنه من المستحيل اختراق هذا الجدار الخارجي من خلال اصطدام جسم البلازما المتسارع.
إن استمرار القتلة حتى بعد تقطيعها إلى عدة قطع ذكره بالمتصيدون.
كانت قاتل الإله تشبه الأسورا التي شوهدت في الأساطير البوذية في الشرق ، وأصدرت قوة هائلة.
ومع ذلك بمجرد أن استخدم ثيودور نيران الجحيم ، توقفت الحركات.
تقدمت ستة قتلة الإله إلى الأمام بينما تراجع سبعة.
وسواء تم نقل كلمات ثيودور أم لا ، فإن قتلة الإله فهمت الاستفزاز.
“هذا هو رقم 93 … من الأسهل تدميرها مما كنت أعتقد ، لكن إذا استمر هذا ، فلن أتمكن من منع الغضب ، ماذا افعل؟“.
ركل ثيودور القطع المقطوعة من قتلة الإله وسحب يده اليمنى.
كانت قاتل الإله تهدده بشكل معتدل.
يمكنه الصمود بطريقة ما عند مواجهة 20 مرة واحدة.
ومع ذلك بمجرد أن استخدم ثيودور نيران الجحيم ، توقفت الحركات.
كانت المشكلة في منع الغضب.
تباطأ الغضب قليلاً ، لكنه تعافى الآن بسرعة 10 كيلومترات في الثانية.
وفقًا لخصائص الغضب التي ذكرها الشراهة ، سيرد الغضب على هذا الهجوم على الفور.
تمت استعادة الحفرة الموجودة على السطح بسبب البلازما والسيف السماوي بالكامل.
استمر ثيودور في استخدام النصف المتبقي من السيف السماوي ، بدلاً من استخدام السحر لملء الفراغ.
“… اللعنة“.
“التأثير الذي كان يتراكم من قبل … كان يعني تلف السيف السماوي ، حدث ذلك في كل مرة اصطدمت النصل بهؤلاء الرجال“.
「الهالة الثعبان الذي دمر ثمانية وديان برأسه وذيله 」
كلما حاول أن يفكر ، قام عدد قليل من قتلة الإله بمقاطعته.
هل كان دورهم التمسك بكاحلي ثيودور؟ ، حدق ثيودور في الضوء الأحمر المتوهج ووجه سيفه.
‘كوك! هذا سخيف!’
شاهد ثيودور النهج البطيء للقتلة المتبقين وأمسك نصف الشفرة المتبقية.
「تسريع الوقت! 」
ضحك ثيودور على الأداء الرهيب الذي لم يتضمن قوة تجديد.
تبرز الأضواء من نهايات السيوف.
قام بعمل قطع سريع.
كانت المشكلة في منع الغضب.
يبدو أن الوقت قد توقف في العالم الأسود والأبيض.
كاانج!
في الواقع تسارعت حواسه لدرجة أن أعصابه البصرية لم تستطع تمييز اللون.
لم يكن ثيودور يعرف شعور هذا الغضب ، لكنه كان يعلم أنه لن يكون ممتعًا!.
دفع ثيودور السيف السماوي نحو صدر قتلة الإله. كانت سيف الروح أداة هجومية جيدة جدًا ولكنها لم تكن قابلة للمقارنة مع قوة القطع لـ السيف السماوي.
سيوك!
قتل السيف السماوي القتلة على التوالي وبحث عن ضحيته التالية.
أبراكساس ، أقوى سحر هجوم يمكن أن يستخدمه ، قام بتشكيله ودفعه نحو جدار الغضب الخارجي.
اخترق سيف الرب 30 مترا ثم عدة أمتار في الثانية بعد ذلك.
كانغ!
شاهد ثيودور النهج البطيء للقتلة المتبقين وأمسك نصف الشفرة المتبقية.
ثم انكسر النصل الحاد في منتصف الطريق.
أبراكساس السحر العظيم (ΑΒΡΑΞΑΣ).
“… إيه؟“
دفع ثيودور السيف السماوي نحو صدر قتلة الإله. كانت سيف الروح أداة هجومية جيدة جدًا ولكنها لم تكن قابلة للمقارنة مع قوة القطع لـ السيف السماوي.
أطلق التنين ذو الثمانية رؤوس ، والذي امتد لأكثر من نصف عرض الغضب ، زئيرًا مرعبًا.
القطعة الأثرية الإلهية تضررت.
توقف ثيودور عند الموقف غير المتوقع ، واندفع اثنان من قتلة الإله من خلال هذه الفجوة.
كان الأمر أصعب قليلاً من ذي قبل.
رقصت شفراتها المنحنية مثل تلك الموجودة في السرعوف.
قرأ تيودور المستقبل وعجل بعصره 30 مرة ، هربًا قبل أن يُحاصر تمامًا ويهزم.
تم قطع الحاجز الذي أنشأه ثيودور بشكل انعكاسي ، وتساقط دمه الأحمر.
كانت لديهم أشكال مشابهة للإنسان ، ولكن بدلاً من وجود أيدي ، كانت هناك شفرات تشبه المنجل تشبه تلك الموجودة في السرعوف؟.
ربما كان جرحًا مميتًا إذا لم يكن يستخدم تسريع الوقت.
“قطعته قبل ثلاث ثوان ، ما هو شعورك عندما تكون عثة النمر؟ “.
[تأكيدًا على تدمير السلاح الإلهي ، مواصلة المعركة بتحويل قاتل الإله إلى شكل بشري ]
في الماضي ، تم تصميم قاتل الإله لمواجهة الآلهة والأبطال الذين عارضوا الغضب.
「تسريع الوقت! 」
ثم تغير شكل قاتل الإله.
“ليس بعد ، يمكنك!”
زاد الذراعين إلى ستة ، وأتخذت شكل اليدين بدلاً من الشفرات.
عند نقطة اصطدام ثيودور ، كانت هناك فوهة بقطر 20 مترًا على الجدار الخارجي.
كانت قاتل الإله تشبه الأسورا التي شوهدت في الأساطير البوذية في الشرق ، وأصدرت قوة هائلة.
ومع ذلك لن تنجح الحيلة مرتين مع الساحر.
ضحك تيودور بمرارة “هاه“.
كسر السيف السماوي.
سيكون من الصعب حتى على التنين القديم البقاء على قيد الحياة إذا أصيب بهذا.
لقد اختفت إحدى الوسائل الممتازة للهجوم.
# ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■
كل ما يحتاجه هو وسيط للاستدعاء.
“التأثير الذي كان يتراكم من قبل … كان يعني تلف السيف السماوي ، حدث ذلك في كل مرة اصطدمت النصل بهؤلاء الرجال“.
“لا ليس بعد!”
لم يكن يعرف ذلك ، لكن قتلة الإله التي صنعها الغضب لديها القدرة على تدمير الإله .
لقد كانت قوة أقوى مرتين أو ثلاث مرات من ذي قبل.
عند لمسها يفقد الإله قوته ، وإذا كان التعرض مستمرًا سيفقدون قوتهم الكاملة.
أخبرته غرائزه أنه من المستحيل اختراق هذا الجدار الخارجي من خلال اصطدام جسم البلازما المتسارع.
لقد دمر الغضب عددًا من الآلهة حتى الآن وكان عدوًا طبيعيًا للآلهة.
لم يكن شيئًا يمكن أن يتحمله سيف يحتوي على قوة إله.
كان يحتاج فقط للرد على سرعة العدو.
“لكن النصف ما زال باقياً“
كانت هذه عين شريرة كانت أكثر وضوحًا من عين أورتا.
“ليس بعد ، يمكنك!”
شاهد ثيودور النهج البطيء للقتلة المتبقين وأمسك نصف الشفرة المتبقية.
تحركت قاتل الإله بسرعة تفوق سرعة الصوت وتمكنت من تجاوز دفاع ثيودور.
كان الأمر أصعب قليلاً من ذي قبل.
الآن بعد أن حققوا هدفهم في تدمير السيف السماوي ، فهذا يعني أنهم سيركزون على قتله.
“ليس بعد ، يمكنك!”
كان هناك صوت عند اصطدام السيف بالسيف.
استمر ثيودور في استخدام النصف المتبقي من السيف السماوي ، بدلاً من استخدام السحر لملء الفراغ.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
وفقًا للأساطير تم الحصول على هذا السيف الإلهي من وحش شيطاني.
“مرحبًا ، ألا تأتي؟“
كان الاسم الأصلي سيف آمي نو موراكوما ، وقد تم الحصول عليه من جسد ثعبان بثمانية رؤوس.
استشعر ثيودور الموقف خطوة إلى الأمام ، لكنه كان مرتبكًا عندما رأى الوحوش تخرج من الجدار الخارجي الصلب.
إذا كان الأمر كذلك كان من الممكن استدعاء الوحش الشيطاني باستخدام هذا السيف.
لا يمكن منعه أو تجنبه.
أصيب رقبة ثيودور بقشعريرة عندما شعر بموته الوشيك.
「الهالة الثعبان الذي دمر ثمانية وديان برأسه وذيله 」
انتشرت القوة السحرية ، التي تحتوي على أربعة عناصر ، حول جسد ثيودور.
أضاء النموذج الموجود على يده اليمنى مرة أخرى.
طالما كان لديه القدرة على التحكم في هذا العالم المادي ، لم تكن هناك حاجة إلى تضحية من أجل تنفيذ سحر استدعاء ثيودور.
كل ما يحتاجه هو وسيط للاستدعاء.
لا يمكن الشعور بالقوة السحرية ولا الهالة ، لكن كان هناك شعور مشؤوم.
كان الاسم الأصلي سيف آمي نو موراكوما ، وقد تم الحصول عليه من جسد ثعبان بثمانية رؤوس.
”اعرض نفسك هنا! ، ياماتا لا أوروتشي! “
في مكان لا يوجد فيه صوت ، لم يُسمع الزئير الطبيعي ، ولكن انطلقت موجة صدمة قوية من ثيودور.
استمر ثيودور في استخدام النصف المتبقي من السيف السماوي ، بدلاً من استخدام السحر لملء الفراغ.
تحول السيف السماوي بيد ثيودور إلى حفنة من الغبار.
“السلاح – شفرات اليدين – مزعج أيضًا“.
تمزقت فجوة في البعد ، ونزل وحش.
”اعرض نفسك هنا! ، ياماتا لا أوروتشي! “
كانت الحيلة التي استخدمها ثيودور هي قطع الهواء مقدمًا.
# ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■
أطلق التنين ذو الثمانية رؤوس ، والذي امتد لأكثر من نصف عرض الغضب ، زئيرًا مرعبًا.
كان التسارع بأكثر من 20 مرة غير معقول بالنسبة له ، لكنه كان السبيل الوحيد للهروب.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
تحول السيف السماوي بيد ثيودور إلى حفنة من الغبار.
ترجمة : Sadegyptian
كان الجسد الشاحب غير الحي أحد أسباب ارتباكه.
[ المترجم : اخر 10 فصول هبقا اترجمهم بكرة او بعد يومين ]
「تسريع الوقت! 」
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
