تنين الرمل ديزارتو (1)
لسوء الحظ ، كانت تلك هي المعرفة الوحيدة التي يمكن الحصول عليها من اللقاء مع باراسيلسوس. على الرغم من أن تيودور قرأ كتاب الجنية ، لم يعترف باراسيلسوس بمؤهلات ثيودور. بما أن باراسيلسوس كان عالمًا خيميائيًا مشهورًا من عصر الأساطير ، لم يكن هناك ساحر في المرتبة السابعة موجودًا في عينيه.
“فهمت. لن أقول أي شيء … “
ومع ذلك ، أنهى ثيودور محادثته مع باراسيلسوس دون أي ضجة. على أي حال ، كان هدفه هو معرفة ما كان يحدث مع ميترا. كانت المعرفة من عصر الأساطير بمثابة عقد من اللؤلؤ يرتديه خنزير على رقبته.
في الوقت نفسه ، اختفى فريق التحقيق من غرفة الطعام. لم يستطيعوا التكهن بالكيان الذي يمكن أن يهدد المختبر ، والذي حتى أسياد السيف لا يمكن أن يدمروه.
ستكون هناك فرصة أخرى للتحدث مع باراسيلسوس.
“دجاج مقلي؟ آه ، هذه دجاج مقلي “.
“… في النهاية ، انتهى الليل.
وحل الصباح بالفعل”.
“أنا قاتل التنين ، رجل الصحراء. التنين هو نوع ينمو بقوة مع مرور الوقت. ناهيك عن واحد اقترب من مليون سنة. قد يموت التنين إذا اجتمع كل أسياد القارة معاً … ذلك ان كنّا محظوظين.
كانت الشمس تسطع من خلال النافذة ، وتقلب ثيودور على السرير بتعبير مرهق. كان رد فعله طبيعي. كان قد أمضى الكثير من الوقت في قراءة كتاب الجنية ، كما ساهم لقاءه مع باراسيلسوس في إرهاقه.
—–
أراد ثيودور النوم ، لكنه احتاج لتناول الإفطار مع مجموعته.
“لنذهب.”
“لنذهب.”
]أوه ، ها أنت ذا.[
حتى لو كان متعباً ، كان على ثيودور أن يتحرك. غادر السرير وأمسك مقبض الباب ، وفتح الباب بسهولة. لقد كان مصنوعًا من مادة غير معروفة ، تمامًا مثل أي شيء آخر. عندما فتح الباب ، قابل ثيودور ويليام الذي كان يغادر غرفته.
“آه ، هذا صحيح. أنت لا تعرف حتى الآن ، ” واجابت بارغانوم متأخرة على فيرونيكا. “إن صحراء ميوز ليست صحراء طبيعية. إنه تضاريس مصنوعة بواسطة تنين رمل. “
“صباح الخير يا وليام.”
“آه ، هذا صحيح. أنت لا تعرف حتى الآن ، ” واجابت بارغانوم متأخرة على فيرونيكا. “إن صحراء ميوز ليست صحراء طبيعية. إنه تضاريس مصنوعة بواسطة تنين رمل. “
“يا كابتن! صباح الخير…”
كان الأمر مختلفًا عن الأمس عندما لم يكونوا قادرين على فهم الكلمات. يجب أن يكون باراغرانوم قد فعل شيئًا حيث تحول الصوت إلى لغة القارة. وكان الكتالوج أيضا يحتوي على كتابة صحيحة.
انخفض صوت وليام تدريجياً بينما كان ينظر إلى جسم ثيودور.
كان أمر بارا سريعًا. ثم فجأة ، أضاءت الأضواء على الجدران السوداء من جميع الجهات ، وتم الكشف عن الجزء الخارجي من الموقع. لم تكن تقارن بالنوافذ. لم كأنه تمت تغطية الرؤية باستخدام زجاج معتم ، ولكن لم تستطع المجموعة في فهم الموقف.
كان ذلك بسبب الدوائر السوداء تحت عيون ثيودور. لم يكن لديه هذا الوجه في الليلة السابقة. نظر إليه وليام بقلق. “عفوا ، هل كان سريرك جيدا؟”
“حسنا، إذا قلت ذلك.”
“كان جيدا. لماذا تسأل؟”
ومع ذلك ، أنهى ثيودور محادثته مع باراسيلسوس دون أي ضجة. على أي حال ، كان هدفه هو معرفة ما كان يحدث مع ميترا. كانت المعرفة من عصر الأساطير بمثابة عقد من اللؤلؤ يرتديه خنزير على رقبته.
“بطريقة ما ، يبدو أنك لم تستطع النوم”.
“فهمت. لن أقول أي شيء … “
ضحك ثيودور بمرارة عند سماع تلك الكلمات. سماع هذه الكلمات المثيرة للقلق بمجرد أن واجه شخص ما ، ويبدو أن حالته أسوأ مما كان يعتقد.
“تش ، بالتفكير بذلك. إنه تنين قديم في هذا اليوم وهذا العصر. يبدو أننا موضع كش ملك ، ولكن … ما التي تريده هذه السحلية؟
“كان علي أن أفعل شيئا في الليلة الماضية. لم تكن مسألة انني لم انم جيدا. “
لسوء الحظ ، كانت تلك هي المعرفة الوحيدة التي يمكن الحصول عليها من اللقاء مع باراسيلسوس. على الرغم من أن تيودور قرأ كتاب الجنية ، لم يعترف باراسيلسوس بمؤهلات ثيودور. بما أن باراسيلسوس كان عالمًا خيميائيًا مشهورًا من عصر الأساطير ، لم يكن هناك ساحر في المرتبة السابعة موجودًا في عينيه.
“فهمت. لن أقول أي شيء … “
“… في النهاية ، انتهى الليل. وحل الصباح بالفعل”.
تحدث الرجلان ووصلا إلى غرفة الطعام ، حيث كان أعضاء المجموعة الآخرون يجلسون بالفعل. فيرونيكا ، التي كان تمضغ الخبز ، رفعت يده والقىت التحية على ثيودور ، “استيقظت ايها الطفل؟ تبدو متعبا إذا كان ينقصك النوم ، فبإمكانك أن تستريح أكثر “.
“فهمت. لن أقول أي شيء … “
“انا بخير. الى جانب ذلك ، أنا جائع جدا “.
“تنين الرمال؟”
“حسنا، إذا قلت ذلك.”
***
جلس الرجلان وبدأت الأكل.
“توقف. سيكون موتك عديما للفائدة” ، قالت.
]تنشيط المطعم. يرجى ذكر اسم الطبق الذي تريده ، أو اختر من الكتالوج. [
ومع ذلك ، أضافت بارا بضع كلمات أثارت موجاك ، “هو سبب كارثة القارة المركزية وسبب الجفاف”.
كان الأمر مختلفًا عن الأمس عندما لم يكونوا قادرين على فهم الكلمات. يجب أن يكون باراغرانوم قد فعل شيئًا حيث تحول الصوت إلى لغة القارة. وكان الكتالوج أيضا يحتوي على كتابة صحيحة.
اختار ثيودور اختيارًا آمنًا وأكل شرائح لحم الخنزير. كان طبق لحم الخنزير المغطى في فتات الخبز ومن ثم تم قليه شيئًا قد أكله خلال طفولته ، ولكن فرق الطعم كان مثل الفرق بين السماء والأرض.
كان ثيودور قد جربها يوم أمس ، لكنها كانت لا تزال غريبة. فوجئت المجموعة وهم يختارون أطباقهم. كان هناك العديد من الأطباق غير المألوفة ، لكنهم كانوا في مواجهة التحدي.
—–
“دجاج مقلي؟ آه ، هذه دجاج مقلي “.
التأثير المهيمن للسيد السيف … ضغط قوة موجاك الساحقة جعل الآخرين يتراجعون لكن بارا أومأ برأسه بهدوء.
“أرز بالكاري. من الصعب تخمين ما هو عليه من الاسم ، ولكن النكهة الغنية جيدة جدا.
اختار ثيودور اختيارًا آمنًا وأكل شرائح لحم الخنزير. كان طبق لحم الخنزير المغطى في فتات الخبز ومن ثم تم قليه شيئًا قد أكله خلال طفولته ، ولكن فرق الطعم كان مثل الفرق بين السماء والأرض.
”السمك النيء والأرز؟ إنه مزيج غريب ، لكن المذاق لا بأس به “.
كان الأمر مختلفًا عن الأمس عندما لم يكونوا قادرين على فهم الكلمات. يجب أن يكون باراغرانوم قد فعل شيئًا حيث تحول الصوت إلى لغة القارة. وكان الكتالوج أيضا يحتوي على كتابة صحيحة.
“آخ! لماذا طبق المعكرونة هذا حار جدا؟”
ارجو التنبيه على أية اخطاء
ومع ذلك ، فشل البعض في التحدي. كان على وليام أن يشرب بضعة أكواب من الماء ليبرد شفته المتورمة.
ومع ذلك ، أنهى ثيودور محادثته مع باراسيلسوس دون أي ضجة. على أي حال ، كان هدفه هو معرفة ما كان يحدث مع ميترا. كانت المعرفة من عصر الأساطير بمثابة عقد من اللؤلؤ يرتديه خنزير على رقبته.
اختار ثيودور اختيارًا آمنًا وأكل شرائح لحم الخنزير. كان طبق لحم الخنزير المغطى في فتات الخبز ومن ثم تم قليه شيئًا قد أكله خلال طفولته ، ولكن فرق الطعم كان مثل الفرق بين السماء والأرض.
“صباح الخير يا وليام.”
“حتى المطاعم باهظة الثمن في العاصمة سوف تصبح سيئة المذاق اذا ما قورنت بهذا.هل هناك طريقة لنقل مرفق الطبخ هذا إلى البرج السحري؟”
“انا بخير. الى جانب ذلك ، أنا جائع جدا “.
فكر ثيودور في الأمر. سيخرج الطعام اللذيذ بمجرد اختيار الشخص. هذه الراحة لا يمكن العثور عليها ، حتى في ميلتور التي كانت مركز الحضارة السحرية. لم تكن موجودة ، إذا أصبح مرفق الطبخ هذا شائعًا ، فقد يفقد الطهاة المالتور وظائفهم.
بشكل متوقع، اتى صوت المختبر العاجل في داخلل رأس ثيودور. 「تحذير! أكد على وجود كيان والذي يمكن أن يهدد المختبر الحالي. ستنقل المجموعة بأكملها ، بما في ذلك نائب الرئيس ، إلى غرفة التحكم في الوضع. سيتم إرشادك من المنطقة D-8 إلى المنطقة S-1.」
فكر ثيودور بذلك وأمسك برأسه.
ومع ذلك ، فشل البعض في التحدي. كان على وليام أن يشرب بضعة أكواب من الماء ليبرد شفته المتورمة.
“إذا نظرت إليها بهذه الطريقة ، قد لا يكون من الجيد أخذها ..؟”
تتبعت خمسة أزواج من العيون إصبع السبابة. الرؤية كانت ضعيفة بسبب العاصفة. ومع ذلك ، عيون موجاك معتادة على ذلك ، لذلك رآها دون صعوبة كبيرة. “… فريق التنقيب في اندراس؟”
بعد كل شيء ، لا يريد زيادة معدل البطالة. ابتسم ثيودور قليلا ثم جلس وانهى طبقه وضع. من المؤكد أن بقايا عصر الميثولوجيا كانت ممتازة ، ولكنها قد تسبب مشاكل إذا لم تكن الحضارة مستعدة لذلك.
ومع ذلك ، رفع بارغارانوم إصبعه بدلا من الإجابة. ثم قال ، “هذا ليس خامسين. ألقِ نظرة على ما بعد ذلك. “
ثم في تلك اللحظة …
“كان جيدا. لماذا تسأل؟”
بييييك! بييييك!
“تش ، بالتفكير بذلك. إنه تنين قديم في هذا اليوم وهذا العصر. يبدو أننا موضع كش ملك ، ولكن … ما التي تريده هذه السحلية؟
كان هناك صوتٌ حاد ، وبدأت الأضواء في المطعم تومض. كان الضوء الأحمر هو الذي أثار انزعاج الناس ، مشيرا إلى أن شيئا ما لم يكن جيدا.
“آخ!” أخذ ويليام خطوات قليلة إلى الوراء بمفاجأة ، لكن العاصفة التي سبقته لم تخدش بشرته.
بشكل متوقع، اتى صوت المختبر العاجل في داخلل رأس ثيودور.
「تحذير! أكد على وجود كيان والذي يمكن أن يهدد المختبر الحالي. ستنقل المجموعة بأكملها ، بما في ذلك نائب الرئيس ، إلى غرفة التحكم في الوضع. سيتم إرشادك من المنطقة D-8 إلى المنطقة S-1.」
ومع ذلك ، أضافت بارا بضع كلمات أثارت موجاك ، “هو سبب كارثة القارة المركزية وسبب الجفاف”.
في الوقت نفسه ، اختفى فريق التحقيق من غرفة الطعام. لم يستطيعوا التكهن بالكيان الذي يمكن أن يهدد المختبر ، والذي حتى أسياد السيف لا يمكن أن يدمروه.
ستكون هناك فرصة أخرى للتحدث مع باراسيلسوس.
***
“كان علي أن أفعل شيئا في الليلة الماضية. لم تكن مسألة انني لم انم جيدا. “
كما هو الحال دائما ، كانت حركة الفضاء فورية.
انخفض صوت وليام تدريجياً بينما كان ينظر إلى جسم ثيودور.
“إيه؟ ماذا ، أين ذهب كل طعامي؟ “كان ويليام جائعًا بعد شرب الماء فقط بسبب وجبة الإفطار ، لكنه لم يستطع العودة إلى غرفة الطعام في هذا الموقف.
—–
كانوا في غرفة التحكم في الوضع. كانت هذه هي المرة الأولى التي يخطو فيها الأشخاص الستة الى هذا المكان ، لذلك نظروا حولهم بشكل طبيعي. ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من قول أي شيء ، تقدم باراقارانوم إلى الأمام.
“يا كابتن! صباح الخير…”
صرخت بشكل عاجل “「 كود التعريف PRGRN3681214! افتح الشاشة متعددة الاتجاهات!”
“أرز بالكاري. من الصعب تخمين ما هو عليه من الاسم ، ولكن النكهة الغنية جيدة جدا.
كان أمر بارا سريعًا. ثم فجأة ، أضاءت الأضواء على الجدران السوداء من جميع الجهات ، وتم الكشف عن الجزء الخارجي من الموقع. لم تكن تقارن بالنوافذ. لم كأنه تمت تغطية الرؤية باستخدام زجاج معتم ، ولكن لم تستطع المجموعة في فهم الموقف.
فكر ثيودور بذلك وأمسك برأسه.
عاصفة رملية هائلة كانت تحوم أمامهم.
ستكون هناك فرصة أخرى للتحدث مع باراسيلسوس.
“آخ!” أخذ ويليام خطوات قليلة إلى الوراء بمفاجأة ، لكن العاصفة التي سبقته لم تخدش بشرته.
صرخت بشكل عاجل “「 كود التعريف PRGRN3681214! افتح الشاشة متعددة الاتجاهات!”
كان سحر الوهم المثالي يظهر عظمته. ورأى موجاك حجم العاصفة الرملية وتذمر بشفاهه الجافة ، “(خامسن)رياح حارّة…!”
لقد كان شيئًا أكثر عظمةً من مجرد الدمار.
وبينما كان الجميع يحدقون به ، أوضح ، “في بعض الأحيان في الصحراء ، تولد عاصفة ذات حدود غير معروفة. تنمو الأعاصير النموذجية حتى تختفي بعد أن تصل إلى الحد المسموح به ، لكن (خامسن) ليس له حدود. ويخشى سكان البادية في الصحراء من (خامسين) كخشيتهم من غضب الملوك ، ووفقا لتاريخ أوستن في احد المرات فقد دمروا قلعة “.
“أنا قاتل التنين ، رجل الصحراء. التنين هو نوع ينمو بقوة مع مرور الوقت. ناهيك عن واحد اقترب من مليون سنة. قد يموت التنين إذا اجتمع كل أسياد القارة معاً … ذلك ان كنّا محظوظين.
لم تستمع فيرونيكا له ، وتوجهت إلى الأمام لتسأل بارا ، “هذه العاصفة الرملية يمكن أن تهدد المنشأة التي لا يمكن أن يدمرها حتى سيد السيف؟”
“ماذا تقول -” فجأة أغلق فجاك فمه. رؤيته الرائعة شهدت “الظاهرة”. بعد فترة وجيزة ، امكت لأعضاء فريق التحقيق رؤيتها أيضًا. تم تدمير الثكنات التي خلفها فريق الحفر في اندراس دون أي أثر. من الواضح أن منظر تفتت المعدن الصلب مثل الرمال لم يكن طبيعيًا.
لم يكن هذا منطقيًا. تذكر ثيودور شيئا ما قد قالته باراغرانوم. الجدران الخارجية للخراب لن تسقط في ضربة واحدة أو اثنتين ، حتى لو ضربها نَفَس التنين. كان هذا حصنًا بناه باراسيلسوس ، خيميائي الذروة من عصر الأساطير.
فكر ثيودور في الأمر. سيخرج الطعام اللذيذ بمجرد اختيار الشخص. هذه الراحة لا يمكن العثور عليها ، حتى في ميلتور التي كانت مركز الحضارة السحرية. لم تكن موجودة ، إذا أصبح مرفق الطبخ هذا شائعًا ، فقد يفقد الطهاة المالتور وظائفهم.
ومع ذلك ، رفع بارغارانوم إصبعه بدلا من الإجابة. ثم قال ، “هذا ليس خامسين. ألقِ نظرة على ما بعد ذلك. “
ليس من المفترض أن تعرفها بارغرنوم ، لكنها يمكن أن تقدم أكبر قدر ممكن من المعلومات ، وذلك باستخدام شخصيتها المغرورة كمديرة البرج الأصفر كدرع. كانت سيدة البرج الأصفر ، بعد كل شيء ، أكثر شخص غامض في ميلتور.
تتبعت خمسة أزواج من العيون إصبع السبابة. الرؤية كانت ضعيفة بسبب العاصفة. ومع ذلك ، عيون موجاك معتادة على ذلك ، لذلك رآها دون صعوبة كبيرة. “… فريق التنقيب في اندراس؟”
“ماذا تقول -” فجأة أغلق فجاك فمه. رؤيته الرائعة شهدت “الظاهرة”. بعد فترة وجيزة ، امكت لأعضاء فريق التحقيق رؤيتها أيضًا. تم تدمير الثكنات التي خلفها فريق الحفر في اندراس دون أي أثر. من الواضح أن منظر تفتت المعدن الصلب مثل الرمال لم يكن طبيعيًا.
“نعم ، راقب عن كثب. سوف تجدهم قريبا “.
كانت الشمس تسطع من خلال النافذة ، وتقلب ثيودور على السرير بتعبير مرهق. كان رد فعله طبيعي. كان قد أمضى الكثير من الوقت في قراءة كتاب الجنية ، كما ساهم لقاءه مع باراسيلسوس في إرهاقه.
“ماذا تقول -” فجأة أغلق فجاك فمه. رؤيته الرائعة شهدت “الظاهرة”. بعد فترة وجيزة ، امكت لأعضاء فريق التحقيق رؤيتها أيضًا. تم تدمير الثكنات التي خلفها فريق الحفر في اندراس دون أي أثر. من الواضح أن منظر تفتت المعدن الصلب مثل الرمال لم يكن طبيعيًا.
“ماذا تقول -” فجأة أغلق فجاك فمه. رؤيته الرائعة شهدت “الظاهرة”. بعد فترة وجيزة ، امكت لأعضاء فريق التحقيق رؤيتها أيضًا. تم تدمير الثكنات التي خلفها فريق الحفر في اندراس دون أي أثر. من الواضح أن منظر تفتت المعدن الصلب مثل الرمال لم يكن طبيعيًا.
لقد كان شيئًا أكثر عظمةً من مجرد الدمار.
عاصفة رملية هائلة كانت تحوم أمامهم.
“قوة العاصفة.” كان صوتًا صعبًا وصلبًا. تذمر باراغانوم بتعبير نادر للغاية، “لماذا جاء ديزارتو إلى ضواحي الصحراء؟ يجب أن يبقى هذا الرجل العجوز في وسط الصحراء… “
ومع ذلك ، أنهى ثيودور محادثته مع باراسيلسوس دون أي ضجة. على أي حال ، كان هدفه هو معرفة ما كان يحدث مع ميترا. كانت المعرفة من عصر الأساطير بمثابة عقد من اللؤلؤ يرتديه خنزير على رقبته.
“طفل البرج الاصفى ، لا تكن جديًا وحدك واشرح بنفسك”.
“آه ، هذا صحيح. أنت لا تعرف حتى الآن ، ” واجابت بارغانوم متأخرة على فيرونيكا. “إن صحراء ميوز ليست صحراء طبيعية. إنه تضاريس مصنوعة بواسطة تنين رمل. “
كان سحر الوهم المثالي يظهر عظمته. ورأى موجاك حجم العاصفة الرملية وتذمر بشفاهه الجافة ، “(خامسن)رياح حارّة…!”
“تنين الرمال؟”
ومع ذلك ، أضافت بارا بضع كلمات أثارت موجاك ، “هو سبب كارثة القارة المركزية وسبب الجفاف”.
نعم ، إسمه ديزارتو. إنه تنين عاش لسنوات عديدة وموته اصبح قريبا. لا أحد في هذا العصر يستطيع مواجهته … آه ، هذا يذكرني “.
“لنذهب.”
ليس من المفترض أن تعرفها بارغرنوم ، لكنها يمكن أن تقدم أكبر قدر ممكن من المعلومات ، وذلك باستخدام شخصيتها المغرورة كمديرة البرج الأصفر كدرع. كانت سيدة البرج الأصفر ، بعد كل شيء ، أكثر شخص غامض في ميلتور.
“إذا نظرت إليها بهذه الطريقة ، قد لا يكون من الجيد أخذها ..؟”
ومع ذلك ، أضافت بارا بضع كلمات أثارت موجاك ، “هو سبب كارثة القارة المركزية وسبب الجفاف”.
“دجاج مقلي؟ آه ، هذه دجاج مقلي “.
“ماذا ؟!” صاح موجاك ، في حين هز شاربه سميكة. “ايتها الفتاة الصغيرة من ميلتور ، هل يمكنك تحمل مسؤولية هذه الكلمات؟ أقسمي على أن هذا صحيح! “
“طفل البرج الاصفى ، لا تكن جديًا وحدك واشرح بنفسك”.
التأثير المهيمن للسيد السيف … ضغط قوة موجاك الساحقة جعل الآخرين يتراجعون لكن بارا أومأ برأسه بهدوء.
“كان علي أن أفعل شيئا في الليلة الماضية. لم تكن مسألة انني لم انم جيدا. “
“نعم ، أقسم باسمي ، وكذلك اسم سيدي”.
لقد كان شيئًا أكثر عظمةً من مجرد الدمار.
“… اللعنة! كارثة أوستن كانت تكافح مع لقرون وسبب ذلك يعود إلى سحلية التنين!”
“أنا قاتل التنين ، رجل الصحراء. التنين هو نوع ينمو بقوة مع مرور الوقت. ناهيك عن واحد اقترب من مليون سنة. قد يموت التنين إذا اجتمع كل أسياد القارة معاً … ذلك ان كنّا محظوظين.
كان غضب موجاك طبيعيا. قدر الإنكشاريون حب الوطن والولاء أكثر من حياتهم الخاصة. كم من الناس ماتوا بشكل مباشر أو غير مباشر من الجفاف حتى الآن؟ 100،000 شخص؟ 1،000،000 شخص؟ وقد استمر لعدة قرون ، لذلك قد يتجاوز المبلغ 10 ملايين. لن يكون غاضبًا إذا كان مجرد طغيان الطبيعة الأم ، ولكن الآن علم أنه بسبب تنين”.
كان أمر بارا سريعًا. ثم فجأة ، أضاءت الأضواء على الجدران السوداء من جميع الجهات ، وتم الكشف عن الجزء الخارجي من الموقع. لم تكن تقارن بالنوافذ. لم كأنه تمت تغطية الرؤية باستخدام زجاج معتم ، ولكن لم تستطع المجموعة في فهم الموقف.
كانت عيون موجاك مليئة بالغضب ومع هديره ، “أقسم بالسلطان وإله الشمس ، سأقطع قلبه ، حتى لو اضطررت للتضحية بحياتي!”
بعد كل شيء ، لا يريد زيادة معدل البطالة. ابتسم ثيودور قليلا ثم جلس وانهى طبقه وضع. من المؤكد أن بقايا عصر الميثولوجيا كانت ممتازة ، ولكنها قد تسبب مشاكل إذا لم تكن الحضارة مستعدة لذلك.
لم يكن يهتم بأي إصابات! انفجر هدير سيد السيف بصدق كامل. إذا كان التنين الرملي أمامه ، لكان انقض عليه دون أي تردد. ومع ذلك ، كان هناك شخص واحد يضع حدا لشجاعته. كانت تلك فيرونيكا التي كان ت في يوم من الأيام تحارب تنينًا.
أراد ثيودور النوم ، لكنه احتاج لتناول الإفطار مع مجموعته.
“توقف. سيكون موتك عديما للفائدة” ، قالت.
صرخت بشكل عاجل “「 كود التعريف PRGRN3681214! افتح الشاشة متعددة الاتجاهات!”
للأسف ، كانت النصيحة الباردة تأتي بنتائج عكسية.
كان مثل صدى في وادي عميق … أو الرعد الذي انفجر من السماوات البعيدة. تسبب الصوت في غليان دم ثيودور.
“كيف يمكنك أن تقولي ذلك ، فيرونيكا ؟!”
لم يكن هذا منطقيًا. تذكر ثيودور شيئا ما قد قالته باراغرانوم. الجدران الخارجية للخراب لن تسقط في ضربة واحدة أو اثنتين ، حتى لو ضربها نَفَس التنين. كان هذا حصنًا بناه باراسيلسوس ، خيميائي الذروة من عصر الأساطير.
“أنا قاتل التنين ، رجل الصحراء. التنين هو نوع ينمو بقوة مع مرور الوقت. ناهيك عن واحد اقترب من مليون سنة. قد يموت التنين إذا اجتمع كل أسياد القارة معاً … ذلك ان كنّا محظوظين.
” ذ-ذلك …” يمكن لموجاك أن تقول أنها كانت جادة. لم يسبق لهم يتقاتلوا أبدا بشكل صحيح ، ولكن كان من الواضح أن فيرونيكا كانت أقوى من السادة آخرين. لديها أيضا تجربة قتالية مع تنين ، لذلك لم يكن هناك سبب منطقي للاعتراض على كلماتها.
” ذ-ذلك …” يمكن لموجاك أن تقول أنها كانت جادة. لم يسبق لهم يتقاتلوا أبدا بشكل صحيح ، ولكن كان من الواضح أن فيرونيكا كانت أقوى من السادة آخرين. لديها أيضا تجربة قتالية مع تنين ، لذلك لم يكن هناك سبب منطقي للاعتراض على كلماتها.
“… اللعنة! كارثة أوستن كانت تكافح مع لقرون وسبب ذلك يعود إلى سحلية التنين!”
أغلق فيرونيكا فم موجاك ، ثم سأل بارا: “هل هذا الخراب لديه أي آليات دفاع؟”
لقد كان شيئًا أكثر عظمةً من مجرد الدمار.
“هذا صحيح ، لكنه لن يستمر طويلاً إذا كانت هجمات التنين خطيرة”.
“كان جيدا. لماذا تسأل؟”
“تش ، بالتفكير بذلك. إنه تنين قديم في هذا اليوم وهذا العصر. يبدو أننا موضع كش ملك ، ولكن … ما التي تريده هذه السحلية؟
لم يكن هذا منطقيًا. تذكر ثيودور شيئا ما قد قالته باراغرانوم. الجدران الخارجية للخراب لن تسقط في ضربة واحدة أو اثنتين ، حتى لو ضربها نَفَس التنين. كان هذا حصنًا بناه باراسيلسوس ، خيميائي الذروة من عصر الأساطير.
ثم في تلك اللحظة …
“ماذا تقول -” فجأة أغلق فجاك فمه. رؤيته الرائعة شهدت “الظاهرة”. بعد فترة وجيزة ، امكت لأعضاء فريق التحقيق رؤيتها أيضًا. تم تدمير الثكنات التي خلفها فريق الحفر في اندراس دون أي أثر. من الواضح أن منظر تفتت المعدن الصلب مثل الرمال لم يكن طبيعيًا.
[ألسيت هذه بعض الكلمات القاسية؟]
“نعم ، أقسم باسمي ، وكذلك اسم سيدي”.
صدر صوت مهيب من الأنقاض.
“انا بخير. الى جانب ذلك ، أنا جائع جدا “.
كان مثل صدى في وادي عميق … أو الرعد الذي انفجر من السماوات البعيدة. تسبب الصوت في غليان دم ثيودور.
“صباح الخير يا وليام.”
]أوه ، ها أنت ذا.[
[ألسيت هذه بعض الكلمات القاسية؟]
“من الذي اشار إلي؟” ثيودور اهتاج لا إراديا.
ومع ذلك ، رفع بارغارانوم إصبعه بدلا من الإجابة. ثم قال ، “هذا ليس خامسين. ألقِ نظرة على ما بعد ذلك. “
حتى لو كان متعباً ، كان على ثيودور أن يتحرك. غادر السرير وأمسك مقبض الباب ، وفتح الباب بسهولة. لقد كان مصنوعًا من مادة غير معروفة ، تمامًا مثل أي شيء آخر. عندما فتح الباب ، قابل ثيودور ويليام الذي كان يغادر غرفته.
اصبح الجو خانقا، هذا هو التنين القديم من عصر الاساطير، اصل صحراء ميوز، في اللحظة التايلة تكلم التنين مع ثيودور[الساحر مع دماء تنين البحر، لقد وجدتك[
“قوة العاصفة.” كان صوتًا صعبًا وصلبًا. تذمر باراغانوم بتعبير نادر للغاية، “لماذا جاء ديزارتو إلى ضواحي الصحراء؟ يجب أن يبقى هذا الرجل العجوز في وسط الصحراء… “
انتهى الفصل
“كان جيدا. لماذا تسأل؟”
—–
“طفل البرج الاصفى ، لا تكن جديًا وحدك واشرح بنفسك”.
السلام عليكم انا محمد, جديد على ترجمة هاي الرواية
حتى لو كان متعباً ، كان على ثيودور أن يتحرك. غادر السرير وأمسك مقبض الباب ، وفتح الباب بسهولة. لقد كان مصنوعًا من مادة غير معروفة ، تمامًا مثل أي شيء آخر. عندما فتح الباب ، قابل ثيودور ويليام الذي كان يغادر غرفته.
ارجو التنبيه على أية اخطاء
أراد ثيودور النوم ، لكنه احتاج لتناول الإفطار مع مجموعته.
لم يكن يهتم بأي إصابات! انفجر هدير سيد السيف بصدق كامل. إذا كان التنين الرملي أمامه ، لكان انقض عليه دون أي تردد. ومع ذلك ، كان هناك شخص واحد يضع حدا لشجاعته. كانت تلك فيرونيكا التي كان ت في يوم من الأيام تحارب تنينًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
