نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the book eating magician 237

الثاني (1)

الثاني (1)

الثاني (1)

‘لم أراه على الإطلاق؟ لا ، ليس الامر انه سريع أو بطيء …’

بعد يوم من وصوله إلى سيبوتو ، تناول ثيودور وجبة الإفطار مع هاينريش وقال وداعا.

بعد تجاربه القتالية العديدة ، تعلم ثيودور أهمية الضربة الأولى. لذلك لا يستطيع إلا أن يشعر بالقلق. إذا هوجم في حالة كان يفتقر فيها الى عنصر البداية بالفعل، فستكون هذه هي النهاية.

لم يستطع هاينريش إخفاء ارتباكه عندما سأه ما إذا كانت هناك مشكلة ، لكن ثيودور هز رأسه بابتسامة. وضع جانبا اختلافهم في السن كان من السهل على ثيودور التحدث إلى هاينريش.

*دمدمة*

إذا لم يكن لنبوءة هيثكليف لكان تيودور قد بقي لمدة ثلاثة أو أربعة أيام أخرى.

“سماع مثل هذا الإطراء من بطل ميلتور، إن رئتي الرجل العجوز هذه لن تنجو. ها ها ها ها!”

بدا هاينريش يقرأ هذا في وجه ثيودور وتنهد بخيبة أمل. كان قد استمتع بمحادثة مع ثيودور بينما كان يقرأ الكتب طوال اليوم ، لكن هذا رجل عجوز لم يتمكن من إبقاء هذا الشاب هنا.

“هذه إرادة قلبي لكن جسدي لم يطعها. أخشى أنني سأقوم بأخذ بفحص لي”

” هاه ، أنت ستقيم ليلة واحدة فقط … لو كنت أعرف هذا لكنت سأبقى مستيقظًا أتحدث طوال الليلة الماضية”

كانت قوة اسياد السيوف عالية، لكن هذه كانت مهارة نقية.

“هذه إرادة قلبي لكن جسدي لم يطعها. أخشى أنني سأقوم بأخذ بفحص لي”

فهم تيودور أن كلام هاينريش كان نصفه مزاحًا ونصفه جديًا. “هاه؟ هاهاهاها! السيد هاينريش ضرب المسمار على الرأس. سيكون هذا الشغف رائعٌ إذا ما كنت قد مشيت في طريق الساحر “

ثم ضحك هاينريش وقال “هل تريد كتب جديدة؟”

قام الخدم بتنظيف الطاولة ، بينما سار هاينريش وثيودور على طول المدخل باتجاه المدخل الرئيسي. هذا اللقاء مع البطل الشاب الذي قد يترك اسمه في كتب التاريخ … كان من المثير للاهتمام أن يكون هاينريش قد التقى بطلا مهتما بالمعرفة.

فهم تيودور أن كلام هاينريش كان نصفه مزاحًا ونصفه جديًا. “هاه؟ هاهاهاها! السيد هاينريش ضرب المسمار على الرأس. سيكون هذا الشغف رائعٌ إذا ما كنت قد مشيت في طريق الساحر “

“مرحبًا” ، رن صوت نعسان “ثيودور ميلر؟”

“سماع مثل هذا الإطراء من بطل ميلتور، إن رئتي الرجل العجوز هذه لن تنجو. ها ها ها ها!”

على الرغم من استعدادات ثيودور، كشف المهاجم نفسه أمام عربة دون وضع كمين.

التقت قلوب الرجلين على نفس الصفحة لفترة من الوقت قبل نهوضهم.

“همم؟”

قام الخدم بتنظيف الطاولة ، بينما سار هاينريش وثيودور على طول المدخل باتجاه المدخل الرئيسي. هذا اللقاء مع البطل الشاب الذي قد يترك اسمه في كتب التاريخ … كان من المثير للاهتمام أن يكون هاينريش قد التقى بطلا مهتما بالمعرفة.

قام الخدم بتنظيف الطاولة ، بينما سار هاينريش وثيودور على طول المدخل باتجاه المدخل الرئيسي. هذا اللقاء مع البطل الشاب الذي قد يترك اسمه في كتب التاريخ … كان من المثير للاهتمام أن يكون هاينريش قد التقى بطلا مهتما بالمعرفة.

تركوا القصر وتوجهوا للخارج. نظر تيودور إلى النقل أمام البوابة الرئيسية قبل أن يتجه إلى هاينريش.

كانت قوة اسياد السيوف عالية، لكن هذه كانت مهارة نقية.

“اذا سيدي هاينريش خذ هذا”

لا يمكن إنكار ان الضربة الأولى لم بلا فائدة لأنها قطعت بعمق معصم جلاديو الأيمن. كان جسمه مختلفًا عن جسم الإنسان العادي، لكن نصف وظيفته قد ضاعت عندما تضرر هكذا

“همم؟”

ثم ضحك هاينريش وقال “هل تريد كتب جديدة؟”

كانت قطعة حديدية منقوشة بخيلين. كانت القطعة عبارة عن حديد عالي الجودة مع القليل من الشوائب. من الواضح أنه لم تكن قطعة حديد عادية. عاش هاينريش لمدة 20 عامًا على الأقل في كارجاس لذا عرف القطعة الحديدية للوهلة الأولى.

على الرغم من استعدادات ثيودور، كشف المهاجم نفسه أمام عربة دون وضع كمين.

“شارة من شركة بولونيل”

دارت حلقات ثيودور السبعة عندما جمع قوته، بينما ابتسم زست. كان وجه زيست مسترخياً كما لو كان يستطيع قتل ثيودور في أي وقت. “إنها لعبة جيدة الصنع إلى حد ما ولكنها في النهاية مجرد لعبة. هل سيكون المالك أكثر من ذلك؟”

“نعم هذا صحيح”

“… هذا”. ومع ذلك ، تحدث ثيودور في وقت متأخر.

“لماذا تعطيها لي؟”

ثم ضحك هاينريش وقال “هل تريد كتب جديدة؟”

أومأ ثيودور وألقى شرحًا موجزًا: “أعرف أن هذا أمر لا يمكن المتاجرة به. لكنه يثبت هويتي. إذا حصل امر مشابه لما حصل بالأمس مع الفيسكونت برامز او اتى احد ليثير الضجة، فأرجوك انتقل إلى بيار في شركة بولونيل وأخبره باسمي. ثم سوف يساعدك”

“لقد أوقف الهجوم لكن لم تكن هنالك اي فرصة لرد الهجوم!”

“… أنت ناضج جدًا نسبة لعمرك. على الرغم من ترددي سأقبلها ” تعمقت العواطف في عيون هاينريش عندما حصل على شارة بولونيل. كان من السهل التغلب على الآخرين أو هزمهم بالقوة. ومع ذلك كان من النادر اوالصعب الاهتمام بالعواقب التي حدثت بعد ذلك. في هذا العصر المضطرب كان ثيودور بطلا حقا.

“هذه إرادة قلبي لكن جسدي لم يطعها. أخشى أنني سأقوم بأخذ بفحص لي”

شعر هينريتش بشعور جيد تجاه تيودور ، ثم انحنى مرة أخرى وشكر ثيودور على حسن نيته.

صرخ السيف، وصرخت الأرض. اختفى تعبيره اللطيف، وأصبح صوت زيست سبايتم أكثر وضوحًا “بفضلك، إطُرِرتُ للخروج إلى الخارج. أنا آسف قليلاً لأنني سأقتلك. وبالتالي-“

بعد ذلك ، صعد ثيودور عربته وقال “لنذهب.”

إذا تم تحديد النصر أو الهزيمة بحزم، حتى الفأر قد يقتل أسداً. ومع ذلك، هذا لم ينجح الآن. قبل وجود فجوة هائلة في القوة كان الموقف كالشخص عديم القيمة. الضعيف سيداس عليه.

استخدم الفارس الذي يجلس في مقعد السائق المقابض بقوة. لم يكن ذلك مع أي تقنية متطورة ، لكنه كان كافيا لتحريك الخيول.

لا يمكن إنكار ان الضربة الأولى لم بلا فائدة لأنها قطعت بعمق معصم جلاديو الأيمن. كان جسمه مختلفًا عن جسم الإنسان العادي، لكن نصف وظيفته قد ضاعت عندما تضرر هكذا

هيييينغ!

على الرغم من استعدادات ثيودور، كشف المهاجم نفسه أمام عربة دون وضع كمين.

ركض الحصانان إلى الأمام ، وسرعان ما غادرت عربة سكن هاينريش.كانت المدينة الحدودية تحتوي على شوارع جيدة ، لذا لم تنخفض سرعة السير في العربة بشكل كبير في المدينة. جلس ثيودور في عربة مستائًا في بعض الأحيان ونادمًا على الوداع قبل أن يبدأ في القلق.

*دمدمة*

“العدو المجهول … بأي طريقة سيأتي؟”

“سماع مثل هذا الإطراء من بطل ميلتور، إن رئتي الرجل العجوز هذه لن تنجو. ها ها ها ها!”

بعد تجاربه القتالية العديدة ، تعلم ثيودور أهمية الضربة الأولى. لذلك لا يستطيع إلا أن يشعر بالقلق. إذا هوجم في حالة كان يفتقر فيها الى عنصر البداية بالفعل، فستكون هذه هي النهاية.

بعد تجاربه القتالية العديدة ، تعلم ثيودور أهمية الضربة الأولى. لذلك لا يستطيع إلا أن يشعر بالقلق. إذا هوجم في حالة كان يفتقر فيها الى عنصر البداية بالفعل، فستكون هذه هي النهاية.

لن يكون قادراً على القيام بضربة وقائية ضد عدو قد يظهر في أي مكان، لذلك كان عليه أن يعد إجراءات مضادة. إذا كان الشخص لديه قوة تدميرية كبيرة مثل بان هيليونيس، يمكن أن يستخدم ثيودور هجمات متعددة. لو كانوا استثنائيين في هجمات مفاجئة مثل هايد، عندها يمكن أن يستخدم ثيودور حساسيته.

دارت حلقات ثيودور السبعة عندما جمع قوته، بينما ابتسم زست. كان وجه زيست مسترخياً كما لو كان يستطيع قتل ثيودور في أي وقت. “إنها لعبة جيدة الصنع إلى حد ما ولكنها في النهاية مجرد لعبة. هل سيكون المالك أكثر من ذلك؟”

كان عليه أن يفكر في كل الاحتمالات. بينما كان ثيودور غارقًا في صمته، استمرّت العربة بالتحرّك شمالا بعيدًا عن حدود سبيتو، القشعريرة التي مرت على رقبة تيودور تشير إلى أن التهديد كان يقترب.كان شعورًا شعر به عدة مرات من قبل، لكن هذه المرة كان شعورًا فظيعًا.

“طالما أنني لم أستطيع التعرف عليه، فإنه لن يسمى قتالا. إنه انتحار بالقتال على مقربة “

“… في الحقيقة، إنه موت مؤكد”

“لا يهم. حسنًا، قد يكون هذا جيدًا “

كان مشابها لما شعر به عندما كان لا يزال غير يافعا وواجه برايد مع إلينوا خلفه. سيكون هذا موتًا مطلقًا لا يمكن الانتصار عليه حتى لو تجاوز حدوده.

لذلك ، كان النصر لثيودور هو مجرد النجاة. كان بحاجة إلى القفز فوق قوة الخصم الساحقة. على هذا النحو كان قد أجرى استعدادات بالفعل الليلة الماضية.

إذا تم تحديد النصر أو الهزيمة بحزم، حتى الفأر قد يقتل أسداً. ومع ذلك، هذا لم ينجح الآن. قبل وجود فجوة هائلة في القوة كان الموقف كالشخص عديم القيمة. الضعيف سيداس عليه.

سد غلاديو السيف بيده اليسرى ، لكن نصفه قد قطع. هذه كانت النهاية حتى لإنسان آلي، ولم يتمكن من الحفاظ على قدرته القتالية في هذه الحالة. الوقت الذي استغرقه غلاديو ليهزم كان ثانيتين. وبالنظر إلى أنه لم يكن هناك فرق كبير بين قوة لويد في الحياة والموت، فقد حطم زيست سبيتيم أحد السيوف السبعة في ثانيتين فقط.

لذلك ، كان النصر لثيودور هو مجرد النجاة. كان بحاجة إلى القفز فوق قوة الخصم الساحقة. على هذا النحو كان قد أجرى استعدادات بالفعل الليلة الماضية.

كان هذا أساس المعركة. سيكون الفائز هو الشخص الذي يمكنه قراءة الهجوم أو الدفاع عنه. في مثل هذه البيئة كانت كاشف المسار قدرة قوية للغاية. إذا كانت أفعال الخصم معروفة لضربة واحدة أو اثنتين، فإن ذلك كان كافيًا. في الواقع قام لويد بإسقاط العديد من سادة السيف بهذه الطريقة.

“فالتأتي في أي وقت”

استخدم الفارس الذي يجلس في مقعد السائق المقابض بقوة. لم يكن ذلك مع أي تقنية متطورة ، لكنه كان كافيا لتحريك الخيول.

لمعت عيناه الزرقاوين وهو يستعد للقفز فوق أي محنة.

قام الخدم بتنظيف الطاولة ، بينما سار هاينريش وثيودور على طول المدخل باتجاه المدخل الرئيسي. هذا اللقاء مع البطل الشاب الذي قد يترك اسمه في كتب التاريخ … كان من المثير للاهتمام أن يكون هاينريش قد التقى بطلا مهتما بالمعرفة.

* * *

أومأ ثيودور وألقى شرحًا موجزًا: “أعرف أن هذا أمر لا يمكن المتاجرة به. لكنه يثبت هويتي. إذا حصل امر مشابه لما حصل بالأمس مع الفيسكونت برامز او اتى احد ليثير الضجة، فأرجوك انتقل إلى بيار في شركة بولونيل وأخبره باسمي. ثم سوف يساعدك”

على الرغم من استعدادات ثيودور، كشف المهاجم نفسه أمام عربة دون وضع كمين.

كان زيست، الشخص الذي هزم سيد السيف راندولف بضربة واحدة قد ظهر الآن أمام ثيودور.

كيييييك ….

( ملاحظة المترجم: “باثفايندر” سابقا ترجمتها لإستكشاف، لكن معنى الكلمة الافضل سيكون كاشف الطور او كاشف المسار لا اعرف ماذا ترجمت مع المترجمين السابقين والتي هي قدرة لويد.)

في اللحظة التي قام فيها السائق بسحب المقبض وتوقفت العربة، قفز ثيودور بسرعة من العربة. كان ذلك لأن حساسيته قد حذرته من ظهور العدو مسبقا.

“كيك!”ثيودور تراجع بسرعة إلى الوراء حيث ضربته الصدمة من اصطدام السيفين عند صدره. سعل عدة مرات لكنه لم يتمكن من إخفاء دهشه.

وبحلول الوقت الذي هبط فيه على الأرض ، كانت دوائره مستعدة بالفعل للقتال.

بعد تجاربه القتالية العديدة ، تعلم ثيودور أهمية الضربة الأولى. لذلك لا يستطيع إلا أن يشعر بالقلق. إذا هوجم في حالة كان يفتقر فيها الى عنصر البداية بالفعل، فستكون هذه هي النهاية.

“… هذا”. ومع ذلك ، تحدث ثيودور في وقت متأخر.

عرف زيست أن الخصم لم يكن الإنسان ورفع سيفه.

“مرحبًا” ، رن صوت نعسان “ثيودور ميلر؟”

‘لم أراه على الإطلاق؟ لا ، ليس الامر انه سريع أو بطيء …’

كان المهاجم ذو شعرٍ بني داكن وعيون نصف مغلقة. لحيته المتشققة أعطته مظهرًا رقيقًا. كان يبدو وكأنه شخص بلا مأوى إذا لم يكن للسيف على خصره. كانت ملابسه لائقة لكن ذلك لم يكن يعني الكثير.

ثم هفث زيست فجأة على الفارس “من هو هذا الشخص؟ انه يعطي شعورا مألوفا غامضا “

“… وذ.   إذا كنت أنا هو ، من أنت؟” لم يخفي ثيودور يقظته وهو يستجوب الرجل.

إذا تم تحديد النصر أو الهزيمة بحزم، حتى الفأر قد يقتل أسداً. ومع ذلك، هذا لم ينجح الآن. قبل وجود فجوة هائلة في القوة كان الموقف كالشخص عديم القيمة. الضعيف سيداس عليه.

“رقم 2” تم تقديم رد سخيف “زيست سبايتم”

ومع ذلك، بفضل جلاديو تمكن ثيودور من كسب بعض الوقت.

في تلك اللحظة تشدد تعبير ثيودور. إذا كانت فيرونيكا وبلونديل يمثلان قوة ميلتور، فإن السيف الأول والثاني يمثلان قوة أندراس. لم يكن معظم الناس يعرفون وجوههم، ولم هناك الكثير من المعلومات عن كيفية قتالهم لأن معظم خصومهم قد قتلوا.

لن يكون قادراً على القيام بضربة وقائية ضد عدو قد يظهر في أي مكان، لذلك كان عليه أن يعد إجراءات مضادة. إذا كان الشخص لديه قوة تدميرية كبيرة مثل بان هيليونيس، يمكن أن يستخدم ثيودور هجمات متعددة. لو كانوا استثنائيين في هجمات مفاجئة مثل هايد، عندها يمكن أن يستخدم ثيودور حساسيته.

كان زيست، الشخص الذي هزم سيد السيف راندولف بضربة واحدة قد ظهر الآن أمام ثيودور.

“نعم هذا صحيح”

‘حقا!!’

الثاني (1)

مظهر زيست لم يهم. البرودة التي شعر بها ثيودور أثبتت صحة ملاحظاته. حتى لو لم يكن هذا الرجل هو السيف الثاني فستكون مهارته استثنائية.

“يا للسخرية” نظر سيد السيف الشيطاني إلى ثيودور بعيون نصف مفتوحتين. ثم أظهر صوت غريب عندما نظر إلى الفارس المجاور لثيودور. مع عدم وضوح عيون زيست توقفت الرياح المارة كما لو كانت قد قطعت بواسطة شفرة.كانت ظاهرة لا يمكن فهمها بالمعنى السليم، لكنها حدثت بشكل واضح.

“يا للسخرية” نظر سيد السيف الشيطاني إلى ثيودور بعيون نصف مفتوحتين. ثم أظهر صوت غريب عندما نظر إلى الفارس المجاور لثيودور. مع عدم وضوح عيون زيست توقفت الرياح المارة كما لو كانت قد قطعت بواسطة شفرة.كانت ظاهرة لا يمكن فهمها بالمعنى السليم، لكنها حدثت بشكل واضح.

كان هذا أساس المعركة. سيكون الفائز هو الشخص الذي يمكنه قراءة الهجوم أو الدفاع عنه. في مثل هذه البيئة كانت كاشف المسار قدرة قوية للغاية. إذا كانت أفعال الخصم معروفة لضربة واحدة أو اثنتين، فإن ذلك كان كافيًا. في الواقع قام لويد بإسقاط العديد من سادة السيف بهذه الطريقة.

‘إنسانٌ يوقف الريح بإرادته …؟ ما هذا الوحش ‘ أصبح تنفس ثيودور صعبا جدا.

كا كا كا كانغ! تحول الطعنة إلى شرطة مائلة. كان السيف يتحرك بوتيرة تجاوزت بالفعل مجال الإدراك البشري. حتى الشخص بمستوى السيد لن يتمكن من معرفة ما حدث.

ثم هفث زيست فجأة على الفارس “من هو هذا الشخص؟ انه يعطي شعورا مألوفا غامضا “

ومع ذلك كان بالكاد قادرًا على منع هذا الهجوم!

“… لماذا يجب أن أجيب؟”

“عكس الاستدعاء” بينما تكلم ثيودور اختفى غلاديو في سواره. سيستغرق الأمر وقتًا وكثيرًا من الموارد للتعافي تمامًا من هذا الضرر. بوضوح، كان من الأسلم أن يقول أنه لن يستطيع استخدام جلاديو لفترة من الوقت.

“لا يهم. حسنًا، قد يكون هذا جيدًا “

باانغ! الضربة الثانية كانت ضربة ثاقبة. مع ذلك لا يزال ثيودور لا يستطيع رؤيتها على الإطلاق. حاول جلاديو الدفاع عن نفسه ولكن تم رده للخلف بقوة السيف مما تسبب في إلحاق أضرار جسيمة بالأعضاء الداخلية لغلاديو.

*دمدمة*

كانت قدرة كشف المسار قادرة على قراءة “المسار الصحيح”. ومع ذلك وبدلاً من الابتهاج بصد هجوم العدو، فقد فوجأ ثيودور بإدراك حقيقة واحدة.

صرخ السيف، وصرخت الأرض. اختفى تعبيره اللطيف، وأصبح صوت زيست سبايتم أكثر وضوحًا “بفضلك، إطُرِرتُ للخروج إلى الخارج. أنا آسف قليلاً لأنني سأقتلك. وبالتالي-“

“… وذ.   إذا كنت أنا هو ، من أنت؟” لم يخفي ثيودور يقظته وهو يستجوب الرجل.

تسارع تنفس ثيودور بسبب توتر الجو.

كااانج!

تركوا القصر وتوجهوا للخارج. نظر تيودور إلى النقل أمام البوابة الرئيسية قبل أن يتجه إلى هاينريش.

فجأة ، طار الشرار بينما اصطدمت سيوفهما مع بعضها البعض.

‘إنسانٌ يوقف الريح بإرادته …؟ ما هذا الوحش ‘ أصبح تنفس ثيودور صعبا جدا.

“كيك!”ثيودور تراجع بسرعة إلى الوراء حيث ضربته الصدمة من اصطدام السيفين عند صدره. سعل عدة مرات لكنه لم يتمكن من إخفاء دهشه.

كان المهاجم ذو شعرٍ بني داكن وعيون نصف مغلقة. لحيته المتشققة أعطته مظهرًا رقيقًا. كان يبدو وكأنه شخص بلا مأوى إذا لم يكن للسيف على خصره. كانت ملابسه لائقة لكن ذلك لم يكن يعني الكثير.

‘لم أراه على الإطلاق؟ لا ، ليس الامر انه سريع أو بطيء …’

الثاني (1)

كانت هذه ضربة لا يمكن تعريفها بمفهوم السرعة. ربما كان راندولف قد تعرض للضرب من قبل هذا السيف. كان هجوما تجاوزت الاعتراف. هل خطط زيست لهجوم مفاجئ من الجبهة؟ سيكون رأس تيودور قد تم قطعه إذا لم يكن للسائق.

بعد ذلك ، صعد ثيودور عربته وقال “لنذهب.”

“اه؟” امال زيست رأسه بإرتباك صادق “تم إيقاف سيفي؟ لماذا؟”

“طالما أنني لم أستطيع التعرف عليه، فإنه لن يسمى قتالا. إنه انتحار بالقتال على مقربة “

بالطبع عرف ثيودور بطبيعة الحال الإجابة. كان السبب هو الرجل، الذي كان يدعى لويد خلال حياته، الذي يملك قدرة الهالة التي تسمى كشف المسار على جسده بعد أن تحول إلى آلة.

“… أنت ناضج جدًا نسبة لعمرك. على الرغم من ترددي سأقبلها ” تعمقت العواطف في عيون هاينريش عندما حصل على شارة بولونيل. كان من السهل التغلب على الآخرين أو هزمهم بالقوة. ومع ذلك كان من النادر اوالصعب الاهتمام بالعواقب التي حدثت بعد ذلك. في هذا العصر المضطرب كان ثيودور بطلا حقا.

( ملاحظة المترجم: “باثفايندر” سابقا ترجمتها لإستكشاف، لكن معنى الكلمة الافضل سيكون كاشف الطور او كاشف المسار لا اعرف ماذا ترجمت مع المترجمين السابقين والتي هي قدرة لويد.)

“… أنت ناضج جدًا نسبة لعمرك. على الرغم من ترددي سأقبلها ” تعمقت العواطف في عيون هاينريش عندما حصل على شارة بولونيل. كان من السهل التغلب على الآخرين أو هزمهم بالقوة. ومع ذلك كان من النادر اوالصعب الاهتمام بالعواقب التي حدثت بعد ذلك. في هذا العصر المضطرب كان ثيودور بطلا حقا.

كانت قدرة كشف المسار قادرة على قراءة “المسار الصحيح”. ومع ذلك وبدلاً من الابتهاج بصد هجوم العدو، فقد فوجأ ثيودور بإدراك حقيقة واحدة.

كان زيست، الشخص الذي هزم سيد السيف راندولف بضربة واحدة قد ظهر الآن أمام ثيودور.

“لقد أوقف الهجوم لكن لم تكن هنالك اي فرصة لرد الهجوم!”

شعر هينريتش بشعور جيد تجاه تيودور ، ثم انحنى مرة أخرى وشكر ثيودور على حسن نيته.

كان هذا أساس المعركة. سيكون الفائز هو الشخص الذي يمكنه قراءة الهجوم أو الدفاع عنه. في مثل هذه البيئة كانت كاشف المسار قدرة قوية للغاية. إذا كانت أفعال الخصم معروفة لضربة واحدة أو اثنتين، فإن ذلك كان كافيًا. في الواقع قام لويد بإسقاط العديد من سادة السيف بهذه الطريقة.

“كيك!”ثيودور تراجع بسرعة إلى الوراء حيث ضربته الصدمة من اصطدام السيفين عند صدره. سعل عدة مرات لكنه لم يتمكن من إخفاء دهشه.

ومع ذلك كان بالكاد قادرًا على منع هذا الهجوم!

كانت هذه ضربة لا يمكن تعريفها بمفهوم السرعة. ربما كان راندولف قد تعرض للضرب من قبل هذا السيف. كان هجوما تجاوزت الاعتراف. هل خطط زيست لهجوم مفاجئ من الجبهة؟ سيكون رأس تيودور قد تم قطعه إذا لم يكن للسائق.

من ناحية أخرى ، كان زيست يقول “هذه لعبة ممتعة. كم مرة يمكن أن يدوم؟”

“فالتأتي في أي وقت”

عرف زيست أن الخصم لم يكن الإنسان ورفع سيفه.

“طالما أنني لم أستطيع التعرف عليه، فإنه لن يسمى قتالا. إنه انتحار بالقتال على مقربة “

“لا أستطيع أن أفقدها هذه المرة!” بينما ركز ثيودور اختفى السيف مرة أخرى.

بالطبع عرف ثيودور بطبيعة الحال الإجابة. كان السبب هو الرجل، الذي كان يدعى لويد خلال حياته، الذي يملك قدرة الهالة التي تسمى كشف المسار على جسده بعد أن تحول إلى آلة.

*دمدمة*

انتهى الفصل

لا يمكن إنكار ان الضربة الأولى لم بلا فائدة لأنها قطعت بعمق معصم جلاديو الأيمن. كان جسمه مختلفًا عن جسم الإنسان العادي، لكن نصف وظيفته قد ضاعت عندما تضرر هكذا

*دمدمة*

باانغ! الضربة الثانية كانت ضربة ثاقبة. مع ذلك لا يزال ثيودور لا يستطيع رؤيتها على الإطلاق. حاول جلاديو الدفاع عن نفسه ولكن تم رده للخلف بقوة السيف مما تسبب في إلحاق أضرار جسيمة بالأعضاء الداخلية لغلاديو.

عرف زيست أن الخصم لم يكن الإنسان ورفع سيفه.

كا كا كا كانغ! تحول الطعنة إلى شرطة مائلة. كان السيف يتحرك بوتيرة تجاوزت بالفعل مجال الإدراك البشري. حتى الشخص بمستوى السيد لن يتمكن من معرفة ما حدث.

هيييينغ!

سد غلاديو السيف بيده اليسرى ، لكن نصفه قد قطع. هذه كانت النهاية حتى لإنسان آلي، ولم يتمكن من الحفاظ على قدرته القتالية في هذه الحالة. الوقت الذي استغرقه غلاديو ليهزم كان ثانيتين. وبالنظر إلى أنه لم يكن هناك فرق كبير بين قوة لويد في الحياة والموت، فقد حطم زيست سبيتيم أحد السيوف السبعة في ثانيتين فقط.

“هذه إرادة قلبي لكن جسدي لم يطعها. أخشى أنني سأقوم بأخذ بفحص لي”

كانت قوة اسياد السيوف عالية، لكن هذه كانت مهارة نقية.

الثاني (1)

“عكس الاستدعاء” بينما تكلم ثيودور اختفى غلاديو في سواره. سيستغرق الأمر وقتًا وكثيرًا من الموارد للتعافي تمامًا من هذا الضرر. بوضوح، كان من الأسلم أن يقول أنه لن يستطيع استخدام جلاديو لفترة من الوقت.

إذا لم يكن لنبوءة هيثكليف لكان تيودور قد بقي لمدة ثلاثة أو أربعة أيام أخرى.

ومع ذلك، بفضل جلاديو تمكن ثيودور من كسب بعض الوقت.

كانت قوة اسياد السيوف عالية، لكن هذه كانت مهارة نقية.

“طالما أنني لم أستطيع التعرف عليه، فإنه لن يسمى قتالا. إنه انتحار بالقتال على مقربة “

كااانج!

دارت حلقات ثيودور السبعة عندما جمع قوته، بينما ابتسم زست. كان وجه زيست مسترخياً كما لو كان يستطيع قتل ثيودور في أي وقت. “إنها لعبة جيدة الصنع إلى حد ما ولكنها في النهاية مجرد لعبة. هل سيكون المالك أكثر من ذلك؟”

أومأ ثيودور وألقى شرحًا موجزًا: “أعرف أن هذا أمر لا يمكن المتاجرة به. لكنه يثبت هويتي. إذا حصل امر مشابه لما حصل بالأمس مع الفيسكونت برامز او اتى احد ليثير الضجة، فأرجوك انتقل إلى بيار في شركة بولونيل وأخبره باسمي. ثم سوف يساعدك”

أزاح ثيودور الرعب وهو يضغط على أسنانه ويضغط بقبضته وقال “ستندم على عدم قتلك لي الآن”

استخدم الفارس الذي يجلس في مقعد السائق المقابض بقوة. لم يكن ذلك مع أي تقنية متطورة ، لكنه كان كافيا لتحريك الخيول.

انتهى الفصل

كان مشابها لما شعر به عندما كان لا يزال غير يافعا وواجه برايد مع إلينوا خلفه. سيكون هذا موتًا مطلقًا لا يمكن الانتصار عليه حتى لو تجاوز حدوده.

ترجمة محمد لقمان

كانت قطعة حديدية منقوشة بخيلين. كانت القطعة عبارة عن حديد عالي الجودة مع القليل من الشوائب. من الواضح أنه لم تكن قطعة حديد عادية. عاش هاينريش لمدة 20 عامًا على الأقل في كارجاس لذا عرف القطعة الحديدية للوهلة الأولى.

فالتستمتعوا

تركوا القصر وتوجهوا للخارج. نظر تيودور إلى النقل أمام البوابة الرئيسية قبل أن يتجه إلى هاينريش.

صرخ السيف، وصرخت الأرض. اختفى تعبيره اللطيف، وأصبح صوت زيست سبايتم أكثر وضوحًا “بفضلك، إطُرِرتُ للخروج إلى الخارج. أنا آسف قليلاً لأنني سأقتلك. وبالتالي-“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط