نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the book eating magician 239

الثاني (3)

الثاني (3)

الثاني (3)

بعد وقت قصير من تجمد ثيودور وزيست مثل الحجارة، ظهر لهيب أسود في الدائرة السحرية وفُتح الباب.

ومع ذلك، فقد تم إغلاق حدود هذا العالم المادي منذ فترة طويلة. قد ينجح ثيودور في إستدعاء شيطان، لكن قوتها لن تكون حتى 1٪ من قوتها بجسدها الرئيسي.

كان السيف مغطى بنور أخضرٍ مزرق، وفجأة خرج من صدر ماغنوس. هذا سيكون جرحًا مميتًا لأي إنسان. ومع ذلك أدى هذا الىضحك ماغنوس فقط.【كواهاهاها! يا لها من متعة، أيها الإنسان! إنه سيف لا يمكن تجنبه أو منعه!هذا عظيم! 】

ومع ذلك كان هذا كافي،اً كان ثيودور متأكداً من هذا.

أومضت هالة زيست بنفسها، وتعددت شفرة الهالة التي يبلغ طولها 10 أمتار، مما كان سيؤدي إلى قطع الفضاء العشرات من المرات. كان عيب هذه الحركة هو وقت التحضير الطويل، ولكنها كانت ضربة قاتلة لم تكن قد فشلت في السابق عند إكمالها.

كانت الكائنات المقدسة والشياطين في قتال من عصر الأساطير، مسلحين بقوة لم تكن موجودة في هذا العصر كانوا في مستوى كان أعلى بعدة مرات من الإنسانية الحالية.

【لم يكن لدي شيء من هذا القبيل منذ البداية! 】

كان من الممكن الفوز حتى لو كانت 5٪. كان هذا تصور ثيودور لنتيجة سحر الإستدعاء.

تحطم!

– هل تريد أن أخبرك قبل أن تأكل هذا الكتاب؟

ومنذ ذلك الحين وبعد اكتشاف أن نار الجحيم كان نوعًا من سحر الإستدعاء، درس ثيودور الصيغة السحرية بعقل الإستدعاء. كان دور البوابة هو الإستدعاء من خلال نار الجحيم.

لقد كان قبل وقت المغادرة. بعد أن دخل ثيودور إلى المكتبة الصفرية مع الباراغرانوم، ابتسمت في وجهه ، لقد اختارت نار الجحيم وأخبرته بمن كان كاتبه.

* * *

– الساحر الذي صنع نار الجحيم كان ملك شيطان النار فولايتو الذي أرسل الصورة الرمزية إلى العالم المادي. نار الجحيم هي شكل من أشكال الاستدعاء ، وذلك يدعو فولايتو.

وكما كان متوقعاً من السيف الثاني لأندارس، لم يكف زيست عن حديثه على الرغم من وجود شيطان كبير. ومع ذلك على عكس نفسه المعتادة كانت قبضته على السيف شديدة. هل كان ذلك لأنه شعر أنه لا يمكن أن يتعارض مع هذا الخصم؟

ومنذ ذلك الحين وبعد اكتشاف أن نار الجحيم كان نوعًا من سحر الإستدعاء، درس ثيودور الصيغة السحرية بعقل الإستدعاء. كان دور البوابة هو الإستدعاء من خلال نار الجحيم.

بعد وقت قصير من تجمد ثيودور وزيست مثل الحجارة، ظهر لهيب أسود في الدائرة السحرية وفُتح الباب.

إذا كان الأمر كذلك كان دور ثيودور المتبقي هو توفير السببية والقوة السحرية التي سمحت لهذه النار بالعمل في العالم المادي. مثلما حصل على فافنير قلادة شارلوت، لم يكن حفل استدعاء هذا الشيطان مختلفًا كثيرًا.

بيينغ!

“فاليبدأ العرض”

ومع ذلك لم يعرف زيست هذا وحتى لو فعل ذلك لم يكن لديه نية لمحاولة فهمه.

الدائرة السحرية التي كانت تتدفق باللون الأحمر تحولت فجأة إلى اللون الأسود. مثل نار الجحيم كان لونًا داكنًا يبتلع الضوء، ويهزّ حدود العالم المادي والأرض عند قدمي السيدين.

كان هذا أسلوبًا لم يستخدمه أبدًا ضد ثيودور.

كان هذا اهتزاز الأبعاد، وهي ظاهرة تعادل مفهوم الفضاء بمستوى أعلى والذي يمكن لأورتا وزيست التعامل معه.

انفجرت موجة صدمة من السوط الذي تحرك في الهواء. حاول زيست أن يتفادله لكن الدم انفجر من جسده أثناء ضربه. لم يتوقف ماغنوس عن تحريك السوط، على الرغم من أن نصف عظم عنقه قد تم قطعه.

صرخ زيست مرتبكًا: “ما الذي تحاول الاتصال به؟”

“الكفة لم ترجح بعد. قد لا يبدو أن سيف زست قد يكون له أي تأثير، لكن القدرة على قطع الفضاء تقطع من عقد سحر الاستدعاء الخاص بي ‘

بدلا من الإجابة واصل ثيودور هتاف التعويذ ، “「 ملك الأرض البعيدة ، سيد النار، سأقدم عرضا لناركم هنا، لذا أرجوك إستمع إلى طلبي الصغير. 」”

تم تغطية سيف زيست باللون الأزرق  بينما كانت أيدي ماغنوس محاطة بالنيران. شيطان كبير وسيد سيف … كان هذا بداية الجولة الثانية من معركة الأسياد.

ثم خرج شيء من المخزون في يده اليسرى. كانت قطعة كبيرة من الجلد. ومع ذلك، لماذا كان هناك إضطرابٌ في الهواء مثل ارتفاع الحرارة من سطح الجليد وتشويه الهواء المحيط؟

كان هذا اهتزاز الأبعاد، وهي ظاهرة تعادل مفهوم الفضاء بمستوى أعلى والذي يمكن لأورتا وزيست التعامل معه.

كانت هذه القطعة من الجلد هي نقطة الضعف التي تسمى بالمقاييس العكسية للتنين الأحمر الذي كان عمره آلاف السنين، وتطلبت 11000 نقطة لأخذها من المكتبة. لم يكن الأمر شيئًا يجب استخدامه كمستهلك، لكن لم يكن هذا وضعًا كان بمقدور ثيودور تحمله.

كان ماغنوس متحمسا لأول مرة منذ فترة طويلة لذلك رد على الاستفزاز 【فالتحاول أيها الإنسان! أنا سحقها! 】

ثم في تلك اللحظة …

ساحر المرتبة السابعة؟ مبارز يمكن أن يقطع الفضاء؟

【تم قبوله.

في حين كان زست غاضبًا ، أمسك ماغنوس بسيفه وضرب الأرض وانتشرت موجة من الحرارة.

ظهر الخوف الذي لا يقاوم  في نفوس السيدين.

وظهرت سلطة الملك الشيطاني، فوليتو، من بعيد وتغلب على ذروة الإنسانية.

“فقط بسماع الصوت…!؟”

تم تغطية سيف زيست باللون الأزرق  بينما كانت أيدي ماغنوس محاطة بالنيران. شيطان كبير وسيد سيف … كان هذا بداية الجولة الثانية من معركة الأسياد.

وظهرت سلطة الملك الشيطاني، فوليتو، من بعيد وتغلب على ذروة الإنسانية.

– هل تريد أن أخبرك قبل أن تأكل هذا الكتاب؟

ساحر المرتبة السابعة؟ مبارز يمكن أن يقطع الفضاء؟

“الكفة لم ترجح بعد. قد لا يبدو أن سيف زست قد يكون له أي تأثير، لكن القدرة على قطع الفضاء تقطع من عقد سحر الاستدعاء الخاص بي ‘

كلاهما لم يكن على مستواه، ولم يكن سوى سلة قمامة عديمة القيمة أمام ملك شيطاني. لقد تشددوا بمجرد سماع صوته، وكانت ليفقدوا روحهم ويموتوا لولا مواجهتهم لبعض مواقف الحياة او الموت.

وكما كان متوقعاً من السيف الثاني لأندارس، لم يكف زيست عن حديثه على الرغم من وجود شيطان كبير. ومع ذلك على عكس نفسه المعتادة كانت قبضته على السيف شديدة. هل كان ذلك لأنه شعر أنه لا يمكن أن يتعارض مع هذا الخصم؟

بعد وقت قصير من تجمد ثيودور وزيست مثل الحجارة، ظهر لهيب أسود في الدائرة السحرية وفُتح الباب.

كانت كمية هائلة من الهالة تنفد، وبدأ الخلاف بين أطرافه ينمو. كان عليه أن يتعامل مع الضربة الحاسمة الآن. اتخذ زيست قراره وتراجع لثلاث خطوات بعيدا، وجمع ما تبقى من هالته وصرخ “سأستخدم ضربتي الأخيرة! أيها السيد الأسد، تلقاها إذا كنت واثقا!”

هوووووونغ!

كان السيف مغطى بنور أخضرٍ مزرق، وفجأة خرج من صدر ماغنوس. هذا سيكون جرحًا مميتًا لأي إنسان. ومع ذلك أدى هذا الىضحك ماغنوس فقط.【كواهاهاها! يا لها من متعة، أيها الإنسان! إنه سيف لا يمكن تجنبه أو منعه!هذا عظيم! 】

بعد لحظة، خرج شيطان شرير من البوابة. كان له جسم يتجاوز ارتفاعه 5 أمتار، وزوج من الأجنحة مثل الخفاش، وقرنيان ملتهبان يبرزان من رأسه، عيني حمرٍ محترقات. أعطى الشيطان حرارة حارقة. قوة الشيطان التي كانت غائبة لآلاف السنين وصلت الآن إلى العالم المادي.

【الآن ، ما زال الوقت مبكرًا للراحة! 】

【وفقا لأوامر ملكي، ماغنوس سوف يطيع المستدعي. 】

في كل مرة يلوح ماغنوس بسيفه تهتاج الحرارة وفي كل مرة كان يتأرجح سوطه تحدث عاصفة.

لقد وصف نفسه بماغنوس، وهو شيطان كبير بأجنحة الخفافيش ورأس أسد، المقياس العكسي لتنين النار قبل بالخضوع لثيودور، مستدعيه.

للحظة غطت موجة من الضوء الأخضر المزرق المنطقة

يبدو أنه كان يتمتع بطعم المقياس العكسي حيث أغلق عينيه وضحك.【هذه حقا شيءٌ لم أتذوق مثلها منذ وقت طويل. أنا تجسيد فوليتو شيطان النار. ايها المستدعي، دع ماغنوس يدمر عدوك. 】

اضطر زيست للتراجع.

ربما كان ذلك لأن رهبة فوليتو قد اختفى باستدعاء ماغنوس، لكن ثيودور فتح فمه وقال: “أريد موت عدوي، زيست سبيتيم الموجود أمامي.”

ومع ذلك، فقد تم إغلاق حدود هذا العالم المادي منذ فترة طويلة. قد ينجح ثيودور في إستدعاء شيطان، لكن قوتها لن تكون حتى 1٪ من قوتها بجسدها الرئيسي.

ثم نظر ماغنوس بعيونه الملتهبة في وجود زيست. 【هوه، شخص قوي معتدل في هذا العصر المتدني …】

ثم خرج شيء من المخزون في يده اليسرى. كانت قطعة كبيرة من الجلد. ومع ذلك، لماذا كان هناك إضطرابٌ في الهواء مثل ارتفاع الحرارة من سطح الجليد وتشويه الهواء المحيط؟

حدد ماغنوس قوة زيست وأخبر تيودور 【أيها المستدعي، لا أستطيع أن أجزم بأنني أستطيع إبادة هذا الإنسان تمامًا بالقوة السحرية وسببية الإستدعاء الذي قدمته. هل الأمر لا يزال قائمًا؟ 】

*انفجار*

“لا يهم. فقط افعل ما بوسعك”

ثم في تلك اللحظة …

【 حسنا. سوف أعرض إخلاصاي للطعام الذي قدمته لي】 رد ماغنوس بطريقة مهذبة على عكس مظهره الخسيس. قد لا يبدو لطيفًا بالقرب من الجلد الأسود واللهب. كان هناك أيضا سيف وسوط في كل يد ماغنوس.

للحظة غطت موجة من الضوء الأخضر المزرق المنطقة

زادت الأسلحة في الطول والوزن لتتناسب مع بنية الشيطان. ثم اتخذ ماغنوس وضعا للقتال. هذا تسبب في تكلم زيست دون وعي. “… شيطان في هذا اليوم وهذا العصر، كنت تخفي شيئًا سخيفًا”

كلاهما لم يكن على مستواه، ولم يكن سوى سلة قمامة عديمة القيمة أمام ملك شيطاني. لقد تشددوا بمجرد سماع صوته، وكانت ليفقدوا روحهم ويموتوا لولا مواجهتهم لبعض مواقف الحياة او الموت.

ضحك ثيودور على الرغم من استنزافه من استدعاء ماغنوس “لقد قلت أنك ستندم على ذلك”

تحرك سيف زيست مرة أخرى، لكن ثيودور لم يتمكن من رؤية قوة السيف الثاني للإمبراطورية.

لم أظن أبداً أنك ستكون رجلاً مخيفاً. هذا بالتأكيد خطأي”

“إنا قادم!” ابتسم تلزيستذذ بالرضا وأمسك السيف بإحكام بكلتا يديه. كان تخصصه في تقليص المساحة ينطوي عادة على استخدام يد واحدة ، ولكن هناك حاجة إلى يدين للقيام بهذه الحركة.

وكما كان متوقعاً من السيف الثاني لأندارس، لم يكف زيست عن حديثه على الرغم من وجود شيطان كبير. ومع ذلك على عكس نفسه المعتادة كانت قبضته على السيف شديدة. هل كان ذلك لأنه شعر أنه لا يمكن أن يتعارض مع هذا الخصم؟

وقد تدربت زيست بهدف هزيمة كل شيء. كان قد قطع الصخور والصلب والماء والرياح مرات لا حصر لها، حتى أنه يمكن أن يقلل من الفضاء. لم يقبل ذلك لمجرد أن خصمه كان شيطانًا.

عقد ماغنوس السيف الرهيب في يده اليمنى وسوط في يده اليسرى بينما كان يتحدث 【دعونا نحاول مرة واحدة، أيها الإنسان. 】

كانت هذه القطعة من الجلد هي نقطة الضعف التي تسمى بالمقاييس العكسية للتنين الأحمر الذي كان عمره آلاف السنين، وتطلبت 11000 نقطة لأخذها من المكتبة. لم يكن الأمر شيئًا يجب استخدامه كمستهلك، لكن لم يكن هذا وضعًا كان بمقدور ثيودور تحمله.

“أنا في حاجة ماسة للحصول على لقب فريد من نوع قاتل الشياطين!”

مع حركات سريعة وقوية، اختفت عاصفة السوط باستمرار من امامه. في هذه الأثناء اخترق السيف الهواء من مسافة بعيدة، مما أدى إلى غليان الدم في جسد زيست مثلما تم تسخينه. كانت النتيجة مائلة إلى جانب واحد.

تم تغطية سيف زيست باللون الأزرق  بينما كانت أيدي ماغنوس محاطة بالنيران. شيطان كبير وسيد سيف … كان هذا بداية الجولة الثانية من معركة الأسياد.

* * *

* * *

كان ماغنوس على حاله بعد عدة جولات من المعركة، لذلك أصبحت المعركة الطبيعية بين الجانبين فقط من جانب واحد. ومع ذلك نظر تيودور بهدوء على ساحة المعركة.

من الواضح أنه كان زيست من انتهى بالحال الأسوأ. لقد غمرته هالة ماغنوس، ولم يستطع التنافس مع ماغنوس باستخدام قدرته على قطع الفضاء. نظرا للسرعة المطلقة لحركته الأولية، في النهاية إمتلأ هجوم زيست بنية القتل.

ساحر المرتبة السابعة؟ مبارز يمكن أن يقطع الفضاء؟

وضع زيست قاطع الفضاء: قطع الرأس.

الدائرة السحرية التي كانت تتدفق باللون الأحمر تحولت فجأة إلى اللون الأسود. مثل نار الجحيم كان لونًا داكنًا يبتلع الضوء، ويهزّ حدود العالم المادي والأرض عند قدمي السيدين.

كان هذا أسلوبًا لم يستخدمه أبدًا ضد ثيودور.

هاجم عنق ماغنوس وقلبه ورئتيه و معدته وهلم جرا. لربما إذا كان إنسانًا لمات مئة مرة ومع ذلك، واصل زيست استخدام قدرة هالته للهجوم على الرغم من سخرية ماغنوس.

عبرت تقنية السيف التي دربها زيست طوال حياته 10 أمتار باتجاه عنق ماغنوس. كانت سرعة زيست المخيفة أبعد من عالم يمكن لعيون ثيودور أن تتبعه.

ومنذ ذلك الحين وبعد اكتشاف أن نار الجحيم كان نوعًا من سحر الإستدعاء، درس ثيودور الصيغة السحرية بعقل الإستدعاء. كان دور البوابة هو الإستدعاء من خلال نار الجحيم.

‘فالتمت!’ كان زيست مسرورًا عندما لمس نصله رقبة ماغنوس. لم يتوقف عند الجلد وقطع العضلات والعظام. حتى الشيطان سيموت من هذا.ومع ذلك سرعان ما خانت توقعات زيست.

【الآن ، ما زال الوقت مبكرًا للراحة! 】

*انفجار*

【تم قبوله.

انفجرت موجة صدمة من السوط الذي تحرك في الهواء. حاول زيست أن يتفادله لكن الدم انفجر من جسده أثناء ضربه. لم يتوقف ماغنوس عن تحريك السوط، على الرغم من أن نصف عظم عنقه قد تم قطعه.

ومع ذلك، فقد تم إغلاق حدود هذا العالم المادي منذ فترة طويلة. قد ينجح ثيودور في إستدعاء شيطان، لكن قوتها لن تكون حتى 1٪ من قوتها بجسدها الرئيسي.

لم يكن زيست ساحرًا، لذلك لم يكن يعرفها جيدًا. ومع ذلك تطورت الشياطين الكبيرة إلى شكل مختلف تماما عن الحياة في العالم الحال.

بيينغ!

لم يكن مفهوم النقطة الحيوية موجودًا وحتى الموت كان وحشًا مؤقتًا.

ضحك ثيودور على الرغم من استنزافه من استدعاء ماغنوس “لقد قلت أنك ستندم على ذلك”

ظهر ماغنوس في هذا العالم المادي وقلد ظهور كائن ح ، لكنها كانت مجرد صدفة. لم تعمل أدمغته وقلبه. كان الشيطان قريبًا من كونه لا يقهر بعد استدعائه، لذلك كانوا دائمًا خاضعين للهدوء.

لم يكن مفهوم النقطة الحيوية موجودًا وحتى الموت كان وحشًا مؤقتًا.

ومع ذلك لم يعرف زيست هذا وحتى لو فعل ذلك لم يكن لديه نية لمحاولة فهمه.

لم أظن أبداً أنك ستكون رجلاً مخيفاً. هذا بالتأكيد خطأي”

“لماذا لم يتم قطع رأسك ؟! اللعنة على رأس الأسد خاصتك ! “

تحرك سيف زيست مرة أخرى، لكن ثيودور لم يتمكن من رؤية قوة السيف الثاني للإمبراطورية.

وقد تدربت زيست بهدف هزيمة كل شيء. كان قد قطع الصخور والصلب والماء والرياح مرات لا حصر لها، حتى أنه يمكن أن يقلل من الفضاء. لم يقبل ذلك لمجرد أن خصمه كان شيطانًا.

وظهرت سلطة الملك الشيطاني، فوليتو، من بعيد وتغلب على ذروة الإنسانية.

وضع زيست لقطع الفضاء : قطع القلب.

كلاهما لم يكن على مستواه، ولم يكن سوى سلة قمامة عديمة القيمة أمام ملك شيطاني. لقد تشددوا بمجرد سماع صوته، وكانت ليفقدوا روحهم ويموتوا لولا مواجهتهم لبعض مواقف الحياة او الموت.

تحرك سيف زيست مرة أخرى، لكن ثيودور لم يتمكن من رؤية قوة السيف الثاني للإمبراطورية.

【الآن ، ما زال الوقت مبكرًا للراحة! 】

بوجيك!

هوووووونغ!

كان السيف مغطى بنور أخضرٍ مزرق، وفجأة خرج من صدر ماغنوس. هذا سيكون جرحًا مميتًا لأي إنسان. ومع ذلك أدى هذا الىضحك ماغنوس فقط.【كواهاهاها! يا لها من متعة، أيها الإنسان! إنه سيف لا يمكن تجنبه أو منعه!هذا عظيم! 】

تم تغطية سيف زيست باللون الأزرق  بينما كانت أيدي ماغنوس محاطة بالنيران. شيطان كبير وسيد سيف … كان هذا بداية الجولة الثانية من معركة الأسياد.

“لقد مزقت رئتيك، كيف تضحكي؟”

لم أظن أبداً أنك ستكون رجلاً مخيفاً. هذا بالتأكيد خطأي”

【لم يكن لدي شيء من هذا القبيل منذ البداية! 】

“!”

في حين كان زست غاضبًا ، أمسك ماغنوس بسيفه وضرب الأرض وانتشرت موجة من الحرارة.

كان السيف مغطى بنور أخضرٍ مزرق، وفجأة خرج من صدر ماغنوس. هذا سيكون جرحًا مميتًا لأي إنسان. ومع ذلك أدى هذا الىضحك ماغنوس فقط.【كواهاهاها! يا لها من متعة، أيها الإنسان! إنه سيف لا يمكن تجنبه أو منعه!هذا عظيم! 】

تحطم!

تم تغطية سيف زيست باللون الأزرق  بينما كانت أيدي ماغنوس محاطة بالنيران. شيطان كبير وسيد سيف … كان هذا بداية الجولة الثانية من معركة الأسياد.

تحطمت الأرض، والتربة ذابت من الحرارة المغلي كالحمم. كان هذا ماغنوس تابع ملك شيطان النار، فوليتو. لذلك بطبيعة الحال احتوت هذه الهيئة الضخمة على قوة السيطرة على النيران.

في كل مرة يلوح ماغنوس بسيفه تهتاج الحرارة وفي كل مرة كان يتأرجح سوطه تحدث عاصفة.

وظهرت سلطة الملك الشيطاني، فوليتو، من بعيد وتغلب على ذروة الإنسانية.

【الآن ، ما زال الوقت مبكرًا للراحة! 】

عبرت تقنية السيف التي دربها زيست طوال حياته 10 أمتار باتجاه عنق ماغنوس. كانت سرعة زيست المخيفة أبعد من عالم يمكن لعيون ثيودور أن تتبعه.

لم يكن أسلوبًا راقيًا في السيف. اجتاح السوط ببساطة عن طريق الأرض والهواء.

إذا لم يخسر ماغنوس هذه المهارة فإن زيست سيموت.

اضطر زيست للتراجع.

‘فالتمت!’ كان زيست مسرورًا عندما لمس نصله رقبة ماغنوس. لم يتوقف عند الجلد وقطع العضلات والعظام. حتى الشيطان سيموت من هذا.ومع ذلك سرعان ما خانت توقعات زيست.

مع حركات سريعة وقوية، اختفت عاصفة السوط باستمرار من امامه. في هذه الأثناء اخترق السيف الهواء من مسافة بعيدة، مما أدى إلى غليان الدم في جسد زيست مثلما تم تسخينه. كانت النتيجة مائلة إلى جانب واحد.

【وفقا لأوامر ملكي، ماغنوس سوف يطيع المستدعي. 】

كان ماغنوس على حاله بعد عدة جولات من المعركة، لذلك أصبحت المعركة الطبيعية بين الجانبين فقط من جانب واحد. ومع ذلك نظر تيودور بهدوء على ساحة المعركة.

وقد تدربت زيست بهدف هزيمة كل شيء. كان قد قطع الصخور والصلب والماء والرياح مرات لا حصر لها، حتى أنه يمكن أن يقلل من الفضاء. لم يقبل ذلك لمجرد أن خصمه كان شيطانًا.

“الكفة لم ترجح بعد. قد لا يبدو أن سيف زست قد يكون له أي تأثير، لكن القدرة على قطع الفضاء تقطع من عقد سحر الاستدعاء الخاص بي ‘

إذا لم يخسر ماغنوس هذه المهارة فإن زيست سيموت.

لم يتوقف زيست حتى عندما أصيب بأذى بسبب الحرارة أو الصدمة. على الرغم من أنه بدا بلا معنى واصل مهاجمة الشيطان.

وضع زيست قاطع الفضاء: قطع الرأس.

هاجم عنق ماغنوس وقلبه ورئتيه و معدته وهلم جرا. لربما إذا كان إنسانًا لمات مئة مرة ومع ذلك، واصل زيست استخدام قدرة هالته للهجوم على الرغم من سخرية ماغنوس.

بدلا من الإجابة واصل ثيودور هتاف التعويذ ، “「 ملك الأرض البعيدة ، سيد النار، سأقدم عرضا لناركم هنا، لذا أرجوك إستمع إلى طلبي الصغير. 」”

وهكذا تحولت هذه المعركة في النهاية إلى معركة استنزاف.

انتهى الفصل ترجمة محمد لقمان فالتستمتعوا?

“!”

وظهرت سلطة الملك الشيطاني، فوليتو، من بعيد وتغلب على ذروة الإنسانية.

ربما سيصلون إلى الحدود في وقت أقرب إذا لم تكن هذه دائرة سحرية كبيرة جدًا. حافظ ثيودور على الدائرة السحرية التي كان بها المئات من الخيوط المنفصلة بقدراته الخاصة. كان يتأوه بينما كان يستخدم قوته السحرية بشدة على أمل ألا يلاحظ زست.

إذا لم يخسر ماغنوس هذه المهارة فإن زيست سيموت.

كان على ثيودور أن يتحمل حتى قتل ماغنوس لزيست أو حتى يستسلم زيست لثيودور وينسحب.

ومع ذلك، فقد تم إغلاق حدود هذا العالم المادي منذ فترة طويلة. قد ينجح ثيودور في إستدعاء شيطان، لكن قوتها لن تكون حتى 1٪ من قوتها بجسدها الرئيسي.

الآن ثيودور كان على بعد حوالى 5 دقائق؟ أم كان ذلك 10 دقائق؟ لقد حسب حده وحدق في الأرض، ركز فقط على الحفاظ على استدعاء السحر. تم حجب الحطام الذي كان ينفجر بواسطة درع ماغنوس لذلك لم يتأثر تركيزه بالتدخل الخارجي.

كان السيف مغطى بنور أخضرٍ مزرق، وفجأة خرج من صدر ماغنوس. هذا سيكون جرحًا مميتًا لأي إنسان. ومع ذلك أدى هذا الىضحك ماغنوس فقط.【كواهاهاها! يا لها من متعة، أيها الإنسان! إنه سيف لا يمكن تجنبه أو منعه!هذا عظيم! 】

“اللعنة ،لا أستطيع تحمل هذا!”

هوووووونغ!

كانت كمية هائلة من الهالة تنفد، وبدأ الخلاف بين أطرافه ينمو. كان عليه أن يتعامل مع الضربة الحاسمة الآن. اتخذ زيست قراره وتراجع لثلاث خطوات بعيدا، وجمع ما تبقى من هالته وصرخ “سأستخدم ضربتي الأخيرة! أيها السيد الأسد، تلقاها إذا كنت واثقا!”

لم يكن أسلوبًا راقيًا في السيف. اجتاح السوط ببساطة عن طريق الأرض والهواء.

كان ماغنوس متحمسا لأول مرة منذ فترة طويلة لذلك رد على الاستفزاز 【فالتحاول أيها الإنسان! أنا سحقها! 】

مع حركات سريعة وقوية، اختفت عاصفة السوط باستمرار من امامه. في هذه الأثناء اخترق السيف الهواء من مسافة بعيدة، مما أدى إلى غليان الدم في جسد زيست مثلما تم تسخينه. كانت النتيجة مائلة إلى جانب واحد.

“إنا قادم!” ابتسم تلزيستذذ بالرضا وأمسك السيف بإحكام بكلتا يديه. كان تخصصه في تقليص المساحة ينطوي عادة على استخدام يد واحدة ، ولكن هناك حاجة إلى يدين للقيام بهذه الحركة.

وضع زيست قاطع الفضاء: قطع الرأس.

أولا ، كان عليه جمع كل هالة له على النصل. 50 سم … 1 متر … 2 متر … ارتفعت الهالة الخضراء المزرقة باستمرار الى نهاية النصل. عندما بلغ طوله 10 أمتار ، أدرك زيست أنه وصل إلى الحد الأقصى.

لم أظن أبداً أنك ستكون رجلاً مخيفاً. هذا بالتأكيد خطأي”

‘هذه هي الأخيرة.’

وضع زيست قاطع الفضاء: قطع الرأس.

إذا لم يخسر ماغنوس هذه المهارة فإن زيست سيموت.

وضع زيست لقطع الفضاء: عشرة آلاف سيف قاتل.

“ضربة واحدة نهائية! إما أن تسقط أو أنا الذي سأفعل! سأقرر مصيري بهذا السيف!”

كانت الكائنات المقدسة والشياطين في قتال من عصر الأساطير، مسلحين بقوة لم تكن موجودة في هذا العصر كانوا في مستوى كان أعلى بعدة مرات من الإنسانية الحالية.

أشار زيست بسيفه للأعلى. هل كان سيضربها إلى الأسفل أم أن لديه نوايا أخرى؟ حدث ذلك قبل أن يخمن ثيودور نية زيست.

بعد لحظة، خرج شيطان شرير من البوابة. كان له جسم يتجاوز ارتفاعه 5 أمتار، وزوج من الأجنحة مثل الخفاش، وقرنيان ملتهبان يبرزان من رأسه، عيني حمرٍ محترقات. أعطى الشيطان حرارة حارقة. قوة الشيطان التي كانت غائبة لآلاف السنين وصلت الآن إلى العالم المادي.

بيينغ!

كان ماغنوس متحمسا لأول مرة منذ فترة طويلة لذلك رد على الاستفزاز 【فالتحاول أيها الإنسان! أنا سحقها! 】

أومضت هالة زيست بنفسها، وتعددت شفرة الهالة التي يبلغ طولها 10 أمتار، مما كان سيؤدي إلى قطع الفضاء العشرات من المرات. كان عيب هذه الحركة هو وقت التحضير الطويل، ولكنها كانت ضربة قاتلة لم تكن قد فشلت في السابق عند إكمالها.

ظهر الخوف الذي لا يقاوم  في نفوس السيدين.

وضع زيست لقطع الفضاء: عشرة آلاف سيف قاتل.

*انفجار*

للحظة غطت موجة من الضوء الأخضر المزرق المنطقة

“الكفة لم ترجح بعد. قد لا يبدو أن سيف زست قد يكون له أي تأثير، لكن القدرة على قطع الفضاء تقطع من عقد سحر الاستدعاء الخاص بي ‘

انتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان
فالتستمتعوا?

الثاني (3)

هاجم عنق ماغنوس وقلبه ورئتيه و معدته وهلم جرا. لربما إذا كان إنسانًا لمات مئة مرة ومع ذلك، واصل زيست استخدام قدرة هالته للهجوم على الرغم من سخرية ماغنوس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط