نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the book eating magician 240

الثاني (4)

الثاني (4)

الثاني (4)

تمزق الهواء. لا يمكن رؤية الظلام في هذه الفجوة بينما أختفت شفرة الهالة التي يبلغ طولها 10 أمتار. كان هذا سيفًا يقطع الفضاء.

شاااااك-!

للأسف هذا لا يعني أن جسده لم يصب بأذى. كانت قوة ماغنوس التدميرية عظيمة حقًا، ودفع زيست الثمن. على الرغم من تجنب معظم القوة، تم كسر كل من ذراعيه وأربعة من أضلاعه قد تضررت، ودمرت بعض أعضائه الداخلية.

تمزق الهواء. لا يمكن رؤية الظلام في هذه الفجوة بينما أختفت شفرة الهالة التي يبلغ طولها 10 أمتار. كان هذا سيفًا يقطع الفضاء.

ثم تقطع رأس وقلب ماغنوس. أخذت الشفرة خطوة واحدة بعيدا عن العالم المادي وخلقت عالمًا لا يصدق. لم تكن هناك طريقة للبقاء على قيد الحياة في هذا الجحيم المهدد للحياة والذي غطى 360 درجة.سيتم تمزيق الجسم إلى قطع، وتختفي دون أن يترك أثرا.

لو كان العالم مثل لوحة، فإن شفرة زست كانت خطًا أسودًا على هذه اللوحة. كانت القوة المادية والدفاع أمامها لا معنى لهما وكانت أشبه بتدمير الفضاء الذي كان يقف فيه الشخص الآخر بدلاً من أن يقطع.

هووووو!

حتى الشيطان الكبير ماغنوس لم يكن مهملًا ضد هذا الهجوم!

لم يكن هناك وقت للقلق ولم يكن لديه خيارات أخرى. عقد ثيودور يده اليسرى بتعبير عصبي وفتح فمه ليصرخ. كان يأمل أنه لم يرتكب خطأ هنا.

【 ماذا؟! 】 امام ماغنوس المندهش، مزقت شفرة الهالة عبر الفضاء.

للأسف هذا لا يعني أن جسده لم يصب بأذى. كانت قوة ماغنوس التدميرية عظيمة حقًا، ودفع زيست الثمن. على الرغم من تجنب معظم القوة، تم كسر كل من ذراعيه وأربعة من أضلاعه قد تضررت، ودمرت بعض أعضائه الداخلية.

ثم تقطع رأس وقلب ماغنوس. أخذت الشفرة خطوة واحدة بعيدا عن العالم المادي وخلقت عالمًا لا يصدق. لم تكن هناك طريقة للبقاء على قيد الحياة في هذا الجحيم المهدد للحياة والذي غطى 360 درجة.سيتم تمزيق الجسم إلى قطع، وتختفي دون أن يترك أثرا.

وميض!

كانت هذه هي الضربة الخاصة لـ زيست سبايتم التي ستؤدي إلى قطع الشخص إلى أشلاء. كانت تقنية حيث تحطم شفرة الهالة حرفيًا فضاء الهدف. سيكون الموت يقينا حتى بالنسبة لأورتا الشهير.

– الى اين انت ذاهب لوحدك؟

مباشرة بعد ذلك أحاطت ماغنوس ريش من الضوء لا حصر لعددها.

ومع ذلك ، لم يكن ثيودور يعرف ذلك حتى الآن. لم يعتقد أبدا أنه سيتم إدراج قطعة لغز أخرى بسبب جريموار كان قد أخرج كطريقة هروب. فجر مسحوق الرماد المكان الذي كان فيه الهيباتيا قبل لحظة. غادر هيباتا في أقرب وقت ممكن لتبادل الأخبار الجيدة مع الفرسان الآخرين.

آاااك!

نصيحة الشراهة كانت صحيحة. شعر ثيودور بسهولة تنفسه بمجرد أن أطلق العنان لقوة أمبرا. صعبت المساحة المشوهة عليه التنفس. أصبح تيودور هادئًا أثناء استعادة تنفسه ، وانتقل الشراهة إلى الخطوة التالية.

ظهر دمٌ أسود. كانت رائحة الكبريت المميزة تنبعث من جسد ماغنوس الذي لم يكن موجودًا في العالم المادي. كان الدليل على أن هجوم زيست كان صالحًا للمرة الأولى.

“آه…! أرجو العفو عن حماقتنا! والفظاظة التي ارتكبناها! لقد كنا أغبياء لعدم الاعتراف بك!” انسحب الفارس الأبيض هيباتيا قبل أن تختفي جميع الآثار. “في المرة القادمة سوف أجدك، اللورد جيرم”

“كوواه!”

“هل هناك سبب لكي رو أسرع؟”

إن المساحة التي قطعت عشرات المرات إهزّت بشكل غير مستقر، وأخرج ثيودور الدم وهو يحافظ على موجة الاستدعاء.

【كما هو متوقع، انا اعتذر. في النهاية إفتقرت إلى خطوة واحدة】 بدلا من الإكمال إلتفت ماغنوس إلى ثيودور وإعتذر. 【أيها المستدعي، فالتتحضر جيدًا لما سيحدث مستقبلًا. 】

“اللعنة ، لا أستطيع أن أستمر لفترة أطول …!”

“كوواه!”

كانت دائرة الاستدعاء قد تم تحطيمها إلى حد لا يمكن التعرف على شكلها، وكان الاتصال مع ماغنوس على وشك الإنقطاع. لن يكون غريباً إذا تم إلغاء استدعاء ماغنوس على الفور.

كان مؤسس الفرسان الأربعة. كان شرفًا غير عادي. في التاريخ المنسي كان ملك الجحيم. كان هو الملك الشهير الذي حاول فرسانه الأربعة تغطية هذا العالم المادي بالموت…

وقد أُستنفد زيست بعد استخدام كل هالته، لكنه كان مقتنعا بانتصاره.

– الى اين انت ذاهب لوحدك؟

【― جيد، الآن هو دوري؟ 】

* * *

تحرك الشيطان على الرغم من جسده الممزق.

وميض!

“ماذا؟!”

لإضافة شيء واحد، لم يكن مجرد تشوه الفضاء الذي تسبب في هذا الانفجار. كان السبب راجناروس، الجحيم الذي يحكمه فوليتو ملك الشيطان.

لقد تحرك سيف ماغنوس المشتعل، هذا السيف الضخم كان أكبر من عمود المبنى ولقد اتجه نحو زيست بسرعة مذهلة. لم يستطع زيست الذي لا حول له القدرة على تحمل ذلك. ومع ذلك تمكن من تجنب ذلك بشكل يائس في التوقيت المناسب.

فقد تيودور للكلمات. كان هذا طبيعيًا عند التفكير في عبادة الموت.

كما هو متوقع من أقوى مبارز أندراس، تم إبطال الهجوم. لو اصابته مباشرة لخسر حياته، لكن زيست قلل من الأضرار قدر المستطاع من خلال التحرك بعيداً.

لو كان العالم مثل لوحة، فإن شفرة زست كانت خطًا أسودًا على هذه اللوحة. كانت القوة المادية والدفاع أمامها لا معنى لهما وكانت أشبه بتدمير الفضاء الذي كان يقف فيه الشخص الآخر بدلاً من أن يقطع.

كوانغ!

كان من الممكن أن يصاب زست بجروح خطيرة إذا كانت هناك المزيد من القوة في الهجوم.

للأسف هذا لا يعني أن جسده لم يصب بأذى. كانت قوة ماغنوس التدميرية عظيمة حقًا، ودفع زيست الثمن. على الرغم من تجنب معظم القوة، تم كسر كل من ذراعيه وأربعة من أضلاعه قد تضررت، ودمرت بعض أعضائه الداخلية.

حتى الشيطان الكبير ماغنوس لم يكن مهملًا ضد هذا الهجوم!

كان من الممكن أن يصاب زست بجروح خطيرة إذا كانت هناك المزيد من القوة في الهجوم.

– جيد! نحن نغادر المكان، أيها المستخدم!

【كما هو متوقع، انا اعتذر. في النهاية إفتقرت إلى خطوة واحدة】 بدلا من الإكمال إلتفت ماغنوس إلى ثيودور وإعتذر. 【أيها المستدعي، فالتتحضر جيدًا لما سيحدث مستقبلًا. 】

الثاني (4)

“هل هناك سبب لكي رو أسرع؟”

– تعتمد أمبرا على القوة العقلية، وليس القوة السحرية. حتى إذا تم استنفاد الطاقة السحرية يمكنك الاحتفاظ بها لمدة 30 ثانية تقريبًا.

【لقد لمست مهارة الإنسان بوابة الأبعاد. لا بد من ان النيران وحدود هذا العالم المادي تضاربا  معا، لذلك سوف تكون هذه المنطقة بأكملها داخل جبهة الإضرابات 】

لم يكن هناك وقت للقلق ولم يكن لديه خيارات أخرى. عقد ثيودور يده اليسرى بتعبير عصبي وفتح فمه ليصرخ. كان يأمل أنه لم يرتكب خطأ هنا.

فهم ثيودور كلمات ماغنوس واتسعت عيناه “إذن إنها ليست اهتزازات بعدية؟”

– أنت بحاجة إلى شيء للخروج من هنا.

【كما هو متوقع من الساحر..】 تلاشى جسم ماغنوس تدريجيا. قطع الاتصال الذي جلبه إلى العالم المادي لذلك كان من الطبيعي أن يعود إلى عالمه الأصلي. لقد اختفى الشيطان الذي عاد به بعد آلاف السنين، وتشتت الفضاء المحيط به.

-هذا صحيح. من الضروري إظهار عبادة الموت التي تم ختمها في القائمة.

هووووو!

حرق اللهب الغيوم، وصرخت الأرض. بدلا من سحابة غبار على شكل عش الغراب، كان أشبه ببراكينٍ نشطة. في الواقع تسبب في تحول سماء سيبوتو الظلام.

كان كما قال. بعد اختفاء ماغنوس تشوهت المساحة الكاملة التي رسمت فيها الدائرة السحرية. العالم الذي لا يمكن فهمه من قبل الحواس البشرية تكشّف.

【لقد لمست مهارة الإنسان بوابة الأبعاد. لا بد من ان النيران وحدود هذا العالم المادي تضاربا  معا، لذلك سوف تكون هذه المنطقة بأكملها داخل جبهة الإضرابات 】

كان هناك مجموعة مذهلة من الأصوات والمعالم التي لا يمكن تمييزها.حاول ثيودور رفع نفسه لكنه أصيب بالذعر لأنه وجد أن الأرض قد اختفت بالفعل. لم تكن ظاهرة يمكن أن تفلت من ساقي الإنسان.

“استخدم أمبرا؟”

سوف يموت.

هذا هو السبب في أنه ذهب مع غريزته. لم يجد ثيودور الإجابة بنفسه وسرعان ما استدعى مستشارًا.

* * *

“الشراهة!”

إن المساحة التي قطعت عشرات المرات إهزّت بشكل غير مستقر، وأخرج ثيودور الدم وهو يحافظ على موجة الاستدعاء.

– كنت مستيقظا بالفعل أيها المستخدم. لم يكن عليك الاتصال بي على وجه السرعة، تحدث الشراهة بهدوء كالمعتاد على الرغم من أن ثيودور يقف على مفترق طرق لحياته او موته. الموقف هدّد نفاذ ثيودور.

فقد تيودور للكلمات. كان هذا طبيعيًا عند التفكير في عبادة الموت.

كان الشراهة جديرًا بالثقة كما كان دائمًا، حيث قدم بعض الإرشادات ، -احمي جسدك قبل أن أعطي لك طريقة للهروب من هذا المكان. إذا استفدت من قوة أمبرا، يمكنك حل بعض الضغط في هذه المساحة المشوهة.

“هل هناك سبب لكي رو أسرع؟”

“استخدم أمبرا؟”

– تعتمد أمبرا على القوة العقلية، وليس القوة السحرية. حتى إذا تم استنفاد الطاقة السحرية يمكنك الاحتفاظ بها لمدة 30 ثانية تقريبًا.

– تعتمد أمبرا على القوة العقلية، وليس القوة السحرية. حتى إذا تم استنفاد الطاقة السحرية يمكنك الاحتفاظ بها لمدة 30 ثانية تقريبًا.

– أنت بحاجة إلى شيء للخروج من هنا.

نصيحة الشراهة كانت صحيحة. شعر ثيودور بسهولة تنفسه بمجرد أن أطلق العنان لقوة أمبرا. صعبت المساحة المشوهة عليه التنفس. أصبح تيودور هادئًا أثناء استعادة تنفسه ، وانتقل الشراهة إلى الخطوة التالية.

“الشراهة!”

– أنت بحاجة إلى شيء للخروج من هنا.

كانت هذه هي الضربة الخاصة لـ زيست سبايتم التي ستؤدي إلى قطع الشخص إلى أشلاء. كانت تقنية حيث تحطم شفرة الهالة حرفيًا فضاء الهدف. سيكون الموت يقينا حتى بالنسبة لأورتا الشهير.

“هذا الشيء، هل لدي بالفعل فرصة ذلك؟”

كان من الممكن أن يصاب زست بجروح خطيرة إذا كانت هناك المزيد من القوة في الهجوم.

-هذا صحيح. من الضروري إظهار عبادة الموت التي تم ختمها في القائمة.

في الوقت الحالي كان يكفي أن نعرف أن الأرض قد دمرت بسبب المعركة بين زيست سبايتم وثيودور ميلر، الذي استدعى شيطانًا لم يظهر منذ آلاف السنين.

‘ماذا؟’

بعد بضعة أيام ، تم نقل أخبار المعركة الكبرى في برية سيبوتو إلى ميلتور.

فقد تيودور للكلمات. كان هذا طبيعيًا عند التفكير في عبادة الموت.

“حسنا ، دعونا نحاول ذلك”

كان جريموار هو الذي خلق الآلاف من الموتى قبل بضع سنوات عندما عاد ثيودور إلى وطنه. جريموار احتوى روح القائد الأسطوري القديم جيرم. كان شبح من اانرتبة التاسعة التي لم تبقى في هذا العصر. ومع ذلك أراد الشراهة الإفراج عن هذا الجريموار التي حولت الساحر العادي إلى ميت حي بأعلى درجة في ثلاثة أشهر فقط؟

“■■■■■■■ — !!”

ومع ذلك أقنعه تفسير الشراهة اللاحق.

– جيد! نحن نغادر المكان، أيها المستخدم!

“… أنا أفهم تفسيرك تقريبًا. أنا سأستخدم نقل الفضاء للجريموار للهروب من هذا المكان؟

قبض على عبادة الموت من قبل لسان الشراهة وقفز بقوة. اختفى ثيودور قبل ثوان من أن الفضاء المشوه كان على وشك الانفجار.

– هذا صحيح.

‘ماذا؟’

كان ثيودور يفتقر إلى الكفاءة في سحر الفضاء، ولم يستطع الهروب من هذه المساحة المشوهة بحالته الحالية. في هذه الحالة يجب عليه انتزاع عنصرٍ للهروب. كانت وظيفة نقل الفضاء في الجريموار على مستوى القارة. توقع الشراهة أن عبادة الموت ستحاول الهروب ويبتكرون طريقة للاستيلاء عليها. قد تكون الوجهة عشوائية بعض الشيء ولكن أومأ ثيودور بالموافقة.

ومع ذلك أقنعه تفسير الشراهة اللاحق.

“حسنا ، دعونا نحاول ذلك”

كان الشراهة جديرًا بالثقة كما كان دائمًا، حيث قدم بعض الإرشادات ، -احمي جسدك قبل أن أعطي لك طريقة للهروب من هذا المكان. إذا استفدت من قوة أمبرا، يمكنك حل بعض الضغط في هذه المساحة المشوهة.

لم يكن هناك وقت للقلق ولم يكن لديه خيارات أخرى. عقد ثيودور يده اليسرى بتعبير عصبي وفتح فمه ليصرخ. كان يأمل أنه لم يرتكب خطأ هنا.

هل كان تعبيراً عن السعادة من تحريرها ، أم من فورة الغضب؟ أطلق ااجريموار هديرًا رهيبًا وبذل وسعه للهروب من هذا الفضاء. يمكن أن يرى ثيودور أن الجريموار لم يتأثر بتشويه الفضاء. بدلا من ذلك كان الفضاء ينحني حول عبادة الموت.

“اخرج، عبادة الموت!”

ومع ذلك ، لم يكن ثيودور يعرف ذلك حتى الآن. لم يعتقد أبدا أنه سيتم إدراج قطعة لغز أخرى بسبب جريموار كان قد أخرج كطريقة هروب. فجر مسحوق الرماد المكان الذي كان فيه الهيباتيا قبل لحظة. غادر هيباتا في أقرب وقت ممكن لتبادل الأخبار الجيدة مع الفرسان الآخرين.

في الوقت نفسه ظهر جريموار محاطٌ في السلاسل.

بعد بضعة أيام ، تم نقل أخبار المعركة الكبرى في برية سيبوتو إلى ميلتور.

“■■■■■■■ — !!”

– تعتمد أمبرا على القوة العقلية، وليس القوة السحرية. حتى إذا تم استنفاد الطاقة السحرية يمكنك الاحتفاظ بها لمدة 30 ثانية تقريبًا.

هل كان تعبيراً عن السعادة من تحريرها ، أم من فورة الغضب؟ أطلق ااجريموار هديرًا رهيبًا وبذل وسعه للهروب من هذا الفضاء. يمكن أن يرى ثيودور أن الجريموار لم يتأثر بتشويه الفضاء. بدلا من ذلك كان الفضاء ينحني حول عبادة الموت.

“هذا الشيء، هل لدي بالفعل فرصة ذلك؟”

في تلك اللحظة ، مد الشراهة من لسانه.

【كما هو متوقع، انا اعتذر. في النهاية إفتقرت إلى خطوة واحدة】 بدلا من الإكمال إلتفت ماغنوس إلى ثيودور وإعتذر. 【أيها المستدعي، فالتتحضر جيدًا لما سيحدث مستقبلًا. 】

– الى اين انت ذاهب لوحدك؟

– كنت مستيقظا بالفعل أيها المستخدم. لم يكن عليك الاتصال بي على وجه السرعة، تحدث الشراهة بهدوء كالمعتاد على الرغم من أن ثيودور يقف على مفترق طرق لحياته او موته. الموقف هدّد نفاذ ثيودور.

“■■■ … !؟ ■■■■ …! “

“هذا الشيء، هل لدي بالفعل فرصة ذلك؟”

– اخرس!

قبض على عبادة الموت من قبل لسان الشراهة وقفز بقوة. اختفى ثيودور قبل ثوان من أن الفضاء المشوه كان على وشك الانفجار.

كافح الجريموار ضد اللسان الذي أمسك به. لم يكن الأمر يبدو كما لو كان كثيرًا لكن الشراهة وعبادة الموت كانا يقاتلان بشراسة في هذا الفضاء المشوه. شاهدهم ثيودور بوجه عصبي. الآن يمكنه فقط البقاء بمسافة الأبعاد لمدة 10 ثوانٍ. بعد ذلك سوف يتم سحقه بالضغط.

في الوقت نفسه ظهر جريموار محاطٌ في السلاسل.

ومع ذلك ، فإن عبادة الموت لم تكن شيئًا يمكن أن يهزم الشراهة.

“■■■ … !؟ ■■■■ …! “

– جيد! نحن نغادر المكان، أيها المستخدم!

‘ماذا؟’

قبض على عبادة الموت من قبل لسان الشراهة وقفز بقوة. اختفى ثيودور قبل ثوان من أن الفضاء المشوه كان على وشك الانفجار.

ومع ذلك ، فإن عبادة الموت لم تكن شيئًا يمكن أن يهزم الشراهة.

وميض!

“ماذا؟!”

بعد ذلك ، كانت هناك موجة هائلة من الحرارة.

*دمدمة دمدمة دمدمة*

* * *

كانت دائرة الاستدعاء قد تم تحطيمها إلى حد لا يمكن التعرف على شكلها، وكان الاتصال مع ماغنوس على وشك الإنقطاع. لن يكون غريباً إذا تم إلغاء استدعاء ماغنوس على الفور.

كان الانفجار كبيراً لدرجة أن سكان سيبوتو كانوا يرونه على بعد عشرات الكيلومترات.

كافح الجريموار ضد اللسان الذي أمسك به. لم يكن الأمر يبدو كما لو كان كثيرًا لكن الشراهة وعبادة الموت كانا يقاتلان بشراسة في هذا الفضاء المشوه. شاهدهم ثيودور بوجه عصبي. الآن يمكنه فقط البقاء بمسافة الأبعاد لمدة 10 ثوانٍ. بعد ذلك سوف يتم سحقه بالضغط.

حرق اللهب الغيوم، وصرخت الأرض. بدلا من سحابة غبار على شكل عش الغراب، كان أشبه ببراكينٍ نشطة. في الواقع تسبب في تحول سماء سيبوتو الظلام.

لا ، لم يكن هذا خوفًا في الصوت بل فرحة، وفرحة كريهة فاضت من هذا الشخص. احد الفرسان الأربعة،تكلم الفارس الأبيض مع عيون ترتجف. كانت العينان اللتان كانتا تظهران من خلال الرداء منحنيتين ورطبتين بلطف كما لو كان الشخص يبكي.

لإضافة شيء واحد، لم يكن مجرد تشوه الفضاء الذي تسبب في هذا الانفجار. كان السبب راجناروس، الجحيم الذي يحكمه فوليتو ملك الشيطان.

“آه…! أرجو العفو عن حماقتنا! والفظاظة التي ارتكبناها! لقد كنا أغبياء لعدم الاعتراف بك!” انسحب الفارس الأبيض هيباتيا قبل أن تختفي جميع الآثار. “في المرة القادمة سوف أجدك، اللورد جيرم”

لقد كانت كارثة حدثت عندما انهارت الحدود بين ذلك البعد وهذا العالم المادي. عالم حيث الآلاف من الرياح الساخنة تفجرت دائما والحمم فاضت بدلا من الماء … ويمكن القول أن أراضي فوليتو ستآكل هذه الأرض لفترة من الوقت.

حرق اللهب الغيوم، وصرخت الأرض. بدلا من سحابة غبار على شكل عش الغراب، كان أشبه ببراكينٍ نشطة. في الواقع تسبب في تحول سماء سيبوتو الظلام.

لحسن الحظ لم تكن هناك إصابات بسبب الحرارة. لم يكن من قبيل المصادفة أن ثيودور وزست قد اشتبكا في البرية. كان هذا بفضل قلق تيودور من أن الأبرياء قد يتأثرون.

كان من الممكن أن يصاب زست بجروح خطيرة إذا كانت هناك المزيد من القوة في الهجوم.

*دمدمة دمدمة دمدمة*

“رسول الموت. سيدنا الرحيم الذي سيقودنا إلى طريق الخلود …! “

مرت فترة معتدلة من الزمن منذ الانفجار لكن الأرض لم تتوقف عن البكاء. خلق الضجيج الممزوج بصوت الريح شعورًا غريبًا. وينطبق الشيء نفسه على شخص ما يغطيه رداء أسود.

“…أخيرا وجدته”

“هل هناك سبب لكي رو أسرع؟”

لا ، لم يكن هذا خوفًا في الصوت بل فرحة، وفرحة كريهة فاضت من هذا الشخص. احد الفرسان الأربعة،تكلم الفارس الأبيض مع عيون ترتجف. كانت العينان اللتان كانتا تظهران من خلال الرداء منحنيتين ورطبتين بلطف كما لو كان الشخص يبكي.

كانت دائرة الاستدعاء قد تم تحطيمها إلى حد لا يمكن التعرف على شكلها، وكان الاتصال مع ماغنوس على وشك الإنقطاع. لن يكون غريباً إذا تم إلغاء استدعاء ماغنوس على الفور.

“رسول الموت. سيدنا الرحيم الذي سيقودنا إلى طريق الخلود …! “

“حسنا ، دعونا نحاول ذلك”

كان صوتًا بدا وكأنه جرس. صوت صاخب ومبهج صدى في البرية. بدا هذا الشغف غير مألوف للشخص لكنهم لم يكونوا مندهشين أو أصيبوا بالذعر من ذلك. كانوا ينتظرون قروناً لقيامة رسول الموت ويسعون لإحيائه.

لحسن الحظ لم تكن هناك إصابات بسبب الحرارة. لم يكن من قبيل المصادفة أن ثيودور وزست قد اشتبكا في البرية. كان هذا بفضل قلق تيودور من أن الأبرياء قد يتأثرون.

كان مؤسس الفرسان الأربعة. كان شرفًا غير عادي. في التاريخ المنسي كان ملك الجحيم. كان هو الملك الشهير الذي حاول فرسانه الأربعة تغطية هذا العالم المادي بالموت…

بعد بضعة أيام ، تم نقل أخبار المعركة الكبرى في برية سيبوتو إلى ميلتور.

وحتى الآن فإن البشر الذين تعلموا السحر الأسود أعجبوا به وخافوه، وما زالت الشياطين رفيعة المستوى تذكر اسمه بعد آلاف السنين. ومع ذلك فإن خلفاء الفرسان الأربعة لم يتمكنوا من إدراك “ذلك”

“■■■■■■■ — !!”

“آه…! أرجو العفو عن حماقتنا! والفظاظة التي ارتكبناها! لقد كنا أغبياء لعدم الاعتراف بك!” انسحب الفارس الأبيض هيباتيا قبل أن تختفي جميع الآثار. “في المرة القادمة سوف أجدك، اللورد جيرم”

كانت دائرة الاستدعاء قد تم تحطيمها إلى حد لا يمكن التعرف على شكلها، وكان الاتصال مع ماغنوس على وشك الإنقطاع. لن يكون غريباً إذا تم إلغاء استدعاء ماغنوس على الفور.

ومع ذلك ، لم يكن ثيودور يعرف ذلك حتى الآن. لم يعتقد أبدا أنه سيتم إدراج قطعة لغز أخرى بسبب جريموار كان قد أخرج كطريقة هروب. فجر مسحوق الرماد المكان الذي كان فيه الهيباتيا قبل لحظة. غادر هيباتا في أقرب وقت ممكن لتبادل الأخبار الجيدة مع الفرسان الآخرين.

كان مؤسس الفرسان الأربعة. كان شرفًا غير عادي. في التاريخ المنسي كان ملك الجحيم. كان هو الملك الشهير الذي حاول فرسانه الأربعة تغطية هذا العالم المادي بالموت…

ولكن، لم يكن معروفًا بعد أن هذا ما سيؤدي إلى حادث آخر.

ثم تقطع رأس وقلب ماغنوس. أخذت الشفرة خطوة واحدة بعيدا عن العالم المادي وخلقت عالمًا لا يصدق. لم تكن هناك طريقة للبقاء على قيد الحياة في هذا الجحيم المهدد للحياة والذي غطى 360 درجة.سيتم تمزيق الجسم إلى قطع، وتختفي دون أن يترك أثرا.

في الوقت الحالي كان يكفي أن نعرف أن الأرض قد دمرت بسبب المعركة بين زيست سبايتم وثيودور ميلر، الذي استدعى شيطانًا لم يظهر منذ آلاف السنين.

【كما هو متوقع من الساحر..】 تلاشى جسم ماغنوس تدريجيا. قطع الاتصال الذي جلبه إلى العالم المادي لذلك كان من الطبيعي أن يعود إلى عالمه الأصلي. لقد اختفى الشيطان الذي عاد به بعد آلاف السنين، وتشتت الفضاء المحيط به.

بعد بضعة أيام ، تم نقل أخبار المعركة الكبرى في برية سيبوتو إلى ميلتور.

لم يكن هناك وقت للقلق ولم يكن لديه خيارات أخرى. عقد ثيودور يده اليسرى بتعبير عصبي وفتح فمه ليصرخ. كان يأمل أنه لم يرتكب خطأ هنا.

انتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان
فصل وحيد اليوم
فالتستمتعوا?

‘ماذا؟’

هل كان تعبيراً عن السعادة من تحريرها ، أم من فورة الغضب؟ أطلق ااجريموار هديرًا رهيبًا وبذل وسعه للهروب من هذا الفضاء. يمكن أن يرى ثيودور أن الجريموار لم يتأثر بتشويه الفضاء. بدلا من ذلك كان الفضاء ينحني حول عبادة الموت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط