نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Book Eating Magician 193

حول الصحراء (3)

حول الصحراء (3)

بعد أن طار الغراب عبر سماء الصحراء لمدة ساعة ، أجبر ثيودور على إصلاح إدراكه. لم يستطع استخدام قوة ميترا ، لذلك دعا هوجين كبديل. ومع ذلك ، كان أصعب بكثير مما كان يتوقع.

ثم حصل على رغبته.

“في الحقيقة ، إنها أكبر عندما يكون مستوى العين أعلى”.

امام المجموعة ، امسك ثيودور فجأة عينيه وساعدته فيرونيكا سريعا. قد يكون ذلك بسبب عادات الغراب ، التي كان يحب الأشياء البراقة. كان من الصعب على ثيودور أن يتحمل الفضه التي دخلت عيني هوغن.

تقاسم ثيودور مشهد الصحراء مع هوغن وسرعان ما اكتشف السبب.

لم تستطع سيلفيا المساعدة في إحكام قبضتها على عصاتها ، بينما كان ثيودور يحدق في الرجل الذي يدعى لويد بولان. في تلك اللحظة ، نظرت فيرونيكا إلى فرسان أندراس وتمتمت: “لكن ماذا يفعلون الآن؟”

كانت قدرة ميترا تتحرك عبر الأرض ، في حين كان هوجين ينظر إلى الأرض من ارتفاع السحب. لم تصل الرياح الرملية في الصحراء إلى هذا الارتفاع. على عكس المجموعة الذي بالكاد يمكن أن ترى 50 متراً ، يمكنه رؤية مشهد واسع.

“هناك 12 شخصًا يقومون بدورية  متركزون على الثكنات ، ويبلغ إجمالي عدد الأشخاص 40 شخصًا.”

ثم سرعان ما دخل شيء بعيون ثيودور. كان ذلك بعد أربع ساعات من توقف العربة ، تماماً عندما بدأت الشمس تنخفض تحت الأفق. دخل شيء متوهج في الاتجاه المعاكس للشمس عيون هوغن.

“لكن مرقوريوس هو مدافع لا يستخدم القوة إلا إذا لم يدخل الناس من الباب بطريقة غير مشروعة. من الأسلم بالنسبة لنا أن نعود مرة أخرى إلى أن تنتهي مجموعة أندرس. “

“اه ؟!”

“300 متر إلى الأمام ، سوف تمرّ دورية من فرسان الظل”.

“صغير، ماذا حدث؟”

ثم سرعان ما دخل شيء بعيون ثيودور. كان ذلك بعد أربع ساعات من توقف العربة ، تماماً عندما بدأت الشمس تنخفض تحت الأفق. دخل شيء متوهج في الاتجاه المعاكس للشمس عيون هوغن.

امام المجموعة ، امسك ثيودور فجأة عينيه وساعدته فيرونيكا سريعا. قد يكون ذلك بسبب عادات الغراب ، التي كان يحب الأشياء البراقة. كان من الصعب على ثيودور أن يتحمل الفضه التي دخلت عيني هوغن.

تقاسم ثيودور مشهد الصحراء مع هوغن وسرعان ما اكتشف السبب.

ومع ذلك ، استعاد ثيودور توازنه ونظر في المشهد مرة أخرى. كان هناك مبنى حافظ على شكله في الصحراء المتسبب بها تنين الرمال ، ديسيرتو . بالإضافة إلى ذلك ، فإن الفضة المشعّة التي تؤلم عيناه تتطابق مع الوصف السابق لـ   باراجرانيم.

لم يكن لدى ثيودور ميلر انطباع جيد عنه. كان سيد السيف الذي وجده في القصر الملكي وهدد بقتله في نهاية الهدنة.

شكل نصف الكرة الذي كان نصف قطره 300 متر ، برز من الأرض ، وكان مصنوعًا من معدن يصعب خدشه مع هالات مستوى سيد.

لذلك ، كانت عيون فيرونيكا محترقة من هذه الفرصة لقتله. لم يكن الأمر كذلك ، بل الآخرين أيضًا. كان لدى كواترو ارتباط كبير بمملكتهم ، لذا أرادوا استغلال هذه الفرصة لتحطيم قوة الإمبراطورية.

“لقد وجدت الانقاض.”

“لا ، لا يمكنك فعل ذلك!” صرخ فجأة ، باراجارنيم ، جريمور في هيكل فتاة. صاحت فجأة في فيرونيكا, توقفت فيرونيكا متفاجئة ، تماماً كما احترقت المتفجرات على الجانب الآخر من الكثبان الرملية.

أصبحت وجوه فريق التحقيق متوترة من كلمات ثيودور. كانوا سعداء للوصول إلى وجهتهم ، لكنهم كانوا يعرفون أن الفرسان احتلوها. لذلك من الآن فصاعدا ، أصبح سير المجموعة أكثر حذرا.

ظهر حارس باراسيلسوس في صورة ثعبان وأعلن بصوت عال ، 『هذه هي الحركة 76 المستقلة الذاتية.  نتيجة لمحاولة التسلل دون المرور بالإجراءات. 』

قاموا بتضييق المسافة باتجاه المشهد الذي شاهده ثيودور.

ألم يبدو وكأنها كانت على علم بوجود ميرقوريوس؟ حدقت خمسة أزواج من العيون في بارا مع شك معقول.

‘…هناك.’

حدق ميرقوريوس في فريق حفر أندراس. 『 إبادة القوة .. 』

استطاع فريق التحقيق رؤية مخطط الأنقاض التي شهدها ثيودور من السماء البعيدة. كان هناك علم مع اثنين من السيوف تحلق. يرمز العلم إلى إمبراطورية السيف. وكان الفرسان السود من أندراس يقومون بدوريات في الأنقاض.

“ويييييك!”

“300 متر إلى الأمام ، سوف تمرّ دورية من فرسان الظل”.

“ويييييك!”

“كم العدد؟”

قبل فترة طويلة ، وصلت مجموعة ثيودور إلى الكثبان الرملية بالقرب من الأنقاض التي تحتوي على فرقة أندراس. كان مكانًا مناسبًا لمراقبة فرقة اندراس سرًا. لم يتكشفوا بعد مراقبة الأشخاص الستة لهم.

“هناك 12 شخصًا يقومون بدورية  متركزون على الثكنات ، ويبلغ إجمالي عدد الأشخاص 40 شخصًا.”

“غاز سام؟”

“إنه عدد كبير. أليست قيمة هذة الأطلال عالية جدًا؟ “

“صغيرة البرج الأصفر ، لماذا أوقفتني؟”

على عكس كواترو التي لم تكن لديها خبرة ، كانت فيرونيكا قد واجهتها عدة مرات ، لذا فهي تعرف معنى هذا الرقم.

“ويييييك!”

كان فرسان الظل هم السيوف الخفية لإمبراطورية اندراس ، التي ارتكبت جميع أنواع الأعمال في الظلام. حقيقة أن 40 شخصا قد تم إرسالها إلى هذه الصحراء البعيدة دليل على أن هذه الآثار لديها الكثير من القيمة.

ألم يبدو وكأنها كانت على علم بوجود ميرقوريوس؟ حدقت خمسة أزواج من العيون في بارا مع شك معقول.

ومع ذلك ، بعد ذلك بوقت قصير ، تصلبت تعبير ثيودور. “… أحد سيوف الامبراطورية السبعة موجود.”

“لكن مرقوريوس هو مدافع لا يستخدم القوة إلا إذا لم يدخل الناس من الباب بطريقة غير مشروعة. من الأسلم بالنسبة لنا أن نعود مرة أخرى إلى أن تنتهي مجموعة أندرس. “

كان وجهًا مألوفًا. مع الشعر الأسود والساقين التي كانت تمتد بطريقة مريحة ، وهذا هو مظهر فارس الذي بدا ماكرا. كان سيف أندرس السابع ، لويد بولان.

تقاسم ثيودور مشهد الصحراء مع هوغن وسرعان ما اكتشف السبب.

لم يكن لدى ثيودور ميلر انطباع جيد عنه. كان سيد السيف الذي وجده في القصر الملكي وهدد بقتله في نهاية الهدنة.

في نفس الوقت ، ظهر سائل أبيض من تحت الانقاض. وقد وضع الزئبق تحت المختبر بغرض وقف أي تدخلات. كان هناك كمية كبير وبدأت تأخذ شكل شيء ضخم.

“السيف السابع ، لويد بولان.”

كانت قدرة ميترا تتحرك عبر الأرض ، في حين كان هوجين ينظر إلى الأرض من ارتفاع السحب. لم تصل الرياح الرملية في الصحراء إلى هذا الارتفاع. على عكس المجموعة الذي بالكاد يمكن أن ترى 50 متراً ، يمكنه رؤية مشهد واسع.

“ماذا؟ هذا الوغد الانتهازي؟”

ومع ذلك ، كان رد فعل فيرونيكا غير متوقع لثيودور.

ومع ذلك ، كان رد فعل فيرونيكا غير متوقع لثيودور.

「مرقوريوس قد استيقظ …].

“الانتهازي؟”

“السيف السابع ، لويد بولان.”

“نعم ، إنه أمر غريب. لا يأتي أبداً عندما يكون هناك افخاخ ، ولكن إذا كان هناك شيء يكسبه ، فسوف يظهر وكأنه شبح. بالإضافة إلى ذلك ، فهو لا يظهر أبدًا في ساحة المعركة حيث يتواجد إما بلونديل أو أنا. إنه أصعب من السيف الرابع “.

ومع ذلك ، كان رد فعل فيرونيكا غير متوقع لثيودور.

لذلك ، كانت عيون فيرونيكا محترقة من هذه الفرصة لقتله. لم يكن الأمر كذلك ، بل الآخرين أيضًا. كان لدى كواترو ارتباط كبير بمملكتهم ، لذا أرادوا استغلال هذه الفرصة لتحطيم قوة الإمبراطورية.

بعد أن طار الغراب عبر سماء الصحراء لمدة ساعة ، أجبر ثيودور على إصلاح إدراكه. لم يستطع استخدام قوة ميترا ، لذلك دعا هوجين كبديل. ومع ذلك ، كان أصعب بكثير مما كان يتوقع.

في النهاية ، ترك فقط موجاك و بارا جانبا مع تعبيرات عارضة.

“لا ، لا يمكنك فعل ذلك!” صرخ فجأة ، باراجارنيم ، جريمور في هيكل فتاة. صاحت فجأة في فيرونيكا, توقفت فيرونيكا متفاجئة ، تماماً كما احترقت المتفجرات على الجانب الآخر من الكثبان الرملية.

“حسنًا ، هذه التلة كافية”.

“اه!”

قبل فترة طويلة ، وصلت مجموعة ثيودور إلى الكثبان الرملية بالقرب من الأنقاض التي تحتوي على فرقة أندراس. كان مكانًا مناسبًا لمراقبة فرقة اندراس سرًا. لم يتكشفوا بعد مراقبة الأشخاص الستة لهم.

كانت قدرة ميترا تتحرك عبر الأرض ، في حين كان هوجين ينظر إلى الأرض من ارتفاع السحب. لم تصل الرياح الرملية في الصحراء إلى هذا الارتفاع. على عكس المجموعة الذي بالكاد يمكن أن ترى 50 متراً ، يمكنه رؤية مشهد واسع.

“فرسان الظل … هذه هي المرة الأولى التي أراهم فيها بأم عيني”. نظر وليام فوق الكثبان الرملية وابتلع ريقه.
كان يعرف عن القوات الخاصة لإمبراطورية أندراس ، لكنه لم يكن يعرف أنه سيواجههم بهذه الطريقة.

ومع ذلك ، اخذ ثيودور ذلك بجدية. كما وصفت بارجارنيم ، لا يمكن اختراق الانقاض بواسطة نفس فيرونيكا. مجموعة أندراس التي لم تكن قد أدركت اقترابهم بعد ، ستُضرب وتُحترق حتى الموت بدون معرفة ما يجري. ستنفجر المتفجرات  وسيجد لويد صعوبة في البقاء على قيد الحياة. كانت فرصة للتخلص من الجميع في هجوم واحد!

لم تستطع سيلفيا المساعدة في إحكام قبضتها على عصاتها ، بينما كان ثيودور يحدق في الرجل الذي يدعى لويد بولان. في تلك اللحظة ، نظرت فيرونيكا إلى فرسان أندراس وتمتمت: “لكن ماذا يفعلون الآن؟”

“300 متر إلى الأمام ، سوف تمرّ دورية من فرسان الظل”.

سرعان ما انتشر هذا السؤال للجميع. كان من الحتمي أن يكون سحرة حرب ميلتور فضوليين حول الأعمال الغريبة للظلال. كانت مجموعة من خمسة أشخاص تحفر الأرض ، بينما كان زوج آخر يدفن شيئًا في الأرض. كان السائل الفضي يتدفق من الحفر الكبيرة التي كانوا يصنعوها.

حدق ميرقوريوس في فريق حفر أندراس. 『 إبادة القوة .. 』

كان باراجرانيم أول من لاحظت نواياهم.

في النهاية ، ترك فقط موجاك و بارا جانبا مع تعبيرات عارضة.

“… متفجرات”.

ألم يبدو وكأنها كانت على علم بوجود ميرقوريوس؟ حدقت خمسة أزواج من العيون في بارا مع شك معقول.

“ماذا ، متفجرات؟”

“في الحقيقة ، إنها أكبر عندما يكون مستوى العين أعلى”.

“أنا أعلم أن الناس في أندراس يستخدمون جميع أنواع الوسائل ، ولكن حتى المتفجرات؟”

في نفس الوقت ، ظهر سائل أبيض من تحت الانقاض. وقد وضع الزئبق تحت المختبر بغرض وقف أي تدخلات. كان هناك كمية كبير وبدأت تأخذ شكل شيء ضخم.

التفتت فيرونيكا والآخرون إلى بارا بشكل مفاجئ ، لكنها لم تنتبه لهم. واصلت التمتمة لنفسها. ما الذي يفعلة فريق أندراس؟

“نعم ، إنه أمر غريب. لا يأتي أبداً عندما يكون هناك افخاخ ، ولكن إذا كان هناك شيء يكسبه ، فسوف يظهر وكأنه شبح. بالإضافة إلى ذلك ، فهو لا يظهر أبدًا في ساحة المعركة حيث يتواجد إما بلونديل أو أنا. إنه أصعب من السيف الرابع “.

على العكس من ذلك ، كانت هناك عدة احتمالات لماذا كانوا يضعون المتفجرات. هل تتركهم مجموعة ميلتور أم تتدخل؟ إذا كانوا واثقين من الفوز في معركة مباشرة ، كان أكثر واقعية اختيار هذا الأخير.

「مرقوريوس قد استيقظ …].

“إذا كانوا يخططون لتفجيرها ، فهل يجب أن أستخدم أنفاسي؟” قدمت فيرونيكا اقتراحًا راديكاليًا.

“إنه عدد كبير. أليست قيمة هذة الأطلال عالية جدًا؟ “

ومع ذلك ، اخذ ثيودور ذلك بجدية. كما وصفت بارجارنيم ، لا يمكن اختراق الانقاض بواسطة نفس فيرونيكا. مجموعة أندراس التي لم تكن قد أدركت اقترابهم بعد ، ستُضرب وتُحترق حتى الموت بدون معرفة ما يجري. ستنفجر المتفجرات  وسيجد لويد صعوبة في البقاء على قيد الحياة. كانت فرصة للتخلص من الجميع في هجوم واحد!

قاموا بتضييق المسافة باتجاه المشهد الذي شاهده ثيودور.

ومع ذلك ، في اللحظة التي كان ثيودور على وشك الموافقة عليها ، كان هناك صوت يتدخل في القرار.

“حسنا ، هذا ما حدث. لا يمكننا التراجع الآن. قال فيرونيكا ثم نظرت إلى ميرقوريوس ، الذي كان مثل الجبل.

“لا ، لا يمكنك فعل ذلك!” صرخ فجأة ، باراجارنيم ، جريمور في هيكل فتاة. صاحت فجأة في فيرونيكا, توقفت فيرونيكا متفاجئة ، تماماً كما احترقت المتفجرات على الجانب الآخر من الكثبان الرملية.

لحسن الحظ ، تمكنت فيرونيكا من تعويض ضغط الرياح. وإلا ، فإن ستتهم كانوا سينفخون بعيدا. قال أحد العلماء هذا ، “إن الكتلة الضخمة هي قوة في حد ذاتها.”

كواكواكاواكاواكوا!

“إنه عدد كبير. أليست قيمة هذة الأطلال عالية جدًا؟ “

كان هناك انفجار ضخم يرافقه هدير ضخم. لم تكن المجموعة مستعدة وسرعان ما غطّوا اذانهم ، بينما كانت السماء مظلمة بالدخان.

نظر فريق التحقيق إلى المكان الذي كانت تشير إليه فيرونيكا. في ساحة المعركة ، كان يتم دوس فرسان الظل مثل النمل. وراء ميركوريوس ، كان يحاول رجل الدخول إلى المختبر من خلال نفق صرف تم كشفه.

كوكوكوكوكونج ، ارتعدت الأرض أيضا.

ظهر حارس باراسيلسوس في صورة ثعبان وأعلن بصوت عال ، 『هذه هي الحركة 76 المستقلة الذاتية.  نتيجة لمحاولة التسلل دون المرور بالإجراءات. 』

اهتزت الأرض مثل حدوث زلزال . انفجرت موجة صدمة كبيرة ، واهتزّ الحقل الرملي. ثيودور بالكاد تعافى من الصدمة وأدرك على الفور. “… لا ، ألا تهتز  لفترة طويلة جدًا من ان تكون مجرد توابع للأنفجار؟”

تقاسم ثيودور مشهد الصحراء مع هوغن وسرعان ما اكتشف السبب.

يجب أن يتوقف تأثير الانفجار بالفعل. لذا ، لماذا لم تتوقف الهزة بعد؟ هذا يعني أن الصدمة لم تكن بسبب الانفجار ولكن من شيء تحت الأرض. هل كانت مصادفة أم لا مفر منها؟ بدا ثيودور النظر لباراجرانيم للتوضيح.

سرعان ما انتشر هذا السؤال للجميع. كان من الحتمي أن يكون سحرة حرب ميلتور فضوليين حول الأعمال الغريبة للظلال. كانت مجموعة من خمسة أشخاص تحفر الأرض ، بينما كان زوج آخر يدفن شيئًا في الأرض. كان السائل الفضي يتدفق من الحفر الكبيرة التي كانوا يصنعوها.

ثم حصل على رغبته.

‘…هناك.’

「مرقوريوس قد استيقظ …].

سرعان ما انتشر هذا السؤال للجميع. كان من الحتمي أن يكون سحرة حرب ميلتور فضوليين حول الأعمال الغريبة للظلال. كانت مجموعة من خمسة أشخاص تحفر الأرض ، بينما كان زوج آخر يدفن شيئًا في الأرض. كان السائل الفضي يتدفق من الحفر الكبيرة التي كانوا يصنعوها.

لم يستطع ثيودور سماعها لأن أذنيه لا تزال تدق ، لكنه قرأ شفتيها.

على الرغم من كونه سيد سيف ، لم يتردد لويد في الهرب من مثل هذا الوحش. قد يكون الأمر مختلفًا إذا ركزت قدرة الهالة على التدمير … ولكن قدرة موجاك “الوهم” كانت أشبه بنملة أمام ميرقوريوس.

كوكوكوكوكونج …!

“ويييييك!”

في نفس الوقت ، ظهر سائل أبيض من تحت الانقاض. وقد وضع الزئبق تحت المختبر بغرض وقف أي تدخلات. كان هناك كمية كبير وبدأت تأخذ شكل شيء ضخم.

“حسنًا ، هذه التلة كافية”.

وكان هذا الحارس من نوع المناورة الذاتية التي ابتكرها باراسيلسوس خارج الزئبق. كان الاسم مرقوريوس …

حدق ميرقوريوس في فريق حفر أندراس. 『 إبادة القوة .. 』

كان هذا هو الاسم الذي أعطاه أفضل الخيميائيين في عصر الأساطير إلى تجسيد هيرمس الذي صنع من قبل الإنسان. لم يكن لدى الحارس نواة ، والتي كانت نقطة ضعف جميع الكيانات ذوات الشكل الغير محدد. كان لديه القدرة على التكاثر مرارا وتكرارا ، طالما بقيت قطرة من الزئبق.

“أنا أعلم أن الناس في أندراس يستخدمون جميع أنواع الوسائل ، ولكن حتى المتفجرات؟”

ظهر حارس باراسيلسوس في صورة ثعبان وأعلن بصوت عال ، 『هذه هي الحركة 76 المستقلة الذاتية.  نتيجة لمحاولة التسلل دون المرور بالإجراءات. 』

“الانتهازي؟”

حدق ميرقوريوس في فريق حفر أندراس. 『 إبادة القوة .. 』

ومع ذلك ، كان رد فعل فيرونيكا غير متوقع لثيودور.

على الرغم من أن الشمس قد تراجعت قليلاً للغروب ، إلا أن الثعبان كان كبيرًا بما يكفي لتغطية أشعة الشمس ، مما أنتج ظلاً ضخماً. وبينما كانت نظرات الفرسان متصلبة ، ضرب مرقوريوس بلا رحمة.

“إنه عدد كبير. أليست قيمة هذة الأطلال عالية جدًا؟ “

كان طوله التقديري عشرات الأمتار ، في حين كان وزنه التقديري عدة أطنان. كان جسم مرقوريوس ، المصنوع بالكامل من الزئبق ، سلاحًا رهيبًا في حد ذاته. من أعلى إلى أسفل ، من اليسار إلى اليمين …

لذلك ، كانت عيون فيرونيكا محترقة من هذه الفرصة لقتله. لم يكن الأمر كذلك ، بل الآخرين أيضًا. كان لدى كواترو ارتباط كبير بمملكتهم ، لذا أرادوا استغلال هذه الفرصة لتحطيم قوة الإمبراطورية.

عندما تحطمت الكتلة الهائلة من الزئبق عليهم ، سحق العديد من فرسان الظل حتى الموت.

سرعان ما انتشر هذا السؤال للجميع. كان من الحتمي أن يكون سحرة حرب ميلتور فضوليين حول الأعمال الغريبة للظلال. كانت مجموعة من خمسة أشخاص تحفر الأرض ، بينما كان زوج آخر يدفن شيئًا في الأرض. كان السائل الفضي يتدفق من الحفر الكبيرة التي كانوا يصنعوها.

————–!

نظر فريق التحقيق إلى المكان الذي كانت تشير إليه فيرونيكا. في ساحة المعركة ، كان يتم دوس فرسان الظل مثل النمل. وراء ميركوريوس ، كان يحاول رجل الدخول إلى المختبر من خلال نفق صرف تم كشفه.

لم تكن الحركة البسيطة كافية لتدمير كل ثكنات أندراس ، لكنها وصلت إلى الكثبان الرملية حيث كانت مجموعة ثيودور يختبئون. حتى الريح كانت هجوم! لوح ميرقوريوس بذيله بخفة ، لكنه كان مساويا تقريبا لسحر الدائرة السابعة.

‘…هناك.’

“ويييييك!”

امام المجموعة ، امسك ثيودور فجأة عينيه وساعدته فيرونيكا سريعا. قد يكون ذلك بسبب عادات الغراب ، التي كان يحب الأشياء البراقة. كان من الصعب على ثيودور أن يتحمل الفضه التي دخلت عيني هوغن.

“اه!”

على عكس كواترو التي لم تكن لديها خبرة ، كانت فيرونيكا قد واجهتها عدة مرات ، لذا فهي تعرف معنى هذا الرقم.

“هذه الأفعى اللعينة!”

ومع ذلك ، في اللحظة التي كان ثيودور على وشك الموافقة عليها ، كان هناك صوت يتدخل في القرار.

لحسن الحظ ، تمكنت فيرونيكا من تعويض ضغط الرياح. وإلا ، فإن ستتهم كانوا سينفخون بعيدا. قال أحد العلماء هذا ، “إن الكتلة الضخمة هي قوة في حد ذاتها.”

“حسنًا ، هذه التلة كافية”.

فكر الأشخاص الستة الذين يختبئون في الكثبان الرملية بسرعة حول ما يجب فعله بعد ذلك. كان لا يزال هناك عدد قليل من الظلال اندراس ، بينما كان ميرقوريوس يتحرك بالفعل بجسمه للهجوم القادم. إذا لم يتحركوا بسرعة ، فسوف يكونوا متأخرون.

لا يمكن هزيمته. كان هذا هو الفكر المشترك في أذهان الذين سمعوا التفسير. نفس فيرونيكا لن يهدد سوى الجسم. حتى لو تبخرت من السحر القوي ، فإنها ستعود فقط إلى حالتها الأصلية. لم يكن هذا خصمًا يمكن أن يواجهوه.

“صغيرة البرج الأصفر ، لماذا أوقفتني؟”

أصبحت وجوه فريق التحقيق متوترة من كلمات ثيودور. كانوا سعداء للوصول إلى وجهتهم ، لكنهم كانوا يعرفون أن الفرسان احتلوها. لذلك من الآن فصاعدا ، أصبح سير المجموعة أكثر حذرا.

ألم يبدو وكأنها كانت على علم بوجود ميرقوريوس؟ حدقت خمسة أزواج من العيون في بارا مع شك معقول.

حدق ميرقوريوس في فريق حفر أندراس. 『 إبادة القوة .. 』

وأوضحت في واقع الأمر ، “هذا هو مرقوريوس ، الحارس على المختبر الذي أنشأه باراسيلسوس. جسمه بالكامل مصنوع من الزئبق. إذا كانت سيدة البرج قد استعملت أنفاسها ، فستصبح هذه المنطقة بأكملها مليئة بالغاز السام “.

“فرسان الظل … هذه هي المرة الأولى التي أراهم فيها بأم عيني”. نظر وليام فوق الكثبان الرملية وابتلع ريقه. كان يعرف عن القوات الخاصة لإمبراطورية أندراس ، لكنه لم يكن يعرف أنه سيواجههم بهذه الطريقة.

“غاز سام؟”

قبل فترة طويلة ، وصلت مجموعة ثيودور إلى الكثبان الرملية بالقرب من الأنقاض التي تحتوي على فرقة أندراس. كان مكانًا مناسبًا لمراقبة فرقة اندراس سرًا. لم يتكشفوا بعد مراقبة الأشخاص الستة لهم.

“حتى سيد السيف لا يمكن أن يهرب من التأثير السام للزئبق. بالإضافة إلى ذلك ، إذا تبخر ، فسيعود فقط إلى السائل مرة أخرى. “

“إنه عدد كبير. أليست قيمة هذة الأطلال عالية جدًا؟ “

لا يمكن هزيمته. كان هذا هو الفكر المشترك في أذهان الذين سمعوا التفسير. نفس فيرونيكا لن يهدد سوى الجسم. حتى لو تبخرت من السحر القوي ، فإنها ستعود فقط إلى حالتها الأصلية. لم يكن هذا خصمًا يمكن أن يواجهوه.

تقاسم ثيودور مشهد الصحراء مع هوغن وسرعان ما اكتشف السبب.

وتساءلوا لماذا لم تذكر بارا مثل هذا الوجود الخطير.

“إنه عدد كبير. أليست قيمة هذة الأطلال عالية جدًا؟ “

“لكن مرقوريوس هو مدافع لا يستخدم القوة إلا إذا لم يدخل الناس من الباب بطريقة غير مشروعة. من الأسلم بالنسبة لنا أن نعود مرة أخرى إلى أن تنتهي مجموعة أندرس. “

لم تستطع سيلفيا المساعدة في إحكام قبضتها على عصاتها ، بينما كان ثيودور يحدق في الرجل الذي يدعى لويد بولان. في تلك اللحظة ، نظرت فيرونيكا إلى فرسان أندراس وتمتمت: “لكن ماذا يفعلون الآن؟”

“… سيكون ذلك معقولاً”. أومأت فيرونيكا بشرح بارا ولكنها أشارت إلى شيء ما. “على الرغم أنه من الصعب ترك هذا الوضع بمفرده؟”

على الرغم من أن الشمس قد تراجعت قليلاً للغروب ، إلا أن الثعبان كان كبيرًا بما يكفي لتغطية أشعة الشمس ، مما أنتج ظلاً ضخماً. وبينما كانت نظرات الفرسان متصلبة ، ضرب مرقوريوس بلا رحمة.

نظر فريق التحقيق إلى المكان الذي كانت تشير إليه فيرونيكا. في ساحة المعركة ، كان يتم دوس فرسان الظل مثل النمل. وراء ميركوريوس ، كان يحاول رجل الدخول إلى المختبر من خلال نفق صرف تم كشفه.

كوكوكوكوكونج …!

“لويد بولان ؟!”

في نفس الوقت ، ظهر سائل أبيض من تحت الانقاض. وقد وضع الزئبق تحت المختبر بغرض وقف أي تدخلات. كان هناك كمية كبير وبدأت تأخذ شكل شيء ضخم.

“حسنا ، هذا ما حدث. لا يمكننا التراجع الآن. قال فيرونيكا ثم نظرت إلى ميرقوريوس ، الذي كان مثل الجبل.

لم تستطع سيلفيا المساعدة في إحكام قبضتها على عصاتها ، بينما كان ثيودور يحدق في الرجل الذي يدعى لويد بولان. في تلك اللحظة ، نظرت فيرونيكا إلى فرسان أندراس وتمتمت: “لكن ماذا يفعلون الآن؟”

على الرغم من كونه سيد سيف ، لم يتردد لويد في الهرب من مثل هذا الوحش. قد يكون الأمر مختلفًا إذا ركزت قدرة الهالة على التدمير … ولكن قدرة موجاك “الوهم” كانت أشبه بنملة أمام ميرقوريوس.

لا يمكن هزيمته. كان هذا هو الفكر المشترك في أذهان الذين سمعوا التفسير. نفس فيرونيكا لن يهدد سوى الجسم. حتى لو تبخرت من السحر القوي ، فإنها ستعود فقط إلى حالتها الأصلية. لم يكن هذا خصمًا يمكن أن يواجهوه.

لذا ، هناك حاجة إلى الساحر للتعامل مع هذا الثعبان. ومع ذلك ، فإن الشخص يحتاج إلى أن يكون من مستوى السيد وقادر على التعاون مع فيرونيكا.

“تعال ، ياصغير. حان دورنا “.

“تعال ، ياصغير. حان دورنا “.

قاموا بتضييق المسافة باتجاه المشهد الذي شاهده ثيودور.

“لكن مرقوريوس هو مدافع لا يستخدم القوة إلا إذا لم يدخل الناس من الباب بطريقة غير مشروعة. من الأسلم بالنسبة لنا أن نعود مرة أخرى إلى أن تنتهي مجموعة أندرس. “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط