مركوريوس (1)
حكم تيودور كان صحيحا. لم تكن هناك أي إمكانية للقيام بهجوم شامل ضد مركوريوس ، الذي كان مثل قلعة متحركة.
وبما أن الصانع بارسيلسوس لم يعتبر “العواطف” في تصميماته ، فقد أخذ ماركوريوس يتلفت من حوله دون معرفة كيفية تهدئة التهيج بداخله. على الرغم من ولادته منذ زمن بعيد ، إلا أن سنه الذهنية ما زالت في مهدها. لقد تم تصميمه كأداة لا يمكن أن تتحرك بشكل عشوائي ما لم يتم سحب الزناد.
كان يشبه انقسام المياه عند قطعها. لم يكن لدى ميركوريوس حتى نواة يمكن أن تكون نقطة ضعف ، لذا فإن الإستراتيجية الصحيحة للتعامل معه هو استخدام كمية عالية من القوة النارية.
كانت فيرونيكا تعتقد أن توقيت الهجوم السابق كان مثاليًا ، ولكن يبدو وكأنه لم يكن له معنى، لقد نجا ميركوريوس.
هذا قد لا يعني بالضبط أنه سيكون من مفيدا.
‘-الآن.’
“لا يمكن. شخصان فقط سوف يمنعان هذا الوحش؟ ”
“مع امتيازاتي الفردية، لا أستطيع إيقاف ماركوريوس ، ولكن يمكنني التحكم في النظام الأمني للمختبر. سأدخل وأقبض عليه “.
“هذا غير ممكن. إنه خطير للغاية! ”
“إنه قادم!”
عارض موجاك وسيلفيا وويليام رأي فيرونيكا وثيودور.
ربما سقطت في فخ تيودور ، لكن الجسم المرن والقوي للثعبان كان ميزة. لا يمكن لأي دفاع سحري أو دفاع هالة أن يتحمل وزن الزئبق الذي يقدر بمئات الأطنان.
كان الساحر في الدائرة الثامنة وساحر الدائرة السابعة أناسًا يستطيعون اجتياز القارة ، لكن هذا الوحش تجاوز المعايير العادية.
كانت البلورات الباردة تطفو وكأن عاصفة ثلجية حاضرة ، وبدأ الزئبق الذي كانت درجة حرارته أقل بكثير من درجة حرارة الماء بالتجمد. فوجئ ميركوريوس بالهجوم ، لأنه كان يهدف فقط إلى فيرونيكا.
وبما أن فيرونيكا لم تستطع استخدام سحر النار ، فقد انخفضت قوتها القتالية إلى النصف.
كانت العيون تتكون من قرنيات بيضاء ، بؤبؤة بيضاء ، وقزحية بيضاء. ظهرت عيون على جسد العملاق. إذا كان هذا كل شيء ، لن يفاجأ ثيودور وفيرونيكا.
كيف يمكنهم ترك الشخصين وحدهما في مثل هذه الحالة؟ لم يكن ثلاثة أشخاص مقتنعين.
“حجر الفيلسوف المزيف!”
بارا هي الموافقة فقط.
استخدم ثيودور سحر الجليد الذي اخترعته العبقرية سيلفيا أدرونكوس!
“هذا حكم جيد”.
“…؟” اقترب منها ثيودور
“ماذا…”
ومع ذلك ، كانت المشكلة أن عدد العيون. غطت جسد العملاق من الرأس إلى أخمص القدمين.
“عن ماذا تتحدثين؟”
『أداء المهمة : تقدم 98.2 ٪ … هذا مهين. 」
لم تهتم بارا بردود فعل المجموعة واستمرت في الحديث بلا مبالاة ، “يحسب ماركوريوس أولوية تصرفاته على أساس مانا الهدف. إن كثافة قوة ساحر الدائرة السابعة وأعلى، مختلفة تمامًا ، مما يعني أنها ستهاجمهم بأعلى أولوية. ”
في هذه الأثناء ، استيقظت الشراهة [ بسميه الشراهة ولا الجشع ولا النهم ، كلهم نفس المعنى ] وتحدث إلى ثيودور ،
“ولكن إذا كان اهتمامها على مجموعة أندراس …”
“أدعو من أجل حظك!” [ يعني دعا له بالنجاح ]
ألا نستطيع التسلل مثل لويد ؟
قد يكون جسد مركوريوس كبيرا ، لكنه كان ضمن نطاق تأثير ثيودور.
أشارت باراجرانم بهدوء [ المترجم السابق مسميها بارجارنيم ] ” انظروا ، لقد مات الجميع .
في هذا الجو الذي بدا فيه الجميع هادئين، تواصلت بارا سراً مع ثيودور “الكابتن ، تعال هنا للحظة”.
في تلك اللحظة توقف ارتجاف الأرض، وفرسان الظلال قد تحولوا إلى كتل من الدم، كل فرد منهم كان مستخدم هالة ممتاز ، لكن لم يكن ذلك كافيا للتعامل مع إرث من عصر الأساطير.
– هل تستطيع أن لا تنظر إلى الأمام؟
هذا لم يكن قتالا حتى. لقد تم ذبحهم ببساطة. بالإضافة إلى ذلك ، كان ماركوريوس يشتكي من هروب لويد. بدا أن ماركوريوس يبحث عن هدف آخر لتدميره.
“إنه قادم!”
في هذا الجو الذي بدا فيه الجميع هادئين، تواصلت بارا سراً مع ثيودور “الكابتن ، تعال هنا للحظة”.
كانت البلورات الباردة تطفو وكأن عاصفة ثلجية حاضرة ، وبدأ الزئبق الذي كانت درجة حرارته أقل بكثير من درجة حرارة الماء بالتجمد. فوجئ ميركوريوس بالهجوم ، لأنه كان يهدف فقط إلى فيرونيكا.
“…؟” اقترب منها ثيودور
عارض موجاك وسيلفيا وويليام رأي فيرونيكا وثيودور.
ثم قربت بارا فمها إلى أذنه وقالت: “لا تقلق”.
كانت فيرونيكا تعتقد أن توقيت الهجوم السابق كان مثاليًا ، ولكن يبدو وكأنه لم يكن له معنى، لقد نجا ميركوريوس.
“ماذا…”
لم تهتم بارا بردود فعل المجموعة واستمرت في الحديث بلا مبالاة ، “يحسب ماركوريوس أولوية تصرفاته على أساس مانا الهدف. إن كثافة قوة ساحر الدائرة السابعة وأعلى، مختلفة تمامًا ، مما يعني أنها ستهاجمهم بأعلى أولوية. ”
“أنا أعرف كيفية الدخول ، ولكن هذا الرجل تجرأ على اقتحام المنطقة ؟ أؤكد لك أن الرجل الفظ لن يخرج حياً “.
كانت قوة مناسبة ليتم تسميتها بقوة سيد الدمار.
“أوه ، فخ؟”
لقد تم اغضابه من قبل عدوه
أدرك ثيودور معناها وأومأت بارا بابتسامة باردة. بالنسبة إلى الغريموري ( الكتاب السحري ) ، كان صانعهم وجودا يجب أن يُعتز به. لكي تتجرأ تلك القذارة على اقتحام مصنع صانعها، لم تستطع الوقوف والمشاهدة.
『أداء المهمة : تقدم 98.2 ٪ … هذا مهين. 」
“مع امتيازاتي الفردية، لا أستطيع إيقاف ماركوريوس ، ولكن يمكنني التحكم في النظام الأمني للمختبر. سأدخل وأقبض عليه “.
بارا هي الموافقة فقط.
“..سأتركها لك”. شعر ثيودور بالأسف قليلا للويد ، الذي جعل جريمويري عدوه.
وبينما كان ثيودور يستمع إلى كلمات الشراهة ، كانت مئات العيون تتجه نحوه. أصبحت العيون على جسد مركوريوس حمراء. لم يعرف ثيودور ما وظيفة تلك الأعين، لكنه كان لديه شعور مشؤوم. شعر بالبرودة في عموده الفقري وقفز إلى الخلف. في تلك اللحظة ، اتخذ ماركوريوس خطوة للأمام.
بعدها وصل [ هي مجرد جريموري ليست ذكر أو أنثى فمرة أجيبها بصيغة ذكر ومرة أنثى [ باراغرانوم في زاوية لم تكن مرئية للآخرين ووضعت شيئا في جيب ثيودور.
“لا يمكن. شخصان فقط سوف يمنعان هذا الوحش؟ ”
ثيودور “هذا؟!”
كان الساحر في الدائرة الثامنة وساحر الدائرة السابعة أناسًا يستطيعون اجتياز القارة ، لكن هذا الوحش تجاوز المعايير العادية.
“هذا هو الشيء الذي وعدتك به. أتمنى نجاحك دون استخدامها ، ولكن إذا كنت بحاجة إليها ، يمكنك استعمالها مرة واحدة ” [ ما فهمت آخر جملة فترجمتها حسب ما فهمت ]
في 600 متر ، كان الغبار سميكًا لدرجة أنه كان من الصعب الشعور بالمسافة.
“آه.”
تم إعادة تركيب الحارس ، أرغوس ، الذي لديه مئات العيون.
“حجر الفيلسوف المزيف!”
كوانج!
أومأ ثيودور بينما كان يلمسها وتأكد مما كان في جيبه . كان قلقا من عدم وجود وسيلة للتعامل مع ميركوريوس ، ولكن هذه الهدية أعطته خيارا آخر. بعد أن أنهت بارا حديثها مع ثيودور ، ابتعدت عنه.
الذيل كان وسيلة طبيعية للدمار الكامل.
ثم تحدثت فيرونيكا ، التي كانت تراقبهم بعيون غريبة ، “الآن ، يجب أن نبدأ؟”
“نعم!”
لقد حان الوقت لمواجهة مركوريوس ، الحارس الصناعي [ أتوقع معنى الحارس الصناعي : يعني الحارس اللي تم صنعه من نفس صانع باراغرانوم]
كانت البلورات الباردة تطفو وكأن عاصفة ثلجية حاضرة ، وبدأ الزئبق الذي كانت درجة حرارته أقل بكثير من درجة حرارة الماء بالتجمد. فوجئ ميركوريوس بالهجوم ، لأنه كان يهدف فقط إلى فيرونيكا.
* * *
“مع امتيازاتي الفردية، لا أستطيع إيقاف ماركوريوس ، ولكن يمكنني التحكم في النظام الأمني للمختبر. سأدخل وأقبض عليه “.
كان مركوريوس حارسا صناعيا تم إنشاؤه عن غير قصد بواسطة باراسيلسوس. هل ربما نما ذكاءه بعد أن عاش في العالم لفترة طويلة.
غيوك!!! غيوك!!!
لم يستطع باراسيلسوس أن يعود حياً ، لكن مركوريوس كان غاضباً جداً في الوقت الحالي.
ثم تحدثت فيرونيكا ، التي كانت تراقبهم بعيون غريبة ، “الآن ، يجب أن نبدأ؟”
ذلك لأنه فاته دخيل صغير أمام أعينه.
“يبدو مثل ذلك.”
『أداء المهمة : تقدم 98.2 ٪ … هذا مهين. 」
فتح ثيودور عينيه عندما رأى الجليد على مركوريوس قد بدأ في الذوبان. إذا قام ثيودور بحساب القوة السحرية التي استخدمها ، فلابد من تجميدها لمدة ساعة أخرى. ومع ذلك ، كانت المقاومة السحرية لدى ميركوريوس قوية لدرجة أنها استمرت لمدة ثلاث دقائق فقط.
وبما أن الصانع بارسيلسوس لم يعتبر “العواطف” في تصميماته ، فقد أخذ ماركوريوس يتلفت من حوله دون معرفة كيفية تهدئة التهيج بداخله. على الرغم من ولادته منذ زمن بعيد ، إلا أن سنه الذهنية ما زالت في مهدها. لقد تم تصميمه كأداة لا يمكن أن تتحرك بشكل عشوائي ما لم يتم سحب الزناد.
ثم تحدثت فيرونيكا ، التي كانت تراقبهم بعيون غريبة ، “الآن ، يجب أن نبدأ؟”
… نعم ، ما لم يكن شخص سحب الزناد.
قد لا يكون مثل باراغرانوم، ولكن الشراهة كانت لديه الكثير من الخبرة في عصر القديم .
كوانج!
“… همم ، هذا الدمار الهائل لا معنى له”.
ضربت صدمة قوية رأس ماركوريوس فجأة. كانت تحتوي على قوة هائلة تم قلب رأس ماركوريوس في الاتجاه الآخر بسبب الضربة ، أثارت الضربة مشاعر حادة داخلها.
“مع امتيازاتي الفردية، لا أستطيع إيقاف ماركوريوس ، ولكن يمكنني التحكم في النظام الأمني للمختبر. سأدخل وأقبض عليه “.
لقد تم اغضابه من قبل عدوه
استخدم ثيودور سحر الجليد الذي اخترعته العبقرية سيلفيا أدرونكوس!
『الطلقة الأولى من الهدف ، وسيلة الاستخدام هي” القوة ملزمة “. سحر الدائرة السابعة … 』
لم يكن من السهل مواجهة موركوريوس. بعد كل شيء ، كان وزنه أكثر ب13 عشرة مرة من نفس الكمية من الماء[ لم أفهم] ، وربما احتوى ماركوريوس على أكثر من 100،000 غالون ، وربما ملايين الجالونات.
نحو جنوب الأنقاض ، كانت الشمس تغيب. [ مو المفروض الشمس تغيب مع الغرب ولا … ] أنثى مع شعر أحمر ورداء أحمر ،
قد لا يكون مثل باراغرانوم، ولكن الشراهة كانت لديه الكثير من الخبرة في عصر القديم .
رفعت فيرونيكا قوتها السحرية إلى أقصى حد ، وصبغ جسدها باللون الأحمر. استخدمت السحر للطيران ثم ابتسمت في ماركوريوس. “أوه ، كان هناك تأثير. كنت أرغب في الاقتراب أكثر”.
كانوا صاخبين جدا. لم يكن بإمكان ثيودور سوى الضحك ، ثم التقى نظره بنظرات فيرونيكا. كانت ضربة طيبة ، لكن الضرر الذي لحق بمركوريوس لم يكن كبيرا.
هذه الابتسامة تطرقت دون قصد على أعصاب مركوريوس “محو.”
“ماذا…”
هدير!!!
“نعم!”
سحق الوزن الهائل الأرض انتشر الغبار وحدثت اهتزازات عنيفة. بدا وكأن الأرض تصرخ في كل مرة يتحرك فيها الثعبان الضخم بجسده. حتى فيرونيكا لم تكن قادرة سوى الشعور بالإعجاب رغم اعتيادها على الدمار واسع النطاق.
في الواقع ، إذا كان يمكن استخدامه ، سيكون موركوريوس سيد عظيم. [ بسميه سيد عظيم بدل إ*ه ] .
لم يكن من السهل مواجهة موركوريوس. بعد كل شيء ، كان وزنه أكثر ب13 عشرة مرة من نفس الكمية من الماء[ لم أفهم] ، وربما احتوى ماركوريوس على أكثر من 100،000 غالون ، وربما ملايين الجالونات.
عارض موجاك وسيلفيا وويليام رأي فيرونيكا وثيودور.
الذيل كان وسيلة طبيعية للدمار الكامل.
ثم تحدثت فيرونيكا ، التي كانت تراقبهم بعيون غريبة ، “الآن ، يجب أن نبدأ؟”
“ولد!” حدقت فيرونيكا بهدوء في هذا الرقم قبل أن تنادي ثيودور ، الذي كان يحاول التركيز تحتها. “سأترك كل سحر الجليد لك! جمدها عندما تأتي! ”
“آه.”
“نعم!”
ضربت صدمة قوية رأس ماركوريوس فجأة. كانت تحتوي على قوة هائلة تم قلب رأس ماركوريوس في الاتجاه الآخر بسبب الضربة ، أثارت الضربة مشاعر حادة داخلها.
“سوف يستفيد البقية من هذه الفجوة! انتبهوا وركزوا بعناية! ”
في تلك اللحظة توقف ارتجاف الأرض، وفرسان الظلال قد تحولوا إلى كتل من الدم، كل فرد منهم كان مستخدم هالة ممتاز ، لكن لم يكن ذلك كافيا للتعامل مع إرث من عصر الأساطير.
أصدرت موركوريوس الكثير من الضوضاء لأنها اقتربت. تجاهل ثيودور آذانه التي تئن من الآلام وانتظر فيرونيكا .
“تبا! ما الذي تفعلينه فجأة؟ ”وبخها ثيودور بينما كان يتجنب بسرعة الحطام. كان على وشك الوقوع في تلك الموجة الصادمة غير المتوقعة. ومع ذلك ، كانت فيرونيكا تنظر إلى القطع الممزقة من الزئبق بتعبير جاد لا يختلف عن ذاتها المعتادة.
في 600 متر ، كان الغبار سميكًا لدرجة أنه كان من الصعب الشعور بالمسافة.
بارا هي الموافقة فقط.
في 470 متر ، كانت تبدو أسرع وأكثر مرونة مما كان يعتقد.
كيف يمكنهم ترك الشخصين وحدهما في مثل هذه الحالة؟ لم يكن ثلاثة أشخاص مقتنعين.
هذا قد يكون صعبا.؟
“آه.”
في 320 متر ، قام بتحليل نمط متعرج كان يتحرك فيه موركوريوس. في 150 متر ، تداخل نطاقه مع موركوريوس.
بارا هي الموافقة فقط.
‘-الآن.’
ظهرت عيون
في حالة لا يمكن فيها تفويت جزء من الثانية ، كان تركيز ثيودور على ما يرام بحيث يمكنه الخياطة من خلال إبرة [ ايش دخلها في قوة التركيز مدري]. كان هذا السحر التكتيكي الذي كان يبلغ نصف قطره 50 مترا وقطره 100 متر.
أدرك ثيودور معناها وأومأت بارا بابتسامة باردة. بالنسبة إلى الغريموري ( الكتاب السحري ) ، كان صانعهم وجودا يجب أن يُعتز به. لكي تتجرأ تلك القذارة على اقتحام مصنع صانعها، لم تستطع الوقوف والمشاهدة.
قد يكون جسد مركوريوس كبيرا ، لكنه كان ضمن نطاق تأثير ثيودور.
قد لا يكون مثل باراغرانوم، ولكن الشراهة كانت لديه الكثير من الخبرة في عصر القديم .
“فوق السماء ، تحت السماء! استمر في الانفجار في السماء، الضباب الأبيض! ”
تجمعت الشظايا المحطمة في مكان واحد واندمجت معًا.
استخدم ثيودور سحر الجليد الذي اخترعته العبقرية سيلفيا أدرونكوس!
“آه.”
ضمن نطاق محدود ، تسببت العاصفة الفضية جدار حول مركوريوس كانت مختلفة من حيث الحجم عن سيلفيا ، التي كانت في الدائرة السادسة فقط.
“مثير للاشمئزاز”. فيرونيكا شعرت بالاشمئزاز من هذا المنظر القبيح.
كانت البلورات الباردة تطفو وكأن عاصفة ثلجية حاضرة ، وبدأ الزئبق الذي كانت درجة حرارته أقل بكثير من درجة حرارة الماء بالتجمد. فوجئ ميركوريوس بالهجوم ، لأنه كان يهدف فقط إلى فيرونيكا.
أصدرت موركوريوس الكثير من الضوضاء لأنها اقتربت. تجاهل ثيودور آذانه التي تئن من الآلام وانتظر فيرونيكا .
غيوك!!! غيوك!!!
فتح ثيودور عينيه عندما رأى الجليد على مركوريوس قد بدأ في الذوبان. إذا قام ثيودور بحساب القوة السحرية التي استخدمها ، فلابد من تجميدها لمدة ساعة أخرى. ومع ذلك ، كانت المقاومة السحرية لدى ميركوريوس قوية لدرجة أنها استمرت لمدة ثلاث دقائق فقط.
على نحو غير مفاجئ ، حاول ميركوريوس الهروب من الفخ. ومع ذلك ، كان الأوان قد فات حيث تم تجميد أكثر من نصف جسدها بالفعل. تم تجميدها من رأسها إلى آخر ذيلها. كان هناك تمثال ثعبان مجمد في وسط الصحراء. استخدم بقية فريق التحقيق هذه الفترة لتجاوز مركوريوس وسرعان ما دخلت الانقاض. سمع ثيودور أصواتهم البعدية.
لقد تم اغضابه من قبل عدوه
“أدعو من أجل حظك!” [ يعني دعا له بالنجاح ]
“ولد!” حدقت فيرونيكا بهدوء في هذا الرقم قبل أن تنادي ثيودور ، الذي كان يحاول التركيز تحتها. “سأترك كل سحر الجليد لك! جمدها عندما تأتي! ”
“ثيو ، اعتن بنفسك!”
ربما سقطت في فخ تيودور ، لكن الجسم المرن والقوي للثعبان كان ميزة. لا يمكن لأي دفاع سحري أو دفاع هالة أن يتحمل وزن الزئبق الذي يقدر بمئات الأطنان.
“حاول ألا تموت ، الكابتن! رئيسة البرج كوني حذرة أيضا !”
هذا قد يكون صعبا.؟
كانوا صاخبين جدا. لم يكن بإمكان ثيودور سوى الضحك ، ثم التقى نظره بنظرات فيرونيكا. كانت ضربة طيبة ، لكن الضرر الذي لحق بمركوريوس لم يكن كبيرا.
“… همم ، هذا الدمار الهائل لا معنى له”.
ثيودور ، الذي كان قد اعتاد على محاربة الكائنات من عصر الأساطير ، تنهد.
ثيودور “هذا؟!”
“سيكون هذا مزعج للغاية.”
『الطلقة الأولى من الهدف ، وسيلة الاستخدام هي” القوة ملزمة “. سحر الدائرة السابعة … 』
فتح ثيودور عينيه عندما رأى الجليد على مركوريوس قد بدأ في الذوبان. إذا قام ثيودور بحساب القوة السحرية التي استخدمها ، فلابد من تجميدها لمدة ساعة أخرى. ومع ذلك ، كانت المقاومة السحرية لدى ميركوريوس قوية لدرجة أنها استمرت لمدة ثلاث دقائق فقط.
‘-الآن.’
إذا كان هذا قدرته على تحمل الجليد ، والذي ينبغي أن يكون نقطة ضعفه ، فإن السمات الأخرى لن تكون هي الحل أيضًا. هل كان من الأفضل شراء الوقت حتى يقوم باراغرانوم بالسيطرة على الآثار؟
‘-الآن.’
بيمكت كان ثيودور مشغولاً بالتفكير ، هاجمت فيرونيكا.
ومع ذلك ، كانت المشكلة أن عدد العيون. غطت جسد العملاق من الرأس إلى أخمص القدمين.
كانت القاعدة الأولى للبرج الأحمر هي أن الشخص الذي يضرب أولاً كان يتمتع بالأفضلية!
“ولكن إذا كان اهتمامها على مجموعة أندراس …”
“قوة المذنب!”
أصدرت موركوريوس الكثير من الضوضاء لأنها اقتربت. تجاهل ثيودور آذانه التي تئن من الآلام وانتظر فيرونيكا .
سحر هجوم الدائرة السابعة ، ضرب جسم “ميركوريوس” المتجمد.
وبما أن الصانع بارسيلسوس لم يعتبر “العواطف” في تصميماته ، فقد أخذ ماركوريوس يتلفت من حوله دون معرفة كيفية تهدئة التهيج بداخله. على الرغم من ولادته منذ زمن بعيد ، إلا أن سنه الذهنية ما زالت في مهدها. لقد تم تصميمه كأداة لا يمكن أن تتحرك بشكل عشوائي ما لم يتم سحب الزناد.
هدييير!!!!!
“سيكون هذا مزعج للغاية.”
كان في حالة صلبة حيث كانت اللزوجة ضعيفة ، ولكن لا يمكن امتصاص الصدمة تمامًا.
“…؟” اقترب منها ثيودور
ضربة فيرونيكا حطمت جسدهاحرفيا. انقسم الجسم الذي يزيد طوله عن 100 متر إلى أجزاء متناثرة في كل مكان.
ثم قربت بارا فمها إلى أذنه وقالت: “لا تقلق”.
كانت قوة مناسبة ليتم تسميتها بقوة سيد الدمار.
رفعت فيرونيكا قوتها السحرية إلى أقصى حد ، وصبغ جسدها باللون الأحمر. استخدمت السحر للطيران ثم ابتسمت في ماركوريوس. “أوه ، كان هناك تأثير. كنت أرغب في الاقتراب أكثر”.
“تبا! ما الذي تفعلينه فجأة؟ ”وبخها ثيودور بينما كان يتجنب بسرعة الحطام. كان على وشك الوقوع في تلك الموجة الصادمة غير المتوقعة. ومع ذلك ، كانت فيرونيكا تنظر إلى القطع الممزقة من الزئبق بتعبير جاد لا يختلف عن ذاتها المعتادة.
قد لا يكون مثل باراغرانوم، ولكن الشراهة كانت لديه الكثير من الخبرة في عصر القديم .
“… همم ، هذا الدمار الهائل لا معنى له”.
هدييير!!!!!
كانت فيرونيكا تعتقد أن توقيت الهجوم السابق كان مثاليًا ، ولكن يبدو وكأنه لم يكن له معنى، لقد نجا ميركوريوس.
“مع امتيازاتي الفردية، لا أستطيع إيقاف ماركوريوس ، ولكن يمكنني التحكم في النظام الأمني للمختبر. سأدخل وأقبض عليه “.
صراخ!!!!
أومأ ثيودور بينما كان يلمسها وتأكد مما كان في جيبه . كان قلقا من عدم وجود وسيلة للتعامل مع ميركوريوس ، ولكن هذه الهدية أعطته خيارا آخر. بعد أن أنهت بارا حديثها مع ثيودور ، ابتعدت عنه.
تجمعت الشظايا المحطمة في مكان واحد واندمجت معًا.
“هذا حكم جيد”.
هل تحولت إلى ثعبان ضخم مرة أخرى؟
قد يكون جسد مركوريوس كبيرا ، لكنه كان ضمن نطاق تأثير ثيودور.
ربما سقطت في فخ تيودور ، لكن الجسم المرن والقوي للثعبان كان ميزة. لا يمكن لأي دفاع سحري أو دفاع هالة أن يتحمل وزن الزئبق الذي يقدر بمئات الأطنان.
… نعم ، ما لم يكن شخص سحب الزناد.
ومع ذلك ، تم خيانة تكهناتهم بطريقة غير متوقعة.
توتر الاثنان منهم عندما تحول موركوريوس من ثعبان إلى عملاق.
“… عملاق؟”
كان الساحر في الدائرة الثامنة وساحر الدائرة السابعة أناسًا يستطيعون اجتياز القارة ، لكن هذا الوحش تجاوز المعايير العادية.
“يبدو مثل ذلك.”
ثيودور ، الذي كان قد اعتاد على محاربة الكائنات من عصر الأساطير ، تنهد.
لم يكن الشكل يبدو مختلفًا عن الكائن البشري ، باستثناء حقيقة أن ذراعيه وساقيه ممتدة إلى ما يزيد عن 50 مترًا.
تم إعادة تركيب الحارس ، أرغوس ، الذي لديه مئات العيون.
توتر الاثنان منهم عندما تحول موركوريوس من ثعبان إلى عملاق.
وبينما كان ثيودور يستمع إلى كلمات الشراهة ، كانت مئات العيون تتجه نحوه. أصبحت العيون على جسد مركوريوس حمراء. لم يعرف ثيودور ما وظيفة تلك الأعين، لكنه كان لديه شعور مشؤوم. شعر بالبرودة في عموده الفقري وقفز إلى الخلف. في تلك اللحظة ، اتخذ ماركوريوس خطوة للأمام.
وفي تلك اللحظة …
هذا قد لا يعني بالضبط أنه سيكون من مفيدا.
ظهرت عيون
“… همم ، هذا الدمار الهائل لا معنى له”.
كانت العيون تتكون من قرنيات بيضاء ، بؤبؤة بيضاء ، وقزحية بيضاء. ظهرت عيون على جسد العملاق. إذا كان هذا كل شيء ، لن يفاجأ ثيودور وفيرونيكا.
في الواقع ، إذا كان يمكن استخدامه ، سيكون موركوريوس سيد عظيم. [ بسميه سيد عظيم بدل إ*ه ] .
ومع ذلك ، كانت المشكلة أن عدد العيون. غطت جسد العملاق من الرأس إلى أخمص القدمين.
هدييير!!!!!
“مثير للاشمئزاز”. فيرونيكا شعرت بالاشمئزاز من هذا المنظر القبيح.
“أنا أعرف كيفية الدخول ، ولكن هذا الرجل تجرأ على اقتحام المنطقة ؟ أؤكد لك أن الرجل الفظ لن يخرج حياً “.
في هذه الأثناء ، استيقظت الشراهة [ بسميه الشراهة ولا الجشع ولا النهم ، كلهم نفس المعنى ] وتحدث إلى ثيودور ،
“مع امتيازاتي الفردية، لا أستطيع إيقاف ماركوريوس ، ولكن يمكنني التحكم في النظام الأمني للمختبر. سأدخل وأقبض عليه “.
تم إعادة تركيب الحارس ، أرغوس ، الذي لديه مئات العيون.
“لا يمكن. شخصان فقط سوف يمنعان هذا الوحش؟ ”
“الشراهة ، أخبرني بما تعرفه.”
『أداء المهمة : تقدم 98.2 ٪ … هذا مهين. 」
– أرغوس هو اسم عملاق ظهر في أسطورة قديمة. بفضل مئات العيون التي تغطي جسده، كان خبيرا في المشاهدة. تم قتلها من هيرميس ، الذي كان يحاول الحصول على شيء كان يحميه أرغوس.
هذا قد يكون صعبا.؟
شرح الشراهة باختصار عن ارجوس ، الذي كان على وشك التحرك.
‘الأمام؟ ما هو الشي الذي في الأمام … . تبا !.”
قد لا يكون مثل باراغرانوم، ولكن الشراهة كانت لديه الكثير من الخبرة في عصر القديم .
حكم تيودور كان صحيحا. لم تكن هناك أي إمكانية للقيام بهجوم شامل ضد مركوريوس ، الذي كان مثل قلعة متحركة.
– مخلوق صناعي مصنوع من هيرميس … لحسن الحظ ، لا يمكنه استخدام قوته .
بعدها وصل [ هي مجرد جريموري ليست ذكر أو أنثى فمرة أجيبها بصيغة ذكر ومرة أنثى [ باراغرانوم في زاوية لم تكن مرئية للآخرين ووضعت شيئا في جيب ثيودور.
في الواقع ، إذا كان يمكن استخدامه ، سيكون موركوريوس سيد عظيم. [ بسميه سيد عظيم بدل إ*ه ] .
كانت العيون تتكون من قرنيات بيضاء ، بؤبؤة بيضاء ، وقزحية بيضاء. ظهرت عيون على جسد العملاق. إذا كان هذا كل شيء ، لن يفاجأ ثيودور وفيرونيكا.
“… لا ، هل هناك أي شيء يمكنني القيام به؟ هل هذه هي النهاية؟’
كوانج!
– هل تستطيع أن لا تنظر إلى الأمام؟
هل تحولت إلى ثعبان ضخم مرة أخرى؟
‘الأمام؟ ما هو الشي الذي في الأمام … . تبا !.”
هذا لم يكن قتالا حتى. لقد تم ذبحهم ببساطة. بالإضافة إلى ذلك ، كان ماركوريوس يشتكي من هروب لويد. بدا أن ماركوريوس يبحث عن هدف آخر لتدميره.
وبينما كان ثيودور يستمع إلى كلمات الشراهة ، كانت مئات العيون تتجه نحوه. أصبحت العيون على جسد مركوريوس حمراء. لم يعرف ثيودور ما وظيفة تلك الأعين، لكنه كان لديه شعور مشؤوم. شعر بالبرودة في عموده الفقري وقفز إلى الخلف. في تلك اللحظة ، اتخذ ماركوريوس خطوة للأمام.
* * *
“إنه قادم!”
لم يستطع باراسيلسوس أن يعود حياً ، لكن مركوريوس كان غاضباً جداً في الوقت الحالي.
عملاق وساحران يمكنهم تدمير جبل بقبضة … هذه هي اللحظة التي بدأت فيها أسطورة في وسط الصحراء.
وبينما كان ثيودور يستمع إلى كلمات الشراهة ، كانت مئات العيون تتجه نحوه. أصبحت العيون على جسد مركوريوس حمراء. لم يعرف ثيودور ما وظيفة تلك الأعين، لكنه كان لديه شعور مشؤوم. شعر بالبرودة في عموده الفقري وقفز إلى الخلف. في تلك اللحظة ، اتخذ ماركوريوس خطوة للأمام.
أدرك ثيودور معناها وأومأت بارا بابتسامة باردة. بالنسبة إلى الغريموري ( الكتاب السحري ) ، كان صانعهم وجودا يجب أن يُعتز به. لكي تتجرأ تلك القذارة على اقتحام مصنع صانعها، لم تستطع الوقوف والمشاهدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
