مركوريوس (3)
اختفى لويد بسرعة ،وقع التفاعل في لحظة واحدة. ضد موجاك الذي كان قد شكل العشرات من السيوف ، قفز لويد إلى الأمام دون تردد. اهتزت شفرات الفيروز كأنها حية مثل الأوراق في عاصفة رملية.
كلما ازدادت كثافة الهالة ، كلما كان انتعاش الجرح أبطأ. من المحتمل أن تستغرق هذه الجروح من درجة السيد شهرًا للشفاء تمامًا. كانت طعنة موجاك التي طعنت أكثر حدة ، لكنها لم تكن مشكلة كبيرة.
كانت ظاهرة ناجمة عن دفعها من قبل كمية كبيرة من الهالة. كانت مهارة حاسمة يمكن أن تتصدى للعشرات من الهجمات في نفس الوقت.
كدليل ، اختفى جوه المعتاد المريح.
كيينج!
كان الاختفاء المفاجئ لمرشح البرج الأصفر ، بارا.
اصطدام سيوف
في تلك اللحظة…
أصدرت الشفرات صراخًا حادًا بينما ضرب السيفان بعضهما البعض.
” سعال. ”
” سعال. ”
كان متغيرا كبيرا جدا للتغاضي عنه. سحب لويد السيف الذي طعنه في موجاك. هالته تدفقت إليه. وبينما كان خصمه لا يزال يتعافى ، حاول قتل موجاك. ومع ذلك ، لم يتمكن لويد من تحقيق هدفه.
” أوررغ. ”
كانت ظاهرة ناجمة عن دفعها من قبل كمية كبيرة من الهالة. كانت مهارة حاسمة يمكن أن تتصدى للعشرات من الهجمات في نفس الوقت.
كلاهما تأوه ، لكن عمق آهاتهما كان مختلفًا. حدق موجاك في السيف الذي يخترق بطنه. كان هذا أسلوبًا لم يخنه حتى الآن. كانت تلك القدرة التي أعطته تفوقًا من جانب واحد ، مما سمح له بتقييد خصمه.
ومع ذلك ، على عكس كلماته الساخرة ، أدرك لويد قدرات منافسه.
وعرض موجاك عن ألمه وشكوكه ، “.كيف تجاوز…؟”
كان باراغرانوم يعرف النتيجة ، المعركة في مختبر باراسيلسوس قد انتهت.
اجتاحت عيني مستجوبة جسد لويد. كانت هناك جروح قليلة من المهارة على جثة لويد ، لكن لم تكن أي منها خطيرة. كان لويد هو الذي استفاد من عشرات السيوف وتمكن من إلحاق الضرر بموجاك. لم يستطع موجاك الفهم.
لقد كان خطأ. تراجع لويد بضع خطوات بابتسامة مريرة. سعل موجاك الدم بعد أن تم سحب السيف ، لكنه لم يمت. نظر لويد في السحرة الذين اصطفوا على جانبي موجاك وتراجع . “أنا في وضع غير مؤات ضد أربعة أشخاص. سأذهب أولا “.
ثم تمتم لويد ، “القدرة التي تجعل السيوف حقيقية … إنه تهديد. إذا كان هناك أربعة أو خمسة أشخاص آخرين ، لن أكون قادرا على تجنب جرح مميت. ”أخرج لويد صوتا مستهزءا “هذه طريقة سيئة لاستخدامها ضدي. لا أعرف ما إذا كان من الممكن أن تتحقق كل الأوهام ، لكن لدي القدرة على إخبار الوهم عن الواقع. ”
كان الاختفاء المفاجئ لمرشح البرج الأصفر ، بارا.
“تعبت …” موجاك اهتز مع الألم من بطنه. كيف يمكن أن يهزم في هذا الوضع الموات له؟ خرج الدم من بين شفتيه.
“ألم تسمعني أسأل من أنت؟”
ومع ذلك ، على عكس كلماته الساخرة ، أدرك لويد قدرات منافسه.
كانت الفتاة واحدة من السحرة الثلاثة في ميلتور. كان وجودها واضحًا تمامًا الآن ، على عكس ما كانت عليه سابقًا عندما كانت تخفيها. رفع لويد سيفه بشكل منعكس ، لكنه كان فضوليا حول الهوية الحقيقية للشخص الآخر.
كدليل ، اختفى جوه المعتاد المريح.
“أعدك بمقابلتك في وقت لاحق.”
“أنت لست سهلا ، سيد القارة المركزية.”
كان فوز لويدزعلى موجاك في الواقع بسبب التدمير الذاتي لموجاك. بدلا من الاستفادة من الوضع الموات ، كان لديه إيمان أعمى في قدرة هالته. إذا كان موجاك قد حافظ على الحصار مع السحرة الثلاثة ، لكان لويد الذي قتل.
كان متغيرا كبيرا جدا للتغاضي عنه. سحب لويد السيف الذي طعنه في موجاك. هالته تدفقت إليه. وبينما كان خصمه لا يزال يتعافى ، حاول قتل موجاك. ومع ذلك ، لم يتمكن لويد من تحقيق هدفه.
“سأكون أكثر سعادة لو قمت بقطع أحد ذراعيه … وهذا يجعلني أشعر بالجنون”.
كواك كواك!!
في تلك اللحظة…
انسكبت رماح الثلج وريش الرياح نحو المكان الذي كان يقف فيه للتو.
كلما ازدادت كثافة الهالة ، كلما كان انتعاش الجرح أبطأ. من المحتمل أن تستغرق هذه الجروح من درجة السيد شهرًا للشفاء تمامًا. كانت طعنة موجاك التي طعنت أكثر حدة ، لكنها لم تكن مشكلة كبيرة.
“… آه ، لقد نسيتكم.”
“في النهاية ، لديكم جميعاً نفس رد الفعل. هذا ليس مثيرا للاهتمام” تثاءبت مثل فتاة في عمرها وأمرت ،” 「كود التعريف PRGRN3681214 ، تجميد الفضاء.”
لقد كان خطأ. تراجع لويد بضع خطوات بابتسامة مريرة. سعل موجاك الدم بعد أن تم سحب السيف ، لكنه لم يمت. نظر لويد في السحرة الذين اصطفوا على جانبي موجاك وتراجع . “أنا في وضع غير مؤات ضد أربعة أشخاص. سأذهب أولا “.
هذا هو السبب في أنه سخر من موجاك حتى لا يتمكن من التحمل لفترة أطول. بالنسبة لشعب الصحراء، كان السلطان هو سيدهم العظيم ، لذا فإن إهانتهم سوف تؤدي إلى تفريغ عقولهم. وقد عملت هذا السخرية ، مما خلق “الفجوة” في ميزة موجاك المثالية.
“ماذا تنتظر…”
“لا يوجد سبب للإجابة. كل ما عليك فعله هو الاستماع إلي في الحديث”.
“أعدك بمقابلتك في وقت لاحق.”
تم التعامل مع القدرة على رؤية المستقبل كقدرة قوية في أي عمر ، وكانت مهارة باثفايندر الخاصة بلويد نوعًا من القدرات التي ترى المستقبل. وترسم مسارا لتحقيق هدف مستخمه في شكل خاص يبدو كـ”الطريق”.
حاول وليام تقييد لويد لكن لم يهمه الأمر لأنه اختفى عند الزاوية. على الرغم من الإصابات التي عانى منها ، كان لا يزال سيد سيف. كانت لديه قوة تجاوزت قدرة الجسم البشري.
* * *
“اللعنة ، يجب علينا مطاردته قبل أن يشفى …!”
ومع ذلك ، عرف هذا الصوت سره! ملأ الخوف عيون لويد بينما كان يرفع سيفه. قراءة العقل لشخص ما والتلاعب في سلوكهم ، وكان هذا العدو الطبيعي لأولئك الذين لديهم قدرات مماثلة.
“لا ، سنطارده لاحقاً.”
“تعبت …” موجاك اهتز مع الألم من بطنه. كيف يمكن أن يهزم في هذا الوضع الموات له؟ خرج الدم من بين شفتيه.
“ماذا؟” نظر ويليام في سيلفيا بعد سماع كلماتها.
كان جرح موجاك عميقًا ، ولكن لحسن الحظ لم يكن هذا خطرًا على الحياة. الجمع بين الجرعات الشفاء والشفاءالسحر وضعه في حالة مستقرة. إذا كانت خطة لويد هي ربط أقدام مطارديه ، فقد عملت بشكل مثالي.
“إذا تابعناه بدون موجاك ، سوف يهزم الثلاثة فقط. من الأفضل التركيز على شفاء موجاك هنا. يمكننا فقط تعقبه ومهاجمته مرة أخرى “.
تاك.
“آهه، حكمك هو الصحيح. أنت أيضًا رائعة. ”
يمكنه جعل المستحيل ممكنًا ، كما ينجح عندما يكون الاحتمال منخفضًا.
“تشي”.
اجتاحت عيني مستجوبة جسد لويد. كانت هناك جروح قليلة من المهارة على جثة لويد ، لكن لم تكن أي منها خطيرة. كان لويد هو الذي استفاد من عشرات السيوف وتمكن من إلحاق الضرر بموجاك. لم يستطع موجاك الفهم.
قد يبدو غبيا،ولكن وليام كان أيضا شخصية بارزة. لقد فهم على الفور أن كلمات سيلفيا كانت صحيحة. لذا ، قبل أن يجلس ، قام بفحص المكان عدة مرات.
أخفى تعبيره المنزعج ونظر حوله بحذر.
ثم استخدم سحر الكشف الذي كان يستخدمه البرج الأبيض “هوو ، سهل “.
اختفى لويد بسرعة ،وقع التفاعل في لحظة واحدة. ضد موجاك الذي كان قد شكل العشرات من السيوف ، قفز لويد إلى الأمام دون تردد. اهتزت شفرات الفيروز كأنها حية مثل الأوراق في عاصفة رملية.
كان جرح موجاك عميقًا ، ولكن لحسن الحظ لم يكن هذا خطرًا على الحياة. الجمع بين الجرعات الشفاء والشفاءالسحر وضعه في حالة مستقرة. إذا كانت خطة لويد هي ربط أقدام مطارديه ، فقد عملت بشكل مثالي.
“لا ، سنطارده لاحقاً.”
واعتذر موجاك ، الذي كان قد أصبح عبئا على عاتق مجموعته ، من خلال تنهد شديد ، “هم ، هذا الرجل العجوز أصبح عبئا. أنا آسف.”
كيينج!
“لا ، لقد أصبت.”
كان يسير لعدة كيلومترات. مهما كان حجم الخراب ، يجب أن يكون المدخل قد ظهر الآن. ومع ذلك ، لم يتمكن لويد من العثور على أي شيء. كانت قدرته على الحساب مفيدة للغاية [ أتوقع تنبأ ] ، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء بخلاف النتائج قصيرة المدى. كان حسابه قد أخبره كيف يدخل الأطلال ، لكنه لم يعرف كيف يقتحم في الداخل.
“سأكون أكثر سعادة لو قمت بقطع أحد ذراعيه … وهذا يجعلني أشعر بالجنون”.
أصدرت الشفرات صراخًا حادًا بينما ضرب السيفان بعضهما البعض.
كان موجاك فخورا بقدراته الخاصة ، لكن الشمال كان لديه الكثير من الوحوش. [ قصده المنطقة الشمالية] كانت هناك أيضا فيرونيكا ، التي يمكن أن تقطع رأسه بسهولة مثل تقشير التفاح. في حين كان موجاك يشعر بالخجل ، شعرت عيناه بشعور غريب من الانزعاج. شعر وكأنه شخص اختفى من بينهم.
قد يبدو غبيا،ولكن وليام كان أيضا شخصية بارزة. لقد فهم على الفور أن كلمات سيلفيا كانت صحيحة. لذا ، قبل أن يجلس ، قام بفحص المكان عدة مرات.
“أم ، أود أن أقول شيئا واحدا رغم أنه غير مهذب.”
“لا ، سنطارده لاحقاً.”
“ماذا؟
هذا هو السبب في أنه سخر من موجاك حتى لا يتمكن من التحمل لفترة أطول. بالنسبة لشعب الصحراء، كان السلطان هو سيدهم العظيم ، لذا فإن إهانتهم سوف تؤدي إلى تفريغ عقولهم. وقد عملت هذا السخرية ، مما خلق “الفجوة” في ميزة موجاك المثالية.
“لمذا هذا الشخص ليس هناك”.
حاول وليام تقييد لويد لكن لم يهمه الأمر لأنه اختفى عند الزاوية. على الرغم من الإصابات التي عانى منها ، كان لا يزال سيد سيف. كانت لديه قوة تجاوزت قدرة الجسم البشري.
لم ير الاثنان أي أحد عندما اتبعوا إصبع موجاك. صحيح. لم يتمكن الاثنان من رؤية أي شيء.
ومع ذلك ، سخر باراغرانوم من قدرته ، “أنت قصير النظر جدا. كنت قد تسلقت السلم ولكن لم تدرك أن النهاية هي طريق مسدود. لقد زحفت في هذه المجموعة من الأطلال دون معرفة أي شيء. ”
“أين ذهبت الفتاة ذات الشعر الأصفر؟”
ضحك باراغرنوم في تعبير لويد المتجمد المضحك. بينما كانت تستمتع بقوة المختبر ، ثم تحدثت ، “أنت مثل طفل مقارنة بسيدي.”
كان الاختفاء المفاجئ لمرشح البرج الأصفر ، بارا.
على عكس الساحر ، كان قدرة سيد السيف تشبه حياة أخرى. كانت بعض القدرات لا يمكن تجنبها ، ولكن كانت هناك مهارات مثل تلك التي عند لويد، و التي كان من الصعب تحديدها.
* * *
” أوررغ. ”
تاك.
يبدو أن الصوت يأتي من الجانب الآخر للممر ، مما يعطي شعوراً مخيفا. “يتيح لك أن تعرف كيف توقظ مركوريوس ، والعثور على النفق ، ورؤية السيف الوهمى. إذا كان الأمر كذلك ، فإنه ليس من الصعب فهمه. (باثفايندر) [ ما فهمتها ] ، قوة التوجيه ، هي القدرة على رؤية المستقبل . ”
تحرك لويد بسرعة ومن ثم تباطأ لأنه لاحظ أنه لم يكن هناك أحد يتبعه. كان يعتقد أنه سيكون هناك شخص واحد على الأقل ، لكن لا أحد طارده. كانوا جيدين إلى حد ما على الرغم من صغر سنهم ، تستحق حقا أن تسمى قوات النخبة من ميلتور. إذا كان ذلك ممكنا ، أراد أن يقلل شخص واحدا من المجموعة قبل أن يتعرض للهجوم مرة أخرى.
“هوه؟” فوجئت بارا من رد الفعل.
قال لويد وهو يصب الجرع في جروحه “لقد كان وضعا خطيرا”.
تم تحديد مصير لويد مع تلك الكلمة. الفضاء المجمد الذي يحتوي على لويد اختفى. سيتم تخزينه الآن في ركن من مستودع المختبر الذي كان معروفًا فقط عند بارغرانوم.
كلما ازدادت كثافة الهالة ، كلما كان انتعاش الجرح أبطأ. من المحتمل أن تستغرق هذه الجروح من درجة السيد شهرًا للشفاء تمامًا. كانت طعنة موجاك التي طعنت أكثر حدة ، لكنها لم تكن مشكلة كبيرة.
“… آه ، لقد نسيتكم.”
“أنا الفائز فقط لأنه يفتقر إلى الخبرة العملية” ، تمتم لويد بينما كان يواصل المشي. “كان من الممكن أن تكون نتيجة المعركة مختلفًا إذا حوله إلى معركة استنزاف. لم يكن لدي أي وسيلة للهروب. لا ، لقد فزت لأنني استفززته “.
“… هم ، الطريق لا يزال غير مرئي. أليست هناك طريقة للاختراق للداخل؟
حلل المعركة السابقة. كانت هذه هي هواية لويد ، وأساس تكتيكاته.
“لا تدح عينيك تنظر في وجهي. “عزل.””
كان فوز لويدزعلى موجاك في الواقع بسبب التدمير الذاتي لموجاك. بدلا من الاستفادة من الوضع الموات ، كان لديه إيمان أعمى في قدرة هالته. إذا كان موجاك قد حافظ على الحصار مع السحرة الثلاثة ، لكان لويد الذي قتل.
انسكبت رماح الثلج وريش الرياح نحو المكان الذي كان يقف فيه للتو.
هذا هو السبب في أنه سخر من موجاك حتى لا يتمكن من التحمل لفترة أطول. بالنسبة لشعب الصحراء، كان السلطان هو سيدهم العظيم ، لذا فإن إهانتهم سوف تؤدي إلى تفريغ عقولهم. وقد عملت هذا السخرية ، مما خلق “الفجوة” في ميزة موجاك المثالية.
“أنت لست سهلا ، سيد القارة المركزية.”
كان هذا هو العامل الرابح. كان لويد دائما وفيا لتكتيكاته ، والانتصار يستحقه بقدراته.
ابتسامة بارا كانت ابتسامة خيميائي.
“… هم ، الطريق لا يزال غير مرئي. أليست هناك طريقة للاختراق للداخل؟
ومع ذلك ، على عكس كلماته الساخرة ، أدرك لويد قدرات منافسه.
كان يسير لعدة كيلومترات. مهما كان حجم الخراب ، يجب أن يكون المدخل قد ظهر الآن. ومع ذلك ، لم يتمكن لويد من العثور على أي شيء. كانت قدرته على الحساب مفيدة للغاية [ أتوقع تنبأ ] ، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء بخلاف النتائج قصيرة المدى. كان حسابه قد أخبره كيف يدخل الأطلال ، لكنه لم يعرف كيف يقتحم في الداخل.
هذا هو السبب في أنه سخر من موجاك حتى لا يتمكن من التحمل لفترة أطول. بالنسبة لشعب الصحراء، كان السلطان هو سيدهم العظيم ، لذا فإن إهانتهم سوف تؤدي إلى تفريغ عقولهم. وقد عملت هذا السخرية ، مما خلق “الفجوة” في ميزة موجاك المثالية.
في تلك اللحظة…
كانت ظاهرة ناجمة عن دفعها من قبل كمية كبيرة من الهالة. كانت مهارة حاسمة يمكن أن تتصدى للعشرات من الهجمات في نفس الوقت.
كما لو كان يسمع أفكار لويد الداخلية ، ردد صوت داخل ممر مظلم ، “أنت مثير للاهتمام. لم أكن أعتقد أبدًا أنني سأرى سيدًا بقدرة “مستكشف المسار”.
وعرض موجاك عن ألمه وشكوكه ، “.كيف تجاوز…؟”
“… من؟” لم يتمكن لويد من تحديد مكان الصوت.
“في النهاية ، لديكم جميعاً نفس رد الفعل. هذا ليس مثيرا للاهتمام” تثاءبت مثل فتاة في عمرها وأمرت ،” 「كود التعريف PRGRN3681214 ، تجميد الفضاء.”
أخفى تعبيره المنزعج ونظر حوله بحذر.
حتى الآن ، استخدم قدرته للتغلب على العشرات من المواقف السلبية وخرج منتصرا على الأعداء الأقوياء. كان حرفيا سلاحه السري ، آخر بطاقة رابحة له.
يبدو أن الصوت يأتي من الجانب الآخر للممر ، مما يعطي شعوراً مخيفا. “يتيح لك أن تعرف كيف توقظ مركوريوس ، والعثور على النفق ، ورؤية السيف الوهمى. إذا كان الأمر كذلك ، فإنه ليس من الصعب فهمه. (باثفايندر) [ ما فهمتها ] ، قوة التوجيه ، هي القدرة على رؤية المستقبل . ”
“لا ، لقد أصبت.”
“… أنت ، من أنت؟”
“من أين تأتي ثقتك ، أيها البشري؟ كيف تجرؤ على وضع قدميك القذرة في مكان سيدي العظيم؟ لن أقتلك! بدلا من ذلك ، سوف ألعب معك لمدة 10،000 سنة ”
على عكس الساحر ، كان قدرة سيد السيف تشبه حياة أخرى. كانت بعض القدرات لا يمكن تجنبها ، ولكن كانت هناك مهارات مثل تلك التي عند لويد، و التي كان من الصعب تحديدها.
ضحك باراغرنوم في تعبير لويد المتجمد المضحك. بينما كانت تستمتع بقوة المختبر ، ثم تحدثت ، “أنت مثل طفل مقارنة بسيدي.”
حتى الآن ، استخدم قدرته للتغلب على العشرات من المواقف السلبية وخرج منتصرا على الأعداء الأقوياء. كان حرفيا سلاحه السري ، آخر بطاقة رابحة له.
أصدرت الشفرات صراخًا حادًا بينما ضرب السيفان بعضهما البعض.
ومع ذلك ، عرف هذا الصوت سره! ملأ الخوف عيون لويد بينما كان يرفع سيفه. قراءة العقل لشخص ما والتلاعب في سلوكهم ، وكان هذا العدو الطبيعي لأولئك الذين لديهم قدرات مماثلة.
“كوه ، آكك!” صرخ من شدة الخوف وهاجم بسيفه. اختار البشر عادة واحدة من ثلاثة خيارات عند مواجهة الموت. سوف يتخلون عن المقاومة أو الهرب ، أو يكافحون بلا معنى ، مثل لويد.
كما ارتجف لويد مع الخوف للمرة الأولى ، ظهرت أمامه فتاة تبدو رائعة. قالت: “لا تخف ، لقد مر وقت طويل منذ أن استمتعت كثيراً”.
تاك.
“أنت…!”
“لا يوجد سبب للإجابة. كل ما عليك فعله هو الاستماع إلي في الحديث”.
كانت الفتاة واحدة من السحرة الثلاثة في ميلتور. كان وجودها واضحًا تمامًا الآن ، على عكس ما كانت عليه سابقًا عندما كانت تخفيها. رفع لويد سيفه بشكل منعكس ، لكنه كان فضوليا حول الهوية الحقيقية للشخص الآخر.
“ماذا؟” نظر ويليام في سيلفيا بعد سماع كلماتها.
“ألم تسمعني أسأل من أنت؟”
تحرك لويد بسرعة ومن ثم تباطأ لأنه لاحظ أنه لم يكن هناك أحد يتبعه. كان يعتقد أنه سيكون هناك شخص واحد على الأقل ، لكن لا أحد طارده. كانوا جيدين إلى حد ما على الرغم من صغر سنهم ، تستحق حقا أن تسمى قوات النخبة من ميلتور. إذا كان ذلك ممكنا ، أراد أن يقلل شخص واحدا من المجموعة قبل أن يتعرض للهجوم مرة أخرى.
“لا يوجد سبب للإجابة. كل ما عليك فعله هو الاستماع إلي في الحديث”.
واعتذر موجاك ، الذي كان قد أصبح عبئا على عاتق مجموعته ، من خلال تنهد شديد ، “هم ، هذا الرجل العجوز أصبح عبئا. أنا آسف.”
كان هذا سخيفا. لم يستطع لويد الرد. في هذه الأثناء ، فتحت بارا فمها مرة أخرى وقالت: “للوهلة الأولى ، يبدو باثفايندر وكأنه قوة عالمية ، لكنه يعاني من عيب قاتل. المستخدمون السابقون للقدرة كانوا يجهلون الضعف وماتوا “.
أصدرت الشفرات صراخًا حادًا بينما ضرب السيفان بعضهما البعض.
تم التعامل مع القدرة على رؤية المستقبل كقدرة قوية في أي عمر ، وكانت مهارة باثفايندر الخاصة بلويد نوعًا من القدرات التي ترى المستقبل. وترسم مسارا لتحقيق هدف مستخمه في شكل خاص يبدو كـ”الطريق”.
هذه الاستجابة لم تكن تستحق فلسا واحدا أمام بارغرانوم.
يمكنه جعل المستحيل ممكنًا ، كما ينجح عندما يكون الاحتمال منخفضًا.
كان يسير لعدة كيلومترات. مهما كان حجم الخراب ، يجب أن يكون المدخل قد ظهر الآن. ومع ذلك ، لم يتمكن لويد من العثور على أي شيء. كانت قدرته على الحساب مفيدة للغاية [ أتوقع تنبأ ] ، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء بخلاف النتائج قصيرة المدى. كان حسابه قد أخبره كيف يدخل الأطلال ، لكنه لم يعرف كيف يقتحم في الداخل.
ومع ذلك ، سخر باراغرانوم من قدرته ، “أنت قصير النظر جدا. كنت قد تسلقت السلم ولكن لم تدرك أن النهاية هي طريق مسدود. لقد زحفت في هذه المجموعة من الأطلال دون معرفة أي شيء. ”
“كوه ، آكك!” صرخ من شدة الخوف وهاجم بسيفه. اختار البشر عادة واحدة من ثلاثة خيارات عند مواجهة الموت. سوف يتخلون عن المقاومة أو الهرب ، أو يكافحون بلا معنى ، مثل لويد.
“…هل هذا صحيح؟”
“هوه؟” فوجئت بارا من رد الفعل.
من ناحية أخرى ، عقد لويد سيفه مع وجه بارد وحازم. “لماذا تقولين مثل هذه الكلمات عندما تقفين وحدك أمامي ، أيتها الساحرة؟”
من ناحية أخرى ، عقد لويد سيفه مع وجه بارد وحازم. “لماذا تقولين مثل هذه الكلمات عندما تقفين وحدك أمامي ، أيتها الساحرة؟”
كدليل ، اختفى جوه المعتاد المريح.
“ساحرة … لقد مر وقت طويل منذ أن سمعت ذلك”. أظهرت بارا البالغة من العمر 24 عاما ابتسامة زاهية مستفزة .
“هوه؟” فوجئت بارا من رد الفعل.
كان وجه الفتاة جميلاً ، والإعلان الذي خرج من شفتيها الورديين لم يتطابق مع مظهرها الخارجي.
لم ير الاثنان أي أحد عندما اتبعوا إصبع موجاك. صحيح. لم يتمكن الاثنان من رؤية أي شيء.
“من أين تأتي ثقتك ، أيها البشري؟ كيف تجرؤ على وضع قدميك القذرة في مكان سيدي العظيم؟ لن أقتلك! بدلا من ذلك ، سوف ألعب معك لمدة 10،000 سنة ”
أخفى تعبيره المنزعج ونظر حوله بحذر.
قشعريرة.
واعتذر موجاك ، الذي كان قد أصبح عبئا على عاتق مجموعته ، من خلال تنهد شديد ، “هم ، هذا الرجل العجوز أصبح عبئا. أنا آسف.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي شعر فيها لويد بولان بهذا النوع من البرد. كان هذا الشر الذي كان خارج معايير البشر. كلمات الغريموري باراغرانوم تسبب في تجميد السيف. كان هذا كافيًا لإيقاظ غريزة البقاء التي اعتقد أنه نسيها. [ غريموري معناه كتاب سحري ]
“سأكون أكثر سعادة لو قمت بقطع أحد ذراعيه … وهذا يجعلني أشعر بالجنون”.
“كوه ، آكك!” صرخ من شدة الخوف وهاجم بسيفه. اختار البشر عادة واحدة من ثلاثة خيارات عند مواجهة الموت. سوف يتخلون عن المقاومة أو الهرب ، أو يكافحون بلا معنى ، مثل لويد.
ضحك باراغرنوم في تعبير لويد المتجمد المضحك. بينما كانت تستمتع بقوة المختبر ، ثم تحدثت ، “أنت مثل طفل مقارنة بسيدي.”
هذه الاستجابة لم تكن تستحق فلسا واحدا أمام بارغرانوم.
“أنت لست سهلا ، سيد القارة المركزية.”
“في النهاية ، لديكم جميعاً نفس رد الفعل. هذا ليس مثيرا للاهتمام” تثاءبت مثل فتاة في عمرها وأمرت ،” 「كود التعريف PRGRN3681214 ، تجميد الفضاء.”
واعتذر موجاك ، الذي كان قد أصبح عبئا على عاتق مجموعته ، من خلال تنهد شديد ، “هم ، هذا الرجل العجوز أصبح عبئا. أنا آسف.”
توقف العالم. عندما اتخذ لويد خطوة ، تجمدت المنطقة حولها بمسافة متر واحد. هذا كان سحر فضاء الدائرة التاسعة من عصر الأساطير. أظهرت عيون لويد تعبيرًا عن الصدمة عندما توقف عن الحركة.
“… من؟” لم يتمكن لويد من تحديد مكان الصوت.
ضحك باراغرنوم في تعبير لويد المتجمد المضحك. بينما كانت تستمتع بقوة المختبر ، ثم تحدثت ، “أنت مثل طفل مقارنة بسيدي.”
واعتذر موجاك ، الذي كان قد أصبح عبئا على عاتق مجموعته ، من خلال تنهد شديد ، “هم ، هذا الرجل العجوز أصبح عبئا. أنا آسف.”
“…….!”
“في النهاية ، لديكم جميعاً نفس رد الفعل. هذا ليس مثيرا للاهتمام” تثاءبت مثل فتاة في عمرها وأمرت ،” 「كود التعريف PRGRN3681214 ، تجميد الفضاء.”
“لا تدح عينيك تنظر في وجهي. “عزل.””
“لمذا هذا الشخص ليس هناك”.
تم تحديد مصير لويد مع تلك الكلمة. الفضاء المجمد الذي يحتوي على لويد اختفى. سيتم تخزينه الآن في ركن من مستودع المختبر الذي كان معروفًا فقط عند بارغرانوم.
كما لو كان يسمع أفكار لويد الداخلية ، ردد صوت داخل ممر مظلم ، “أنت مثير للاهتمام. لم أكن أعتقد أبدًا أنني سأرى سيدًا بقدرة “مستكشف المسار”.
مستحضر الأرواح من شأنه أن يحوله إلى فارس الموت ، لكنه سيكون تجربة مثالية في أيدي الخيميائي. ربما سيصبح كوميرا أو إنسانًا.
ومع ذلك ، عرف هذا الصوت سره! ملأ الخوف عيون لويد بينما كان يرفع سيفه. قراءة العقل لشخص ما والتلاعب في سلوكهم ، وكان هذا العدو الطبيعي لأولئك الذين لديهم قدرات مماثلة.
ابتسامة بارا كانت ابتسامة خيميائي.
“… أنت ، من أنت؟”
في تلك اللحظة ، حولت الباراغرانوم الضاحكة رأسها. كان ذلك بسبب التوقف المفاجئ للاهتزازات الناجمة عن مركوريوس. وبما أنها لم تتول السيطرة الكاملة على المختبر ، فقد يكون هناك سبب واحد فقط.
اجتاحت عيني مستجوبة جسد لويد. كانت هناك جروح قليلة من المهارة على جثة لويد ، لكن لم تكن أي منها خطيرة. كان لويد هو الذي استفاد من عشرات السيوف وتمكن من إلحاق الضرر بموجاك. لم يستطع موجاك الفهم.
“انتهى.”
“سأكون أكثر سعادة لو قمت بقطع أحد ذراعيه … وهذا يجعلني أشعر بالجنون”.
كان باراغرانوم يعرف النتيجة ، المعركة في مختبر باراسيلسوس قد انتهت.
ومع ذلك ، على عكس كلماته الساخرة ، أدرك لويد قدرات منافسه.
“لا ، لقد أصبت.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
