نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Book Eating Magician 197

مركوريوس (4)

مركوريوس (4)

بينما كانت المجموعة متورطة مع لويد ، كانت رياح قوية تهب خارج الأنقاض. كانت الرياح قادمة من مركوريوس المتضخم. وبسبب الكثافة العالية للزئبق ، هز وزن مركوريوس المنطقة ، وأنتجت أعقاب ذلك دوامة في الهواء.

كان بمعدل سقوط عشرات الأمتار في الثانية. وبفضل التسارع الفوري ، أدرك ثيودور أن جسد مركوريوس يقترب. في نفس الوقت تقريبا ، لاحظت مئات عيون ميركوريوس اتجاهه.

كانت تهز السماء والأرض حرفياً! تمزقت الغيوم في السماء منذ وقت طويل بواسطة الدوامة التي أنتجها مركوريوس ، وفي كل مرة أخذت خطوة ، فإن الأرض ستتغير. هل كان إله الصحراء غاضبًا؟ قد تسمي أوستن العاصفة الرملية التي تغطي السماء سيدا عظيما وتخشاه ، لكن مركوريوس كان أكثر من ذلك.

صوت رياح!

“كوك ، ما هذه الرياح الرملية …؟”

– هرم ، حسناً. كنت أشعر بالملل.

كانت هذه رياح قوية تتحرك بسرعة أكثر من 100 كم / ساعة. كان من المحتم عليها أن تقطع جسد الناس وعظامهم. ألقى ثيودور ثوبه الممزق وركز على الحفاظ على سحر درعه.

ضد هجوم من شأنه أن يحوله إلى بقع دم ، حسب ثيودور التوقيت بعيون واسعة. لم يستطع أن يخفق في هذا التحدي المتهور بسبب خطأ بضع ثواني.

‘تبا ، يختلط الزئبق بالعاصفة الرملية. إذا تركت الدرع ، فسوف أتسمم منه!

‘ثلاثة؟ لماذا ثلاثة فقط؟

كان المركوريوس العملاق منافسًا صعبًا. كان الجمع بين قوتها التدميرية ، تجددها ، قاذف الشعاع الضوئي، والعاصفة الرملية المميتة. بدون حواس ثيودور وحركات فيرونيكا ، لن يستمر ثيودور لدقيقة واحدة.

بالطبع ، هذا لا يعني أن الذهب كان أكثر تهديدًا من الزئبق. كانت صلبة في درجة حرارة الغرفة ، ويمكن إذابة عملاق الذهب بسهولة. سوف يشتري لهم بعض الوقت للهروب من هذا الوضع الأحادي الجانب.

قشعريرة.

سقط لأسفل. على ارتفاع عدة كيلومترات فوق مستوى سطح البحر ، بدأ الساحر في السقوط.

شعر ثيودور بقشعريرة وصاح على الفور إلى فيرونيكا ، “رئيسة البرج ، اصعدي!”

كانت نهاية لبمعركة لم تكن ممكنة بدون السيف. انتهت المعركة التي انحرفت عن الحس المعقول أخيراً بانتصار الساحرين.

“فيرونيكا” احتضنته بسرعة ، وبرزت ألسنة اللهب من ظهرها.

[حتى أنا ما فهمت]

كان هذا هو “الجناح الطاهر” ، وهو السحر الذي لا يمكن استخدامه إلا من قبل فيرونيكا ، التي قامت بمواءمة سلاللة التنين وسحرها.

“آرس ماجنا!”

هوك!

“هاه؟ ماذا؟”

صوت اختراق الهواء!

“ما هي بالضبط” القيمة “؟”

في سرعة غير مسبوقة ، طار الشخصان من العاصفة نحو السماء الزرقاء. وبينما كانوا يطيرون ، كانت عشرات الأشعة تنهمر تحت أقدامهم.

‘تبا ، يختلط الزئبق بالعاصفة الرملية. إذا تركت الدرع ، فسوف أتسمم منه!

في البداية ، أطلق مركوريوس أشعة الضوء في نفس الوقت. ومع ذلك ، ومع استمرار المعركة ، أصبح نمط إطلاق النار أكثر تطوراً. على هذا النحو ، كان عليهم أن يتحركوا في اتجاهات مختلفة للتهرب من العشرات من الأشعة.

قشعريرة.

بالإضافة إلى ذلك ، تقلص نطاق الخطأ ، وأصبحت الأشعة تقترب منهم.

صوت طعن!

“أليس هذا خطيرًا؟” بدأت فيرونيكا ، التي دفعت إلى الحافة ، التعرق بقلق لأول مرة.  قد يضربهم الهجوم التالي بطريقة ما. كم مضى منذ أن قاتلت شيء أقوى منها؟ كان العمود الفقري لها متشابكا مع الشعور بالأزمة التي نسيتها.

هدير!

ومع ذلك ، لم يتقلص ثيودور مرة أخرى عندما تمتم ، “… 2 دقيقة و 12 ثانية. نطاق الخطأ هو بحد أدنى 2 ثانية بحد أقصى 5 ثوانٍ. ”

في البداية ، أطلق مركوريوس أشعة الضوء في نفس الوقت. ومع ذلك ، ومع استمرار المعركة ، أصبح نمط إطلاق النار أكثر تطوراً. على هذا النحو ، كان عليهم أن يتحركوا في اتجاهات مختلفة للتهرب من العشرات من الأشعة.

“هاه؟ ماذا؟”

هوك!

“الفاصل بين أشعة الضوء. لا أعتقد أنه بإمكانه توجيه كمية غير محدودة من سحر الدائرة التاسعة “.

كان الهدف هو خلق إنسان بالخيمياء! ومع ذلك ، لم يجبها ثيودور وتبع  وراءها بعناية.

وفقا لهذا الحساب ، كانت آمنة لمدة 1 دقيقة و 58 ثانية ، ولكن لم يكن هناك وقت للتجنب. سيكون من الخطير إذا لم يتمكن من التوصل إلى إجراء مضاد قبل الدورة القادمة.

“ما هي بالضبط” القيمة “؟”

‘مات.’ فكر ثيودور في هذه الكلمة ونظر إلى انحناء الخنجر في يده. “لا بد لي من استخدام سيف ازوث.”

كانت هذه رياح قوية تتحرك بسرعة أكثر من 100 كم / ساعة. كان من المحتم عليها أن تقطع جسد الناس وعظامهم. ألقى ثيودور ثوبه الممزق وركز على الحفاظ على سحر درعه.

لقد تعلم كيف يستخدم السيف من بارغرانوم. كان ثيودور بحاجة فقط إلى دمج حجر الفيلسوف به ولمس الهدف. بمعنى، كان مثل الشعاع الذي غير أي شيء لمسه للزئبق. ومع ذلك ، بالمقارنة مع مركوريوس، كانت إمكانيات سيف أزوث لا حصر لها.

تحدث الشراهة إلى الساحر الرئيسي كما لو كان شخصًا بدائيًا ، لكن ثيودور كان عليه أن يتقبلها. لم يكن ثيودور يعرف الخيمياء ، لكنه كان يستطيع أن يقول أنها كانت عميقة ومعقدة. لقد كانت المعرفة أبعد من التعمق في كل مجال فيها.

كانت القوة الحقيقية لسباق الأزوث هي استبدال الجوهر الشيء.

كان الهدف هو خلق إنسان بالخيمياء! ومع ذلك ، لم يجبها ثيودور وتبع  وراءها بعناية.

كان للسيف القدرة على تحويل الكائن الذي لمسته الشفرة إلى أي مادة يرغب فيها المستخدم. كانت هذه قدرة عظيمة حقًا .

بالإضافة إلى ذلك ، تقلص نطاق الخطأ ، وأصبحت الأشعة تقترب منهم.

كان من الممكن حتى تغيير الطين عديم القيمة أو الحديد السيئ إلى ميثريل ، أوريكالكوم أو الذهب. بالإضافة إلى ذلك ، قيل أن باراسيلسوس استخدم السيف أزوث للتزود بالمواد اللازمة لتجاربه.

قدمت فيرونيكا تعبيرا غريبا على كلماته ، لكنها لم يكن لديها الوقت لاستجوابه. لقد كان بالفعل 1 دقيقة و 30 ثانية منذ تم إطلاق الشعاع السابق. بقيت 40 ثانية حتى الوصول إلى الشعاع التالي ، لذلك أجبرت على الإيمان به.

]أوريكالكوم والميثريل عناصر]

‘آه لقد فهمت. مادة يمكن أن نهزمها … ”

ومع ذلك ، كانت هناك حدود للقوة.

“هاه؟ ماذا؟”

شارك ثيودور هذه المعرفة مع الشراهة ، الذي نصحه بهدوء ، – كل مادة لها قيمة “مقابلة”. على الرغم من أنها قد تكون لها نفس الكتلة ، فإن قيمة المادة A تختلف عن جوهر المادة B. فإن تغيير مادة عالية القيمة إلى مادة منخفضة القيمة لن يكون مشكلة كبيرة ، ولكن في الحالة المعاكسة ، لا يمكن  ذلك. ومن أجل ذلك صنع سيف أزوث وحجر الفيلسوف من أجل حل هذا التفاعل.

في سرعة غير مسبوقة ، طار الشخصان من العاصفة نحو السماء الزرقاء. وبينما كانوا يطيرون ، كانت عشرات الأشعة تنهمر تحت أقدامهم.

“ما هي بالضبط” القيمة “؟”

بالإضافة إلى ذلك ، تقلص نطاق الخطأ ، وأصبحت الأشعة تقترب منهم.

-” أوضحت حضارة قديمة أنها مفهوم الإنتروبيا. فقط أعلم أنه شيء من هذا القبيل”.

بالإضافة إلى ذلك ، تقلص نطاق الخطأ ، وأصبحت الأشعة تقترب منهم.

[حتى أنا ما فهمت]

‘تبا ، يختلط الزئبق بالعاصفة الرملية. إذا تركت الدرع ، فسوف أتسمم منه!

تحدث الشراهة إلى الساحر الرئيسي كما لو كان شخصًا بدائيًا ، لكن ثيودور كان عليه أن يتقبلها. لم يكن ثيودور يعرف الخيمياء ، لكنه كان يستطيع أن يقول أنها كانت عميقة ومعقدة. لقد كانت المعرفة أبعد من التعمق في كل مجال فيها.

كان المركوريوس العملاق منافسًا صعبًا. كان الجمع بين قوتها التدميرية ، تجددها ، قاذف الشعاع الضوئي، والعاصفة الرملية المميتة. بدون حواس ثيودور وحركات فيرونيكا ، لن يستمر ثيودور لدقيقة واحدة.

لذلك ، عاد ثيودور إلى استخدام سيف أزوث.

أومأت فيرونيكا في عينيه الجادتين. “حسنا! لن أطلب أي شيء وأتابع فقط قيادتك “.

“ثم هل يمكنك مقارنة هذه القيمة؟ قل لي ما إذا كان مرتفعًا أو منخفضًا ، استنادًا إلى الزئبق “.

كانت نهاية لبمعركة لم تكن ممكنة بدون السيف. انتهت المعركة التي انحرفت عن الحس المعقول أخيراً بانتصار الساحرين.

– هرم ، حسناً. كنت أشعر بالملل.

‘ثلاثة؟ لماذا ثلاثة فقط؟

‘حسنا.’

حتى الآن ، لم تكن قادرة على استخدامها بسبب بخار الزئبق. ومع ذلك ، فإن هذا الزئبق أصبح في الوقت الحالي ماء. كما لو كان للتعبير عن مشاعر ها، أحرقت التعويذة الرمال الرطبة بزخم مخيف.

عندما طار بدون أذرع فيرونيكا ، نظر ثيودور إلى ميركوريوس تحته.

“يرجى أن تكوني على استعداد. سأقدم لك فرصة “.

ما هي المادة التي يجب أن يغيرها حتى يصبح أقل تهديدًا؟ لا يمكن لسباق الأزوث أن يغيرها إلا إلى مادة يعرفها. فكر ثيودور في عدد قليل من المرشحين.

لذلك ، عاد ثيودور إلى استخدام سيف أزوث.

“ماذا عن الذهب؟”

أصاب القلق ثيودور من ذلك ، وسعى إلى إجابة من فيرونيكا.

– … أيها المستخدم ، هل أصبحت أحمق بينما لم أكن أشاهد؟ كثافة الذهب أعلى من الزئبق. هل تريد زيادة وزنها؟

بعد تخطي ظلال أندراس الذين تم تحويلهم إلى دم ، تمكن ثيودور وفيرونيكا من الدخول إلى النفق دون أي مقاومة. ثم بعد أخذ بعض الخطوات ، شعرا بشيء. كان هناك شخصان يتنفسان بهدوء ويتنفس الآخر بصعوبة .

‘آه لقد فهمت. مادة يمكن أن نهزمها … ”

شارك ثيودور هذه المعرفة مع الشراهة ، الذي نصحه بهدوء ، – كل مادة لها قيمة “مقابلة”. على الرغم من أنها قد تكون لها نفس الكتلة ، فإن قيمة المادة A تختلف عن جوهر المادة B. فإن تغيير مادة عالية القيمة إلى مادة منخفضة القيمة لن يكون مشكلة كبيرة ، ولكن في الحالة المعاكسة ، لا يمكن  ذلك. ومن أجل ذلك صنع سيف أزوث وحجر الفيلسوف من أجل حل هذا التفاعل.

بالطبع ، هذا لا يعني أن الذهب كان أكثر تهديدًا من الزئبق. كانت صلبة في درجة حرارة الغرفة ، ويمكن إذابة عملاق الذهب بسهولة. سوف يشتري لهم بعض الوقت للهروب من هذا الوضع الأحادي الجانب.

تحدث الشراهة إلى الساحر الرئيسي كما لو كان شخصًا بدائيًا ، لكن ثيودور كان عليه أن يتقبلها. لم يكن ثيودور يعرف الخيمياء ، لكنه كان يستطيع أن يقول أنها كانت عميقة ومعقدة. لقد كانت المعرفة أبعد من التعمق في كل مجال فيها.

ومع ذلك ، لم يكن الحل الأساسي. كان شعاع تحويل المادة مهددًا بصرف النظر عما إذا كان الذهب أو الزئبق ، وكانوا بحاجة إلى دخول الأنقاض في أقرب وقت ممكن. كان يحتاج إلى مادة يمكن أن تهزم ميركوريوس وأيضا لم تكن قيمتها ثقيلة.

شارك ثيودور هذه المعرفة مع الشراهة ، الذي نصحه بهدوء ، – كل مادة لها قيمة “مقابلة”. على الرغم من أنها قد تكون لها نفس الكتلة ، فإن قيمة المادة A تختلف عن جوهر المادة B. فإن تغيير مادة عالية القيمة إلى مادة منخفضة القيمة لن يكون مشكلة كبيرة ، ولكن في الحالة المعاكسة ، لا يمكن  ذلك. ومن أجل ذلك صنع سيف أزوث وحجر الفيلسوف من أجل حل هذا التفاعل.

أصاب القلق ثيودور من ذلك ، وسعى إلى إجابة من فيرونيكا.

روووور!

“رئيسة البرج ، هل لا يزال بإمكانك التقاط أنفاسك؟”

شعر ثيودور بقشعريرة وصاح على الفور إلى فيرونيكا ، “رئيسة البرج ، اصعدي!”

“يمكنني القيام بذلك مرتين على الأكثر ، لماذا؟”

“ثيو! انت آمن!”

“يرجى أن تكوني على استعداد. سأقدم لك فرصة “.

تردد صوت اللغة المجهولة في أذهانهم. لم تكن هناك فرصة للرد. لم يفهم ثيودور وفيرونيكا الوضع ، ثم اختفى الأشخاص الخمسة. كان نقل فضاء قسري الذي لا يتطلب موافقة الشخص الآخر حتى. الصمت ملأ الفضاء حيث اختفى الناس من النفق.

قدمت فيرونيكا تعبيرا غريبا على كلماته ، لكنها لم يكن لديها الوقت لاستجوابه. لقد كان بالفعل 1 دقيقة و 30 ثانية منذ تم إطلاق الشعاع السابق. بقيت 40 ثانية حتى الوصول إلى الشعاع التالي ، لذلك أجبرت على الإيمان به.

فيرونيكا ، التي كانت تمضي للأمام ، تحدثت إليه فجأة ، “من أين حصلت على هذا السيف ؟ لديها قدرة سخيفة تماما. هل هو كنز وطني غامض تلقيته من جلالة الملك؟ ”

أومأت فيرونيكا في عينيه الجادتين. “حسنا! لن أطلب أي شيء وأتابع فقط قيادتك “.

“صر ماء ، أيها المخلوق العظيم ، مركوريوس!”

“شكرا لكم!”

سقط لأسفل. على ارتفاع عدة كيلومترات فوق مستوى سطح البحر ، بدأ الساحر في السقوط.

“ما الذي أنا بحاجة لفعله؟”

روووور!

وصف لها الخطة لفترة وجيزة. عيناها أشرقتا بلون صفراء ، وبدأت النار ترفرف وهي تبتسم بحماس. ثم الأيادي التي احتضنت ثيودور ، أفلتته.

سقط لأسفل. على ارتفاع عدة كيلومترات فوق مستوى سطح البحر ، بدأ الساحر في السقوط.

هوانج!

[ ايش ذا التأثير ما أعرف ]

صوت سقوط!

هونج!

سقط لأسفل. على ارتفاع عدة كيلومترات فوق مستوى سطح البحر ، بدأ الساحر في السقوط.

روووور!

كان بمعدل سقوط عشرات الأمتار في الثانية. وبفضل التسارع الفوري ، أدرك ثيودور أن جسد مركوريوس يقترب. في نفس الوقت تقريبا ، لاحظت مئات عيون ميركوريوس اتجاهه.

حتى الآن ، لم تكن قادرة على استخدامها بسبب بخار الزئبق. ومع ذلك ، فإن هذا الزئبق أصبح في الوقت الحالي ماء. كما لو كان للتعبير عن مشاعر ها، أحرقت التعويذة الرمال الرطبة بزخم مخيف.

في اللحظة التي اجتمعت فيها نظرات المخلوقين ،

تردد صوت اللغة المجهولة في أذهانهم. لم تكن هناك فرصة للرد. لم يفهم ثيودور وفيرونيكا الوضع ، ثم اختفى الأشخاص الخمسة. كان نقل فضاء قسري الذي لا يتطلب موافقة الشخص الآخر حتى. الصمت ملأ الفضاء حيث اختفى الناس من النفق.

هونج!

لذلك ، عاد ثيودور إلى استخدام سيف أزوث.

[ ايش ذا التأثير ما أعرف ]

“آه ، هذا شيء سمح لي رئيس البرج الأصفر باستعارته.”

عمود من الزئبق ارتفع ، كلتا الذراعين استهدفت موضع سقوط ثيودور. وسرعان ما اقترب ثيودور من قبضة يد العملاق.

فيرونيكا ، التي كانت تمضي للأمام ، تحدثت إليه فجأة ، “من أين حصلت على هذا السيف ؟ لديها قدرة سخيفة تماما. هل هو كنز وطني غامض تلقيته من جلالة الملك؟ ”

ضد هجوم من شأنه أن يحوله إلى بقع دم ، حسب ثيودور التوقيت بعيون واسعة. لم يستطع أن يخفق في هذا التحدي المتهور بسبب خطأ بضع ثواني.

شعر ثيودور بقشعريرة وصاح على الفور إلى فيرونيكا ، “رئيسة البرج ، اصعدي!”

بعد مضي ثانيتين بالضبط ، ومض ضوء أخضر على ذراع ثيودور اليمنى. حولت جسده إلى لا مادي. أخذ جسمه خطوة واحدة بعيدا عن هذا العالم المادي واندفع من خلال لكمة الزئبق.حتى قوة السيد العظيم لن يكون لها تأثير ضده في هذه الحالة.

“كوك ، ما هذه الرياح الرملية …؟”

كانت مقامرة ثيودور فعالة تماما. نتيجة لتمديد كلا الذراعين ، كان مركوريوس مفتوحا ومكشوفا بلا حماية.

“هاه؟ ماذا؟”

كوادودك!

شعر ثيودور بقشعريرة وصاح على الفور إلى فيرونيكا ، “رئيسة البرج ، اصعدي!”

صوت طعن!

‘ثلاثة؟ لماذا ثلاثة فقط؟

طعن ثيودور سيف أزوث في مركوريوس.

كان الهدف هو خلق إنسان بالخيمياء! ومع ذلك ، لم يجبها ثيودور وتبع  وراءها بعناية.

“آرس ماجنا!”

عمود من الزئبق ارتفع ، كلتا الذراعين استهدفت موضع سقوط ثيودور. وسرعان ما اقترب ثيودور من قبضة يد العملاق.

كان هذا الهتاف التنشيطي لسباق الأزوث. لقد كان مصطلحًا يشير إلى الإنجاز الذي أدى إلى تغيير الخيميائيين المواد إلى الذهب. لقد اقتبس باراسيلسوس هذا المصطلح بصعوبة باعتباره الكلمة المشغلة لهذه الأداة.

شارك ثيودور هذه المعرفة مع الشراهة ، الذي نصحه بهدوء ، – كل مادة لها قيمة “مقابلة”. على الرغم من أنها قد تكون لها نفس الكتلة ، فإن قيمة المادة A تختلف عن جوهر المادة B. فإن تغيير مادة عالية القيمة إلى مادة منخفضة القيمة لن يكون مشكلة كبيرة ، ولكن في الحالة المعاكسة ، لا يمكن  ذلك. ومن أجل ذلك صنع سيف أزوث وحجر الفيلسوف من أجل حل هذا التفاعل.

إذا استطاع شخص ما تغيير الرصاص عديم القيمة إلى الذهب القيم ، فسيكون قادراً على تغيير جميع قوانين العالم بسهولة.

كوادودك!

“صر ماء ، أيها المخلوق العظيم ، مركوريوس!”

“صر ماء ، أيها المخلوق العظيم ، مركوريوس!”

أثناء هجوم ثيودور ، علق حجر الفيلسوف في وقت واحد.

“كوونغ … لقد أريتكم مظهرًا قبيحًا”.

ذاب مركوريوس، لا ، مصطلح الذوبان لم يكن مناسبًا. كان الزئبق سائلاً في المقام الأول ، لذلك كان من المناسب القول إنه يتدفق.

كان الهدف هو خلق إنسان بالخيمياء! ومع ذلك ، لم يجبها ثيودور وتبع  وراءها بعناية.

انهارت كتلة الزئبق التي يبلغ طولها 50 مترا كالمياه.

ثم في تلك اللحظة …

… وفيرونيكا لم تفوت هذه الفرصة. كانت السماء حمراء. كان السحر النار التي تفوقت حتى على سحر الدائرة 8 ، عشيرة النار الحمراء المفضلة.

إذا استطاع شخص ما تغيير الرصاص عديم القيمة إلى الذهب القيم ، فسيكون قادراً على تغيير جميع قوانين العالم بسهولة.

حتى الآن ، لم تكن قادرة على استخدامها بسبب بخار الزئبق. ومع ذلك ، فإن هذا الزئبق أصبح في الوقت الحالي ماء. كما لو كان للتعبير عن مشاعر ها، أحرقت التعويذة الرمال الرطبة بزخم مخيف.

بعد انتهاء المعركة ضد ميركوريوس ، تمكن ثيودور وفيرونيكا بالكاد من العودة إلى الأرض. كانت معركة دامت أقل من 30 دقيقة ، لكنهم شعروا بالراحة على  الأرض.

روووور!

هوك!

هدير!

روووور!

انتهى الكفاح ضدّ [مركوريوس] مع انتهاء النيران المتناثرة.

كان من الممكن حتى تغيير الطين عديم القيمة أو الحديد السيئ إلى ميثريل ، أوريكالكوم أو الذهب. بالإضافة إلى ذلك ، قيل أن باراسيلسوس استخدم السيف أزوث للتزود بالمواد اللازمة لتجاربه.

كانت نهاية لبمعركة لم تكن ممكنة بدون السيف. انتهت المعركة التي انحرفت عن الحس المعقول أخيراً بانتصار الساحرين.

إذا استطاع شخص ما تغيير الرصاص عديم القيمة إلى الذهب القيم ، فسيكون قادراً على تغيير جميع قوانين العالم بسهولة.

* * *

شارك ثيودور هذه المعرفة مع الشراهة ، الذي نصحه بهدوء ، – كل مادة لها قيمة “مقابلة”. على الرغم من أنها قد تكون لها نفس الكتلة ، فإن قيمة المادة A تختلف عن جوهر المادة B. فإن تغيير مادة عالية القيمة إلى مادة منخفضة القيمة لن يكون مشكلة كبيرة ، ولكن في الحالة المعاكسة ، لا يمكن  ذلك. ومن أجل ذلك صنع سيف أزوث وحجر الفيلسوف من أجل حل هذا التفاعل.

بعد انتهاء المعركة ضد ميركوريوس ، تمكن ثيودور وفيرونيكا بالكاد من العودة إلى الأرض. كانت معركة دامت أقل من 30 دقيقة ، لكنهم شعروا بالراحة على  الأرض.

لقد تعلم كيف يستخدم السيف من بارغرانوم. كان ثيودور بحاجة فقط إلى دمج حجر الفيلسوف به ولمس الهدف. بمعنى، كان مثل الشعاع الذي غير أي شيء لمسه للزئبق. ومع ذلك ، بالمقارنة مع مركوريوس، كانت إمكانيات سيف أزوث لا حصر لها.

كان ذلك بفضل تصلب الرمال من تعويذة فيرونيكا.

قشعريرة.

“بالمناسبة.”

‘ثلاثة؟ لماذا ثلاثة فقط؟

“نعم ؟”

وصف لها الخطة لفترة وجيزة. عيناها أشرقتا بلون صفراء ، وبدأت النار ترفرف وهي تبتسم بحماس. ثم الأيادي التي احتضنت ثيودور ، أفلتته.

فيرونيكا ، التي كانت تمضي للأمام ، تحدثت إليه فجأة ، “من أين حصلت على هذا السيف ؟ لديها قدرة سخيفة تماما. هل هو كنز وطني غامض تلقيته من جلالة الملك؟ ”

روووور!

“آه ، هذا شيء سمح لي رئيس البرج الأصفر باستعارته.”

“كوونغ … لقد أريتكم مظهرًا قبيحًا”.

“ماذا؟ رئيس البرج الأصفر؟

“ماذا عن الذهب؟”

غيَّرَ ثيودور ذلك إلى الإقتراض ، لكن فيرونيكا كانت أكثر تركيزًا على البرج الأصفر من السيف الأزرق. بدا أن علاقتهم لم تكن جيدة وحيث أنها قامت بتنظيف شعرها الأشعث ، شعرت بصوت خجول: “لا أعرف ما الذي يفكر فيه الراكون …”

شارك ثيودور هذه المعرفة مع الشراهة ، الذي نصحه بهدوء ، – كل مادة لها قيمة “مقابلة”. على الرغم من أنها قد تكون لها نفس الكتلة ، فإن قيمة المادة A تختلف عن جوهر المادة B. فإن تغيير مادة عالية القيمة إلى مادة منخفضة القيمة لن يكون مشكلة كبيرة ، ولكن في الحالة المعاكسة ، لا يمكن  ذلك. ومن أجل ذلك صنع سيف أزوث وحجر الفيلسوف من أجل حل هذا التفاعل.

كان الهدف هو خلق إنسان بالخيمياء! ومع ذلك ، لم يجبها ثيودور وتبع  وراءها بعناية.

ثم في تلك اللحظة …

بعد تخطي ظلال أندراس الذين تم تحويلهم إلى دم ، تمكن ثيودور وفيرونيكا من الدخول إلى النفق دون أي مقاومة. ثم بعد أخذ بعض الخطوات ، شعرا بشيء. كان هناك شخصان يتنفسان بهدوء ويتنفس الآخر بصعوبة .

في البداية ، أطلق مركوريوس أشعة الضوء في نفس الوقت. ومع ذلك ، ومع استمرار المعركة ، أصبح نمط إطلاق النار أكثر تطوراً. على هذا النحو ، كان عليهم أن يتحركوا في اتجاهات مختلفة للتهرب من العشرات من الأشعة.

‘ثلاثة؟ لماذا ثلاثة فقط؟

روووور!

موجاك وأعضاء كواترو أربعة أشخاص. قبل أن يتمكن الساحران اللذان يشعران بالحيرة من التكهن بالسبب ، رحب بهما الطرف الذي دخل الأنقاض. لم يكن ثيودور يعرف ما إذا كان تهديد لويد قد اختفى ، لذلك كان لا يزال حذرا.

صوت اختراق الهواء!

“ثيو! انت آمن!”

كان الطابق الدافئ هو الدليل الوحيد على وجود الناس هنا منذ لحظة. ومع ارتفاع الغبار مرة أخرى ، لم يعد هناك أي شخص.

“أوه ، كما هو متوقع من رئيسة البرج! هل قتلت هذا الوحش؟

في البداية ، أطلق مركوريوس أشعة الضوء في نفس الوقت. ومع ذلك ، ومع استمرار المعركة ، أصبح نمط إطلاق النار أكثر تطوراً. على هذا النحو ، كان عليهم أن يتحركوا في اتجاهات مختلفة للتهرب من العشرات من الأشعة.

“كوونغ … لقد أريتكم مظهرًا قبيحًا”.

بينما كانت المجموعة متورطة مع لويد ، كانت رياح قوية تهب خارج الأنقاض. كانت الرياح قادمة من مركوريوس المتضخم. وبسبب الكثافة العالية للزئبق ، هز وزن مركوريوس المنطقة ، وأنتجت أعقاب ذلك دوامة في الهواء.

كان سيلفيا ووليام سعيدين ، في حين تكلم موجاك بابتسامة.  كما أدرك ثيودور أن ذلك الشخص لم يكن هناك ، وكذلك فعلت فيرونيكا ، التي سألت ، “ولكن أين هي الطفلة التي تسمى بارا؟ أنا لا أراها “.

‘ثلاثة؟ لماذا ثلاثة فقط؟

تغيرت تعبيرات الأشخاص الثلاثة بسرعة. كان ذلك بسبب اختفاء بارا. كانوا يركزون على إصابات موجاك ولم يعرفوا أين ذهبت. عرف الشخصان اللذان وصلا متأخرا بهذا الجو الذي لا يوصف حول المجموعة ، لكن لم يكن هناك جواب.

تردد صوت اللغة المجهولة في أذهانهم. لم تكن هناك فرصة للرد. لم يفهم ثيودور وفيرونيكا الوضع ، ثم اختفى الأشخاص الخمسة. كان نقل فضاء قسري الذي لا يتطلب موافقة الشخص الآخر حتى. الصمت ملأ الفضاء حيث اختفى الناس من النفق.

ثم في تلك اللحظة …

‘حسنا.’

「رمز التعريف PRGRN3681214 ، فحص تسجيل دخول السيد الفرعي. تمت الموافقة على خمسة أشخاص ليسوا  بالأعداء للوصول للموقع. وسوف يذهبون مباشرة إلى غرفة الانتظار في المنطقة B-13.

كان الهدف هو خلق إنسان بالخيمياء! ومع ذلك ، لم يجبها ثيودور وتبع  وراءها بعناية.

تردد صوت اللغة المجهولة في أذهانهم. لم تكن هناك فرصة للرد. لم يفهم ثيودور وفيرونيكا الوضع ، ثم اختفى الأشخاص الخمسة. كان نقل فضاء قسري الذي لا يتطلب موافقة الشخص الآخر حتى. الصمت ملأ الفضاء حيث اختفى الناس من النفق.

كان ذلك بفضل تصلب الرمال من تعويذة فيرونيكا.

هوك!

“أوه ، كما هو متوقع من رئيسة البرج! هل قتلت هذا الوحش؟

صوت رياح!

ما هي المادة التي يجب أن يغيرها حتى يصبح أقل تهديدًا؟ لا يمكن لسباق الأزوث أن يغيرها إلا إلى مادة يعرفها. فكر ثيودور في عدد قليل من المرشحين.

كان الطابق الدافئ هو الدليل الوحيد على وجود الناس هنا منذ لحظة. ومع ارتفاع الغبار مرة أخرى ، لم يعد هناك أي شخص.

كان هذا هو “الجناح الطاهر” ، وهو السحر الذي لا يمكن استخدامه إلا من قبل فيرونيكا ، التي قامت بمواءمة سلاللة التنين وسحرها.

بعد انتهاء المعركة ضد ميركوريوس ، تمكن ثيودور وفيرونيكا بالكاد من العودة إلى الأرض. كانت معركة دامت أقل من 30 دقيقة ، لكنهم شعروا بالراحة على  الأرض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط